×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذِ
اسۡتَسۡقَىٰ
مُوۡسٰى
لِقَوۡمِهٖ
فَقُلۡنَا
اضۡرِب
بِّعَصَاكَ
الۡحَجَرَؕ
فَانۡفَجَرَتۡ
مِنۡهُ
اثۡنَتَا
عَشۡرَةَ
عَيۡنًاؕ
قَدۡ
عَلِمَ
کُلُّ
اُنَاسٍ
مَّشۡرَبَهُمۡؕ
کُلُوۡا
وَاشۡرَبُوۡا
مِنۡ
رِّزۡقِ
اللّٰهِ
وَلَا
تَعۡثَوۡا
فِىۡ
الۡاَرۡضِ
مُفۡسِدِيۡنَ
60
ثُمَّ
قَسَتۡ
قُلُوۡبُكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
ذٰلِكَ
فَهِىَ
كَالۡحِجَارَةِ
اَوۡ
اَشَدُّ
قَسۡوَةً
ؕ
وَاِنَّ
مِنَ
الۡحِجَارَةِ
لَمَا
يَتَفَجَّرُ
مِنۡهُ
الۡاَنۡهٰرُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَشَّقَّقُ
فَيَخۡرُجُ
مِنۡهُ
الۡمَآءُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَهۡبِطُ
مِنۡ
خَشۡيَةِ
اللّٰهِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
74
اَفَتَطۡمَعُوۡنَ
اَنۡ
يُّؤۡمِنُوۡا
لَـكُمۡ
وَقَدۡ
كَانَ
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
يَسۡمَعُوۡنَ
کَلَامَ
اللّٰهِ
ثُمَّ
يُحَرِّفُوۡنَهٗ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
عَقَلُوۡهُ
وَهُمۡ
يَعۡلَمُوۡنَ
75
وَ
مِنۡهُمۡ
اُمِّيُّوۡنَ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
الۡكِتٰبَ
اِلَّاۤ
اَمَانِىَّ
وَاِنۡ
هُمۡ
اِلَّا
يَظُنُّوۡنَ
78
النصف
اَوَکُلَّمَا
عٰهَدُوۡا
عَهۡدًا
نَّبَذَهٗ
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡؕ
بَلۡ
اَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
100
وَاتَّبَعُوۡا
مَا
تَتۡلُوا
الشَّيٰطِيۡنُ
عَلٰى
مُلۡكِ
سُلَيۡمٰنَۚ
وَمَا
کَفَرَ
سُلَيۡمٰنُ
وَلٰـكِنَّ
الشَّيٰـطِيۡنَ
كَفَرُوۡا
يُعَلِّمُوۡنَ
النَّاسَ
السِّحۡرَ
وَمَآ
اُنۡزِلَ
عَلَى
الۡمَلَـکَيۡنِ
بِبَابِلَ
هَارُوۡتَ
وَمَارُوۡتَؕ
وَمَا
يُعَلِّمٰنِ
مِنۡ
اَحَدٍ
حَتّٰى
يَقُوۡلَاۤ
اِنَّمَا
نَحۡنُ
فِتۡنَةٌ
فَلَا
تَكۡفُرۡؕ
فَيَتَعَلَّمُوۡنَ
مِنۡهُمَا
مَا
يُفَرِّقُوۡنَ
بِهٖ
بَيۡنَ
الۡمَرۡءِ
وَ
زَوۡجِهٖؕ
وَمَا
هُمۡ
بِضَآرِّيۡنَ
بِهٖ
مِنۡ
اَحَدٍ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
وَيَتَعَلَّمُوۡنَ
مَا
يَضُرُّهُمۡ
وَلَا
يَنۡفَعُهُمۡؕ
وَلَقَدۡ
عَلِمُوۡا
لَمَنِ
اشۡتَرٰٮهُ
مَا
لَهٗ
فِى
الۡاٰخِرَةِ
مِنۡ
خَلَاقٍؕ
وَلَبِئۡسَ
مَا
شَرَوۡا
بِهٖۤ
اَنۡفُسَهُمۡؕ
لَوۡ
کَانُوۡا
يَعۡلَمُوۡنَ
102
وَاِذۡ
قَالَ
اِبۡرٰهٖمُ
رَبِّ
اجۡعَلۡ
هٰذَا
بَلَدًا
اٰمِنًا
وَّارۡزُقۡ
اَهۡلَهٗ
مِنَ
الثَّمَرٰتِ
مَنۡ
اٰمَنَ
مِنۡهُمۡ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِؕ
قَالَ
وَمَنۡ
كَفَرَ
فَاُمَتِّعُهٗ
قَلِيۡلًا
ثُمَّ
اَضۡطَرُّهٗۤ
اِلٰى
عَذَابِ
النَّارِؕ
وَبِئۡسَ
الۡمَصِيۡرُ
126
رَبَّنَا
وَابۡعَثۡ
فِيۡهِمۡ
رَسُوۡلًا
مِّنۡهُمۡ
يَتۡلُوۡا
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتِكَ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الۡكِتٰبَ
وَالۡحِكۡمَةَ
وَ
يُزَكِّيۡهِمۡؕ
اِنَّكَ
اَنۡتَ
الۡعَزِيۡزُ
الۡحَكِيۡمُ
129
۱۶ع
قُوۡلُوۡٓا
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِ
وَمَآ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡنَا
وَمَآ
اُنۡزِلَ
اِلٰٓى
اِبۡرٰهٖمَ
وَاِسۡمٰعِيۡلَ
وَاِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَ
وَ
الۡاَسۡبَاطِ
وَمَآ
اُوۡتِىَ
مُوۡسٰى
وَعِيۡسٰى
وَمَآ
اُوۡتِىَ
النَّبِيُّوۡنَ
مِنۡ
رَّبِّهِمۡۚ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيۡنَ
اَحَدٍ
مِّنۡهُمۡ
وَنَحۡنُ
لَهٗ
مُسۡلِمُوۡنَ
136
اَلَّذِيۡنَ
اٰتَيۡنٰهُمُ
الۡكِتٰبَ
يَعۡرِفُوۡنَهٗ
كَمَا
يَعۡرِفُوۡنَ
اَبۡنَآءَهُمۡؕ
وَاِنَّ
فَرِيۡقًا
مِّنۡهُمۡ
لَيَكۡتُمُوۡنَ
الۡحَـقَّ
وَهُمۡ
يَعۡلَمُوۡنَؔ
146
وَمِنۡ
حَيۡثُ
خَرَجۡتَ
فَوَلِّ
وَجۡهَكَ
شَطۡرَ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِؕ
وَحَيۡثُ
مَا
كُنۡتُمۡ
فَوَلُّوۡا
وُجُوۡهَڪُمۡ
شَطۡرَهٗ ۙ
لِئَلَّا
يَكُوۡنَ
لِلنَّاسِ
عَلَيۡكُمۡ
حُجَّةٌ
اِلَّا
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
مِنۡهُمۡ
فَلَا
تَخۡشَوۡهُمۡ
وَاخۡشَوۡنِىۡ
وَلِاُتِمَّ
نِعۡمَتِىۡ
عَلَيۡكُمۡ
وَلَعَلَّكُمۡ
تَهۡتَدُوۡنَ
ۙۛ
150
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡا
لَوۡ
اَنَّ
لَنَا
كَرَّةً
فَنَتَبَرَّاَ
مِنۡهُمۡ
كَمَا
تَبَرَّءُوۡا
مِنَّا ؕ
كَذٰلِكَ
يُرِيۡهِمُ
اللّٰهُ
اَعۡمَالَهُمۡ
حَسَرٰتٍ
عَلَيۡهِمۡؕ
وَمَا
هُمۡ
بِخٰرِجِيۡنَ
مِنَ
النَّارِ
167
۴ع
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّقُوۡلُ
رَبَّنَآ
اٰتِنَا
فِى
الدُّنۡيَا
حَسَنَةً
وَّفِى
الۡاٰخِرَةِ
حَسَنَةً
وَّ
قِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
201
يَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
عَنِ
الشَّهۡرِ
الۡحَـرَامِ
قِتَالٍ
فِيۡهِؕ
قُلۡ
قِتَالٌ
فِيۡهِ
كَبِيۡرٌ ؕ
وَصَدٌّ
عَنۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَ
کُفۡرٌ
ۢ
بِهٖ
وَالۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِ
وَاِخۡرَاجُ
اَهۡلِهٖ
مِنۡهُ
اَكۡبَرُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ ۚ
وَالۡفِتۡنَةُ
اَکۡبَرُ
مِنَ
الۡقَتۡلِؕ
وَلَا
يَزَالُوۡنَ
يُقَاتِلُوۡنَكُمۡ
حَتّٰى
يَرُدُّوۡكُمۡ
عَنۡ
دِيۡـنِکُمۡ
اِنِ
اسۡتَطَاعُوۡا ؕ
وَمَنۡ
يَّرۡتَدِدۡ
مِنۡكُمۡ
عَنۡ
دِيۡـنِهٖ
فَيَمُتۡ
وَهُوَ
کَافِرٌ
فَاُولٰٓٮِٕكَ
حَبِطَتۡ
اَعۡمَالُهُمۡ
فِى
الدُّنۡيَا
وَالۡاٰخِرَةِ ۚ
وَاُولٰٓٮِٕكَ
اَصۡحٰبُ
النَّارِۚ
هُمۡ
فِيۡهَا
خٰلِدُوۡنَ
217
وَالۡوَالِدٰتُ
يُرۡضِعۡنَ
اَوۡلَادَهُنَّ
حَوۡلَيۡنِ
كَامِلَيۡنِ
لِمَنۡ
اَرَادَ
اَنۡ
يُّتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
ؕ
وَعَلَى
الۡمَوۡلُوۡدِ
لَهٗ
رِزۡقُهُنَّ
وَكِسۡوَتُهُنَّ
بِالۡمَعۡرُوۡفِؕ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفۡسٌ
اِلَّا
وُسۡعَهَا ۚ
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
ۢ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوۡلُوۡدٌ
لَّهٗ
بِوَلَدِهٖ
وَعَلَى
الۡوَارِثِ
مِثۡلُ
ذٰ
لِكَ
ۚ
فَاِنۡ
اَرَادَا
فِصَالًا
عَنۡ
تَرَاضٍ
مِّنۡهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡهِمَا ؕ
وَاِنۡ
اَرَدْتُّمۡ
اَنۡ
تَسۡتَرۡضِعُوۡٓا
اَوۡلَادَكُمۡ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
اِذَا
سَلَّمۡتُمۡ
مَّآ
اٰتَيۡتُمۡ
بِالۡمَعۡرُوۡفِؕ
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
وَاعۡلَمُوۡٓا
اَنَّ
اللّٰهَ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
بَصِيۡرٌ
233
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الۡمَلَاِ
مِنۡۢ
بَنِىۡٓ
اِسۡرَآءِيۡلَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مُوۡسٰىۘ
اِذۡ
قَالُوۡا
لِنَبِىٍّ
لَّهُمُ
ابۡعَثۡ
لَنَا
مَلِکًا
نُّقَاتِلۡ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِؕ
قَالَ
هَلۡ
عَسَيۡتُمۡ
اِنۡ
کُتِبَ
عَلَيۡکُمُ
الۡقِتَالُ
اَلَّا
تُقَاتِلُوۡا ؕ
قَالُوۡا
وَمَا
لَنَآ
اَلَّا
نُقَاتِلَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَقَدۡ
اُخۡرِجۡنَا
مِنۡ
دِيَارِنَا
وَاَبۡنَآٮِٕنَا ؕ
فَلَمَّا
کُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقِتَالُ
تَوَلَّوۡا
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِالظّٰلِمِيۡنَ
246
وَقَالَ
لَهُمۡ
نَبِيُّهُمۡ
اِنَّ
اللّٰهَ
قَدۡ
بَعَثَ
لَـکُمۡ
طَالُوۡتَ
مَلِكًا ؕ
قَالُوۡٓا
اَنّٰى
يَكُوۡنُ
لَهُ
الۡمُلۡكُ
عَلَيۡنَا
وَنَحۡنُ
اَحَقُّ
بِالۡمُلۡكِ
مِنۡهُ
وَلَمۡ
يُؤۡتَ
سَعَةً
مِّنَ
الۡمَالِؕ
قَالَ
اِنَّ
اللّٰهَ
اصۡطَفٰٮهُ
عَلَيۡکُمۡ
وَزَادَهٗ
بَسۡطَةً
فِى
الۡعِلۡمِ
وَ
الۡجِسۡمِؕ
وَاللّٰهُ
يُؤۡتِىۡ
مُلۡکَهٗ
مَنۡ
يَّشَآءُ ؕ
وَاللّٰهُ
وَاسِعٌ
عَلِيۡمٌ
247
فَلَمَّا
فَصَلَ
طَالُوۡتُ
بِالۡجُـنُوۡدِۙ
قَالَ
اِنَّ
اللّٰهَ
مُبۡتَلِيۡکُمۡ
بِنَهَرٍۚ
فَمَنۡ
شَرِبَ
مِنۡهُ
فَلَيۡسَ
مِنِّىۡۚ
وَمَنۡ
لَّمۡ
يَطۡعَمۡهُ
فَاِنَّهٗ
مِنِّىۡٓ
اِلَّا
مَنِ
اغۡتَرَفَ
غُرۡفَةً
ۢ
بِيَدِهٖۚ
فَشَرِبُوۡا
مِنۡهُ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡهُمۡؕ
فَلَمَّا
جَاوَزَهٗ
هُوَ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ ۙ
قَالُوۡا
لَا
طَاقَةَ
لَنَا
الۡيَوۡمَ
بِجَالُوۡتَ
وَجُنُوۡدِهٖؕ
قَالَ
الَّذِيۡنَ
يَظُنُّوۡنَ
اَنَّهُمۡ
مُّلٰقُوا
اللّٰهِۙ
کَمۡ
مِّنۡ
فِئَةٍ
قَلِيۡلَةٍ
غَلَبَتۡ
فِئَةً
کَثِيۡرَةً
ۢ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
وَاللّٰهُ
مَعَ
الصّٰبِرِيۡنَ
249
تِلۡكَ
الرُّسُلُ
فَضَّلۡنَا
بَعۡضَهُمۡ
عَلٰى
بَعۡضٍۘ
مِنۡهُمۡ
مَّنۡ
كَلَّمَ
اللّٰهُ
وَرَفَعَ
بَعۡضَهُمۡ
دَرَجٰتٍؕ
وَاٰتَيۡنَا
عِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
الۡبَيِّنٰتِ
وَاَيَّدۡنٰهُ
بِرُوۡحِ
الۡقُدُسِؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَا
اقۡتَتَلَ
الَّذِيۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
جَآءَتۡهُمُ
الۡبَيِّنٰتُ
وَلٰـكِنِ
اخۡتَلَفُوۡا
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
اٰمَنَ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
كَفَرَؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَا
اقۡتَتَلُوۡا
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
يَفۡعَلُ
مَا
يُرِيۡدُ
253
۱ع
وَاِذۡ
قَالَ
اِبۡرٰهٖمُ
رَبِّ
اَرِنِىۡ
كَيۡفَ
تُحۡىِ
الۡمَوۡتٰى
ؕ
قَالَ
اَوَلَمۡ
تُؤۡمِنۡؕ
قَالَ
بَلٰى
وَلٰـكِنۡ
لِّيَطۡمَٮِٕنَّ
قَلۡبِىۡؕ
قَالَ
فَخُذۡ
اَرۡبَعَةً
مِّنَ
الطَّيۡرِ
فَصُرۡهُنَّ
اِلَيۡكَ
ثُمَّ
اجۡعَلۡ
عَلٰى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنۡهُنَّ
جُزۡءًا
ثُمَّ
ادۡعُهُنَّ
يَاۡتِيۡنَكَ
سَعۡيًا ؕ
وَاعۡلَمۡ
اَنَّ
اللّٰهَ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
260
۳ع
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اَنۡفِقُوۡا
مِنۡ
طَيِّبٰتِ
مَا
كَسَبۡتُمۡ
وَمِمَّاۤ
اَخۡرَجۡنَا
لَـكُمۡ
مِّنَ
الۡاَرۡضِ
وَلَا
تَيَمَّمُوا
الۡخَبِيۡثَ
مِنۡهُ
تُنۡفِقُوۡنَ
وَلَسۡتُمۡ
بِاٰخِذِيۡهِ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تُغۡمِضُوۡا
فِيۡهِؕ
وَاعۡلَمُوۡۤا
اَنَّ
اللّٰهَ
غَنِىٌّ
حَمِيۡدٌ
267
اَلشَّيۡطٰنُ
يَعِدُكُمُ
الۡـفَقۡرَ
وَيَاۡمُرُكُمۡ
بِالۡفَحۡشَآءِ
ۚ
وَاللّٰهُ
يَعِدُكُمۡ
مَّغۡفِرَةً
مِّنۡهُ
وَفَضۡلًا
ؕ
وَاللّٰهُ
وَاسِعٌ
عَلِيۡمٌۚ
ۙۖ
268
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اِذَا
تَدَايَنۡتُمۡ
بِدَيۡنٍ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكۡتُبُوۡهُ ؕ
وَلۡيَكۡتُب
بَّيۡنَكُمۡ
كَاتِبٌۢ
بِالۡعَدۡلِ
وَلَا
يَاۡبَ
كَاتِبٌ
اَنۡ
يَّكۡتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللّٰهُ
فَلۡيَكۡتُبۡ
ۚوَلۡيُمۡلِلِ
الَّذِىۡ
عَلَيۡهِ
الۡحَـقُّ
وَلۡيَتَّقِ
اللّٰهَ
رَبَّهٗ
وَلَا
يَبۡخَسۡ
مِنۡهُ
شَيۡـــًٔا ؕ
فَاِنۡ
كَانَ
الَّذِىۡ
عَلَيۡهِ
الۡحَـقُّ
سَفِيۡهًا
اَوۡ
ضَعِيۡفًا
اَوۡ
لَا
يَسۡتَطِيۡعُ
اَنۡ
يُّمِلَّ
هُوَ
فَلۡيُمۡلِلۡ
وَلِيُّهٗ
بِالۡعَدۡلِؕ
وَاسۡتَشۡهِدُوۡا
شَهِيۡدَيۡنِ
مِنۡ
رِّجَالِكُمۡۚ
فَاِنۡ
لَّمۡ
يَكُوۡنَا
رَجُلَيۡنِ
فَرَجُلٌ
وَّامۡرَاَتٰنِ
مِمَّنۡ
تَرۡضَوۡنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
اَنۡ
تَضِلَّ
اِحۡدٰٮهُمَا
فَتُذَكِّرَ
اِحۡدٰٮهُمَا
الۡاُخۡرٰىؕ
وَ
لَا
يَاۡبَ
الشُّهَدَآءُ
اِذَا
مَا
دُعُوۡا ؕ
وَلَا
تَسۡـــَٔمُوۡۤا
اَنۡ
تَكۡتُبُوۡهُ
صَغِيۡرًا
اَوۡ
كَبِيۡرًا
اِلٰٓى
اَجَلِهٖؕ
ذٰ
لِكُمۡ
اَقۡسَطُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
وَاَقۡوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَاَدۡنٰۤى
اَلَّا
تَرۡتَابُوۡٓا
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَكُوۡنَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيۡرُوۡنَهَا
بَيۡنَكُمۡ
فَلَيۡسَ
عَلَيۡكُمۡ
جُنَاحٌ
اَلَّا
تَكۡتُبُوۡهَا ؕ
وَاَشۡهِدُوۡۤا
اِذَا
تَبَايَعۡتُمۡ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَّلَا
شَهِيۡدٌ ؕ
وَاِنۡ
تَفۡعَلُوۡا
فَاِنَّهٗ
فُسُوۡقٌ
ۢ
بِكُمۡ
ؕ
وَ
اتَّقُوا
اللّٰهَ
ؕ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللّٰهُ
ؕ
وَاللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمٌ
282
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
عَلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
مِنۡهُ
اٰيٰتٌ
مُّحۡكَمٰتٌ
هُنَّ
اُمُّ
الۡكِتٰبِ
وَاُخَرُ
مُتَشٰبِهٰتٌؕ
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
زَيۡغٌ
فَيَتَّبِعُوۡنَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنۡهُ
ابۡتِغَآءَ
الۡفِتۡنَةِ
وَابۡتِغَآءَ
تَاۡوِيۡلِهٖۚؔ
وَمَا
يَعۡلَمُ
تَاۡوِيۡلَهٗۤ
اِلَّا
اللّٰهُ ؔۘ
وَ
الرّٰسِخُوۡنَ
فِى
الۡعِلۡمِ
يَقُوۡلُوۡنَ
اٰمَنَّا
بِهٖۙ
كُلٌّ
مِّنۡ
عِنۡدِ
رَبِّنَا ۚ
وَمَا
يَذَّكَّرُ
اِلَّاۤ
اُولُوا
الۡاَلۡبَابِ
7
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوۡا
نَصِيۡبًا
مِّنَ
الۡكِتٰبِ
يُدۡعَوۡنَ
اِلٰى
كِتٰبِ
اللّٰهِ
لِيَحۡكُمَ
بَيۡنَهُمۡ
ثُمَّ
يَتَوَلّٰى
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
وَهُمۡ
مُّعۡرِضُوۡنَ
23
لَا
يَتَّخِذِ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
الۡكٰفِرِيۡنَ
اَوۡلِيَآءَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
وَمَنۡ
يَّفۡعَلۡ
ذٰ
لِكَ
فَلَيۡسَ
مِنَ
اللّٰهِ
فِىۡ
شَىۡءٍ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَتَّقُوۡا
مِنۡهُمۡ
تُقٰٮةً
ؕ
وَيُحَذِّرُكُمُ
اللّٰهُ
نَفۡسَهٗ
ؕوَاِلَى
اللّٰهِ
الۡمَصِيۡرُ
28
اِذۡ
قَالَتِ
الۡمَلٰٓٮِٕكَةُ
يٰمَرۡيَمُ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُبَشِّرُكِ
بِكَلِمَةٍ
مِّنۡهُ ۖ
اسۡمُهُ
الۡمَسِيۡحُ
عِيۡسَى
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
وَجِيۡهًا
فِى
الدُّنۡيَا
وَالۡاٰخِرَةِ
وَمِنَ
الۡمُقَرَّبِيۡنَۙ
45
فَلَمَّاۤ
اَحَسَّ
عِيۡسٰى
مِنۡهُمُ
الۡكُفۡرَ
قَالَ
مَنۡ
اَنۡصَارِىۡۤ
اِلَى
اللّٰهِؕ
قَالَ
الۡحَـوَارِيُّوۡنَ
نَحۡنُ
اَنۡصَارُ
اللّٰهِۚ
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِۚ
وَاشۡهَدۡ
بِاَنَّا
مُسۡلِمُوۡنَ
52
وَمِنۡ
اَهۡلِ
الۡكِتٰبِ
مَنۡ
اِنۡ
تَاۡمَنۡهُ
بِقِنۡطَارٍ
يُّؤَدِّهٖۤ
اِلَيۡكَۚ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
اِنۡ
تَاۡمَنۡهُ
بِدِيۡنَارٍ
لَّا
يُؤَدِّهٖۤ
اِلَيۡكَ
اِلَّا
مَا
دُمۡتَ
عَلَيۡهِ
قَآٮِٕمًا ؕ
ذٰ
لِكَ
بِاَنَّهُمۡ
قَالُوۡا
لَيۡسَ
عَلَيۡنَا
فِىۡ
الۡاُمِّيّٖنَ
سَبِيۡلٌۚ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
عَلَى
اللّٰهِ
الۡكَذِبَ
وَ
هُمۡ
يَعۡلَمُوۡنَ
75
وَاِنَّ
مِنۡهُمۡ
لَـفَرِيۡقًا
يَّلۡوٗنَ
اَلۡسِنَتَهُمۡ
بِالۡكِتٰبِ
لِتَحۡسَبُوۡهُ
مِنَ
الۡكِتٰبِ
وَمَا
هُوَ
مِنَ
الۡكِتٰبِۚ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
هُوَ
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
وَمَا
هُوَ
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِۚ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
عَلَى
اللّٰهِ
الۡكَذِبَ
وَ
هُمۡ
يَعۡلَمُوۡنَ
78
قُلۡ
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
عَلَيۡنَا
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
عَلٰٓى
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَ
اِسۡمٰعِيۡلَ
وَاِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَ
وَالۡاَسۡبَاطِ
وَمَاۤ
اُوۡتِىَ
مُوۡسٰى
وَ
عِيۡسٰى
وَالنَّبِيُّوۡنَ
مِنۡ
رَّبِّهِمۡ
لَا
نُفَرِّقُ
بَيۡنَ
اَحَدٍ
مِّنۡهُمۡ
وَنَحۡنُ
لَهٗ
مُسۡلِمُوۡنَ
84
وَمَنۡ
يَّبۡتَغِ
غَيۡرَ
الۡاِسۡلَامِ
دِيۡنًا
فَلَنۡ
يُّقۡبَلَ
مِنۡهُ ۚ
وَهُوَ
فِى
الۡاٰخِرَةِ
مِنَ
الۡخٰسِرِيۡنَ
85
كُنۡتُمۡ
خَيۡرَ
اُمَّةٍ
اُخۡرِجَتۡ
لِلنَّاسِ
تَاۡمُرُوۡنَ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
وَتَنۡهَوۡنَ
عَنِ
الۡمُنۡكَرِ
وَتُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِؕ
وَلَوۡ
اٰمَنَ
اَهۡلُ
الۡكِتٰبِ
لَڪَانَ
خَيۡرًا
لَّهُمۡؕ
مِنۡهُمُ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
وَاَكۡثَرُهُمُ
الۡفٰسِقُوۡنَ
110
وَلِيَعۡلَمَ
الَّذِيۡنَ
نَافَقُوۡا
ۖۚ
وَقِيۡلَ
لَهُمۡ
تَعَالَوۡا
قَاتِلُوۡا
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
اَوِ
ادۡفَعُوۡا ۚ
قَالُوۡا
لَوۡ
نَعۡلَمُ
قِتَالًا
لَّا
تَّبَعۡنٰكُمۡؕ
هُمۡ
لِلۡكُفۡرِ
يَوۡمَٮِٕذٍ
اَقۡرَبُ
مِنۡهُمۡ
لِلۡاِيۡمَانِۚ
يَقُوۡلُوۡنَ
بِاَفۡوَاهِهِمۡ
مَّا
لَيۡسَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡؕ
وَاللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِمَا
يَكۡتُمُوۡنَۚ
167
اَلَّذِيۡنَ
اسۡتَجَابُوۡا
لِلّٰهِ
وَالرَّسُوۡلِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَاۤ
اَصَابَهُمُ
الۡقَرۡحُ
ۛؕ
لِلَّذِيۡنَ
اَحۡسَنُوۡا
مِنۡهُمۡ
وَاتَّقَوۡا
اَجۡرٌ
عَظِيۡمٌۚ
172
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤـاَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوۡا
رَبَّكُمُ
الَّذِىۡ
خَلَقَكُمۡ
مِّنۡ
نَّفۡسٍ
وَّاحِدَةٍ
وَّخَلَقَ
مِنۡهَا
زَوۡجَهَا
وَبَثَّ
مِنۡهُمَا
رِجَالًا
كَثِيۡرًا
وَّنِسَآءً
ۚ
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
الَّذِىۡ
تَسَآءَلُوۡنَ
بِهٖ
وَالۡاَرۡحَامَ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلَيۡكُمۡ
رَقِيۡبًا
1
وَاٰ
تُوا
النِّسَآءَ
صَدُقٰتِهِنَّ
نِحۡلَةً
ؕ
فَاِنۡ
طِبۡنَ
لَـكُمۡ
عَنۡ
شَىۡءٍ
مِّنۡهُ
نَفۡسًا
فَكُلُوۡهُ
هَنِيۡٓــًٔـا
مَّرِیۡٓـــٴًﺎ
4
وَابۡتَلُوا
الۡيَتٰمٰى
حَتّٰىۤ
اِذَا
بَلَغُوا
النِّكَاحَ
ۚ
فَاِنۡ
اٰنَسۡتُمۡ
مِّنۡهُمۡ
رُشۡدًا
فَادۡفَعُوۡۤا
اِلَيۡهِمۡ
اَمۡوَالَهُمۡۚ
وَلَا
تَاۡكُلُوۡهَاۤ
اِسۡرَافًا
وَّبِدَارًا
اَنۡ
يَّكۡبَرُوۡا
ؕ
وَمَنۡ
كَانَ
غَنِيًّا
فَلۡيَسۡتَعۡفِفۡ
ۚ
وَمَنۡ
كَانَ
فَقِيۡرًا
فَلۡيَاۡكُلۡ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
ؕ
فَاِذَا
دَفَعۡتُمۡ
اِلَيۡهِمۡ
اَمۡوَالَهُمۡ
فَاَشۡهِدُوۡا
عَلَيۡهِمۡ
ؕ
وَكَفٰى
بِاللّٰهِ
حَسِيۡبًا
6
لِلرِّجَالِ
نَصِيۡبٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
الۡوَالِدٰنِ
وَالۡاَقۡرَبُوۡنَ
وَلِلنِّسَآءِ
نَصِيۡبٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
الۡوَالِدٰنِ
وَالۡاَقۡرَبُوۡنَ
مِمَّا
قَلَّ
مِنۡهُ
اَوۡ
كَثُرَ
ؕ
نَصِيۡبًا
مَّفۡرُوۡضًا
7
وَاِذَا
حَضَرَ
الۡقِسۡمَةَ
اُولُوا
الۡقُرۡبٰى
وَالۡيَتٰمٰى
وَالۡمَسٰكِيۡنُ
فَارۡزُقُوۡهُمۡ
مِّنۡهُ
وَقُوۡلُوۡا
لَهُمۡ
قَوۡلًا
مَّعۡرُوۡفًا
8
يُوۡصِيۡكُمُ
اللّٰهُ
فِىۡۤ
اَوۡلَادِكُمۡ
لِلذَّكَرِ
مِثۡلُ
حَظِّ
الۡاُنۡثَيَيۡنِ
ۚ
فَاِنۡ
كُنَّ
نِسَآءً
فَوۡقَ
اثۡنَتَيۡنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثَا
مَا
تَرَكَ
ۚ
وَاِنۡ
كَانَتۡ
وَاحِدَةً
فَلَهَا
النِّصۡفُ
ؕ
وَلِاَ
بَوَيۡهِ
لِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
اِنۡ
كَانَ
لَهٗ
وَلَدٌ
ۚ
فَاِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّهٗ
وَلَدٌ
وَّوَرِثَهٗۤ
اَبَوٰهُ
فَلِاُمِّهِ
الثُّلُثُ
ؕ
فَاِنۡ
كَانَ
لَهٗۤ
اِخۡوَةٌ
فَلِاُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
يُّوۡصِىۡ
بِهَاۤ
اَوۡ
دَيۡنٍ
ؕ
اٰبَآؤُكُمۡ
وَاَبۡنَآؤُكُمۡ
ۚ
لَا
تَدۡرُوۡنَ
اَيُّهُمۡ
اَقۡرَبُ
لَـكُمۡ
نَفۡعًا
ؕ
فَرِيۡضَةً
مِّنَ
اللّٰهِ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
11
وَلَـكُمۡ
نِصۡفُ
مَا
تَرَكَ
اَزۡوَاجُكُمۡ
اِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّهُنَّ
وَلَدٌ
ۚ
فَاِنۡ
كَانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَـكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
يُّوۡصِيۡنَ
بِهَاۤ
اَوۡ
دَ
يۡنٍ
ؕ
وَلَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكۡتُمۡ
اِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّكُمۡ
وَلَدٌ
ۚ
فَاِنۡ
كَانَ
لَـكُمۡ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكۡتُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
تُوۡصُوۡنَ
بِهَاۤ
اَوۡ
دَ
يۡنٍ
ؕ
وَاِنۡ
كَانَ
رَجُلٌ
يُّوۡرَثُ
كَلٰلَةً
اَوِ
امۡرَاَةٌ
وَّلَهٗۤ
اَخٌ
اَوۡ
اُخۡتٌ
فَلِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
السُّدُسُ
ۚ
فَاِنۡ
كَانُوۡۤا
اَكۡثَرَ
مِنۡ
ذٰ
لِكَ
فَهُمۡ
شُرَكَآءُ
فِى
الثُّلُثِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
يُّوۡصٰى
بِهَاۤ
اَوۡ
دَ
يۡنٍ
ۙ
غَيۡرَ
مُضَآرٍّ
ۚ
وَصِيَّةً
مِّنَ
اللّٰهِ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌ
حَلِيۡمٌ
ؕ
12
وَاِنۡ
اَرَدتُّمُ
اسۡتِبۡدَالَ
زَوۡجٍ
مَّكَانَ
زَوۡجٍ
ۙ
وَّاٰتَيۡتُمۡ
اِحۡدٰٮهُنَّ
قِنۡطَارًا
فَلَا
تَاۡخُذُوۡا
مِنۡهُ
شَيۡـــًٔا
ؕ
اَ
تَاۡخُذُوۡنَهٗ
بُهۡتَانًا
وَّاِثۡمًا
مُّبِيۡنًا
20
وَّالۡمُحۡصَنٰتُ
مِنَ
النِّسَآءِ
اِلَّا
مَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُكُمۡۚ
كِتٰبَ
اللّٰهِ
عَلَيۡكُمۡۚ
وَاُحِلَّ
لَـكُمۡ
مَّا
وَرَآءَ
ذٰ
لِكُمۡ
اَنۡ
تَبۡتَـغُوۡا
بِاَمۡوَالِكُمۡ
مُّحۡصِنِيۡنَ
غَيۡرَ
مُسَافِحِيۡنَ
ؕ
فَمَا
اسۡتَمۡتَعۡتُمۡ
بِهٖ
مِنۡهُنَّ
فَاٰ
تُوۡهُنَّ
اُجُوۡرَهُنَّ
فَرِيۡضَةً
ؕ
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
فِيۡمَا
تَرٰضَيۡـتُمۡ
بِهٖ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
الۡـفَرِيۡضَةِ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
24
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
اٰمَنَ
بِهٖ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
صَدَّ
عَنۡهُ
ؕ
وَكَفٰى
بِجَهَـنَّمَ
سَعِيۡرًا
55
وَلَوۡ
اَنَّا
كَتَبۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
اَنِ
اقۡتُلُوۡۤا
اَنۡفُسَكُمۡ
اَوِ
اخۡرُجُوۡا
مِنۡ
دِيَارِكُمۡ
مَّا
فَعَلُوۡهُ
اِلَّا
قَلِيۡلٌ
مِّنۡهُمۡ
ؕ
وَلَوۡ
اَنَّهُمۡ
فَعَلُوۡا
مَا
يُوۡعَظُوۡنَ
بِهٖ
لَـكَانَ
خَيۡرًا
لَّهُمۡ
وَاَشَدَّ
تَثۡبِيۡتًا
ۙ
66
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الَّذِيۡنَ
قِيۡلَ
لَهُمۡ
كُفُّوۡۤا
اَيۡدِيَكُمۡ
وَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
وَاٰ
تُوا
الزَّكٰوةَ
ۚ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقِتَالُ
اِذَا
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
يَخۡشَوۡنَ
النَّاسَ
كَخَشۡيَةِ
اللّٰهِ
اَوۡ
اَشَدَّ
خَشۡيَةً
ۚ
وَقَالُوۡا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبۡتَ
عَلَيۡنَا
الۡقِتَالَ
ۚ
لَوۡلَاۤ
اَخَّرۡتَنَاۤ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
قَرِيۡبٍ
ؕ
قُلۡ
مَتَاعُ
الدُّنۡيَا
قَلِيۡلٌ
ۚ
وَالۡاٰخِرَةُ
خَيۡرٌ
لِّمَنِ
اتَّقٰى
وَلَا
تُظۡلَمُوۡنَ
فَتِيۡلًا
77
وَيَقُوۡلُوۡنَ
طَاعَةٌ
فَاِذَا
بَرَزُوۡا
مِنۡ
عِنۡدِكَ
بَيَّتَ
طَآٮِٕفَةٌ
مِّنۡهُمۡ
غَيۡرَ
الَّذِىۡ
تَقُوۡلُ
ؕ
وَاللّٰهُ
يَكۡتُبُ
مَا
يُبَيِّتُوۡنَ
ۚ
فَاَعۡرِضۡ
عَنۡهُمۡ
وَتَوَكَّلۡ
عَلَى
اللّٰهِ
ؕ
وَكَفٰى
بِاللّٰهِ
وَكِيۡلًا
81
وَاِذَا
جَآءَهُمۡ
اَمۡرٌ
مِّنَ
الۡاَمۡنِ
اَوِ
الۡخَـوۡفِ
اَذَاعُوۡا
بِهٖ
ۚ
وَلَوۡ
رَدُّوۡهُ
اِلَى
الرَّسُوۡلِ
وَاِلٰٓى
اُولِى
الۡاَمۡرِ
مِنۡهُمۡ
لَعَلِمَهُ
الَّذِيۡنَ
يَسۡتَنۡۢبِطُوۡنَهٗ
مِنۡهُمۡؕ
وَلَوۡلَا
فَضۡلُ
اللّٰهِ
عَلَيۡكُمۡ
وَرَحۡمَتُهٗ
لَاتَّبَعۡتُمُ
الشَّيۡطٰنَ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
83
وَدُّوۡا
لَوۡ
تَكۡفُرُوۡنَ
كَمَا
كَفَرُوۡا
فَتَكُوۡنُوۡنَ
سَوَآءً
فَلَا
تَتَّخِذُوۡا
مِنۡهُمۡ
اَوۡلِيَآءَ
حَتّٰى
يُهَاجِرُوۡا
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
ؕ
فَاِنۡ
تَوَلَّوۡا
فَخُذُوۡهُمۡ
وَاقۡتُلُوۡهُمۡ
حَيۡثُ
وَجَدتُّمُوۡهُمۡ
وَلَا
تَتَّخِذُوۡا
مِنۡهُمۡ
وَلِيًّا
وَّلَا
نَصِيۡرًا
ۙ
89
دَرَجٰتٍ
مِّنۡهُ
وَمَغۡفِرَةً
وَّرَحۡمَةً
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
96
۹ع
وَاِذَا
كُنۡتَ
فِيۡهِمۡ
فَاَقَمۡتَ
لَهُمُ
الصَّلٰوةَ
فَلۡتَقُمۡ
طَآٮِٕفَةٌ
مِّنۡهُمۡ
مَّعَكَ
وَلۡيَاۡخُذُوۡۤا
اَسۡلِحَتَهُمۡ
فَاِذَا
سَجَدُوۡا
فَلۡيَكُوۡنُوۡا
مِنۡ
وَّرَآٮِٕكُمۡ
وَلۡتَاۡتِ
طَآٮِٕفَةٌ
اُخۡرٰى
لَمۡ
يُصَلُّوۡا
فَلۡيُصَلُّوۡا
مَعَكَ
وَلۡيَاۡخُذُوۡا
حِذۡرَهُمۡ
وَاَسۡلِحَتَهُمۡ
ۚ
وَدَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَوۡ
تَغۡفُلُوۡنَ
عَنۡ
اَسۡلِحَتِكُمۡ
وَاَمۡتِعَتِكُمۡ
فَيَمِيۡلُوۡنَ
عَلَيۡكُمۡ
مَّيۡلَةً
وَّاحِدَةً
ؕ
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
اِنۡ
كَانَ
بِكُمۡ
اَ
ذًى
مِّنۡ
مَّطَرٍ
اَوۡ
كُنۡـتُمۡ
مَّرۡضٰۤى
اَنۡ
تَضَعُوۡۤا
اَسۡلِحَتَكُمۡ
ۚ
وَ
خُذُوۡا
حِذۡرَكُمۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
اَعَدَّ
لِلۡكٰفِرِيۡنَ
عَذَابًا
مُّهِيۡنًا
102
وَلَوۡلَا
فَضۡلُ
اللّٰهِ
عَلَيۡكَ
وَرَحۡمَتُهٗ
لَهَمَّتۡ
طَّآٮِٕفَةٌ
مِّنۡهُمۡ
اَنۡ
يُّضِلُّوۡكَ
ؕ
وَمَا
يُضِلُّوۡنَ
اِلَّاۤ
اَنۡفُسَهُمۡ
وَمَا
يَضُرُّوۡنَكَ
مِنۡ
شَىۡءٍ
ؕ
وَاَنۡزَلَ
اللّٰهُ
عَلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
وَالۡحِكۡمَةَ
وَعَلَّمَكَ
مَا
لَمۡ
تَكُنۡ
تَعۡلَمُؕ
وَكَانَ
فَضۡلُ
اللّٰهِ
عَلَيۡكَ
عَظِيۡمًا
113
الثلاثة
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَرُسُلِهٖ
وَلَمۡ
يُفَرِّقُوۡا
بَيۡنَ
اَحَدٍ
مِّنۡهُمۡ
اُولٰٓٮِٕكَ
سَوۡفَ
يُؤۡتِيۡهِمۡ
اُجُوۡرَهُمۡ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
152
۱ع
وَرَفَعۡنَا
فَوۡقَهُمُ
الطُّوۡرَ
بِمِيۡثَاقِهِمۡ
وَقُلۡنَا
لَهُمُ
ادۡخُلُوا
الۡبَابَ
سُجَّدًا
وَّقُلۡنَا
لَهُمۡ
لَا
تَعۡدُوۡا
فِى
السَّبۡتِ
وَاَخَذۡنَا
مِنۡهُمۡ
مِّيۡثَاقًا
غَلِيۡظًا
154
وَّاَخۡذِهِمُ
الرِّبٰوا
وَقَدۡ
نُهُوۡا
عَنۡهُ
وَاَكۡلِـهِمۡ
اَمۡوَالَ
النَّاسِ
بِالۡبَاطِلِ
ؕ
وَاَعۡتَدۡنَـا
لِلۡـكٰفِرِيۡنَ
مِنۡهُمۡ
عَذَابًا
اَ
لِيۡمًا
161
لٰـكِنِ
الرّٰسِخُوۡنَ
فِى
الۡعِلۡمِ
مِنۡهُمۡ
وَالۡمُؤۡمِنُوۡنَ
يُـؤۡمِنُوۡنَ
بِمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكَ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
مِنۡ
قَبۡلِكَ
وَالۡمُقِيۡمِيۡنَ
الصَّلٰوةَ
وَالۡمُؤۡتُوۡنَ
الزَّكٰوةَ
وَ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
سَنُؤۡتِيۡهِمۡ
اَجۡرًا
عَظِيۡمًا
162
۲ع
يٰۤـاَهۡلَ
الۡكِتٰبِ
لَا
تَغۡلُوۡا
فِىۡ
دِيۡـنِكُمۡوَلَا
تَقُوۡلُوۡا
عَلَى
اللّٰهِ
اِلَّا
الۡحَـقَّ
ؕ
اِنَّمَا
الۡمَسِيۡحُ
عِيۡسَى
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
رَسُوۡلُ
اللّٰهِ
وَكَلِمَتُهٗ
ۚ
اَ
لۡقٰٮهَاۤ
اِلٰى
مَرۡيَمَ
وَرُوۡحٌ
مِّنۡهُ
فَاٰمِنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَرُسُلِهٖ
ۚ
وَلَا
تَقُوۡلُوۡا
ثَلٰثَةٌ
ؕ
اِنْتَهُوۡا
خَيۡرًا
لَّـكُمۡ
ؕ
اِنَّمَا
اللّٰهُ
اِلٰـهٌ
وَّاحِدٌ
ؕ
سُبۡحٰنَهٗۤ
اَنۡ
يَّكُوۡنَ
لَهٗ
وَلَدٌ
ۘ
لَهٗ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الۡاَرۡضِؕ
وَكَفٰى
بِاللّٰهِ
وَكِيۡلًا
171
۳ع
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَاعۡتَصَمُوۡا
بِهٖ
فَسَيُدۡخِلُهُمۡ
فِىۡ
رَحۡمَةٍ
مِّنۡهُ
وَفَضۡلٍۙ
وَّيَهۡدِيۡهِمۡ
اِلَيۡهِ
صِرَاطًا
مُّسۡتَقِيۡمًا
ؕ
175
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَقَدۡ
اَخَذَ
اللّٰهُ
مِيۡثَاقَ
بَنِىۡۤ
اِسۡرآءِيۡلَۚ
وَبَعَثۡنَا
مِنۡهُمُ
اثۡنَىۡ
عَشَرَ
نَقِيۡبًا
ؕ
وَقَالَ
اللّٰهُ
اِنِّىۡ
مَعَكُمۡؕ
لَٮِٕنۡ
اَقَمۡتُمُ
الصَّلٰوةَ
وَاٰتَيۡتُمُ
الزَّكٰوةَ
وَاٰمَنۡتُمۡ
بِرُسُلِىۡ
وَعَزَّرۡتُمُوۡهُمۡ
وَاَقۡرَضۡتُمُ
اللّٰهَ
قَرۡضًا
حَسَنًا
لَّاُكَفِّرَنَّ
عَنۡكُمۡ
سَيِّاٰتِكُمۡ
وَلَاُدۡخِلَـنَّكُمۡ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُۚ
فَمَنۡ
كَفَرَ
بَعۡدَ
ذٰ
لِكَ
مِنۡكُمۡ
فَقَدۡ
ضَلَّ
سَوَآءَ
السَّبِيۡلِ
12
۲-المنزل
فَبِمَا
نَقۡضِهِمۡ
مِّيۡثَاقَهُمۡ
لَعَنّٰهُمۡ
وَجَعَلۡنَا
قُلُوۡبَهُمۡ
قٰسِيَةً
ۚ
يُحَرِّفُوۡنَ
الۡـكَلِمَ
عَنۡ
مَّوَاضِعِهٖۙ
وَنَسُوۡا
حَظًّا
مِّمَّا
ذُكِّرُوۡا
بِهٖۚ
وَلَا
تَزَالُ
تَطَّلِعُ
عَلٰى
خَآٮِٕنَةٍ
مِّنۡهُمۡ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡهُمۡ
فَاعۡفُ
عَنۡهُمۡ
وَاصۡفَحۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُحِبُّ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
13
مِنۡ
اَجۡلِ
ذٰ
لِكَ
ۛؔ
ۚ
كَتَبۡنَا
عَلٰى
بَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
اَنَّهٗ
مَنۡ
قَتَلَ
نَفۡسًۢا
بِغَيۡرِ
نَفۡسٍ
اَوۡ
فَسَادٍ
فِى
الۡاَرۡضِ
فَكَاَنَّمَا
قَتَلَ
النَّاسَ
جَمِيۡعًا
ؕ
وَمَنۡ
اَحۡيَاهَا
فَكَاَنَّمَاۤ
اَحۡيَا
النَّاسَ
جَمِيۡعًا
ؕ
وَلَـقَدۡ
جَآءَتۡهُمۡ
رُسُلُنَا
بِالۡبَيِّنٰتِ
ثُمَّ
اِنَّ
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
بَعۡدَ
ذٰ
لِكَ
فِى
الۡاَرۡضِ
لَمُسۡرِفُوۡنَ
32
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَوۡ
اَنَّ
لَهُمۡ
مَّا
فِى
الۡاَرۡضِ
جَمِيۡعًا
وَّمِثۡلَهٗ
مَعَهٗ
لِيَـفۡتَدُوۡا
بِهٖ
مِنۡ
عَذَابِ
يَوۡمِ
الۡقِيٰمَةِ
مَا
تُقُبِّلَ
مِنۡهُمۡۚ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌ
36
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَتَّخِذُوا
الۡيَهُوۡدَ
وَالنَّصٰرٰۤى
اَوۡلِيَآءَ
ؔۘ
بَعۡضُهُمۡ
اَوۡلِيَآءُ
بَعۡضٍؕ
وَمَنۡ
يَّتَوَلَّهُمۡ
مِّنۡكُمۡ
فَاِنَّهٗ
مِنۡهُمۡؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يَهۡدِى
الۡقَوۡمَ
الظّٰلِمِيۡنَ
51
قُلۡ
هَلۡ
اُنَـبِّئُكُمۡ
بِشَرٍّ
مِّنۡ
ذٰ
لِكَ
مَثُوۡبَةً
عِنۡدَ
اللّٰهِ
ؕ
مَنۡ
لَّعَنَهُ
اللّٰهُ
وَغَضِبَ
عَلَيۡهِ
وَجَعَلَ
مِنۡهُمُ
الۡقِرَدَةَ
وَالۡخَـنَازِيۡرَ
وَعَبَدَ
الطَّاغُوۡتَ
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
شَرٌّ
مَّكَانًا
وَّاَضَلُّ
عَنۡ
سَوَآءِ
السَّبِيۡلِ
60
وَتَرٰى
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
يُسَارِعُوۡنَ
فِى
الۡاِثۡمِ
وَالۡعُدۡوَانِ
وَاَكۡلِهِمُ
السُّحۡتَ
ؕ
لَبِئۡسَ
مَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
62
وَقَالَتِ
الۡيَهُوۡدُ
يَدُ
اللّٰهِ
مَغۡلُوۡلَةٌ
ؕ
غُلَّتۡ
اَيۡدِيۡهِمۡ
وَلُعِنُوۡا
بِمَا
قَالُوۡا
ۘ
بَلۡ
يَدٰهُ
مَبۡسُوۡطَتٰنِ
ۙ
يُنۡفِقُ
كَيۡفَ
يَشَآءُ
ؕ
وَلَيَزِيۡدَنَّ
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
مَّاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكَ
مِنۡ
رَّبِّكَ
طُغۡيَانًا
وَّكُفۡرًا
ؕ
وَاَ
لۡقَيۡنَا
بَيۡنَهُمُ
الۡعَدَاوَةَ
وَالۡبَغۡضَآءَ
اِلٰى
يَوۡمِ
الۡقِيٰمَةِ
ؕ
كُلَّمَاۤ
اَوۡقَدُوۡا
نَارًا
لِّلۡحَرۡبِ
اَطۡفَاَهَا
اللّٰهُ
ۙ
وَيَسۡعَوۡنَ
فِى
الۡاَرۡضِ
فَسَادًا
ؕ
وَاللّٰهُ
لَا
يُحِبُّ
الۡمُفۡسِدِيۡنَ
64
وَلَوۡ
اَنَّهُمۡ
اَقَامُوا
التَّوۡرٰٮةَ
وَالۡاِنۡجِيۡلَ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡهِمۡ
مِّنۡ
رَّبِّهِمۡ
لَاَ
كَلُوۡا
مِنۡ
فَوۡقِهِمۡ
وَمِنۡ
تَحۡتِ
اَرۡجُلِهِمۡؕ
مِنۡهُمۡ
اُمَّةٌ
مُّقۡتَصِدَةٌ
ؕ
وَكَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡ
سَآءَ
مَا
يَعۡمَلُوۡنَ
66
۱۳ع
قُلۡ
يٰۤـاَهۡلَ
الۡـكِتٰبِ
لَسۡتُمۡ
عَلٰى
شَىۡءٍ
حَتّٰى
تُقِيۡمُوا
التَّوۡرٰٮةَ
وَالۡاِنۡجِيۡلَ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكُمۡ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
ؕ
وَلَيَزِيۡدَنَّ
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
مَّاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكَ
مِنۡ
رَّبِّكَ
طُغۡيَانًا
وَّكُفۡرًاۚ
فَلَا
تَاۡسَ
عَلَى
الۡقَوۡمِ
الۡكٰفِرِيۡنَ
68
وَحَسِبُوۡۤا
اَلَّا
تَكُوۡنَ
فِتۡنَةٌ
فَعَمُوۡا
وَصَمُّوۡا
ثُمَّ
تَابَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِمۡ
ثُمَّ
عَمُوۡا
وَصَمُّوۡا
كَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
بَصِيۡرٌۢ
بِمَا
يَعۡمَلُوۡنَ
71
لَـقَدۡ
كَفَرَ
الَّذِيۡنَ
قَالُوۡۤا
اِنَّ
اللّٰهَ
ثَالِثُ
ثَلٰثَةٍ
ۘ
وَمَا
مِنۡ
اِلٰهٍ
اِلَّاۤ
اِلٰـهٌ
وَّاحِدٌ
ؕ
وَاِنۡ
لَّمۡ
يَنۡتَهُوۡا
عَمَّا
يَقُوۡلُوۡنَ
لَيَمَسَّنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡهُمۡ
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌ
73
تَرٰى
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
يَتَوَلَّوۡنَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡاؕ
لَبِئۡسَ
مَا
قَدَّمَتۡ
لَهُمۡ
اَنۡفُسُهُمۡ
اَنۡ
سَخِطَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِمۡ
وَفِى
الۡعَذَابِ
هُمۡ
خٰلِدُوۡنَ
80
وَلَوۡ
كَانُوۡا
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالنَّبِىِّ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡهِ
مَا
اتَّخَذُوۡهُمۡ
اَوۡلِيَآءَ
وَلٰـكِنَّ
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
81
لَـتَجِدَنَّ
اَشَدَّ
النَّاسِ
عَدَاوَةً
لِّـلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوا
الۡيَهُوۡدَ
وَالَّذِيۡنَ
اَشۡرَكُوۡا
ۚ
وَلَـتَجِدَنَّ
اَ
قۡرَبَهُمۡ
مَّوَدَّةً
لِّـلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوا
الَّذِيۡنَ
قَالُوۡۤا
اِنَّا
نَصٰرٰى
ؕ
ذٰ
لِكَ
بِاَنَّ
مِنۡهُمۡ
قِسِّيۡسِيۡنَ
وَرُهۡبَانًا
وَّاَنَّهُمۡ
لَا
يَسۡتَكۡبِرُوۡنَ
82
اِذۡ
قَالَ
اللّٰهُ
يٰعِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
اذۡكُرۡ
نِعۡمَتِىۡ
عَلَيۡكَ
وَعَلٰى
وَالِدَتِكَ
ۘ
اِذۡ
اَيَّدتُّكَ
بِرُوۡحِ
الۡقُدُسِ
تُكَلِّمُ
النَّاسَ
فِىۡ
الۡمَهۡدِ
وَكَهۡلًا
ۚوَاِذۡ
عَلَّمۡتُكَ
الۡـكِتٰبَ
وَالۡحِكۡمَةَ
وَالتَّوۡرٰٮةَ
وَالۡاِنۡجِيۡلَ
ۚ
وَاِذۡ
تَخۡلُقُ
مِنَ
الطِّيۡنِ
كَهَيۡــَٔـةِ
الطَّيۡرِ
بِاِذۡنِىۡ
فَتَـنۡفُخُ
فِيۡهَا
فَتَكُوۡنُ
طَيۡرًۢا
بِاِذۡنِىۡ
وَ
تُبۡرِئُ
الۡاَكۡمَهَ
وَالۡاَبۡرَصَ
بِاِذۡنِىۡ
ۚ
وَاِذۡ
تُخۡرِجُ
الۡمَوۡتٰى
بِاِذۡنِىۡ
ۚ
وَاِذۡ
كَفَفۡتُ
بَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
عَنۡكَ
اِذۡ
جِئۡتَهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡهُمۡ
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
110
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَـقَدِ
اسۡتُهۡزِئَ
بِرُسُلٍ
مِّنۡ
قَبۡلِكَ
فَحَاقَ
بِالَّذِيۡنَ
سَخِرُوۡا
مِنۡهُمۡ
مَّا
كَانُوۡا
بِهٖ
يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ
10
۷ع
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّسۡتَمِعُ
اِلَيۡكَ
ۚ
وَجَعَلۡنَا
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
اَكِنَّةً
اَنۡ
يَّفۡقَهُوۡهُ
وَفِىۡۤ
اٰذَانِهِمۡ
وَقۡرًا
ؕ
وَاِنۡ
يَّرَوۡا
كُلَّ
اٰيَةٍ
لَّا
يُؤۡمِنُوۡا
بِهَا
ؕ
حَتّٰۤى
اِذَا
جَآءُوۡكَ
يُجَادِلُوۡنَكَ
يَقُوۡلُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡۤا
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اَسَاطِيۡرُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
25
وَهُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
ۚ
فَاَخۡرَجۡنَا
بِهٖ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
فَاَخۡرَجۡنَا
مِنۡهُ
خَضِرًا
نُّخۡرِجُ
مِنۡهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
ۚ
وَمِنَ
النَّخۡلِ
مِنۡ
طَلۡعِهَا
قِنۡوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَّجَنّٰتٍ
مِّنۡ
اَعۡنَابٍ
وَّالزَّيۡتُوۡنَ
وَالرُّمَّانَ
مُشۡتَبِهًا
وَّغَيۡرَ
مُتَشَابِهٍ
ؕ
اُنْظُرُوۡۤا
اِلٰى
ثَمَرِهٖۤ
اِذَاۤ
اَثۡمَرَ
وَيَنۡعِهٖ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكُمۡ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
99
اَوۡ
تَقُوۡلُوۡا
لَوۡ
اَنَّاۤ
اُنۡزِلَ
عَلَيۡنَا
الۡـكِتٰبُ
لَـكُنَّاۤ
اَهۡدٰى
مِنۡهُمۡ
ۚ
فَقَدۡ
جَآءَكُمۡ
بَيِّنَةٌ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
وَهُدًى
وَرَحۡمَةٌ
ۚ
فَمَنۡ
اَظۡلَمُ
مِمَّنۡ
كَذَّبَ
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
وَصَدَفَ
عَنۡهَا
ؕ
سَنَجۡزِى
الَّذِيۡنَ
يَصۡدِفُوۡنَ
عَنۡ
اٰيٰتِنَا
سُوۡٓءَ
الۡعَذَابِ
بِمَا
كَانُوۡا
يَصۡدِفُوۡنَ
157
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
فَرَّقُوۡا
دِيۡنَهُمۡ
وَكَانُوۡا
شِيَـعًا
لَّسۡتَ
مِنۡهُمۡ
فِىۡ
شَىۡءٍ
ؕ
اِنَّمَاۤ
اَمۡرُهُمۡ
اِلَى
اللّٰهِ
ثُمَّ
يُنَـبِّـئُـهُمۡ
بِمَا
كَانُوۡا
يَفۡعَلُوۡنَ
159
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كِتٰبٌ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكَ
فَلَا
يَكُنۡ
فِىۡ
صَدۡرِكَ
حَرَجٌ
مِّنۡهُ
لِتُنۡذِرَ
بِهٖ
وَذِكۡرٰى
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
2
قَالَ
مَا
مَنَعَكَ
اَلَّا
تَسۡجُدَ
اِذۡ
اَمَرۡتُكَ
ؕ
قَالَ
اَنَا
خَيۡرٌ
مِّنۡهُ
ۚ
خَلَقۡتَنِىۡ
مِنۡ
نَّارٍ
وَّخَلَقۡتَهٗ
مِنۡ
طِيۡنٍ
12
قَالَ
اخۡرُجۡ
مِنۡهَا
مَذۡءُوۡمًا
مَّدۡحُوۡرًا
ؕ
لَمَنۡ
تَبِعَكَ
مِنۡهُمۡ
لَاَمۡلَــٴَــنَّ
جَهَنَّمَ
مِنۡكُمۡ
اَجۡمَعِيۡنَ
18
قَالَ
الۡمَلَاُ
الَّذِيۡنَ
اسۡتَكۡبَرُوۡا
مِنۡ
قَوۡمِهٖ
لِلَّذِيۡنَ
اسۡتُضۡعِفُوۡا
لِمَنۡ
اٰمَنَ
مِنۡهُمۡ
اَتَعۡلَمُوۡنَ
اَنَّ
صٰلِحًا
مُّرۡسَلٌ
مِّنۡ
رَّبِّهٖؕ
قَالُـوۡۤا
اِنَّا
بِمَاۤ
اُرۡسِلَ
بِهٖ
مُؤۡمِنُوۡنَ
75
فَانْتَقَمۡنَا
مِنۡهُمۡ
فَاَغۡرَقۡنٰهُمۡ
فِى
الۡيَمِّ
بِاَنَّهُمۡ
كَذَّبُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
وَكَانُوۡا
عَنۡهَا
غٰفِلِيۡنَ
136
وَقَطَّعۡنٰهُمُ
اثۡنَتَىۡ
عَشۡرَةَ
اَسۡبَاطًا
اُمَمًا
ؕ
وَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلٰى
مُوۡسٰٓى
اِذِ
اسۡتَسۡقٰٮهُ
قَوۡمُهٗۤ
اَنِ
اضۡرِبْ
بِّعَصَاكَ
الۡحَجَرَ
ۚ
فَاْنۢبَجَسَتۡ
مِنۡهُ
اثۡنَتَا
عَشۡرَةَ
عَيۡنًا
ؕ
قَدۡ
عَلِمَ
كُلُّ
اُنَاسٍ
مَّشۡرَبَهُمۡؕ
وَظَلَّلۡنَا
عَلَيۡهِمُ
الۡغَمَامَ
وَاَنۡزَلۡنَا
عَلَيۡهِمُ
الۡمَنَّ
وَالسَّلۡوٰىؕ
كُلُوۡا
مِنۡ
طَيِّبٰتِ
مَا
رَزَقۡنٰكُمۡؕ
وَ
مَا
ظَلَمُوۡنَا
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
160
فَبَدَّلَ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
مِنۡهُمۡ
قَوۡلًا
غَيۡرَ
الَّذِىۡ
قِيۡلَ
لَهُمۡ
فَاَرۡسَلۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
رِجۡزًا
مِّنَ
السَّمَآءِ
بِمَا
كَانُوۡا
يَظۡلِمُوۡنَ
162
۱۰ع
وَاِذۡ
قَالَتۡ
اُمَّةٌ
مِّنۡهُمۡ
لِمَ
تَعِظُوۡنَ
قَوۡمَاْ
ۙ
اۨللّٰهُ
مُهۡلِكُهُمۡ
اَوۡ
مُعَذِّبُهُمۡ
عَذَابًا
شَدِيۡدًا
ؕ
قَالُوۡا
مَعۡذِرَةً
اِلٰى
رَبِّكُمۡ
وَلَعَلَّهُمۡ
يَتَّقُوۡنَ
164
وَقَطَّعۡنٰهُمۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
اُمَمًا
ۚ
مِنۡهُمُ
الصّٰلِحُوۡنَ
وَمِنۡهُمۡ
دُوۡنَ
ذٰ
لِكَ
وَبَلَوۡنٰهُمۡ
بِالۡحَسَنٰتِ
وَالسَّيِّاٰتِ
لَعَلَّهُمۡ
يَرۡجِعُوۡنَ
168
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِذۡ
يُغَشِّيۡكُمُ
النُّعَاسَ
اَمَنَةً
مِّنۡهُ
وَيُنَزِّلُ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
لِّيُطَهِّرَكُمۡ
بِهٖ
وَيُذۡهِبَ
عَنۡكُمۡ
رِجۡزَ
الشَّيۡطٰنِ
وَلِيَرۡبِطَ
عَلٰى
قُلُوۡبِكُمۡ
وَيُثَبِّتَ
بِهِ
الۡاَقۡدَامَؕ
11
اِذۡ
يُوۡحِىۡ
رَبُّكَ
اِلَى
الۡمَلٰۤٮِٕكَةِ
اَنِّىۡ
مَعَكُمۡ
فَثَبِّتُوا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
ؕ
سَاُلۡقِىۡ
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوا
الرُّعۡبَ
فَاضۡرِبُوۡا
فَوۡقَ
الۡاَعۡنَاقِ
وَاضۡرِبُوۡا
مِنۡهُمۡ
كُلَّ
بَنَانٍؕ
12
فَلَمۡ
تَقۡتُلُوۡهُمۡ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
قَتَلَهُمۡ
وَمَا
رَمَيۡتَ
اِذۡ
رَمَيۡتَ
وَ
لٰـكِنَّ
اللّٰهَ
رَمٰى
ۚ
وَلِيُبۡلِىَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
مِنۡهُ
بَلَاۤءً
حَسَنًا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
سَمِيۡعٌ
عَلِيۡمٌ
17
وَاِنۡ
يُّرِيۡدُوۡا
خِيَانَـتَكَ
فَقَدۡ
خَانُوا
اللّٰهَ
مِنۡ
قَبۡلُ
فَاَمۡكَنَ
مِنۡهُمۡ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌ
حَكِيۡمٌ
71
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
يُبَشِّرُهُمۡ
رَبُّهُمۡ
بِرَحۡمَةٍ
مِّنۡهُ
وَرِضۡوَانٍ
وَّجَنّٰتٍ
لَّهُمۡ
فِيۡهَا
نَعِيۡمٌ
مُّقِيۡمٌ
ۙ
21
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّقُوۡلُ
ائۡذَنۡ
لِّىۡ
وَلَا
تَفۡتِنِّىۡ
ؕ
اَلَا
فِى
الۡفِتۡنَةِ
سَقَطُوۡا
ؕ
وَاِنَّ
جَهَـنَّمَ
لَمُحِيۡطَةٌ
ۢ
بِالۡـكٰفِرِيۡنَ
49
وَمَا
مَنَعَهُمۡ
اَنۡ
تُقۡبَلَ
مِنۡهُمۡ
نَفَقٰتُهُمۡ
اِلَّاۤ
اَنَّهُمۡ
كَفَرُوۡا
بِاللّٰهِ
وَبِرَسُوۡلِهٖ
وَلَا
يَاۡتُوۡنَ
الصَّلٰوةَ
اِلَّا
وَهُمۡ
كُسَالٰى
وَلَا
يُنۡفِقُوۡنَ
اِلَّا
وَهُمۡ
كٰرِهُوۡنَ
54
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّلۡمِزُكَ
فِى
الصَّدَقٰتِ
ۚ
فَاِنۡ
اُعۡطُوۡا
مِنۡهَا
رَضُوۡا
وَاِنۡ
لَّمۡ
يُعۡطَوۡا
مِنۡهَاۤ
اِذَا
هُمۡ
يَسۡخَطُوۡنَ
58
وَمِنۡهُمُ
الَّذِيۡنَ
يُؤۡذُوۡنَ
النَّبِىَّ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
هُوَ
اُذُنٌ
ؕ
قُلۡ
اُذُنُ
خَيۡرٍ
لَّـكُمۡ
يُؤۡمِنُ
بِاللّٰهِ
وَيُؤۡمِنُ
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَرَحۡمَةٌ
لِّـلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مِنۡكُمۡ
ؕ
وَالَّذِيۡنَ
يُؤۡذُوۡنَ
رَسُوۡلَ
اللّٰهِ
لَهُمۡ
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌ
61
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
عَاهَدَ
اللّٰهَ
لَٮِٕنۡ
اٰتٰٮنَا
مِنۡ
فَضۡلِهٖ
لَـنَصَّدَّقَنَّ
وَلَنَكُوۡنَنَّ
مِنَ
الصّٰلِحِيۡنَ
75
اَلَّذِيۡنَ
يَلۡمِزُوۡنَ
الۡمُطَّوِّعِيۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
فِى
الصَّدَقٰتِ
وَالَّذِيۡنَ
لَا
يَجِدُوۡنَ
اِلَّا
جُهۡدَهُمۡ
فَيَسۡخَرُوۡنَ
مِنۡهُمۡؕ
سَخِرَ
اللّٰهُ
مِنۡهُمۡ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
اَلِيۡمٌ
79
فَاِنۡ
رَّجَعَكَ
اللّٰهُ
اِلٰى
طَآٮِٕفَةٍ
مِّنۡهُمۡ
فَاسۡتَـاْذَنُوۡكَ
لِلۡخُرُوۡجِ
فَقُلْ
لَّنۡ
تَخۡرُجُوۡا
مَعِىَ
اَبَدًا
وَّلَنۡ
تُقَاتِلُوۡا
مَعِىَ
عَدُوًّا
ؕ
اِنَّكُمۡ
رَضِيۡتُمۡ
بِالۡقُعُوۡدِ
اَوَّلَ
مَرَّةٍ
فَاقۡعُدُوۡا
مَعَ
الۡخٰلـِفِيۡنَ
83
وَلَا
تُصَلِّ
عَلٰٓى
اَحَدٍ
مِّنۡهُمۡ
مَّاتَ
اَبَدًا
وَّلَا
تَقُمۡ
عَلٰى
قَبۡرِهٖ
ؕ
اِنَّهُمۡ
كَفَرُوۡا
بِاللّٰهِ
وَرَسُوۡلِهٖ
وَمَاتُوۡا
وَهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
84
وَاِذَاۤ
اُنۡزِلَتۡ
سُوۡرَةٌ
اَنۡ
اٰمِنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَجَاهِدُوۡا
مَعَ
رَسُوۡلِهِ
اسۡتَـاۡذَنَكَ
اُولُوا
الطَّوۡلِ
مِنۡهُمۡ
وَقَالُوۡا
ذَرۡنَا
نَكُنۡ
مَّعَ
الۡقٰعِدِيۡنَ
86
وَ
جَآءَ
الۡمُعَذِّرُوۡنَ
مِنَ
الۡاَعۡرَابِ
لِيُؤۡذَنَ
لَهُمۡ
وَقَعَدَ
الَّذِيۡنَ
كَذَبُوا
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
ؕ
سَيُصِيۡبُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡهُمۡ
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌ
90
لَـقَدْ
تَّابَ
اللّٰهُ
عَلَى
النَّبِىِّ
وَالۡمُهٰجِرِيۡنَ
وَالۡاَنۡصَارِ
الَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡهُ
فِىۡ
سَاعَةِ
الۡعُسۡرَةِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
كَادَ
يَزِيۡغُ
قُلُوۡبُ
فَرِيۡقٍ
مِّنۡهُمۡ
ثُمَّ
تَابَ
عَلَيۡهِمۡؕ
اِنَّهٗ
بِهِمۡ
رَءُوۡفٌ
رَّحِيۡمٌۙ
117
وَمَا
كَانَ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
لِيَنۡفِرُوۡا
كَآفَّةً
ؕ
فَلَوۡلَا
نَفَرَ
مِنۡ
كُلِّ
فِرۡقَةٍ
مِّنۡهُمۡ
طَآٮِٕفَةٌ
لِّيَـتَفَقَّهُوۡا
فِى
الدِّيۡنِ
وَ
لِيُنۡذِرُوۡا
قَوۡمَهُمۡ
اِذَا
رَجَعُوۡۤا
اِلَيۡهِمۡ
لَعَلَّهُمۡ
يَحۡذَرُوۡنَ
122
۴ع
وَاِذَا
مَاۤ
اُنۡزِلَتۡ
سُوۡرَةٌ
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّقُوۡلُ
اَيُّكُمۡ
زَادَتۡهُ
هٰذِهٖۤ
اِيۡمَانًا
ۚ
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
فَزَادَتۡهُمۡ
اِيۡمَانًا
وَّهُمۡ
يَسۡتَبۡشِرُوۡنَ
124
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَكَانَ
لِلنَّاسِ
عَجَبًا
اَنۡ
اَوۡحَيۡنَاۤ
اِلٰى
رَجُلٍ
مِّنۡهُمۡ
اَنۡ
اَنۡذِرِ
النَّاسَ
وَبَشِّرِ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اَنَّ
لَهُمۡ
قَدَمَ
صِدۡقٍ
عِنۡدَ
رَبِّهِمۡؔؕ
قَالَ
الۡكٰفِرُوۡنَ
اِنَّ
هٰذَا
لَسٰحِرٌ
مُّبِيۡنٌ
2
۳-المنزل
وَ
مِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يُّؤۡمِنُ
بِهٖ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
لَّا
يُؤۡمِنُ
بِهٖؕ
وَرَبُّكَ
اَعۡلَمُ
بِالۡمُفۡسِدِيۡنَ
40
۹ع
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّسۡتَمِعُوۡنَ
اِلَيۡكَؕ
اَفَاَنۡتَ
تُسۡمِعُ
الصُّمَّ
وَلَوۡ
كَانُوۡا
لَا
يَعۡقِلُوۡنَ
42
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّنۡظُرُ
اِلَيۡكَ
ؕ
اَفَاَنۡتَ
تَهۡدِى
الۡعُمۡىَ
وَ
لَوۡ
كَانُوۡا
لَا
يُبۡصِرُوۡنَ
43
قُلۡ
اَرَءَيۡتُمۡ
اِنۡ
اَتٰٮكُمۡ
عَذَابُهٗ
بَيَاتًا
اَوۡ
نَهَارًا
مَّاذَا
يَسۡتَعۡجِلُ
مِنۡهُ
الۡمُجۡرِمُوۡنَ
50
قُلۡ
اَرَءَيۡتُمۡ
مَّاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
لَـكُمۡ
مِّنۡ
رِّزۡقٍ
فَجَعَلۡتُمۡ
مِّنۡهُ
حَرَامًا
وَّحَلٰلًا
ؕ
قُلۡ
آٰللّٰهُ
اَذِنَ
لَـكُمۡ
اَمۡ
عَلَى
اللّٰهِ
تَفۡتَرُوۡنَ
59
وَمَا
تَكُوۡنُ
فِىۡ
شَاۡنٍ
وَّمَا
تَتۡلُوۡا
مِنۡهُ
مِنۡ
قُرۡاٰنٍ
وَّلَا
تَعۡمَلُوۡنَ
مِنۡ
عَمَلٍ
اِلَّا
كُنَّا
عَلَيۡكُمۡ
شُهُوۡدًا
اِذۡ
تُفِيۡضُوۡنَ
فِيۡهِؕ
وَمَا
يَعۡزُبُ
عَنۡ
رَّبِّكَ
مِنۡ
مِّثۡقَالِ
ذَرَّةٍ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَلَا
فِى
السَّمَآءِ
وَلَاۤ
اَصۡغَرَ
مِنۡ
ذٰ
لِكَ
وَلَاۤ
اَكۡبَرَ
اِلَّا
فِىۡ
كِتٰبٍ
مُّبِيۡنٍ
61
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَّا
تَعۡبُدُوۡۤا
اِلَّا
اللّٰهَ
ؕ
اِنَّنِىۡ
لَـكُمۡ
مِّنۡهُ
نَذِيۡرٌ
وَّبَشِيۡرٌ
ۙ
2
وَلَٮِٕنۡ
اَذَقۡنَا
الۡاِنۡسَانَ
مِنَّا
رَحۡمَةً
ثُمَّ
نَزَعۡنٰهَا
مِنۡهُۚ
اِنَّهٗ
لَيَـــُٔوۡسٌ
كَفُوۡرٌ
9
اَفَمَنۡ
كَانَ
عَلٰى
بَيِّنَةٍ
مِّنۡ
رَّبِّهٖ
وَيَتۡلُوۡهُ
شَاهِدٌ
مِّنۡهُ
وَمِنۡ
قَبۡلِهٖ
كِتٰبُ
مُوۡسٰٓى
اِمَامًا
وَّرَحۡمَةً
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِهٖ
ؕ
وَمَنۡ
يَّكۡفُرۡ
بِهٖ
مِنَ
الۡاَحۡزَابِ
فَالنَّارُ
مَوۡعِدُهٗ
ۚ
فَلَا
تَكُ
فِىۡ
مِرۡيَةٍ
مِّنۡهُ
اِنَّهُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
رَّبِّكَ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
17
قَالَ
يٰقَوۡمِ
اَرَءَيۡتُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُ
عَلٰى
بَيِّنَةٍ
مِّنۡ
رَّبِّىۡ
وَاٰتٰٮنِىۡ
مِنۡهُ
رَحۡمَةً
فَمَنۡ
يَّـنۡصُرُنِىۡ
مِنَ
اللّٰهِ
اِنۡ
عَصَيۡتُهٗ
فَمَا
تَزِيۡدُوۡنَنِىۡ
غَيۡرَ
تَخۡسِيۡرٍ
63
فَلَمَّا
رَاٰۤ
اَيۡدِيَهُمۡ
لَا
تَصِلُ
اِلَيۡهِ
نَـكِرَهُمۡ
وَاَوۡجَسَ
مِنۡهُمۡ
خِيۡفَةً
ؕ
قَالُوۡا
لَا
تَخَفۡ
اِنَّاۤ
اُرۡسِلۡنَاۤ
اِلٰى
قَوۡمِ
لُوۡطٍ
ؕ
70
قَالَ
يٰقَوۡمِ
اَرَءَيۡتُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُ
عَلٰى
بَيِّنَةٍ
مِّنۡ
رَّبِّىۡ
وَرَزَقَنِىۡ
مِنۡهُ
رِزۡقًا
حَسَنًا
ؕ
وَمَاۤ
اُرِيۡدُ
اَنۡ
اُخَالِفَكُمۡ
اِلٰى
مَاۤ
اَنۡهٰٮكُمۡ
عَنۡهُ
ؕ
اِنۡ
اُرِيۡدُ
اِلَّا
الۡاِصۡلَاحَ
مَا
اسۡتَطَعۡتُ
ؕ
وَمَا
تَوۡفِيۡقِىۡۤ
اِلَّا
بِاللّٰهِ
ؕ
عَلَيۡهِ
تَوَكَّلۡتُ
وَاِلَيۡهِ
اُنِيۡبُ
88
يَوۡمَ
يَاۡتِ
لَا
تَكَلَّمُ
نَفۡسٌ
اِلَّا
بِاِذۡنِهٖۚ
فَمِنۡهُمۡ
شَقِىٌّ
وَّسَعِيۡدٌ
105
وَلَقَدۡ
اٰتَيۡنَا
مُوۡسَى
الۡكِتٰبَ
فَاخۡتُلِفَ
فِيۡهِ
ؕ
وَ
لَوۡلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتۡ
مِنۡ
رَّبِّكَ
لَـقُضِىَ
بَيۡنَهُمۡ
ؕ
وَاِنَّهُمۡ
لَفِىۡ
شَكٍّ
مِّنۡهُ
مُرِيۡبٍ
110
فَلَوۡ
لَا
كَانَ
مِنَ
الۡقُرُوۡنِ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
اُولُوۡا
بَقِيَّةٍ
يَّـنۡهَوۡنَ
عَنِ
الۡفَسَادِ
فِى
الۡاَرۡضِ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّمَّنۡ
اَنۡجَيۡنَا
مِنۡهُمۡ
ۚ
وَاتَّبَعَ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
مَاۤ
اُتۡرِفُوۡا
فِيۡهِ
وَكَانُوۡا
مُجۡرِمِيۡنَ
116
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
قَآٮِٕلٌ
مِّنۡهُمۡ
لَا
تَقۡتُلُوۡا
يُوۡسُفَ
وَاَلۡقُوۡهُ
فِىۡ
غَيٰبَتِ
الۡجُـبِّ
يَلۡتَقِطۡهُ
بَعۡضُ
السَّيَّارَةِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
فٰعِلِيۡنَ
10
وَقَالَ
لِلَّذِىۡ
ظَنَّ
اَنَّهٗ
نَاجٍ
مِّنۡهُمَا
اذۡكُرۡنِىۡ
عِنۡدَ
رَبِّكَ
فَاَنۡسٰٮهُ
الشَّيۡطٰنُ
ذِكۡرَ
رَبِّهٖ
فَلَبِثَ
فِى
السِّجۡنِ
بِضۡعَ
سِنِيۡنَ
42
۱۵ع
وَقَالَ
الَّذِىۡ
نَجَا
مِنۡهُمَا
وَادَّكَرَ
بَعۡدَ
اُمَّةٍ
اَنَا
اُنَـبِّئُكُمۡ
بِتَاۡوِيۡلِهٖ
فَاَرۡسِلُوۡنِ
45
فَلَمَّا
اسۡتَايۡــَٔسُوۡا
مِنۡهُ
خَلَصُوۡا
نَجِيًّا
ؕ
قَالَ
كَبِيۡرُهُمۡ
اَلَمۡ
تَعۡلَمُوۡۤا
اَنَّ
اَبَاكُمۡ
قَدۡ
اَخَذَ
عَلَيۡكُمۡ
مَّوۡثِقًا
مِّنَ
اللّٰهِ
وَمِنۡ
قَبۡلُ
مَا
فَرَّطْتُّمۡ
فِىۡ
يُوۡسُفَ
ۚ
فَلَنۡ
اَبۡرَحَ
الۡاَرۡضَ
حَتّٰى
يَاۡذَنَ
لِىۡۤ
اَبِىۡۤ
اَوۡ
يَحۡكُمَ
اللّٰهُ
لِىۡ
ۚ
وَهُوَ
خَيۡرُ
الۡحٰكِمِيۡنَ
80
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ إبراهیم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَدۡ
مَكَرُوۡا
مَكۡرَهُمۡ
وَعِنۡدَ
اللّٰهِ
مَكۡرُهُمۡؕ
وَاِنۡ
كَانَ
مَكۡرُهُمۡ
لِتَزُوۡلَ
مِنۡهُ
الۡجِبَالُ
46
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الحِجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِلَّا
عِبَادَكَ
مِنۡهُمُ
الۡمُخۡلَصِيۡنَ
40
لَهَا
سَبۡعَةُ
اَبۡوَابٍؕ
لِكُلِّ
بَابٍ
مِّنۡهُمۡ
جُزۡءٌ
مَّقۡسُوۡمٌ
44
۳ع
فَانتَقَمۡنَا
مِنۡهُمۡۘ
وَاِنَّهُمَا
لَبِاِمَامٍ
مُّبِيۡنٍؕ
79
۵ع
لَا
تَمُدَّنَّ
عَيۡنَيۡكَ
اِلٰى
مَا
مَتَّعۡنَا
بِهٖۤ
اَزۡوَاجًا
مِّنۡهُمۡ
وَلَا
تَحۡزَنۡ
عَلَيۡهِمۡ
وَاخۡفِضۡ
جَنَاحَكَ
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
88
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
لَّـكُمۡ
مِّنۡهُ
شَرَابٌ
وَّمِنۡهُ
شَجَرٌ
فِيۡهِ
تُسِيۡمُوۡنَ
10
وَهُوَ
الَّذِىۡ
سَخَّرَ
الۡبَحۡرَ
لِتَاۡكُلُوۡا
مِنۡهُ
لَحۡمًا
طَرِيًّا
وَّتَسۡتَخۡرِجُوۡا
مِنۡهُ
حِلۡيَةً
تَلۡبَسُوۡنَهَاۚ
وَتَرَى
الۡـفُلۡكَ
مَوَاخِرَ
فِيۡهِ
وَلِتَبۡتَغُوۡا
مِنۡ
فَضۡلِهٖ
وَلَعَلَّكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
14
وَلَـقَدۡ
بَعَثۡنَا
فِىۡ
كُلِّ
اُمَّةٍ
رَّسُوۡلًا
اَنِ
اعۡبُدُوا
اللّٰهَ
وَاجۡتَنِبُوا
الطَّاغُوۡتَۚ
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
هَدَى
اللّٰهُ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
حَقَّتۡ
عَلَيۡهِ
الضَّلٰلَةُ
ؕ
فَسِيۡرُوۡا
فِىۡ
الۡاَرۡضِ
فَانْظُرُوۡا
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الۡمُكَذِّبِيۡنَ
36
وَمِنۡ
ثَمَرٰتِ
النَّخِيۡلِ
وَالۡاَعۡنَابِ
تَتَّخِذُوۡنَ
مِنۡهُ
سَكَرًا
وَّرِزۡقًا
حَسَنًا
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
لِّقَوۡمٍ
يَّعۡقِلُوۡنَ
67
ضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلًا
عَبۡدًا
مَّمۡلُوۡكًا
لَّا
يَقۡدِرُ
عَلٰى
شَىۡءٍ
وَّمَنۡ
رَّزَقۡنٰهُ
مِنَّا
رِزۡقًا
حَسَنًا
فَهُوَ
يُنۡفِقُ
مِنۡهُ
سِرًّا
وَّجَهۡرًاؕ
هَلۡ
يَسۡتَوٗنَؕ
اَ
لۡحَمۡدُ
لِلّٰهِؕ
بَلۡ
اَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
75
وَلَـقَدۡ
جَآءَهُمۡ
رَسُوۡلٌ
مِّنۡهُمۡ
فَكَذَّبُوۡهُ
فَاَخَذَهُمُ
الۡعَذَابُ
وَهُمۡ
ظٰلِمُوۡنَ
113
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
اذۡهَبۡ
فَمَنۡ
تَبِعَكَ
مِنۡهُمۡ
فَاِنَّ
جَهَـنَّمَ
جَزَآؤُكُمۡ
جَزَآءً
مَّوۡفُوۡرًا
63
۴-المنزل
وَاسۡتَفۡزِزۡ
مَنِ
اسۡتَطَعۡتَ
مِنۡهُمۡ
بِصَوۡتِكَ
وَاَجۡلِبۡ
عَلَيۡهِمۡ
بِخَيۡلِكَ
وَرَجِلِكَ
وَشَارِكۡهُمۡ
فِى
الۡاَمۡوَالِ
وَالۡاَوۡلَادِ
وَعِدۡهُمۡ
ؕ
وَمَا
يَعِدُهُمُ
الشَّيۡطٰنُ
اِلَّا
غُرُوۡرًا
64
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
تَحۡسَبُهُمۡ
اَيۡقَاظًا
وَّهُمۡ
رُقُوۡدٌ
ۖ
وَنُـقَلِّبُهُمۡ
ذَاتَ
الۡيَمِيۡنِ
وَ
ذَاتَ
الشِّمَالِ
ۖ
وَكَلۡبُهُمۡ
بَاسِطٌ
ذِرَاعَيۡهِ
بِالۡوَصِيۡدِ
ؕ
لَوِ
اطَّلَعۡتَ
عَلَيۡهِمۡ
لَوَلَّيۡتَ
مِنۡهُمۡ
فِرَارًا
وَّلَمُلِئۡتَ
مِنۡهُمۡ
رُعۡبًا
18
وَكَذٰلِكَ
بَعَثۡنٰهُمۡ
لِيَتَسَآءَلُوۡا
بَيۡنَهُمۡ
ؕ
قَالَ
قَآٮِٕلٌ
مِّنۡهُمۡ
كَمۡ
لَبِثۡتُمۡ
ؕ
قَالُوۡا
لَبِثۡنَا
يَوۡمًا
اَوۡ
بَعۡضَ
يَوۡمٍ
ؕ
قَالُوۡا
رَبُّكُمۡ
اَعۡلَمُ
بِمَا
لَبِثۡتُمۡ
ؕ
فَابۡعَثُوۡۤا
اَحَدَكُمۡ
بِوَرِقِكُمۡ
هٰذِهٖۤ
اِلَى
الۡمَدِيۡنَةِ
فَلۡيَنۡظُرۡ
اَيُّهَاۤ
اَزۡكٰى
طَعَامًا
فَلۡيَاۡتِكُمۡ
بِرِزۡقٍ
مِّنۡهُ
وَلۡيَتَلَطَّفۡ
وَلَا
يُشۡعِرَنَّ
بِكُمۡ
اَحَدًا
19
سَيَـقُوۡلُوۡنَ
ثَلٰثَةٌ
رَّابِعُهُمۡ
كَلۡبُهُمۡۚ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
خَمۡسَةٌ
سَادِسُهُمۡ
كَلۡبُهُمۡ
رَجۡمًۢا
بِالۡغَيۡبِۚ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
سَبۡعَةٌ
وَّثَامِنُهُمۡ
كَلۡبُهُمۡؕ
قُلْ
رَّبِّىۡۤ
اَعۡلَمُ
بِعِدَّتِهِمۡ
مَّا
يَعۡلَمُهُمۡ
اِلَّا
قَلِيۡلٌ
فَلَا
تُمَارِ
فِيۡهِمۡ
اِلَّا
مِرَآءً
ظَاهِرًا
وَّلَا
تَسۡتَفۡتِ
فِيۡهِمۡ
مِّنۡهُمۡ
اَحَدًا
22
۱۵ع
كِلۡتَا
الۡجَـنَّتَيۡنِ
اٰتَتۡ
اُكُلَهَا
وَلَمۡ
تَظۡلِمۡ
مِّنۡهُ
شَيۡــًٔـا
ۙ
وَّفَجَّرۡنَا
خِلٰـلَهُمَا
نَهَرًا
ۙ
33
وَيَوۡمَ
نُسَيِّرُ
الۡجِبَالَ
و
تَرَى
الۡاَرۡضَ
بَارِزَةً
ۙ
وَّحَشَرۡنٰهُمۡ
فَلَمۡ
نُغَادِرۡ
مِنۡهُمۡ
اَحَدًا
ۚ
47
قَالَ
فَاِنِ
اتَّبَعۡتَنِىۡ
فَلَا
تَسۡـَٔـلۡنِىۡ
عَنۡ
شَىۡءٍ
حَتّٰٓى
اُحۡدِثَ
لَـكَ
مِنۡهُ
ذِكۡرًا
70
۲۱ع
فَاَرَدۡنَاۤ
اَنۡ
يُّبۡدِلَهُمَا
رَبُّهُمَا
خَيۡرًا
مِّنۡهُ
زَكٰوةً
وَّاَقۡرَبَ
رُحۡمًا
81
وَيَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
عَنۡ
ذِى
الۡقَرۡنَيۡنِ
ؕ
قُلۡ
سَاَ
تۡلُوۡا
عَلَيۡكُمۡ
مِّنۡهُ
ذِكۡرًا
ؕ
83
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ مَریَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَكَادُ
السَّمٰوٰتُ
يَتَفَطَّرۡنَ
مِنۡهُ
وَتَـنۡشَقُّ
الۡاَرۡضُ
وَتَخِرُّ
الۡجِبَالُ
هَدًّا
ۙ
90
وَكَمۡ
اَهۡلَكۡنَا
قَبۡلَهُمۡ
مِّنۡ
قَرۡنٍؕ
هَلۡ
تُحِسُّ
مِنۡهُمۡ
مِّنۡ
اَحَدٍ
اَوۡ
تَسۡمَعُ
لَهُمۡ
رِكۡزًا
98
النصف
۹ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ طٰه(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَا
تَمُدَّنَّ
عَيۡنَيۡكَ
اِلٰى
مَا
مَتَّعۡنَا
بِهٖۤ
اَزۡوَاجًا
مِّنۡهُمۡ
زَهۡرَةَ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا ۙ
لِنَفۡتِنَهُمۡ
فِيۡهِ
ؕ
وَرِزۡقُ
رَبِّكَ
خَيۡرٌ
وَّاَبۡقٰى
131
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَنۡ
يَّقُلۡ
مِنۡهُمۡ
اِنِّىۡۤ
اِلٰـهٌ
مِّنۡ
دُوۡنِهٖ
فَذٰلِكَ
نَجۡزِيۡهِ
جَهَـنَّمَؕ
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الظّٰلِمِيۡنَ
29
۲ع
وَلَـقَدِ
اسۡتُهۡزِئَ
بِرُسُلٍ
مِّنۡ
قَبۡلِكَ
فَحَاقَ
بِالَّذِيۡنَ
سَخِرُوۡا
مِنۡهُمۡ
مَّا
كَانُوۡا
بِهٖ
يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ
41
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَا
يَزَالُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
فِىۡ
مِرۡيَةٍ
مِّنۡهُ
حَتّٰى
تَاۡتِيَهُمُ
السَّاعَةُ
بَغۡتَةً
اَوۡ
يَاۡتِيَهُمۡ
عَذَابُ
يَوۡمٍ
عَقِيۡمٍ
55
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلَيۡهِ
اَنِ
اصۡنَعِ
الۡفُلۡكَ
بِاَعۡيُنِنَا
وَ
وَحۡيِنَا
فَاِذَا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
وَفَارَ
التَّـنُّوۡرُۙ
فَاسۡلُكۡ
فِيۡهَا
مِنۡ
كُلٍّ
زَوۡجَيۡنِ
اثۡنَيۡنِ
وَاَهۡلَكَ
اِلَّا
مَنۡ
سَبَقَ
عَلَيۡهِ
الۡقَوۡلُ
مِنۡهُمۡۚ
وَلَا
تُخَاطِبۡنِىۡ
فِى
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡاۚ
اِنَّهُمۡ
مُّغۡرَقُوۡنَ
27
فَاَرۡسَلۡنَا
فِيۡهِمۡ
رَسُوۡلًا
مِّنۡهُمۡ
اَنِ
اعۡبُدُوا
اللّٰهَ
مَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
اِلٰهٍ
غَيۡرُهٗ
ؕ
اَفَلَا
تَتَّقُوۡنَ
32
۲ع
وَقَالَ
الۡمَلَاُ
مِنۡ
قَوۡمِهِ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
وَكَذَّبُوۡا
بِلِقَآءِ
الۡاٰخِرَةِ
وَاَتۡرَفۡنٰهُمۡ
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
ۙ
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّا
بَشَرٌ
مِّثۡلُكُمۡ
ۙ
يَاۡكُلُ
مِمَّا
تَاۡكُلُوۡنَ
مِنۡهُ
وَيَشۡرَبُ
مِمَّا
تَشۡرَبُوۡنَ
ۙ
33
فَاتَّخَذۡتُمُوۡهُمۡ
سِخۡرِيًّا
حَتّٰٓى
اَنۡسَوۡكُمۡ
ذِكۡرِىۡ
وَكُنۡتُمۡ
مِّنۡهُمۡ
تَضۡحَكُوۡنَ
110
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ النُّور(مدني
اٰيٰاتُهَا-۶۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلزَّانِيَةُ
وَالزَّانِىۡ
فَاجۡلِدُوۡا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
مِائَةَ
جَلۡدَةٍوَّلَا
تَاۡخُذۡكُمۡ
بِهِمَا
رَاۡفَةٌ
فِىۡ
دِيۡنِ
اللّٰهِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
تُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِۚ
وَلۡيَشۡهَدۡ
عَذَابَهُمَا
طَآٮِٕفَةٌ
مِّنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
2
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
جَآءُوۡ
بِالۡاِفۡكِ
عُصۡبَةٌ
مِّنۡكُمۡ
ؕ
لَا
تَحۡسَبُوۡهُ
شَرًّا
لَّـكُمۡ
ؕ
بَلۡ
هُوَ
خَيۡرٌ
لَّـكُمۡ
ؕ
لِكُلِّ
امۡرِىٴٍ
مِّنۡهُمۡ
مَّا
اكۡتَسَبَ
مِنَ
الۡاِثۡمِ
ۚ
وَالَّذِىۡ
تَوَلّٰى
كِبۡرَهٗ
مِنۡهُمۡ
لَهٗ
عَذَابٌ
عَظِيۡمٌ
11
وَاللّٰهُ
خَلَقَ
كُلَّ
دَآبَّةٍ
مِّنۡ
مَّآءٍ
ۚفَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّمۡشِىۡ
عَلٰى
بَطۡنِهٖۚ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّمۡشِىۡ
عَلٰى
رِجۡلَيۡنِ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّمۡشِىۡ
عَلٰٓى
اَرۡبَعٍؕ
يَخۡلُقُ
اللّٰهُ
مَا
يَشَآءُؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
45
وَيَقُوۡلُوۡنَ
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِ
وَبِالرَّسُوۡلِ
وَاَطَعۡنَا
ثُمَّ
يَتَوَلّٰى
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
ذٰلِكَؕ
وَمَاۤ
اُولٰٓٮِٕكَ
بِالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
47
وَاِذَا
دُعُوۡۤا
اِلَى
اللّٰهِ
وَرَسُوۡلِهٖ
لِيَحۡكُمَ
بَيۡنَهُمۡ
اِذَا
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
مُّعۡرِضُوۡنَ
48
اِنَّمَا
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَرَسُوۡلِهٖ
وَاِذَا
كَانُوۡا
مَعَهٗ
عَلٰٓى
اَمۡرٍ
جَامِعٍ
لَّمۡ
يَذۡهَبُوۡا
حَتّٰى
يَسۡتَاۡذِنُوۡهُ
ؕ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
يَسۡتَـاْذِنُوۡنَكَ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَرَسُوۡلِهٖ
ۚ
فَاِذَا
اسۡتَاْذَنُوۡكَ
لِبَعۡضِ
شَاۡنِهِمۡ
فَاۡذَنۡ
لِّمَنۡ
شِئۡتَ
مِنۡهُمۡ
وَاسۡتَغۡفِرۡ
لَهُمُ
اللّٰهَؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
62
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ القَصَص(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
فِرۡعَوۡنَ
عَلَا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَجَعَلَ
اَهۡلَهَا
شِيَـعًا
يَّسۡتَضۡعِفُ
طَآٮِٕفَةً
مِّنۡهُمۡ
يُذَبِّحُ
اَبۡنَآءَهُمۡ
وَيَسۡتَحۡىٖ
نِسَآءَهُمۡ
ؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
مِنَ
الۡمُفۡسِدِيۡنَ
4
۵-المنزل
وَنُمَكِّنَ
لَهُمۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَنُرِىَ
فِرۡعَوۡنَ
وَهَامٰنَ
وَجُنُوۡدَهُمَا
مِنۡهُمۡ
مَّا
كَانُوۡا
يَحۡذَرُوۡنَ
6
قَالَ
رَبِّ
اِنِّىۡ
قَتَلۡتُ
مِنۡهُمۡ
نَفۡسًا
فَاَخَافُ
اَنۡ
يَّقۡتُلُوۡنِ
33
قُلۡ
فَاۡتُوۡا
بِكِتٰبٍ
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
هُوَ
اَهۡدٰى
مِنۡهُمَاۤ
اَتَّبِعۡهُ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
49
قَالَ
اِنَّمَاۤ
اُوۡتِيۡتُهٗ
عَلٰى
عِلۡمٍ
عِنۡدِىۡؕ
اَوَلَمۡ
يَعۡلَمۡ
اَنَّ
اللّٰهَ
قَدۡ
اَهۡلَكَ
مِنۡ
قَبۡلِهٖ
مِنَ
الۡقُرُوۡنِ
مَنۡ
هُوَ
اَشَدُّ
مِنۡهُ
قُوَّةً
وَّاَكۡثَرُ
جَمۡعًاؕ
وَلَا
يُسۡــَٔلُ
عَنۡ
ذُنُوۡبِهِمُ
الۡمُجۡرِمُوۡنَ
78
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ العَنکبوت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَكُلًّا
اَخَذۡنَا
بِذَنۡۢبِهٖ
ۚ
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
اَرۡسَلۡنَا
عَلَيۡهِ
حَاصِبًا
ۚ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
اَخَذَتۡهُ
الصَّيۡحَةُ
ۚ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
خَسَفۡنَا
بِهِ
الۡاَرۡضَ
ۚ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
اَغۡرَقۡنَا
ۚ
وَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيَـظۡلِمَهُمۡ
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
40
وَلَا
تُجَادِلُوۡٓا
اَهۡلَ
الۡكِتٰبِ
اِلَّا
بِالَّتِىۡ
هِىَ
اَحۡسَنُ
ۖ
اِلَّا
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
مِنۡهُمۡ
وَقُوۡلُوۡٓا
اٰمَنَّا
بِالَّذِىۡۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡنَا
وَاُنۡزِلَ
اِلَيۡكُمۡ
وَاِلٰهُـنَا
وَاِلٰهُكُمۡ
وَاحِدٌ
وَّنَحۡنُ
لَهٗ
مُسۡلِمُوۡنَ
46
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرُّوم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
مَسَّ
النَّاسَ
ضُرٌّ
دَعَوۡا
رَبَّهُمۡ
مُّنِيۡبِيۡنَ
اِلَيۡهِ
ثُمَّ
اِذَاۤ
اَذَاقَهُمۡ
مِّنۡهُ
رَحۡمَةً
اِذَا
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
بِرَبِّهِمۡ
يُشۡرِكُوۡنَۙ
33
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ لقمَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
غَشِيَهُمۡ
مَّوۡجٌ
كَالظُّلَلِ
دَعَوُا
اللّٰهَ
مُخۡلِصِيۡنَ
لَهُ
الدِّيۡنَ ۙ
فَلَمَّا
نَجّٰٮهُمۡ
اِلَى
الۡبَـرِّ
فَمِنۡهُمۡ
مُّقۡتَصِدٌ
ؕ
وَمَا
يَجۡحَدُ
بِاٰيٰتِنَاۤ
اِلَّا
كُلُّ
خَتَّارٍ
كَفُوۡرٍ
32
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ السَّجدَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
جَعَلۡنَا
مِنۡهُمۡ
اَٮِٕمَّةً
يَّهۡدُوۡنَ
بِاَمۡرِنَا
لَمَّا
صَبَرُوۡا
ؕ
وَ
كَانُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
يُوۡقِنُوۡنَ
24
اَوَلَمۡ
يَرَوۡا
اَنَّا
نَسُوۡقُ
الۡمَآءَ
اِلَى
الۡاَرۡضِ
الۡجُرُزِ
فَنُخۡرِجُ
بِهٖ
زَرۡعًا
تَاۡكُلُ
مِنۡهُ
اَنۡعَامُهُمۡ
وَاَنۡفُسُهُمۡؕ
اَفَلَا
يُبۡصِرُوۡنَ
27
الثلاثة
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَا
جَعَلَ
اللّٰهُ
لِرَجُلٍ
مِّنۡ
قَلۡبَيۡنِ
فِىۡ
جَوۡفِهٖ
ۚ
وَمَا
جَعَلَ
اَزۡوَاجَكُمُ
الّٰٓـئِْ
تُظٰهِرُوۡنَ
مِنۡهُنَّ
اُمَّهٰتِكُمۡ
ۚ
وَمَا
جَعَلَ
اَدۡعِيَآءَكُمۡ
اَبۡنَآءَكُمۡ
ؕ
ذٰ
لِكُمۡ
قَوۡلُـكُمۡ
بِاَ
فۡوَاهِكُمۡ
ؕ
وَاللّٰهُ
يَقُوۡلُ
الۡحَقَّ
وَهُوَ
يَهۡدِى
السَّبِيۡلَ
4
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِنَ
النَّبِيّٖنَ
مِيۡثَاقَهُمۡ
وَمِنۡكَ
وَمِنۡ
نُّوۡحٍ
وَّاِبۡرٰهِيۡمَ
وَمُوۡسٰى
وَعِيۡسَى
ابۡنِ
مَرۡيَمَ
وَاَخَذۡنَا
مِنۡهُمۡ
مِّيۡثاقًا
غَلِيۡظًا
ۙ
7
وَاِذۡ
قَالَتۡ
طَّآٮِٕفَةٌ
مِّنۡهُمۡ
يٰۤـاَهۡلَ
يَثۡرِبَ
لَا
مُقَامَ
لَكُمۡ
فَارۡجِعُوۡا
ۚ
وَيَسۡتَاۡذِنُ
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمُ
النَّبِىَّ
يَقُوۡلُوۡنَ
اِنَّ
بُيُوۡتَنَا
عَوۡرَةٌ
ۛؕ
وَمَا
هِىَ
بِعَوۡرَةٍ
ۛۚ
اِنۡ
يُّرِيۡدُوۡنَ
اِلَّا
فِرَارًا
13
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
رِجَالٌ
صَدَقُوۡا
مَا
عَاهَدُوا
اللّٰهَ
عَلَيۡهِۚ
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
قَضٰى
نَحۡبَهٗ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّنۡتَظِرُ
ۖ
وَمَا
بَدَّلُوۡا
تَبۡدِيۡلًا
ۙ
23
وَاِذۡ
تَقُوۡلُ
لِلَّذِىۡۤ
اَنۡعَمَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِ
وَاَنۡعَمۡتَ
عَلَيۡهِ
اَمۡسِكۡ
عَلَيۡكَ
زَوۡجَكَ
وَاتَّقِ
اللّٰهَ
وَتُخۡفِىۡ
فِىۡ
نَفۡسِكَ
مَا
اللّٰهُ
مُبۡدِيۡهِ
وَتَخۡشَى
النَّاسَ
ۚ
وَاللّٰهُ
اَحَقُّ
اَنۡ
تَخۡشٰٮهُ
ؕ
فَلَمَّا
قَضٰى
زَيۡدٌ
مِّنۡهَا
وَطَرًا
زَوَّجۡنٰكَهَا
لِكَىۡ
لَا
يَكُوۡنَ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
حَرَجٌ
فِىۡۤ
اَزۡوَاجِ
اَدۡعِيَآٮِٕهِمۡ
اِذَا
قَضَوۡا
مِنۡهُنَّ
وَطَرًا
ؕ
وَكَانَ
اَمۡرُ
اللّٰهِ
مَفۡعُوۡلًا
37
تُرۡجِىۡ
مَنۡ
تَشَآءُ
مِنۡهُنَّ
وَتُـــْٔوِىۡۤ
اِلَيۡكَ
مَنۡ
تَشَآءُ
ؕ
وَمَنِ
ابۡتَغَيۡتَ
مِمَّنۡ
عَزَلۡتَ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكَ
ؕ
ذٰ
لِكَ
اَدۡنٰٓى
اَنۡ
تَقَرَّ
اَعۡيُنُهُنَّ
وَلَا
يَحۡزَنَّ
وَيَرۡضَيۡنَ
بِمَاۤ
اٰتَيۡتَهُنَّ
كُلُّهُنَّ
ؕ
وَاللّٰهُ
يَعۡلَمُ
مَا
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلِيۡمًا
حَلِيۡمًا
51
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلِسُلَيۡمٰنَ
الرِّيۡحَ
غُدُوُّهَا
شَهۡرٌ
وَّرَوَاحُهَا
شَهۡرٌۚ
وَ
اَسَلۡنَا
لَهٗ
عَيۡنَ
الۡقِطۡرِؕ
وَمِنَ
الۡجِنِّ
مَنۡ
يَّعۡمَلُ
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
بِاِذۡنِ
رَبِّهِؕ
وَمَنۡ
يَّزِغۡ
مِنۡهُمۡ
عَنۡ
اَمۡرِنَا
نُذِقۡهُ
مِنۡ
عَذَابِ
السَّعِيۡرِ
12
قُلِ
ادۡعُوا
الَّذِيۡنَ
زَعَمۡتُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِۚ
لَا
يَمۡلِكُوۡنَ
مِثۡقَالَ
ذَرَّةٍ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَلَا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَمَا
لَهُمۡ
فِيۡهِمَا
مِنۡ
شِرۡكٍ
وَّمَا
لَهٗ
مِنۡهُمۡ
مِّنۡ
ظَهِيۡرٍ
22
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ فَاطِر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
لَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِّزۡرَ
اُخۡرَىٰ
ؕ
وَاِنۡ
تَدۡعُ
مُثۡقَلَةٌ
اِلٰى
حِمۡلِهَا
لَا
يُحۡمَلۡ
مِنۡهُ
شَىۡءٌ
وَّلَوۡ
كَانَ
ذَا
قُرۡبٰى
ؕ
اِنَّمَا
تُنۡذِرُ
الَّذِيۡنَ
يَخۡشَوۡنَ
رَبَّهُمۡ
بِالۡغَيۡبِ
وَاَقَامُوا
الصَّلٰوةَ
ؕ
وَمَنۡ
تَزَكّٰى
فَاِنَّمَا
يَتَزَكّٰى
لِنَفۡسِهٖ
ؕ
وَاِلَى
اللّٰهِ
الۡمَصِيۡرُ
18
ثُمَّ
اَوۡرَثۡنَا
الۡكِتٰبَ
الَّذِيۡنَ
اصۡطَفَيۡنَا
مِنۡ
عِبَادِنَاۚ
فَمِنۡهُمۡ
ظَالِمٌ
لِّنَفۡسِهٖۚ
وَمِنۡهُمۡ
مُّقۡتَصِدٌ
ۚ
وَمِنۡهُمۡ
سَابِقٌۢ
بِالۡخَيۡرٰتِ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
ذٰلِكَ
هُوَ
الۡفَضۡلُ
الۡكَبِيۡرُؕ
32
اَوَلَمۡ
يَسِيۡرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَيَنۡظُرُوۡا
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
وَكَانُوۡۤا
اَشَدَّ
مِنۡهُمۡ
قُوَّةً
ؕ
وَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيُعۡجِزَهٗ
مِنۡ
شَىۡءٍ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَلَا
فِى
الۡاَرۡضِ
ؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
عَلِيۡمًا
قَدِيۡرًا
44
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ یسٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاٰيَةٌ
لَّهُمُ
الۡاَرۡضُ
الۡمَيۡتَةُ
ۖۚ
اَحۡيَيۡنٰهَا
وَاَخۡرَجۡنَا
مِنۡهَا
حَبًّا
فَمِنۡهُ
يَاۡكُلُوۡنَ
33
وَاٰيَةٌ
لَّهُمُ
الَّيۡلُ
ۖۚ
نَسۡلَخُ
مِنۡهُ
النَّهَارَ
فَاِذَا
هُمۡ
مُّظۡلِمُوۡنَۙ
37
اۨلَّذِىۡ
جَعَلَ
لَـكُمۡ
مِّنَ
الشَّجَرِ
الۡاَخۡضَرِ
نَارًا
فَاِذَاۤ
اَنۡـتُمۡ
مِّنۡهُ
تُوۡقِدُوۡنَ
80
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الصَّافات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
قَآٮِٕلٌ
مِّنۡهُمۡ
اِنِّىۡ
كَانَ
لِىۡ
قَرِيۡنٌۙ
51
۶-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ صٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَعَجِبُوۡۤا
اَنۡ
جَآءَهُمۡ
مُّنۡذِرٌ
مِّنۡهُمۡ
وَقَالَ
الۡكٰفِرُوۡنَ
هٰذَا
سٰحِرٌ
كَذَّابٌ
ۖۚ
4
وَانْطَلَقَ
الۡمَلَاُ
مِنۡهُمۡ
اَنِ
امۡشُوۡا
وَاصۡبِرُوۡا
عَلٰٓى
اٰلِهَتِكُمۡ
ۖۚ
اِنَّ
هٰذَا
لَشَىۡءٌ
يُّرَادُ
ۖۚ
6
اِذۡ
دَخَلُوۡا
عَلٰى
دَاوٗدَ
فَفَزِعَ
مِنۡهُمۡ
قَالُوۡا
لَا
تَخَفۡۚ
خَصۡمٰنِ
بَغٰى
بَعۡضُنَا
عَلٰى
بَعۡضٍ
فَاحۡكُمۡ
بَيۡنَنَا
بِالۡحَقِّ
وَلَا
تُشۡطِطۡ
وَاهۡدِنَاۤ
اِلٰى
سَوَآءِ
الصِّرَاطِ
22
اِلَّا
عِبَادَكَ
مِنۡهُمُ
الۡمُخۡلَصِيۡنَ
83
لَاَمۡلَئَنَّ
جَهَنَّمَ
مِنۡكَ
وَمِمَّنۡ
تَبِعَكَ
مِنۡهُمۡ
اَجۡمَعِيۡنَ
85
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الزُّمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
مَسَّ
الۡاِنۡسَانَ
ضُرٌّ
دَعَا
رَبَّهٗ
مُنِيۡبًا
اِلَيۡهِ
ثُمَّ
اِذَا
خَوَّلَهٗ
نِعۡمَةً
مِّنۡهُ
نَسِىَ
مَا
كَانَ
يَدۡعُوۡۤا
اِلَيۡهِ
مِنۡ
قَبۡلُ
وَجَعَلَ
لِلّٰهِ
اَنۡدَادًا
لِّيُـضِلَّ
عَنۡ
سَبِيۡلِهٖ
ؕ
قُلۡ
تَمَتَّعۡ
بِكُفۡرِكَ
قَلِيۡلًا
ۖ
اِنَّكَ
مِنۡ
اَصۡحٰبِ
النَّارِ
8
اَللّٰهُ
نَزَّلَ
اَحۡسَنَ
الۡحَدِيۡثِ
كِتٰبًا
مُّتَشَابِهًا
مَّثَانِىَ
ۖ
تَقۡشَعِرُّ
مِنۡهُ
جُلُوۡدُ
الَّذِيۡنَ
يَخۡشَوۡنَ
رَبَّهُمۡۚ
ثُمَّ
تَلِيۡنُ
جُلُوۡدُهُمۡ
وَقُلُوۡبُهُمۡ
اِلٰى
ذِكۡرِ
اللّٰهِ
ؕ
ذٰ
لِكَ
هُدَى
اللّٰهِ
يَهۡدِىۡ
بِهٖ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَمَنۡ
يُّضۡلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنۡ
هَادٍ
23
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ المؤمن / غَافر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَوۡمَ
هُمۡ
بَارِزُوۡنَ ۚ
لَا
يَخۡفٰى
عَلَى
اللّٰهِ
مِنۡهُمۡ
شَىۡءٌ ؕ
لِمَنِ
الۡمُلۡكُ
الۡيَوۡمَ
ؕ
لِلّٰهِ
الۡوَاحِدِ
الۡقَهَّارِ
16
اَوَلَمۡ
يَسِيۡرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَيَنۡظُرُوۡا
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِيۡنَ
كَانُوۡا
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡؕ
كَانُوۡا
هُمۡ
اَشَدَّ
مِنۡهُمۡ
قُوَّةً
وَّاٰثَارًا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَاَخَذَهُمُ
اللّٰهُ
بِذُنُوۡبِهِمۡؕ
وَمَا
كَانَ
لَهُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّاقٍ
21
وَلَقَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
رُسُلًا
مِّنۡ
قَبۡلِكَ
مِنۡهُمۡ
مَّنۡ
قَصَصۡنَا
عَلَيۡكَ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
لَّمۡ
نَقۡصُصۡ
عَلَيۡكَؕ
وَمَا
كَانَ
لِرَسُوۡلٍ
اَنۡ
يَّاۡتِىَ
بِاٰيَةٍ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِۚ
فَاِذَا
جَآءَ
اَمۡرُ
اللّٰهِ
قُضِىَ
بِالۡحَقِّ
وَخَسِرَ
هُنَالِكَ
الۡمُبۡطِلُوۡنَ
78
۱۳ع
اَفَلَمۡ
يَسِيۡرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَيَنۡظُرُوۡا
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡؕ
كَانُوۡۤا
اَكۡثَرَ
مِنۡهُمۡ
وَاَشَدَّ
قُوَّةً
وَّ
اٰثَارًا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَمَاۤ
اَغۡنٰى
عَنۡهُمۡ
مَّا
كَانُوۡا
يَكۡسِبُوۡنَ
82
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ حٰمٓ السجدة / فُصّلَت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَمَّا
عَادٌ
فَاسۡتَكۡبَرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
بِغَيۡرِ
الۡحَقِّ
وَقَالُوۡا
مَنۡ
اَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً
ؕ
اَوَلَمۡ
يَرَوۡا
اَنَّ
اللّٰهَ
الَّذِىۡ
خَلَقَهُمۡ
هُوَ
اَشَدُّ
مِنۡهُمۡ
قُوَّةً
ؕ
وَكَانُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
يَجۡحَدُوۡنَ
15
وَلَقَدۡ
اٰتَيۡنَا
مُوۡسَى
الۡكِتٰبَ
فَاخۡتُلِفَ
فِيۡهِؕ
وَلَوۡلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتۡ
مِنۡ
رَّبِّكَ
لَـقُضِىَ
بَيۡنَهُمۡؕ
وَاِنَّهُمۡ
لَفِىۡ
شَكٍّ
مِّنۡهُ
مُرِيۡبٍ
45
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الشّوریٰ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَا
تَفَرَّقُوۡۤا
اِلَّا
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
جَآءَهُمُ
الۡعِلۡمُ
بَغۡيًاۢ
بَيۡنَهُمۡؕ
وَلَوۡلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتۡ
مِنۡ
رَّبِّكَ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
لَّقُضِىَ
بَيۡنَهُمۡؕ
وَ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
اُوۡرِثُوا
الۡكِتٰبَ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
لَفِىۡ
شَكٍّ
مِّنۡهُ
مُرِيۡبٍ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الزّخرُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَهۡلَـكۡنَاۤ
اَشَدَّ
مِنۡهُمۡ
بَطۡشًا
وَّمَضٰى
مَثَلُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
8
فَانْتَقَمۡنَا
مِنۡهُمۡ
فَانْظُرۡ
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الۡمُكَذِّبِيۡنَ
25
النصف
۷ع
فَاِمَّا
نَذۡهَبَنَّ
بِكَ
فَاِنَّا
مِنۡهُمۡ
مُّنۡتَقِمُوۡنَۙ
41
فَلَمَّاۤ
اٰسَفُوۡنَا
انْتَقَمۡنَا
مِنۡهُمۡ
فَاَغۡرَقۡنٰهُمۡ
اَجۡمَعِيۡنَۙ
55
وَلَمَّا
ضُرِبَ
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
مَثَلًا
اِذَا
قَوۡمُكَ
مِنۡهُ
يَصِدُّوۡنَ
57
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الجَاثیَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَسَخَّرَ
لَـكُمۡ
مَّا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الۡاَرۡضِ
جَمِيۡعًا
مِّنۡهُ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوۡمٍ
يَّتَفَكَّرُوۡنَ
13
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ محَمَّد(مدني
اٰيٰاتُهَا-۳۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاِذَا
لَقِيۡتُمُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
فَضَرۡبَ
الرِّقَابِ
ؕ
حَتّٰٓى
اِذَاۤ
اَثۡخَنۡتُمُوۡهُمۡ
فَشُدُّوۡا
الۡوَثَاقَ
ۙ
فَاِمَّا
مَنًّۢا
بَعۡدُ
وَاِمَّا
فِدَآءً
حَتّٰى
تَضَعَ
الۡحَـرۡبُ
اَوۡزَارَهَا
ۛۚ
ذٰ
لِكَ
ۛؕ
وَلَوۡ
يَشَآءُ
اللّٰهُ
لَانْـتَصَرَ
مِنۡهُمۡ
وَلٰـكِنۡ
لِّيَبۡلُوَا۟
بَعۡضَكُمۡ
بِبَعۡضٍؕ
وَالَّذِيۡنَ
قُتِلُوۡا
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
فَلَنۡ
يُّضِلَّ
اَعۡمَالَهُمۡ
4
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّسۡتَمِعُ
اِلَيۡكَۚ
حَتّٰٓى
اِذَا
خَرَجُوۡا
مِنۡ
عِنۡدِكَ
قَالُوۡا
لِلَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡعِلۡمَ
مَاذَا
قَالَ
اٰنِفًا
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
طَبَعَ
اللّٰهُ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
وَ
اتَّبَعُوۡۤا
اَهۡوَآءَهُمۡ
16
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الفَتْح(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُمُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
وَصَدُّوۡكُمۡ
عَنِ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِ
وَالۡهَدۡىَ
مَعۡكُوۡفًا
اَنۡ
يَّبۡلُغَ
مَحِلَّهٗ
ؕ
وَلَوۡلَا
رِجَالٌ
مُّؤۡمِنُوۡنَ
وَنِسَآءٌ
مُّؤۡمِنٰتٌ
لَّمۡ
تَعۡلَمُوۡهُمۡ
اَنۡ
تَطَئُوْ
هُمۡ
فَتُصِيۡبَكُمۡ
مِّنۡهُمۡ
مَّعَرَّةٌ
ۢ
بِغَيۡرِ
عِلۡمٍ
ۚ
لِيُدۡخِلَ
اللّٰهُ
فِىۡ
رَحۡمَتِهٖ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ۚ
لَوۡ
تَزَيَّلُوۡا
لَعَذَّبۡنَا
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡهُمۡ
عَذَابًا
اَ
لِيۡمًا
25
مُحَمَّدٌ
رَّسُوۡلُ
اللّٰهِ
ؕ
وَالَّذِيۡنَ
مَعَهٗۤ
اَشِدَّآءُ
عَلَى
الۡكُفَّارِ
رُحَمَآءُ
بَيۡنَهُمۡ
تَرٰٮهُمۡ
رُكَّعًا
سُجَّدًا
يَّبۡتَغُوۡنَ
فَضۡلًا
مِّنَ
اللّٰهِ
وَرِضۡوَانًاسِيۡمَاهُمۡ
فِىۡ
وُجُوۡهِهِمۡ
مِّنۡ
اَثَرِ
السُّجُوۡدِ
ؕ
ذٰ
لِكَ
مَثَلُهُمۡ
فِى
التَّوۡرٰٮةِ
ۛ
ۖۚ
وَمَثَلُهُمۡ
فِى
الۡاِنۡجِيۡلِ
ۛۚ
كَزَرۡعٍ
اَخۡرَجَ
شَطْئَـهٗ
فَاٰزَرَهٗ
فَاسۡتَغۡلَظَ
فَاسۡتَوٰى
عَلٰى
سُوۡقِهٖ
يُعۡجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَـغِيۡظَ
بِهِمُ
الۡكُفَّارَ
ؕ
وَعَدَ
اللّٰهُ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
مِنۡهُمۡ
مَّغۡفِرَةً
وَّاَجۡرًا
عَظِيۡمًا
29
۱۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحُجرَات(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
يَسۡخَرۡ
قَوۡمٌ
مِّنۡ
قَوۡمٍ
عَسٰٓى
اَنۡ
يَّكُوۡنُوۡا
خَيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
وَلَا
نِسَآءٌ
مِّنۡ
نِّسَآءٍ
عَسٰٓى
اَنۡ
يَّكُنَّ
خَيۡرًا
مِّنۡهُنَّۚ
وَلَا
تَلۡمِزُوۡۤا
اَنۡفُسَكُمۡ
وَلَا
تَنَابَزُوۡا
بِالۡاَلۡقَابِؕ
بِئۡسَ
الِاسۡمُ
الۡفُسُوۡقُ
بَعۡدَ
الۡاِيۡمَانِ
ۚ
وَمَنۡ
لَّمۡ
يَتُبۡ
فَاُولٰٓٮِٕكَ
هُمُ
الظّٰلِمُوۡنَ
11
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ قٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بَلۡ
عَجِبُوۡۤا
اَنۡ
جَآءَهُمۡ
مُّنۡذِرٌ
مِّنۡهُمۡ
فَقَالَ
الۡكٰفِرُوۡنَ
هٰذَا
شَىۡءٌ
عَجِيۡبٌۚ
2
قَدۡ
عَلِمۡنَا
مَا
تَنۡقُصُ
الۡاَرۡضُ
مِنۡهُمۡۚ
وَعِنۡدَنَا
كِتٰبٌ
حَفِيۡظٌ
4
وَ
جَآءَتۡ
سَكۡرَةُ
الۡمَوۡتِ
بِالۡحَـقِّؕ
ذٰلِكَ
مَا
كُنۡتَ
مِنۡهُ
تَحِيۡدُ
19
وَكَمۡ
اَهۡلَـكۡنَا
قَبۡلَهُمۡ
مِّنۡ
قَرۡنٍ
هُمۡ
اَشَدُّ
مِنۡهُمۡ
بَطۡشًا
فَنَقَّبُوۡا
فِى
الۡبِلَادِ
ؕ
هَلۡ
مِنۡ
مَّحِيۡصٍ
36
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الذّاریَات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَوۡجَسَ
مِنۡهُمۡ
خِيۡفَةً
ؕ
قَالُوۡا
لَا
تَخَفۡ
ؕ
وَبَشَّرُوۡهُ
بِغُلٰمٍ
عَلِيۡمٍ
28
فَفِرُّوۡۤا
اِلَى
اللّٰهِؕ
اِنِّىۡ
لَـكُمۡ
مِّنۡهُ
نَذِيۡرٌ
مُّبِيۡنٌۚ
50
وَلَا
تَجۡعَلُوۡا
مَعَ
اللّٰهِ
اِلٰهًا
اٰخَرَؕ
اِنِّىۡ
لَـكُمۡ
مِّنۡهُ
نَذِيۡرٌ
مُّبِيۡنٌۚ
51
مَاۤ
اُرِيۡدُ
مِنۡهُمۡ
مِّنۡ
رِّزۡقٍ
وَّمَاۤ
اُرِيۡدُ
اَنۡ
يُّطۡعِمُوۡنِ
57
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الرَّحمٰن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَخۡرُجُ
مِنۡهُمَا
اللُّـؤۡلُـؤُ
وَالۡمَرۡجَانُۚ
22
۷-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الحَدید(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَمۡ
يَاۡنِ
لِلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اَنۡ
تَخۡشَعَ
قُلُوۡبُهُمۡ
لِذِكۡرِ
اللّٰهِ
وَمَا
نَزَلَ
مِنَ
الۡحَـقِّۙ
وَلَا
يَكُوۡنُوۡا
كَالَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
مِنۡ
قَبۡلُ
فَطَالَ
عَلَيۡهِمُ
الۡاَمَدُ
فَقَسَتۡ
قُلُوۡبُهُمۡؕ
وَكَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
16
وَلَقَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
نُوۡحًا
وَّ
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَجَعَلۡنَا
فِىۡ
ذُرِّيَّتِهِمَا
النُّبُوَّةَ
وَالۡـكِتٰبَ
فَمِنۡهُمۡ
مُّهۡتَدٍۚ
وَكَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
26
ثُمَّ
قَفَّيۡنَا
عَلٰٓى
اٰثَارِهِمۡ
بِرُسُلِنَا
وَقَفَّيۡنَا
بِعِيۡسَى
ابۡنِ
مَرۡيَمَ
وَاٰتَيۡنٰهُ
الۡاِنۡجِيۡلَ ۙ
وَجَعَلۡنَا
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡهُ
رَاۡفَةً
وَّرَحۡمَةً
ؕ
وَرَهۡبَانِيَّةَ
اۨبۡتَدَعُوۡهَا
مَا
كَتَبۡنٰهَا
عَلَيۡهِمۡ
اِلَّا
ابۡتِغَآءَ
رِضۡوَانِ
اللّٰهِ
فَمَا
رَعَوۡهَا
حَقَّ
رِعَايَتِهَا
ۚ
فَاٰتَيۡنَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مِنۡهُمۡ
اَجۡرَهُمۡۚ
وَكَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
27
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ المجَادلة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الَّذِيۡنَ
تَوَلَّوۡا
قَوۡمًا
غَضِبَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِمؕۡ
مَّا
هُمۡ
مِّنۡكُمۡ
وَلَا
مِنۡهُمۡۙ
وَيَحۡلِفُوۡنَ
عَلَى
الۡكَذِبِ
وَهُمۡ
يَعۡلَمُوۡنَ
14
لَا
تَجِدُ
قَوۡمًا
يُّؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
يُوَآدُّوۡنَ
مَنۡ
حَآدَّ
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
وَلَوۡ
كَانُوۡۤا
اٰبَآءَهُمۡ
اَوۡ
اَبۡنَآءَهُمۡ
اَوۡ
اِخۡوَانَهُمۡ
اَوۡ
عَشِيۡرَتَهُمۡؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
كَتَبَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡاِيۡمَانَ
وَاَيَّدَهُمۡ
بِرُوۡحٍ
مِّنۡهُ
ؕ
وَيُدۡخِلُهُمۡ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
ؕ
رَضِىَ
اللّٰهُ
عَنۡهُمۡ
وَرَضُوۡا
عَنۡهُ
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
حِزۡبُ
اللّٰهِ
ؕ
اَلَاۤ
اِنَّ
حِزۡبَ
اللّٰهِ
هُمُ
الۡمُفۡلِحُوۡنَ
22
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَاۤ
اَفَآءَ
اللّٰهُ
عَلٰى
رَسُوۡلِهٖ
مِنۡهُمۡ
فَمَاۤ
اَوۡجَفۡتُمۡ
عَلَيۡهِ
مِنۡ
خَيۡلٍ
وَّلَا
رِكَابٍ
وَّلٰڪِنَّ
اللّٰهَ
يُسَلِّطُ
رُسُلَهٗ
عَلٰى
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
6
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُمتَحنَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَسَى
اللّٰهُ
اَنۡ
يَّجۡعَلَ
بَيۡنَكُمۡ
وَبَيۡنَ
الَّذِيۡنَ
عَادَيۡتُمۡ
مِّنۡهُمۡ
مَّوَدَّةً
ؕ
وَاللّٰهُ
قَدِيۡرٌؕ
وَاللّٰهُ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
7
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الجُمُعَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّاٰخَرِيۡنَ
مِنۡهُمۡ
لَمَّا
يَلۡحَقُوۡا
بِهِمۡؕ
وَهُوَ
الۡعَزِيۡزُ
الۡحَكِيۡمُ
3
قُلۡ
اِنَّ
الۡمَوۡتَ
الَّذِىۡ
تَفِرُّوۡنَ
مِنۡهُ
فَاِنَّهٗ
مُلٰقِيۡكُمۡ
ثُمَّ
تُرَدُّوۡنَ
اِلٰى
عٰلِمِ
الۡغَيۡبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمۡ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
تَعۡمَلُوۡنَ
8
۱۰ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَاقَّة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَاَخَذۡنَا
مِنۡهُ
بِالۡيَمِيۡنِۙ
45
ثُمَّ
لَقَطَعۡنَا
مِنۡهُ
الۡوَتِيۡنَ
ۖ
46
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المعَارج(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَيَطۡمَعُ
كُلُّ
امۡرِىءٍ
مِّنۡهُمۡ
اَنۡ
يُّدۡخَلَ
جَنَّةَ
نَعِيۡمٍۙ
38
عَلٰٓى
اَنۡ
نُّبَدِّلَ
خَيۡرًا
مِّنۡهُمۡۙ
وَمَا
نَحۡنُ
بِمَسۡبُوۡقِيۡنَ
41
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُزمّل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
نِّصۡفَهٗۤ
اَوِ
انْقُصۡ
مِنۡهُ
قَلِيۡلًا
ۙ
3
اِنَّ
رَبَّكَ
يَعۡلَمُ
اَنَّكَ
تَقُوۡمُ
اَدۡنىٰ
مِنۡ
ثُلُثَىِ
الَّيۡلِ
وَ
نِصۡفَهٗ
وَثُلُثَهٗ
وَطَآٮِٕفَةٌ
مِّنَ
الَّذِيۡنَ
مَعَكَؕ
وَاللّٰهُ
يُقَدِّرُ
الَّيۡلَ
وَالنَّهَارَؕ
عَلِمَ
اَنۡ
لَّنۡ
تُحۡصُوۡهُ
فَتَابَ
عَلَيۡكُمۡ
فَاقۡرَءُوۡا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنَ
الۡقُرۡاٰنِؕ
عَلِمَ
اَنۡ
سَيَكُوۡنُ
مِنۡكُمۡ
مَّرۡضٰىۙ
وَاٰخَرُوۡنَ
يَضۡرِبُوۡنَ
فِى
الۡاَرۡضِ
يَبۡتَغُوۡنَ
مِنۡ
فَضۡلِ
اللّٰهِۙ
وَاٰخَرُوۡنَ
يُقَاتِلُوۡنَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
ۖ
فَاقۡرَءُوۡا
مَا
تَيَسَّرَ
مِنۡهُ
ۙ
وَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
وَاٰتُوا
الزَّكٰوةَ
وَاَقۡرِضُوا
اللّٰهَ
قَرۡضًا
حَسَنًا
ؕ
وَمَا
تُقَدِّمُوۡا
لِاَنۡفُسِكُمۡ
مِّنۡ
خَيۡرٍ
تَجِدُوۡهُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
هُوَ
خَيۡرًا
وَّاَعۡظَمَ
اَجۡرًا
ؕ
وَاسۡتَغۡفِرُوا
اللّٰهَ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
20
۱۴ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المدَّثِّر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بَلۡ
يُرِيۡدُ
كُلُّ
امۡرِىٴٍ
مِّنۡهُمۡ
اَنۡ
يُّؤۡتٰى
صُحُفًا
مُّنَشَّرَةً ۙ
52
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ القِیَامَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَجَعَلَ
مِنۡهُ
الزَّوۡجَيۡنِ
الذَّكَرَ
وَالۡاُنۡثٰىؕ
39
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ ٱلدَّهۡر / الإنسَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاصۡبِرۡ
لِحُكۡمِ
رَبِّكَ
وَلَا
تُطِعۡ
مِنۡهُمۡ
اٰثِمًا
اَوۡ
كَفُوۡرًاۚ
24
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ النّبَإِ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
رَّبِّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَمَا
بَيۡنَهُمَا
الرَّحۡمٰنِ
لَا
يَمۡلِكُوۡنَ
مِنۡهُ
خِطَابًا
ۚ
37
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ البُرُوج(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَا
نَقَمُوۡا
مِنۡهُمۡ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يُّؤۡمِنُوۡا
بِاللّٰهِ
الۡعَزِيۡزِ
الۡحَمِيۡدِۙ
8
Web Audio Player Demo
3
Total 374 Match Found for
minhu
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com