×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
قُلۡتُمۡ
يٰمُوۡسٰى
لَنۡ
نَّصۡبِرَ
عَلٰى
طَعَامٍ
وَّاحِدٍ
فَادۡعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُخۡرِجۡ
لَنَا
مِمَّا
تُنۡۢبِتُ
الۡاَرۡضُ
مِنۡۢ
بَقۡلِهَا
وَقِثَّـآٮِٕهَا
وَفُوۡمِهَا
وَعَدَسِهَا
وَ
بَصَلِهَاؕ
قَالَ
اَتَسۡتَبۡدِلُوۡنَ
الَّذِىۡ
هُوَ
اَدۡنٰى
بِالَّذِىۡ
هُوَ
خَيۡرٌؕ
اِهۡبِطُوۡا
مِصۡرًا
فَاِنَّ
لَـکُمۡ
مَّا
سَاَلۡتُمۡؕ
وَضُرِبَتۡ
عَلَيۡهِمُ
الذِّلَّةُ
وَالۡمَسۡکَنَةُ
وَبَآءُوۡ
بِغَضَبٍ
مِّنَ
اللّٰهِؕ
ذٰلِكَ
بِاَنَّهُمۡ
كَانُوۡا
يَكۡفُرُوۡنَ
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
وَيَقۡتُلُوۡنَ
النَّبِيّٖنَ
بِغَيۡرِ
الۡحَـقِّؕ
ذٰلِكَ
بِمَا
عَصَوا
وَّڪَانُوۡا
يَعۡتَدُوۡنَ
61
۸ع
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِيۡثَاقَكُمۡ
وَرَفَعۡنَا
فَوۡقَكُمُ
الطُّوۡرَؕ
خُذُوۡا
مَآ
اٰتَيۡنٰكُمۡ
بِقُوَّةٍ
وَّ
اذۡكُرُوۡا
مَا
فِيۡهِ
لَعَلَّكُمۡ
تَتَّقُوۡنَ
63
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِيۡثَاقَكُمۡ
وَرَفَعۡنَا
فَوۡقَکُمُ
الطُّوۡرَ ؕ
خُذُوۡا
مَآ
اٰتَيۡنٰکُمۡ
بِقُوَّةٍ
وَّاسۡمَعُوۡا
ؕ
قَالُوۡا
سَمِعۡنَا
وَعَصَيۡنَا
وَاُشۡرِبُوۡا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡعِجۡلَ
بِکُفۡرِهِمۡ ؕ
قُلۡ
بِئۡسَمَا
يَاۡمُرُکُمۡ
بِهٖۤ
اِيۡمَانُكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
93
وَلَتَجِدَنَّهُمۡ
اَحۡرَصَ
النَّاسِ
عَلٰى
حَيٰوةٍ
ۛۚ
وَ
مِنَ
الَّذِيۡنَ
اَشۡرَكُوۡا
ۛۚ
يَوَدُّ
اَحَدُهُمۡ
لَوۡ
يُعَمَّرُ
اَ
لۡفَ
سَنَةٍ ۚ
وَمَا
هُوَ
بِمُزَحۡزِحِهٖ
مِنَ
الۡعَذَابِ
اَنۡ
يُّعَمَّرَؕ
وَاللّٰهُ
بَصِيۡرٌۢ
بِمَا
يَعۡمَلُوۡنَ
96
۱۲ع
وَلَقَدۡ
اَنۡزَلۡنَآ
اِلَيۡكَ
اٰيٰتٍۢ
بَيِّنٰتٍۚ
وَمَا
يَكۡفُرُ
بِهَآ
اِلَّا
الۡفٰسِقُوۡنَ
99
اَلَمۡ
تَعۡلَمۡ
اَنَّ
اللّٰهَ
لَهٗ
مُلۡكُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
وَمَا
لَـکُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
نَصِيۡرٍ
107
وَقَالَتِ
الۡيَهُوۡدُ
لَـيۡسَتِ
النَّصٰرٰى
عَلٰى
شَىۡءٍ
وَّقَالَتِ
النَّصٰرٰى
لَـيۡسَتِ
الۡيَهُوۡدُ
عَلٰى
شَىۡءٍۙ
وَّهُمۡ
يَتۡلُوۡنَ
الۡكِتٰبَؕ
كَذٰلِكَ
قَالَ
الَّذِيۡنَ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
مِثۡلَ
قَوۡلِهِمۡۚ
فَاللّٰهُ
يَحۡكُمُ
بَيۡنَهُمۡ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
فِيۡمَا
كَانُوۡا
فِيۡهِ
يَخۡتَلِفُوۡنَ
113
وَلَنۡ
تَرۡضٰى
عَنۡكَ
الۡيَهُوۡدُ
وَلَا
النَّصٰرٰى
حَتّٰى
تَتَّبِعَ
مِلَّتَهُمۡؕ
قُلۡ
اِنَّ
هُدَى
اللّٰهِ
هُوَ
الۡهُدٰىؕ
وَلَٮِٕنِ
اتَّبَعۡتَ
اَهۡوَآءَهُمۡ
بَعۡدَ
الَّذِىۡ
جَآءَكَ
مِنَ
الۡعِلۡمِۙ
مَا
لَـكَ
مِنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
نَصِيۡرٍؔ
120
وَلِكُلٍّ
وِّجۡهَةٌ
هُوَ
مُوَلِّيۡهَا ۚ
فَاسۡتَبِقُوا
الۡخَيۡرٰتِؕؔ
اَيۡنَ
مَا
تَكُوۡنُوۡا
يَاۡتِ
بِكُمُ
اللّٰهُ
جَمِيۡعًا ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
148
اِنَّ
فِىۡ
خَلۡقِ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَاخۡتِلَافِ
الَّيۡلِ
وَالنَّهَارِ
وَالۡفُلۡكِ
الَّتِىۡ
تَجۡرِىۡ
فِى
الۡبَحۡرِ
بِمَا
يَنۡفَعُ
النَّاسَ
وَمَآ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
مِنَ
السَّمَآءِ
مِنۡ
مَّآءٍ
فَاَحۡيَا
بِهِ
الۡاَرۡضَ
بَعۡدَ
مَوۡتِهَا
وَبَثَّ
فِيۡهَا
مِنۡ
کُلِّ
دَآ
بَّةٍ
وَّتَصۡرِيۡفِ
الرِّيٰحِ
وَالسَّحَابِ
الۡمُسَخَّرِ
بَيۡنَ
السَّمَآءِ
وَالۡاَرۡضِ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوۡمٍ
يَّعۡقِلُوۡنَ
164
اِنَّمَا
حَرَّمَ
عَلَيۡکُمُ
الۡمَيۡتَةَ
وَالدَّمَ
وَلَحۡمَ
الۡخِنۡزِيۡرِ
وَمَآ
اُهِلَّ
بِهٖ
لِغَيۡرِ
اللّٰهِۚ
فَمَنِ
اضۡطُرَّ
غَيۡرَ
بَاغٍ
وَّلَا
عَادٍ
فَلَاۤ
اِثۡمَ
عَلَيۡهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
173
وَلَا
تَنۡكِحُوا
الۡمُشۡرِكٰتِ
حَتّٰى
يُؤۡمِنَّؕ
وَلَاَمَةٌ
مُّؤۡمِنَةٌ
خَيۡرٌ
مِّنۡ
مُّشۡرِكَةٍ
وَّلَوۡ
اَعۡجَبَتۡكُمۡۚ
وَلَا
تُنۡكِحُوا
الۡمُشۡرِكِيۡنَ
حَتّٰى
يُؤۡمِنُوۡا ؕ
وَلَعَبۡدٌ
مُّؤۡمِنٌ
خَيۡرٌ
مِّنۡ
مُّشۡرِكٍ
وَّلَوۡ
اَعۡجَبَكُمۡؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
يَدۡعُوۡنَ
اِلَى
النَّارِ
ۖۚ
وَاللّٰهُ
يَدۡعُوۡٓا
اِلَى
الۡجَـنَّةِ
وَالۡمَغۡفِرَةِ
بِاِذۡنِهٖۚ
وَيُبَيِّنُ
اٰيٰتِهٖ
لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمۡ
يَتَذَكَّرُوۡنَ
221
۱۱ع
وَالَّذِيۡنَ
يُتَوَفَّوۡنَ
مِنۡكُمۡ
وَيَذَرُوۡنَ
اَزۡوَاجًا
يَّتَرَبَّصۡنَ
بِاَنۡفُسِهِنَّ
اَرۡبَعَةَ
اَشۡهُرٍ
وَّعَشۡرًا ۚ
فَاِذَا
بَلَغۡنَ
اَجَلَهُنَّ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
فِيۡمَا
فَعَلۡنَ
فِىۡٓ
اَنۡفُسِهِنَّ
بِالۡمَعۡرُوۡفِؕ
وَاللّٰهُ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
خَبِيۡرٌ
234
اَوۡ
كَالَّذِىۡ
مَرَّ
عَلٰى
قَرۡيَةٍ
وَّ
هِىَ
خَاوِيَةٌ
عَلٰى
عُرُوۡشِهَا ۚ
قَالَ
اَنّٰى
يُحۡىٖ
هٰذِهِ
اللّٰهُ
بَعۡدَ
مَوۡتِهَا ۚ
فَاَمَاتَهُ
اللّٰهُ
مِائَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهٗ ؕ
قَالَ
كَمۡ
لَبِثۡتَؕ
قَالَ
لَبِثۡتُ
يَوۡمًا
اَوۡ
بَعۡضَ
يَوۡمٍؕ
قَالَ
بَلۡ
لَّبِثۡتَ
مِائَةَ
عَامٍ
فَانۡظُرۡ
اِلٰى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمۡ
يَتَسَنَّهۡۚ
وَانْظُرۡ
اِلٰى
حِمَارِكَ
وَلِنَجۡعَلَكَ
اٰيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانْظُرۡ
اِلَى
الۡعِظَامِ
كَيۡفَ
نُـنۡشِزُهَا
ثُمَّ
نَكۡسُوۡهَا
لَحۡمًا
ؕ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهٗ
ۙ
قَالَ
اَعۡلَمُ
اَنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
259
اَيَوَدُّ
اَحَدُكُمۡ
اَنۡ
تَكُوۡنَ
لَهٗ
جَنَّةٌ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّاَعۡنَابٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُۙ
لَهٗ
فِيۡهَا
مِنۡ
كُلِّ
الثَّمَرٰتِۙ
وَاَصَابَهُ
الۡكِبَرُ
وَلَهٗ
ذُرِّيَّةٌ
ضُعَفَآءُ
ۖۚ
فَاَصَابَهَاۤ
اِعۡصَارٌ
فِيۡهِ
نَارٌ
فَاحۡتَرَقَتۡؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
لَعَلَّكُمۡ
تَتَفَكَّرُوۡنَ
266
۴ع
وَاِنۡ
كُنۡتُمۡ
عَلٰى
سَفَرٍ
وَّلَمۡ
تَجِدُوۡا
كَاتِبًا
فَرِهٰنٌ
مَّقۡبُوۡضَةٌ
ؕ
فَاِنۡ
اَمِنَ
بَعۡضُكُمۡ
بَعۡضًا
فَلۡيُؤَدِّ
الَّذِى
اؤۡتُمِنَ
اَمَانَـتَهٗ
وَلۡيَتَّقِ
اللّٰهَ
رَبَّهٗؕ
وَلَا
تَكۡتُمُوا
الشَّهَادَةَ
ؕ
وَمَنۡ
يَّكۡتُمۡهَا
فَاِنَّهٗۤ
اٰثِمٌ
قَلۡبُهٗؕ
وَ
اللّٰهُ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
عَلِيۡمٌ
283
۷ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
يَكۡفُرُوۡنَ
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
وَيَقۡتُلُوۡنَ
النَّبِيّٖنَ
بِغَيۡرِ
حَقٍّۙ
وَّيَقۡتُلُوۡنَ
الَّذِيۡنَ
يَاۡمُرُوۡنَ
بِالۡقِسۡطِ
مِنَ
النَّاسِۙ
فَبَشِّرۡهُمۡ
بِعَذَابٍ
اَ
لِيۡمٍ
21
ذٰ
لِكَ
بِاَنَّهُمۡ
قَالُوۡا
لَنۡ
تَمَسَّنَا
النَّارُ
اِلَّاۤ
اَيَّامًا
مَّعۡدُوۡدٰتٍ
وَغَرَّهُمۡ
فِىۡ
دِيۡنِهِمۡ
مَّا
كَانُوۡا
يَفۡتَرُوۡنَ
24
فَتَقَبَّلَهَا
رَبُّهَا
بِقَبُوۡلٍ
حَسَنٍ
وَّاَنۡۢبَتَهَا
نَبَاتًا
حَسَنًا
ۙ
وَّكَفَّلَهَا
زَكَرِيَّا ؕ
كُلَّمَا
دَخَلَ
عَلَيۡهَا
زَكَرِيَّا
الۡمِحۡرَابَۙ
وَجَدَ
عِنۡدَهَا
رِزۡقًا ۚ
قَالَ
يٰمَرۡيَمُ
اَنّٰى
لَـكِ
هٰذَا ؕ
قَالَتۡ
هُوَ
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يَرۡزُقُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
بِغَيۡرِ
حِسَابٍ
37
وَاِذۡ
اَخَذَ
اللّٰهُ
مِيۡثَاقَ
النَّبِيّٖنَ
لَمَاۤ
اٰتَيۡتُكُمۡ
مِّنۡ
كِتٰبٍ
وَّحِكۡمَةٍ
ثُمَّ
جَآءَكُمۡ
رَسُوۡلٌ
مُّصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَكُمۡ
لَـتُؤۡمِنُنَّ
بِهٖ
وَلَـتَـنۡصُرُنَّهٗ ؕ
قَالَ
ءَاَقۡرَرۡتُمۡ
وَاَخَذۡتُمۡ
عَلٰى
ذٰ
لِكُمۡ
اِصۡرِىۡؕ
قَالُوۡۤا
اَقۡرَرۡنَا ؕ
قَالَ
فَاشۡهَدُوۡا
وَاَنَا
مَعَكُمۡ
مِّنَ
الشّٰهِدِيۡنَ
81
اِنَّ
اَوَّلَ
بَيۡتٍ
وُّضِعَ
لِلنَّاسِ
لَـلَّذِىۡ
بِبَكَّةَ
مُبٰرَكًا
وَّهُدًى
لِّلۡعٰلَمِيۡنَۚ
96
وَلَقَدۡ
نَصَرَكُمُ
اللّٰهُ
بِبَدۡرٍ
وَّاَنۡـتُمۡ
اَذِلَّةٌ
ۚ
فَاتَّقُوا
اللّٰهَ
لَعَلَّكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
123
اِذۡ
تُصۡعِدُوۡنَ
وَلَا
تَلۡوٗنَ
عَلٰٓى
اَحَدٍ
وَّالرَّسُوۡلُ
يَدۡعُوۡكُمۡ
فِىۡۤ
اُخۡرٰٮكُمۡ
فَاَثَابَكُمۡ
غَمًّا
ۢ
بِغَمٍّ
لِّـكَيۡلَا
تَحۡزَنُوۡا
عَلٰى
مَا
فَاتَكُمۡ
وَلَا
مَاۤ
اَصَابَكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
خَبِيۡرٌۢ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
153
يَسۡتَبۡشِرُوۡنَ
بِنِعۡمَةٍ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَفَضۡلٍۙ
وَّاَنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُضِيۡعُ
اَجۡرَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ۛۚ
171
۸ع
لَقَدۡ
سَمِعَ
اللّٰهُ
قَوۡلَ
الَّذِيۡنَ
قَالُوۡۤا
اِنَّ
اللّٰهَ
فَقِيۡرٌ
وَّنَحۡنُ
اَغۡنِيَآءُ ۘ
سَنَكۡتُبُ
مَا
قَالُوۡا
وَقَتۡلَهُمُ
الۡاَنۡۢبِيَآءَ
بِغَيۡرِ
حَقٍّ ۙۚ
وَّنَقُوۡلُ
ذُوۡقُوۡا
عَذَابَ
الۡحَرِيۡقِ
181
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤـاَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوۡا
رَبَّكُمُ
الَّذِىۡ
خَلَقَكُمۡ
مِّنۡ
نَّفۡسٍ
وَّاحِدَةٍ
وَّخَلَقَ
مِنۡهَا
زَوۡجَهَا
وَبَثَّ
مِنۡهُمَا
رِجَالًا
كَثِيۡرًا
وَّنِسَآءً
ۚ
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
الَّذِىۡ
تَسَآءَلُوۡنَ
بِهٖ
وَالۡاَرۡحَامَ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلَيۡكُمۡ
رَقِيۡبًا
1
وَ
كَيۡفَ
تَاۡخُذُوۡنَهٗ
وَقَدۡ
اَفۡضٰى
بَعۡضُكُمۡ
اِلٰى
بَعۡضٍ
وَّاَخَذۡنَ
مِنۡكُمۡ
مِّيۡثَاقًا
غَلِيۡظًا
21
وَمَنۡ
لَّمۡ
يَسۡتَطِعۡ
مِنۡكُمۡ
طَوۡلًا
اَنۡ
يَّنۡكِحَ
الۡمُحۡصَنٰتِ
الۡمُؤۡمِنٰتِ
فَمِنۡ
مَّا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُكُمۡ
مِّنۡ
فَتَيٰـتِكُمُ
الۡمُؤۡمِنٰتِ
ؕ
وَاللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِاِيۡمَانِكُمۡ
ؕ
بَعۡضُكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡضٍ
ۚ
فَانْكِحُوۡهُنَّ
بِاِذۡنِ
اَهۡلِهِنَّ
وَاٰ
تُوۡهُنَّ
اُجُوۡرَهُنَّ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
مُحۡصَنٰتٍ
غَيۡرَ
مُسٰفِحٰتٍ
وَّلَا
مُتَّخِذٰتِ
اَخۡدَانٍ
ؕ
فَاِذَاۤ
اُحۡصِنَّ
فَاِنۡ
اَ
تَيۡنَ
بِفَاحِشَةٍ
فَعَلَيۡهِنَّ
نِصۡفُ
مَا
عَلَى
الۡمُحۡصَنٰتِ
مِنَ
الۡعَذَابِ
ؕ
ذٰ
لِكَ
لِمَنۡ
خَشِىَ
الۡعَنَتَ
مِنۡكُمۡ
ؕ
وَاَنۡ
تَصۡبِرُوۡا
خَيۡرٌ
لَّكُمۡ
ؕ
وَاللّٰهُ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
25
۱ع
اَلرِّجَالُ
قَوَّامُوۡنَ
عَلَى
النِّسَآءِ
بِمَا
فَضَّلَ
اللّٰهُ
بَعۡضَهُمۡ
عَلٰى
بَعۡضٍ
وَّبِمَاۤ
اَنۡفَقُوۡا
مِنۡ
اَمۡوَالِهِمۡ
ؕ
فَالصّٰلِحٰتُ
قٰنِتٰتٌ
حٰفِظٰتٌ
لِّلۡغَيۡبِ
بِمَا
حَفِظَ
اللّٰهُ
ؕ
وَالّٰتِىۡ
تَخَافُوۡنَ
نُشُوۡزَهُنَّ
فَعِظُوۡهُنَّ
وَاهۡجُرُوۡهُنَّ
فِى
الۡمَضَاجِعِ
وَاضۡرِبُوۡهُنَّ
ۚ
فَاِنۡ
اَطَعۡنَكُمۡ
فَلَا
تَبۡغُوۡا
عَلَيۡهِنَّ
سَبِيۡلًا
ؕاِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلِيًّا
كَبِيۡرًا
34
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يَظۡلِمُ
مِثۡقَالَ
ذَرَّةٍ
ۚ
وَاِنۡ
تَكُ
حَسَنَةً
يُّضٰعِفۡهَا
وَيُؤۡتِ
مِنۡ
لَّدُنۡهُ
اَجۡرًا
عَظِيۡمًاؔ
40
فَكَيۡـفَ
اِذَا
جِئۡـنَا
مِنۡ
كُلِّ
اُمَّةٍ
ۭ
بِشَهِيۡدٍ
وَّجِئۡـنَا
بِكَ
عَلٰى
هٰٓؤُلَاۤءِ
شَهِيۡدًا
ؕ
41
مِنَ
الَّذِيۡنَ
هَادُوۡا
يُحَرِّفُوۡنَ
الۡـكَلِمَ
عَنۡ
مَّوَاضِعِهٖ
وَ
يَقُوۡلُوۡنَ
سَمِعۡنَا
وَعَصَيۡنَا
وَاسۡمَعۡ
غَيۡرَ
مُسۡمَعٍ
وَّرَاعِنَا
لَـيًّۢا
بِاَ
لۡسِنَتِهِمۡ
وَطَعۡنًا
فِىۡ
الدِّيۡنِ
ؕ
وَلَوۡ
اَنَّهُمۡ
قَالُوۡا
سَمِعۡنَا
وَاَطَعۡنَا
وَاسۡمَعۡ
وَانْظُرۡنَا
لَـكَانَ
خَيۡرًا
لَّهُمۡ
وَاَقۡوَمَ
ۙ
وَ
لٰـكِنۡ
لَّعَنَهُمُ
اللّٰهُ
بِكُفۡرِهِمۡ
فَلَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
46
وَمَا
كَانَ
لِمُؤۡمِنٍ
اَنۡ
يَّقۡتُلَ
مُؤۡمِنًا
اِلَّا
خَطَـــًٔا
ۚ
وَمَنۡ
قَتَلَ
مُؤۡمِنًا
خَطَـــًٔا
فَتَحۡرِيۡرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤۡمِنَةٍ
وَّدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
اِلٰٓى
اَهۡلِهٖۤ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يَّصَّدَّقُوۡا
ؕ
فَاِنۡ
كَانَ
مِنۡ
قَوۡمٍ
عَدُوٍّ
لَّـكُمۡ
وَهُوَ
مُؤۡمِنٌ
فَتَحۡرِيۡرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤۡمِنَةٍ
ؕ
وَاِنۡ
كَانَ
مِنۡ
قَوۡمٍۢ
بَيۡنَكُمۡ
وَبَيۡنَهُمۡ
مِّيۡثَاقٌ
فَدِيَةٌ
مُّسَلَّمَةٌ
اِلٰٓى
اَهۡلِهٖ
وَ
تَحۡرِيۡرُ
رَقَبَةٍ
مُّؤۡمِنَةٍ
ۚ
فَمَنۡ
لَّمۡ
يَجِدۡ
فَصِيَامُ
شَهۡرَيۡنِ
مُتَتَابِعَيۡنِ
تَوۡبَةً
مِّنَ
اللّٰهِ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
92
وَاِذَا
كُنۡتَ
فِيۡهِمۡ
فَاَقَمۡتَ
لَهُمُ
الصَّلٰوةَ
فَلۡتَقُمۡ
طَآٮِٕفَةٌ
مِّنۡهُمۡ
مَّعَكَ
وَلۡيَاۡخُذُوۡۤا
اَسۡلِحَتَهُمۡ
فَاِذَا
سَجَدُوۡا
فَلۡيَكُوۡنُوۡا
مِنۡ
وَّرَآٮِٕكُمۡ
وَلۡتَاۡتِ
طَآٮِٕفَةٌ
اُخۡرٰى
لَمۡ
يُصَلُّوۡا
فَلۡيُصَلُّوۡا
مَعَكَ
وَلۡيَاۡخُذُوۡا
حِذۡرَهُمۡ
وَاَسۡلِحَتَهُمۡ
ۚ
وَدَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَوۡ
تَغۡفُلُوۡنَ
عَنۡ
اَسۡلِحَتِكُمۡ
وَاَمۡتِعَتِكُمۡ
فَيَمِيۡلُوۡنَ
عَلَيۡكُمۡ
مَّيۡلَةً
وَّاحِدَةً
ؕ
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
اِنۡ
كَانَ
بِكُمۡ
اَ
ذًى
مِّنۡ
مَّطَرٍ
اَوۡ
كُنۡـتُمۡ
مَّرۡضٰۤى
اَنۡ
تَضَعُوۡۤا
اَسۡلِحَتَكُمۡ
ۚ
وَ
خُذُوۡا
حِذۡرَكُمۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
اَعَدَّ
لِلۡكٰفِرِيۡنَ
عَذَابًا
مُّهِيۡنًا
102
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
يَكۡفُرُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَرُسُلِهٖ
وَيُرِيۡدُوۡنَ
اَنۡ
يُّفَرِّقُوۡا
بَيۡنَ
اللّٰهِ
وَرُسُلِهٖ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
نُؤۡمِنُ
بِبَعۡضٍ
وَّنَكۡفُرُ
بِبَعۡضٍۙ
وَّيُرِيۡدُوۡنَ
اَنۡ
يَّتَّخِذُوۡا
بَيۡنَ
ذٰ
لِكَ
سَبِيۡلًا
ۙ
150
فَبِمَا
نَقۡضِهِمۡ
مِّيۡثَاقَهُمۡ
وَكُفۡرِهِمۡ
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
وَقَتۡلِهِمُ
الۡاَنۡۢبِيَآءَ
بِغَيۡرِ
حَقٍّ
وَّقَوۡلِهِمۡ
قُلُوۡبُنَا
غُلۡفٌ
ؕ
بَلۡ
طَبَعَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهَا
بِكُفۡرِهِمۡ
فَلَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
155
اِنَّاۤ
اَوۡحَيۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
كَمَاۤ
اَوۡحَيۡنَاۤ
اِلٰى
نُوۡحٍ
وَّالنَّبِيّٖنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِهٖ
ۚ
وَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلٰٓى
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَاِسۡمٰعِيۡلَ
وَاِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَ
وَالۡاَسۡبَاطِ
وَعِيۡسٰى
وَاَيُّوۡبَ
وَيُوۡنُسَ
وَهٰرُوۡنَ
وَسُلَيۡمٰنَ
ۚ
وَاٰتَيۡنَا
دَاوٗدَ
زَبُوۡرًا
ۚ
163
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَاعۡتَصَمُوۡا
بِهٖ
فَسَيُدۡخِلُهُمۡ
فِىۡ
رَحۡمَةٍ
مِّنۡهُ
وَفَضۡلٍۙ
وَّيَهۡدِيۡهِمۡ
اِلَيۡهِ
صِرَاطًا
مُّسۡتَقِيۡمًا
ؕ
175
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اِذَا
قُمۡتُمۡ
اِلَى
الصَّلٰوةِ
فَاغۡسِلُوۡا
وُجُوۡهَكُمۡ
وَاَيۡدِيَكُمۡ
اِلَى
الۡمَرَافِقِ
وَامۡسَحُوۡا
بِرُءُوۡسِكُمۡ
وَاَرۡجُلَكُمۡ
اِلَى
الۡـكَعۡبَيۡنِ
ؕ
وَاِنۡ
كُنۡتُمۡ
جُنُبًا
فَاطَّهَّرُوۡا
ؕ
وَاِنۡ
كُنۡتُمۡ
مَّرۡضَىٰۤ
اَوۡ
عَلٰى
سَفَرٍ
اَوۡ
جَآءَ
اَحَدٌ
مِّنۡكُمۡ
مِّنَ
الۡغَآٮِٕطِ
اَوۡ
لٰمَسۡتُمُ
النِّسَآءَ
فَلَمۡ
تَجِدُوۡا
مَآءً
فَتَيَمَّمُوۡا
صَعِيۡدًا
طَيِّبًا
فَامۡسَحُوۡا
بِوُجُوۡهِكُمۡ
وَاَيۡدِيۡكُمۡ
مِّنۡهُ
ؕ
مَا
يُرِيۡدُ
اللّٰهُ
لِيَجۡعَلَ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنۡ
حَرَجٍ
وَّلٰـكِنۡ
يُّرِيۡدُ
لِيُطَهِّرَكُمۡ
وَ
لِيُتِمَّ
نِعۡمَتَهٗ
عَلَيۡكُمۡ
لَعَلَّكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
6
۲-المنزل
يٰۤـاَهۡلَ
الۡـكِتٰبِ
قَدۡ
جَآءَكُمۡ
رَسُوۡلُـنَا
يُبَيِّنُ
لَـكُمۡ
عَلٰى
فَتۡرَةٍ
مِّنَ
الرُّسُلِ
اَنۡ
تَقُوۡلُوۡا
مَا
جَآءَنَا
مِنۡۢ
بَشِيۡرٍ
وَّلَا
نَذِيۡرٍ
فَقَدۡ
جَآءَكُمۡ
بَشِيۡرٌ
وَّنَذِيۡرٌؕ
وَاللّٰهُ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
19
۷ع
مَا
جَعَلَ
اللّٰهُ
مِنۡۢ
بَحِيۡرَةٍ
وَّلَا
سَآٮِٕبَةٍ
وَّلَا
وَصِيۡلَةٍ
وَّلَا
حَامٍ
ۙ
وَّلٰـكِنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
يَفۡتَرُوۡنَ
عَلَى
اللّٰهِ
الۡـكَذِبَ
ؕ
وَاَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يَعۡقِلُوۡنَ
103
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَا
تَطۡرُدِ
الَّذِيۡنَ
يَدۡعُوۡنَ
رَبَّهُمۡ
بِالۡغَدٰوةِ
وَالۡعَشِىِّ
يُرِيۡدُوۡنَ
وَجۡهَهٗ
ؕ
مَا
عَلَيۡكَ
مِنۡ
حِسَابِهِمۡ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
وَّمَا
مِنۡ
حِسَابِكَ
عَلَيۡهِمۡ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
فَتَطۡرُدَهُمۡ
فَتَكُوۡنَ
مِنَ
الظّٰلِمِيۡنَ
52
وَعِنۡدَهٗ
مَفَاتِحُ
الۡغَيۡبِ
لَا
يَعۡلَمُهَاۤ
اِلَّا
هُوَؕ
وَيَعۡلَمُ
مَا
فِى
الۡبَرِّ
وَالۡبَحۡرِؕ
وَمَا
تَسۡقُطُ
مِنۡ
وَّرَقَةٍ
اِلَّا
يَعۡلَمُهَا
وَلَا
حَبَّةٍ
فِىۡ
ظُلُمٰتِ
الۡاَرۡضِ
وَلَا
رَطۡبٍ
وَّلَا
يَابِسٍ
اِلَّا
فِىۡ
كِتٰبٍ
مُّبِيۡنٍ
59
وَمَا
عَلَى
الَّذِيۡنَ
يَتَّقُوۡنَ
مِنۡ
حِسَابِهِمۡ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
وَّلٰـكِنۡ
ذِكۡرٰى
لَعَلَّهُمۡ
يَتَّقُوۡنَ
69
وَذَرِ
الَّذِيۡنَ
اتَّخَذُوۡا
دِيۡنَهُمۡ
لَعِبًا
وَّلَهۡوًا
وَّغَرَّتۡهُمُ
الۡحَيٰوةُ
الدُّنۡيَا
وَ
ذَكِّرۡ
بِهٖۤ
اَنۡ
تُبۡسَلَ
نَفۡسٌ
ۢ
بِمَا
كَسَبَتۡۖ
لَـيۡسَ
لَهَا
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلِىٌّ
وَّلَا
شَفِيۡعٌ
ۚ
وَاِنۡ
تَعۡدِلۡ
كُلَّ
عَدۡلٍ
لَّا
يُؤۡخَذۡ
مِنۡهَا
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
اُبۡسِلُوۡا
بِمَا
كَسَبُوۡا
ۚ
لَهُمۡ
شَرَابٌ
مِّنۡ
حَمِيۡمٍ
وَّعَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌۢ
بِمَا
كَانُوۡا
يَكۡفُرُوۡنَ
70
۱۳ع
وَلَقَدۡ
جِئۡتُمُوۡنَا
فُرَادٰى
كَمَا
خَلَقۡنٰكُمۡ
اَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَّتَرَكۡتُمۡ
مَّا
خَوَّلۡنٰكُمۡ
وَرَآءَ
ظُهُوۡرِكُمۡۚ
وَمَا
نَرٰى
مَعَكُمۡ
شُفَعَآءَكُمُ
الَّذِيۡنَ
زَعَمۡتُمۡ
اَنَّهُمۡ
فِيۡكُمۡ
شُرَكٰٓؤُا
ؕ
لَقَدْ
تَّقَطَّعَ
بَيۡنَكُمۡ
وَضَلَّ
عَنۡكُمۡ
مَّا
كُنۡتُمۡ
تَزۡعُمُوۡنَ
94
۱۶ع
وَ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡشَاَكُمۡ
مِّنۡ
نَّفۡسٍ
وَّاحِدَةٍ
فَمُسۡتَقَرٌّ
وَّمُسۡتَوۡدَعٌ
ؕ
قَدۡ
فَصَّلۡنَا
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يَّفۡقَهُوۡنَ
98
وَهُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
ۚ
فَاَخۡرَجۡنَا
بِهٖ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
فَاَخۡرَجۡنَا
مِنۡهُ
خَضِرًا
نُّخۡرِجُ
مِنۡهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
ۚ
وَمِنَ
النَّخۡلِ
مِنۡ
طَلۡعِهَا
قِنۡوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَّجَنّٰتٍ
مِّنۡ
اَعۡنَابٍ
وَّالزَّيۡتُوۡنَ
وَالرُّمَّانَ
مُشۡتَبِهًا
وَّغَيۡرَ
مُتَشَابِهٍ
ؕ
اُنْظُرُوۡۤا
اِلٰى
ثَمَرِهٖۤ
اِذَاۤ
اَثۡمَرَ
وَيَنۡعِهٖ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكُمۡ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
99
ذٰ
لِكُمُ
اللّٰهُ
رَبُّكُمۡۚ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَۚ
خَالِقُ
كُلِّ
شَىۡءٍ
فَاعۡبُدُوۡهُۚ
وَهُوَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّكِيۡلٌ
102
وَنُقَلِّبُ
اَفۡـــِٕدَتَهُمۡ
وَاَبۡصَارَهُمۡ
كَمَا
لَمۡ
يُؤۡمِنُوۡا
بِهٖۤ
اَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَّنَذَرُهُمۡ
فِىۡ
طُغۡيَانِهِمۡ
يَعۡمَهُوۡنَ
110
۱۸ع
وَذَرُوۡا
ظَاهِرَ
الۡاِثۡمِ
وَبَاطِنَهٗؕ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
یَکْسِبُوۡنَ
الۡاِثۡمَ
سَيُجۡزَوۡنَ
بِمَا
كَانُوۡا
يَقۡتَرِفُوۡنَ
120
وَيَوۡمَ
يَحۡشُرُهُمۡ
جَمِيۡعًا
ۚ
يٰمَعۡشَرَ
الۡجِنِّ
قَدِ
اسۡتَكۡثَرۡتُمۡ
مِّنَ
الۡاِنۡسِۚ
وَقَالَ
اَوۡلِيٰٓـئُهُمۡ
مِّنَ
الۡاِنۡسِ
رَبَّنَا
اسۡتَمۡتَعَ
بَعۡضُنَا
بِبَعۡضٍ
وَّبَلَغۡنَاۤ
اَجَلَـنَا
الَّذِىۡۤ
اَجَّلۡتَ
لَـنَا
ؕ
قَالَ
النَّارُ
مَثۡوٰٮكُمۡ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَاۤ
اِلَّا
مَا
شَآءَ
اللّٰهُؕ
اِنَّ
رَبَّكَ
حَكِيۡمٌ
عَلِيۡمٌ
128
ذٰ
لِكَ
اَنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
رَّبُّكَ
مُهۡلِكَ
الۡقُرٰى
بِظُلۡمٍ
وَّاَهۡلُهَا
غٰفِلُوۡنَ
131
اِنَّ
مَا
تُوۡعَدُوۡنَ
لَاٰتٍ
ۙوَّمَاۤ
اَنۡـتُمۡ
بِمُعۡجِزِيۡنَ
134
قَدۡ
خَسِرَ
الَّذِيۡنَ
قَتَلُوۡۤا
اَوۡلَادَهُمۡ
سَفَهًۢا
بِغَيۡرِ
عِلۡمٍ
وَّحَرَّمُوۡا
مَا
رَزَقَهُمُ
اللّٰهُ
افۡتِرَآءً
عَلَى
اللّٰهِؕ
قَدۡ
ضَلُّوۡا
وَمَا
كَانُوۡا
مُهۡتَدِيۡنَ
140
أربع
۳ع
وَهُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡشَاَ
جَنّٰتٍ
مَّعۡرُوۡشٰتٍ
وَّغَيۡرَ
مَعۡرُوۡشٰتٍ
وَّالنَّخۡلَ
وَالزَّرۡعَ
مُخۡتَلِفًا
اُكُلُهٗ
وَالزَّيۡتُوۡنَ
وَالرُّمَّانَ
مُتَشَابِهًا
وَّغَيۡرَ
مُتَشَابِهٍ
ؕ
كُلُوۡا
مِنۡ
ثَمَرِهٖۤ
اِذَاۤ
اَثۡمَرَ
وَاٰتُوۡا
حَقَّهٗ
يَوۡمَ
حَصَادِهٖ
ۖ
وَلَا
تُسۡرِفُوۡا
ؕ
اِنَّهٗ
لَا
يُحِبُّ
الۡمُسۡرِفِيۡنَ
141
قُل
لَّاۤ
اَجِدُ
فِىۡ
مَاۤ
اُوۡحِىَ
اِلَىَّ
مُحَرَّمًا
عَلٰى
طَاعِمٍ
يَّطۡعَمُهٗۤ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يَّكُوۡنَ
مَيۡتَةً
اَوۡ
دَمًا
مَّسۡفُوۡحًا
اَوۡ
لَحۡمَ
خِنۡزِيۡرٍ
فَاِنَّهٗ
رِجۡسٌ
اَوۡ
فِسۡقًا
اُهِلَّ
لِغَيۡرِ
اللّٰهِ
بِهٖۚ
فَمَنِ
اضۡطُرَّ
غَيۡرَ
بَاغٍ
وَّلَا
عَادٍ
فَاِنَّ
رَبَّكَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
145
وَعَلَى
الَّذِيۡنَ
هَادُوۡا
حَرَّمۡنَا
كُلَّ
ذِىۡ
ظُفُرٍ
ۚ
وَمِنَ
الۡبَقَرِ
وَالۡغَـنَمِ
حَرَّمۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
شُحُوۡمَهُمَاۤ
اِلَّا
مَا
حَمَلَتۡ
ظُهُوۡرُهُمَاۤ
اَوِ
الۡحَـوَايَاۤ
اَوۡ
مَا
اخۡتَلَطَ
بِعَظۡمٍ
ؕ
ذٰ
لِكَ
جَزَيۡنٰهُمۡ
بِبَـغۡيِهِمۡ
ۖ
وَاِنَّا
لَصٰدِقُوۡنَ
146
فَاِنۡ
كَذَّبُوۡكَ
فَقُلْ
رَّبُّكُمۡ
ذُوۡ
رَحۡمَةٍ
وَّاسِعَةٍ
ۚ
وَلَا
يُرَدُّ
بَاۡسُهٗ
عَنِ
الۡقَوۡمِ
الۡمُجۡرِمِيۡنَ
147
ثُمَّ
اٰتَيۡنَا
مُوۡسَى
الۡـكِتٰبَ
تَمَامًا
عَلَى
الَّذِىۡۤ
اَحۡسَنَ
وَتَفۡصِيۡلاً
لِّـكُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُدًى
وَرَحۡمَةً
لَّعَلَّهُمۡ
بِلِقَآءِ
رَبِّهِمۡ
يُؤۡمِنُوۡنَ
154
۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَنَقُصَّنَّ
عَلَيۡهِمۡ
بِعِلۡمٍ
وَّمَا
كُنَّا
غَآٮِٕبِيۡنَ
7
قَالَ
مَا
مَنَعَكَ
اَلَّا
تَسۡجُدَ
اِذۡ
اَمَرۡتُكَ
ؕ
قَالَ
اَنَا
خَيۡرٌ
مِّنۡهُ
ۚ
خَلَقۡتَنِىۡ
مِنۡ
نَّارٍ
وَّخَلَقۡتَهٗ
مِنۡ
طِيۡنٍ
12
فَدَلّٰٮهُمَا
بِغُرُوۡرٍ
ۚ
فَلَمَّا
ذَاقَا
الشَّجَرَةَ
بَدَتۡ
لَهُمَا
سَوۡءٰتُهُمَا
وَطَفِقَا
يَخۡصِفٰنِ
عَلَيۡهِمَا
مِنۡ
وَّرَقِ
الۡجَـنَّةِ
ؕ
وَنَادٰٮهُمَا
رَبُّهُمَاۤ
اَلَمۡ
اَنۡهَكُمَا
عَنۡ
تِلۡكُمَا
الشَّجَرَةِ
وَاَقُلْ
لَّـكُمَاۤ
اِنَّ
الشَّيۡطٰنَ
لَـكُمَا
عَدُوٌّ
مُّبِيۡنٌ
22
يٰبَنِىۡۤ
اٰدَمَ
خُذُوۡا
زِيۡنَتَكُمۡ
عِنۡدَ
كُلِّ
مَسۡجِدٍ
وَّكُلُوۡا
وَاشۡرَبُوۡا
وَلَا
تُسۡرِفُوۡا
ۚ
اِنَّهٗ
لَا
يُحِبُّ
الۡمُسۡرِفِيۡنَ
31
۱۰ع
قَالَ
الۡمَلَاُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡ
قَوۡمِهٖۤ
اِنَّا
لَــنَرٰٮكَ
فِىۡ
سَفَاهَةٍ
وَّاِنَّا
لَــنَظُنُّكَ
مِنَ
الۡـكٰذِبِيۡنَ
66
اَوَعَجِبۡتُمۡ
اَنۡ
جَآءَكُمۡ
ذِكۡرٌ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
عَلٰى
رَجُلٍ
مِّنۡكُمۡ
لِيُنۡذِرَكُمۡ
ؕ
وَاذۡكُرُوۡۤا
اِذۡ
جَعَلَـكُمۡ
ۚ خُلَفَآءَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
قَوۡمِ
نُوۡحٍ
وَّزَادَكُمۡ
فِى
الۡخَـلۡقِ
بَصۜۡطَةً
فَاذۡكُرُوۡۤا
اٰ
لَۤاءَ
اللّٰهِ
لَعَلَّكُمۡ
تُفۡلِحُوۡنَ
69
وَاذۡكُرُوۡۤا
اِذۡ
جَعَلَـكُمۡ
خُلَفَآءَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
عَادٍ
وَّبَوَّاَكُمۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
تَـتَّخِذُوۡنَ
مِنۡ
سُهُوۡلِهَا
قُصُوۡرًا
وَّتَـنۡحِتُوۡنَ
الۡجِبَالَ
بُيُوۡتًا
ۚ
فَاذۡكُرُوۡۤا
اٰ
لَۤاءَ
اللّٰهِ
وَلَا
تَعۡثَوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
مُفۡسِدِيۡنَ
74
وَمَا
وَجَدۡنَا
لِاَكۡثَرِهِمۡ
مِّنۡ
عَهۡدٍۚ
وَاِنۡ
وَّجَدۡنَاۤ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَفٰسِقِيۡنَ
102
وَكَتَبۡنَا
لَهٗ
فِى
الۡاَلۡوَاحِ
مِنۡ
كُلِّ
شَىۡءٍ
مَّوۡعِظَةً
وَّتَفۡصِيۡلًا
لِّـكُلِّ
شَىۡءٍ
ۚ
فَخُذۡهَا
بِقُوَّةٍ
وَّاۡمُرۡ
قَوۡمَكَ
يَاۡخُذُوۡا
بِاَحۡسَنِهَا
ؕ
سَاُورِيۡكُمۡ
دَارَ
الۡفٰسِقِيۡنَ
145
وَاِذۡ
نَـتَقۡنَا
الۡجَـبَلَ
فَوۡقَهُمۡ
كَاَنَّهٗ
ظُلَّةٌ
وَّظَنُّوۡۤا
اَنَّهٗ
وَاقِعٌ
ۢ
بِهِمۡ
ۚ
خُذُوۡا
مَاۤ
اٰتَيۡنٰكُمۡ
بِقُوَّةٍ
وَّاذۡكُرُوۡا
مَا
فِيۡهِ
لَعَلَّكُمۡ
تَتَّقُوۡنَ
171
۱۱ع
اَوَلَمۡ
يَنۡظُرُوۡا
فِىۡ
مَلَـكُوۡتِ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَمَا
خَلَقَ
اللّٰهُ
مِنۡ
شَىۡءٍ
ۙ
وَّاَنۡ
عَسٰٓى
اَنۡ
يَّكُوۡنَ
قَدِ
اقۡتَرَبَ
اَجَلُهُمۡ
ۚ
فَبِاَىِّ
حَدِيۡثٍۢ
بَعۡدَهٗ
يُؤۡمِنُوۡنَ
185
هُوَ
الَّذِىۡ
خَلَقَكُمۡ
مِّنۡ
نَّـفۡسٍ
وَّاحِدَةٍ
وَّجَعَلَ
مِنۡهَا
زَوۡجَهَا
لِيَسۡكُنَ
اِلَيۡهَا
ۚ
فَلَمَّا
تَغَشّٰٮهَا
حَمَلَتۡ
حَمۡلًا
خَفِيۡفًا
فَمَرَّتۡ
بِهٖ
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَثۡقَلَتۡ
دَّعَوَا
اللّٰهَ
رَبَّهُمَا
لَٮِٕنۡ
اٰتَيۡتَـنَا
صَالِحًا
لَّـنَكُوۡنَنَّ
مِنَ
الشّٰكِرِيۡنَ
189
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِذۡ
اَنۡتُمۡ
بِالۡعُدۡوَةِ
الدُّنۡيَا
وَهُمۡ
بِالۡعُدۡوَةِ
الۡقُصۡوٰى
وَ
الرَّكۡبُ
اَسۡفَلَ
مِنۡكُمۡؕ
وَلَوۡ
تَوَاعَدْتُّمۡ
لَاخۡتَلَفۡتُمۡ
فِى
الۡمِيۡعٰدِۙ
وَلٰـكِنۡ
لِّيَقۡضِىَ
اللّٰهُ
اَمۡرًا
كَانَ
مَفۡعُوۡلًا ۙ
لِّيَهۡلِكَ
مَنۡ
هَلَكَ
عَنۡۢ
بَيِّنَةٍ
وَّيَحۡيٰى
مَنۡ
حَىَّ
عَنۡۢ
بَيِّنَةٍ
ؕ
وَاِنَّ
اللّٰهَ
لَسَمِيۡعٌ
عَلِيۡمٌۙ
42
اَلَّذِيۡنَ
عَاهَدْتَّ
مِنۡهُمۡ
ثُمَّ
يَنۡقُضُوۡنَ
عَهۡدَهُمۡ
فِىۡ
كُلِّ
مَرَّةٍ
وَّهُمۡ
لَا
يَـتَّـقُوۡنَ
56
وَاَعِدُّوۡا
لَهُمۡ
مَّا
اسۡتَطَعۡتُمۡ
مِّنۡ
قُوَّةٍ
وَّمِنۡ
رِّبَاطِ
الۡخَـيۡلِ
تُرۡهِبُوۡنَ
بِهٖ
عَدُوَّ
اللّٰهِ
وَعَدُوَّكُمۡ
وَاٰخَرِيۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِهِمۡ
ۚ
لَا
تَعۡلَمُوۡنَهُمُ
ۚ
اَللّٰهُ
يَعۡلَمُهُمۡؕ
وَمَا
تُـنۡفِقُوۡا
مِنۡ
شَىۡءٍ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
يُوَفَّ
اِلَيۡكُمۡ
وَاَنۡـتُمۡ
لَا
تُظۡلَمُوۡنَ
60
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَهَاجَرُوۡا
وَجَاهَدُوۡا
بِاَمۡوَالِهِمۡ
وَاَنۡفُسِهِمۡ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَالَّذِيۡنَ
اٰوَوْا
وَّنَصَرُوۡۤا
اُولٰۤٮِٕكَ
بَعۡضُهُمۡ
اَوۡلِيَآءُ
بَعۡضٍؕ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَلَمۡ
يُهَاجِرُوۡا
مَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
وَّلَايَتِهِمۡ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
حَتّٰى
يُهَاجِرُوۡا
ۚ
وَاِنِ
اسۡتَـنۡصَرُوۡكُمۡ
فِى
الدِّيۡنِ
فَعَلَيۡكُمُ
النَّصۡرُ
اِلَّا
عَلٰى
قَوۡمٍۢ
بَيۡنَكُمۡ
وَبَيۡنَهُمۡ
مِّيۡثَاقٌ
ؕ
وَاللّٰهُ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
بَصِيۡرٌ
72
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
فَسِيۡحُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
اَرۡبَعَةَ
اَشۡهُرٍ
وَّاعۡلَمُوۡۤا
اَنَّكُمۡ
غَيۡرُ
مُعۡجِزِى
اللّٰهِۙ
وَاَنَّ
اللّٰهَ
مُخۡزِى
الۡكٰفِرِيۡنَ
2
يُبَشِّرُهُمۡ
رَبُّهُمۡ
بِرَحۡمَةٍ
مِّنۡهُ
وَرِضۡوَانٍ
وَّجَنّٰتٍ
لَّهُمۡ
فِيۡهَا
نَعِيۡمٌ
مُّقِيۡمٌ
ۙ
21
لَـقَدۡ
نَصَرَكُمُ
اللّٰهُ
فِىۡ
مَوَاطِنَ
كَثِيۡرَةٍ
ۙ
وَّيَوۡمَ
حُنَيۡنٍ
ۙ
اِذۡ
اَعۡجَبَـتۡكُمۡ
كَثۡرَتُكُمۡ
فَلَمۡ
تُغۡنِ
عَنۡكُمۡ
شَيۡـًٔـا
وَّضَاقَتۡ
عَلَيۡكُمُ
الۡاَرۡضُ
بِمَا
رَحُبَتۡ
ثُمَّ
وَلَّـيۡتُمۡ
مُّدۡبِرِيۡنَۚ
25
قَاتِلُوا
الَّذِيۡنَ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَلَا
بِالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
وَلَا
يُحَرِّمُوۡنَ
مَا
حَرَّمَ
اللّٰهُ
وَ
رَسُوۡلُهٗ
وَلَا
يَدِيۡنُوۡنَ
دِيۡنَ
الۡحَـقِّ
مِنَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡـكِتٰبَ
حَتّٰى
يُعۡطُوا
الۡجِزۡيَةَ
عَنۡ
يَّدٍ
وَّهُمۡ
صٰغِرُوۡنَ
29
۱۰ع
اَلَمۡ
يَاۡتِهِمۡ
نَبَاُ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
قَوۡمِ
نُوۡحٍ
وَّعَادٍ
وَّثَمُوۡدَ
ۙ
وَقَوۡمِ
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَاَصۡحٰبِ
مَدۡيَنَ
وَالۡمُؤۡتَفِكٰتِ
ؕ
اَتَتۡهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
ۚ
فَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيَظۡلِمَهُمۡ
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
70
يَحۡلِفُوۡنَ
بِاللّٰهِ
مَا
قَالُوۡا
ؕ
وَلَقَدۡ
قَالُوۡا
كَلِمَةَ
الۡـكُفۡرِ
وَكَفَرُوۡا
بَعۡدَ
اِسۡلَامِهِمۡ
وَهَمُّوۡا
بِمَا
لَمۡ
يَنَالُوۡا
ۚ
وَمَا
نَقَمُوۡۤا
اِلَّاۤ
اَنۡ
اَغۡنٰٮهُمُ
اللّٰهُ
وَرَسُوۡلُهٗ
مِنۡ
فَضۡلِهٖ
ۚ
فَاِنۡ
يَّتُوۡبُوۡا
يَكُ
خَيۡرًا
لَّهُمۡ
ۚ
وَاِنۡ
يَّتَوَلَّوۡا
يُعَذِّبۡهُمُ
اللّٰهُ
عَذَابًا
اَلِيۡمًا
ۙ
فِى
الدُّنۡيَا
وَالۡاٰخِرَةِ
ۚ
وَمَا
لَهُمۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
نَصِيۡرٍ
74
وَمَا
كَانَ
اسۡتِغۡفَارُ
اِبۡرٰهِيۡمَ
لِاَبِيۡهِ
اِلَّا
عَنۡ
مَّوۡعِدَةٍ
وَّعَدَهَاۤ
اِيَّاهُ
ۚ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهٗۤ
اَنَّهٗ
عَدُوٌّ
لِّلّٰهِ
تَبَرَّاَ
مِنۡهُ
ؕ
اِنَّ
اِبۡرٰهِيۡمَ
لَاَوَّاهٌ
حَلِيۡمٌ
114
اِنَّ
اللّٰهَ
لَهٗ
مُلۡكُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
يُحۡىٖ
وَيُمِيۡتُؕ
وَمَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
نَصِيۡرٍ
116
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِلَيۡهِ
مَرۡجِعُكُمۡ
جَمِيۡعًا
ؕ
وَعۡدَ
اللّٰهِ
حَقًّا
ؕ
اِنَّهٗ
يَـبۡدَؤُا
الۡخَـلۡقَ
ثُمَّ
يُعِيۡدُهٗ
لِيَجۡزِىَ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
بِالۡقِسۡطِؕ
وَالَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَهُمۡ
شَرَابٌ
مِّنۡ
حَمِيۡمٍ
وَّعَذَابٌ
اَلِيۡمٌۢ
بِمَا
كَانُوۡا
يَكۡفُرُوۡنَ
4
۳-المنزل
هُوَ
الَّذِىۡ
جَعَلَ
الشَّمۡسَ
ضِيَآءً
وَّالۡقَمَرَ
نُوۡرًا
وَّقَدَّرَهٗ
مَنَازِلَ
لِتَعۡلَمُوۡا
عَدَدَ
السِّنِيۡنَ
وَالۡحِسَابَؕ
مَا
خَلَقَ
اللّٰهُ
ذٰلِكَ
اِلَّا
بِالۡحَـقِّۚ
يُفَصِّلُ
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يَّعۡلَمُوۡنَ
5
هُوَ
الَّذِىۡ
يُسَيِّرُكُمۡ
فِى
الۡبَرِّ
وَالۡبَحۡرِؕ
حَتّٰۤى
اِذَا
كُنۡتُمۡ
فِى
الۡفُلۡكِ
ۚ
وَ
جَرَيۡنَ
بِهِمۡ
بِرِيۡحٍ
طَيِّبَةٍ
وَّفَرِحُوۡا
بِهَا
جَآءَتۡهَا
رِيۡحٌ
عَاصِفٌ
وَّجَآءَهُمُ
الۡمَوۡجُ
مِنۡ
كُلِّ
مَكَانٍ
وَّظَنُّوۡۤا
اَنَّهُمۡ
اُحِيۡطَ
بِهِمۡ
ۙ
دَعَوُا
اللّٰهَ
مُخۡلِصِيۡنَ
لَـهُ
الدِّيۡنَۙ
لَٮِٕنۡ
اَنۡجَيۡتَـنَا
مِنۡ
هٰذِهٖ
لَنَكُوۡنَنَّ
مِنَ
الشّٰكِرِيۡنَ
22
وَمَا
تَكُوۡنُ
فِىۡ
شَاۡنٍ
وَّمَا
تَتۡلُوۡا
مِنۡهُ
مِنۡ
قُرۡاٰنٍ
وَّلَا
تَعۡمَلُوۡنَ
مِنۡ
عَمَلٍ
اِلَّا
كُنَّا
عَلَيۡكُمۡ
شُهُوۡدًا
اِذۡ
تُفِيۡضُوۡنَ
فِيۡهِؕ
وَمَا
يَعۡزُبُ
عَنۡ
رَّبِّكَ
مِنۡ
مِّثۡقَالِ
ذَرَّةٍ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَلَا
فِى
السَّمَآءِ
وَلَاۤ
اَصۡغَرَ
مِنۡ
ذٰ
لِكَ
وَلَاۤ
اَكۡبَرَ
اِلَّا
فِىۡ
كِتٰبٍ
مُّبِيۡنٍ
61
وَلَقَدۡ
بَوَّاۡنَا
بَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
مُبَوَّاَ
صِدۡقٍ
وَّرَزَقۡنٰهُمۡ
مِّنَ
الطَّيِّبٰتِۚ
فَمَا
اخۡتَلَفُوۡا
حَتّٰى
جَآءَهُمُ
الۡعِلۡمُؕ
اِنَّ
رَبَّكَ
يَقۡضِىۡ
بَيۡنَهُمۡ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
فِيۡمَا
كَانُوۡا
فِيۡهِ
يَخۡتَلِفُوۡنَ
93
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
هُوَ
الَّذِىۡ
خَلَقَ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضَ
فِىۡ
سِتَّةِ
اَ
يَّامٍ
وَّكَانَ
عَرۡشُهٗ
عَلَى
الۡمَآءِ
لِيَبۡلُوَكُمۡ
اَيُّكُمۡ
اَحۡسَنُ
عَمَلًا
ؕ
وَلَٮِٕنۡ
قُلۡتَ
اِنَّكُمۡ
مَّبۡعُوۡثُوۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
الۡمَوۡتِ
لَيَـقُوۡلَنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡۤا
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
7
فَلَعَلَّكَ
تَارِكٌۢ
بَعۡضَ
مَا
يُوۡحٰٓى
اِلَيۡكَ
وَضَآٮِٕقٌ
ۢ
بِهٖ
صَدۡرُكَ
اَنۡ
يَّقُوۡلُوۡا
لَوۡلَاۤ
اُنۡزِلَ
عَلَيۡهِ
كَنۡزٌ
اَوۡ
جَآءَ
مَعَهٗ
مَلَكٌ
ؕ
اِنَّمَاۤ
اَنۡتَ
نَذِيۡرٌ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّكِيۡلٌ
ؕ
12
اَمۡ
يَقُوۡلُوۡنَ
افۡتَـرٰٮهُ
ؕ
قُلۡ
فَاۡتُوۡا
بِعَشۡرِ
سُوَرٍ
مِّثۡلِهٖ
مُفۡتَرَيٰتٍ
وَّ
ادۡعُوۡا
مَنِ
اسۡتَطَعۡتُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
13
قَالُوۡا
يٰهُوۡدُ
مَا
جِئۡتَـنَا
بِبَيِّنَةٍ
وَّمَا
نَحۡنُ
بِتٰـرِكِىۡۤ
اٰلِهَـتِنَا
عَنۡ
قَوۡلِكَ
وَمَا
نَحۡنُ
لَـكَ
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
53
وَامۡرَاَ
تُهٗ
قَآٮِٕمَةٌ
فَضَحِكَتۡ
فَبَشَّرۡنٰهَا
بِاِسۡحٰقَ
ۙ
وَمِنۡ
وَّرَآءِ
اِسۡحٰقَ
يَعۡقُوۡبَ
71
وَاِلٰى
مَدۡيَنَ
اَخَاهُمۡ
شُعَيۡبًا
ؕ
قَالَ
يٰقَوۡمِ
اعۡبُدُوا
اللّٰهَ
مَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
اِلٰهٍ
غَيۡرُهٗ
ؕ
وَلَا
تَـنۡقُصُوا
الۡمِكۡيَالَ
وَالۡمِيۡزَانَ
اِنِّىۡۤ
اَرٰٮكُمۡ
بِخَيۡرٍ
وَّاِنِّىۡۤ
اَخَافُ
عَلَيۡكُمۡ
عَذَابَ
يَوۡمٍ
مُّحِيۡطٍ
84
وَمَا
كَانَ
رَبُّكَ
لِيُهۡلِكَ
الۡقُرٰى
بِظُلۡمٍ
وَّاَهۡلُهَا
مُصۡلِحُوۡنَ
117
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَشَرَوۡهُ
بِثَمَنٍۢ
بَخۡسٍ
دَرَاهِمَ
مَعۡدُوۡدَةٍ
ۚ
وَكَانُوۡا
فِيۡهِ
مِنَ
الزّٰهِدِيۡنَ
20
۱۲ع
وَاسۡتَبَقَا
الۡبَابَ
وَقَدَّتۡ
قَمِيۡصَهٗ
مِنۡ
دُبُرٍ
وَّاَلۡفَيَا
سَيِّدَهَا
لَدَا
الۡبَابِؕ
قَالَتۡ
مَا
جَزَآءُ
مَنۡ
اَرَادَ
بِاَهۡلِكَ
سُوۡۤءًا
اِلَّاۤ
اَنۡ
يُّسۡجَنَ
اَوۡ
عَذَابٌ
اَلِيۡمٌ
25
وَقَالَ
الۡمَلِكُ
اِنِّىۡۤ
اَرٰى
سَبۡعَ
بَقَرٰتٍ
سِمَانٍ
يَّاۡكُلُهُنَّ
سَبۡعٌ
عِجَافٌ
وَّسَبۡعَ
سُنۡۢبُلٰتٍ
خُضۡرٍ
وَّاُخَرَ
يٰبِسٰتٍؕ
يٰۤاَيُّهَا
الۡمَلَاُ
اَفۡتُوۡنِىۡ
فِىۡ
رُءۡيَاىَ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
لِلرُّءۡيَا
تَعۡبُرُوۡنَ
43
قَالُوۡۤا
اَضۡغَاثُ
اَحۡلَامٍۚ
وَمَا
نَحۡنُ
بِتَاۡوِيۡلِ
الۡاَحۡلَامِ
بِعٰلِمِيۡنَ
44
يُوۡسُفُ
اَيُّهَا
الصِّدِّيۡقُ
اَ
فۡتِنَا
فِىۡ
سَبۡعِ
بَقَرٰتٍ
سِمَانٍ
يَّاۡكُلُهُنَّ
سَبۡعٌ
عِجَافٌ
وَّسَبۡعِ
سُنۡۢبُلٰتٍ
خُضۡرٍ
وَّاُخَرَ
يٰبِسٰتٍ
ۙ
لَّعَلِّىۡۤ
اَرۡجِعُ
اِلَى
النَّاسِ
لَعَلَّهُمۡ
يَعۡلَمُوۡنَ
46
وَقَالَ
يٰبَنِىَّ
لَا
تَدۡخُلُوۡا
مِنۡۢ
بَابٍ
وَّاحِدٍ
وَّادۡخُلُوۡا
مِنۡ
اَبۡوَابٍ
مُّتَفَرِّقَةٍؕ
وَمَاۤ
اُغۡنِىۡ
عَنۡكُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍؕ
اِنِ
الۡحُكۡمُ
اِلَّا
لِلّٰهِؕ
عَلَيۡهِ
تَوَكَّلۡتُۚ
وَعَلَيۡهِ
فَلۡيَتَوَكَّلِ
الۡمُتَوَكِّلُوۡنَ
67
قَالُوۡا
نَفۡقِدُ
صُوَاعَ
الۡمَلِكِ
وَلِمَنۡ
جَآءَ
بِهٖ
حِمۡلُ
بَعِيۡرٍ
وَّاَنَا
بِهٖ
زَعِيۡمٌ
72
فَبَدَاَ
بِاَوۡعِيَتِهِمۡ
قَبۡلَ
وِعَآءِ
اَخِيۡهِ
ثُمَّ
اسۡتَخۡرَجَهَا
مِنۡ
وِّعَآءِ
اَخِيۡهِؕ
كَذٰلِكَ
كِدۡنَا
لِيُوۡسُفَؕ
مَا
كَانَ
لِيَاۡخُذَ
اَخَاهُ
فِىۡ
دِيۡنِ
الۡمَلِكِ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يَّشَآءَ
اللّٰهُؕ
نَرۡفَعُ
دَرَجٰتٍ
مَّنۡ
نَّشَآءُؕ
وَفَوۡقَ
كُلِّ
ذِىۡ
عِلۡمٍ
عَلِيۡمٌ
76
لَـقَدۡ
كَانَ
فِىۡ
قَصَصِهِمۡ
عِبۡرَةٌ
لِّاُولِى
الۡاَلۡبَابِؕ
مَا
كَانَ
حَدِيۡثًا
يُّفۡتَـرٰى
وَلٰـكِنۡ
تَصۡدِيۡقَ
الَّذِىۡ
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
وَتَفۡصِيۡلَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُدًى
وَّرَحۡمَةً
لِّـقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
111
۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
فِى
الۡاَرۡضِ
قِطَعٌ
مُّتَجٰوِرٰتٌ
وَّجَنّٰتٌ
مِّنۡ
اَعۡنَابٍ
وَّزَرۡعٌ
وَّنَخِيۡلٌ
صِنۡوَانٌ
وَّغَيۡرُ
صِنۡوَانٍ
يُّسۡقٰى
بِمَآءٍ
وَّاحِدٍ
وَنُفَضِّلُ
بَعۡضَهَا
عَلٰى
بَعۡضٍ
فِى
الۡاُكُلِؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيٰتٍ
لِّـقَوۡمٍ
يَّعۡقِلُوۡنَ
4
لَهٗ
مُعَقِّبٰتٌ
مِّنۡۢ
بَيۡنِ
يَدَيۡهِ
وَمِنۡ
خَلۡفِهٖ
يَحۡفَظُوۡنَهٗ
مِنۡ
اَمۡرِ
اللّٰهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُغَيِّرُ
مَا
بِقَوۡمٍ
حَتّٰى
يُغَيِّرُوۡا
مَا
بِاَنۡفُسِهِمۡؕ
وَاِذَاۤ
اَرَادَ
اللّٰهُ
بِقَوۡمٍ
سُوۡۤءًا
فَلَا
مَرَدَّ
لَهٗۚ
وَمَا
لَهُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِهٖ
مِنۡ
وَّالٍ
11
قُلۡ
مَنۡ
رَّبُّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
قُلِ
اللّٰهُؕ
قُلۡ
اَفَاتَّخَذۡتُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِهٖۤ
اَوۡلِيَآءَ
لَا
يَمۡلِكُوۡنَ
لِاَنۡفُسِهِمۡ
نَفۡعًا
وَّلَا
ضَرًّاؕ
قُلۡ
هَلۡ
يَسۡتَوِى
الۡاَعۡمٰى
وَالۡبَصِيۡرُ ۙ
اَمۡ
هَلۡ
تَسۡتَوِى
الظُّلُمٰتُ
وَالنُّوۡرُ ۚ
اَمۡ
جَعَلُوۡا
لِلّٰهِ
شُرَكَآءَ
خَلَقُوۡا
كَخَلۡقِهٖ
فَتَشَابَهَ
الۡخَـلۡقُ
عَلَيۡهِمۡؕ
قُلِ
اللّٰهُ
خَالِـقُ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُوَ
الۡوَاحِدُ
الۡقَهَّارُ
16
وَكَذٰلِكَ
اَنۡزَلۡنٰهُ
حُكۡمًا
عَرَبِيًّا
ؕ
وَلَٮِٕنِ
اتَّبَعۡتَ
اَهۡوَآءَهُمۡ
بَعۡدَمَا
جَآءَكَ
مِنَ
الۡعِلۡمِۙ
مَا
لَـكَ
مِنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
وَاقٍ
37
۱۱ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ إبراهیم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَمۡ
يَاۡتِكُمۡ
نَبَـؤُا
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
قَوۡمِ
نُوۡحٍ
وَّعَادٍ
وَّثَمُوۡدَ
ۛؕ
وَالَّذِيۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
ۛؕ
لَا
يَعۡلَمُهُمۡ
اِلَّا
اللّٰهُؕ
جَآءَتۡهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَرَدُّوۡۤا
اَيۡدِيَهُمۡ
فِىۡۤ
اَفۡوَاهِهِمۡ
وَقَالُوۡۤا
اِنَّا
كَفَرۡنَا
بِمَاۤ
اُرۡسِلۡـتُمۡ
بِهٖ
وَاِنَّا
لَفِىۡ
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدۡعُوۡنَـنَاۤ
اِلَيۡهِ
مُرِيۡبٍ
9
الثلاثة
مِّنۡ
وَّرَآٮِٕهٖ
جَهَـنَّمُ
وَيُسۡقٰى
مِنۡ
مَّآءٍ
صَدِيۡدٍۙ
16
يَّتَجَرَّعُهٗ
وَلَا
يَكَادُ
يُسِيۡـغُهٗ
وَيَاۡتِيۡهِ
الۡمَوۡتُ
مِنۡ
كُلِّ
مَكَانٍ
وَّمَا
هُوَ
بِمَيِّتٍؕ
وَمِنۡ
وَّرَآٮِٕهٖ
عَذَابٌ
غَلِيۡظٌ
17
سَرَابِيۡلُهُمۡ
مِّنۡ
قَطِرَانٍ
وَّتَغۡشٰى
وُجُوۡهَهُمُ
النَّارُۙ
50
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الحِجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
الۡمُتَّقِيۡنَ
فِىۡ
جَنّٰتٍ
وَّعُيُوۡنٍؕ
45
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَمۡوَاتٌ
غَيۡرُ
اَحۡيَآءٍ
ۚ
وَمَا
يَشۡعُرُوۡنَ
اَيَّانَ
يُبۡعَثُوۡنَ
21
۸ع
وَلِلّٰهِ
يَسۡجُدُ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الۡاَرۡضِ
مِنۡ
دَآبَّةٍ
وَّالۡمَلٰۤٮِٕكَةُ
وَهُمۡ
لَا
يَسۡتَكۡبِرُوۡنَ
49
وَاِذَا
بُشِّرَ
اَحَدُهُمۡ
بِالۡاُنۡثٰى
ظَلَّ
وَجۡهُهٗ
مُسۡوَدًّا
وَّهُوَ
كَظِيۡمٌۚ
58
وَلَوۡ
يُؤَاخِذُ
اللّٰهُ
النَّاسَ
بِظُلۡمِهِمۡ
مَّا
تَرَكَ
عَلَيۡهَا
مِنۡ
دَآبَّةٍ
وَّلٰـكِنۡ
يُّؤَخِّرُهُمۡ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّىۚ
فَاِذَا
جَآءَ
اَجَلُهُمۡ
لَا
يَسۡتَـاۡخِرُوۡنَ
سَاعَةً
وَّلَا
يَسۡتَقۡدِمُوۡنَ
61
وَاِنَّ
لَـكُمۡ
فِىۡ
الۡاَنۡعَامِ
لَعِبۡرَةً
ؕ
نُّسۡقِيۡكُمۡ
مِّمَّا
فِىۡ
بُطُوۡنِهٖ
مِنۡۢ
بَيۡنِ
فَرۡثٍ
وَّدَمٍ
لَّبَنًا
خَالِصًا
سَآٮِٕغًا
لِّلشّٰرِبِيۡنَ
66
ضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلًا
عَبۡدًا
مَّمۡلُوۡكًا
لَّا
يَقۡدِرُ
عَلٰى
شَىۡءٍ
وَّمَنۡ
رَّزَقۡنٰهُ
مِنَّا
رِزۡقًا
حَسَنًا
فَهُوَ
يُنۡفِقُ
مِنۡهُ
سِرًّا
وَّجَهۡرًاؕ
هَلۡ
يَسۡتَوٗنَؕ
اَ
لۡحَمۡدُ
لِلّٰهِؕ
بَلۡ
اَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
75
وَضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلاً
رَّجُلَيۡنِ
اَحَدُهُمَاۤ
اَبۡكَمُ
لَا
يَقۡدِرُ
عَلٰى
شَىۡءٍ
وَّهُوَ
كَلٌّ
عَلٰى
مَوۡلٰٮهُۙ
اَيۡنَمَا
يُوَجِّههُّ
لَا
يَاۡتِ
بِخَيۡرٍؕ
هَلۡ
يَسۡتَوِىۡ
هُوَۙ
وَمَنۡ
يَّاۡمُرُ
بِالۡعَدۡلِۙ
وَهُوَ
عَلٰى
صِرَاطٍ
مُّسۡتَقِيۡمٍ
76
۱۶ع
وَيَوۡمَ
نَـبۡعَثُ
فِىۡ
كُلِّ
اُمَّةٍ
شَهِيۡدًا
عَلَيۡهِمۡ
مِّنۡ
اَنۡفُسِهِمۡ
وَجِئۡنَا
بِكَ
شَهِيۡدًا
عَلٰى
هٰٓؤُلَاۤءِ
ؕ
وَنَزَّلۡنَا
عَلَيۡكَ
الۡـكِتٰبَ
تِبۡيَانًا
لِّـكُلِّ
شَىۡءٍ
وَّ
هُدًى
وَّرَحۡمَةً
وَّبُشۡرٰى
لِلۡمُسۡلِمِيۡنَ
89
۱۸ع
وَاِذَا
بَدَّلۡنَاۤ
اٰيَةً
مَّكَانَ
اٰيَةٍۙ
وَّ
اللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِمَا
يُنَزِّلُ
قَالُوۡۤا
اِنَّمَاۤ
اَنۡتَ
مُفۡتَرٍؕ
بَلۡ
اَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
101
اِنَّمَا
حَرَّمَ
عَلَيۡكُمُ
الۡمَيۡتَةَ
وَ
الدَّمَ
وَلَحۡمَ
الۡخِنۡزِيۡرِ
وَمَاۤ
اُهِلَّ
لِغَيۡرِ
اللّٰهِ
بِهٖۚ
فَمَنِ
اضۡطُرَّ
غَيۡرَ
بَاغٍ
وَّلَا
عَادٍ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
115
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنۡ
اَحۡسَنۡتُمۡ
اَحۡسَنۡتُمۡ
لِاَنۡفُسِكُمۡوَاِنۡ
اَسَاۡتُمۡ
فَلَهَا
ؕ
فَاِذَا
جَآءَ
وَعۡدُ
الۡاٰخِرَةِ
لِيَسُـوْۤءا
وُجُوۡهَكُمۡ
وَلِيَدۡخُلُوا
الۡمَسۡجِدَ
كَمَا
دَخَلُوۡهُ
اَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَّلِيُتَبِّرُوۡا
مَا
عَلَوۡا
تَتۡبِيۡرًا
7
۴-المنزل
اُنْظُرۡ
كَيۡفَ
فَضَّلۡنَا
بَعۡضَهُمۡ
عَلٰى
بَعۡضٍ
ؕ
وَلَـلۡاٰخِرَةُ
اَكۡبَرُ
دَرَجٰتٍ
وَّاَكۡبَرُ
تَفۡضِيۡلًا
21
وَقَضٰى
رَبُّكَ
اَلَّا
تَعۡبُدُوۡۤا
اِلَّاۤ
اِيَّاهُ
وَبِالۡوَالِدَيۡنِ
اِحۡسَانًا
ؕ
اِمَّا
يَـبۡلُغَنَّ
عِنۡدَكَ
الۡكِبَرَ
اَحَدُهُمَاۤ
اَوۡ
كِلٰهُمَا
فَلَا
تَقُلْ
لَّهُمَاۤ
اُفٍّ
وَّلَا
تَنۡهَرۡهُمَا
وَقُلْ
لَّهُمَا
قَوۡلًا
كَرِيۡمًا
23
وَرَبُّكَ
اَعۡلَمُ
بِمَنۡ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
وَلَقَدۡ
فَضَّلۡنَا
بَعۡضَ
النَّبِيّٖنَ
عَلٰى
بَعۡضٍ
وَّاٰتَيۡنَا
دَاوٗدَ
زَبُوۡرًا
55
وَقُلْ
رَّبِّ
اَدۡخِلۡنِىۡ
مُدۡخَلَ
صِدۡقٍ
وَّ
اَخۡرِجۡنِىۡ
مُخۡرَجَ
صِدۡقٍ
وَّاجۡعَلْ
لِّىۡ
مِنۡ
لَّدُنۡكَ
سُلۡطٰنًا
نَّصِيۡرًا
80
اَوۡ
تَكُوۡنَ
لَـكَ
جَنَّةٌ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّعِنَبٍ
فَتُفَجِّرَ
الۡاَنۡهٰرَ
خِلٰلَهَا
تَفۡجِيۡرًا
ۙ
91
وَقُرۡاٰنًا
فَرَقۡنٰهُ
لِتَقۡرَاَهٗ
عَلَى
النَّاسِ
عَلٰى
مُكۡثٍ
وَّنَزَّلۡنٰهُ
تَنۡزِيۡلًا
106
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَا
لَهُمۡ
بِهٖ
مِنۡ
عِلۡمٍ
وَّلَا
لِاٰبَآٮِٕهِمۡؕ
كَبُرَتۡ
كَلِمَةً
تَخۡرُجُ
مِنۡ
اَفۡوَاهِهِمۡؕ
اِنۡ
يَّقُوۡلُوۡنَ
اِلَّا
كَذِبًا
5
قُلِ
اللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِمَا
لَبِثُوۡا
ۚ
لَهٗ
غَيۡبُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
ؕ
اَبۡصِرۡ
بِهٖ
وَاَسۡمِعۡ
ؕ
مَا
لَهُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِهٖ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
يُشۡرِكُ
فِىۡ
حُكۡمِهٖۤ
اَحَدًا
26
وَقُلِ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
رَّبِّكُمۡ
فَمَنۡ
شَآءَ
فَلۡيُؤۡمِنۡ
وَّمَنۡ
شَآءَ
فَلۡيَكۡفُرۡ
ۙاِنَّاۤ
اَعۡتَدۡنَا
لِلظّٰلِمِيۡنَ
نَارًا
ۙ
اَحَاطَ
بِهِمۡ
سُرَادِقُهَا
ؕ
وَاِنۡ
يَّسۡتَغِيۡثُوۡا
يُغَاثُوۡا
بِمَآءٍ
كَالۡمُهۡلِ
يَشۡوِى
الۡوُجُوۡهَؕ
بِئۡسَ
الشَّرَابُ
وَسَآءَتۡ
مُرۡتَفَقًا
29
اُولٰۤٮِٕكَ
لَهُمۡ
جَنّٰتُ
عَدۡنٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهِمُ
الۡاَنۡهٰرُ
يُحَلَّوۡنَ
فِيۡهَا
مِنۡ
اَسَاوِرَ
مِنۡ
ذَهَبٍ
وَّ
يَلۡبَسُوۡنَ
ثِيَابًا
خُضۡرًا
مِّنۡ
سُنۡدُسٍ
وَّاِسۡتَبۡرَقٍ
مُّتَّكِــِٕيۡنَ
فِيۡهَا
عَلَى
الۡاَرَآٮِٕكِؕ
نِعۡمَ
الثَّوَابُ
ؕ
وَحَسُنَتۡ
مُرۡتَفَقًا
31
۱۶ع
وَاضۡرِبۡ
لَهُمۡ
مَّثَلًا
رَّجُلَيۡنِ
جَعَلۡنَا
لِاَحَدِهِمَا
جَنَّتَيۡنِ
مِنۡ
اَعۡنَابٍ
وَّحَفَفۡنٰهُمَا
بِنَخۡلٍ
وَّجَعَلۡنَا
بَيۡنَهُمَا
زَرۡعًا
ؕ
32
حَتّٰٓى
اِذَا
بَلَغَ
مَغۡرِبَ
الشَّمۡسِ
وَجَدَهَا
تَغۡرُبُ
فِىۡ
عَيۡنٍ
حَمِئَةٍ
وَّوَجَدَ
عِنۡدَهَا
قَوۡمًا ؕ
قُلۡنَا
يٰذَا
الۡقَرۡنَيۡنِ
اِمَّاۤ
اَنۡ
تُعَذِّبَ
وَاِمَّاۤ
اَنۡ
تَتَّخِذَ
فِيۡهِمۡ
حُسۡنًا
86
وَتَرَكۡنَا
بَعۡضَهُمۡ
يَوۡمَٮِٕذٍ
يَّمُوۡجُ
فِىۡ
بَعۡضٍ
وَّنُفِخَ
فِى
الصُّوۡرِ
فَجَمَعۡنٰهُمۡ
جَمۡعًا
ۙ
99
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ مَریَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِنِّىۡ
خِفۡتُ
الۡمَوَالِىَ
مِنۡ
وَّرَآءِىۡ
وَكَانَتِ
امۡرَاَتِىۡ
عَاقِرًا
فَهَبۡ
لِىۡ
مِنۡ
لَّدُنۡكَ
وَلِيًّا
ۙ
5
يٰيَحۡيٰى
خُذِ
الۡكِتٰبَ
بِقُوَّةٍ ؕ
وَاٰتَيۡنٰهُ
الۡحُكۡمَ
صَبِيًّا
ۙ
12
يٰۤـاُخۡتَ
هٰرُوۡنَ
مَا
كَانَ
اَ
بُوۡكِ
امۡرَاَ
سَوۡءٍ
وَّمَا
كَانَتۡ
اُمُّكِ
بَغِيًّا
ۖ
ۚ
28
مَا
كَانَ
لِلّٰهِ
اَنۡ
يَّتَّخِذَ
مِنۡ
وَّلَدٍۙ
سُبۡحٰنَهٗؕ
اِذَا
قَضٰٓى
اَمۡرًا
فَاِنَّمَا
يَقُوۡلُ
لَهٗ
كُنۡ
فَيَكُوۡنُؕ
35
وَاَنۡذِرۡهُمۡ
يَوۡمَ
الۡحَسۡرَةِ
اِذۡ
قُضِىَ
الۡاَمۡرُۘ
وَهُمۡ
فِىۡ
غَفۡلَةٍ
وَّهُمۡ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
39
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
اَنۡعَمَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِمۡ
مِّنَ
النَّبِيّٖنَ
مِنۡ
ذُرِّيَّةِ
اٰدَمَ
وَمِمَّنۡ
حَمَلۡنَا
مَعَ
نُوۡحٍ
وَّمِنۡ
ذُرِّيَّةِ
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَاِسۡرَآءِيۡلَ
وَمِمَّنۡ
هَدَيۡنَا
وَاجۡتَبَيۡنَا
ؕ
اِذَا
تُتۡلٰى
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتُ
الرَّحۡمٰنِ
خَرُّوۡا
سُجَّدًا
وَّبُكِيًّا
۩
58
السجدة
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ طٰه(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
اٰمَنۡتُمۡ
لَهٗ
قَبۡلَ
اَنۡ
اٰذَنَ
لَـكُمۡؕ
اِنَّهٗ
لَـكَبِيۡرُكُمُ
الَّذِىۡ
عَلَّمَكُمُ
السِّحۡرَۚ
فَلَاُقَطِّعَنَّ
اَيۡدِيَكُمۡ
وَاَرۡجُلَكُمۡ
مِّنۡ
خِلَافٍ
وَّلَاُصَلِّبَـنَّكُمۡ
فِىۡ
جُذُوۡعِ
النَّخۡلِ
وَلَـتَعۡلَمُنَّ
اَيُّنَاۤ
اَشَدُّ
عَذَابًا
وَّاَبۡقٰى
71
فَاَكَلَا
مِنۡهَا
فَبَدَتۡ
لَهُمَا
سَوۡاٰ
تُہُمَا
وَطَفِقَا
يَخۡصِفٰنِ
عَلَيۡهِمَا
مِنۡ
وَّرَقِ
الۡجَـنَّةِ
وَعَصٰۤى
اٰدَمُ
رَبَّهٗ
فَغَوٰىۖ
121
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاسۡتَجَبۡنَا
لَهٗ
فَكَشَفۡنَا
مَا
بِهٖ
مِنۡ
ضُرٍّ
وَّاٰتَيۡنٰهُ
اَهۡلَهٗ
و
مِثۡلَهُمۡ
مَّعَهُمۡ
رَحۡمَةً
مِّنۡ
عِنۡدِنَا
وَذِكۡرٰى
لِلۡعٰبِدِيۡنَ
84
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمِنَ
النَّاسِ
مَنۡ
يُّجَادِلُ
فِى
اللّٰهِ
بِغَيۡرِ
عِلۡمٍ
وَّيَـتَّبِعُ
كُلَّ
شَيۡطٰنٍ
مَّرِيۡدٍ
ۙ
3
يٰۤـاَيُّهَا
النَّاسُ
اِنۡ
كُنۡـتُمۡ
فِىۡ
رَيۡبٍ
مِّنَ
الۡبَـعۡثِ
فَاِنَّـا
خَلَقۡنٰكُمۡ
مِّنۡ
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِنۡ
نُّـطۡفَةٍ
ثُمَّ
مِنۡ
عَلَقَةٍ
ثُمَّ
مِنۡ
مُّضۡغَةٍ
مُّخَلَّقَةٍ
وَّغَيۡرِ
مُخَلَّقَةٍ
لِّـنُبَيِّنَ
لَـكُمۡ
ؕ
وَنُقِرُّ
فِى
الۡاَرۡحَامِ
مَا
نَشَآءُ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
ثُمَّ
نُخۡرِجُكُمۡ
طِفۡلًا
ثُمَّ
لِتَبۡلُغُوۡۤا
اَشُدَّكُمۡ
ۚ
وَمِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّتَوَفّٰى
وَمِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّرَدُّ
اِلٰٓى
اَرۡذَلِ
الۡعُمُرِ
لِكَيۡلَا
يَعۡلَمَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
عِلۡمٍ
شَيۡــًٔـا
ؕ
وَتَرَى
الۡاَرۡضَ
هَامِدَةً
فَاِذَاۤ
اَنۡزَلۡنَا
عَلَيۡهَا
الۡمَآءَ
اهۡتَزَّتۡ
وَرَبَتۡ
وَاَنۡۢبَـتَتۡ
مِنۡ
كُلِّ
زَوۡجٍۢ
بَهِيۡجٍ
5
وَمِنَ
النَّاسِ
مَنۡ
يُّجَادِلُ
فِى
اللّٰهِ
بِغَيۡرِ
عِلۡمٍ
وَّلَا
هُدًى
وَلَا
كِتٰبٍ
مُّنِيۡرٍ
ۙ
8
وَكَذٰلِكَ
اَنۡزَلۡنٰهُ
اٰيٰتٍۢ
بَيِّنٰتٍۙ
وَّاَنَّ
اللّٰهَ
يَهۡدِىۡ
مَنۡ
يُّرِيۡدُ
16
اِنَّ
اللّٰهَ
يُدۡخِلُ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
يُحَلَّوۡنَ
فِيۡهَا
مِنۡ
اَسَاوِرَ
مِنۡ
ذَهَبٍ
وَّلُـؤۡلُـؤًا
ؕ
وَلِبَاسُهُمۡ
فِيۡهَا
حَرِيۡرٌ
23
وَاِنۡ
يُّكَذِّبُوۡكَ
فَقَدۡ
كَذَّبَتۡ
قَبۡلَهُمۡ
قَوۡمُ
نُوۡحٍ
وَّعَادٌ
وَّثَمُوۡدُ
ۙ
42
فَكَاَيِّنۡ
مِّنۡ
قَرۡيَةٍ
اَهۡلَكۡنٰهَا
وَهِىَ
ظَالِمَةٌ
فَهِىَ
خَاوِيَةٌ
عَلٰى
عُرُوۡشِهَا
وَبِئۡرٍ
مُّعَطَّلَةٍ
وَّقَصۡرٍ
مَّشِيۡدٍ
45
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَنۡشَاۡنَا
لَـكُمۡ
بِهٖ
جَنّٰتٍ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّ
اَعۡنَابٍ
ۘ
لَـكُمۡ
فِيۡهَا
فَوَاكِهُ
كَثِيۡرَةٌ
وَّمِنۡهَا
تَاۡكُلُوۡنَ
ۙ
19
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيٰتٍ
وَّاِنۡ
كُنَّا
لَمُبۡتَلِيۡنَ
30
وَجَعَلۡنَا
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
وَاُمَّهٗۤ
اٰيَةً
وَّاٰوَيۡنٰهُمَاۤ
اِلٰى
رَبۡوَةٍ
ذَاتِ
قَرَارٍ
وَّمَعِيۡنٍ
50
۳ع
اَيَحۡسَبُوۡنَ
اَنَّمَا
نُمِدُّهُمۡ
بِهٖ
مِنۡ
مَّالٍ
وَّبَنِيۡنَۙ
55
قُلۡ
مَنۡۢ
بِيَدِهٖ
مَلَكُوۡتُ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُوَ
يُجِيۡرُ
وَلَا
يُجَارُ
عَلَيۡهِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
تَعۡلَمُوۡنَ
88
مَا
اتَّخَذَ
اللّٰهُ
مِنۡ
وَّلَدٍ
وَّمَا
كَانَ
مَعَهٗ
مِنۡ
اِلٰهٍ
اِذًا
لَّذَهَبَ
كُلُّ
اِلٰهٍۢ
بِمَا
خَلَقَ
وَلَعَلَا
بَعۡضُهُمۡ
عَلٰى
بَعۡضٍؕ
سُبۡحٰنَ
اللّٰهِ
عَمَّا
يَصِفُوۡنَۙ
91
لَعَلِّىۡۤ
اَعۡمَلُ
صَالِحًـا
فِيۡمَا
تَرَكۡتُؕ
كَلَّا
ؕ
اِنَّهَا
كَلِمَةٌ
هُوَ
قَآٮِٕلُهَاؕ
وَمِنۡ
وَّرَآٮِٕهِمۡ
بَرۡزَخٌ
اِلٰى
يَوۡمِ
يُبۡعَثُوۡنَ
100
فَاِذَا
نُفِخَ
فِى
الصُّوۡرِ
فَلَاۤ
اَنۡسَابَ
بَيۡنَهُمۡ
يَوۡمَٮِٕذٍ
وَّلَا
يَتَسَآءَلُوۡنَ
101
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ النُّور(مدني
اٰيٰاتُهَا-۶۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلزَّانِيَةُ
وَالزَّانِىۡ
فَاجۡلِدُوۡا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
مِائَةَ
جَلۡدَةٍوَّلَا
تَاۡخُذۡكُمۡ
بِهِمَا
رَاۡفَةٌ
فِىۡ
دِيۡنِ
اللّٰهِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
تُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِۚ
وَلۡيَشۡهَدۡ
عَذَابَهُمَا
طَآٮِٕفَةٌ
مِّنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
2
وَلَقَدۡ
اَنۡزَلۡنَاۤ
اِلَيۡكُمۡ
اٰيٰتٍ
مُّبَيِّنٰتٍ
وَّمَثَلًا
مِّنَ
الَّذِيۡنَ
خَلَوۡا
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
وَمَوۡعِظَةً
لِّـلۡمُتَّقِيۡنَ
34
۱۰ع
اَللّٰهُ
نُوۡرُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
ؕ
مَثَلُ
نُوۡرِهٖ
كَمِشۡكٰوةٍ
فِيۡهَا
مِصۡبَاحٌ ؕ
الۡمِصۡبَاحُ
فِىۡ
زُجَاجَةٍ
ؕ
اَلزُّجَاجَةُ
كَاَنَّهَا
كَوۡكَبٌ
دُرِّىٌّ
يُّوۡقَدُ
مِنۡ
شَجَرَةٍ
مُّبٰـرَكَةٍ
زَيۡتُوۡنَةٍ
لَّا
شَرۡقِيَّةٍ
وَّلَا
غَرۡبِيَّةٍ
ۙ
يَّـكَادُ
زَيۡتُهَا
يُضِىۡٓءُ
وَلَوۡ
لَمۡ
تَمۡسَسۡهُ
نَارٌ ؕ
نُوۡرٌ
عَلٰى
نُوۡرٍ
ؕ
يَهۡدِى
اللّٰهُ
لِنُوۡرِهٖ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَ
يَضۡرِبُ
اللّٰهُ
الۡاَمۡثَالَ
لِلنَّاسِؕ
وَاللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمٌ ۙ
35
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الفُرقان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَالَّذِيۡنَ
يَقُوۡلُوۡنَ
رَبَّنَا
هَبۡ
لَـنَا
مِنۡ
اَزۡوَاجِنَا
وَذُرِّيّٰتِنَا
قُرَّةَ
اَعۡيُنٍ
وَّاجۡعَلۡنَا
لِلۡمُتَّقِيۡنَ
اِمَامًا
74
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الشُّعَرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
اٰمَنۡتُمۡ
لَهٗ
قَبۡلَ
اَنۡ
اٰذَنَ
لَـكُمۡۚ
اِنَّهٗ
لَـكَبِيۡرُكُمُ
الَّذِىۡ
عَلَّمَكُمُ
السِّحۡرَۚ
فَلَسَوۡفَ
تَعۡلَمُوۡنَ ۙ
لَاُقَطِّعَنَّ
اَيۡدِيَكُمۡ
وَاَرۡجُلَـكُمۡ
مِّنۡ
خِلَافٍ
وَّلَاُصَلِّبَنَّكُمۡ
اَجۡمَعِيۡنَۚ
49
۵-المنزل
فَاَخۡرَجۡنٰهُمۡ
مِّنۡ
جَنّٰتٍ
وَّعُيُوۡنٍۙ
57
وَّكُنُوۡزٍ
وَّمَقَامٍ
كَرِيۡمٍۙ
58
وَاجۡعَلۡنِىۡ
مِنۡ
وَّرَثَةِ
جَنَّةِ
النَّعِيۡمِۙ
85
اَمَدَّكُمۡ
بِاَنۡعَامٍ
وَّبَنِيۡنَ
ۚۙ
133
وَجَنّٰتٍ
وَّعُيُوۡنٍۚ
134
فِىۡ
جَنّٰتٍ
وَّعُيُوۡنٍۙ
147
وَّزُرُوۡعٍ
وَّنَخۡلٍ
طَلۡعُهَا
هَضِيۡمٌۚ
148
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ النَّمل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنِّىۡ
وَجَدتُّ
امۡرَاَةً
تَمۡلِكُهُمۡ
وَاُوۡتِيَتۡ
مِنۡ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّلَهَا
عَرۡشٌ
عَظِيۡمٌ
23
قَالُوۡا
نَحۡنُ
اُولُوۡا
قُوَّةٍ
وَّاُولُوۡا
بَاۡسٍ
شَدِيۡدٍ ۙ
وَّالۡاَمۡرُ
اِلَيۡكِ
فَانْظُرِىۡ
مَاذَا
تَاۡمُرِيۡنَ
33
اِنَّمَاۤ
اُمِرۡتُ
اَنۡ
اَعۡبُدَ
رَبَّ
هٰذِهِ
الۡبَلۡدَةِ
الَّذِىۡ
حَرَّمَهَا
وَلَهٗ
كُلُّ
شَىۡءٍ
وَّاُمِرۡتُ
اَنۡ
اَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُسۡلِمِيۡنَۙ
91
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ القَصَص(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَالَتۡ
لِاُخۡتِهٖ
قُصِّيۡهِ
فَبَصُرَتۡ
بِهٖ
عَنۡ
جُنُبٍ
وَّهُمۡ
لَا
يَشۡعُرُوۡنَۙ
11
اُسۡلُكۡ
يَدَكَ
فِىۡ
جَيۡبِكَ
تَخۡرُجۡ
بَيۡضَآءَ
مِنۡ
غَيۡرِ
سُوۡٓءٍ
وَّاضۡمُمۡ
اِلَيۡكَ
جَنَاحَكَ
مِنَ
الرَّهۡبِ
فَذٰنِكَ
بُرۡهَانٰنِ
مِنۡ
رَّبِّكَ
اِلٰى
فِرۡعَوۡنَ
وَمَلَا۟ٮِٕهٖؕ
اِنَّهُمۡ
كَانُوۡا
قَوۡمًا
فٰسِقِيۡنَ
32
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ العَنکبوت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَاۤ
اَنۡـتُمۡ
بِمُعۡجِزِيۡنَ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَلَا
فِى
السَّمَآءِ
وَمَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
نَصِيۡرٍ
22
۱۴ع
وَقَالَ
اِنَّمَا
اتَّخَذۡتُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
اَوۡثَانًا
ۙ
مَّوَدَّةَ
بَيۡنِكُمۡ
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
ۚ
ثُمَّ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
يَكۡفُرُ
بَعۡضُكُمۡ
بِبَعۡضٍ
وَّيَلۡعَنُ
بَعۡضُكُمۡ
بَعۡضًا
وَّمَاۡوٰٮكُمُ
النَّارُ
وَمَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
نّٰصِرِيۡنَ
ۙ
25
وَمَا
كُنۡتَ
تَـتۡلُوۡا
مِنۡ
قَبۡلِهٖ
مِنۡ
كِتٰبٍ
وَّلَا
تَخُطُّهٗ
بِيَمِيۡنِكَ
اِذًا
لَّارۡتَابَ
الۡمُبۡطِلُوۡنَ
48
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرُّوم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمِنۡ
اٰيٰتِهٖۤ
اَنۡ
يُّرۡسِلَ
الرِّيَاحَ
مُبَشِّرٰتٍ
وَّلِيُذِيۡقَكُمۡ
مِّنۡ
رَّحۡمَتِهٖ
وَلِتَجۡرِىَ
الۡفُلۡكُ
بِاَمۡرِهٖ
وَلِتَبۡتَغُوۡا
مِنۡ
فَضۡلِهٖ
وَلَعَلَّكُمۡ
تَشۡكُرُوۡنَ
46
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ لقمَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمِنَ
النَّاسِ
مَنۡ
يَّشۡتَرِىۡ
لَهۡوَ
الۡحَدِيۡثِ
لِيُضِلَّ
عَنۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
بِغَيۡرِ
عِلۡمٍۖ
وَّيَتَّخِذَهَا
هُزُوًا
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
لَهُمۡ
عَذَابٌ
مُّهِيۡنٌ
6
وَوَصَّيۡنَا
الۡاِنۡسٰنَ
بِوَالِدَيۡهِۚ
حَمَلَتۡهُ
اُمُّهٗ
وَهۡنًا
عَلٰى
وَهۡنٍ
وَّفِصٰلُهٗ
فِىۡ
عَامَيۡنِ
اَنِ
اشۡكُرۡ
لِىۡ
وَلِـوَالِدَيۡكَؕ
اِلَىَّ
الۡمَصِيۡرُ
14
النصف
اَلَمۡ
تَرَوۡا
اَنَّ
اللّٰهَ
سَخَّرَ
لَكُمۡ
مَّا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَمَا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَاَسۡبَغَ
عَلَيۡكُمۡ
نِعَمَهٗ
ظَاهِرَةً
وَّبَاطِنَةً
ؕ
وَمِنَ
النَّاسِ
مَنۡ
يُّجَادِلُ
فِى
اللّٰهِ
بِغَيۡرِ
عِلۡمٍ
وَّلَا
هُدًى
وَّلَا
كِتٰبٍ
مُّنِيۡرٍ
20
مَا
خَلۡقُكُمۡ
وَلَا
بَعۡثُكُمۡ
اِلَّا
كَنَفۡسٍ
وَّاحِدَةٍ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
سَمِيۡعٌۢ
بَصِيۡرٌ
28
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ السَّجدَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَللّٰهُ
الَّذِىۡ
خَلَقَ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضَ
وَمَا
بَيۡنَهُمَا
فِىۡ
سِتَّةِ
اَيَّامٍ
ثُمَّ
اسۡتَوٰى
عَلَى
الۡعَرۡشِؕ
مَا
لَكُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِهٖ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
شَفِيۡعٍؕ
اَفَلَا
تَتَذَكَّرُوۡنَ
4
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِنَ
النَّبِيّٖنَ
مِيۡثَاقَهُمۡ
وَمِنۡكَ
وَمِنۡ
نُّوۡحٍ
وَّاِبۡرٰهِيۡمَ
وَمُوۡسٰى
وَعِيۡسَى
ابۡنِ
مَرۡيَمَ
وَاَخَذۡنَا
مِنۡهُمۡ
مِّيۡثاقًا
غَلِيۡظًا
ۙ
7
وَمَا
كَانَ
لِمُؤۡمِنٍ
وَّلَا
مُؤۡمِنَةٍ
اِذَا
قَضَى
اللّٰهُ
وَرَسُوۡلُهٗۤ
اَمۡرًا
اَنۡ
يَّكُوۡنَ
لَهُمُ
الۡخِيَرَةُ
مِنۡ
اَمۡرِهِمۡ
ؕ
وَمَنۡ
يَّعۡصِ
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
فَقَدۡ
ضَلَّ
ضَلٰلًا
مُّبِيۡنًا
36
يٰۤاَيُّهَا
النَّبِىُّ
اِنَّاۤ
اَحۡلَلۡنَا
لَـكَ
اَزۡوَاجَكَ
الّٰتِىۡۤ
اٰتَيۡتَ
اُجُوۡرَهُنَّ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
يَمِيۡنُكَ
مِمَّاۤ
اَفَآءَ
اللّٰهُ
عَلَيۡكَ
وَبَنٰتِ
عَمِّكَ
وَبَنٰتِ
عَمّٰتِكَ
وَبَنٰتِ
خَالِكَ
وَبَنٰتِ
خٰلٰتِكَ
الّٰتِىۡ
هَاجَرۡنَ
مَعَكَ
وَامۡرَاَةً
مُّؤۡمِنَةً
اِنۡ
وَّهَبَتۡ
نَفۡسَهَا
لِلنَّبِىِّ
اِنۡ
اَرَادَ
النَّبِىُّ
اَنۡ
يَّسۡتَـنۡكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّـكَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
قَدۡ
عَلِمۡنَا
مَا
فَرَضۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
فِىۡۤ
اَزۡوَاجِهِمۡ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُهُمۡ
لِكَيۡلَا
يَكُوۡنَ
عَلَيۡكَ
حَرَجٌ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
50
لَا
يَحِلُّ
لَـكَ
النِّسَآءُ
مِنۡۢ
بَعۡدُ
وَلَاۤ
اَنۡ
تَبَدَّلَ
بِهِنَّ
مِنۡ
اَزۡوَاجٍ
وَّلَوۡ
اَعۡجَبَكَ
حُسۡنُهُنَّ
اِلَّا
مَا
مَلَـكَتۡ
يَمِيۡنُكَؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
رَّقِيۡبًا
52
۲ع
يٰۤاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَدۡخُلُوۡا
بُيُوۡتَ
النَّبِىِّ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يُّؤۡذَنَ
لَـكُمۡ
اِلٰى
طَعَامٍ
غَيۡرَ
نٰظِرِيۡنَ
اِنٰٮهُ
وَلٰـكِنۡ
اِذَا
دُعِيۡتُمۡ
فَادۡخُلُوۡا
فَاِذَا
طَعِمۡتُمۡ
فَانْتَشِرُوۡا
وَلَا
مُسۡتَاۡنِسِيۡنَ
لِحَـدِيۡثٍ
ؕ
اِنَّ
ذٰلِكُمۡ
كَانَ
يُؤۡذِى
النَّبِىَّ
فَيَسۡتَحۡىٖ
مِنۡكُمۡ
وَاللّٰهُ
لَا
يَسۡتَحۡىٖ
مِنَ
الۡحَـقِّ
ؕ
وَاِذَا
سَاَ
لۡتُمُوۡهُنَّ
مَتَاعًا
فَسۡـَٔـــلُوۡهُنَّ
مِنۡ
وَّرَآءِ
حِجَابٍ
ؕ
ذٰ
لِكُمۡ
اَطۡهَرُ
لِقُلُوۡبِكُمۡ
وَقُلُوۡبِهِنَّ
ؕ
وَمَا
كَانَ
لَـكُمۡ
اَنۡ
تُؤۡذُوۡا
رَسُوۡلَ
اللّٰهِ
وَلَاۤ
اَنۡ
تَـنۡكِحُوۡۤا
اَزۡوَاجَهٗ
مِنۡۢ
بَعۡدِهٖۤ
اَبَدًا
ؕ
اِنَّ
ذٰ
لِكُمۡ
كَانَ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
عَظِيۡمًا
53
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَنِ
اعۡمَلۡ
سٰبِغٰتٍ
وَّقَدِّرۡ
فِى
السَّرۡدِ
وَاعۡمَلُوۡا
صَالِحًـا
ؕ
اِنِّىۡ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
بَصِيۡرٌ
11
لَقَدۡ
كَانَ
لِسَبَاٍ
فِىۡ
مَسۡكَنِهِمۡ
اٰيَةٌ
ۚ
جَنَّتٰنِ
عَنۡ
يَّمِيۡنٍ
وَّشِمَالٍ ؕ
کُلُوۡا
مِنۡ
رِّزۡقِ
رَبِّكُمۡ
وَاشۡكُرُوۡا
لَهٗ
ؕ
بَلۡدَةٌ
طَيِّبَةٌ
وَّرَبٌّ
غَفُوۡرٌ
15
فَاَعۡرَضُوۡا
فَاَرۡسَلۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
سَيۡلَ
الۡعَرِمِ
وَبَدَّلۡنٰهُمۡ
بِجَنَّتَيۡهِمۡ
جَنَّتَيۡنِ
ذَوَاتَىۡ
اُكُلٍ
خَمۡطٍ
وَّاَثۡلٍ
وَّشَىۡءٍ
مِّنۡ
سِدۡرٍ
قَلِيۡلٍ
16
قُلِ
ادۡعُوا
الَّذِيۡنَ
زَعَمۡتُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِۚ
لَا
يَمۡلِكُوۡنَ
مِثۡقَالَ
ذَرَّةٍ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَلَا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَمَا
لَهُمۡ
فِيۡهِمَا
مِنۡ
شِرۡكٍ
وَّمَا
لَهٗ
مِنۡهُمۡ
مِّنۡ
ظَهِيۡرٍ
22
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ فَاطِر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاللّٰهُ
خَلَقَكُمۡ
مِّنۡ
تُرَابٍ
ثُمَّ
مِنۡ
نُّطۡفَةٍ
ثُمَّ
جَعَلَـكُمۡ
اَزۡوَاجًا
ؕ
وَمَا
تَحۡمِلُ
مِنۡ
اُنۡثٰى
وَلَا
تَضَعُ
اِلَّا
بِعِلۡمِهؕ
وَمَا
يُعَمَّرُ
مِنۡ
مُّعَمَّرٍ
وَّلَا
يُنۡقَصُ
مِنۡ
عُمُرِهٖۤ
اِلَّا
فِىۡ
كِتٰبٍؕ
اِنَّ
ذٰلِكَ
عَلَى
اللّٰهِ
يَسِيۡرٌ
11
جَنّٰتُ
عَدۡنٍ
يَّدۡخُلُوۡنَهَا
يُحَلَّوۡنَ
فِيۡهَا
مِنۡ
اَسَاوِرَ
مِنۡ
ذَهَبٍ
وَّلُـؤۡلُؤًا
ۚ
وَلِبَاسُهُمۡ
فِيۡهَا
حَرِيۡرٌ
33
وَلَوۡ
يُـؤَاخِذُ
اللّٰهُ
النَّاسَ
بِمَا
كَسَبُوۡا
مَا
تَرَكَ
عَلٰى
ظَهۡرِهَا
مِنۡ
دَآ
بَّةٍ
وَّلٰـكِنۡ
يُّؤَخِّرُهُمۡ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّىۚ
فَاِذَا
جَآءَ
اَجَلُهُمۡ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
بِعِبَادِهٖ
بَصِيۡرًا
45
۱۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ یسٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّمَا
تُنۡذِرُ
مَنِ
اتَّبَعَ
الذِّكۡرَ
وَخَشِىَ
الرَّحۡمٰنَ
بِالۡغَيۡبِۚ
فَبَشِّرۡهُ
بِمَغۡفِرَةٍ
وَّاَجۡرٍ
كَرِيۡمٍ
11
وَجَعَلۡنَا
فِيۡهَا
جَنّٰتٍ
مِّنۡ
نَّخِيۡلٍ
وَّاَعۡنَابٍ
وَّفَجَّرۡنَا
فِيۡهَا
مِنَ
الۡعُيُوۡنِۙ
34
فَسُبۡحٰنَ
الَّذِىۡ
بِيَدِهٖ
مَلَـكُوۡتُ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّاِلَيۡهِ
تُرۡجَعُوۡنَ
83
۴ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الصَّافات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
رَاَوۡا
اٰيَةً
يَّسۡتَسۡخِرُوۡنَ
14
۶-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ صٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بَلِ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
فِىۡ
عِزَّةٍ
وَّشِقَاقٍ
2
كَذَّبَتۡ
قَبۡلَهُمۡ
قَوۡمُ
نُوۡحٍ
وَّعَادٌ
وَّفِرۡعَوۡنُ
ذُو
الۡاَوۡتَادِۙ
12
وَثَمُوۡدُ
وَقَوۡمُ
لُوۡطٍ
وَّاَصۡحٰبُ
لْئَیْكَةِ
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
الۡاَحۡزَابُ
13
وَالشَّيٰطِيۡنَ
كُلَّ
بَنَّآءٍ
وَّغَوَّاصٍۙ
37
وَاذۡكُرۡ
عَبۡدَنَاۤ
اَيُّوۡبَۘ
اِذۡ
نَادٰى
رَبَّهٗۤ
اَنِّىۡ
مَسَّنِىَ
الشَّيۡطٰنُ
بِنُصۡبٍ
وَّعَذَابٍؕ
41
مُتَّكِـــِٕيۡنَ
فِيۡهَا
يَدۡعُوۡنَ
فِيۡهَا
بِفَاكِهَةٍ
كَثِيۡرَةٍ
وَّشَرَابٍ
51
قَالَ
اَنَا
خَيۡرٌ
مِّنۡهُ
ؕ
خَلَقۡتَنِىۡ
مِنۡ
نَّارٍ
وَّخَلَقۡتَهٗ
مِنۡ
طِيۡنٍ
76
قُلۡ
مَاۤ
اَسۡـَٔــلُكُمۡ
عَلَيۡهِ
مِنۡ
اَجۡرٍ
وَّمَاۤ
اَنَا
مِنَ
الۡمُتَكَلِّفِيۡنَ
86
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الزُّمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
خَلَقَكُمۡ
مِّنۡ
نَّفۡسٍ
وَّاحِدَةٍ
ثُمَّ
جَعَلَ
مِنۡهَا
زَوۡجَهَا
وَاَنۡزَلَ
لَـكُمۡ
مِّنَ
الۡاَنۡعَامِ
ثَمٰنِيَةَ
اَزۡوَاجٍ
ؕ
يَخۡلُقُكُمۡ
فِىۡ
بُطُوۡنِ
اُمَّهٰتِكُمۡ
خَلۡقًا
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
خَلۡقٍ
فِىۡ
ظُلُمٰتٍ
ثَلٰثٍ
ؕ
ذٰ
لِكُمُ
اللّٰهُ
رَبُّكُمۡ
لَهُ
الۡمُلۡكُ
ؕ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَ
ۚ
فَاَ
نّٰى
تُصۡرَفُوۡنَ
6
اَللّٰهُ
خَالِقُ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّ
هُوَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّكِيۡلٌ
62
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ المؤمن / غَافر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَذَّبَتۡ
قَبۡلَهُمۡ
قَوۡمُ
نُوۡحٍ
وَّ
الۡاَحۡزَابُ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡ
وَهَمَّتۡ
كُلُّ
اُمَّةٍۢ
بِرَسُوۡلِهِمۡ
لِيَاۡخُذُوۡهُ
ؕ
وَجَادَلُوۡا
بِالۡبَاطِلِ
لِيُدۡحِضُوۡا
بِهِ
الۡحَقَّ
فَاَخَذۡتُهُمۡ
فَكَيۡفَ
كَانَ
عِقَابِ
5
وَاَنۡذِرۡهُمۡ
يَوۡمَ
الۡاٰزِفَةِ
اِذِ
الۡقُلُوۡبُ
لَدَى
الۡحَـنَاجِرِ
كٰظِمِيۡنَ ؕ
مَا
لِلظّٰلِمِيۡنَ
مِنۡ
حَمِيۡمٍ
وَّلَا
شَفِيۡعٍ
يُّطَاعُ
ؕ
18
اَوَلَمۡ
يَسِيۡرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَيَنۡظُرُوۡا
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الَّذِيۡنَ
كَانُوۡا
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡؕ
كَانُوۡا
هُمۡ
اَشَدَّ
مِنۡهُمۡ
قُوَّةً
وَّاٰثَارًا
فِى
الۡاَرۡضِ
فَاَخَذَهُمُ
اللّٰهُ
بِذُنُوۡبِهِمۡؕ
وَمَا
كَانَ
لَهُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّاقٍ
21
مِثۡلَ
دَاۡبِ
قَوۡمِ
نُوۡحٍ
وَّعَادٍ
وَّثَمُوۡدَ
وَالَّذِيۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِهِمۡؕ
وَمَا
اللّٰهُ
يُرِيۡدُ
ظُلۡمًا
لِّلۡعِبَادِ
31
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ حٰمٓ السجدة / فُصّلَت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاِنۡ
اَعۡرَضُوۡا
فَقُلۡ
اَنۡذَرۡتُكُمۡ
صٰعِقَةً
مِّثۡلَ
صٰعِقَةِ
عَادٍ
وَّثَمُوۡدَ
ؕ
13
وَقَالُوۡا
لِجُلُوۡدِهِمۡ
لِمَ
شَهِدْتُّمۡ
عَلَيۡنَا
ؕ
قَالُوۡۤا
اَنۡطَقَنَا
اللّٰهُ
الَّذِىۡۤ
اَنۡطَقَ
كُلَّ
شَىۡءٍ
وَّهُوَ
خَلَقَكُمۡ
اَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَّاِلَيۡهِ
تُرۡجَعُوۡنَ
21
مَا
يُقَالُ
لَـكَ
اِلَّا
مَا
قَدۡ
قِيۡلَ
لِلرُّسُلِ
مِنۡ
قَبۡلِكَ
ؕ
اِنَّ
رَبَّكَ
لَذُوۡ
مَغۡفِرَةٍ
وَّذُوۡ
عِقَابٍ
اَ
لِيۡمٍ
43
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الشّوریٰ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
لَجَعَلَهُمۡ
اُمَّةً
وَّاحِدَةً
وَّلٰـكِنۡ
يُّدۡخِلُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
فِىۡ
رَحۡمَتِهٖؕ
وَالظّٰلِمُوۡنَ
مَا
لَهُمۡ
مِّنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
نَصِيۡرٍ
8
وَمَاۤ
اَنۡـتُمۡ
بِمُعۡجِزِيۡنَ
فِى
الۡاَرۡضِ
ۖۚ
وَمَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
وَّلَا
نَصِيۡرٍ
31
وَمَنۡ
يُّضۡلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
مِّنۡۢ
بَعۡدِهٖ
ؕ
وَتَرَى
الظّٰلِمِيۡنَ
لَمَّا
رَاَوُا
الۡعَذَابَ
يَقُوۡلُوۡنَ
هَلۡ
اِلٰى
مَرَدٍّ
مِّنۡ
سَبِيۡلٍۚ
44
اِسۡتَجِيۡبُوۡا
لِرَبِّكُمۡ
مِّنۡ
قَبۡلِ
اَنۡ
يَّاۡتِىَ
يَوۡمٌ
لَّا
مَرَدَّ
لَهٗ
مِنَ
اللّٰهِؕ
مَا
لَكُمۡ
مِّنۡ
مَّلۡجَاٍ
يَّوۡمَٮِٕذٍ
وَّمَا
لَكُمۡ
مِّنۡ
نَّكِيۡرٍ
47
وَمَا
كَانَ
لِبَشَرٍ
اَنۡ
يُّكَلِّمَهُ
اللّٰهُ
اِلَّا
وَحۡيًا
اَوۡ
مِنۡ
وَّرَآىٴِ
حِجَابٍ
اَوۡ
يُرۡسِلَ
رَسُوۡلًا
فَيُوۡحِىَ
بِاِذۡنِهٖ
مَا
يَشَآءُؕ
اِنَّهٗ
عَلِىٌّ
حَكِيۡمٌ
51
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الزّخرُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَمِ
اتَّخَذَ
مِمَّا
يَخۡلُقُ
بَنٰتٍ
وَّاَصۡفٰٮكُمۡ
بِالۡبَنِيۡنَ
16
وَاِذَا
بُشِّرَ
اَحَدُهُمۡ
بِمَا
ضَرَبَ
لِلرَّحۡمٰنِ
مَثَلًا
ظَلَّ
وَجۡهُهٗ
مُسۡوَدًّا
وَّهُوَ
كَظِيۡمٌ
17
بَلۡ
قَالُـوۡۤا
اِنَّا
وَجَدۡنَاۤ
اٰبَآءَنَا
عَلٰٓى
اُمَّةٍ
وَّاِنَّا
عَلٰٓى
اٰثٰرِهِمۡ
مُّهۡتَدُوۡنَ
22
وَكَذٰلِكَ
مَاۤ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
قَبۡلِكَ
فِىۡ
قَرۡيَةٍ
مِّنۡ
نَّذِيۡرٍ
اِلَّا
قَالَ
مُتۡرَفُوۡهَاۤ
اِنَّا
وَجَدۡنَاۤ
اٰبَآءَنَا
عَلٰٓى
اُمَّةٍ
وَّاِنَّا
عَلٰٓى
اٰثٰرِهِمۡ
مُّقۡتَدُوۡنَ
23
وَلَوۡلَاۤ
اَنۡ
يَّكُوۡنَ
النَّاسُ
اُمَّةً
وَّاحِدَةً
لَّجَـعَلۡنَا
لِمَنۡ
يَّكۡفُرُ
بِالرَّحۡمٰنِ
لِبُيُوۡتِهِمۡ
سُقُفًا
مِّنۡ
فِضَّةٍ
وَّمَعَارِجَ
عَلَيۡهَا
يَظۡهَرُوۡنَۙ
33
يُطَافُ
عَلَيۡهِمۡ
بِصِحَافٍ
مِّنۡ
ذَهَبٍ
وَّاَكۡوَابٍۚ
وَفِيۡهَا
مَا
تَشۡتَهِيۡهِ
الۡاَنۡفُسُ
وَتَلَذُّ
الۡاَعۡيُنُۚ
وَاَنۡتُمۡ
فِيۡهَا
خٰلِدُوۡنَۚ
71
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الدّخان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَمۡ
تَرَكُوۡا
مِنۡ
جَنّٰتٍ
وَّعُيُوۡنٍۙ
25
وَّزُرُوۡعٍ
وَّمَقَامٍ
كَرِيۡمٍۙ
26
اَهُمۡ
خَيۡرٌ
اَمۡ
قَوۡمُ
تُبَّعٍۙ
وَّ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡؕ
اَهۡلَكۡنٰهُمۡ
اِنَّهُمۡ
كَانُوۡا
مُجۡرِمِيۡنَ
37
فِىۡ
جَنّٰتٍ
وَّعُيُوۡنٍ
ۙ
ۚ
52
يَّلۡبَسُوۡنَ
مِنۡ
سُنۡدُسٍ
وَّاِسۡتَبۡرَقٍ
مُّتَقٰبِلِيۡنَۚ
ۙ
53
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الجَاثیَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مِنۡ
وَّرَآٮِٕهِمۡ
جَهَنَّمُۚ
وَلَا
يُغۡنِىۡ
عَنۡهُمۡ
مَّا
كَسَبُوۡا
شَيۡــًٔـا
وَّلَا
مَا
اتَّخَذُوۡا
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
اَوۡلِيَآءَ
ۚ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
عَظِيۡمٌؕ
10
اِنَّهُمۡ
لَنۡ
يُّغۡنُوۡا
عَنۡكَ
مِنَ
اللّٰهِ
شَيۡــًٔـا
ؕ
وَ
اِنَّ
الظّٰلِمِيۡنَ
بَعۡضُهُمۡ
اَوۡلِيَآءُ
بَعۡضٍ
ۚ
وَاللّٰهُ
وَلِىُّ
الۡمُتَّقِيۡنَ
19
اَفَرَءَيۡتَ
مَنِ
اتَّخَذَ
اِلٰهَهٗ
هَوٰٮهُ
وَاَضَلَّهُ
اللّٰهُ
عَلٰى
عِلۡمٍ
وَّخَتَمَ
عَلٰى
سَمۡعِهٖ
وَقَلۡبِهٖ
وَجَعَلَ
عَلٰى
بَصَرِهٖ
غِشٰوَةً
ؕ
فَمَنۡ
يَّهۡدِيۡهِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
اللّٰهِ
ؕ
اَفَلَا
تَذَكَّرُوۡنَ
23
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ محَمَّد(مدني
اٰيٰاتُهَا-۳۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
وَاٰمَنُوۡا
بِمَا
نُزِّلَ
عَلٰى
مُحَمَّدٍ
وَّهُوَ
الۡحَقُّ
مِنۡ
رَّبِّهِمۡۙ
كَفَّرَ
عَنۡهُمۡ
سَيِّاٰتِهِمۡ
وَاَصۡلَحَ
بَالَهُمۡ
2
مَثَلُ
الۡجَـنَّةِ
الَّتِىۡ
وُعِدَ
الۡمُتَّقُوۡنَؕ
فِيۡهَاۤ
اَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
مَّآءٍ
غَيۡرِ
اٰسِنٍ
ۚ
وَاَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
لَّبَنٍ
لَّمۡ
يَتَغَيَّرۡ
طَعۡمُهٗ
ۚ
وَاَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
خَمۡرٍ
لَّذَّةٍ
لِّلشّٰرِبِيۡنَ ۚ
وَاَنۡهٰرٌ
مِّنۡ
عَسَلٍ
مُّصَفًّى
ؕ
وَلَهُمۡ
فِيۡهَا
مِنۡ
كُلِّ
الثَّمَرٰتِ
وَمَغۡفِرَةٌ
مِّنۡ
رَّبِّهِمۡؕ
كَمَنۡ
هُوَ
خَالِدٌ
فِى
النَّارِ
وَسُقُوۡا
مَآءً
حَمِيۡمًا
فَقَطَّعَ
اَمۡعَآءَهُمۡ
15
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحُجرَات(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
يُنَادُوۡنَكَ
مِنۡ
وَّرَآءِ
الۡحُجُرٰتِ
اَكۡثَرُهُمۡ
لَا
يَعۡقِلُوۡنَ
4
يٰۤاَيُّهَا
النَّاسُ
اِنَّا
خَلَقۡنٰكُمۡ
مِّنۡ
ذَكَرٍ
وَّاُنۡثٰى
وَجَعَلۡنٰكُمۡ
شُعُوۡبًا
وَّقَبَآٮِٕلَ
لِتَعَارَفُوۡا
ؕ
اِنَّ
اَكۡرَمَكُمۡ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
اَ
تۡقٰٮكُمۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَلِيۡمٌ
خَبِيۡرٌ
13
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ قٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَنَزَّلۡنَا
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
مُّبٰـرَكًا
فَاَنۡۢبَـتۡـنَا
بِهٖ
جَنّٰتٍ
وَّحَبَّ
الۡحَصِيۡدِ
ۙ
9
كَذَّبَتۡ
قَبۡلَهُمۡ
قَوۡمُ
نُوۡحٍ
وَّاَصۡحٰبُ
الرَّسِّ
وَثَمُوۡدُۙ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الذّاریَات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
الۡمُتَّقِيۡنَ
فِىۡ
جَنّٰتٍ
وَّعُيُوۡنٍۙ
15
فَمَا
اسۡتَطَاعُوۡا
مِنۡ
قِيَامٍ
وَّمَا
كَانُوۡا
مُنۡتَصِرِيۡنَۙ
45
وَ
السَّمَآءَ
بَنَيۡنٰهَا
بِاَيۡٮدٍ
وَّاِنَّا
لَمُوۡسِعُوۡنَ
47
مَاۤ
اُرِيۡدُ
مِنۡهُمۡ
مِّنۡ
رِّزۡقٍ
وَّمَاۤ
اُرِيۡدُ
اَنۡ
يُّطۡعِمُوۡنِ
57
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الطُّور(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
الۡمُتَّقِيۡنَ
فِىۡ
جَنّٰتٍ
وَّنَعِيۡمٍۙ
17
۷-المنزل
مُتَّكِـــِٕيۡنَ
عَلٰى
سُرُرٍ
مَّصۡفُوۡفَةٍ
ۚ
وَزَوَّجۡنٰهُمۡ
بِحُوۡرٍ
عِيۡنٍ
20
وَاَمۡدَدۡنٰهُمۡ
بِفَاكِهَةٍ
وَّلَحۡمٍ
مِّمَّا
يَشۡتَهُوۡنَ
22
فَذَكِّرۡ
فَمَاۤ
اَنۡتَ
بِنِعۡمَتِ
رَبِّكَ
بِكَاهِنٍ
وَّلَا
مَجۡنُوۡنٍؕ
29
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ القَمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَحَمَلۡنٰهُ
عَلٰى
ذَاتِ
اَلۡوَاحٍ
وَّدُسُرٍۙ
13
فَقَالُـوۡۤا
اَبَشَرًا
مِّنَّا
وَاحِدًا
نَّتَّبِعُهٗۤ
ۙ
اِنَّاۤ
اِذًا
لَّفِىۡ
ضَلٰلٍ
وَّسُعُرٍ
24
اِنَّ
الۡمُجۡرِمِيۡنَ
فِىۡ
ضَلٰلٍ
وَّسُعُرٍۘ
47
وَ
كُلُّ
صَغِيۡرٍ
وَّكَبِيۡرٍ
مُّسۡتَطَرٌ
53
اِنَّ
الۡمُتَّقِيۡنَ
فِىۡ
جَنّٰتٍ
وَّنَهَرٍۙ
54
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الرَّحمٰن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يُرۡسَلُ
عَلَيۡكُمَا
شُوَاظٌ
مِّنۡ
نَّارٍ ۙ
وَّنُحَاسٌ
فَلَا
تَنۡتَصِرٰنِۚ
35
مُتَّكِــِٕيۡنَ
عَلٰى
رَفۡرَفٍ
خُضۡرٍ
وَّعَبۡقَرِىٍّ
حِسَانٍۚ
76
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الواقِعَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بِاَكۡوَابٍ
وَّاَبَارِيۡقَ ۙ
وَكَاۡسٍ
مِّنۡ
مَّعِيۡنٍۙ
18
لَّا
مَقۡطُوۡعَةٍ
وَّلَا
مَمۡنُوۡعَةٍۙ
33
فِىۡ
سَمُوۡمٍ
وَّحَمِيۡمٍۙ
42
لَّا
بَارِدٍ
وَّلَا
كَرِيۡمٍ
44
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الحَدید(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الۡاَوَّلُ
وَالۡاٰخِرُ
وَالظَّاهِرُ
وَالۡبَاطِنُۚ
وَهُوَ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمٌ
3
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَاۤ
اَفَآءَ
اللّٰهُ
عَلٰى
رَسُوۡلِهٖ
مِنۡهُمۡ
فَمَاۤ
اَوۡجَفۡتُمۡ
عَلَيۡهِ
مِنۡ
خَيۡلٍ
وَّلَا
رِكَابٍ
وَّلٰڪِنَّ
اللّٰهَ
يُسَلِّطُ
رُسُلَهٗ
عَلٰى
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
6
لَا
يُقَاتِلُوۡنَكُمۡ
جَمِيۡعًا
اِلَّا
فِىۡ
قُرًى
مُّحَصَّنَةٍ
اَوۡ
مِنۡ
وَّرَآءِ
جُدُرٍؕ
بَاۡسُهُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
شَدِيۡدٌ
ؕ
تَحۡسَبُهُمۡ
جَمِيۡعًا
وَّقُلُوۡبُهُمۡ
شَتّٰىؕ
ذٰلِكَ
بِاَنَّهُمۡ
قَوۡمٌ
لَّا
يَعۡقِلُوۡنَۚ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الطّلاَق(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاِذَا
بَلَغۡنَ
اَجَلَهُنَّ
فَاَمۡسِكُوۡهُنَّ
بِمَعۡرُوۡفٍ
اَوۡ
فَارِقُوۡهُنَّ
بِمَعۡرُوۡفٍ
وَّاَشۡهِدُوۡا
ذَوَىۡ
عَدۡلٍ
مِّنۡكُمۡ
وَاَقِيۡمُوا
الشَّهَادَةَ
لِلّٰهِ
ؕ
ذٰ
لِكُمۡ
يُوۡعَظُ
بِهٖ
مَنۡ
كَانَ
يُؤۡمِنُ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ ۙ
وَمَنۡ
يَّـتَّـقِ
اللّٰهَ
يَجۡعَلْ
لَّهٗ
مَخۡرَجًا
ۙ
2
وَالّٰٓـىٴِۡ
يَٮِٕسۡنَ
مِنَ
الۡمَحِيۡضِ
مِنۡ
نِّسَآٮِٕكُمۡ
اِنِ
ارۡتَبۡتُمۡ
فَعِدَّتُهُنَّ
ثَلٰثَةُ
اَشۡهُرٍ
وَّالّٰٓـىٴِۡ
لَمۡ
يَحِضۡنَ
ؕ
وَاُولَاتُ
الۡاَحۡمَالِ
اَجَلُهُنَّ
اَنۡ
يَّضَعۡنَ
حَمۡلَهُنَّ
ؕ
وَمَنۡ
يَّـتَّـقِ
اللّٰهَ
يَجۡعَلْ
لَّهٗ
مِنۡ
اَمۡرِهٖ
یُسْرًا
4
اَسۡكِنُوۡهُنَّ
مِنۡ
حَيۡثُ
سَكَنۡـتُمۡ
مِّنۡ
وُّجۡدِكُمۡ
وَلَا
تُضَآرُّوۡهُنَّ
لِتُضَيِّقُوۡا
عَلَيۡهِنَّ
ؕ
وَاِنۡ
كُنَّ
اُولَاتِ
حَمۡلٍ
فَاَنۡفِقُوا
عَلَيۡهِنَّ
حَتّٰى
يَضَعۡنَ
حَمۡلَهُنَّ
ۚ
فَاِنۡ
اَرۡضَعۡنَ
لَـكُمۡ
فَاٰ
تُوۡهُنَّ
اُجُوۡرَهُنَّ
ۚ
وَاۡتَمِرُوۡا
بَيۡنَكُمۡ
بِمَعۡرُوۡفٍۚ
وَاِنۡ
تَعَاسَرۡتُمۡ
فَسَتُرۡضِعُ
لَهٗۤ
اُخۡرٰى
ؕ
6
اَللّٰهُ
الَّذِىۡ
خَلَقَ
سَبۡعَ
سَمٰوٰتٍ
وَّمِنَ
الۡاَرۡضِ
مِثۡلَهُنَّ
ؕ
يَتَنَزَّلُ
الۡاَمۡرُ
بَيۡنَهُنَّ
لِتَعۡلَمُوۡۤا
اَنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ ۙ
وَّاَنَّ
اللّٰهَ
قَدۡ
اَحَاطَ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عِلۡمًا
12
۱۷ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّحْریم(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَسٰى
رَبُّهٗۤ
اِنۡ
طَلَّقَكُنَّ
اَنۡ
يُّبۡدِلَهٗۤ
اَزۡوَاجًا
خَيۡرًا
مِّنۡكُنَّ
مُسۡلِمٰتٍ
مُّؤۡمِنٰتٍ
قٰنِتٰتٍ
تٰٓٮِٕبٰتٍ
عٰبِدٰتٍ
سٰٓٮِٕحٰتٍ
ثَيِّبٰتٍ
وَّاَبۡكَارًا
5
ضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلًا
لِّـلَّذِيۡنَ
كَفَرُوا
امۡرَاَتَ
نُوۡحٍ
وَّ
امۡرَاَتَ
لُوۡطٍ
ؕ
كَانَـتَا
تَحۡتَ
عَبۡدَيۡنِ
مِنۡ
عِبَادِنَا
صَالِحَـيۡنِ
فَخَانَتٰهُمَا
فَلَمۡ
يُغۡنِيَا
عَنۡهُمَا
مِنَ
اللّٰهِ
شَيۡــًٔا
وَّقِيۡلَ
ادۡخُلَا
النَّارَ
مَعَ
الدّٰخِلِيۡنَ
10
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُلک(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَوَلَمۡ
يَرَوۡا
اِلَى
الطَّيۡرِ
فَوۡقَهُمۡ
صٰٓفّٰتٍ
وَّيَقۡبِضۡنَؕؔ
ۘ
مَا
يُمۡسِكُهُنَّ
اِلَّا
الرَّحۡمٰنُؕ
اِنَّهٗ
بِكُلِّ
شَىۡءٍۢ
بَصِيۡرٌ
19
اَمَّنۡ
هٰذَا
الَّذِىۡ
يَرۡزُقُكُمۡ
اِنۡ
اَمۡسَكَ
رِزۡقَهٗ
ۚ
بَلۡ
لَّجُّوۡا
فِىۡ
عُتُوٍّ
وَّنُفُوۡرٍ
21
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ القَلَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَنۡ
كَانَ
ذَا
مَالٍ
وَّبَنِيۡنَؕ
14
يَوۡمَ
يُكۡشَفُ
عَنۡ
سَاقٍ
وَّيُدۡعَوۡنَ
اِلَى
السُّجُوۡدِ
فَلَا
يَسۡتَطِيۡعُوۡنَۙ
42
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَاقَّة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَخَّرَهَا
عَلَيۡهِمۡ
سَبۡعَ
لَيَالٍ
وَّثَمٰنِيَةَ
اَيَّامٍۙ
حُسُوۡمًا
ۙ
فَتَرَى
الۡقَوۡمَ
فِيۡهَا
صَرۡعٰىۙ
كَاَنَّهُمۡ
اَعۡجَازُ
نَخۡلٍ
خَاوِيَةٍ
ۚ
7
فَيَوۡمَٮِٕذٍ
وَّقَعَتِ
الۡوَاقِعَةُ
ۙ
15
وَانْشَقَّتِ
السَّمَآءُ
فَهِىَ
يَوۡمَٮِٕذٍ
وَّاهِيَةٌ
ۙ
16
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المعَارج(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَاَلَ
سَآٮِٕلٌ
ۢ
بِعَذَابٍ
وَّاقِعٍۙ
1
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ نُوح(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّيُمۡدِدۡكُمۡ
بِاَمۡوَالٍ
وَّبَنِيۡنَ
وَيَجۡعَلۡ
لَّـكُمۡ
جَنّٰتٍ
وَّيَجۡعَلۡ
لَّـكُمۡ
اَنۡهٰرًا
ؕ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُزمّل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّطَعَامًا
ذَا
غُصَّةٍ
وَّعَذَابًا
اَلِيۡمًا
13
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ ٱلدَّهۡر / الإنسَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيُطَافُ
عَلَيۡهِمۡ
بِاٰنِيَةٍ
مِّنۡ
فِضَّةٍ
وَّاَكۡوَابٍ
كَانَتۡ
قَوَارِيۡرَا۟ؔ ۙ
15
عٰلِيَهُمۡ
ثِيَابُ
سُنۡدُسٍ
خُضۡرٌ
وَّاِسۡتَبۡرَقٌ
وَّحُلُّوۡۤا
اَسَاوِرَ
مِنۡ
فِضَّةٍ
ۚوَسَقٰٮهُمۡ
رَبُّهُمۡ
شَرَابًا
طَهُوۡرًا
21
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُرسَلات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّجَعَلۡنَا
فِيۡهَا
رَوَاسِىَ
شٰمِخٰتٍ
وَّ
اَسۡقَيۡنٰكُمۡ
مَّآءً
فُرَاتًا
ؕ
27
لَّا
ظَلِيۡلٍ
وَّلَا
يُغۡنِىۡ
مِنَ
اللَّهَبِؕ
31
اِنَّ
الۡمُتَّقِيۡنَ
فِىۡ
ظِلٰلٍ
وَّعُيُوۡنٍۙ
41
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ البُرُوج(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَشَاهِدٍ
وَّمَشۡهُوۡدٍؕ
3
وَّاللّٰهُ
مِنۡ
وَّرَآٮِٕهِمۡ
مُّحِيۡطٌۚ
20
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الطّارق(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَمَا
لَهٗ
مِنۡ
قُوَّةٍ
وَّلَا
نَاصِرٍؕ
10
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ البَلَد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَوَالِدٍ
وَّمَا
وَلَدَ
ۙ
3
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الشّمس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَنَفۡسٍ
وَّمَا
سَوّٰٮهَا
ۙ
7
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ قُرَیش(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الَّذِىۡۤ
اَطۡعَمَهُمۡ
مِّنۡ
جُوۡعٍ
ۙ
وَّاٰمَنَهُمۡ
مِّنۡ
خَوۡفٍ
4
۳۰ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ لهب / المَسَد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبَّتۡ
يَدَاۤ
اَبِىۡ
لَهَبٍ
وَّتَبَّؕ
1
Web Audio Player Demo
3
Total 400 Match Found for
inw
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com