×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَللّٰهُ
يَسۡتَهۡزِئُ
بِهِمۡ
وَيَمُدُّهُمۡ
فِىۡ
طُغۡيَانِهِمۡ
يَعۡمَهُوۡنَ
15
صُمٌّۢ
بُكۡمٌ
عُمۡىٌ
فَهُمۡ
لَا
يَرۡجِعُوۡنَ
ۙ
18
وَاٰمِنُوۡا
بِمَآ
اَنۡزَلۡتُ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَكُمۡ
وَلَا
تَكُوۡنُوۡآ
اَوَّلَ
كَافِرٍۢ
بِهٖ
وَلَا
تَشۡتَرُوۡا
بِاٰيٰتِىۡ
ثَمَنًا
قَلِيۡلًا
وَّاِيَّاىَ
فَاتَّقُوۡنِ
41
ثُمَّ
قَسَتۡ
قُلُوۡبُكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
ذٰلِكَ
فَهِىَ
كَالۡحِجَارَةِ
اَوۡ
اَشَدُّ
قَسۡوَةً
ؕ
وَاِنَّ
مِنَ
الۡحِجَارَةِ
لَمَا
يَتَفَجَّرُ
مِنۡهُ
الۡاَنۡهٰرُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَشَّقَّقُ
فَيَخۡرُجُ
مِنۡهُ
الۡمَآءُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَهۡبِطُ
مِنۡ
خَشۡيَةِ
اللّٰهِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
74
اَوَلَا
يَعۡلَمُوۡنَ
اَنَّ
اللّٰهَ
يَعۡلَمُ
مَا
يُسِرُّوۡنَ
وَمَا
يُعۡلِنُوۡنَ
77
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِيۡثَاقَ
بَنِىۡٓ
اِسۡرَآءِيۡلَ
لَا
تَعۡبُدُوۡنَ
اِلَّا
اللّٰهَ
وَبِالۡوَالِدَيۡنِ
اِحۡسَانًا
وَّذِى
الۡقُرۡبٰى
وَالۡيَتٰمٰى
وَالۡمَسٰکِيۡنِ
وَقُوۡلُوۡا
لِلنَّاسِ
حُسۡنًا
وَّاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
وَاٰتُوا
الزَّکٰوةَ ؕ
ثُمَّ
تَوَلَّيۡتُمۡ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡکُمۡ
وَاَنۡـتُمۡ
مُّعۡرِضُوۡنَ
83
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِيۡثَاقَكُمۡ
لَا
تَسۡفِكُوۡنَ
دِمَآءَكُمۡ
وَلَا
تُخۡرِجُوۡنَ
اَنۡفُسَكُمۡ
مِّنۡ
دِيَارِكُمۡ
ثُمَّ
اَقۡرَرۡتُمۡ
وَاَنۡـتُمۡ
تَشۡهَدُوۡنَ
84
ثُمَّ
اَنۡـتُمۡ
هٰٓؤُلَاۤءِ
تَقۡتُلُوۡنَ
اَنۡفُسَكُمۡ
وَتُخۡرِجُوۡنَ
فَرِيۡقًا
مِّنۡكُمۡ
مِّنۡ
دِيَارِهِمۡ
تَظٰهَرُوۡنَ
عَلَيۡهِمۡ
بِالۡاِثۡمِ
وَالۡعُدۡوَانِؕ
وَاِنۡ
يَّاۡتُوۡكُمۡ
اُسٰرٰى
تُفٰدُوۡهُمۡ
وَهُوَ
مُحَرَّمٌ
عَلَيۡڪُمۡ
اِخۡرَاجُهُمۡؕ
اَفَتُؤۡمِنُوۡنَ
بِبَعۡضِ
الۡكِتٰبِ
وَتَكۡفُرُوۡنَ
بِبَعۡضٍۚ
فَمَا
جَزَآءُ
مَنۡ
يَّفۡعَلُ
ذٰلِكَ
مِنۡکُمۡ
اِلَّا
خِزۡىٌ
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا ۚ
وَيَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
يُرَدُّوۡنَ
اِلٰٓى
اَشَدِّ
الۡعَذَابِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
85
وَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
رَسُوۡلٌ
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
مُصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَهُمۡ
نَبَذَ
فَرِيۡقٌ
مِّنَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَۙ
کِتٰبَ
اللّٰهِ
وَرَآءَ
ظُهُوۡرِهِمۡ
كَاَنَّهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
101
وَاِذِ
ابۡتَلٰٓى
اِبۡرٰهٖمَ
رَبُّهٗ
بِكَلِمٰتٍ
فَاَتَمَّهُنَّ ؕ
قَالَ
اِنِّىۡ
جَاعِلُكَ
لِلنَّاسِ
اِمَامًا ؕ
قَالَ
وَمِنۡ
ذُرِّيَّتِىۡ ؕ
قَالَ
لَا
يَنَالُ
عَهۡدِى
الظّٰلِمِيۡنَ
124
وَاِذۡ
جَعَلۡنَا
الۡبَيۡتَ
مَثَابَةً
لِّلنَّاسِ
وَاَمۡنًا ؕ
وَاتَّخِذُوۡا
مِنۡ
مَّقَامِ
اِبۡرٰهٖمَ
مُصَلًّى
ؕ
وَعَهِدۡنَآ
اِلٰٓى
اِبۡرٰهٖمَ
وَاِسۡمٰعِيۡلَ
اَنۡ
طَهِّرَا
بَيۡتِىَ
لِلطَّآٮِٕفِيۡنَ
وَالۡعٰكِفِيۡنَ
وَالرُّکَّعِ
السُّجُوۡدِ
125
اَمۡ
تَقُوۡلُوۡنَ
اِنَّ
اِبۡرٰهٖمَ
وَاِسۡمٰعِيۡلَ
وَاِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَ
وَالۡاَسۡبَاطَ
كَانُوۡا
هُوۡدًا
اَوۡ
نَصٰرٰىؕ
قُلۡ
ءَاَنۡـتُمۡ
اَعۡلَمُ
اَمِ
اللّٰهُ
ؕ
وَمَنۡ
اَظۡلَمُ
مِمَّنۡ
كَتَمَ
شَهَادَةً
عِنۡدَهٗ
مِنَ
اللّٰهِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
140
وَكَذٰلِكَ
جَعَلۡنٰكُمۡ
اُمَّةً
وَّسَطًا
لِّتَکُوۡنُوۡا
شُهَدَآءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَيَكُوۡنَ
الرَّسُوۡلُ
عَلَيۡكُمۡ
شَهِيۡدًا ؕ
وَمَا
جَعَلۡنَا
الۡقِبۡلَةَ
الَّتِىۡ
كُنۡتَ
عَلَيۡهَآ
اِلَّا
لِنَعۡلَمَ
مَنۡ
يَّتَّبِعُ
الرَّسُوۡلَ
مِمَّنۡ
يَّنۡقَلِبُ
عَلٰى
عَقِبَيۡهِ ؕ
وَاِنۡ
كَانَتۡ
لَكَبِيۡرَةً
اِلَّا
عَلَى
الَّذِيۡنَ
هَدَى
اللّٰهُ ؕ
وَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيُضِيْعَ
اِيۡمَانَكُمۡ ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
بِالنَّاسِ
لَرَءُوۡفٌ
رَّحِيۡمٌ
143
قَدۡ
نَرٰى
تَقَلُّبَ
وَجۡهِكَ
فِى
السَّمَآءِۚ
فَلَـنُوَلِّيَنَّكَ
قِبۡلَةً
تَرۡضٰٮهَا
فَوَلِّ
وَجۡهَكَ
شَطۡرَ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِؕ
وَحَيۡثُ
مَا
كُنۡتُمۡ
فَوَلُّوۡا
وُجُوۡهَكُمۡ
شَطۡرَهٗ ؕ
وَاِنَّ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
لَيَـعۡلَمُوۡنَ
اَنَّهُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
رَّبِّهِمۡؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
يَعۡمَلُوۡنَ
144
وَلِكُلٍّ
وِّجۡهَةٌ
هُوَ
مُوَلِّيۡهَا ۚ
فَاسۡتَبِقُوا
الۡخَيۡرٰتِؕؔ
اَيۡنَ
مَا
تَكُوۡنُوۡا
يَاۡتِ
بِكُمُ
اللّٰهُ
جَمِيۡعًا ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
148
وَمِنۡ
حَيۡثُ
خَرَجۡتَ
فَوَلِّ
وَجۡهَكَ
شَطۡرَ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِؕ
وَاِنَّهٗ
لَـلۡحَقُّ
مِنۡ
رَّبِّكَؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
149
وَمِنۡ
حَيۡثُ
خَرَجۡتَ
فَوَلِّ
وَجۡهَكَ
شَطۡرَ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِؕ
وَحَيۡثُ
مَا
كُنۡتُمۡ
فَوَلُّوۡا
وُجُوۡهَڪُمۡ
شَطۡرَهٗ ۙ
لِئَلَّا
يَكُوۡنَ
لِلنَّاسِ
عَلَيۡكُمۡ
حُجَّةٌ
اِلَّا
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
مِنۡهُمۡ
فَلَا
تَخۡشَوۡهُمۡ
وَاخۡشَوۡنِىۡ
وَلِاُتِمَّ
نِعۡمَتِىۡ
عَلَيۡكُمۡ
وَلَعَلَّكُمۡ
تَهۡتَدُوۡنَ
ۙۛ
150
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
يَكۡتُمُوۡنَ
مَآ
اَنۡزَلۡنَا
مِنَ
الۡبَيِّنٰتِ
وَالۡهُدٰى
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
بَيَّنّٰهُ
لِلنَّاسِ
فِى
الۡكِتٰبِۙ
اُولٰٓٮِٕكَ
يَلۡعَنُهُمُ
اللّٰهُ
وَ
يَلۡعَنُهُمُ
اللّٰعِنُوۡنَۙ
159
وَمَثَلُ
الَّذِيۡنَ
کَفَرُوۡا
كَمَثَلِ
الَّذِىۡ
يَنۡعِقُ
بِمَا
لَا
يَسۡمَعُ
اِلَّا
دُعَآءً
وَّنِدَآءً ؕ
صُمٌّۢ
بُكۡمٌ
عُمۡـىٌ
فَهُمۡ
لَا
يَعۡقِلُوۡنَ
171
شَهۡرُ
رَمَضَانَ
الَّذِىۡٓ
اُنۡزِلَ
فِيۡهِ
الۡقُرۡاٰنُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَ
بَيِّنٰتٍ
مِّنَ
الۡهُدٰى
وَالۡفُرۡقَانِۚ
فَمَنۡ
شَهِدَ
مِنۡكُمُ
الشَّهۡرَ
فَلۡيَـصُمۡهُ ؕ
وَمَنۡ
کَانَ
مَرِيۡضًا
اَوۡ
عَلٰى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِّنۡ
اَيَّامٍ
اُخَرَؕ
يُرِيۡدُ
اللّٰهُ
بِکُمُ
الۡيُسۡرَ
وَلَا
يُرِيۡدُ
بِکُمُ
الۡعُسۡرَ
وَلِتُکۡمِلُوا
الۡعِدَّةَ
وَلِتُکَبِّرُوا
اللّٰهَ
عَلٰى
مَا
هَدٰٮكُمۡ
وَلَعَلَّکُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
185
اُحِلَّ
لَـکُمۡ
لَيۡلَةَ
الصِّيَامِ
الرَّفَثُ
اِلٰى
نِسَآٮِٕكُمۡؕ
هُنَّ
لِبَاسٌ
لَّـكُمۡ
وَاَنۡـتُمۡ
لِبَاسٌ
لَّهُنَّ ؕ
عَلِمَ
اللّٰهُ
اَنَّکُمۡ
كُنۡتُمۡ
تَخۡتَانُوۡنَ
اَنۡفُسَکُمۡ
فَتَابَ
عَلَيۡكُمۡ
وَعَفَا
عَنۡكُمۡۚ
فَالۡـــٰٔنَ
بَاشِرُوۡهُنَّ
وَابۡتَغُوۡا
مَا
کَتَبَ
اللّٰهُ
لَـكُمۡ
وَكُلُوۡا
وَاشۡرَبُوۡا
حَتّٰى
يَتَبَيَّنَ
لَـكُمُ
الۡخَـيۡطُ
الۡاَبۡيَضُ
مِنَ
الۡخَـيۡطِ
الۡاَسۡوَدِ
مِنَ
الۡفَجۡرِؕ
ثُمَّ
اَتِمُّوا
الصِّيَامَ
اِلَى
الَّيۡلِۚ
وَلَا
تُبَاشِرُوۡهُنَّ
وَاَنۡـتُمۡ
عٰكِفُوۡنَ
فِى
الۡمَسٰجِدِؕ
تِلۡكَ
حُدُوۡدُ
اللّٰهِ
فَلَا
تَقۡرَبُوۡهَا ؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
اٰيٰتِهٖ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمۡ
يَتَّقُوۡنَ
187
وَلَا
تَاۡكُلُوۡٓا
اَمۡوَالَـكُمۡ
بَيۡنَكُمۡ
بِالۡبَاطِلِ
وَتُدۡلُوۡا
بِهَآ
اِلَى
الۡحُـکَّامِ
لِتَاۡکُلُوۡا
فَرِيۡقًا
مِّنۡ
اَمۡوَالِ
النَّاسِ
بِالۡاِثۡمِ
وَاَنۡـتُمۡ
تَعۡلَمُوۡنَ
188
۷ع
يَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
عَنِ
الۡاَهِلَّةِ ؕ
قُلۡ
هِىَ
مَوَاقِيۡتُ
لِلنَّاسِ
وَالۡحَجِّ
ؕ
وَلَيۡسَ
الۡبِرُّ
بِاَنۡ
تَاۡتُوا
الۡبُيُوۡتَ
مِنۡ
ظُهُوۡرِهَا
وَلٰـكِنَّ
الۡبِرَّ
مَنِ
اتَّقٰىۚ
وَاۡتُوا
الۡبُيُوۡتَ
مِنۡ
اَبۡوَابِهَا
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
لَعَلَّکُمۡ
تُفۡلِحُوۡنَ
189
يَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
عَنِ
الشَّهۡرِ
الۡحَـرَامِ
قِتَالٍ
فِيۡهِؕ
قُلۡ
قِتَالٌ
فِيۡهِ
كَبِيۡرٌ ؕ
وَصَدٌّ
عَنۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَ
کُفۡرٌ
ۢ
بِهٖ
وَالۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِ
وَاِخۡرَاجُ
اَهۡلِهٖ
مِنۡهُ
اَكۡبَرُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ ۚ
وَالۡفِتۡنَةُ
اَکۡبَرُ
مِنَ
الۡقَتۡلِؕ
وَلَا
يَزَالُوۡنَ
يُقَاتِلُوۡنَكُمۡ
حَتّٰى
يَرُدُّوۡكُمۡ
عَنۡ
دِيۡـنِکُمۡ
اِنِ
اسۡتَطَاعُوۡا ؕ
وَمَنۡ
يَّرۡتَدِدۡ
مِنۡكُمۡ
عَنۡ
دِيۡـنِهٖ
فَيَمُتۡ
وَهُوَ
کَافِرٌ
فَاُولٰٓٮِٕكَ
حَبِطَتۡ
اَعۡمَالُهُمۡ
فِى
الدُّنۡيَا
وَالۡاٰخِرَةِ ۚ
وَاُولٰٓٮِٕكَ
اَصۡحٰبُ
النَّارِۚ
هُمۡ
فِيۡهَا
خٰلِدُوۡنَ
217
يَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
عَنِ
الۡخَمۡرِ
وَالۡمَيۡسِرِؕ
قُلۡ
فِيۡهِمَآ
اِثۡمٌ
کَبِيۡرٌ
وَّمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ
وَاِثۡمُهُمَآ
اَکۡبَرُ
مِنۡ
نَّفۡعِهِمَا ؕ
وَيَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
مَاذَا
يُنۡفِقُوۡنَؕ
قُلِ
الۡعَفۡوَؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
لَعَلَّکُمۡ
تَتَفَكَّرُوۡنَۙ
219
وَلَا
تَنۡكِحُوا
الۡمُشۡرِكٰتِ
حَتّٰى
يُؤۡمِنَّؕ
وَلَاَمَةٌ
مُّؤۡمِنَةٌ
خَيۡرٌ
مِّنۡ
مُّشۡرِكَةٍ
وَّلَوۡ
اَعۡجَبَتۡكُمۡۚ
وَلَا
تُنۡكِحُوا
الۡمُشۡرِكِيۡنَ
حَتّٰى
يُؤۡمِنُوۡا ؕ
وَلَعَبۡدٌ
مُّؤۡمِنٌ
خَيۡرٌ
مِّنۡ
مُّشۡرِكٍ
وَّلَوۡ
اَعۡجَبَكُمۡؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
يَدۡعُوۡنَ
اِلَى
النَّارِ
ۖۚ
وَاللّٰهُ
يَدۡعُوۡٓا
اِلَى
الۡجَـنَّةِ
وَالۡمَغۡفِرَةِ
بِاِذۡنِهٖۚ
وَيُبَيِّنُ
اٰيٰتِهٖ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمۡ
يَتَذَكَّرُوۡنَ
221
۱۱ع
وَالۡوَالِدٰتُ
يُرۡضِعۡنَ
اَوۡلَادَهُنَّ
حَوۡلَيۡنِ
كَامِلَيۡنِ
لِمَنۡ
اَرَادَ
اَنۡ
يُّتِمَّ
الرَّضَاعَةَ
ؕ
وَعَلَى
الۡمَوۡلُوۡدِ
لَهٗ
رِزۡقُهُنَّ
وَكِسۡوَتُهُنَّ
بِالۡمَعۡرُوۡفِؕ
لَا
تُكَلَّفُ
نَفۡسٌ
اِلَّا
وُسۡعَهَا ۚ
لَا
تُضَآرَّ
وَالِدَةٌ
ۢ
بِوَلَدِهَا
وَلَا
مَوۡلُوۡدٌ
لَّهٗ
بِوَلَدِهٖ
وَعَلَى
الۡوَارِثِ
مِثۡلُ
ذٰ
لِكَ
ۚ
فَاِنۡ
اَرَادَا
فِصَالًا
عَنۡ
تَرَاضٍ
مِّنۡهُمَا
وَتَشَاوُرٍ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡهِمَا ؕ
وَاِنۡ
اَرَدْتُّمۡ
اَنۡ
تَسۡتَرۡضِعُوۡٓا
اَوۡلَادَكُمۡ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
اِذَا
سَلَّمۡتُمۡ
مَّآ
اٰتَيۡتُمۡ
بِالۡمَعۡرُوۡفِؕ
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
وَاعۡلَمُوۡٓا
اَنَّ
اللّٰهَ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
بَصِيۡرٌ
233
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الَّذِيۡنَ
خَرَجُوۡا
مِنۡ
دِيَارِهِمۡ
وَهُمۡ
اُلُوۡفٌ
حَذَرَ
الۡمَوۡتِ
فَقَالَ
لَهُمُ
اللّٰهُ
مُوۡتُوۡا
ثُمَّ
اَحۡيَاھُمۡؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلٰـكِنَّ
اَکۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَشۡکُرُوۡنَ
243
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الۡمَلَاِ
مِنۡۢ
بَنِىۡٓ
اِسۡرَآءِيۡلَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مُوۡسٰىۘ
اِذۡ
قَالُوۡا
لِنَبِىٍّ
لَّهُمُ
ابۡعَثۡ
لَنَا
مَلِکًا
نُّقَاتِلۡ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِؕ
قَالَ
هَلۡ
عَسَيۡتُمۡ
اِنۡ
کُتِبَ
عَلَيۡکُمُ
الۡقِتَالُ
اَلَّا
تُقَاتِلُوۡا ؕ
قَالُوۡا
وَمَا
لَنَآ
اَلَّا
نُقَاتِلَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَقَدۡ
اُخۡرِجۡنَا
مِنۡ
دِيَارِنَا
وَاَبۡنَآٮِٕنَا ؕ
فَلَمَّا
کُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقِتَالُ
تَوَلَّوۡا
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِالظّٰلِمِيۡنَ
246
فَهَزَمُوۡهُمۡ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِ ۙ
وَقَتَلَ
دَاوٗدُ
جَالُوۡتَ
وَاٰتٰٮهُ
اللّٰهُ
الۡمُلۡكَ
وَالۡحِکۡمَةَ
وَعَلَّمَهٗ
مِمَّا
يَشَآءُ ؕ
وَلَوۡلَا
دَفۡعُ
اللّٰهِ
النَّاسَ
بَعۡضَهُمۡ
بِبَعۡضٍ
لَّفَسَدَتِ
الۡاَرۡضُ
وَلٰـکِنَّ
اللّٰهَ
ذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
الۡعٰلَمِيۡنَ
251
اَوۡ
كَالَّذِىۡ
مَرَّ
عَلٰى
قَرۡيَةٍ
وَّ
هِىَ
خَاوِيَةٌ
عَلٰى
عُرُوۡشِهَا ۚ
قَالَ
اَنّٰى
يُحۡىٖ
هٰذِهِ
اللّٰهُ
بَعۡدَ
مَوۡتِهَا ۚ
فَاَمَاتَهُ
اللّٰهُ
مِائَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهٗ ؕ
قَالَ
كَمۡ
لَبِثۡتَؕ
قَالَ
لَبِثۡتُ
يَوۡمًا
اَوۡ
بَعۡضَ
يَوۡمٍؕ
قَالَ
بَلۡ
لَّبِثۡتَ
مِائَةَ
عَامٍ
فَانۡظُرۡ
اِلٰى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمۡ
يَتَسَنَّهۡۚ
وَانْظُرۡ
اِلٰى
حِمَارِكَ
وَلِنَجۡعَلَكَ
اٰيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانْظُرۡ
اِلَى
الۡعِظَامِ
كَيۡفَ
نُـنۡشِزُهَا
ثُمَّ
نَكۡسُوۡهَا
لَحۡمًا
ؕ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهٗ
ۙ
قَالَ
اَعۡلَمُ
اَنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
259
وَاِذۡ
قَالَ
اِبۡرٰهٖمُ
رَبِّ
اَرِنِىۡ
كَيۡفَ
تُحۡىِ
الۡمَوۡتٰى
ؕ
قَالَ
اَوَلَمۡ
تُؤۡمِنۡؕ
قَالَ
بَلٰى
وَلٰـكِنۡ
لِّيَطۡمَٮِٕنَّ
قَلۡبِىۡؕ
قَالَ
فَخُذۡ
اَرۡبَعَةً
مِّنَ
الطَّيۡرِ
فَصُرۡهُنَّ
اِلَيۡكَ
ثُمَّ
اجۡعَلۡ
عَلٰى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنۡهُنَّ
جُزۡءًا
ثُمَّ
ادۡعُهُنَّ
يَاۡتِيۡنَكَ
سَعۡيًا ؕ
وَاعۡلَمۡ
اَنَّ
اللّٰهَ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
260
۳ع
اَيَوَدُّ
اَحَدُكُمۡ
اَنۡ
تَكُوۡنَ
لَهٗ
جَنَّةٌ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّاَعۡنَابٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُۙ
لَهٗ
فِيۡهَا
مِنۡ
كُلِّ
الثَّمَرٰتِۙ
وَاَصَابَهُ
الۡكِبَرُ
وَلَهٗ
ذُرِّيَّةٌ
ضُعَفَآءُ
ۖۚ
فَاَصَابَهَاۤ
اِعۡصَارٌ
فِيۡهِ
نَارٌ
فَاحۡتَرَقَتۡؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
لَعَلَّكُمۡ
تَتَفَكَّرُوۡنَ
266
۴ع
لَا
يُكَلِّفُ
اللّٰهُ
نَفۡسًا
اِلَّا
وُسۡعَهَا ؕ
لَهَا
مَا
كَسَبَتۡ
وَعَلَيۡهَا
مَا
اكۡتَسَبَتۡؕ
رَبَّنَا
لَا
تُؤَاخِذۡنَاۤ
اِنۡ
نَّسِيۡنَاۤ
اَوۡ
اَخۡطَاۡنَا ۚ
رَبَّنَا
وَلَا
تَحۡمِلۡ
عَلَيۡنَاۤ
اِصۡرًا
كَمَا
حَمَلۡتَهٗ
عَلَى
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِنَا ۚرَبَّنَا
وَلَا
تُحَمِّلۡنَا
مَا
لَا
طَاقَةَ
لَنَا
بِهٖ
ۚ
وَاعۡفُ
عَنَّا
وَاغۡفِرۡ
لَنَا
وَارۡحَمۡنَا
اَنۡتَ
مَوۡلٰٮنَا
فَانۡصُرۡنَا
عَلَى
الۡقَوۡمِ
الۡكٰفِرِيۡنَ
286
۸ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مِنۡ
قَبۡلُ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
وَاَنۡزَلَ
الۡفُرۡقَانَ
ؕ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
لَهُمۡ
عَذَابٌ
شَدِيۡدٌ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَزِيۡزٌ
ذُو
انۡتِقَامٍؕ
4
زُيِّنَ
لِلنَّاسِ
حُبُّ
الشَّهَوٰتِ
مِنَ
النِّسَآءِ
وَالۡبَـنِيۡنَ
وَالۡقَنَاطِيۡرِ
الۡمُقَنۡطَرَةِ
مِنَ
الذَّهَبِ
وَالۡفِضَّةِ
وَالۡخَـيۡلِ
الۡمُسَوَّمَةِ
وَالۡاَنۡعَامِ
وَالۡحَـرۡثِؕ
ذٰ
لِكَ
مَتَاعُ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا ۚ
وَاللّٰهُ
عِنۡدَهٗ
حُسۡنُ
الۡمَاٰبِ
14
فَتَقَبَّلَهَا
رَبُّهَا
بِقَبُوۡلٍ
حَسَنٍ
وَّاَنۡۢبَتَهَا
نَبَاتًا
حَسَنًا
ۙ
وَّكَفَّلَهَا
زَكَرِيَّا ؕ
كُلَّمَا
دَخَلَ
عَلَيۡهَا
زَكَرِيَّا
الۡمِحۡرَابَۙ
وَجَدَ
عِنۡدَهَا
رِزۡقًا ۚ
قَالَ
يٰمَرۡيَمُ
اَنّٰى
لَـكِ
هٰذَا ؕ
قَالَتۡ
هُوَ
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يَرۡزُقُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
بِغَيۡرِ
حِسَابٍ
37
وَرَسُوۡلًا
اِلٰى
بَنِىۡۤ
اِسۡرٰٓءِيۡلَ
ۙ اَنِّىۡ
قَدۡ
جِئۡتُكُمۡ
بِاٰيَةٍ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
ۙۚ
اَنِّىۡۤ
اَخۡلُقُ
لَـكُمۡ
مِّنَ
الطِّيۡنِ
كَهَیْـــَٔةِ
الطَّيۡرِ
فَاَنۡفُخُ
فِيۡهِ
فَيَكُوۡنُ
طَيۡرًاۢ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِۚ
وَاُبۡرِئُ
الۡاَكۡمَهَ
وَالۡاَبۡرَصَ
وَاُحۡىِ
الۡمَوۡتٰى
بِاِذۡنِ
اللّٰهِۚ
وَ
اُنَبِّئُكُمۡ
بِمَا
تَاۡكُلُوۡنَ
وَمَا
تَدَّخِرُوۡنَۙ
فِىۡ
بُيُوۡتِكُمۡؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
لَّـكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَۚ
49
مَا
كَانَ
لِبَشَرٍ
اَنۡ
يُّؤۡتِيَهُ
اللّٰهُ
الۡكِتٰبَ
وَالۡحُكۡمَ
وَالنُّبُوَّةَ
ثُمَّ
يَقُوۡلَ
لِلنَّاسِ
كُوۡنُوۡا
عِبَادًا
لِّىۡ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنۡ
كُوۡنُوۡا
رَبَّانِيّٖنَ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
تُعَلِّمُوۡنَ
الۡكِتٰبَ
وَبِمَا
كُنۡتُمۡ
تَدۡرُسُوۡنَۙ
79
اَفَغَيۡرَ
دِيۡنِ
اللّٰهِ
يَبۡغُوۡنَ
وَلَهٗۤ
اَسۡلَمَ
مَنۡ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
طَوۡعًا
وَّكَرۡهًا
وَّاِلَيۡهِ
يُرۡجَعُوۡنَ
83
اِنَّ
اَوَّلَ
بَيۡتٍ
وُّضِعَ
لِلنَّاسِ
لَـلَّذِىۡ
بِبَكَّةَ
مُبٰرَكًا
وَّهُدًى
لِّلۡعٰلَمِيۡنَۚ
96
قُلۡ
يٰۤـاَهۡلَ
الۡكِتٰبِ
لِمَ
تَصُدُّوۡنَ
عَنۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
مَنۡ
اٰمَنَ
تَبۡغُوۡنَهَا
عِوَجًا
وَّاَنۡتُمۡ
شُهَدَآءُ ؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
99
كُنۡتُمۡ
خَيۡرَ
اُمَّةٍ
اُخۡرِجَتۡ
لِلنَّاسِ
تَاۡمُرُوۡنَ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
وَتَنۡهَوۡنَ
عَنِ
الۡمُنۡكَرِ
وَتُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِؕ
وَلَوۡ
اٰمَنَ
اَهۡلُ
الۡكِتٰبِ
لَڪَانَ
خَيۡرًا
لَّهُمۡؕ
مِنۡهُمُ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
وَاَكۡثَرُهُمُ
الۡفٰسِقُوۡنَ
110
لَنۡ
يَّضُرُّوۡكُمۡ
اِلَّاۤ
اَذًىؕ
وَاِنۡ
يُّقَاتِلُوۡكُمۡ
يُوَلُّوۡكُمُ
الۡاَدۡبَارَ
ثُمَّ
لَا
يُنۡصَرُوۡنَ
111
لَـيۡسُوۡا
سَوَآءً ؕ
مِنۡ
اَهۡلِ
الۡكِتٰبِ
اُمَّةٌ
قَآٮِٕمَةٌ
يَّتۡلُوۡنَ
اٰيٰتِ
اللّٰهِ
اٰنَآءَ
الَّيۡلِ
وَ
هُمۡ
يَسۡجُدُوۡنَ
113
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَاۡكُلُوا
الرِّبٰٓوا
اَضۡعَافًا
مُّضٰعَفَةً
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
لَعَلَّكُمۡ
تُفۡلِحُوۡنَۚ
130
هٰذَا
بَيَانٌ
لِّلنَّاسِ
وَهُدًى
وَّمَوۡعِظَةٌ
لِّلۡمُتَّقِيۡنَ
138
وَمَا
كَانَ
لِنَفۡسٍ
اَنۡ
تَمُوۡتَ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِ
كِتٰبًا
مُّؤَجَّلًا ؕ
وَ
مَنۡ
يُّرِدۡ
ثَوَابَ
الدُّنۡيَا
نُؤۡتِهٖ
مِنۡهَا ۚ
وَمَنۡ
يُّرِدۡ
ثَوَابَ
الۡاٰخِرَةِ
نُؤۡتِهٖ
مِنۡهَا ؕ
وَسَنَجۡزِى
الشّٰكِرِيۡنَ
145
وَلَقَدۡ
صَدَقَكُمُ
اللّٰهُ
وَعۡدَهٗۤ
اِذۡ
تَحُسُّوۡنَهُمۡ
بِاِذۡنِهٖۚ
حَتّٰۤی
اِذَا
فَشِلۡتُمۡ
وَتَـنَازَعۡتُمۡ
فِى
الۡاَمۡرِ
وَعَصَيۡتُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
مَاۤ
اَرٰٮكُمۡ
مَّا
تُحِبُّوۡنَؕ
مِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّرِيۡدُ
الدُّنۡيَا
وَمِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّرِيۡدُ
الۡاٰخِرَةَ
ۚ
ثُمَّ
صَرَفَكُمۡ
عَنۡهُمۡ
لِيَبۡتَلِيَكُمۡۚ
وَلَقَدۡ
عَفَا
عَنۡكُمۡؕ
وَ
اللّٰهُ
ذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
152
اِذۡ
تُصۡعِدُوۡنَ
وَلَا
تَلۡوٗنَ
عَلٰٓى
اَحَدٍ
وَّالرَّسُوۡلُ
يَدۡعُوۡكُمۡ
فِىۡۤ
اُخۡرٰٮكُمۡ
فَاَثَابَكُمۡ
غَمًّا
ۢ
بِغَمٍّ
لِّـكَيۡلَا
تَحۡزَنُوۡا
عَلٰى
مَا
فَاتَكُمۡ
وَلَا
مَاۤ
اَصَابَكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
خَبِيۡرٌۢ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
153
فَبِمَا
رَحۡمَةٍ
مِّنَ
اللّٰهِ
لِنۡتَ
لَهُمۡۚ
وَلَوۡ
كُنۡتَ
فَظًّا
غَلِيۡظَ
الۡقَلۡبِ
لَانْفَضُّوۡا
مِنۡ
حَوۡلِكَ
فَاعۡفُ
عَنۡهُمۡ
وَاسۡتَغۡفِرۡ
لَهُمۡ
وَشَاوِرۡهُمۡ
فِى
الۡاَمۡرِۚ
فَاِذَا
عَزَمۡتَ
فَتَوَكَّلۡ
عَلَى
اللّٰهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُحِبُّ
الۡمُتَوَكِّلِيۡنَ
159
يَسۡتَبۡشِرُوۡنَ
بِنِعۡمَةٍ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَفَضۡلٍۙ
وَّاَنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُضِيۡعُ
اَجۡرَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ۛۚ
171
۸ع
فَانْقَلَبُوۡا
بِنِعۡمَةٍ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَفَضۡلٍ
لَّمۡ
يَمۡسَسۡهُمۡ
سُوۡٓءٌ ۙ
وَّاتَّبَعُوۡا
رِضۡوَانَ
اللّٰهِ ؕ
وَاللّٰهُ
ذُوۡ
فَضۡلٍ
عَظِيۡمٍ
174
اَلَّذِيۡنَ
قَالُوۡۤا
اِنَّ
اللّٰهَ
عَهِدَ
اِلَيۡنَاۤ
اَلَّا
نُؤۡمِنَ
لِرَسُوۡلٍ
حَتّٰى
يَاۡتِيَنَا
بِقُرۡبَانٍ
تَاۡكُلُهُ
النَّارُؕ
قُلۡ
قَدۡ
جَآءَكُمۡ
رُسُلٌ
مِّنۡ
قَبۡلِىۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
وَبِالَّذِىۡ
قُلۡتُمۡ
فَلِمَ
قَتَلۡتُمُوۡهُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
183
وَاِذۡ
اَخَذَ
اللّٰهُ
مِيۡثَاقَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوۡا
الۡكِتٰبَ
لَتُبَيِّنُنَّهٗ
لِلنَّاسِ
وَلَا
تَكۡتُمُوۡنَهٗ
فَنَبَذُوۡهُ
وَرَآءَ
ظُهُوۡرِهِمۡ
وَ
اشۡتَرَوۡا
بِهٖ
ثَمَنًا
قَلِيۡلًاؕ
فَبِئۡسَ
مَا
يَشۡتَرُوۡنَ
187
الَّذِيۡنَ
يَذۡكُرُوۡنَ
اللّٰهَ
قِيَامًا
وَّقُعُوۡدًا
وَّعَلٰى
جُنُوۡبِهِمۡ
وَيَتَفَكَّرُوۡنَ
فِىۡ
خَلۡقِ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِۚ
رَبَّنَا
مَا
خَلَقۡتَ
هٰذَا
بَاطِلًا
ۚ
سُبۡحٰنَكَ
فَقِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
191
رَبَّنَاۤ
اِنَّكَ
مَنۡ
تُدۡخِلِ
النَّارَ
فَقَدۡ
اَخۡزَيۡتَهٗ ؕ
وَمَا
لِلظّٰلِمِيۡنَ
مِنۡ
اَنۡصَارٍ
192
رَبَّنَاۤ
اِنَّنَا
سَمِعۡنَا
مُنَادِيًا
يُّنَادِىۡ
لِلۡاِيۡمَانِ
اَنۡ
اٰمِنُوۡا
بِرَبِّكُمۡ
فَاٰمَنَّا
ۖ
رَبَّنَا
فَاغۡفِرۡ
لَنَا
ذُنُوۡبَنَا
وَكَفِّرۡ
عَنَّا
سَيِّاٰتِنَا
وَتَوَفَّنَا
مَعَ
الۡاَبۡرَارِۚ
193
وَاِنَّ
مِنۡ
اَهۡلِ
الۡكِتٰبِ
لَمَنۡ
يُّؤۡمِنُ
بِاللّٰهِ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكُمۡ
وَمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡهِمۡ
خٰشِعِيۡنَ
لِلّٰهِ ۙ
لَا
يَشۡتَرُوۡنَ
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
ثَمَنًا
قَلِيۡلًا ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
لَهُمۡ
اَجۡرُهُمۡ
عِنۡدَ
رَبِّهِمۡؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
سَرِيۡعُ
الۡحِسَابِ
199
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لِلرِّجَالِ
نَصِيۡبٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
الۡوَالِدٰنِ
وَالۡاَقۡرَبُوۡنَ
وَلِلنِّسَآءِ
نَصِيۡبٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
الۡوَالِدٰنِ
وَالۡاَقۡرَبُوۡنَ
مِمَّا
قَلَّ
مِنۡهُ
اَوۡ
كَثُرَ
ؕ
نَصِيۡبًا
مَّفۡرُوۡضًا
7
وَلَـكُمۡ
نِصۡفُ
مَا
تَرَكَ
اَزۡوَاجُكُمۡ
اِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّهُنَّ
وَلَدٌ
ۚ
فَاِنۡ
كَانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَـكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
يُّوۡصِيۡنَ
بِهَاۤ
اَوۡ
دَ
يۡنٍ
ؕ
وَلَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكۡتُمۡ
اِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّكُمۡ
وَلَدٌ
ۚ
فَاِنۡ
كَانَ
لَـكُمۡ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكۡتُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
تُوۡصُوۡنَ
بِهَاۤ
اَوۡ
دَ
يۡنٍ
ؕ
وَاِنۡ
كَانَ
رَجُلٌ
يُّوۡرَثُ
كَلٰلَةً
اَوِ
امۡرَاَةٌ
وَّلَهٗۤ
اَخٌ
اَوۡ
اُخۡتٌ
فَلِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
السُّدُسُ
ۚ
فَاِنۡ
كَانُوۡۤا
اَكۡثَرَ
مِنۡ
ذٰ
لِكَ
فَهُمۡ
شُرَكَآءُ
فِى
الثُّلُثِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
يُّوۡصٰى
بِهَاۤ
اَوۡ
دَ
يۡنٍ
ۙ
غَيۡرَ
مُضَآرٍّ
ۚ
وَصِيَّةً
مِّنَ
اللّٰهِ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌ
حَلِيۡمٌ
ؕ
12
وَلَا
تَتَمَنَّوۡا
مَا
فَضَّلَ
اللّٰهُ
بِهٖ
بَعۡضَكُمۡ
عَلٰى
بَعۡضٍ
ؕ
لِلرِّجَالِ
نَصِيۡبٌ
مِّمَّا
اكۡتَسَبُوۡا
ؕ
وَلِلنِّسَآءِ
نَصِيۡبٌ
مِّمَّا
اكۡتَسَبۡنَ
ؕ
وَسۡئَـلُوا
اللّٰهَ
مِنۡ
فَضۡلِهٖ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمًا
32
وَلِكُلٍّ
جَعَلۡنَا
مَوَالِىَ
مِمَّا
تَرَكَ
الۡوَالِدٰنِ
وَالۡاَقۡرَبُوۡنَ
ؕ
وَالَّذِيۡنَ
عَقَدَتۡ
اَيۡمَانُكُمۡ
فَاٰ
تُوۡهُمۡ
نَصِيۡبَهُمۡؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
شَهِيۡدًا
ۙ
33
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَقۡرَبُوا
الصَّلٰوةَ
وَاَنۡـتُمۡ
سُكَارٰى
حَتّٰى
تَعۡلَمُوۡا
مَا
تَقُوۡلُوۡنَ
وَلَا
جُنُبًا
اِلَّا
عَابِرِىۡ
سَبِيۡلٍ
حَتّٰى
تَغۡتَسِلُوۡا
ؕ
وَاِنۡ
كُنۡتُمۡ
مَّرۡضٰۤى
اَوۡ
عَلٰى
سَفَرٍ
اَوۡ
جَآءَ
اَحَدٌ
مِّنۡكُمۡ
مِّنَ
الۡغَآٮِٕطِ
اَوۡ
لٰمَسۡتُمُ
النِّسَآءَ
فَلَمۡ
تَجِدُوۡا
مَآءً
فَتَيَمَّمُوۡا
صَعِيۡدًا
طَيِّبًا
فَامۡسَحُوۡا
بِوُجُوۡهِكُمۡ
وَاَيۡدِيۡكُمۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَفُوًّا
غَفُوۡرًا
43
وَمَاۤ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
رَّسُوۡلٍ
اِلَّا
لِـيُـطَاعَ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِ
ؕ
وَلَوۡ
اَنَّهُمۡ
اِذْ
ظَّلَمُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
جَآءُوۡكَ
فَاسۡتَغۡفَرُوا
اللّٰهَ
وَاسۡتَغۡفَرَ
لَـهُمُ
الرَّسُوۡلُ
لَوَجَدُوا
اللّٰهَ
تَوَّابًا
رَّحِيۡمًا
64
وَلَوۡ
اَنَّا
كَتَبۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
اَنِ
اقۡتُلُوۡۤا
اَنۡفُسَكُمۡ
اَوِ
اخۡرُجُوۡا
مِنۡ
دِيَارِكُمۡ
مَّا
فَعَلُوۡهُ
اِلَّا
قَلِيۡلٌ
مِّنۡهُمۡ
ؕ
وَلَوۡ
اَنَّهُمۡ
فَعَلُوۡا
مَا
يُوۡعَظُوۡنَ
بِهٖ
لَـكَانَ
خَيۡرًا
لَّهُمۡ
وَاَشَدَّ
تَثۡبِيۡتًا
ۙ
66
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الَّذِيۡنَ
قِيۡلَ
لَهُمۡ
كُفُّوۡۤا
اَيۡدِيَكُمۡ
وَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
وَاٰ
تُوا
الزَّكٰوةَ
ۚ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقِتَالُ
اِذَا
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
يَخۡشَوۡنَ
النَّاسَ
كَخَشۡيَةِ
اللّٰهِ
اَوۡ
اَشَدَّ
خَشۡيَةً
ۚ
وَقَالُوۡا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبۡتَ
عَلَيۡنَا
الۡقِتَالَ
ۚ
لَوۡلَاۤ
اَخَّرۡتَنَاۤ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
قَرِيۡبٍ
ؕ
قُلۡ
مَتَاعُ
الدُّنۡيَا
قَلِيۡلٌ
ۚ
وَالۡاٰخِرَةُ
خَيۡرٌ
لِّمَنِ
اتَّقٰى
وَلَا
تُظۡلَمُوۡنَ
فَتِيۡلًا
77
مَاۤ
اَصَابَكَ
مِنۡ
حَسَنَةٍ
فَمِنَ
اللّٰهِ
وَمَاۤ
اَصَابَكَ
مِنۡ
سَيِّئَةٍ
فَمِنۡ
نَّـفۡسِكَ
ؕ
وَاَرۡسَلۡنٰكَ
لِلنَّاسِ
رَسُوۡلًا
ؕ
وَكَفٰى
بِاللّٰهِ
شَهِيۡدًا
79
لَا
يَسۡتَوِى
الۡقَاعِدُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
غَيۡرُ
اُولِى
الضَّرَرِ
وَالۡمُجَاهِدُوۡنَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
بِاَمۡوَالِهِمۡ
وَاَنۡفُسِهِمۡ
ؕ
فَضَّلَ
اللّٰهُ
الۡمُجٰهِدِيۡنَ
بِاَمۡوَالِهِمۡ
وَاَنۡفُسِهِمۡ
عَلَى
الۡقٰعِدِيۡنَ
دَرَجَةً
ؕ
وَكُلًّا
وَّعَدَ
اللّٰهُ
الۡحُسۡنٰىؕ
وَفَضَّلَ
اللّٰهُ
الۡمُجٰهِدِيۡنَ
عَلَى
الۡقٰعِدِيۡنَ
اَجۡرًا
عَظِيۡمًا
ۙ
95
فَاِذَا
قَضَيۡتُمُ
الصَّلٰوةَ
فَاذۡكُرُوا
اللّٰهَ
قِيَامًا
وَّقُعُوۡدًا
وَّعَلٰى
جُنُوۡبِكُمۡ
ۚؕ
فَاِذَا
اطۡمَاۡنَنۡتُمۡ
فَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
ۚ
اِنَّ
الصَّلٰوةَ
كَانَتۡ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
كِتٰبًا
مَّوۡقُوۡتًا
103
وَمَنۡ
يَّكۡسِبۡ
خَطِيۡٓـــَٔةً
اَوۡ
اِثۡمًا
ثُمَّ
يَرۡمِ
بِهٖ
بَرِيۡٓــًٔـا
فَقَدِ
احۡتَمَلَ
بُهۡتَانًا
وَّاِثۡمًا
مُّبِيۡنًا
112
۱۲ع
رُسُلًا
مُّبَشِّرِيۡنَ
وَمُنۡذِرِيۡنَ
لِئَلَّا
يَكُوۡنَ
لِلنَّاسِ
عَلَى
اللّٰهِ
حُجَّةٌ
ۢ
بَعۡدَ
الرُّسُلِ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَزِيۡزًا
حَكِيۡمًا
165
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَاعۡتَصَمُوۡا
بِهٖ
فَسَيُدۡخِلُهُمۡ
فِىۡ
رَحۡمَةٍ
مِّنۡهُ
وَفَضۡلٍۙ
وَّيَهۡدِيۡهِمۡ
اِلَيۡهِ
صِرَاطًا
مُّسۡتَقِيۡمًا
ؕ
175
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
حُرِّمَتۡ
عَلَيۡكُمُ
الۡمَيۡتَةُ
وَالدَّمُ
وَلَحۡمُ
الۡخِنۡزِيۡرِ
وَمَاۤ
اُهِلَّ
لِغَيۡرِ
اللّٰهِ
بِهٖ
وَالۡمُنۡخَنِقَةُ
وَالۡمَوۡقُوۡذَةُ
وَالۡمُتَرَدِّيَةُ
وَالنَّطِيۡحَةُ
وَمَاۤ
اَكَلَ
السَّبُعُ
اِلَّا
مَا
ذَكَّيۡتُمۡ
وَمَا
ذُ
بِحَ
عَلَى
النُّصُبِ
وَاَنۡ
تَسۡتَقۡسِمُوۡا
بِالۡاَزۡلَامِ
ؕ
ذٰ
لِكُمۡ
فِسۡقٌ
ؕ
اَلۡيَوۡمَ
يَٮِٕسَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡ
دِيۡـنِكُمۡ
فَلَا
تَخۡشَوۡهُمۡ
وَاخۡشَوۡنِ
ؕ
اَ
لۡيَوۡمَ
اَكۡمَلۡتُ
لَـكُمۡ
دِيۡنَكُمۡ
وَاَ
تۡمَمۡتُ
عَلَيۡكُمۡ
نِعۡمَتِىۡ
وَرَضِيۡتُ
لَـكُمُ
الۡاِسۡلَامَ
دِيۡنًا
ؕ
فَمَنِ
اضۡطُرَّ
فِىۡ
مَخۡمَصَةٍ
غَيۡرَ
مُتَجَانِفٍ
لِّاِثۡمٍۙ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
3
۲-المنزل
فَطَوَّعَتۡ
لَهٗ
نَفۡسُهٗ
قَـتۡلَ
اَخِيۡهِ
فَقَتَلَهٗ
فَاَصۡبَحَ
مِنَ
الۡخٰسِرِيۡنَ
30
وَاَنۡزَلۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
بِالۡحَـقِّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
مِنَ
الۡكِتٰبِ
وَمُهَيۡمِنًا
عَلَيۡهِ
فَاحۡكُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
بِمَاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
وَلَا
تَتَّبِعۡ
اَهۡوَآءَهُمۡ
عَمَّا
جَآءَكَ
مِنَ
الۡحَـقِّؕ
لِكُلٍّ
جَعَلۡنَا
مِنۡكُمۡ
شِرۡعَةً
وَّمِنۡهَاجًا
ؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
لَجَـعَلَـكُمۡ
اُمَّةً
وَّاحِدَةً
وَّلٰـكِنۡ
لِّيَبۡلُوَكُمۡ
فِىۡ
مَاۤ
اٰتٰٮكُمۡ
فَاسۡتَبِقُوا
الۡخَـيۡـرٰتِؕ
اِلَى
اللّٰهِ
مَرۡجِعُكُمۡ
جَمِيۡعًا
فَيُنَبِّئُكُمۡ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
فِيۡهِ
تَخۡتَلِفُوۡنَۙ
48
وَحَسِبُوۡۤا
اَلَّا
تَكُوۡنَ
فِتۡنَةٌ
فَعَمُوۡا
وَصَمُّوۡا
ثُمَّ
تَابَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِمۡ
ثُمَّ
عَمُوۡا
وَصَمُّوۡا
كَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
بَصِيۡرٌۢ
بِمَا
يَعۡمَلُوۡنَ
71
وَاَطِيۡعُوا
اللّٰهَ
وَاَطِيۡعُوا
الرَّسُوۡلَ
وَاحۡذَرُوۡا
ۚ
فَاِنۡ
تَوَلَّيۡتُمۡ
فَاعۡلَمُوۡۤا
اَنَّمَا
عَلٰى
رَسُوۡلِنَا
الۡبَلٰغُ
الۡمُبِيۡنُ
92
جَعَلَ
اللّٰهُ
الۡـكَعۡبَةَ
الۡبَيۡتَ
الۡحَـرَامَ
قِيٰمًا
لِّـلنَّاسِ
وَالشَّهۡرَ
الۡحَـرَامَ
وَالۡهَدۡىَ
وَالۡقَلَاۤٮِٕدَ
ؕ
ذٰ
لِكَ
لِتَعۡلَمُوۡۤا
اَنَّ
اللّٰهَ
يَعۡلَمُ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَاَنَّ
اللّٰهَ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمٌ
97
اِذۡ
قَالَ
اللّٰهُ
يٰعِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
اذۡكُرۡ
نِعۡمَتِىۡ
عَلَيۡكَ
وَعَلٰى
وَالِدَتِكَ
ۘ
اِذۡ
اَيَّدتُّكَ
بِرُوۡحِ
الۡقُدُسِ
تُكَلِّمُ
النَّاسَ
فِىۡ
الۡمَهۡدِ
وَكَهۡلًا
ۚوَاِذۡ
عَلَّمۡتُكَ
الۡـكِتٰبَ
وَالۡحِكۡمَةَ
وَالتَّوۡرٰٮةَ
وَالۡاِنۡجِيۡلَ
ۚ
وَاِذۡ
تَخۡلُقُ
مِنَ
الطِّيۡنِ
كَهَيۡــَٔـةِ
الطَّيۡرِ
بِاِذۡنِىۡ
فَتَـنۡفُخُ
فِيۡهَا
فَتَكُوۡنُ
طَيۡرًۢا
بِاِذۡنِىۡ
وَ
تُبۡرِئُ
الۡاَكۡمَهَ
وَالۡاَبۡرَصَ
بِاِذۡنِىۡ
ۚ
وَاِذۡ
تُخۡرِجُ
الۡمَوۡتٰى
بِاِذۡنِىۡ
ۚ
وَاِذۡ
كَفَفۡتُ
بَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
عَنۡكَ
اِذۡ
جِئۡتَهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡهُمۡ
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
110
اِذۡ
قَالَ
الۡحَـوَارِيُّوۡنَ
يٰعِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
هَلۡ
يَسۡتَطِيۡعُ
رَبُّكَ
اَنۡ
يُّنَزِّلَ
عَلَيۡنَا
مَآٮِٕدَةً
مِّنَ
السَّمَآءِ
ؕ
قَالَ
اتَّقُوا
اللّٰهَ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
112
قَالَ
عِيۡسَى
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
اللّٰهُمَّ
رَبَّنَاۤ
اَنۡزِلۡ
عَلَيۡنَا
مَآٮِٕدَةً
مِّنَ
السَّمَآءِ
تَكُوۡنُ
لَـنَا
عِيۡدًا
لِّاَوَّلِنَا
وَاٰخِرِنَا
وَاٰيَةً
مِّنۡكَۚ
وَارۡزُقۡنَا
وَاَنۡتَ
خَيۡرُ
الرّٰزِقِيۡنَ
114
وَاِذۡ
قَالَ
اللّٰهُ
يٰعِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
ءَاَنۡتَ
قُلۡتَ
لِلنَّاسِ
اتَّخِذُوۡنِىۡ
وَاُمِّىَ
اِلٰهَيۡنِ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِؕ
قَالَ
سُبۡحٰنَكَ
مَا
يَكُوۡنُ
لِىۡۤ
اَنۡ
اَقُوۡلَ
مَا
لَـيۡسَ
لِىۡ
بِحَقٍّؕؔ
اِنۡ
كُنۡتُ
قُلۡتُهٗ
فَقَدۡ
عَلِمۡتَهٗؕ
تَعۡلَمُ
مَا
فِىۡ
نَفۡسِىۡ
وَلَاۤ
اَعۡلَمُ
مَا
فِىۡ
نَفۡسِكَؕ
اِنَّكَ
اَنۡتَ
عَلَّامُ
الۡغُيُوۡبِ
116
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
اَرَءَيۡتَكُمۡ
اِنۡ
اَتٰٮكُمۡ
عَذَابُ
اللّٰهِ
اَوۡ
اَ
تَتۡكُمُ
السَّاعَةُ
اَغَيۡرَ
اللّٰهِ
تَدۡعُوۡنَۚ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
40
قُلْ
لَّاۤ
اَقُوۡلُ
لَـكُمۡ
عِنۡدِىۡ
خَزَآٮِٕنُ
اللّٰهِ
وَلَاۤ
اَعۡلَمُ
الۡغَيۡبَ
وَلَاۤ
اَقُوۡلُ
لَـكُمۡ
اِنِّىۡ
مَلَكٌ
ۚ
اِنۡ
اَتَّبِعُ
اِلَّا
مَا
يُوۡحٰٓى
اِلَىَّ
ؕ
قُلۡ
هَلۡ
يَسۡتَوِى
الۡاَعۡمٰى
وَالۡبَصِيۡرُ
ؕ
اَفَلَا
تَتَفَكَّرُوۡنَ
50
۱۰ع
وَذَرِ
الَّذِيۡنَ
اتَّخَذُوۡا
دِيۡنَهُمۡ
لَعِبًا
وَّلَهۡوًا
وَّغَرَّتۡهُمُ
الۡحَيٰوةُ
الدُّنۡيَا
وَ
ذَكِّرۡ
بِهٖۤ
اَنۡ
تُبۡسَلَ
نَفۡسٌ
ۢ
بِمَا
كَسَبَتۡۖ
لَـيۡسَ
لَهَا
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلِىٌّ
وَّلَا
شَفِيۡعٌ
ۚ
وَاِنۡ
تَعۡدِلۡ
كُلَّ
عَدۡلٍ
لَّا
يُؤۡخَذۡ
مِنۡهَا
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
اُبۡسِلُوۡا
بِمَا
كَسَبُوۡا
ۚ
لَهُمۡ
شَرَابٌ
مِّنۡ
حَمِيۡمٍ
وَّعَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌۢ
بِمَا
كَانُوۡا
يَكۡفُرُوۡنَ
70
۱۳ع
قُلۡ
اَنَدۡعُوۡا
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مَا
لَا
يَنۡفَعُنَا
وَلَا
يَضُرُّنَا
وَنُرَدُّ
عَلٰٓى
اَعۡقَابِنَا
بَعۡدَ
اِذۡ
هَدٰٮنَا
اللّٰهُ
كَالَّذِى
اسۡتَهۡوَتۡهُ
الشَّيٰطِيۡنُ
فِى
الۡاَرۡضِ
حَيۡرَانَ
لَـهٗۤ
اَصۡحٰبٌ
يَّدۡعُوۡنَهٗۤ
اِلَى
الۡهُدَى
ائۡتِنَا
ؕ
قُلۡ
اِنَّ
هُدَى
اللّٰهِ
هُوَ
الۡهُدٰىؕ
وَاُمِرۡنَا
لِنُسۡلِمَ
لِرَبِّ
الۡعٰلَمِيۡنَۙ
71
وَمَا
قَدَرُوا
اللّٰهَ
حَقَّ
قَدۡرِهٖۤ
اِذۡ
قَالُوۡا
مَاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
عَلٰى
بَشَرٍ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
ؕ
قُلۡ
مَنۡ
اَنۡزَلَ
الۡـكِتٰبَ
الَّذِىۡ
جَآءَ
بِهٖ
مُوۡسٰى
نُوۡرًا
وَّ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
تَجۡعَلُوۡنَهٗ
قَرَاطِيۡسَ
تُبۡدُوۡنَهَا
وَتُخۡفُوۡنَ
كَثِيۡرًا
ۚ
وَعُلِّمۡتُمۡ
مَّا
لَمۡ
تَعۡلَمُوۡۤا
اَنۡتُمۡ
وَلَاۤ
اٰبَآؤُكُمۡؕ
قُلِ
اللّٰهُۙ
ثُمَّ
ذَرۡهُمۡ
فِىۡ
خَوۡضِهِمۡ
يَلۡعَبُوۡنَ
91
قَدۡ
جَآءَكُمۡ
بَصَآٮِٕرُ
مِنۡ
رَّبِّكُمۡۚ
فَمَنۡ
اَبۡصَرَ
فَلِنَفۡسِهٖ
ۚ
وَمَنۡ
عَمِىَ
فَعَلَيۡهَا
ؕ
وَمَاۤ
اَنَا
عَلَيۡكُمۡ
بِحَفِيۡظٍ
104
وَكَذٰلِكَ
نُصَرِّفُ
الۡاٰيٰتِ
وَلِيَقُوۡلُوۡا
دَرَسۡتَ
وَلِنُبَيِّنَهٗ
لِقَوۡمٍ
يَّعۡلَمُوۡنَ
105
وَنُقَلِّبُ
اَفۡـــِٕدَتَهُمۡ
وَاَبۡصَارَهُمۡ
كَمَا
لَمۡ
يُؤۡمِنُوۡا
بِهٖۤ
اَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَّنَذَرُهُمۡ
فِىۡ
طُغۡيَانِهِمۡ
يَعۡمَهُوۡنَ
110
۱۸ع
وَلِتَصۡغٰٓى
اِلَيۡهِ
اَفۡـِٕدَةُ
الَّذِيۡنَ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِالۡاٰخِرَةِ
وَلِيَرۡضَوۡهُ
وَلِيَقۡتَرِفُوۡا
مَا
هُمۡ
مُّقۡتَرِفُوۡنَ
113
وَلِكُلٍّ
دَرَجٰتٌ
مِّمَّا
عَمِلُوۡا
ؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
يَعۡمَلُوۡنَ
132
وَكَذٰلِكَ
زَيَّنَ
لِكَثِيۡرٍ
مِّنَ
الۡمُشۡرِكِيۡنَ
قَـتۡلَ
اَوۡلَادِهِمۡ
شُرَكَآؤُهُمۡ
لِيُرۡدُوۡهُمۡ
وَلِيَلۡبِسُوۡا
عَلَيۡهِمۡ
دِيۡنَهُمۡ
ۚ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَا
فَعَلُوۡهُ
ؕ
فَذَرۡهُمۡ
وَمَا
يَفۡتَرُوۡنَ
137
اَنۡ
تَقُوۡلُـوۡۤا
اِنَّمَاۤ
اُنۡزِلَ
الۡـكِتٰبُ
عَلٰى
طَآٮِٕفَتَيۡنِ
مِنۡ
قَبۡلِنَا
وَاِنۡ
كُنَّا
عَنۡ
دِرَاسَتِهِمۡ
لَغٰفِلِيۡنَۙ
156
هَلۡ
يَنۡظُرُوۡنَ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَاۡتِيَهُمُ
الۡمَلٰۤٮِٕكَةُ
اَوۡ
يَاۡتِىَ
رَبُّكَ
اَوۡ
يَاۡتِىَ
بَعۡضُ
اٰيٰتِ
رَبِّكَ
ؕ
يَوۡمَ
يَاۡتِىۡ
بَعۡضُ
اٰيٰتِ
رَبِّكَ
لَا
يَنۡفَعُ
نَفۡسًا
اِيۡمَانُهَا
لَمۡ
تَكُنۡ
اٰمَنَتۡ
مِنۡ
قَبۡلُ
اَوۡ
كَسَبَتۡ
فِىۡۤ
اِيۡمَانِهَا
خَيۡرًا
ؕ
قُلِ
انْتَظِرُوۡۤا
اِنَّا
مُنۡتَظِرُوۡنَ
158
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
ادۡخُلُوۡا
فِىۡۤ
اُمَمٍ
قَدۡ
خَلَتۡ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
مِّنَ
الۡجِنِّ
وَالۡاِنۡسِ
فِى
النَّارِ
ؕ
كُلَّمَا
دَخَلَتۡ
اُمَّةٌ
لَّعَنَتۡ
اُخۡتَهَا
ؕ
حَتّٰۤى
اِذَا
ادَّارَكُوۡا
فِيۡهَا
جَمِيۡعًا
ۙ
قَالَتۡ
اُخۡرٰٮهُمۡ
لِاُوۡلٰٮهُمۡ
رَبَّنَا
هٰٓؤُلَۤاءِ
اَضَلُّوۡنَا
فَاٰتِهِمۡ
عَذَابًا
ضِعۡفًا
مِّنَ
النَّارِ
ؕ
قَالَ
لِكُلٍّ
ضِعۡفٌ
وَّلٰـكِنۡ
لَّا
تَعۡلَمُوۡنَ
38
وَقَالَتۡ
اُوۡلٰٮهُمۡ
لِاُخۡرٰٮهُمۡ
فَمَا
كَانَ
لَـكُمۡ
عَلَيۡنَا
مِنۡ
فَضۡلٍ
فَذُوۡقُوا
الۡعَذَابَ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
تَكۡسِبُوۡنَ
39
۱۱ع
وَنَزَعۡنَا
مَا
فِىۡ
صُدُوۡرِهِمۡ
مِّنۡ
غِلٍّ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهِمُ
الۡاَنۡهٰرُۚ
وَقَالُوا
الۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ
الَّذِىۡ
هَدٰٮنَا
لِهٰذَا
وَمَا
كُنَّا
لِنَهۡتَدِىَ
لَوۡلَاۤ
اَنۡ
هَدٰٮنَا
اللّٰهُ
ۚ
لَقَدۡ
جَآءَتۡ
رُسُلُ
رَبِّنَا
بِالۡحَـقِّ
ؕ
وَنُوۡدُوۡۤا
اَنۡ
تِلۡكُمُ
الۡجَـنَّةُ
اُوۡرِثۡتُمُوۡهَا
بِمَا
كُنۡتُمۡ
تَعۡمَلُوۡنَ
43
الثلاثة
فَكَذَّبُوۡهُ
فَاَنۡجَيۡنٰهُ
وَالَّذِيۡنَ
مَعَهٗ
فِى
الۡفُلۡكِ
وَاَغۡرَقۡنَا
الَّذِيۡنَ
كَذَّبُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
ؕ
اِنَّهُمۡ
كَانُوۡا
قَوۡمًا
عَمِيۡنَ
64
۱۵ع
قَالُـوۡۤا
اَجِئۡتَنَا
لِنَعۡبُدَ
اللّٰهَ
وَحۡدَهٗ
وَنَذَرَ
مَا
كَانَ
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُنَا
ۚ
فَاۡتِنَا
بِمَا
تَعِدُنَاۤ
اِنۡ
كُنۡتَ
مِنَ
الصّٰدِقِيۡنَ
70
وَاذۡكُرُوۡۤا
اِذۡ
جَعَلَـكُمۡ
خُلَفَآءَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
عَادٍ
وَّبَوَّاَكُمۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
تَـتَّخِذُوۡنَ
مِنۡ
سُهُوۡلِهَا
قُصُوۡرًا
وَّتَـنۡحِتُوۡنَ
الۡجِبَالَ
بُيُوۡتًا
ۚ
فَاذۡكُرُوۡۤا
اٰ
لَۤاءَ
اللّٰهِ
وَلَا
تَعۡثَوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
مُفۡسِدِيۡنَ
74
فَاَخَذَتۡهُمُ
الرَّجۡفَةُ
فَاَصۡبَحُوۡا
فِىۡ
دَارِهِمۡ
جٰثِمِيۡنَ
78
فَاَخَذَتۡهُمُ
الرَّجۡفَةُ
فَاَصۡبَحُوۡا
فِىۡ
دَارِهِمۡ
جٰثِمِيۡنَ
ۛۙ
ۚ
ۖ
91
وَّنَزَعَ
يَدَهٗ
فَاِذَا
هِىَ
بَيۡضَآءُ
لِلنّٰظِرِيۡنَ
108
۳ع
فَلَمَّا
كَشَفۡنَا
عَنۡهُمُ
الرِّجۡزَ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
هُمۡ
بٰلِغُوۡهُ
اِذَا
هُمۡ
يَنۡكُثُوۡنَ
135
وَاخۡتَارَ
مُوۡسٰى
قَوۡمَهٗ
سَبۡعِيۡنَ
رَجُلًا
لِّمِيۡقَاتِنَا
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَخَذَتۡهُمُ
الرَّجۡفَةُ
قَالَ
رَبِّ
لَوۡ
شِئۡتَ
اَهۡلَـكۡتَهُمۡ
مِّنۡ
قَبۡلُ
وَاِيَّاىَ
ؕ
اَ
تُهۡلِكُنَا
بِمَا
فَعَلَ
السُّفَهَآءُ
مِنَّا
ۚ
اِنۡ
هِىَ
اِلَّا
فِتۡنَـتُكَ
ؕ
تُضِلُّ
بِهَا
مَنۡ
تَشَآءُ
وَتَهۡدِىۡ
مَنۡ
تَشَآءُ
ؕ
اَنۡتَ
وَلِيُّنَا
فَاغۡفِرۡ
لَـنَا
وَارۡحَمۡنَا
وَاَنۡتَ
خَيۡرُ
الۡغَافِرِيۡنَ
155
مَنۡ
يُّضۡلِلِ
اللّٰهُ
فَلَا
هَادِىَ
لَهٗ
ؕ
وَ
يَذَرُهُمۡ
فِىۡ
طُغۡيَانِهِمۡ
يَعۡمَهُوۡنَ
186
قُلْ
لَّاۤ
اَمۡلِكُ
لِنَفۡسِىۡ
نَـفۡعًا
وَّلَا
ضَرًّا
اِلَّا
مَا
شَآءَ
اللّٰهُ
ؕ
وَلَوۡ
كُنۡتُ
اَعۡلَمُ
الۡغَيۡبَ
لَاسۡتَكۡثَرۡتُ
مِنَ
الۡخَيۡرِ
ۖ
ۛۚ
وَمَا
مَسَّنِىَ
السُّۤوۡءُ
ۛۚ
اِنۡ
اَنَا
اِلَّا
نَذِيۡرٌ
وَّبَشِيۡرٌ
لِّقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
188
۱۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَنۡ
يُّوَلِّهِمۡ
يَوۡمَٮِٕذٍ
دُبُرَهٗۤ
اِلَّا
مُتَحَرِّفًا
لِّقِتَالٍ
اَوۡ
مُتَحَيِّزًا
اِلٰى
فِئَةٍ
فَقَدۡ
بَآءَ
بِغَضَبٍ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَمَاۡوٰٮهُ
جَهَـنَّمُؕ
وَبِئۡسَ
الۡمَصِيۡرُ
16
وَمَا
كَانَ
صَلَاتُهُمۡ
عِنۡدَ
الۡبَيۡتِ
اِلَّا
مُكَآءً
وَّتَصۡدِيَةً
ؕ
فَذُوۡقُوا
الۡعَذَابَ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
تَكۡفُرُوۡنَ
35
وَلَا
تَكُوۡنُوۡا
كَالَّذِيۡنَ
خَرَجُوۡا
مِنۡ
دِيَارِهِمۡ
بَطَرًا
وَّرِئَآءَ
النَّاسِ
وَ
يَصُدُّوۡنَ
عَنۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِؕ
وَاللّٰهُ
بِمَا
يَعۡمَلُوۡنَ
مُحِيۡطٌ
47
وَاِنۡ
جَنَحُوۡا
لِلسَّلۡمِ
فَاجۡنَحۡ
لَهَا
وَتَوَكَّلۡ
عَلَى
اللّٰهِؕ
اِنَّهٗ
هُوَ
السَّمِيۡعُ
الۡعَلِيۡمُ
61
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
قُلۡ
اِنۡ
كَانَ
اٰبَآؤُكُمۡ
وَاَبۡنَآؤُكُمۡ
وَاِخۡوَانُكُمۡ
وَاَزۡوَاجُكُمۡ
وَعَشِيۡرَتُكُمۡ
وَ
اَمۡوَالُ
ۨاقۡتَرَفۡتُمُوۡهَا
وَتِجَارَةٌ
تَخۡشَوۡنَ
كَسَادَهَا
وَ
مَسٰكِنُ
تَرۡضَوۡنَهَاۤ
اَحَبَّ
اِلَيۡكُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَرَسُوۡلِهٖ
وَ
جِهَادٍ
فِىۡ
سَبِيۡلِهٖ
فَتَرَ
بَّصُوۡا
حَتّٰى
يَاۡتِىَ
اللّٰهُ
بِاَمۡرِهٖ
ؕ
وَاللّٰهُ
لَا
يَهۡدِى
الۡقَوۡمَ
الۡفٰسِقِيۡنَ
24
۹ع
قُلۡ
اَنۡفِقُوۡا
طَوۡعًا
اَوۡ
كَرۡهًا
لَّنۡ
يُّتَقَبَّلَ
مِنۡكُمۡؕ
اِنَّكُمۡ
كُنۡتُمۡ
قَوۡمًا
فٰسِقِيۡنَ
53
وَعَدَ
اللّٰهُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
وَمَسٰكِنَ
طَيِّبَةً
فِىۡ
جَنّٰتِ
عَدۡنٍ
ؕ
وَرِضۡوَانٌ
مِّنَ
اللّٰهِ
اَكۡبَرُ
ؕ
ذٰ
لِكَ
هُوَ
الۡفَوۡزُ
الۡعَظِيۡمُ
72
۱۵ع
اَلَّذِيۡنَ
يَلۡمِزُوۡنَ
الۡمُطَّوِّعِيۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
فِى
الصَّدَقٰتِ
وَالَّذِيۡنَ
لَا
يَجِدُوۡنَ
اِلَّا
جُهۡدَهُمۡ
فَيَسۡخَرُوۡنَ
مِنۡهُمۡؕ
سَخِرَ
اللّٰهُ
مِنۡهُمۡ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
اَلِيۡمٌ
79
اَفَمَنۡ
اَسَّسَ
بُنۡيَانَهٗ
عَلٰى
تَقۡوٰى
مِنَ
اللّٰهِ
وَرِضۡوَانٍ
خَيۡرٌ
اَمۡ
مَّنۡ
اَسَّسَ
بُنۡيَانَهٗ
عَلٰى
شَفَا
جُرُفٍ
هَارٍ
فَانۡهَارَ
بِهٖ
فِىۡ
نَارِ
جَهَـنَّمَؕ
وَاللّٰهُ
لَا
يَهۡدِى
الۡقَوۡمَ
الظّٰلِمِيۡنَ
109
مَا
كَانَ
لِلنَّبِىِّ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡاۤ
اَنۡ
يَّسۡتَغۡفِرُوۡا
لِلۡمُشۡرِكِيۡنَ
وَ
لَوۡ
كَانُوۡۤا
اُولِىۡ
قُرۡبٰى
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَهُمۡ
اَنَّهُمۡ
اَصۡحٰبُ
الۡجَحِيۡمِ
113
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَكَانَ
لِلنَّاسِ
عَجَبًا
اَنۡ
اَوۡحَيۡنَاۤ
اِلٰى
رَجُلٍ
مِّنۡهُمۡ
اَنۡ
اَنۡذِرِ
النَّاسَ
وَبَشِّرِ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اَنَّ
لَهُمۡ
قَدَمَ
صِدۡقٍ
عِنۡدَ
رَبِّهِمۡؔؕ
قَالَ
الۡكٰفِرُوۡنَ
اِنَّ
هٰذَا
لَسٰحِرٌ
مُّبِيۡنٌ
2
۳-المنزل
اِلَيۡهِ
مَرۡجِعُكُمۡ
جَمِيۡعًا
ؕ
وَعۡدَ
اللّٰهِ
حَقًّا
ؕ
اِنَّهٗ
يَـبۡدَؤُا
الۡخَـلۡقَ
ثُمَّ
يُعِيۡدُهٗ
لِيَجۡزِىَ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
بِالۡقِسۡطِؕ
وَالَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَهُمۡ
شَرَابٌ
مِّنۡ
حَمِيۡمٍ
وَّعَذَابٌ
اَلِيۡمٌۢ
بِمَا
كَانُوۡا
يَكۡفُرُوۡنَ
4
وَلَوۡ
يُعَجِّلُ
اللّٰهُ
لِلنَّاسِ
الشَّرَّ
اسۡتِعۡجَالَهُمۡ
بِالۡخَيۡرِ
لَـقُضِىَ
اِلَيۡهِمۡ
اَجَلُهُمۡؕ
فَنَذَرُ
الَّذِيۡنَ
لَا
يَرۡجُوۡنَ
لِقَآءَنَا
فِىۡ
طُغۡيَانِهِمۡ
يَعۡمَهُوۡنَ
11
وَاِذَا
مَسَّ
الۡاِنۡسَانَ
الضُّرُّ
دَعَانَا
لِجَنۡۢبِهٖۤ
اَوۡ
قَاعِدًا
اَوۡ
قَآٮِٕمًا
ۚ
فَلَمَّا
كَشَفۡنَا
عَنۡهُ
ضُرَّهٗ
مَرَّ
كَاَنۡ
لَّمۡ
يَدۡعُنَاۤ
اِلٰى
ضُرٍّ
مَّسَّهٗؕ
كَذٰلِكَ
زُيِّنَ
لِلۡمُسۡرِفِيۡنَ
مَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
12
ثُمَّ
جَعَلۡنٰكُمۡ
خَلٰٓٮِٕفَ
فِى
الۡاَرۡضِ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
لِنَـنۡظُرَ
كَيۡفَ
تَعۡمَلُوۡنَ
14
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّنۡظُرُ
اِلَيۡكَ
ؕ
اَفَاَنۡتَ
تَهۡدِى
الۡعُمۡىَ
وَ
لَوۡ
كَانُوۡا
لَا
يُبۡصِرُوۡنَ
43
قُلْ
لَّاۤ
اَمۡلِكُ
لِنَفۡسِىۡ
ضَرًّا
وَّلَا
نَفۡعًا
اِلَّا
مَا
شَآءَ
اللّٰهُؕ
لِكُلِّ
اُمَّةٍ
اَجَلٌؕ
اِذَا
جَآءَ
اَجَلُهُمۡ
فَلَا
يَسۡتَـاخِرُوۡنَ
سَاعَةً
وَّلَا
يَسۡتَقۡدِمُوۡنَ
49
وَمَا
ظَنُّ
الَّذِيۡنَ
يَفۡتَرُوۡنَ
عَلَى
اللّٰهِ
الۡكَذِبَ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَشۡكُرُوۡنَ
60
۱۱ع
وَمَا
تَكُوۡنُ
فِىۡ
شَاۡنٍ
وَّمَا
تَتۡلُوۡا
مِنۡهُ
مِنۡ
قُرۡاٰنٍ
وَّلَا
تَعۡمَلُوۡنَ
مِنۡ
عَمَلٍ
اِلَّا
كُنَّا
عَلَيۡكُمۡ
شُهُوۡدًا
اِذۡ
تُفِيۡضُوۡنَ
فِيۡهِؕ
وَمَا
يَعۡزُبُ
عَنۡ
رَّبِّكَ
مِنۡ
مِّثۡقَالِ
ذَرَّةٍ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَلَا
فِى
السَّمَآءِ
وَلَاۤ
اَصۡغَرَ
مِنۡ
ذٰ
لِكَ
وَلَاۤ
اَكۡبَرَ
اِلَّا
فِىۡ
كِتٰبٍ
مُّبِيۡنٍ
61
فَمَاۤ
اٰمَنَ
لِمُوۡسٰٓى
اِلَّا
ذُرِّيَّةٌ
مِّنۡ
قَوۡمِهٖ
عَلٰى
خَوۡفٍ
مِّنۡ
فِرۡعَوۡنَ
وَمَلَا۟
ٮِٕهِمۡ
اَنۡ
يَّفۡتِنَهُمۡ
ؕ
وَاِنَّ
فِرۡعَوۡنَ
لَعَالٍ
فِى
الۡاَرۡضِ
ۚ
وَاِنَّهٗ
لَمِنَ
الۡمُسۡرِفِيۡنَ
83
وَمَا
كَانَ
لِنَفۡسٍ
اَنۡ
تُؤۡمِنَ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
وَيَجۡعَلُ
الرِّجۡسَ
عَلَى
الَّذِيۡنَ
لَا
يَعۡقِلُوۡنَ
100
قُلِ
انْظُرُوۡا
مَاذَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
ؕ
وَمَا
تُغۡنِى
الۡاٰيٰتُ
وَالنُّذُرُ
عَنۡ
قَوۡمٍ
لَّا
يُؤۡمِنُوۡنَ
101
قُلۡ
يٰۤاَيُّهَا
النَّاسُ
قَدۡ
جَآءَكُمُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
رَّبِّكُمۡۚ
فَمَنِ
اهۡتَدٰى
فَاِنَّمَا
يَهۡتَدِىۡ
لِنَفۡسِهٖۚ
وَمَنۡ
ضَلَّ
فَاِنَّمَا
يَضِلُّ
عَلَيۡهَاۚ
وَمَاۤ
اَنَا
عَلَيۡكُمۡ
بِوَكِيۡلٍؕ
108
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّاَنِ
اسۡتَغۡفِرُوۡا
رَبَّكُمۡ
ثُمَّ
تُوۡبُوۡۤا
اِلَيۡهِ
يُمَتِّعۡكُمۡ
مَّتَاعًا
حَسَنًا
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
وَ
يُؤۡتِ
كُلَّ
ذِىۡ
فَضۡلٍ
فَضۡلَهٗ
ؕ
وَاِنۡ
تَوَلَّوۡا
فَاِنِّىۡۤ
اَخَافُ
عَلَيۡكُمۡ
عَذَابَ
يَوۡمٍ
كَبِيۡرٍ
3
اَلَاۤ
اِنَّهُمۡ
يَثۡنُوۡنَ
صُدُوۡرَهُمۡ
لِيَسۡتَخۡفُوۡا
مِنۡهُؕ
اَلَا
حِيۡنَ
يَسۡتَغۡشُوۡنَ
ثِيَابَهُمۡۙ
يَعۡلَمُ
مَا
يُسِرُّوۡنَ
وَمَا
يُعۡلِنُوۡنَۚ
اِنَّهٗ
عَلِيۡمٌۢ
بِذَاتِ
الصُّدُوۡرِ
5
مَثَلُ
الۡفَرِيۡقَيۡنِ
كَالۡاَعۡمٰى
وَالۡاَصَمِّ
وَالۡبَـصِيۡرِ
وَالسَّمِيۡعِ
ؕ
هَلۡ
يَسۡتَوِيٰنِ
مَثَلًا
ؕ
اَفَلَا
تَذَكَّرُوۡنَ
24
۲ع
حَتّٰۤى
اِذَا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
وَفَارَ
التَّنُّوۡرُۙ
قُلۡنَا
احۡمِلۡ
فِيۡهَا
مِنۡ
كُلٍّ
زَوۡجَيۡنِ
اثۡنَيۡنِ
وَاَهۡلَكَ
اِلَّا
مَنۡ
سَبَقَ
عَلَيۡهِ
الۡقَوۡلُ
وَمَنۡ
اٰمَنَؕ
وَمَاۤ
اٰمَنَ
مَعَهٗۤ
اِلَّا
قَلِيۡلٌ
40
وَهِىَ
تَجۡرِىۡ
بِهِمۡ
فِىۡ
مَوۡجٍ
كَالۡجِبَالِ
وَنَادٰى
نُوۡحُ
اۨبۡنَهٗ
وَكَانَ
فِىۡ
مَعۡزِلٍ
يّٰبُنَىَّ
ارۡكَبْ
مَّعَنَا
وَلَا
تَكُنۡ
مَّعَ
الۡكٰفِرِيۡنَ
42
قَالَ
سَاٰوِىۡۤ
اِلٰى
جَبَلٍ
يَّعۡصِمُنِىۡ
مِنَ
الۡمَآءِؕ
قَالَ
لَا
عَاصِمَ
الۡيَوۡمَ
مِنۡ
اَمۡرِ
اللّٰهِ
اِلَّا
مَنۡ
رَّحِمَۚ
وَحَالَ
بَيۡنَهُمَا
الۡمَوۡجُ
فَكَانَ
مِنَ
الۡمُغۡرَقِيۡنَ
43
فَعَقَرُوۡهَا
فَقَالَ
تَمَتَّعُوۡا
فِىۡ
دَارِكُمۡ
ثَلٰثَةَ
اَ
يَّامٍ
ؕذٰ
لِكَ
وَعۡدٌ
غَيۡرُ
مَكۡذُوۡبٍ
65
وَاَخَذَ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوا
الصَّيۡحَةُ
فَاَصۡبَحُوۡا
فِىۡ
دِيَارِهِمۡ
جٰثِمِيۡنَۙ
67
قَالُوۡا
يٰشُعَيۡبُ
اَصَلٰوتُكَ
تَاۡمُرُكَ
اَنۡ
نَّتۡرُكَ
مَا
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُنَاۤ
اَوۡ
اَنۡ
نَّـفۡعَلَ
فِىۡۤ
اَمۡوَالِنَا
مَا
نَشٰٓؤُا
ؕ
اِنَّكَ
لَاَنۡتَ
الۡحَـلِيۡمُ
الرَّشِيۡدُ
87
وَلَمَّا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
نَجَّيۡنَا
شُعَيۡبًا
وَّالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ
بِرَحۡمَةٍ
مِّنَّا
ۚ
وَاَخَذَتِ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوا
الصَّيۡحَةُ
فَاَصۡبَحُوۡا
فِىۡ
دِيَارِهِمۡ
جٰثِمِيۡنَۙ
94
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
شَقُوۡا
فَفِى
النَّارِ
لَهُمۡ
فِيۡهَا
زَفِيۡرٌ
وَّشَهِيۡقٌ ۙ
106
وَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
سُعِدُوۡا
فَفِى
الۡجَـنَّةِ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
مَا
دَامَتِ
السَّمٰوٰتُ
وَالۡاَرۡضُ
اِلَّا
مَا
شَآءَ
رَبُّكَ
ؕ
عَطَآءً
غَيۡرَ
مَجۡذُوۡذٍ
108
وَلَا
تَرۡكَنُوۡۤا
اِلَى
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
فَتَمَسَّكُمُ
النَّارُۙ
وَمَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مِنۡ
اَوۡلِيَآءَ
ثُمَّ
لَا
تُنۡصَرُوۡنَ
113
وَلِلّٰهِ
غَيۡبُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَاِلَيۡهِ
يُرۡجَعُ
الۡاَمۡرُ
كُلُّهٗ
فَاعۡبُدۡهُ
وَتَوَكَّلۡ
عَلَيۡهِؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
123
۱۰ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
قَآٮِٕلٌ
مِّنۡهُمۡ
لَا
تَقۡتُلُوۡا
يُوۡسُفَ
وَاَلۡقُوۡهُ
فِىۡ
غَيٰبَتِ
الۡجُـبِّ
يَلۡتَقِطۡهُ
بَعۡضُ
السَّيَّارَةِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
فٰعِلِيۡنَ
10
وَقَالَ
الَّذِى
اشۡتَرٰٮهُ
مِنۡ
مِّصۡرَ
لِامۡرَاَتِهٖۤ
اَكۡرِمِىۡ
مَثۡوٰٮهُ
عَسٰٓى
اَنۡ
يَّـنۡفَعَنَاۤ
اَوۡ
نَـتَّخِذَهٗ
وَلَدًا
ؕ
وَكَذٰلِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوۡسُفَ
فِى
الۡاَرۡضِوَلِنُعَلِّمَهٗ
مِنۡ
تَاۡوِيۡلِ
الۡاَحَادِيۡثِؕ
وَاللّٰهُ
غَالِبٌ
عَلٰٓى
اَمۡرِهٖ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
21
وَلَـقَدۡ
هَمَّتۡ
بِهٖۚ
وَهَمَّ
بِهَا
لَوۡلَاۤ
اَنۡ
رَّاٰ
بُرۡهَانَ
رَبِّهٖؕ
كَذٰلِكَ
لِنَصۡرِفَ
عَنۡهُ
السُّۤوۡءَ
وَالۡـفَحۡشَآءَؕ
اِنَّهٗ
مِنۡ
عِبَادِنَا
الۡمُخۡلَصِيۡنَ
24
قَالَ
هِىَ
رَاوَدَتۡنِىۡ
عَنۡ
نَّـفۡسِىۡ
وَشَهِدَ
شَاهِدٌ
مِّنۡ
اَهۡلِهَاۚ
اِنۡ
كَانَ
قَمِيۡصُهٗ
قُدَّ
مِنۡ
قُبُلٍ
فَصَدَقَتۡ
وَهُوَ
مِنَ
الۡكٰذِبِيۡنَ
26
قَالَ
رَبِّ
السِّجۡنُ
اَحَبُّ
اِلَىَّ
مِمَّا
يَدۡعُوۡنَنِىۡۤ
اِلَيۡهِۚ
وَاِلَّا
تَصۡرِفۡ
عَنِّىۡ
كَيۡدَهُنَّ
اَصۡبُ
اِلَيۡهِنَّ
وَاَكُنۡ
مِّنَ
الۡجٰهِلِيۡنَ
33
وَقَالَ
الۡمَلِكُ
ائۡتُوۡنِىۡ
بِهٖۤ
اَسۡتَخۡلِصۡهُ
لِنَفۡسِىۡۚ
فَلَمَّا
كَلَّمَهٗ
قَالَ
اِنَّكَ
الۡيَوۡمَ
لَدَيۡنَا
مَكِيۡنٌ
اَمِيۡنٌ
54
قَالُوۡا
تَاللّٰهِ
لَـقَدۡ
عَلِمۡتُمۡ
مَّا
جِئۡنَا
لِـنُفۡسِدَ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَمَا
كُنَّا
سَارِقِيۡنَ
73
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيَسۡتَعۡجِلُوۡنَكَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبۡلَ
الۡحَسَنَةِ
وَقَدۡ
خَلَتۡ
مِنۡ
قَبۡلِهِمُ
الۡمَثُلٰتُؕ
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَذُوۡ
مَغۡفِرَةٍ
لِّـلنَّاسِ
عَلٰى
ظُلۡمِهِمۡۚ
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَشَدِيۡدُ
الۡعِقَابِ
6
وَلِلّٰهِ
يَسۡجُدُ
مَنۡ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
طَوۡعًا
وَّكَرۡهًا
وَّظِلٰلُهُمۡ
بِالۡغُدُوِّ
وَالۡاٰصَالِ
۩
15
السجدة
قُلۡ
مَنۡ
رَّبُّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
قُلِ
اللّٰهُؕ
قُلۡ
اَفَاتَّخَذۡتُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِهٖۤ
اَوۡلِيَآءَ
لَا
يَمۡلِكُوۡنَ
لِاَنۡفُسِهِمۡ
نَفۡعًا
وَّلَا
ضَرًّاؕ
قُلۡ
هَلۡ
يَسۡتَوِى
الۡاَعۡمٰى
وَالۡبَصِيۡرُ ۙ
اَمۡ
هَلۡ
تَسۡتَوِى
الظُّلُمٰتُ
وَالنُّوۡرُ ۚ
اَمۡ
جَعَلُوۡا
لِلّٰهِ
شُرَكَآءَ
خَلَقُوۡا
كَخَلۡقِهٖ
فَتَشَابَهَ
الۡخَـلۡقُ
عَلَيۡهِمۡؕ
قُلِ
اللّٰهُ
خَالِـقُ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُوَ
الۡوَاحِدُ
الۡقَهَّارُ
16
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
فَسَالَتۡ
اَوۡدِيَةٌۢ
بِقَدَرِهَا
فَاحۡتَمَلَ
السَّيۡلُ
زَبَدًا
رَّابِيًا
ؕ
وَمِمَّا
يُوۡقِدُوۡنَ
عَلَيۡهِ
فِى
النَّارِ
ابۡتِغَآءَ
حِلۡيَةٍ
اَوۡ
مَتَاعٍ
زَبَدٌ
مِّثۡلُهٗ
ؕ
كَذٰلِكَ
يَضۡرِبُ
اللّٰهُ
الۡحَـقَّ
وَالۡبَاطِلَ ؕ
فَاَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذۡهَبُ
جُفَآءً
ۚ
وَاَمَّا
مَا
يَنۡفَعُ
النَّاسَ
فَيَمۡكُثُ
فِى
الۡاَرۡضِؕ
كَذٰلِكَ
يَضۡرِبُ
اللّٰهُ
الۡاَمۡثَالَؕ
17
اَفَمَنۡ
يَّعۡلَمُ
اَنَّمَاۤ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكَ
مِنۡ
رَّبِّكَ
الۡحَـقُّ
كَمَنۡ
هُوَ
اَعۡمٰىؕ
اِنَّمَا
يَتَذَكَّرُ
اُولُوا
الۡاَلۡبَابِۙ
19
وَلَقَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
رُسُلًا
مِّنۡ
قَبۡلِكَ
وَ
جَعَلۡنَا
لَهُمۡ
اَزۡوَاجًا
وَّذُرِّيَّةً
ؕ
وَمَا
كَانَ
لِرَسُوۡلٍ
اَنۡ
يَّاۡتِىَ
بِاٰيَةٍ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِ
ؕ
لِكُلِّ
اَجَلٍ
كِتَابٌ
38
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ إبراهیم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَاۤ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
رَّسُوۡلٍ
اِلَّا
بِلِسَانِ
قَوۡمِهٖ
لِيُبَيِّنَ
لَهُمۡؕ
فَيُضِلُّ
اللّٰهُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
وَيَهۡدِىۡ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَهُوَ
الۡعَزِيۡزُ
الۡحَكِيۡمُ
4
تُؤۡتِىۡۤ
اُكُلَهَا
كُلَّ
حِيۡنٍۢ
بِاِذۡنِ
رَبِّهَاؕ
وَيَضۡرِبُ
اللّٰهُ
الۡاَمۡثَالَ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمۡ
يَتَذَكَّرُوۡنَ
25
رَبَّنَاۤ
اِنِّىۡۤ
اَسۡكَنۡتُ
مِنۡ
ذُرِّيَّتِىۡ
بِوَادٍ
غَيۡرِ
ذِىۡ
زَرۡعٍ
عِنۡدَ
بَيۡتِكَ
الۡمُحَرَّمِۙ
رَبَّنَا
لِيُقِيۡمُوۡا
الصَّلٰوةَ
فَاجۡعَلۡ
اَ
فۡـٮِٕدَةً
مِّنَ
النَّاسِ
تَهۡوِىۡۤ
اِلَيۡهِمۡ
وَارۡزُقۡهُمۡ
مِّنَ
الثَّمَرٰتِ
لَعَلَّهُمۡ
يَشۡكُرُوۡنَ
37
رَبَّنَاۤ
اِنَّكَ
تَعۡلَمُ
مَا
نُخۡفِىۡ
وَمَا
نُعۡلِنُ
ؕ
وَمَا
يَخۡفٰى
عَلَى
اللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَلَا
فِى
السَّمَآءِ
38
وَاَنۡذِرِ
النَّاسَ
يَوۡمَ
يَاۡتِيۡهِمُ
الۡعَذَابُ
فَيَـقُوۡلُ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
رَبَّنَاۤ
اَخِّرۡنَاۤ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
قَرِيۡبٍۙ
نُّجِبۡ
دَعۡوَتَكَ
وَنَـتَّبِعِ
الرُّسُلَؕ
اَوَلَمۡ
تَكُوۡنُوۡۤااَقۡسَمۡتُمۡ
مِّنۡ
قَبۡلُ
مَالَـكُمۡ
مِّنۡ
زَوَالٍۙ
44
وَّسَكَنۡتُمۡ
فِىۡ
مَسٰكِنِ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
وَتَبَيَّنَ
لَـكُمۡ
كَيۡفَ
فَعَلۡنَا
بِهِمۡ
وَضَرَبۡنَا
لَـكُمُ
الۡاَمۡثَالَ
45
وَتَرَى
الۡمُجۡرِمِيۡنَ
يَوۡمَٮِٕذٍ
مُّقَرَّنِيۡنَ
فِى
الۡاَصۡفَادِۚ
49
هٰذَا
بَلٰغٌ
لِّـلنَّاسِ
وَلِيُنۡذَرُوۡا
بِهٖ
وَلِيَـعۡلَمُوۡۤا
اَنَّمَا
هُوَ
اِلٰـهٌ
وَّاحِدٌ
وَّلِيَذَّكَّرَ
اُولُوا
الۡا
َلۡبَابِ
52
۱۹ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الحِجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَا
يَاۡتِيۡهِمۡ
مِّنۡ
رَّسُوۡلٍ
اِلَّا
كَانُوۡا
بِهٖ
يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ
11
وَلَـقَدۡ
جَعَلۡنَا
فِى
السَّمَآءِ
بُرُوۡجًا
وَّزَيَّـنّٰهَا
لِلنّٰظِرِيۡنَۙ
16
وَنَزَعۡنَا
مَا
فِىۡ
صُدُوۡرِهِمۡ
مِّنۡ
غِلٍّ
اِخۡوَانًا
عَلٰى
سُرُرٍ
مُّتَقٰبِلِيۡنَ
47
لَعَمۡرُكَ
اِنَّهُمۡ
لَفِىۡ
سَكۡرَتِهِمۡ
يَعۡمَهُوۡنَ
72
وَكَانُوۡا
يَنۡحِتُوۡنَ
مِنَ
الۡجِبَالِ
بُيُوۡتًا
اٰمِنِيۡنَ
82
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاللّٰهُ
يَعۡلَمُ
مَا
تُسِرُّوۡنَ
وَ
مَا
تُعۡلِنُوۡنَ
19
لَا
جَرَمَ
اَنَّ
اللّٰهَ
يَعۡلَمُ
مَا
يُسِرُّوۡنَ
وَمَا
يُعۡلِنُوۡنَؕ
اِنَّهٗ
لَا
يُحِبُّ
الۡمُسۡتَكۡبِرِيۡنَ
23
بِالۡبَيِّنٰتِ
وَالزُّبُرِؕ
وَاَنۡزَلۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
الذِّكۡرَ
لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ
مَا
نُزِّلَ
اِلَيۡهِمۡ
وَلَعَلَّهُمۡ
يَتَفَكَّرُوۡنَ
44
النصف
اَوَلَمۡ
يَرَوۡا
اِلٰى
مَا
خَلَقَ
اللّٰهُ
مِنۡ
شَىۡءٍ
يَّتَفَيَّؤُا
ظِلٰلُهٗ
عَنِ
الۡيَمِيۡنِ
وَالشَّمَآٮِٕلِ
سُجَّدًا
لِّلَّهِ
وَهُمۡ
دٰخِرُوۡنَ
48
ثُمَّ
كُلِىۡ
مِنۡ
كُلِّ
الثَّمَرٰتِ
فَاسۡلُكِىۡ
سُبُلَ
رَبِّكِ
ذُلُلًا
ؕ
يَخۡرُجُ
مِنۡۢ
بُطُوۡنِهَا
شَرَابٌ
مُّخۡتَلِفٌ
اَلۡوَانُهٗ
فِيۡهِ
شِفَآءٌ
لِّلنَّاسِؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
لِّقَوۡمٍ
يَّتَفَكَّرُوۡنَ
69
وَلِلّٰهِ
غَيۡبُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
وَمَاۤ
اَمۡرُ
السَّاعَةِ
اِلَّا
كَلَمۡحِ
الۡبَصَرِ
اَوۡ
هُوَ
اَقۡرَبُؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
77
وَ
اِذَا
رَاَ
الَّذِيۡنَ
اَشۡرَكُوۡا
شُرَكَآءَهُمۡ
قَالُوۡا
رَبَّنَا
هٰٓؤُلَاۤءِ
شُرَكَآؤُنَا
الَّذِيۡنَ
كُنَّا
نَدۡعُوۡا
مِنۡ
دُوۡنِكَۚ
فَاَلۡقَوۡا
اِلَيۡهِمُ
الۡقَوۡلَ
اِنَّكُمۡ
لَـكٰذِبُوۡنَۚ
86
الثلاثة
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سُبۡحٰنَ
الَّذِىۡۤ
اَسۡرٰى
بِعَبۡدِهٖ
لَيۡلًا
مِّنَ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِ
اِلَى
الۡمَسۡجِدِ
الۡاَقۡصَا
الَّذِىۡ
بٰرَكۡنَا
حَوۡلَهٗ
لِنُرِيَهٗ
مِنۡ
اٰيٰتِنَا
ؕ
اِنَّهٗ
هُوَ
السَّمِيۡعُ
الۡبَصِيۡرُ
1
۴-المنزل
ثُمَّ
رَدَدۡنَا
لَـكُمُ
الۡكَرَّةَ
عَلَيۡهِمۡ
وَاَمۡدَدۡنٰـكُمۡ
بِاَمۡوَالٍ
وَّبَنِيۡنَ
وَجَعَلۡنٰكُمۡ
اَكۡثَرَ
نَفِيۡرًا
6
مَنِ
اهۡتَدٰى
فَاِنَّمَا
يَهۡتَدِىۡ
لِنَفۡسِهٖ
ۚ
وَمَنۡ
ضَلَّ
فَاِنَّمَا
يَضِلُّ
عَلَيۡهَا
ؕ
وَلَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِّزۡرَ
اُخۡرٰى
ؕ
وَمَا
كُنَّا
مُعَذِّبِيۡنَ
حَتّٰى
نَبۡعَثَ
رَسُوۡلًا
15
وَاِذۡ
قُلۡنَا
لَـكَ
اِنَّ
رَبَّكَ
اَحَاطَ
بِالنَّاسِ
ؕ
وَمَا
جَعَلۡنَا
الرُّءۡيَا
الَّتِىۡۤ
اَرَيۡنٰكَ
اِلَّا
فِتۡنَةً
لِّلنَّاسِ
وَ
الشَّجَرَةَ
الۡمَلۡعُوۡنَةَ
فِى
الۡقُرۡاٰنِ
ؕ
وَنُخَوِّفُهُمۡۙ
فَمَا
يَزِيۡدُهُمۡ
اِلَّا
طُغۡيَانًا
كَبِيۡرًا
60
۶ع
وَمَنۡ
كَانَ
فِىۡ
هٰذِهٖۤ
اَعۡمٰى
فَهُوَ
فِى
الۡاٰخِرَةِ
اَعۡمٰى
وَاَضَلُّ
سَبِيۡلًا
72
وَلَوۡلَاۤ
اَنۡ
ثَبَّتۡنٰكَ
لَقَدۡ
كِدْتَّ
تَرۡكَنُ
اِلَيۡهِمۡ
شَيۡــًٔـا
قَلِيۡلًا
ۙ
74
سُنَّةَ
مَنۡ
قَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
قَبۡلَكَ
مِنۡ
رُّسُلِنَا
وَلَا
تَجِدُ
لِسُنَّتِنَا
تَحۡوِيۡلًا
77
۸ع
وَنُنَزِّلُ
مِنَ
الۡـقُرۡاٰنِ
مَا
هُوَ
شِفَآءٌ
وَّرَحۡمَةٌ
لِّـلۡمُؤۡمِنِيۡنَۙ
وَلَا
يَزِيۡدُ
الظّٰلِمِيۡنَ
اِلَّا
خَسَارًا
82
وَلَقَدۡ
صَرَّفۡنَا
لِلنَّاسِ
فِىۡ
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنِ
مِنۡ
كُلِّ
مَثَلٍ
فَاَبٰٓى
اَكۡثَرُ
النَّاسِ
اِلَّا
كُفُوۡرًا
89
اَوۡ
تَكُوۡنَ
لَـكَ
جَنَّةٌ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّعِنَبٍ
فَتُفَجِّرَ
الۡاَنۡهٰرَ
خِلٰلَهَا
تَفۡجِيۡرًا
ۙ
91
وَمَنۡ
يَّهۡدِ
اللّٰهُ
فَهُوَ
الۡمُهۡتَدِ
ۚ
وَمَنۡ
يُّضۡلِلۡ
فَلَنۡ
تَجِدَ
لَهُمۡ
اَوۡلِيَآءَ
مِنۡ
دُوۡنِهٖ
ؕ
وَنَحۡشُرُهُمۡ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
عَلٰى
وُجُوۡهِهِمۡ
عُمۡيًا
وَّبُكۡمًا
وَّصُمًّا
ؕ
مَاۡوٰٮهُمۡ
جَهَـنَّمُ
ؕ
كُلَّمَا
خَبَتۡ
زِدۡنٰهُمۡ
سَعِيۡرًا
97
النصف
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّا
جَعَلۡنَا
مَا
عَلَى
الۡاَرۡضِ
زِيۡنَةً
لَّهَا
لِنَبۡلُوَهُمۡ
اَ
يُّهُمۡ
اَحۡسَنُ
عَمَلًا
7
ثُمَّ
بَعَثۡنٰهُمۡ
لِنَعۡلَمَ
اَىُّ
الۡحِزۡبَيۡنِ
اَحۡصٰى
لِمَا
لَبِثُوۡۤا
اَمَدًا
12
۱۳ع
اُولٰۤٮِٕكَ
لَهُمۡ
جَنّٰتُ
عَدۡنٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهِمُ
الۡاَنۡهٰرُ
يُحَلَّوۡنَ
فِيۡهَا
مِنۡ
اَسَاوِرَ
مِنۡ
ذَهَبٍ
وَّ
يَلۡبَسُوۡنَ
ثِيَابًا
خُضۡرًا
مِّنۡ
سُنۡدُسٍ
وَّاِسۡتَبۡرَقٍ
مُّتَّكِــِٕيۡنَ
فِيۡهَا
عَلَى
الۡاَرَآٮِٕكِؕ
نِعۡمَ
الثَّوَابُ
ؕ
وَحَسُنَتۡ
مُرۡتَفَقًا
31
۱۶ع
وَاضۡرِبۡ
لَهُمۡ
مَّثَلًا
رَّجُلَيۡنِ
جَعَلۡنَا
لِاَحَدِهِمَا
جَنَّتَيۡنِ
مِنۡ
اَعۡنَابٍ
وَّحَفَفۡنٰهُمَا
بِنَخۡلٍ
وَّجَعَلۡنَا
بَيۡنَهُمَا
زَرۡعًا
ؕ
32
وَدَخَلَ
جَنَّتَهٗ
وَهُوَ
ظَالِمٌ
لِّنَفۡسِهٖ
ۚ
قَالَ
مَاۤ
اَظُنُّ
اَنۡ
تَبِيۡدَ
هٰذِهٖۤ
اَبَدًا
ۙ
35
وَلَقَدۡ
صَرَّفۡنَا
فِىۡ
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنِ
لِلنَّاسِ
مِنۡ
كُلِّ
مَثَلٍ
ؕ
وَكَانَ
الۡاِنۡسَانُ
اَكۡثَرَ
شَىۡءٍ
جَدَلًا
54
قَالَ
سَتَجِدُنِىۡۤ
اِنۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
صَابِرًا
وَّلَاۤ
اَعۡصِىۡ
لَكَ
اَمۡرًا
69
فَانْطَلَقَا
حَتّٰۤى
اِذَاۤ
اَتَيَاۤ
اَهۡلَ
قَرۡيَةِ
ۨاسۡتَطۡعَمَاۤ
اَهۡلَهَا
فَاَبَوۡا
اَنۡ
يُّضَيِّفُوۡهُمَا
فَوَجَدَا
فِيۡهَا
جِدَارًا
يُّرِيۡدُ
اَنۡ
يَّـنۡقَضَّ
فَاَقَامَهٗ
ؕ
قَالَ
لَوۡ
شِئۡتَ
لَـتَّخَذۡتَ
عَلَيۡهِ
اَجۡرًا
77
قَالُوۡا
يٰذَا
الۡقَرۡنَيۡنِ
اِنَّ
يَاۡجُوۡجَ
وَمَاۡجُوۡجَ
مُفۡسِدُوۡنَ
فِى
الۡاَرۡضِ
فَهَلۡ
نَجۡعَلُ
لَكَ
خَرۡجًا
عَلٰٓى
اَنۡ
تَجۡعَلَ
بَيۡنَـنَا
وَبَيۡنَهُمۡ
سَدًّا
94
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ مَریَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
رَبِّ
اجۡعَلْ
لِّىۡۤ
اٰيَةً
ؕ
قَالَ
اٰيَتُكَ
اَلَّا
تُكَلِّمَ
النَّاسَ
ثَلٰثَ
لَيَالٍ
سَوِيًّا
10
قَالَ
كَذٰلِكِ
ۚ
قَالَ
رَبُّكِ
هُوَ
عَلَىَّ
هَيِّنٌ
ۚ
وَلِنَجۡعَلَهٗۤ
اٰيَةً
لِّلنَّاسِ
وَرَحۡمَةً
مِّنَّا
ۚ
وَكَانَ
اَمۡرًا
مَّقۡضِيًّا
21
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ طٰه(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لِنُرِيَكَ
مِنۡ
اٰيٰتِنَا
الۡـكُبۡـرٰىۚ
23
وَاصۡطَنَعۡتُكَ
لِنَفۡسِىۚ
41
كُلُوۡا
وَارۡعَوۡا
اَنۡعَامَكُمۡ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّاُولِى
الـنُّهٰى
54
۱۱ع
فَاَجۡمِعُوۡا
كَيۡدَكُمۡ
ثُمَّ
ائۡتُوۡا
صَفًّا
ۚ
وَقَدۡ
اَفۡلَحَ
الۡيَوۡمَ
مَنِ
اسۡتَعۡلٰى
64
وَمَنۡ
اَعۡرَضَ
عَنۡ
ذِكۡرِىۡ
فَاِنَّ
لَـهٗ
مَعِيۡشَةً
ضَنۡكًا
وَّنَحۡشُرُهٗ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
اَعۡمٰى
124
قَالَ
رَبِّ
لِمَ
حَشَرۡتَنِىۡۤ
اَعۡمٰى
وَقَدۡ
كُنۡتُ
بَصِيۡرًا
125
اَفَلَمۡ
يَهۡدِ
لَهُمۡ
كَمۡ
اَهۡلَكۡنَا
قَبۡلَهُمۡ
مِّنَ
الۡقُرُوۡنِ
يَمۡشُوۡنَ
فِىۡ
مَسٰكِنِهِمۡؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّاُولِى
النُّهٰى
128
۱۶ع
وَلَا
تَمُدَّنَّ
عَيۡنَيۡكَ
اِلٰى
مَا
مَتَّعۡنَا
بِهٖۤ
اَزۡوَاجًا
مِّنۡهُمۡ
زَهۡرَةَ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا ۙ
لِنَفۡتِنَهُمۡ
فِيۡهِ
ؕ
وَرِزۡقُ
رَبِّكَ
خَيۡرٌ
وَّاَبۡقٰى
131
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِقۡتَرَبَ
لِلنَّاسِ
حِسَابُهُمۡ
وَهُمۡ
فِىۡ
غَفۡلَةٍ
مُّعۡرِضُوۡنَۚ
1
لَا
تَرۡكُضُوۡا
وَ
ارۡجِعُوۡۤا
اِلٰى
مَاۤ
اُتۡرِفۡتُمۡ
فِيۡهِ
وَمَسٰكِنِكُمۡ
لَعَلَّكُمۡ
تُسۡــَٔلُوۡنَ
13
وَمَاۤ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
قَبۡلِكَ
مِنۡ
رَّسُوۡلٍ
اِلَّا
نُوۡحِىۡۤ
اِلَيۡهِ
اَنَّهٗ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّاۤ
اَنَا
فَاعۡبُدُوۡنِ
25
وَنَضَعُ
الۡمَوَازِيۡنَ
الۡقِسۡطَ
لِيَوۡمِ
الۡقِيٰمَةِ
فَلَا
تُظۡلَمُ
نَـفۡسٌ
شَيۡــًٔـا
ؕ
وَاِنۡ
كَانَ
مِثۡقَالَ
حَبَّةٍ
مِّنۡ
خَرۡدَلٍ
اَتَيۡنَا
بِهَا
ؕ
وَكَفٰى
بِنَا
حٰسِبِيۡنَ
47
لَهُمۡ
فِيۡهَا
زَفِيۡرٌ
وَّهُمۡ
فِيۡهَا
لَا
يَسۡمَعُوۡنَ
100
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَوۡمَ
تَرَوۡنَهَا
تَذۡهَلُ
كُلُّ
مُرۡضِعَةٍ
عَمَّاۤ
اَرۡضَعَتۡ
وَتَضَعُ
كُلُّ
ذَاتِ
حَمۡلٍ
حَمۡلَهَا
وَتَرَى
النَّاسَ
سُكٰرٰى
وَمَا
هُمۡ
بِسُكٰرٰى
وَلٰـكِنَّ
عَذَابَ
اللّٰهِ
شَدِيۡدٌ
2
يٰۤـاَيُّهَا
النَّاسُ
اِنۡ
كُنۡـتُمۡ
فِىۡ
رَيۡبٍ
مِّنَ
الۡبَـعۡثِ
فَاِنَّـا
خَلَقۡنٰكُمۡ
مِّنۡ
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِنۡ
نُّـطۡفَةٍ
ثُمَّ
مِنۡ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِنۡ
مُّضۡغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَّغَيۡرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّـنُبَيِّنَ
لَـكُمۡ
ؕ
وَنُقِرُّ
فِى
الۡاَرۡحَامِ
مَا
نَشَآءُ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخۡرِجُكُمۡ
طِفۡلًا
ثُمَّ
لِتَبۡلُغُوۡۤا
اَشُدَّكُمۡ
ۚ
وَمِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّتَوَفّٰى
وَمِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّرَدُّ
اِلٰٓى
اَرۡذَلِ
الۡعُمُرِ
لِكَيۡلَا
يَعۡلَمَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
عِلۡمٍ
شَيۡــًٔـا
ؕ
وَتَرَى
الۡاَرۡضَ
هَامِدَةً
فَاِذَاۤ
اَنۡزَلۡنَا
عَلَيۡهَا
الۡمَآءَ
اهۡتَزَّتۡ
وَرَبَتۡ
وَاَنۡۢبَـتَتۡ
مِنۡ
كُلِّ
زَوۡجٍۢ
بَهِيۡجٍ
5
مَنۡ
كَانَ
يَظُنُّ
اَنۡ
لَّنۡ
يَّـنۡصُرَهُ
اللّٰهُ
فِى
الدُّنۡيَا
وَالۡاٰخِرَةِ
فَلۡيَمۡدُدۡ
بِسَبَبٍ
اِلَى
السَّمَآءِ
ثُمَّ
لۡيَـقۡطَعۡ
فَلۡيَنۡظُرۡ
هَلۡ
يُذۡهِبَنَّ
كَيۡدُهٗ
مَا
يَغِيۡظُ
15
هٰذٰنِ
خَصۡمٰنِ
اخۡتَصَمُوۡا
فِىۡ
رَبِّهِمۡ
فَالَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
قُطِّعَتۡ
لَهُمۡ
ثِيَابٌ
مِّنۡ
نَّارٍ
ؕ
يُصَبُّ
مِنۡ
فَوۡقِ
رُءُوۡسِهِمُ
الۡحَمِيۡمُۚ
19
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
وَيَصُدُّوۡنَ
عَنۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَالۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِ
الَّذِىۡ
جَعَلۡنٰهُ
لِلنَّاسِ
سَوَآءَ
اۨلۡعَاكِفُ
فِيۡهِ
وَالۡبَادِ
ؕ
وَمَنۡ
يُّرِدۡ
فِيۡهِ
بِاِلۡحَـادٍۢ
بِظُلۡمٍ
نُّذِقۡهُ
مِنۡ
عَذَابٍ
اَ
لِيۡمٍ
25
۱۰ع
وَالۡبُدۡنَ
جَعَلۡنٰهَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
شَعَآٮِٕرِ
اللّٰهِ
لَـكُمۡ
فِيۡهَا
خَيۡرٌ
ۖ
فَاذۡكُرُوا
اسۡمَ
اللّٰهِ
عَلَيۡهَا
صَوَآفَّ
ۚ
فَاِذَا
وَجَبَتۡ
جُنُوۡبُهَا
فَكُلُوۡا
مِنۡهَا
وَاَطۡعِمُوا
الۡقَانِعَ
وَالۡمُعۡتَـرَّ
ؕ
كَذٰلِكَ
سَخَّرۡنٰهَا
لَـكُمۡ
لَعَلَّكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
36
اۨلَّذِيۡنَ
اُخۡرِجُوۡا
مِنۡ
دِيَارِهِمۡ
بِغَيۡرِ
حَقٍّ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يَّقُوۡلُوۡا
رَبُّنَا
اللّٰهُ
ؕ
وَلَوۡلَا
دَ
فۡعُ
اللّٰهِ
النَّاسَ
بَعۡضَهُمۡ
بِبَـعۡضٍ
لَّهُدِّمَتۡ
صَوَامِعُ
وَبِيَعٌ
وَّصَلَوٰتٌ
وَّمَسٰجِدُ
يُذۡكَرُ
فِيۡهَا
اسۡمُ
اللّٰهِ
كَثِيۡرًا
ؕ
وَلَيَنۡصُرَنَّ
اللّٰهُ
مَنۡ
يَّنۡصُرُهٗ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَقَوِىٌّ
عَزِيۡزٌ
40
اَفَلَمۡ
يَسِيۡرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَتَكُوۡنَ
لَهُمۡ
قُلُوۡبٌ
يَّعۡقِلُوۡنَ
بِهَاۤ
اَوۡ
اٰذَانٌ
يَّسۡمَعُوۡنَ
بِهَا
ۚ
فَاِنَّهَا
لَا
تَعۡمَى
الۡاَبۡصَارُ
وَلٰـكِنۡ
تَعۡمَى
الۡـقُلُوۡبُ
الَّتِىۡ
فِى
الصُّدُوۡرِ
46
وَمَاۤ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
قَبۡلِكَ
مِنۡ
رَّسُوۡلٍ
وَّلَا
نَبِىٍّ
اِلَّاۤ
اِذَا
تَمَنّٰٓى
اَلۡقَى
الشَّيۡطٰنُ
فِىۡۤ
اُمۡنِيَّتِهٖ
ۚ
فَيَنۡسَخُ
اللّٰهُ
مَا
يُلۡقِى
الشَّيۡطٰنُ
ثُمَّ
يُحۡكِمُ
اللّٰهُ
اٰيٰتِهٖ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌ
حَكِيۡمٌ
ۙ
52
اَلَمۡ
تَرَ
اَنَّ
اللّٰهَ
سَخَّرَ
لَـكُمۡ
مَّا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَالۡـفُلۡكَ
تَجۡرِىۡ
فِى
الۡبَحۡرِ
بِاَمۡرِهٖ
ؕ
وَيُمۡسِكُ
السَّمَآءَ
اَنۡ
تَقَعَ
عَلَى
الۡاَرۡضِ
اِلَّا
بِاِذۡنِهٖ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
بِالنَّاسِ
لَرَءُوۡفٌ
رَّحِيۡمٌ
65
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَنۡشَاۡنَا
لَـكُمۡ
بِهٖ
جَنّٰتٍ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّ
اَعۡنَابٍ
ۘ
لَـكُمۡ
فِيۡهَا
فَوَاكِهُ
كَثِيۡرَةٌ
وَّمِنۡهَا
تَاۡكُلُوۡنَ
ۙ
19
فَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلَيۡهِ
اَنِ
اصۡنَعِ
الۡفُلۡكَ
بِاَعۡيُنِنَا
وَ
وَحۡيِنَا
فَاِذَا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
وَفَارَ
التَّـنُّوۡرُۙ
فَاسۡلُكۡ
فِيۡهَا
مِنۡ
كُلٍّ
زَوۡجَيۡنِ
اثۡنَيۡنِ
وَاَهۡلَكَ
اِلَّا
مَنۡ
سَبَقَ
عَلَيۡهِ
الۡقَوۡلُ
مِنۡهُمۡۚ
وَلَا
تُخَاطِبۡنِىۡ
فِى
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡاۚ
اِنَّهُمۡ
مُّغۡرَقُوۡنَ
27
فَقَالُـوۡۤا
اَنُؤۡمِنُ
لِبَشَرَيۡنِ
مِثۡلِنَا
وَقَوۡمُهُمَا
لَـنَا
عٰبِدُوۡنَۚ
47
اَيَحۡسَبُوۡنَ
اَنَّمَا
نُمِدُّهُمۡ
بِهٖ
مِنۡ
مَّالٍ
وَّبَنِيۡنَۙ
55
وَلَوۡ
رَحِمۡنٰهُمۡ
وَكَشَفۡنَا
مَا
بِهِمۡ
مِّنۡ
ضُرٍّ
لَّـلَجُّوۡا
فِىۡ
طُغۡيَانِهِمۡ
يَعۡمَهُوۡنَ
75
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ النُّور(مدني
اٰيٰاتُهَا-۶۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَللّٰهُ
نُوۡرُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
ؕ
مَثَلُ
نُوۡرِهٖ
كَمِشۡكٰوةٍ
فِيۡهَا
مِصۡبَاحٌ ؕ
الۡمِصۡبَاحُ
فِىۡ
زُجَاجَةٍ
ؕ
اَلزُّجَاجَةُ
كَاَنَّهَا
كَوۡكَبٌ
دُرِّىٌّ
يُّوۡقَدُ
مِنۡ
شَجَرَةٍ
مُّبٰـرَكَةٍ
زَيۡتُوۡنَةٍ
لَّا
شَرۡقِيَّةٍ
وَّلَا
غَرۡبِيَّةٍ
ۙ
يَّـكَادُ
زَيۡتُهَا
يُضِىۡٓءُ
وَلَوۡ
لَمۡ
تَمۡسَسۡهُ
نَارٌ ؕ
نُوۡرٌ
عَلٰى
نُوۡرٍ
ؕ
يَهۡدِى
اللّٰهُ
لِنُوۡرِهٖ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَ
يَضۡرِبُ
اللّٰهُ
الۡاَمۡثَالَ
لِلنَّاسِؕ
وَاللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمٌ ۙ
35
اَلَمۡ
تَرَ
اَنَّ
اللّٰهَ
يُزۡجِىۡ
سَحَابًا
ثُمَّ
يُؤَلِّفُ
بَيۡنَهٗ
ثُمَّ
يَجۡعَلُهٗ
رُكَامًا
فَتَرَى
الۡوَدۡقَ
يَخۡرُجُ
مِنۡ
خِلٰلِهٖۚ
وَيُنَزِّلُ
مِنَ
السَّمَآءِ
مِنۡ
جِبَالٍ
فِيۡهَا
مِنۡۢ
بَرَدٍ
فَيُـصِيۡبُ
بِهٖ
مَنۡ
يَّشَآءُ
وَ
يَصۡرِفُهٗ
عَنۡ
مَّنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
يَكَادُ
سَنَا
بَرۡقِهٖ
يَذۡهَبُ
بِالۡاَبۡصَارِؕ
43
وَاِنۡ
يَّكُنۡ
لَّهُمُ
الۡحَـقُّ
يَاۡتُوۡۤا
اِلَيۡهِ
مُذۡعِنِيۡنَؕ
49
لَـيۡسَ
عَلَى
الۡاَعۡمٰى
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡاَعۡرَجِ
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡمَرِيۡضِ
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلٰٓى
اَنۡفُسِكُمۡ
اَنۡ
تَاۡكُلُوۡا
مِنۡۢ
بُيُوۡتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اٰبَآٮِٕكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اُمَّهٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اِخۡوَانِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَخَوٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَعۡمَامِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
عَمّٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَخۡوَالِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
خٰلٰتِكُمۡ
اَوۡ
مَا
مَلَكۡتُمۡ
مَّفَاتِحَهٗۤ
اَوۡ
صَدِيۡقِكُمۡؕ
لَـيۡسَ
عَلَيۡكُمۡ
جُنَاحٌ
اَنۡ
تَاۡكُلُوۡا
جَمِيۡعًا
اَوۡ
اَشۡتَاتًا
ؕ
فَاِذَا
دَخَلۡتُمۡ
بُيُوۡتًا
فَسَلِّمُوۡا
عَلٰٓى
اَنۡفُسِكُمۡ
تَحِيَّةً
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
مُبٰرَكَةً
طَيِّبَةً
ؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
لَعَلَّكُمۡ
تَعۡقِلُوۡنَ
61
۱۴ع
لَا
تَجۡعَلُوۡا
دُعَآءَ
الرَّسُوۡلِ
بَيۡنَكُمۡ
كَدُعَآءِ
بَعۡضِكُمۡ
بَعۡضًا
ؕ
قَدۡ
يَعۡلَمُ
اللّٰهُ
الَّذِيۡنَ
يَتَسَلَّلُوۡنَ
مِنۡكُمۡ
لِوَاذًا
ۚ
فَلۡيَحۡذَرِ
الَّذِيۡنَ
يُخَالِفُوۡنَ
عَنۡ
اَمۡرِهٖۤ
اَنۡ
تُصِيۡبَهُمۡ
فِتۡنَةٌ
اَوۡ
يُصِيۡبَهُمۡ
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌ
63
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الفُرقان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِذَا
رَاَتۡهُمۡ
مِّنۡ
مَّكَانٍۢ
بَعِيۡدٍ
سَمِعُوۡا
لَهَا
تَغَيُّظًا
وَّزَفِيۡرًا
12
وَقَدِمۡنَاۤ
اِلٰى
مَا
عَمِلُوۡا
مِنۡ
عَمَلٍ
فَجَعَلۡنٰهُ
هَبَآءً
مَّنۡثُوۡرًا
23
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَوۡلَا
نُزِّلَ
عَلَيۡهِ
الۡـقُرۡاٰنُ
جُمۡلَةً
وَّاحِدَةً
ۛۚ
كَذٰلِكَ
ۛۚ
لِنُثَبِّتَ
بِهٖ
فُـؤَادَكَ
وَرَتَّلۡنٰهُ
تَرۡتِيۡلًا
32
وَقَوۡمَ
نُوۡحٍ
لَّمَّا
كَذَّبُوا
الرُّسُلَ
اَغۡرَقۡنٰهُمۡ
وَجَعَلۡنٰهُمۡ
لِلنَّاسِ
اٰيَةً
ؕ
وَاَعۡتَدۡنَا
لِلظّٰلِمِيۡنَ
عَذَابًا
اَ
لِيۡمًا
ۖ
ۚ
37
لِّـنُحْیِۦَ
بِهٖ
بَلۡدَةً
مَّيۡتًا
وَّنُسۡقِيَهٗ
مِمَّا
خَلَقۡنَاۤ
اَنۡعَامًا
وَّاَنَاسِىَّ
كَثِيۡرًا
49
وَالَّذِيۡنَ
اِذَا
ذُكِّرُوۡا
بِاٰيٰتِ
رَبِّهِمۡ
لَمۡ
يَخِرُّوۡا
عَلَيۡهَا
صُمًّا
وَّعُمۡيَانًا
73
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الشُّعَرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّنَزَعَ
يَدَهٗ
فَاِذَا
هِىَ
بَيۡضَآءُ
لِلنّٰظِرِيۡنَ
33
۵-المنزل
۶ع
وَّقِيۡلَ
لِلنَّاسِ
هَلۡ
اَنۡـتُمۡ
مُّجۡتَمِعُوۡنَۙ
39
قَالُوۡا
وَهُمۡ
فِيۡهَا
يَخۡتَصِمُوۡنَۙ
96
وَّزُرُوۡعٍ
وَّنَخۡلٍ
طَلۡعُهَا
هَضِيۡمٌۚ
148
وَتَـنۡحِتُوۡنَ
مِنَ
الۡجِبَالِ
بُيُوۡتًا
فٰرِهِيۡنَۚ
149
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ النَّمل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
حَتّٰٓى
اِذَاۤ
اَتَوۡا
عَلٰى
وَادِ
النَّمۡلِۙ
قَالَتۡ
نَمۡلَةٌ
يّٰۤاَيُّهَا
النَّمۡلُ
ادۡخُلُوۡا
مَسٰكِنَكُمۡۚ
لَا
يَحۡطِمَنَّكُمۡ
سُلَيۡمٰنُ
وَجُنُوۡدُهٗۙ
وَهُمۡ
لَا
يَشۡعُرُوۡنَ
18
اِنِّىۡ
وَجَدتُّ
امۡرَاَةً
تَمۡلِكُهُمۡ
وَاُوۡتِيَتۡ
مِنۡ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّلَهَا
عَرۡشٌ
عَظِيۡمٌ
23
اَلَّا
يَسۡجُدُوۡا
لِلّٰهِ
الَّذِىۡ
يُخۡرِجُ
الۡخَبۡءَ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَيَعۡلَمُ
مَا
تُخۡفُوۡنَ
وَمَا
تُعۡلِنُوۡنَ
25
فَلَمَّا
جَآءَ
سُلَيۡمٰنَ
قَالَ
اَتُمِدُّوۡنَنِ
بِمَالٍ
فَمَاۤ
اٰتٰٮنِۦَ
اللّٰهُ
خَيۡرٌ
مِّمَّاۤ
اٰتٰٮكُمۡۚ
بَلۡ
اَنۡـتُمۡ
بِهَدِيَّتِكُمۡ
تَفۡرَحُوۡنَ
36
قَالَ
الَّذِىۡ
عِنۡدَهٗ
عِلۡمٌ
مِّنَ
الۡـكِتٰبِ
اَنَا
اٰتِيۡكَ
بِهٖ
قَبۡلَ
اَنۡ
يَّرۡتَدَّ
اِلَيۡكَ
طَرۡفُكَؕ
فَلَمَّا
رَاٰهُ
مُسۡتَقِرًّا
عِنۡدَهٗ
قَالَ
هٰذَا
مِنۡ
فَضۡلِ
رَبِّىۡۖ
لِيَبۡلُوَنِىۡٓ
ءَاَشۡكُرُ
اَمۡ
اَكۡفُرُؕ
وَمَنۡ
شَكَرَ
فَاِنَّمَا
يَشۡكُرُ
لِنَفۡسِهٖۚ
وَمَنۡ
كَفَرَ
فَاِنَّ
رَبِّىۡ
غَنِىٌّ
كَرِيۡمٌ
40
وَلَقَدۡ
اَرۡسَلۡنَاۤ
اِلٰى
ثَمُوۡدَ
اَخَاهُمۡ
صٰلِحًا
اَنِ
اعۡبُدُوۡا
اللّٰهَ
فَاِذَا
هُمۡ
فَرِيۡقٰنِ
يَخۡتَصِمُوۡنَ
45
فَتِلۡكَ
بُيُوۡتُهُمۡ
خَاوِيَةً
ۢ
بِمَا
ظَلَمُوۡا
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
لِّـقَوۡمٍ
يَّعۡلَمُوۡنَ
52
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَلٰكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَشۡكُرُوۡنَ
73
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَيَـعۡلَمُ
مَا
تُكِنُّ
صُدُوۡرُهُمۡ
وَمَا
يُعۡلِنُوۡنَ
74
وَمَاۤ
اَنۡتَ
بِهٰدِى
الۡعُمۡىِ
عَنۡ
ضَلٰلَتِهِمۡؕ
اِنۡ
تُسۡمِعُ
اِلَّا
مَنۡ
يُّؤۡمِنُ
بِاٰيٰتِنَا
فَهُمۡ
مُّسۡلِمُوۡنَ
81
وَاَنۡ
اَتۡلُوَا
الۡقُرۡاٰنَۚ
فَمَنِ
اهۡتَدٰى
فَاِنَّمَا
يَهۡتَدِىۡ
لِنَفۡسِهٖۚ
وَمَنۡ
ضَلَّ
فَقُلۡ
اِنَّمَاۤ
اَنَا
مِنَ
الۡمُنۡذِرِيۡنَ
92
وَقُلِ
الۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ
سَيُرِيۡكُمۡ
اٰيٰتِهٖ
فَتَعۡرِفُوۡنَهَا
ؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
93
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ القَصَص(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
فِرۡعَوۡنَ
عَلَا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَجَعَلَ
اَهۡلَهَا
شِيَـعًا
يَّسۡتَضۡعِفُ
طَآٮِٕفَةً
مِّنۡهُمۡ
يُذَبِّحُ
اَبۡنَآءَهُمۡ
وَيَسۡتَحۡىٖ
نِسَآءَهُمۡ
ؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
مِنَ
الۡمُفۡسِدِيۡنَ
4
قَالَ
اِنِّىۡۤ
اُرِيۡدُ
اَنۡ
اُنۡكِحَكَ
اِحۡدَى
ابۡنَتَىَّ
هٰتَيۡنِ
عَلٰٓى
اَنۡ
تَاۡجُرَنِىۡ
ثَمٰنِىَ
حِجَجٍۚ
فَاِنۡ
اَتۡمَمۡتَ
عَشۡرًا
فَمِنۡ
عِنۡدِكَۚ
وَمَاۤ
اُرِيۡدُ
اَنۡ
اَشُقَّ
عَلَيۡكَؕ
سَتَجِدُنِىۡۤ
اِنۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مِنَ
الصّٰلِحِيۡنَ
27
فَلَمَّا
قَضٰى
مُوۡسَى
الۡاَجَلَ
وَسَارَ
بِاَهۡلِهٖۤ
اٰنَسَ
مِنۡ
جَانِبِ
الطُّوۡرِ
نَارًاۚ
قَالَ
لِاَهۡلِهِ
امۡكُثُوۡۤا
اِنِّىۡۤ
اٰنَسۡتُ
نَارًا
لَّعَلِّىۡۤ
اٰتِيۡكُمۡ
مِّنۡهَا
بِخَبَرٍ
اَوۡ
جَذۡوَةٍ
مِّنَ
النَّارِ
لَعَلَّكُمۡ
تَصۡطَلُوۡنَ
29
وَلَقَدۡ
اٰتَيۡنَا
مُوۡسَى
الۡكِتٰبَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَاۤ
اَهۡلَكۡنَا
الۡقُرُوۡنَ
الۡاُوۡلٰى
بَصَآٮِٕرَ
لِلنَّاسِ
وَهُدًى
وَّرَحۡمَةً
لَّعَلَّهُمۡ
يَتَذَكَّرُوۡنَ
43
فَلَمَّا
جَآءَهُمُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
عِنۡدِنَا
قَالُوۡا
لَوۡلَاۤ
اُوۡتِىَ
مِثۡلَ
مَاۤ
اُوۡتِىَ
مُوۡسٰى
ؕ
اَوَلَمۡ
يَكۡفُرُوۡا
بِمَاۤ
اُوۡتِىَ
مُوۡسٰى
مِنۡ
قَبۡلُ
ۚ
قَالُوۡا
سِحۡرٰنِ
تَظَاهَرَا
وَقَالُوۡۤا
اِنَّا
بِكُلٍّ
كٰفِرُوۡنَ
48
وَكَمۡ
اَهۡلَـكۡنَا
مِنۡ
قَرۡيَةٍۢ
بَطِرَتۡ
مَعِيۡشَتَهَا
ۚ
فَتِلۡكَ
مَسٰكِنُهُمۡ
لَمۡ
تُسۡكَنۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
ؕ
وَكُنَّا
نَحۡنُ
الۡوٰرِثِيۡنَ
58
وَرَبُّكَ
يَعۡلَمُ
مَا
تُكِنُّ
صُدُوۡرُهُمۡ
وَمَا
يُعۡلِنُوۡنَ
69
قُلۡ
اَرَءَيۡتُمۡ
اِنۡ
جَعَلَ
اللّٰهُ
عَلَيۡكُمُ
النَّهَارَ
سَرۡمَدًا
اِلٰى
يَوۡمِ
الۡقِيٰمَةِ
مَنۡ
اِلٰـهٌ
غَيۡرُ
اللّٰهِ
يَاۡتِيۡكُمۡ
بِلَيۡلٍ
تَسۡكُنُوۡنَ
فِيۡهِؕ
اَفَلَا
تُبۡصِرُوۡنَ
72
فَخَسَفۡنَا
بِهٖ
وَبِدَارِهِ
الۡاَرۡضَ
فَمَا
كَانَ
لَهٗ
مِنۡ
فِئَةٍ
يَّـنۡصُرُوۡنَهٗ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَمَا
كَانَ
مِنَ
الۡمُنۡتَصِرِيۡنَ
81
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ العَنکبوت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَنۡ
جَاهَدَ
فَاِنَّمَا
يُجَاهِدُ
لِنَفۡسِهٖؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَـغَنِىٌّ
عَنِ
الۡعٰلَمِيۡنَ
6
فَكَذَّبُوۡهُ
فَاَخَذَتۡهُمُ
الرَّجۡفَةُ
فَاَصۡبَحُوۡا
فِىۡ
دَارِهِمۡ
جٰثِمِيۡنَ
37
وَعَادًا
وَّثَمُوۡدَا۟
وَقَدْ
تَّبَيَّنَ
لَـكُمۡ
مِّنۡ
مَّسٰكِنِهِمۡ
وَزَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيۡطٰنُ
اَعۡمَالَهُمۡ
فَصَدَّهُمۡ
عَنِ
السَّبِيۡلِ
وَكَانُوۡا
مُسۡتَـبۡصِرِيۡنَۙ
38
وَتِلۡكَ
الۡاَمۡثَالُ
نَضۡرِبُهَا
لِلنَّاسِۚ
وَمَا
يَعۡقِلُهَاۤ
اِلَّا
الۡعٰلِمُوۡنَ
43
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوا
وَعَمِلُوۡا
الصّٰلِحٰتِ
لَـنُبَـوِّئَنَّهُمۡ
مِّنَ
الۡجَـنَّةِ
غُرَفًا
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
ؕ
نِعۡمَ
اَجۡرُ
الۡعٰمِلِيۡنَۖ
58
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرُّوم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَـهُ
الۡحَمۡدُ
فِىۡ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَعَشِيًّا
وَّحِيۡنَ
تُظۡهِرُوۡنَ
18
وَمَاۤ
اٰتَيۡتُمۡ
مِّنۡ
رِّبًا
لِّيَرۡبُوَا۟
فِىۡۤ
اَمۡوَالِ
النَّاسِ
فَلَا
يَرۡبُوۡا
عِنۡدَ
اللّٰهِۚ
وَمَاۤ
اٰتَيۡتُمۡ
مِّنۡ
زَكٰوةٍ
تُرِيۡدُوۡنَ
وَجۡهَ
اللّٰهِ
فَاُولٰٓٮِٕكَ
هُمُ
الۡمُضۡعِفُوۡنَ
39
وَمَاۤ
اَنۡتَ
بِهٰدِ
الۡعُمۡىِ
عَنۡ
ضَلٰلَتِهِمۡؕ
اِنۡ
تُسۡمِعُ
اِلَّا
مَنۡ
يُّؤۡمِنُ
بِاٰيٰتِنَا
فَهُمۡ
مُّسۡلِمُوۡنَ
53
۸ع
وَلَقَدۡ
ضَرَبۡنَا
لِلنَّاسِ
فِىۡ
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنِ
مِنۡ
كُلِّ
مَثَلٍؕ
وَلَٮِٕنۡ
جِئۡتَهُمۡ
بِاٰيَةٍ
لَّيَقُوۡلَنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡۤا
اِنۡ
اَنۡتُمۡ
اِلَّا
مُبۡطِلُوۡنَ
58
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ لقمَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَقَدۡ
اٰتَيۡنَا
لُقۡمٰنَ
الۡحِكۡمَةَ
اَنِ
اشۡكُرۡ
لِلّٰهِؕ
وَمَنۡ
يَّشۡكُرۡ
فَاِنَّمَا
يَشۡكُرُ
لِنَفۡسِهٖۚ
وَمَنۡ
كَفَرَ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
غَنِىٌّ
حَمِيۡدٌ
12
يٰبُنَىَّ
اِنَّهَاۤ
اِنۡ
تَكُ
مِثۡقَالَ
حَبَّةٍ
مِّنۡ
خَرۡدَلٍ
فَتَكُنۡ
فِىۡ
صَخۡرَةٍ
اَوۡ
فِى
السَّمٰوٰتِ
اَوۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
يَاۡتِ
بِهَا
اللّٰهُ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَطِيۡفٌ
خَبِيۡرٌ
16
وَلَا
تُصَعِّرۡ
خَدَّكَ
لِلنَّاسِ
وَلَا
تَمۡشِ
فِى
الۡاَرۡضِ
مَرَحًا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُحِبُّ
كُلَّ
مُخۡتَالٍ
فَخُوۡرٍۚ
18
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ السَّجدَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَوَلَمۡ
يَهۡدِ
لَهُمۡ
كَمۡ
اَهۡلَكۡنَا
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
مِّنَ
الۡقُرُوۡنِ
يَمۡشُوۡنَ
فِىۡ
مَسٰكِنِهِمۡ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيٰتٍ
ؕ
اَفَلَا
يَسۡمَعُوۡنَ
26
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلْ
لَّنۡ
يَّنۡفَعَكُمُ
الۡفِرَارُ
اِنۡ
فَرَرۡتُمۡ
مِّنَ
الۡمَوۡتِ
اَوِ
الۡقَتۡلِ
وَاِذًا
لَّا
تُمَتَّعُوۡنَ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
16
اَشِحَّةً
عَلَيۡكُمۡ
ۖۚ
فَاِذَا
جَآءَ
الۡخَوۡفُ
رَاَيۡتَهُمۡ
يَنۡظُرُوۡنَ
اِلَيۡكَ
تَدُوۡرُ
اَعۡيُنُهُمۡ
كَالَّذِىۡ
يُغۡشٰى
عَلَيۡهِ
مِنَ
الۡمَوۡتِ
ۚ
فَاِذَا
ذَهَبَ
الۡخَـوۡفُ
سَلَقُوۡكُمۡ
بِاَ
لۡسِنَةٍ
حِدَادٍ
اَشِحَّةً
عَلَى
الۡخَيۡـرِ
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
لَمۡ
يُؤۡمِنُوۡا
فَاَحۡبَطَ
اللّٰهُ
اَعۡمَالَهُمۡ
ؕ
وَكَانَ
ذٰ
لِكَ
عَلَى
اللّٰهِ
يَسِيۡرًا
19
وَلَا
تُطِعِ
الۡكٰفِرِيۡنَ
وَالۡمُنٰفِقِيۡنَ
وَدَعۡ
اَذٰٮهُمۡ
وَتَوَكَّلۡ
عَلَى
اللّٰهِ
ؕ
وَكَفٰى
بِاللّٰهِ
وَكِيۡلًا
48
يٰۤاَيُّهَا
النَّبِىُّ
اِنَّاۤ
اَحۡلَلۡنَا
لَـكَ
اَزۡوَاجَكَ
الّٰتِىۡۤ
اٰتَيۡتَ
اُجُوۡرَهُنَّ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
يَمِيۡنُكَ
مِمَّاۤ
اَفَآءَ
اللّٰهُ
عَلَيۡكَ
وَبَنٰتِ
عَمِّكَ
وَبَنٰتِ
عَمّٰتِكَ
وَبَنٰتِ
خَالِكَ
وَبَنٰتِ
خٰلٰتِكَ
الّٰتِىۡ
هَاجَرۡنَ
مَعَكَ
وَامۡرَاَةً
مُّؤۡمِنَةً
اِنۡ
وَّهَبَتۡ
نَفۡسَهَا
لِلنَّبِىِّ
اِنۡ
اَرَادَ
النَّبِىُّ
اَنۡ
يَّسۡتَـنۡكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّـكَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
قَدۡ
عَلِمۡنَا
مَا
فَرَضۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
فِىۡۤ
اَزۡوَاجِهِمۡ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُهُمۡ
لِكَيۡلَا
يَكُوۡنَ
عَلَيۡكَ
حَرَجٌ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
50
يٰۤاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَدۡخُلُوۡا
بُيُوۡتَ
النَّبِىِّ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يُّؤۡذَنَ
لَـكُمۡ
اِلٰى
طَعَامٍ
غَيۡرَ
نٰظِرِيۡنَ
اِنٰٮهُ
وَلٰـكِنۡ
اِذَا
دُعِيۡتُمۡ
فَادۡخُلُوۡا
فَاِذَا
طَعِمۡتُمۡ
فَانْتَشِرُوۡا
وَلَا
مُسۡتَاۡنِسِيۡنَ
لِحَـدِيۡثٍ
ؕ
اِنَّ
ذٰلِكُمۡ
كَانَ
يُؤۡذِى
النَّبِىَّ
فَيَسۡتَحۡىٖ
مِنۡكُمۡ
وَاللّٰهُ
لَا
يَسۡتَحۡىٖ
مِنَ
الۡحَـقِّ
ؕ
وَاِذَا
سَاَ
لۡتُمُوۡهُنَّ
مَتَاعًا
فَسۡـَٔـــلُوۡهُنَّ
مِنۡ
وَّرَآءِ
حِجَابٍ
ؕ
ذٰ
لِكُمۡ
اَطۡهَرُ
لِقُلُوۡبِكُمۡ
وَقُلُوۡبِهِنَّ
ؕ
وَمَا
كَانَ
لَـكُمۡ
اَنۡ
تُؤۡذُوۡا
رَسُوۡلَ
اللّٰهِ
وَلَاۤ
اَنۡ
تَـنۡكِحُوۡۤا
اَزۡوَاجَهٗ
مِنۡۢ
بَعۡدِهٖۤ
اَبَدًا
ؕ
اِنَّ
ذٰ
لِكُمۡ
كَانَ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
عَظِيۡمًا
53
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
هَلۡ
نَدُلُّكُمۡ
عَلٰى
رَجُلٍ
يُّنَبِّئُكُمۡ
اِذَا
مُزِّقۡتُمۡ
كُلَّ
مُمَزَّقٍۙ
اِنَّكُمۡ
لَفِىۡ
خَلۡقٍ
جَدِيۡدٍۚ
7
اَنِ
اعۡمَلۡ
سٰبِغٰتٍ
وَّقَدِّرۡ
فِى
السَّرۡدِ
وَاعۡمَلُوۡا
صَالِحًـا
ؕ
اِنِّىۡ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
بَصِيۡرٌ
11
لَقَدۡ
كَانَ
لِسَبَاٍ
فِىۡ
مَسۡكَنِهِمۡ
اٰيَةٌ
ۚ
جَنَّتٰنِ
عَنۡ
يَّمِيۡنٍ
وَّشِمَالٍ ؕ
کُلُوۡا
مِنۡ
رِّزۡقِ
رَبِّكُمۡ
وَاشۡكُرُوۡا
لَهٗ
ؕ
بَلۡدَةٌ
طَيِّبَةٌ
وَّرَبٌّ
غَفُوۡرٌ
15
فَاَعۡرَضُوۡا
فَاَرۡسَلۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
سَيۡلَ
الۡعَرِمِ
وَبَدَّلۡنٰهُمۡ
بِجَنَّتَيۡهِمۡ
جَنَّتَيۡنِ
ذَوَاتَىۡ
اُكُلٍ
خَمۡطٍ
وَّاَثۡلٍ
وَّشَىۡءٍ
مِّنۡ
سِدۡرٍ
قَلِيۡلٍ
16
وَمَا
كَانَ
لَهٗ
عَلَيۡهِمۡ
مِّنۡ
سُلۡطٰنٍ
اِلَّا
لِنَعۡلَمَ
مَنۡ
يُّـؤۡمِنُ
بِالۡاٰخِرَةِ
مِمَّنۡ
هُوَ
مِنۡهَا
فِىۡ
شَكٍّ
ؕ
وَ
رَبُّكَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
حَفِيۡظٌ
21
۷ع
وَمَاۤ
اَرۡسَلۡنٰكَ
اِلَّا
كَآفَّةً
لِّلنَّاسِ
بَشِيۡرًا
وَّنَذِيۡرًا
وَّلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
28
قُلۡ
مَا
سَاَ
لۡـتُكُمۡ
مِّنۡ
اَجۡرٍ
فَهُوَ
لَـكُمۡ
ؕ
اِنۡ
اَجۡرِىَ
اِلَّا
عَلَى
اللّٰهِ
ۚ
وَهُوَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
شَهِيۡدٌ
47
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ فَاطِر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَا
يَفۡتَحِ
اللّٰهُ
لِلنَّاسِ
مِنۡ
رَّحۡمَةٍ
فَلَا
مُمۡسِكَ
لَهَا
ۚ
وَمَا
يُمۡسِكۡ
ۙ
فَلَا
مُرۡسِلَ
لَهٗ
مِنۡۢ
بَعۡدِه
ؕ
وَهُوَ
الۡعَزِيۡزُ
الۡحَكِيۡمُ
2
وَمَا
يَسۡتَوِىۡ
الۡبَحۡرٰنِ
ۖ
هٰذَا
عَذۡبٌ
فُرَاتٌ
سَآٮِٕغٌ
شَرَابُهٗ
وَ
هٰذَا
مِلۡحٌ
اُجَاجٌ ؕ
وَمِنۡ
كُلٍّ
تَاۡكُلُوۡنَ
لَحۡمًا
طَرِيًّا
وَّتَسۡتَخۡرِجُوۡنَ
حِلۡيَةً
تَلۡبَسُوۡنَهَا
ۚ
وَتَرَى
الۡـفُلۡكَ
فِيۡهِ
مَوَاخِرَ
لِتَبۡـتَـغُوۡا
مِنۡ
فَضۡلِهٖ
وَلَعَلَّـكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
12
وَ
لَا
تَزِرُ
وَازِرَةٌ
وِّزۡرَ
اُخۡرَىٰ
ؕ
وَاِنۡ
تَدۡعُ
مُثۡقَلَةٌ
اِلٰى
حِمۡلِهَا
لَا
يُحۡمَلۡ
مِنۡهُ
شَىۡءٌ
وَّلَوۡ
كَانَ
ذَا
قُرۡبٰى
ؕ
اِنَّمَا
تُنۡذِرُ
الَّذِيۡنَ
يَخۡشَوۡنَ
رَبَّهُمۡ
بِالۡغَيۡبِ
وَاَقَامُوا
الصَّلٰوةَ
ؕ
وَمَنۡ
تَزَكّٰى
فَاِنَّمَا
يَتَزَكّٰى
لِنَفۡسِهٖ
ؕ
وَاِلَى
اللّٰهِ
الۡمَصِيۡرُ
18
وَمَا
يَسۡتَوِى
الۡاَعۡمٰى
وَالۡبَصِيۡرُ
ۙ
19
ثُمَّ
اَوۡرَثۡنَا
الۡكِتٰبَ
الَّذِيۡنَ
اصۡطَفَيۡنَا
مِنۡ
عِبَادِنَاۚ
فَمِنۡهُمۡ
ظَالِمٌ
لِّنَفۡسِهٖۚ
وَمِنۡهُمۡ
مُّقۡتَصِدٌ
ۚ
وَمِنۡهُمۡ
سَابِقٌۢ
بِالۡخَيۡرٰتِ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
ذٰلِكَ
هُوَ
الۡفَضۡلُ
الۡكَبِيۡرُؕ
32
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ یسٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰحَسۡرَةً
عَلَى
الۡعِبَادِ
ؔۚ
مَا
يَاۡتِيۡهِمۡ
مِّنۡ
رَّسُوۡلٍ
اِلَّا
كَانُوۡا
بِهٖ
يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ
30
وَجَعَلۡنَا
فِيۡهَا
جَنّٰتٍ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّاَعۡنَابٍ
وَّفَجَّرۡنَا
فِيۡهَا
مِنَ
الۡعُيُوۡنِۙ
34
اِنَّ
اَصۡحٰبَ
الۡجَـنَّةِ
الۡيَوۡمَ
فِىۡ
شُغُلٍ
فٰكِهُوۡنَۚ
55
هُمۡ
وَاَزۡوَاجُهُمۡ
فِىۡ
ظِلٰلٍ
عَلَى
الۡاَرَآٮِٕكِ
مُتَّكِـــُٔوۡنَ
56
فَلَا
يَحۡزُنۡكَ
قَوۡلُهُمۡۘ
اِنَّا
نَـعۡلَمُ
مَا
يُسِرُّوۡنَ
وَمَا
يُعۡلِنُوۡنَ
76
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الصَّافات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ثُمَّ
اِنَّ
لَهُمۡ
عَلَيۡهَا
لَشَوۡبًا
مِّنۡ
حَمِيۡمٍۚ
67
۶-المنزل
قَالُوا
ابۡنُوۡا
لَهٗ
بُنۡيَانًا
فَاَلۡقُوۡهُ
فِى
الۡجَحِيۡمِ
97
فَلَمَّا
بَلَغَ
مَعَهُ
السَّعۡىَ
قَالَ
يٰبُنَىَّ
اِنِّىۡۤ
اَرٰى
فِى
الۡمَنَامِ
اَنِّىۡۤ
اَذۡبَحُكَ
فَانْظُرۡ
مَاذَا
تَرٰىؕ
قَالَ
يٰۤاَبَتِ
افۡعَلۡ
مَا
تُؤۡمَرُ
سَتَجِدُنِىۡۤ
اِنۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مِنَ
الصّٰبِرِيۡنَ
102
وَبٰرَكۡنَا
عَلَيۡهِ
وَعَلٰٓى
اِسۡحٰقَؕ
وَ
مِنۡ
ذُرِّيَّتِهِمَا
مُحۡسِنٌ
وَّظَالِمٌ
لِّنَفۡسِهٖ
مُبِيۡنٌ
113
۷ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ صٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّاٰخَرِيۡنَ
مُقَرَّنِيۡنَ
فِىۡ
الۡاَصۡفَادِ
38
مُتَّكِـــِٕيۡنَ
فِيۡهَا
يَدۡعُوۡنَ
فِيۡهَا
بِفَاكِهَةٍ
كَثِيۡرَةٍ
وَّشَرَابٍ
51
هٰذَا
ۙ
فَلۡيَذُوۡقُوۡهُ
حَمِيۡمٌ
وَّغَسَّاقٌ ۙ
57
هٰذَا
فَوۡجٌ
مُّقۡتَحِمٌ
مَّعَكُمۡۚ
لَا
مَرۡحَبًۢـا
بِهِمۡؕ
اِنَّهُمۡ
صَالُوا
النَّارِ
59
اِنَّ
ذٰ
لِكَ
لَحَقّ ٌ
تَخَاصُمُ
اَهۡلِ
النَّارِ
64
۱۳ع
قَالَ
يٰۤـاِبۡلِيۡسُ
مَا
مَنَعَكَ
اَنۡ
تَسۡجُدَ
لِمَا
خَلَقۡتُ
بِيَدَىَّ
ؕ
اَسۡتَكۡبَرۡتَ
اَمۡ
كُنۡتَ
مِنَ
الۡعَالِيۡنَ
75
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الزُّمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَقَدۡ
ضَرَبۡنَا
لِلنَّاسِ
فِىۡ
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنِ
مِنۡ
كُلِّ
مَثَلٍ
لَّعَلَّهُمۡ
يَتَذَكَّرُوۡنَۚ
27
ضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلًا
رَّجُلًا
فِيۡهِ
شُرَكَآءُ
مُتَشٰكِسُوۡنَ
وَرَجُلًا
سَلَمًا
لِّرَجُلٍ
ؕ
هَلۡ
يَسۡتَوِيٰنِ
مَثَلًا
ؕ
اَلۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ
ۚ
بَلۡ
اَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
29
اِنَّاۤ
اَنۡزَلۡنَا
عَلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
لِلنَّاسِ
بِالۡحَقِّ
ۚ
فَمَنِ
اهۡتَدٰى
فَلِنَفۡسِهٖ
ۚ
وَمَنۡ
ضَلَّ
فَاِنَّمَا
يَضِلُّ
عَلَيۡهَا
ۚ
وَمَاۤ
اَنۡتَ
عَلَيۡهِمۡ
بِوَكِيۡلٍ
41
۱ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ المؤمن / غَافر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَا
يَسۡتَوِى
الۡاَعۡمٰى
وَالۡبَصِيۡرُ ۙ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَ
عَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
وَلَا
الۡمُسِىۡٓءُ
ؕ
قَلِيۡلًا
مَّا
تَتَذَكَّرُوۡنَ
58
اَللّٰهُ
الَّذِىۡ
جَعَلَ
لَـكُمُ
الَّيۡلَ
لِتَسۡكُنُوۡا
فِيۡهِ
وَالنَّهَارَ
مُبۡصِرًا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَ
لٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَشۡكُرُوۡنَ
61
اَللّٰهُ
الَّذِىۡ
جَعَلَ
لَـكُمُ
الۡاَرۡضَ
قَرَارًا
وَّالسَّمَآءَ
بِنَآءً
وَّصَوَّرَكُمۡ
فَاَحۡسَنَ
صُوَرَكُمۡ
وَرَزَقَكُمۡ
مِّنَ
الطَّيِّبٰتِ
ؕ
ذٰ
لِكُمُ
اللّٰهُ
رَبُّكُمۡ
ۖۚ
فَتَبٰـرَكَ
اللّٰهُ
رَبُّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
64
فِى
الۡحَمِيۡمِ ۙ
ثُمَّ
فِى
النَّارِ
يُسۡجَرُوۡنَ
ۚ
72
وَلَقَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
رُسُلًا
مِّنۡ
قَبۡلِكَ
مِنۡهُمۡ
مَّنۡ
قَصَصۡنَا
عَلَيۡكَ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
لَّمۡ
نَقۡصُصۡ
عَلَيۡكَؕ
وَمَا
كَانَ
لِرَسُوۡلٍ
اَنۡ
يَّاۡتِىَ
بِاٰيَةٍ
اِلَّا
بِاِذۡنِ
اللّٰهِۚ
فَاِذَا
جَآءَ
اَمۡرُ
اللّٰهِ
قُضِىَ
بِالۡحَقِّ
وَخَسِرَ
هُنَالِكَ
الۡمُبۡطِلُوۡنَ
78
۱۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ حٰمٓ السجدة / فُصّلَت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ثُمَّ
اسۡتَـوٰۤى
اِلَى
السَّمَآءِ
وَهِىَ
دُخَانٌ
فَقَالَ
لَهَا
وَلِلۡاَرۡضِ
ائۡتِيَا
طَوۡعًا
اَوۡ
كَرۡهًا
ؕ
قَالَتَاۤ
اَتَيۡنَا
طَآٮِٕعِيۡنَ
11
فَاَرۡسَلۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
رِيۡحًا
صَرۡصَرًا
فِىۡۤ
اَيَّامٍ
نَّحِسَاتٍ
لِّـنُذِيۡقَهُمۡ
عَذَابَ
الۡخِزۡىِ
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
ؕ
وَلَعَذَابُ
الۡاٰخِرَةِ
اَخۡزٰى
وَهُمۡ
لَا
يُنۡصَرُوۡنَ
16
وَاَمَّا
ثَمُوۡدُ
فَهَدَيۡنٰهُمۡ
فَاسۡتَحَبُّوا
الۡعَمٰى
عَلَى
الۡهُدٰى
فَاَخَذَتۡهُمۡ
صٰعِقَةُ
الۡعَذَابِ
الۡهُوۡنِ
بِمَا
كَانُوۡا
يَكۡسِبُوۡنَۚ
17
وَلَوۡ
جَعَلۡنٰهُ
قُرۡاٰنًا
اَعۡجَمِيًّا
لَّقَالُوۡا
لَوۡلَا
فُصِّلَتۡ
اٰيٰتُهٗ
ؕ
ءَؔاَعۡجَمِىٌّ
وَّعَرَبِىٌّ
ؕ
قُلۡ
هُوَ
لِلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
هُدًى
وَشِفَآءٌ
ؕ
وَ
الَّذِيۡنَ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
فِىۡۤ
اٰذَانِهِمۡ
وَقۡرٌ
وَّهُوَ
عَلَيۡهِمۡ
عَمًى
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
يُنَادَوۡنَ
مِنۡ
مَّكَانٍۢ
بَعِيۡدٍ
44
۱۹ع
مَنۡ
عَمِلَ
صَالِحًـا
فَلِنَفۡسِهٖ
وَمَنۡ
اَسَآءَ
فَعَلَيۡهَاؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِظَلَّامٍ
لِّلۡعَبِيۡدِ
46
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الشّوریٰ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَكَذٰلِكَ
اَوۡحَيۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
قُرۡاٰنًا
عَرَبِيًّا
لِّـتُـنۡذِرَ
اُمَّ
الۡقُرٰى
وَمَنۡ
حَوۡلَهَا
وَتُنۡذِرَ
يَوۡمَ
الۡجَمۡعِ
لَا
رَيۡبَ
فِيۡهِؕ
فَرِيۡقٌ
فِى
الۡجَنَّةِ
وَفَرِيۡقٌ
فِى
السَّعِيۡرِ
7
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الزّخرُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلِبُيُوۡتِهِمۡ
اَبۡوَابًا
وَّسُرُرًا
عَلَيۡهَا
يَتَّكِــُٔوۡنَۙ
34
اَفَاَنۡتَ
تُسۡمِعُ
الصُّمَّ
اَوۡ
تَهۡدِى
الۡعُمۡىَ
وَمَنۡ
كَانَ
فِىۡ
ضَلٰلٍ
مُّبِيۡنٍ
40
وَسۡـــَٔلۡ
مَنۡ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
قَبۡلِكَ
مِنۡ
رُّسُلِنَاۤ
اَجَعَلۡنَا
مِنۡ
دُوۡنِ
الرَّحۡمٰنِ
اٰلِهَةً
يُّعۡبَدُوۡنَ
45
۹ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الدّخان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَغَلۡىِ
الۡحَمِيۡمِ
46
ثُمَّ
صُبُّوۡا
فَوۡقَ
رَاۡسِهٖ
مِنۡ
عَذَابِ
الۡحَمِيۡمِؕ
48
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الجَاثیَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَنۡ
عَمِلَ
صَالِحًـا
فَلِنَفۡسِهٖۚ
وَمَنۡ
اَسَآءَ
فَعَلَيۡهَا
ثُمَّ
اِلٰى
رَبِّكُمۡ
تُرۡجَعُوۡنَ
15
هٰذَا
بَصَاٮِٕرُ
لِلنَّاسِ
وَهُدًى
وَّرَحۡمَةٌ
لِّقَوۡمٍ
يُّوۡقِنُوۡنَ
20
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الاٴحقاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلِكُلٍّ
دَرَجٰتٌ
مِّمَّا
عَمِلُوۡا
ۚ
وَلِيُوَفِّيَهُمۡ
اَعۡمَالَهُمۡ
وَهُمۡ
لَا
يُظۡلَمُوۡنَ
19
تُدَمِّرُ
كُلَّ
شَىۡءٍ
ۭ
بِاَمۡرِ
رَبِّهَا
فَاَصۡبَحُوۡا
لَا
يُرٰٓى
اِلَّا
مَسٰكِنُهُمۡؕ
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡقَوۡمَ
الۡمُجۡرِمِيۡنَ
25
وَاِذۡ
صَرَفۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
نَفَرًا
مِّنَ
الۡجِنِّ
يَسۡتَمِعُوۡنَ
الۡقُرۡاٰنَۚ
فَلَمَّا
حَضَرُوۡهُ
قَالُوۡۤا
اَنۡصِتُوۡاۚ
فَلَمَّا
قُضِىَ
وَلَّوۡا
اِلٰى
قَوۡمِهِمۡ
مُّنۡذِرِيۡنَ
29
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ محَمَّد(مدني
اٰيٰاتُهَا-۳۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ذٰ
لِكَ
بِاَنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
اتَّبَعُوا
الۡبَاطِلَ
وَاَنَّ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوا
اتَّبَعُوا
الۡحَقَّ
مِنۡ
رَّبِّهِمۡؕ
كَذٰلِكَ
يَضۡرِبُ
اللّٰهُ
لِلنَّاسِ
اَمۡثَالَهُمۡ
3
مَثَلُ
الۡجَـنَّةِ
الَّتِىۡ
وُعِدَ
الۡمُتَّقُوۡنَؕ
فِيۡهَاۤ
اَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
مَّآءٍ
غَيۡرِ
اٰسِنٍ
ۚ
وَاَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
لَّبَنٍ
لَّمۡ
يَتَغَيَّرۡ
طَعۡمُهٗ
ۚ
وَاَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
خَمۡرٍ
لَّذَّةٍ
لِّلشّٰرِبِيۡنَ ۚ
وَاَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
عَسَلٍ
مُّصَفًّى
ؕ
وَلَهُمۡ
فِيۡهَا
مِنۡ
كُلِّ
الثَّمَرٰتِ
وَمَغۡفِرَةٌ
مِّنۡ
رَّبِّهِمۡؕ
كَمَنۡ
هُوَ
خَالِدٌ
فِى
النَّارِ
وَسُقُوۡا
مَآءً
حَمِيۡمًا
فَقَطَّعَ
اَمۡعَآءَهُمۡ
15
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
لَعَنَهُمُ
اللّٰهُ
فَاَصَمَّهُمۡ
وَاَعۡمٰٓى
اَبۡصَارَهُمۡ
23
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الفَتْح(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَيۡسَ
عَلَى
الۡاَعۡمٰى
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡاَعۡرَجِ
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡمَرِيۡضِ
حَرَجٌ
ؕ
وَمَنۡ
يُّطِعِ
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
يُدۡخِلۡهُ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُۚوَمَنۡ
يَّتَوَلَّ
يُعَذِّبۡهُ
عَذَابًا
اَلِيۡمًا
17
النصف
۱۴ع
مُحَمَّدٌ
رَّسُوۡلُ
اللّٰهِ
ؕ
وَالَّذِيۡنَ
مَعَهٗۤ
اَشِدَّآءُ
عَلَى
الۡكُفَّارِ
رُحَمَآءُ
بَيۡنَهُمۡ
تَرٰٮهُمۡ
رُكَّعًا
سُجَّدًا
يَّبۡتَغُوۡنَ
فَضۡلًا
مِّنَ
اللّٰهِ
وَرِضۡوَانًاسِيۡمَاهُمۡ
فِىۡ
وُجُوۡهِهِمۡ
مِّنۡ
اَثَرِ
السُّجُوۡدِ
ؕ
ذٰ
لِكَ
مَثَلُهُمۡ
فِى
التَّوۡرٰٮةِ
ۛ
ۖۚ
وَمَثَلُهُمۡ
فِى
الۡاِنۡجِيۡلِ
ۛۚ
كَزَرۡعٍ
اَخۡرَجَ
شَطْئَـهٗ
فَاٰزَرَهٗ
فَاسۡتَغۡلَظَ
فَاسۡتَوٰى
عَلٰى
سُوۡقِهٖ
يُعۡجِبُ
الزُّرَّاعَ
لِيَـغِيۡظَ
بِهِمُ
الۡكُفَّارَ
ؕ
وَعَدَ
اللّٰهُ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
مِنۡهُمۡ
مَّغۡفِرَةً
وَّاَجۡرًا
عَظِيۡمًا
29
۱۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ قٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَا
يَلۡفِظُ
مِنۡ
قَوۡلٍ
اِلَّا
لَدَيۡهِ
رَقِيۡبٌ
عَتِيۡدٌ
18
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الذّاریَات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَرَاغَ
اِلٰٓى
اَهۡلِهٖ
فَجَآءَ
بِعِجۡلٍ
سَمِيۡنٍۙ
26
لِنُرۡسِلَ
عَلَيۡهِمۡ
حِجَارَةً
مِّنۡ
طِيۡنٍۙ
33
كَذٰلِكَ
مَاۤ
اَتَى
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
مِّنۡ
رَّسُوۡلٍ
اِلَّا
قَالُوۡا
سَاحِرٌ
اَوۡ
مَجۡنُوۡنٌۚ
52
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الطُّور(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مُتَّكِـــِٕيۡنَ
عَلٰى
سُرُرٍ
مَّصۡفُوۡفَةٍ
ۚ
وَزَوَّجۡنٰهُمۡ
بِحُوۡرٍ
عِيۡنٍ
20
۷-المنزل
قَالُـوۡۤا
اِنَّا
كُـنَّا
قَبۡلُ
فِىۡۤ
اَهۡلِنَا
مُشۡفِقِيۡنَ
26
وَاِنۡ
يَّرَوۡا
كِسۡفًا
مِّنَ
السَّمَآءِ
سَاقِطًا
يَّقُوۡلُوۡا
سَحَابٌ
مَّرۡكُوۡمٌ
44
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ القَمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَقَالُـوۡۤا
اَبَشَرًا
مِّنَّا
وَاحِدًا
نَّتَّبِعُهٗۤ
ۙ
اِنَّاۤ
اِذًا
لَّفِىۡ
ضَلٰلٍ
وَّسُعُرٍ
24
وَلَقَدۡ
رَاوَدُوۡهُ
عَنۡ
ضَيۡفِهٖ
فَطَمَسۡنَاۤ
اَعۡيُنَهُمۡ
فَذُوۡقُوۡا
عَذَابِىۡ
وَنُذُرِ
37
اِنَّ
الۡمُجۡرِمِيۡنَ
فِىۡ
ضَلٰلٍ
وَّسُعُرٍۘ
47
وَمَاۤ
اَمۡرُنَاۤ
اِلَّا
وَاحِدَةٌ
كَلَمۡحٍۢ
بِالۡبَصَرِ
50
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الرَّحمٰن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
خَلَقَ
الۡاِنۡسَانَ
مِنۡ
صَلۡصَالٍ
كَالۡفَخَّارِۙ
14
يَطُوۡفُوۡنَ
بَيۡنَهَا
وَبَيۡنَ
حَمِيۡمٍ
اٰنٍۚ
44
مُتَّكِـــِٕيۡنَ
عَلٰى
فُرُشٍۢ
بَطَآٮِٕنُهَا
مِنۡ
اِسۡتَبۡرَقٍؕ
وَجَنَی
الۡجَـنَّتَيۡنِ
دَانٍۚ
54
مُتَّكِــِٕيۡنَ
عَلٰى
رَفۡرَفٍ
خُضۡرٍ
وَّعَبۡقَرِىٍّ
حِسَانٍۚ
76
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الواقِعَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَلٰى
سُرُرٍ
مَّوۡضُوۡنَةٍۙ
15
مُّتَّكِـــِٕيۡنَ
عَلَيۡهَا
مُتَقٰبِلِيۡنَ
16
فَشٰرِبُوۡنَ
عَلَيۡهِ
مِنَ
الۡحَمِيۡمِۚ
54
فَنُزُلٌ
مِّنۡ
حَمِيۡمٍۙ
93
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الحَدید(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لِّـكَيۡلَا
تَاۡسَوۡا
عَلٰى
مَا
فَاتَكُمۡ
وَلَا
تَفۡرَحُوۡا
بِمَاۤ
اٰتٰٮكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
لَا
يُحِبُّ
كُلَّ
مُخۡتَالٍ
فَخُوۡرِۙ
23
لَـقَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
رُسُلَنَا
بِالۡبَيِّنٰتِ
وَاَنۡزَلۡنَا
مَعَهُمُ
الۡكِتٰبَ
وَالۡمِيۡزَانَ
لِيَقُوۡمَ
النَّاسُ
بِالۡقِسۡطِۚ
وَاَنۡزَلۡنَا
الۡحَـدِيۡدَ
فِيۡهِ
بَاۡسٌ
شَدِيۡدٌ
وَّمَنَافِعُ
لِلنَّاسِ
وَلِيَـعۡلَمَ
اللّٰهُ
مَنۡ
يَّنۡصُرُهٗ
وَ
رُسُلَهٗ
بِالۡغَيۡبِ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
قَوِىٌّ
عَزِيۡزٌ
25
۱۹ع
ثُمَّ
قَفَّيۡنَا
عَلٰٓى
اٰثَارِهِمۡ
بِرُسُلِنَا
وَقَفَّيۡنَا
بِعِيۡسَى
ابۡنِ
مَرۡيَمَ
وَاٰتَيۡنٰهُ
الۡاِنۡجِيۡلَ ۙ
وَجَعَلۡنَا
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡهُ
رَاۡفَةً
وَّرَحۡمَةً
ؕ
وَرَهۡبَانِيَّةَ
اۨبۡتَدَعُوۡهَا
مَا
كَتَبۡنٰهَا
عَلَيۡهِمۡ
اِلَّا
ابۡتِغَآءَ
رِضۡوَانِ
اللّٰهِ
فَمَا
رَعَوۡهَا
حَقَّ
رِعَايَتِهَا
ۚ
فَاٰتَيۡنَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مِنۡهُمۡ
اَجۡرَهُمۡۚ
وَكَثِيۡرٌ
مِّنۡهُمۡ
فٰسِقُوۡنَ
27
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَوۡ
اَنۡزَلۡنَا
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنَ
عَلٰى
جَبَلٍ
لَّرَاَيۡتَهٗ
خَاشِعًا
مُّتَصَدِّعًا
مِّنۡ
خَشۡيَةِ
اللّٰهِؕ
وَتِلۡكَ
الۡاَمۡثَالُ
نَضۡرِبُهَا
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمۡ
يَتَفَكَّرُوۡنَ
21
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الصَّف(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
قَالَ
عِيۡسَى
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
يٰبَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
اِنِّىۡ
رَسُوۡلُ
اللّٰهِ
اِلَيۡكُمۡ
مُّصَدِّقًا
لِّمَا
بَيۡنَ
يَدَىَّ
مِنَ
التَّوۡرٰٮةِ
وَمُبَشِّرًۢا
بِرَسُوۡلٍ
يَّاۡتِىۡ
مِنۡۢ
بَعۡدِى
اسۡمُهٗۤ
اَحۡمَدُؕ
فَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
قَالُوۡا
هٰذَا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
6
يَغۡفِرۡ
لَـكُمۡ
ذُنُوۡبَكُمۡ
وَيُدۡخِلۡكُمۡ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
وَمَسٰكِنَ
طَيِّبَةً
فِىۡ
جَنّٰتِ
عَدۡنٍؕ
ذٰلِكَ
الۡفَوۡزُ
الۡعَظِيۡمُۙ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المنَافِقون(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاَنۡفِقُوۡا
مِنۡ
مَّا
رَزَقۡنٰكُمۡ
مِّنۡ
قَبۡلِ
اَنۡ
يَّاۡتِىَ
اَحَدَكُمُ
الۡمَوۡتُ
فَيَقُوۡلَ
رَبِّ
لَوۡلَاۤ
اَخَّرۡتَنِىۡۤ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
قَرِيۡبٍۙ
فَاَصَّدَّقَ
وَاَكُنۡ
مِّنَ
الصّٰلِحِيۡنَ
10
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّغَابُن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَعۡلَمُ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَيَعۡلَمُ
مَا
تُسِرُّوۡنَ
وَمَا
تُعۡلِنُوۡنَؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِذَاتِ
الصُّدُوۡرِ
4
يَوۡمَ
يَجۡمَعُكُمۡ
لِيَوۡمِ
الۡجَمۡعِ
ذٰ
لِكَ
يَوۡمُ
التَّغَابُنِ
ؕ
وَمَنۡ
يُّؤۡمِنۡۢ
بِاللّٰهِ
وَيَعۡمَلۡ
صَالِحًـا
يُّكَفِّرۡ
عَنۡهُ
سَيِّاٰتِهٖ
وَيُدۡخِلۡهُ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَاۤ
اَبَدًا
ؕ
ذٰ
لِكَ
الۡفَوۡزُ
الۡعَظِیْمُ
9
وَاَطِيۡعُوا
اللّٰهَ
وَاَطِيۡعُوا
الرَّسُوۡلَۚ
فَاِنۡ
تَوَلَّيۡتُمۡ
فَاِنَّمَا
عَلٰى
رَسُوۡلِنَا
الۡبَلٰغُ
الۡمُبِيۡنُ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الطّلاَق(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَسۡكِنُوۡهُنَّ
مِنۡ
حَيۡثُ
سَكَنۡـتُمۡ
مِّنۡ
وُّجۡدِكُمۡ
وَلَا
تُضَآرُّوۡهُنَّ
لِتُضَيِّقُوۡا
عَلَيۡهِنَّ
ؕ
وَاِنۡ
كُنَّ
اُولَاتِ
حَمۡلٍ
فَاَنۡفِقُوا
عَلَيۡهِنَّ
حَتّٰى
يَضَعۡنَ
حَمۡلَهُنَّ
ۚ
فَاِنۡ
اَرۡضَعۡنَ
لَـكُمۡ
فَاٰ
تُوۡهُنَّ
اُجُوۡرَهُنَّ
ۚ
وَاۡتَمِرُوۡا
بَيۡنَكُمۡ
بِمَعۡرُوۡفٍۚ
وَاِنۡ
تَعَاسَرۡتُمۡ
فَسَتُرۡضِعُ
لَهٗۤ
اُخۡرٰى
ؕ
6
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّحْریم(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَسٰى
رَبُّهٗۤ
اِنۡ
طَلَّقَكُنَّ
اَنۡ
يُّبۡدِلَهٗۤ
اَزۡوَاجًا
خَيۡرًا
مِّنۡكُنَّ
مُسۡلِمٰتٍ
مُّؤۡمِنٰتٍ
قٰنِتٰتٍ
تٰٓٮِٕبٰتٍ
عٰبِدٰتٍ
سٰٓٮِٕحٰتٍ
ثَيِّبٰتٍ
وَّاَبۡكَارًا
5
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُلک(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالُوۡا
بَلٰى
قَدۡ
جَآءَنَا
نَذِيۡرٌ
ۙ
فَكَذَّبۡنَا
وَقُلۡنَا
مَا
نَزَّلَ
اللّٰهُ
مِنۡ
شَىۡءٍ
ۖۚ
اِنۡ
اَنۡتُمۡ
اِلَّا
فِىۡ
ضَلٰلٍ
كَبِيۡرٍ
9
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ القَلَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِنَّ
لَڪَ
لَاَجۡرًا
غَيۡرَ
مَمۡنُوۡنٍۚ
3
اَنۡ
كَانَ
ذَا
مَالٍ
وَّبَنِيۡنَؕ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَاقَّة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَخَّرَهَا
عَلَيۡهِمۡ
سَبۡعَ
لَيَالٍ
وَّثَمٰنِيَةَ
اَيَّامٍۙ
حُسُوۡمًا
ۙ
فَتَرَى
الۡقَوۡمَ
فِيۡهَا
صَرۡعٰىۙ
كَاَنَّهُمۡ
اَعۡجَازُ
نَخۡلٍ
خَاوِيَةٍ
ۚ
7
لِنَجۡعَلَهَا
لَـكُمۡ
تَذۡكِرَةً
وَّتَعِيَهَاۤ
اُذُنٌ
وَّاعِيَةٌ
12
اِنَّهٗ
لَقَوۡلُ
رَسُوۡلٍ
كَرِيۡمٍۚ
ۙ
40
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ نُوح(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمۡ
يَزِدۡهُمۡ
دُعَآءِىۡۤ
اِلَّا
فِرَارًا
6
وَّيُمۡدِدۡكُمۡ
بِاَمۡوَالٍ
وَّبَنِيۡنَ
وَيَجۡعَلۡ
لَّـكُمۡ
جَنّٰتٍ
وَّيَجۡعَلۡ
لَّـكُمۡ
اَنۡهٰرًا
ؕ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الجنّ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لِّنَفۡتِنَهُمۡ
فِيۡهِ
ؕ
وَمَنۡ
يُّعۡرِضۡ
عَنۡ
ذِكۡرِ
رَبِّهٖ
يَسۡلُكۡهُ
عَذَابًا
صَعَدًا
ۙ
17
وَّاَنَّهٗ
لَمَّا
قَامَ
عَبۡدُ
اللّٰهِ
يَدۡعُوۡهُ
كَادُوۡا
يَكُوۡنُوۡنَ
عَلَيۡهِ
لِبَدًا
ؕ
19
۱۱ع
اِلَّا
مَنِ
ارۡتَضٰى
مِنۡ
رَّسُوۡلٍ
فَاِنَّهٗ
يَسۡلُكُ
مِنۡۢ
بَيۡنِ
يَدَيۡهِ
وَمِنۡ
خَلۡفِهٖ
رَصَدًا
ۙ
27
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُزمّل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَذَرۡنِىۡ
وَالۡمُكَذِّبِيۡنَ
اُولِى
النَّعۡمَةِ
وَمَهِّلۡهُمۡ
قَلِيۡلًا
11
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المدَّثِّر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَاُصۡلِيۡهِ
سَقَرَ
26
وَمَا
جَعَلۡنَاۤ
اَصۡحٰبَ
النَّارِ
اِلَّا
مَلٰٓٮِٕكَةً
وَّمَا
جَعَلۡنَا
عِدَّتَهُمۡ
اِلَّا
فِتۡنَةً
لِّلَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
ۙ
لِيَسۡتَيۡقِنَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
وَيَزۡدَادَ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اِيۡمَانًا
وَّلَا
يَرۡتَابَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
وَالۡمُؤۡمِنُوۡنَۙ
وَلِيَقُوۡلَ
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
مَّرَضٌ
وَّالۡكٰفِرُوۡنَ
مَاذَاۤ
اَرَادَ
اللّٰهُ
بِهٰذَا
مَثَلًا
ؕ
كَذٰلِكَ
يُضِلُّ
اللّٰهُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
وَيَهۡدِىۡ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَمَا
يَعۡلَمُ
جُنُوۡدَ
رَبِّكَ
اِلَّا
هُوَ
ؕ
وَمَا
هِىَ
اِلَّا
ذِكۡرٰى
لِلۡبَشَرِ
31
۱۵ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ القِیَامَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بَلِ
الۡاِنۡسَانُ
عَلٰى
نَفۡسِهٖ
بَصِيۡرَةٌ ۙ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ ٱلدَّهۡر / الإنسَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مُّتَّكِـِٕـيۡنَ
فِيۡهَا
عَلَى
الۡاَرَآٮِٕكِۚ
لَا
يَرَوۡنَ
فِيۡهَا
شَمۡسًا
وَّلَا
زَمۡهَرِيۡرًاۚ
13
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُرسَلات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنْطَلِقُوۡۤا
اِلٰى
ظِلٍّ
ذِىۡ
ثَلٰثِ
شُعَبٍۙ
30
لَّا
ظَلِيۡلٍ
وَّلَا
يُغۡنِىۡ
مِنَ
اللَّهَبِؕ
31
اِنَّ
الۡمُتَّقِيۡنَ
فِىۡ
ظِلٰلٍ
وَّعُيُوۡنٍۙ
41
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ النّبَإِ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّ
جَعَلۡنَا
سِرَاجًا
وَّهَّاجًا
ۙ
13
لِّـنُخۡرِجَ
بِهٖ
حَبًّا
وَّنَبَاتًا
ۙ
15
اِلَّا
حَمِيۡمًا
وَّغَسَّاقًا
ۙ
25
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ عَبَسَ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَنۡ
جَآءَهُ
الۡاَعۡمٰىؕ
2
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ التّکویر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّهٗ
لَقَوۡلُ
رَسُوۡلٍ
كَرِيۡمٍۙ
19
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الانفِطار(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَوۡمَ
لَا
تَمۡلِكُ
نَفۡسٌ
لِّنَفۡسٍ
شَيۡـــًٔا
ؕ
وَالۡاَمۡرُ
يَوۡمَٮِٕذٍ
لِّلَّهِ
19
أربع
۷ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الانشقاق(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِلَّا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
لَهُمۡ
اَجۡرٌ
غَيۡرُ
مَمۡنُوۡنٍ
25
۹ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الغَاشِیَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَامِلَةٌ
نَّاصِبَةٌ ۙ
3
تُسۡقٰى
مِنۡ
عَيۡنٍ
اٰنِيَةٍؕ
5
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الفَجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَيَالٍ
عَشۡرٍۙ
2
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الشّمس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَكَذَّبُوۡهُ
فَعَقَرُوۡهَا
ۙفَدَمۡدَمَ
عَلَيۡهِمۡ
رَبُّهُمۡ
بِذَنۡۢبِهِمۡ
فَسَوّٰٮهَا
ۙ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۰
(سُوۡرَةُ التِّین(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِلَّا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
فَلَهُمۡ
اَجۡرٌ
غَيۡرُ
مَمۡنُوۡنٍؕ
6
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ العَصر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَالۡعَصۡرِۙ
1
Web Audio Player Demo
3
Total 584 Match Found for
lin
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com