×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
خَتَمَ
اللّٰهُ
عَلَىٰ
قُلُوۡبِهِمۡ
وَعَلٰى
سَمۡعِهِمۡؕ
وَعَلٰىٓ
اَبۡصَارِهِمۡ
غِشَاوَةٌ
وَّلَهُمۡ
عَذَابٌ
عَظِيۡمٌ
7
۲ع
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌۙ
فَزَادَهُمُ
اللّٰهُ
مَرَضًا
ۚ
وَّلَهُمۡ
عَذَابٌ
اَلِيۡمٌۙۢبِمَا
كَانُوۡا
يَكۡذِبُوۡنَ
10
ثُمَّ
قَسَتۡ
قُلُوۡبُكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
ذٰلِكَ
فَهِىَ
كَالۡحِجَارَةِ
اَوۡ
اَشَدُّ
قَسۡوَةً
ؕ
وَاِنَّ
مِنَ
الۡحِجَارَةِ
لَمَا
يَتَفَجَّرُ
مِنۡهُ
الۡاَنۡهٰرُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَشَّقَّقُ
فَيَخۡرُجُ
مِنۡهُ
الۡمَآءُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَهۡبِطُ
مِنۡ
خَشۡيَةِ
اللّٰهِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
74
وَقَالُوۡا
قُلُوۡبُنَا
غُلۡفٌؕ
بَل
لَّعَنَهُمُ
اللّٰهُ
بِكُفۡرِهِمۡ
فَقَلِيۡلًا
مَّا
يُؤۡمِنُوۡنَ
88
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِيۡثَاقَكُمۡ
وَرَفَعۡنَا
فَوۡقَکُمُ
الطُّوۡرَ ؕ
خُذُوۡا
مَآ
اٰتَيۡنٰکُمۡ
بِقُوَّةٍ
وَّاسۡمَعُوۡا
ؕ
قَالُوۡا
سَمِعۡنَا
وَعَصَيۡنَا
وَاُشۡرِبُوۡا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡعِجۡلَ
بِکُفۡرِهِمۡ ؕ
قُلۡ
بِئۡسَمَا
يَاۡمُرُکُمۡ
بِهٖۤ
اِيۡمَانُكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
93
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
لَوۡلَا
يُكَلِّمُنَا
اللّٰهُ
اَوۡ
تَاۡتِيۡنَآ
اٰيَةٌ
ؕ
كَذٰلِكَ
قَالَ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
مِّثۡلَ
قَوۡلِهِمۡؕ
تَشَابَهَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡؕ
قَدۡ
بَيَّنَّا
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يُّوۡقِنُوۡنَ
118
سَيَقُوۡلُ
السُّفَهَآءُ
مِنَ
النَّاسِ
مَا
وَلّٰٮهُمۡ
عَنۡ
قِبۡلَتِهِمُ
الَّتِىۡ
كَانُوۡا
عَلَيۡهَا ؕ
قُل
لِّلّٰهِ
الۡمَشۡرِقُ
وَالۡمَغۡرِبُ ؕ
يَهۡدِىۡ
مَنۡ
يَّشَآءُ
اِلٰى
صِراطٍ
مُّسۡتَقِيۡمٍ
142
لَا
يُؤَاخِذُكُمُ
اللّٰهُ
بِاللَّغۡوِ
فِىۡٓ
اَيۡمَانِكُمۡ
وَلٰـكِنۡ
يُّؤَاخِذُكُمۡ
بِمَا
كَسَبَتۡ
قُلُوۡبُكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
غَفُوۡرٌ
حَلِيۡمٌ
225
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
عَلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
مِنۡهُ
اٰيٰتٌ
مُّحۡكَمٰتٌ
هُنَّ
اُمُّ
الۡكِتٰبِ
وَاُخَرُ
مُتَشٰبِهٰتٌؕ
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
زَيۡغٌ
فَيَتَّبِعُوۡنَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنۡهُ
ابۡتِغَآءَ
الۡفِتۡنَةِ
وَابۡتِغَآءَ
تَاۡوِيۡلِهٖۚؔ
وَمَا
يَعۡلَمُ
تَاۡوِيۡلَهٗۤ
اِلَّا
اللّٰهُ ؔۘ
وَ
الرّٰسِخُوۡنَ
فِى
الۡعِلۡمِ
يَقُوۡلُوۡنَ
اٰمَنَّا
بِهٖۙ
كُلٌّ
مِّنۡ
عِنۡدِ
رَبِّنَا ۚ
وَمَا
يَذَّكَّرُ
اِلَّاۤ
اُولُوا
الۡاَلۡبَابِ
7
رَبَّنَا
لَا
تُزِغۡ
قُلُوۡبَنَا
بَعۡدَ
اِذۡ
هَدَيۡتَنَا
وَهَبۡ
لَنَا
مِنۡ
لَّدُنۡكَ
رَحۡمَةً
ۚ
اِنَّكَ
اَنۡتَ
الۡوَهَّابُ
8
وَاعۡتَصِمُوۡا
بِحَبۡلِ
اللّٰهِ
جَمِيۡعًا
وَّلَا
تَفَرَّقُوۡا
وَاذۡكُرُوۡا
نِعۡمَتَ
اللّٰهِ
عَلَيۡكُمۡ
اِذۡ
كُنۡتُمۡ
اَعۡدَآءً
فَاَ
لَّفَ
بَيۡنَ
قُلُوۡبِكُمۡ
فَاَصۡبَحۡتُمۡ
بِنِعۡمَتِهٖۤ
اِخۡوَانًا ۚ
وَكُنۡتُمۡ
عَلٰى
شَفَا
حُفۡرَةٍ
مِّنَ
النَّارِ
فَاَنۡقَذَكُمۡ
مِّنۡهَا ؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمۡ
اٰيٰتِهٖ
لَعَلَّكُمۡ
تَهۡتَدُوۡنَ
103
وَمَا
جَعَلَهُ
اللّٰهُ
اِلَّا
بُشۡرٰى
لَـكُمۡ
وَلِتَطۡمَٮِٕنَّ
قُلُوۡبُكُمۡ
بِهٖؕ
وَمَا
النَّصۡرُ
اِلَّا
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
الۡعَزِيۡزِ
الۡحَكِيۡمِۙ
126
سَنُلۡقِىۡ
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوا
الرُّعۡبَ
بِمَاۤ
اَشۡرَكُوۡا
بِاللّٰهِ
مَا
لَمۡ
يُنَزِّلۡ
بِهٖ
سُلۡطٰنًا ۚ
وَمَاۡوٰٮهُمُ
النَّارُؕ
وَ
بِئۡسَ
مَثۡوَى
الظّٰلِمِيۡنَ
151
ثُمَّ
اَنۡزَلَ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
الۡغَمِّ
اَمَنَةً
نُّعَاسًا
يَّغۡشٰى
طَآٮِٕفَةً
مِّنۡكُمۡۙ
وَطَآٮِٕفَةٌ
قَدۡ
اَهَمَّتۡهُمۡ
اَنۡفُسُهُمۡ
يَظُنُّوۡنَ
بِاللّٰهِ
غَيۡرَ
الۡحَـقِّ
ظَنَّ
الۡجَـاهِلِيَّةِؕ
يَقُوۡلُوۡنَ
هَلۡ
لَّنَا
مِنَ
الۡاَمۡرِ
مِنۡ
شَىۡءٍؕ
قُلۡ
اِنَّ
الۡاَمۡرَ
كُلَّهٗ
لِلّٰهِؕ
يُخۡفُوۡنَ
فِىۡۤ
اَنۡفُسِهِمۡ
مَّا
لَا
يُبۡدُوۡنَ
لَكَؕ
يَقُوۡلُوۡنَ
لَوۡ
كَانَ
لَنَا
مِنَ
الۡاَمۡرِ
شَىۡءٌ
مَّا
قُتِلۡنَا
هٰهُنَا ؕ
قُلۡ
لَّوۡ
كُنۡتُمۡ
فِىۡ
بُيُوۡتِكُمۡ
لَبَرَزَ
الَّذِيۡنَ
كُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقَتۡلُ
اِلٰى
مَضَاجِعِهِمۡۚ
وَلِيَبۡتَلِىَ
اللّٰهُ
مَا
فِىۡ
صُدُوۡرِكُمۡ
وَلِيُمَحِّصَ
مَا
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِذَاتِ
الصُّدُوۡرِ
154
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَكُوۡنُوۡا
كَالَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
وَقَالُوۡا
لِاِخۡوَانِهِمۡ
اِذَا
ضَرَبُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
اَوۡ
كَانُوۡا
غُزًّى
لَّوۡ
كَانُوۡا
عِنۡدَنَا
مَا
مَاتُوۡا
وَمَا
قُتِلُوۡا ۚ
لِيَجۡعَلَ
اللّٰهُ
ذٰ
لِكَ
حَسۡرَةً
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡؕ
وَاللّٰهُ
يُحۡىٖ
وَيُمِيۡتُؕ
وَ
اللّٰهُ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
بَصِيۡرٌ
156
وَلِيَعۡلَمَ
الَّذِيۡنَ
نَافَقُوۡا
ۖۚ
وَقِيۡلَ
لَهُمۡ
تَعَالَوۡا
قَاتِلُوۡا
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
اَوِ
ادۡفَعُوۡا ۚ
قَالُوۡا
لَوۡ
نَعۡلَمُ
قِتَالًا
لَّا
تَّبَعۡنٰكُمۡؕ
هُمۡ
لِلۡكُفۡرِ
يَوۡمَٮِٕذٍ
اَقۡرَبُ
مِنۡهُمۡ
لِلۡاِيۡمَانِۚ
يَقُوۡلُوۡنَ
بِاَفۡوَاهِهِمۡ
مَّا
لَيۡسَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡؕ
وَاللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِمَا
يَكۡتُمُوۡنَۚ
167
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
يَعۡلَمُ
اللّٰهُ
مَا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
فَاَعۡرِضۡ
عَنۡهُمۡ
وَعِظۡهُمۡ
وَقُلْ
لَّهُمۡ
فِىۡۤ
اَنۡفُسِهِمۡ
قَوۡلًاۢ
بَلِيۡغًا
63
فَبِمَا
نَقۡضِهِمۡ
مِّيۡثَاقَهُمۡ
وَكُفۡرِهِمۡ
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
وَقَتۡلِهِمُ
الۡاَنۡۢبِيَآءَ
بِغَيۡرِ
حَقٍّ
وَّقَوۡلِهِمۡ
قُلُوۡبُنَا
غُلۡفٌ
ؕ
بَلۡ
طَبَعَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهَا
بِكُفۡرِهِمۡ
فَلَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
155
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَبِمَا
نَقۡضِهِمۡ
مِّيۡثَاقَهُمۡ
لَعَنّٰهُمۡ
وَجَعَلۡنَا
قُلُوۡبَهُمۡ
قٰسِيَةً
ۚ
يُحَرِّفُوۡنَ
الۡـكَلِمَ
عَنۡ
مَّوَاضِعِهٖۙ
وَنَسُوۡا
حَظًّا
مِّمَّا
ذُكِّرُوۡا
بِهٖۚ
وَلَا
تَزَالُ
تَطَّلِعُ
عَلٰى
خَآٮِٕنَةٍ
مِّنۡهُمۡ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡهُمۡ
فَاعۡفُ
عَنۡهُمۡ
وَاصۡفَحۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُحِبُّ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
13
۲-المنزل
يٰۤـاَيُّهَا
الرَّسُوۡلُ
لَا
يَحۡزُنۡكَ
الَّذِيۡنَ
يُسَارِعُوۡنَ
فِى
الۡكُفۡرِ
مِنَ
الَّذِيۡنَ
قَالُوۡۤا
اٰمَنَّا
بِاَ
فۡوَاهِهِمۡ
وَلَمۡ
تُؤۡمِنۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
ۛۚ
وَمِنَ
الَّذِيۡنَ
هَادُوۡا
ۛۚ
سَمّٰعُوۡنَ
لِلۡكَذِبِ
سَمّٰعُوۡنَ
لِقَوۡمٍ
اٰخَرِيۡنَۙ
لَمۡ
يَاۡتُوۡكَؕ
يُحَرِّفُوۡنَ
الۡـكَلِمَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَوَاضِعِهٖۚ
يَقُوۡلُوۡنَ
اِنۡ
اُوۡتِيۡتُمۡ
هٰذَا
فَخُذُوۡهُ
وَاِنۡ
لَّمۡ
تُؤۡتَوۡهُ
فَاحۡذَرُوۡا
ؕ
وَمَنۡ
يُّرِدِ
اللّٰهُ
فِتۡنَـتَهٗ
فَلَنۡ
تَمۡلِكَ
لَهٗ
مِنَ
اللّٰهِ
شَيۡــًٔـاؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
لَمۡ
يُرِدِ
اللّٰهُ
اَنۡ
يُّطَهِّرَ
قُلُوۡبَهُمۡ
ؕ
لَهُمۡ
فِىۡ
الدُّنۡيَا
خِزۡىٌ
ۚۖ
وَّلَهُمۡ
فِىۡ
الۡاٰخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيۡمٌ
41
فَتَـرَى
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
يُّسَارِعُوۡنَ
فِيۡهِمۡ
يَقُوۡلُوۡنَ
نَخۡشٰٓى
اَنۡ
تُصِيۡبَـنَا
دَآٮِٕرَةٌ
ؕ
فَعَسَى
اللّٰهُ
اَنۡ
يَّاۡتِىَ
بِالۡفَتۡحِ
اَوۡ
اَمۡرٍ
مِّنۡ
عِنۡدِهٖ
فَيُصۡبِحُوۡا
عَلٰى
مَاۤ
اَسَرُّوۡا
فِىۡۤ
اَنۡفُسِهِمۡ
نٰدِمِيۡنَ
ؕ
52
قَالُوۡا
نُرِيۡدُ
اَنۡ
نَّاۡكُلَ
مِنۡهَا
وَتَطۡمَٮِٕنَّ
قُلُوۡبُنَا
وَنَـعۡلَمَ
اَنۡ
قَدۡ
صَدَقۡتَـنَا
وَنَكُوۡنَ
عَلَيۡهَا
مِنَ
الشّٰهِدِيۡنَ
113
أربع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّسۡتَمِعُ
اِلَيۡكَ
ۚ
وَجَعَلۡنَا
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
اَكِنَّةً
اَنۡ
يَّفۡقَهُوۡهُ
وَفِىۡۤ
اٰذَانِهِمۡ
وَقۡرًا
ؕ
وَاِنۡ
يَّرَوۡا
كُلَّ
اٰيَةٍ
لَّا
يُؤۡمِنُوۡا
بِهَا
ؕ
حَتّٰۤى
اِذَا
جَآءُوۡكَ
يُجَادِلُوۡنَكَ
يَقُوۡلُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡۤا
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اَسَاطِيۡرُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
25
فَلَوۡلَاۤ
اِذۡ
جَآءَهُمۡ
بَاۡسُنَا
تَضَرَّعُوۡا
وَلٰـكِنۡ
قَسَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيۡطٰنُ
مَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
43
قُلۡ
اَرَءَيۡتُمۡ
اِنۡ
اَخَذَ
اللّٰهُ
سَمۡعَكُمۡ
وَ
اَبۡصَارَكُمۡ
وَخَتَمَ
عَلٰى
قُلُوۡبِكُمۡ
مَّنۡ
اِلٰـهٌ
غَيۡرُ
اللّٰهِ
يَاۡتِيۡكُمۡ
بِهؕ
اُنْظُرۡ
كَيۡفَ
نُصَرِّفُ
الۡاٰيٰتِ
ثُمَّ
هُمۡ
يَصۡدِفُوۡنَ
46
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَوَلَمۡ
يَهۡدِ
لِلَّذِيۡنَ
يَرِثُوۡنَ
الۡاَرۡضَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
اَهۡلِهَاۤ
اَنۡ
لَّوۡ
نَشَآءُ
اَصَبۡنٰهُمۡ
بِذُنُوۡبِهِمۡ
ۚ
وَنَطۡبَعُ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
فَهُمۡ
لَا
يَسۡمَعُوۡنَ
100
تِلۡكَ
الۡقُرٰى
نَقُصُّ
عَلَيۡكَ
مِنۡ
اَنۡۢبَآٮِٕهَا
ۚ
وَلَقَدۡ
جَآءَتۡهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
ۚ
فَمَا
كَانُوۡا
لِيُؤۡمِنُوۡا
بِمَا
كَذَّبُوۡا
مِنۡ
قَبۡلُ
ؕ
كَذٰلِكَ
يَطۡبَعُ
اللّٰهُ
عَلٰى
قُلُوۡبِ
الۡكٰفِرِيۡنَ
101
وَلَـقَدۡ
ذَرَاۡنَا
لِجَـهَنَّمَ
كَثِيۡرًا
مِّنَ
الۡجِنِّ
وَالۡاِنۡسِ
ۖ
لَهُمۡ
قُلُوۡبٌ
لَّا
يَفۡقَهُوۡنَ
بِهَا
وَلَهُمۡ
اَعۡيُنٌ
لَّا
يُبۡصِرُوۡنَ
بِهَا
وَلَهُمۡ
اٰذَانٌ
لَّا
يَسۡمَعُوۡنَ
بِهَا
ؕ
اُولٰۤٮِٕكَ
كَالۡاَنۡعَامِ
بَلۡ
هُمۡ
اَضَلُّ
ؕ
اُولٰۤٮِٕكَ
هُمُ
الۡغٰفِلُوۡنَ
179
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّمَا
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
الَّذِيۡنَ
اِذَا
ذُكِرَ
اللّٰهُ
وَجِلَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
وَاِذَا
تُلِيَتۡ
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتُهٗ
زَادَتۡهُمۡ
اِيۡمَانًا
وَّعَلٰى
رَبِّهِمۡ
يَتَوَكَّلُوۡنَ
ۖ
ۚ
2
وَمَا
جَعَلَهُ
اللّٰهُ
اِلَّا
بُشۡرٰى
وَلِتَطۡمَٮِٕنَّ
بِهٖ
قُلُوۡبُكُمۡۚ
وَمَا
النَّصۡرُ
اِلَّا
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
10
۱۵ع
اِذۡ
يُغَشِّيۡكُمُ
النُّعَاسَ
اَمَنَةً
مِّنۡهُ
وَيُنَزِّلُ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
لِّيُطَهِّرَكُمۡ
بِهٖ
وَيُذۡهِبَ
عَنۡكُمۡ
رِجۡزَ
الشَّيۡطٰنِ
وَلِيَرۡبِطَ
عَلٰى
قُلُوۡبِكُمۡ
وَيُثَبِّتَ
بِهِ
الۡاَقۡدَامَؕ
11
اِذۡ
يُوۡحِىۡ
رَبُّكَ
اِلَى
الۡمَلٰۤٮِٕكَةِ
اَنِّىۡ
مَعَكُمۡ
فَثَبِّتُوا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
ؕ
سَاُلۡقِىۡ
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوا
الرُّعۡبَ
فَاضۡرِبُوۡا
فَوۡقَ
الۡاَعۡنَاقِ
وَاضۡرِبُوۡا
مِنۡهُمۡ
كُلَّ
بَنَانٍؕ
12
اِذۡ
يَقُوۡلُ
الۡمُنٰفِقُوۡنَ
وَالَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
غَرَّ
هٰٓؤُلَاۤءِ
دِيۡنُهُمۡؕ
وَمَنۡ
يَّتَوَكَّلۡ
عَلَى
اللّٰهِ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
49
وَاَلَّفَ
بَيۡنَ
قُلُوۡبِهِمۡؕ
لَوۡ
اَنۡفَقۡتَ
مَا
فِى
الۡاَرۡضِ
جَمِيۡعًا
مَّاۤ
اَلَّفۡتَ
بَيۡنَ
قُلُوۡبِهِمۡ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
اَلَّفَ
بَيۡنَهُمۡؕ
اِنَّهٗ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
63
يٰۤـاَيُّهَا
النَّبِىُّ
قُلْ
لِّمَنۡ
فِىۡۤ
اَيۡدِيۡكُمۡ
مِّنَ
الۡاَسۡرٰٓىۙ
اِنۡ
يَّعۡلَمِ
اللّٰهُ
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡ
خَيۡرًا
يُّؤۡتِكُمۡ
خَيۡرًا
مِّمَّاۤ
اُخِذَ
مِنۡكُمۡ
وَيَغۡفِرۡ
لَـكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
70
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
كَيۡفَ
وَاِنۡ
يَّظۡهَرُوۡا
عَلَيۡكُمۡ
لَا
يَرۡقُبُوۡا
فِيۡكُمۡ
اِلًّا
وَّلَا
ذِمَّةً
ؕ
يُرۡضُوۡنَـكُمۡ
بِاَفۡوَاهِهِمۡ
وَتَاۡبٰى
قُلُوۡبُهُمۡۚ
وَاَكۡثَرُهُمۡ
فٰسِقُوۡنَۚ
8
وَيُذۡهِبۡ
غَيۡظَ
قُلُوۡبِهِمۡ
ؕ
وَ
يَتُوۡبُ
اللّٰهُ
عَلٰى
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌ
حَكِيۡمٌ
15
اِنَّمَا
يَسۡتَاْذِنُكَ
الَّذِيۡنَ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
وَارۡتَابَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
فَهُمۡ
فِىۡ
رَيۡبِهِمۡ
يَتَرَدَّدُوۡنَ
45
اِنَّمَا
الصَّدَقٰتُ
لِلۡفُقَرَآءِ
وَالۡمَسٰكِيۡنِ
وَالۡعٰمِلِيۡنَ
عَلَيۡهَا
وَالۡمُؤَلَّـفَةِ
قُلُوۡبُهُمۡ
وَفِى
الرِّقَابِ
وَالۡغٰرِمِيۡنَ
وَفِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَابۡنِ
السَّبِيۡلِؕ
فَرِيۡضَةً
مِّنَ
اللّٰهِؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌ
حَكِيۡمٌ
60
يَحۡذَرُ
الۡمُنٰفِقُوۡنَ
اَنۡ
تُنَزَّلَ
عَلَيۡهِمۡ
سُوۡرَةٌ
تُنَبِّئُهُمۡ
بِمَا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
ؕ
قُلِ
اسۡتَهۡزِءُوۡا
ۚ
اِنَّ
اللّٰهَ
مُخۡرِجٌ
مَّا
تَحۡذَرُوۡنَ
64
فَاَعۡقَبَهُمۡ
نِفَاقًا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
اِلٰى
يَوۡمِ
يَلۡقَوۡنَهٗ
بِمَاۤ
اَخۡلَفُوا
اللّٰهَ
مَا
وَعَدُوۡهُ
وَبِمَا
كَانُوۡا
يَكۡذِبُوۡنَ
77
رَضُوۡا
بِاَنۡ
يَّكُوۡنُوۡا
مَعَ
الۡخَوَالِفِ
وَطُبِعَ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
فَهُمۡ
لَا
يَفۡقَهُوۡنَ
87
اِنَّمَا
السَّبِيۡلُ
عَلَى
الَّذِيۡنَ
يَسۡتَاْذِنُوۡنَكَ
وَهُمۡ
اَغۡنِيَآءُۚ
رَضُوۡا
بِاَنۡ
يَّكُوۡنُوۡا
مَعَ
الۡخَـوَالِفِۙ
وَطَبَعَ
اللّٰهُ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
فَهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
93
لَا
يَزَالُ
بُنۡيَانُهُمُ
الَّذِىۡ
بَنَوۡا
رِيۡبَةً
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَقَطَّعَ
قُلُوۡبُهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌ
حَكِيۡمٌ
110
۲ع
لَـقَدْ
تَّابَ
اللّٰهُ
عَلَى
النَّبِىِّ
وَالۡمُهٰجِرِيۡنَ
وَالۡاَنۡصَارِ
الَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡهُ
فِىۡ
سَاعَةِ
الۡعُسۡرَةِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
كَادَ
يَزِيۡغُ
قُلُوۡبُ
فَرِيۡقٍ
مِّنۡهُمۡ
ثُمَّ
تَابَ
عَلَيۡهِمۡؕ
اِنَّهٗ
بِهِمۡ
رَءُوۡفٌ
رَّحِيۡمٌۙ
117
وَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
فَزَادَتۡهُمۡ
رِجۡسًا
اِلٰى
رِجۡسِهِمۡ
وَمَاتُوۡا
وَهُمۡ
كٰفِرُوۡنَ
125
وَاِذَا
مَاۤ
اُنۡزِلَتۡ
سُوۡرَةٌ
نَّظَرَ
بَعۡضُهُمۡ
اِلٰى
بَعۡضٍؕ
هَلۡ
يَرٰٮكُمۡ
مِّنۡ
اَحَدٍ
ثُمَّ
انْصَرَفُوۡا
ؕ
صَرَفَ
اللّٰهُ
قُلُوۡبَهُمۡ
بِاَنَّهُمۡ
قَوۡمٌ
لَّا
يَفۡقَهُوۡنَ
127
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ثُمَّ
بَعَثۡنَا
مِنۡۢ
بَعۡدِهٖ
رُسُلًا
اِلٰى
قَوۡمِهِمۡ
فَجَآءُوۡهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَمَا
كَانُوۡا
لِيُؤۡمِنُوۡا
بِمَا
كَذَّبُوۡا
بِهٖ
مِنۡ
قَبۡلُ
ؕ
كَذٰلِكَ
نَطۡبَعُ
عَلٰى
قُلُوۡبِ
الۡمُعۡتَدِيۡنَ
74
۳-المنزل
وَقَالَ
مُوۡسٰى
رَبَّنَاۤ
اِنَّكَ
اٰتَيۡتَ
فِرۡعَوۡنَ
وَمَلَاَهٗ
زِيۡنَةً
وَّاَمۡوَالًا
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
ۙ
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوۡا
عَنۡ
سَبِيۡلِكَۚ
رَبَّنَا
اطۡمِسۡ
عَلٰٓى
اَمۡوَالِهِمۡ
وَاشۡدُدۡ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
فَلَا
يُؤۡمِنُوۡا
حَتّٰى
يَرَوُا
الۡعَذَابَ
الۡاَ
لِيۡمَ
88
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَتَطۡمَٮِٕنُّ
قُلُوۡبُهُمۡ
بِذِكۡرِ
اللّٰهِ
ؕ
اَلَا
بِذِكۡرِ
اللّٰهِ
تَطۡمَٮِٕنُّ
الۡقُلُوۡبُ
ؕ
28
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الحِجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَذٰلِكَ
نَسۡلُكُهٗ
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الۡمُجۡرِمِيۡنَۙ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِلٰهُكُمۡ
اِلٰهٌ
وَّاحِدٌ
ۚ
فَالَّذِيۡنَ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِالۡاٰخِرَةِ
قُلُوۡبُهُمۡ
مُّنۡكِرَةٌ
وَّهُمۡ
مُّسۡتَكۡبِرُوۡنَ
22
اُولٰۤٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
طَبَعَ
اللّٰهُ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
وَسَمۡعِهِمۡ
وَاَبۡصَارِهِمۡۚ
وَاُولٰۤٮِٕكَ
هُمُ
الۡغٰفِلُوۡنَ
108
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّجَعَلۡنَا
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
اَكِنَّةً
اَنۡ
يَّفۡقَهُوۡهُ
وَفِىۡۤ
اٰذَانِهِمۡ
وَقۡرًا
ؕ
وَاِذَا
ذَكَرۡتَ
رَبَّكَ
فِى
الۡقُرۡاٰنِ
وَحۡدَهٗ
وَلَّوۡا
عَلٰٓى
اَدۡبَارِهِمۡ
نُفُوۡرًا
46
۴-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّرَبَطۡنَا
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
اِذۡ
قَامُوۡا
فَقَالُوۡا
رَبُّنَا
رَبُّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
لَنۡ
نَّدۡعُوَا۫
مِنۡ
دُوۡنِهٖۤ
اِلٰهًـا
لَّـقَدۡ
قُلۡنَاۤ
اِذًا
شَطَطًا
14
وَمَنۡ
اَظۡلَمُ
مِمَّنۡ
ذُكِّرَ
بِاٰيٰتِ
رَبِّهٖ
فَاَعۡرَضَ
عَنۡهَا
وَنَسِىَ
مَا
قَدَّمَتۡ
يَدٰهُ
ؕ
اِنَّا
جَعَلۡنَا
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
اَكِنَّةً
اَنۡ
يَّفۡقَهُوۡهُ
وَفِىۡۤ
اٰذَانِهِمۡ
وَقۡرًا
ؕ
وَاِنۡ
تَدۡعُهُمۡ
اِلَى
الۡهُدٰى
فَلَنۡ
يَّهۡتَدُوۡۤا
اِذًا
اَبَدًا
57
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَاهِيَةً
قُلُوۡبُهُمۡ
ؕ
وَاَسَرُّوا
النَّجۡوَىۖ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
ۖ
هَلۡ
هٰذَاۤ
اِلَّا
بَشَرٌ
مِّثۡلُكُمۡ
ۚ
اَفَتَاۡتُوۡنَ
السِّحۡرَ
وَاَنۡتُمۡ
تُبۡصِرُوۡنَ
3
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ذٰلِكَ
وَمَنۡ
يُّعَظِّمۡ
شَعَآٮِٕرَ
اللّٰهِ
فَاِنَّهَا
مِنۡ
تَقۡوَى
الۡقُلُوۡبِ
32
الَّذِيۡنَ
اِذَا
ذُكِرَ
اللّٰهُ
وَجِلَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
وَالصّٰبِرِيۡنَ
عَلٰى
مَاۤ
اَصَابَهُمۡ
وَالۡمُقِيۡمِى
الصَّلٰوةِ
ۙ
وَمِمَّا
رَزَقۡنٰهُمۡ
يُنۡفِقُوۡنَ
35
اَفَلَمۡ
يَسِيۡرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَتَكُوۡنَ
لَهُمۡ
قُلُوۡبٌ
يَّعۡقِلُوۡنَ
بِهَاۤ
اَوۡ
اٰذَانٌ
يَّسۡمَعُوۡنَ
بِهَا
ۚ
فَاِنَّهَا
لَا
تَعۡمَى
الۡاَبۡصَارُ
وَلٰـكِنۡ
تَعۡمَى
الۡـقُلُوۡبُ
الَّتِىۡ
فِى
الصُّدُوۡرِ
46
لِّيَجۡعَلَ
مَا
يُلۡقِى
الشَّيۡطٰنُ
فِتۡـنَةً
لِّـلَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
وَّالۡقَاسِيَةِ
قُلُوۡبُهُمۡ
ۚ
وَ
اِنَّ
الظّٰلِمِيۡنَ
لَفِىۡ
شِقَاقٍۭ
بَعِيۡدٍۙ
53
وَّلِيَـعۡلَمَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡعِلۡمَ
اَنَّهُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
رَّبِّكَ
فَيُؤۡمِنُوۡا
بِهٖ
فَـتُخۡبِتَ
لَهٗ
قُلُوۡبُهُمۡ
ؕ
وَاِنَّ
اللّٰهَ
لَهَادِ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اِلٰى
صِرَاطٍ
مُّسۡتَقِيۡمٍ
54
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَالَّذِيۡنَ
يُؤۡتُوۡنَ
مَاۤ
اٰتَوْا
وَّ
قُلُوۡبُهُمۡ
وَجِلَةٌ
اَنَّهُمۡ
اِلٰى
رَبِّهِمۡ
رٰجِعُوۡنَ
ۙ
60
بَلۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
فِىۡ
غَمۡرَةٍ
مِّنۡ
هٰذَا
وَلَهُمۡ
اَعۡمَالٌ
مِّنۡ
دُوۡنِ
ذٰلِكَ
هُمۡ
لَهَا
عٰمِلُوۡنَ
63
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ النُّور(مدني
اٰيٰاتُهَا-۶۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
رِجَالٌ
ۙ
لَّا
تُلۡهِيۡهِمۡ
تِجَارَةٌ
وَّلَا
بَيۡعٌ
عَنۡ
ذِكۡرِ
اللّٰهِ
وَاِقَامِ
الصَّلٰوةِ
وَ
اِيۡتَآءِ
الزَّكٰوةِ
ۙ
يَخَافُوۡنَ
يَوۡمًا
تَتَقَلَّبُ
فِيۡهِ
الۡقُلُوۡبُ
وَالۡاَبۡصَارُ
ۙ
37
اَفِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
اَمِ
ارۡتَابُوۡۤا
اَمۡ
يَخَافُوۡنَ
اَنۡ
يَّحِيۡفَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِمۡ
وَرَسُوۡلُهٗؕ
بَلۡ
اُولٰٓٮِٕكَ
هُمُ
الظّٰلِمُوۡنَ
50
الثلاثة
۱۲ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الشُّعَرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَذٰلِكَ
سَلَكۡنٰهُ
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الۡمُجۡرِمِيۡنَؕ
200
۵-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرُّوم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَذٰلِكَ
يَطۡبَعُ
اللّٰهُ
عَلٰى
قُلُوۡبِ
الَّذِيۡنَ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
59
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اُدۡعُوۡهُمۡ
لِاٰبَآٮِٕهِمۡ
هُوَ
اَقۡسَطُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
ۚ
فَاِنۡ
لَّمۡ
تَعۡلَمُوۡۤا
اٰبَآءَهُمۡ
فَاِخۡوَانُكُمۡ
فِى
الدِّيۡنِ
وَمَوَالِيۡكُمۡؕ
وَ
لَيۡسَ
عَلَيۡكُمۡ
جُنَاحٌ
فِيۡمَاۤ
اَخۡطَاۡ
تُمۡ
بِهٖۙ
وَلٰكِنۡ
مَّا
تَعَمَّدَتۡ
قُلُوۡبُكُمۡ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
5
اِذۡ
جَآءُوۡكُمۡ
مِّنۡ
فَوۡقِكُمۡ
وَمِنۡ
اَسۡفَلَ
مِنۡكُمۡ
وَاِذۡ
زَاغَتِ
الۡاَبۡصَارُ
وَبَلَغَتِ
الۡقُلُوۡبُ
الۡحَـنَـاجِرَ
وَتَظُنُّوۡنَ
بِاللّٰهِ
الظُّنُوۡنَا
ؕ
10
وَاِذۡ
يَقُوۡلُ
الۡمُنٰفِقُوۡنَ
وَالَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
مَّا
وَعَدَنَا
اللّٰهُ
وَرَسُوۡلُهٗۤ
اِلَّا
غُرُوۡرًا
12
وَاَنۡزَلَ
الَّذِيۡنَ
ظَاهَرُوۡهُمۡ
مِّنۡ
اَهۡلِ
الۡكِتٰبِ
مِنۡ
صَيَاصِيۡهِمۡ
وَقَذَفَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الرُّعۡبَ
فَرِيۡقًا
تَقۡتُلُوۡنَ
وَتَاۡسِرُوۡنَ
فَرِيۡقًا
ۚ
26
تُرۡجِىۡ
مَنۡ
تَشَآءُ
مِنۡهُنَّ
وَتُـــْٔوِىۡۤ
اِلَيۡكَ
مَنۡ
تَشَآءُ
ؕ
وَمَنِ
ابۡتَغَيۡتَ
مِمَّنۡ
عَزَلۡتَ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكَ
ؕ
ذٰ
لِكَ
اَدۡنٰٓى
اَنۡ
تَقَرَّ
اَعۡيُنُهُنَّ
وَلَا
يَحۡزَنَّ
وَيَرۡضَيۡنَ
بِمَاۤ
اٰتَيۡتَهُنَّ
كُلُّهُنَّ
ؕ
وَاللّٰهُ
يَعۡلَمُ
مَا
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلِيۡمًا
حَلِيۡمًا
51
يٰۤاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَدۡخُلُوۡا
بُيُوۡتَ
النَّبِىِّ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يُّؤۡذَنَ
لَـكُمۡ
اِلٰى
طَعَامٍ
غَيۡرَ
نٰظِرِيۡنَ
اِنٰٮهُ
وَلٰـكِنۡ
اِذَا
دُعِيۡتُمۡ
فَادۡخُلُوۡا
فَاِذَا
طَعِمۡتُمۡ
فَانْتَشِرُوۡا
وَلَا
مُسۡتَاۡنِسِيۡنَ
لِحَـدِيۡثٍ
ؕ
اِنَّ
ذٰلِكُمۡ
كَانَ
يُؤۡذِى
النَّبِىَّ
فَيَسۡتَحۡىٖ
مِنۡكُمۡ
وَاللّٰهُ
لَا
يَسۡتَحۡىٖ
مِنَ
الۡحَـقِّ
ؕ
وَاِذَا
سَاَ
لۡتُمُوۡهُنَّ
مَتَاعًا
فَسۡـَٔـــلُوۡهُنَّ
مِنۡ
وَّرَآءِ
حِجَابٍ
ؕ
ذٰ
لِكُمۡ
اَطۡهَرُ
لِقُلُوۡبِكُمۡ
وَقُلُوۡبِهِنَّ
ؕ
وَمَا
كَانَ
لَـكُمۡ
اَنۡ
تُؤۡذُوۡا
رَسُوۡلَ
اللّٰهِ
وَلَاۤ
اَنۡ
تَـنۡكِحُوۡۤا
اَزۡوَاجَهٗ
مِنۡۢ
بَعۡدِهٖۤ
اَبَدًا
ؕ
اِنَّ
ذٰ
لِكُمۡ
كَانَ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
عَظِيۡمًا
53
لَٮِٕنۡ
لَّمۡ
يَنۡتَهِ
الۡمُنٰفِقُوۡنَ
وَ
الَّذِيۡنَ
فِى
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
وَّالۡمُرۡجِفُوۡنَ
فِى
الۡمَدِيۡنَةِ
لَـنُغۡرِيَـنَّكَ
بِهِمۡ
ثُمَّ
لَا
يُجَاوِرُوۡنَكَ
فِيۡهَاۤ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
ۛۚ
ۖ
60
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَا
تَنۡفَعُ
الشَّفَاعَةُ
عِنۡدَهٗۤ
اِلَّا
لِمَنۡ
اَذِنَ
لَهٗ
ؕ
حَتّٰٓى
اِذَا
فُزِّعَ
عَنۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
قَالُوۡا
مَاذَا
ۙ
قَالَ
رَبُّكُمۡ
ؕ
قَالُوا
الۡحَـقَّ
ۚ
وَهُوَ
الۡعَلِىُّ
الۡكَبِيۡرُ
23
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الزُّمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَفَمَنۡ
شَرَحَ
اللّٰهُ
صَدۡرَهٗ
لِلۡاِسۡلَامِ
فَهُوَ
عَلٰى
نُوۡرٍ
مِّنۡ
رَّبِّهٖؕ
فَوَيۡلٌ
لِّلۡقٰسِيَةِ
قُلُوۡبُهُمۡ
مِّنۡ
ذِكۡرِ
اللّٰهِؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
فِىۡ
ضَلٰلٍ
مُّبِيۡنٍ
22
۶-المنزل
اَللّٰهُ
نَزَّلَ
اَحۡسَنَ
الۡحَدِيۡثِ
كِتٰبًا
مُّتَشَابِهًا
مَّثَانِىَ
ۖ
تَقۡشَعِرُّ
مِنۡهُ
جُلُوۡدُ
الَّذِيۡنَ
يَخۡشَوۡنَ
رَبَّهُمۡۚ
ثُمَّ
تَلِيۡنُ
جُلُوۡدُهُمۡ
وَقُلُوۡبُهُمۡ
اِلٰى
ذِكۡرِ
اللّٰهِ
ؕ
ذٰ
لِكَ
هُدَى
اللّٰهِ
يَهۡدِىۡ
بِهٖ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَمَنۡ
يُّضۡلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنۡ
هَادٍ
23
وَاِذَا
ذُكِرَ
اللّٰهُ
وَحۡدَهُ
اشۡمَاَزَّتۡ
قُلُوۡبُ
الَّذِيۡنَ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِالۡاٰخِرَةِ
ۚ
وَاِذَا
ذُكِرَ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِهٖۤ
اِذَا
هُمۡ
يَسۡتَبۡشِرُوۡنَ
45
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ المؤمن / غَافر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاَنۡذِرۡهُمۡ
يَوۡمَ
الۡاٰزِفَةِ
اِذِ
الۡقُلُوۡبُ
لَدَى
الۡحَـنَاجِرِ
كٰظِمِيۡنَ ؕ
مَا
لِلظّٰلِمِيۡنَ
مِنۡ
حَمِيۡمٍ
وَّلَا
شَفِيۡعٍ
يُّطَاعُ
ؕ
18
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ حٰمٓ السجدة / فُصّلَت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَالُوۡا
قُلُوۡبُنَا
فِىۡۤ
اَكِنَّةٍ
مِّمَّا
تَدۡعُوۡنَاۤ
اِلَيۡهِ
وَفِىۡۤ
اٰذَانِنَا
وَقۡرٌ
وَّمِنۡۢ
بَيۡنِنَا
وَبَيۡنِكَ
حِجَابٌ
فَاعۡمَلۡ
اِنَّنَا
عٰمِلُوۡنَ
5
الثلاثة
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ محَمَّد(مدني
اٰيٰاتُهَا-۳۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّسۡتَمِعُ
اِلَيۡكَۚ
حَتّٰٓى
اِذَا
خَرَجُوۡا
مِنۡ
عِنۡدِكَ
قَالُوۡا
لِلَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡعِلۡمَ
مَاذَا
قَالَ
اٰنِفًا
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
طَبَعَ
اللّٰهُ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
وَ
اتَّبَعُوۡۤا
اَهۡوَآءَهُمۡ
16
وَيَقُوۡلُ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَوۡلَا
نُزِّلَتۡ
سُوۡرَةٌ
ۚ
فَاِذَاۤ
اُنۡزِلَتۡ
سُوۡرَةٌ
مُّحۡكَمَةٌ
وَّذُكِرَ
فِيۡهَا
الۡقِتَالُۙ
رَاَيۡتَ
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
يَّنۡظُرُوۡنَ
اِلَيۡكَ
نَظَرَ
الۡمَغۡشِىِّ
عَلَيۡهِ
مِنَ
الۡمَوۡتِؕ
فَاَوۡلٰى
لَهُمۡۚ
20
اَفَلَا
يَتَدَبَّرُوۡنَ
الۡقُرۡاٰنَ
اَمۡ
عَلٰى
قُلُوۡبٍ
اَ
قۡفَالُهَا
24
اَمۡ
حَسِبَ
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
اَنۡ
لَّنۡ
يُّخۡرِجَ
اللّٰهُ
اَضۡغَانَهُمۡ
29
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الفَتْح(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
السَّكِيۡنَةَ
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
لِيَزۡدَادُوۡۤا
اِيۡمَانًا
مَّعَ
اِيۡمَانِهِمۡ
ؕ
وَلِلّٰهِ
جُنُوۡدُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
ۙ
4
سَيَـقُوۡلُ
لَكَ
الۡمُخَلَّفُوۡنَ
مِنَ
الۡاَعۡرَابِ
شَغَلَـتۡنَاۤ
اَمۡوَالُـنَا
وَاَهۡلُوۡنَا
فَاسۡتَغۡفِرۡ
لَـنَا
ۚ
يَقُوۡلُوۡنَ
بِاَلۡسِنَتِهِمۡ
مَّا
لَـيۡسَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡؕ
قُلۡ
فَمَنۡ
يَّمۡلِكُ
لَـكُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
شَيۡـًٔــا
اِنۡ
اَرَادَ
بِكُمۡ
ضَرًّا
اَوۡ
اَرَادَ
بِكُمۡ
نَفۡعًا
ؕ
بَلۡ
كَانَ
اللّٰهُ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
خَبِيۡرًا
11
بَلۡ
ظَنَـنۡـتُمۡ
اَنۡ
لَّنۡ
يَّـنۡقَلِبَ
الرَّسُوۡلُ
وَالۡمُؤۡمِنُوۡنَ
اِلٰٓى
اَهۡلِيۡهِمۡ
اَبَدًا
وَّزُيِّنَ
ذٰ
لِكَ
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡ
وَظَنَنۡتُمۡ
ظَنَّ
السَّوۡءِ
ۖۚ
وَكُنۡـتُمۡ
قَوۡمًا
ۢ
بُوۡرًا
12
لَـقَدۡ
رَضِىَ
اللّٰهُ
عَنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اِذۡ
يُبَايِعُوۡنَكَ
تَحۡتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
مَا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
فَاَنۡزَلَ
السَّكِيۡنَةَ
عَلَيۡهِمۡ
وَاَثَابَهُمۡ
فَتۡحًا
قَرِيۡبًا
ۙ
18
اِذۡ
جَعَلَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الۡجَـاهِلِيَّةِ
فَاَنۡزَلَ
اللّٰهُ
سَكِيۡنَـتَهٗ
عَلٰى
رَسُوۡلِهٖ
وَعَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَاَلۡزَمَهُمۡ
كَلِمَةَ
التَّقۡوٰى
وَ
كَانُوۡۤا
اَحَقَّ
بِهَا
وَاَهۡلَهَاؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمًا
26
۱۵ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحُجرَات(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
يَغُضُّوۡنَ
اَصۡوَاتَهُمۡ
عِنۡدَ
رَسُوۡلِ
اللّٰهِ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
امۡتَحَنَ
اللّٰهُ
قُلُوۡبَهُمۡ
لِلتَّقۡوٰىؕ
لَهُمۡ
مَّغۡفِرَةٌ
وَّاَجۡرٌ
عَظِيۡمٌ
3
وَاعۡلَمُوۡۤا
اَنَّ
فِيۡكُمۡ
رَسُوۡلَ
اللّٰهِؕ
لَوۡ
يُطِيۡعُكُمۡ
فِىۡ
كَثِيۡرٍ
مِّنَ
الۡاَمۡرِ
لَعَنِتُّمۡ
وَ
لٰـكِنَّ
اللّٰهَ
حَبَّبَ
اِلَيۡكُمُ
الۡاِيۡمَانَ
وَزَيَّنَهٗ
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡ
وَكَرَّهَ
اِلَيۡكُمُ
الۡكُفۡرَ
وَالۡفُسُوۡقَ
وَالۡعِصۡيَانَؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
هُمُ
الرّٰشِدُوۡنَۙ
7
قَالَتِ
الۡاَعۡرَابُ
اٰمَنَّا
ؕ
قُلْ
لَّمۡ
تُؤۡمِنُوۡا
وَلٰـكِنۡ
قُوۡلُوۡۤا
اَسۡلَمۡنَا
وَلَمَّا
يَدۡخُلِ
الۡاِيۡمَانُ
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡ
ۚ
وَاِنۡ
تُطِيۡعُوا
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
لَا
يَلِتۡكُمۡ
مِّنۡ
اَعۡمَالِكُمۡ
شَيۡـًٔــا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الحَدید(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَمۡ
يَاۡنِ
لِلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اَنۡ
تَخۡشَعَ
قُلُوۡبُهُمۡ
لِذِكۡرِ
اللّٰهِ
وَمَا
نَزَلَ
مِنَ
الۡحَـقِّۙ
وَلَا
يَكُوۡنُوۡا
كَالَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
مِنۡ
قَبۡلُ
فَطَالَ
عَلَيۡهِمُ
الۡاَمَدُ
فَقَسَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡؕ
وَكَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
16
۷-المنزل
ثُمَّ
قَفَّيۡنَا
عَلٰٓى
اٰثَارِهِمۡ
بِرُسُلِنَا
وَقَفَّيۡنَا
بِعِيۡسَى
ابۡنِ
مَرۡيَمَ
وَاٰتَيۡنٰهُ
الۡاِنۡجِيۡلَ ۙ
وَجَعَلۡنَا
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡهُ
رَاۡفَةً
وَّرَحۡمَةً
ؕ
وَرَهۡبَانِيَّةَ
اۨبۡتَدَعُوۡهَا
مَا
كَتَبۡنٰهَا
عَلَيۡهِمۡ
اِلَّا
ابۡتِغَآءَ
رِضۡوَانِ
اللّٰهِ
فَمَا
رَعَوۡهَا
حَقَّ
رِعَايَتِهَا
ۚ
فَاٰتَيۡنَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مِنۡهُمۡ
اَجۡرَهُمۡۚ
وَكَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
27
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ المجَادلة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَا
تَجِدُ
قَوۡمًا
يُّؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
يُوَآدُّوۡنَ
مَنۡ
حَآدَّ
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
وَلَوۡ
كَانُوۡۤا
اٰبَآءَهُمۡ
اَوۡ
اَبۡنَآءَهُمۡ
اَوۡ
اِخۡوَانَهُمۡ
اَوۡ
عَشِيۡرَتَهُمۡؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
كَتَبَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡاِيۡمَانَ
وَاَيَّدَهُمۡ
بِرُوۡحٍ
مِّنۡهُ
ؕ
وَيُدۡخِلُهُمۡ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
ؕ
رَضِىَ
اللّٰهُ
عَنۡهُمۡ
وَرَضُوۡا
عَنۡهُ
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
حِزۡبُ
اللّٰهِ
ؕ
اَلَاۤ
اِنَّ
حِزۡبَ
اللّٰهِ
هُمُ
الۡمُفۡلِحُوۡنَ
22
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَخۡرَجَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡ
اَهۡلِ
الۡكِتٰبِ
مِنۡ
دِيَارِهِمۡ
لِاَوَّلِ
الۡحَشۡرِؔؕ
مَا
ظَنَنۡـتُمۡ
اَنۡ
يَّخۡرُجُوۡا
وَظَنُّوۡۤا
اَنَّهُمۡ
مَّانِعَتُهُمۡ
حُصُوۡنُهُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
فَاَتٰٮهُمُ
اللّٰهُ
مِنۡ
حَيۡثُ
لَمۡ
يَحۡتَسِبُوۡا
وَقَذَفَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الرُّعۡبَ
يُخۡرِبُوۡنَ
بُيُوۡتَهُمۡ
بِاَيۡدِيۡهِمۡ
وَاَيۡدِى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
فَاعۡتَبِـرُوۡا
يٰۤاُولِى
الۡاَبۡصَارِ
2
وَالَّذِيۡنَ
جَآءُوۡ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
يَقُوۡلُوۡنَ
رَبَّنَا
اغۡفِرۡ
لَـنَا
وَلِاِخۡوَانِنَا
الَّذِيۡنَ
سَبَقُوۡنَا
بِالۡاِيۡمَانِ
وَلَا
تَجۡعَلۡ
فِىۡ
قُلُوۡبِنَا
غِلًّا
لِّلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
رَبَّنَاۤ
اِنَّكَ
رَءُوۡفٌ
رَّحِيۡمٌ
10
أربع
۴ع
لَا
يُقَاتِلُوۡنَكُمۡ
جَمِيۡعًا
اِلَّا
فِىۡ
قُرًى
مُّحَصَّنَةٍ
اَوۡ
مِنۡ
وَّرَآءِ
جُدُرٍؕ
بَاۡسُهُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
شَدِيۡدٌ
ؕ
تَحۡسَبُهُمۡ
جَمِيۡعًا
وَّقُلُوۡبُهُمۡ
شَتّٰىؕ
ذٰلِكَ
بِاَنَّهُمۡ
قَوۡمٌ
لَّا
يَعۡقِلُوۡنَۚ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الصَّف(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
قَالَ
مُوۡسٰى
لِقَوۡمِهٖ
يٰقَوۡمِ
لِمَ
تُؤۡذُوۡنَنِىۡ
وَقَد
تَّعۡلَمُوۡنَ
اَنِّىۡ
رَسُوۡلُ
اللّٰهِ
اِلَيۡكُمۡؕ
فَلَمَّا
زَاغُوۡۤا
اَزَاغَ
اللّٰهُ
قُلُوۡبَهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
لَا
يَهۡدِى
الۡقَوۡمَ
الۡفٰسِقِيۡنَ
5
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المنَافِقون(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ذٰلِكَ
بِاَنَّهُمۡ
اٰمَنُوۡا
ثُمَّ
كَفَرُوۡا
فَطُبِعَ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
فَهُمۡ
لَا
يَفۡقَهُوۡنَ
3
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّحْریم(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنۡ
تَتُوۡبَاۤ
اِلَى
اللّٰهِ
فَقَدۡ
صَغَتۡ
قُلُوۡبُكُمَاۚ
وَاِنۡ
تَظٰهَرَا
عَلَيۡهِ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
هُوَ
مَوۡلٰٮهُ
وَجِبۡرِيۡلُ
وَصَالِحُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
وَالۡمَلٰٓٮِٕكَةُ
بَعۡدَ
ذٰلِكَ
ظَهِيۡرٌ
4
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المدَّثِّر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَا
جَعَلۡنَاۤ
اَصۡحٰبَ
النَّارِ
اِلَّا
مَلٰٓٮِٕكَةً
وَّمَا
جَعَلۡنَا
عِدَّتَهُمۡ
اِلَّا
فِتۡنَةً
لِّلَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
ۙ
لِيَسۡتَيۡقِنَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
وَيَزۡدَادَ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اِيۡمَانًا
وَّلَا
يَرۡتَابَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
وَالۡمُؤۡمِنُوۡنَۙ
وَلِيَقُوۡلَ
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
وَّالۡكٰفِرُوۡنَ
مَاذَاۤ
اَرَادَ
اللّٰهُ
بِهٰذَا
مَثَلًا
ؕ
كَذٰلِكَ
يُضِلُّ
اللّٰهُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
وَيَهۡدِىۡ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَمَا
يَعۡلَمُ
جُنُوۡدَ
رَبِّكَ
اِلَّا
هُوَ
ؕ
وَمَا
هِىَ
اِلَّا
ذِكۡرٰى
لِلۡبَشَرِ
31
۱۵ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ النَّازعَات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلُوۡبٌ
يَّوۡمَٮِٕذٍ
وَّاجِفَةٌ
ۙ
8
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ المطفّفِین(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَلَّا
بَلۡ
رَانَ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّا
كَانُوۡا
يَكۡسِبُوۡنَ
14
Web Audio Player Demo
3
Total 162 Match Found for
qulo
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com