×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمِنَ
النَّاسِ
مَنۡ
يَّقُوۡلُ
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِ
وَبِالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
وَمَا
هُمۡ
بِمُؤۡمِنِيۡنَۘ
8
وَاِذۡ
قُلۡنَا
ادۡخُلُوۡا
هٰذِهِ
الۡقَرۡيَةَ
فَکُلُوۡا
مِنۡهَا
حَيۡثُ
شِئۡتُمۡ
رَغَدًا
وَّادۡخُلُوا
الۡبَابَ
سُجَّدًا
وَّقُوۡلُوۡا
حِطَّةٌ
نَّغۡفِرۡ
لَـكُمۡ
خَطٰيٰكُمۡؕ
وَسَنَزِيۡدُ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
58
وَاِذَا
قِيۡلَ
لَهُمۡ
اٰمِنُوۡا
بِمَآ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
قَالُوۡا
نُؤۡمِنُ
بِمَآ
اُنۡزِلَ
عَلَيۡنَا
وَيَكۡفُرُوۡنَ
بِمَا
وَرَآءَهٗ
وَهُوَ
الۡحَـقُّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
مَعَهُمۡؕ
قُلۡ
فَلِمَ
تَقۡتُلُوۡنَ
اَنۡـــۢبِيَآءَ
اللّٰهِ
مِنۡ
قَبۡلُ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
91
وَاِذۡ
اَخَذۡنَا
مِيۡثَاقَكُمۡ
وَرَفَعۡنَا
فَوۡقَکُمُ
الطُّوۡرَ ؕ
خُذُوۡا
مَآ
اٰتَيۡنٰکُمۡ
بِقُوَّةٍ
وَّاسۡمَعُوۡا
ؕ
قَالُوۡا
سَمِعۡنَا
وَعَصَيۡنَا
وَاُشۡرِبُوۡا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡعِجۡلَ
بِکُفۡرِهِمۡ ؕ
قُلۡ
بِئۡسَمَا
يَاۡمُرُکُمۡ
بِهٖۤ
اِيۡمَانُكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
93
قُلۡ
مَنۡ
كَانَ
عَدُوًّا
لِّجِبۡرِيۡلَ
فَاِنَّهٗ
نَزَّلَهٗ
عَلٰى
قَلۡبِكَ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
وَهُدًى
وَّبُشۡرٰى
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
97
وَاَنۡفِقُوۡا
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَلَا
تُلۡقُوۡا
بِاَيۡدِيۡكُمۡ
اِلَى
التَّهۡلُكَةِ ۖ
ۛۚ
وَاَحۡسِنُوۡا
ۛۚ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُحِبُّ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
195
نِسَآؤُكُمۡ
حَرۡثٌ
لَّـكُمۡ
فَاۡتُوۡا
حَرۡثَكُمۡ
اَنّٰى
شِئۡتُمۡ
وَقَدِّمُوۡا
لِاَنۡفُسِكُمۡؕ
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
وَاعۡلَمُوۡٓا
اَنَّکُمۡ
مُّلٰقُوۡهُ ؕ
وَ
بَشِّرِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
223
لَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
اِنۡ
طَلَّقۡتُمُ
النِّسَآءَ
مَا
لَمۡ
تَمَسُّوۡهُنَّ
اَوۡ
تَفۡرِضُوۡا
لَهُنَّ
فَرِيۡضَةً
ۖۚ
وَّمَتِّعُوۡهُنَّ ۚ
عَلَى
الۡمُوۡسِعِ
قَدَرُهٗ
وَ
عَلَى
الۡمُقۡتِرِ
قَدَرُهٗ ۚ
مَتَاعًا
ۢ
بِالۡمَعۡرُوۡفِۚ
حَقًّا
عَلَى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
236
وَقَالَ
لَهُمۡ
نَبِيُّهُمۡ
اِنَّ
اٰيَةَ
مُلۡکِهٖۤ
اَنۡ
يَّاۡتِيَکُمُ
التَّابُوۡتُ
فِيۡهِ
سَکِيۡنَةٌ
مِّنۡ
رَّبِّکُمۡ
وَبَقِيَّةٌ
مِّمَّا
تَرَكَ
اٰلُ
مُوۡسٰى
وَاٰلُ
هٰرُوۡنَ
تَحۡمِلُهُ
الۡمَلٰٓٮِٕكَةُ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰلِكَ
لَاٰيَةً
لَّـکُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
248
۱۶ع
وَاِذۡ
قَالَ
اِبۡرٰهٖمُ
رَبِّ
اَرِنِىۡ
كَيۡفَ
تُحۡىِ
الۡمَوۡتٰى
ؕ
قَالَ
اَوَلَمۡ
تُؤۡمِنۡؕ
قَالَ
بَلٰى
وَلٰـكِنۡ
لِّيَطۡمَٮِٕنَّ
قَلۡبِىۡؕ
قَالَ
فَخُذۡ
اَرۡبَعَةً
مِّنَ
الطَّيۡرِ
فَصُرۡهُنَّ
اِلَيۡكَ
ثُمَّ
اجۡعَلۡ
عَلٰى
كُلِّ
جَبَلٍ
مِّنۡهُنَّ
جُزۡءًا
ثُمَّ
ادۡعُهُنَّ
يَاۡتِيۡنَكَ
سَعۡيًا ؕ
وَاعۡلَمۡ
اَنَّ
اللّٰهَ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
260
۳ع
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوا
اتَّقُوا
اللّٰهَ
وَذَرُوۡا
مَا
بَقِىَ
مِنَ
الرِّبٰٓوا
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
278
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَا
يَتَّخِذِ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
الۡكٰفِرِيۡنَ
اَوۡلِيَآءَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
وَمَنۡ
يَّفۡعَلۡ
ذٰ
لِكَ
فَلَيۡسَ
مِنَ
اللّٰهِ
فِىۡ
شَىۡءٍ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَتَّقُوۡا
مِنۡهُمۡ
تُقٰٮةً
ؕ
وَيُحَذِّرُكُمُ
اللّٰهُ
نَفۡسَهٗ
ؕوَاِلَى
اللّٰهِ
الۡمَصِيۡرُ
28
وَرَسُوۡلًا
اِلٰى
بَنِىۡۤ
اِسۡرٰٓءِيۡلَ
ۙ اَنِّىۡ
قَدۡ
جِئۡتُكُمۡ
بِاٰيَةٍ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
ۙۚ
اَنِّىۡۤ
اَخۡلُقُ
لَـكُمۡ
مِّنَ
الطِّيۡنِ
كَهَیْـــَٔةِ
الطَّيۡرِ
فَاَنۡفُخُ
فِيۡهِ
فَيَكُوۡنُ
طَيۡرًاۢ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِۚ
وَاُبۡرِئُ
الۡاَكۡمَهَ
وَالۡاَبۡرَصَ
وَاُحۡىِ
الۡمَوۡتٰى
بِاِذۡنِ
اللّٰهِۚ
وَ
اُنَبِّئُكُمۡ
بِمَا
تَاۡكُلُوۡنَ
وَمَا
تَدَّخِرُوۡنَۙ
فِىۡ
بُيُوۡتِكُمۡؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
لَّـكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَۚ
49
اِنَّ
اَوۡلَى
النَّاسِ
بِاِبۡرٰهِيۡمَ
لَـلَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡهُ
وَهٰذَا
النَّبِىُّ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا ؕ
وَاللّٰهُ
وَلِىُّ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
68
وَاِذۡ
غَدَوۡتَ
مِنۡ
اَهۡلِكَ
تُبَوِّئُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
مَقَاعِدَ
لِلۡقِتَالِؕ
وَاللّٰهُ
سَمِيۡعٌ
عَلِيۡمٌۙ
121
اِذۡ
تَقُوۡلُ
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اَلَنۡ
يَّكۡفِيَكُمۡ
اَنۡ
يُّمِدَّكُمۡ
رَبُّكُمۡ
بِثَلٰثَةِ
اٰلَافٍ
مِّنَ
الۡمَلٰٓٮِٕكَةِ
مُنۡزَلِيۡنَؕ
124
الَّذِيۡنَ
يُنۡفِقُوۡنَ
فِى
السَّرَّآءِ
وَالضَّرَّآءِ
وَالۡكٰظِمِيۡنَ
الۡغَيۡظَ
وَالۡعَافِيۡنَ
عَنِ
النَّاسِؕ
وَاللّٰهُ
يُحِبُّ
الۡمُحۡسِنِيۡنَۚ
134
وَلَا
تَهِنُوۡا
وَ
لَا
تَحۡزَنُوۡا
وَاَنۡتُمُ
الۡاَعۡلَوۡنَ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
139
فَاٰتٰٮهُمُ
اللّٰهُ
ثَوَابَ
الدُّنۡيَا
وَحُسۡنَ
ثَوَابِ
الۡاٰخِرَةِ ؕ
وَاللّٰهُ
يُحِبُّ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
148
۶ع
وَلَقَدۡ
صَدَقَكُمُ
اللّٰهُ
وَعۡدَهٗۤ
اِذۡ
تَحُسُّوۡنَهُمۡ
بِاِذۡنِهٖۚ
حَتّٰۤی
اِذَا
فَشِلۡتُمۡ
وَتَـنَازَعۡتُمۡ
فِى
الۡاَمۡرِ
وَعَصَيۡتُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
مَاۤ
اَرٰٮكُمۡ
مَّا
تُحِبُّوۡنَؕ
مِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّرِيۡدُ
الدُّنۡيَا
وَمِنۡكُمۡ
مَّنۡ
يُّرِيۡدُ
الۡاٰخِرَةَ
ۚ
ثُمَّ
صَرَفَكُمۡ
عَنۡهُمۡ
لِيَبۡتَلِيَكُمۡۚ
وَلَقَدۡ
عَفَا
عَنۡكُمۡؕ
وَ
اللّٰهُ
ذُوۡ
فَضۡلٍ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
152
لَقَدۡ
مَنَّ
اللّٰهُ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اِذۡ
بَعَثَ
فِيۡهِمۡ
رَسُوۡلًا
مِّنۡ
اَنۡفُسِهِمۡ
يَتۡلُوۡا
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتِهٖ
وَيُزَكِّيۡهِمۡ
وَيُعَلِّمُهُمُ
الۡكِتٰبَ
وَالۡحِكۡمَةَ
ۚ
وَاِنۡ
كَانُوۡا
مِنۡ
قَبۡلُ
لَفِىۡ
ضَلٰلٍ
مُّبِيۡنٍ
164
النصف
وَمَاۤ
اَصَابَكُمۡ
يَوۡمَ
الۡتَقَى
الۡجَمۡعٰنِ
فَبِاِذۡنِ
اللّٰهِ
وَلِيَعۡلَمَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۙ
166
يَسۡتَبۡشِرُوۡنَ
بِنِعۡمَةٍ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَفَضۡلٍۙ
وَّاَنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُضِيۡعُ
اَجۡرَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ۛۚ
171
۸ع
اِنَّمَا
ذٰلِكُمُ
الشَّيۡطٰنُ
يُخَوِّفُ
اَوۡلِيَآءَهٗ
فَلَا
تَخَافُوۡهُمۡ
وَخَافُوۡنِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
175
مَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيَذَرَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
عَلٰى
مَاۤ
اَنۡـتُمۡ
عَلَيۡهِ
حَتّٰى
يَمِيۡزَ
الۡخَبِيۡثَ
مِنَ
الطَّيِّبِؕ
وَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيُطۡلِعَكُمۡ
عَلَى
الۡغَيۡبِ
وَ
لٰكِنَّ
اللّٰهَ
يَجۡتَبِىۡ
مِنۡ
رُّسُلِهٖ
مَنۡ
يَّشَآءُ
فَاٰمِنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَرُسُلِهٖۚ
وَاِنۡ
تُؤۡمِنُوۡا
وَتَتَّقُوۡا
فَلَـكُمۡ
اَجۡرٌ
عَظِيۡمٌ
179
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّالۡمُحۡصَنٰتُ
مِنَ
النِّسَآءِ
اِلَّا
مَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُكُمۡۚ
كِتٰبَ
اللّٰهِ
عَلَيۡكُمۡۚ
وَاُحِلَّ
لَـكُمۡ
مَّا
وَرَآءَ
ذٰ
لِكُمۡ
اَنۡ
تَبۡتَـغُوۡا
بِاَمۡوَالِكُمۡ
مُّحۡصِنِيۡنَ
غَيۡرَ
مُسَافِحِيۡنَ
ؕ
فَمَا
اسۡتَمۡتَعۡتُمۡ
بِهٖ
مِنۡهُنَّ
فَاٰ
تُوۡهُنَّ
اُجُوۡرَهُنَّ
فَرِيۡضَةً
ؕ
وَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
فِيۡمَا
تَرٰضَيۡـتُمۡ
بِهٖ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
الۡـفَرِيۡضَةِ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
24
فَقَاتِلۡ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
ۚ
لَا
تُكَلَّفُ
اِلَّا
نَـفۡسَكَ
وَحَرِّضِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ۚ
عَسَے
اللّٰهُ
اَنۡ
يَّكُفَّ
بَاۡسَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
ؕ
وَاللّٰهُ
اَشَدُّ
بَاۡسًا
وَّاَشَدُّ
تَـنۡكِيۡلًا
84
لَا
يَسۡتَوِى
الۡقَاعِدُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
غَيۡرُ
اُولِى
الضَّرَرِ
وَالۡمُجَاهِدُوۡنَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
بِاَمۡوَالِهِمۡ
وَاَنۡفُسِهِمۡ
ؕ
فَضَّلَ
اللّٰهُ
الۡمُجٰهِدِيۡنَ
بِاَمۡوَالِهِمۡ
وَاَنۡفُسِهِمۡ
عَلَى
الۡقٰعِدِيۡنَ
دَرَجَةً
ؕ
وَكُلًّا
وَّعَدَ
اللّٰهُ
الۡحُسۡنٰىؕ
وَفَضَّلَ
اللّٰهُ
الۡمُجٰهِدِيۡنَ
عَلَى
الۡقٰعِدِيۡنَ
اَجۡرًا
عَظِيۡمًا
ۙ
95
فَاِذَا
قَضَيۡتُمُ
الصَّلٰوةَ
فَاذۡكُرُوا
اللّٰهَ
قِيَامًا
وَّقُعُوۡدًا
وَّعَلٰى
جُنُوۡبِكُمۡ
ۚؕ
فَاِذَا
اطۡمَاۡنَنۡتُمۡ
فَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
ۚ
اِنَّ
الصَّلٰوةَ
كَانَتۡ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
كِتٰبًا
مَّوۡقُوۡتًا
103
اِنَّاۤ
اَنۡزَلۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
بِالۡحَـقِّ
لِتَحۡكُمَ
بَيۡنَ
النَّاسِ
بِمَاۤ
اَرٰٮكَ
اللّٰهُ
ؕ
وَلَا
تَكُنۡ
لِّـلۡخَآٮِٕنِيۡنَ
خَصِيۡمًا
ۙ
105
وَمَنۡ
يُّشَاقِقِ
الرَّسُوۡلَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
تَبَيَّنَ
لَـهُ
الۡهُدٰى
وَ
يَـتَّبِعۡ
غَيۡرَ
سَبِيۡلِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
نُوَلِّهٖ
مَا
تَوَلّٰى
وَنُصۡلِهٖ
جَهَـنَّمَ
ؕ
وَسَآءَتۡ
مَصِيۡرًا
115
۱۳ع
ۨالَّذِيۡنَ
يَتَّخِذُوۡنَ
الۡـكٰفِرِيۡنَ
اَوۡلِيَآءَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
اَيَبۡتَغُوۡنَ
عِنۡدَهُمُ
الۡعِزَّةَ
فَاِنَّ
الۡعِزَّةَ
لِلّٰهِ
جَمِيۡعًا
ؕ
139
الَّذِيۡنَ
يَتَرَ
بَّصُوۡنَ
بِكُمۡ
ۚ
فَاِنۡ
كَانَ
لَـكُمۡ
فَتۡحٌ
مِّنَ
اللّٰهِ
قَالُـوۡۤا
اَلَمۡ
نَـكُنۡ
مَّعَكُمۡ
ۖ
وَاِنۡ
كَانَ
لِلۡكٰفِرِيۡنَ
نَصِيۡبٌۙ
قَالُـوۡۤا
اَلَمۡ
نَسۡتَحۡوِذۡ
عَلَيۡكُمۡ
وَنَمۡنَعۡكُمۡ
مِّنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
فَاللّٰهُ
يَحۡكُمُ
بَيۡنَكُمۡ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
ؕ
وَلَنۡ
يَّجۡعَلَ
اللّٰهُ
لِلۡكٰفِرِيۡنَ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
سَبِيۡلًا
141
۱۶ع
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَتَّخِذُوا
الۡكٰفِرِيۡنَ
اَوۡلِيَآءَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
اَ
تُرِيۡدُوۡنَ
اَنۡ
تَجۡعَلُوۡا
لِلّٰهِ
عَلَيۡكُمۡ
سُلۡطٰنًا
مُّبِيۡنًا
144
اِلَّا
الَّذِيۡنَ
تَابُوۡا
وَاَصۡلَحُوۡا
وَاعۡتَصَمُوۡا
بِاللّٰهِ
وَاَخۡلَصُوۡا
دِيۡنَهُمۡ
لِلّٰهِ
فَاُولٰٓٮِٕكَ
مَعَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
وَسَوۡفَ
يُـؤۡتِ
اللّٰهُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اَجۡرًا
عَظِيۡمًا
146
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلۡيَوۡمَ
اُحِلَّ
لَـكُمُ
الطَّيِّبٰتُ
ؕ
وَطَعَامُ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوۡا
الۡكِتٰبَ
حِلٌّ
لَّـکُمۡ
وَطَعَامُكُمۡ
حِلٌّ
لَّهُمۡ
وَالۡمُحۡصَنٰتُ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنٰتِ
وَالۡمُحۡصَنٰتُ
مِنَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡـكِتٰبَ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
اِذَاۤ
اٰتَيۡتُمُوۡهُنَّ
اُجُوۡرَهُنَّ
مُحۡصِنِيۡنَ
غَيۡرَ
مُسَافِحِيۡنَ
وَلَا
مُتَّخِذِىۡۤ
اَخۡدَانٍؕ
وَمَنۡ
يَّكۡفُرۡ
بِالۡاِيۡمَانِ
فَقَدۡ
حَبِطَ
عَمَلُهٗ
وَهُوَ
فِى
الۡاٰخِرَةِ
مِنَ
الۡخٰسِرِيۡنَ
5
۲-المنزل
۵ع
قَالَ
رَجُلٰنِ
مِنَ
الَّذِيۡنَ
يَخَافُوۡنَ
اَنۡعَمَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِمَا
ادۡخُلُوۡا
عَلَيۡهِمُ
الۡبَابَۚ
فَاِذَا
دَخَلۡتُمُوۡهُ
فَاِنَّكُمۡ
غٰلِبُوۡنَ
ۚ
وَعَلَى
اللّٰهِ
فَتَوَكَّلُوۡۤا
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
23
اِنِّىۡۤ
اُرِيۡدُ
اَنۡ
تَبُوۡٓءَ
بِاِثۡمِىۡ
وَ
اِثۡمِكَ
فَتَكُوۡنَ
مِنۡ
اَصۡحٰبِ
النَّارِۚ
وَذٰ
لِكَ
جَزٰٓؤُا
الظّٰلِمِيۡنَۚ
29
وَكَيۡفَ
يُحَكِّمُوۡنَكَ
وَعِنۡدَهُمُ
التَّوۡرٰٮةُ
فِيۡهَا
حُكۡمُ
اللّٰهِ
ثُمَّ
يَتَوَلَّوۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
ذٰ
لِكَ
ؕ
وَمَاۤ
اُولٰٓٮِٕكَ
بِالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
43
۱۰ع
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَنۡ
يَّرۡتَدَّ
مِنۡكُمۡ
عَنۡ
دِيۡـنِهٖ
فَسَوۡفَ
يَاۡتِى
اللّٰهُ
بِقَوۡمٍ
يُّحِبُّهُمۡ
وَيُحِبُّوۡنَهٗۤ
ۙ
اَذِلَّةٍ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اَعِزَّةٍ
عَلَى
الۡكٰفِرِيۡنَ
يُجَاهِدُوۡنَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَلَا
يَخَافُوۡنَ
لَوۡمَةَ
لَاۤٮِٕمٍ
ؕ
ذٰ
لِكَ
فَضۡلُ
اللّٰهِ
يُؤۡتِيۡهِ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَاللّٰهُ
وَاسِعٌ
عَلِيۡمٌ
54
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَـتَّخِذُوا
الَّذِيۡنَ
اتَّخَذُوۡا
دِيۡنَكُمۡ
هُزُوًا
وَّلَعِبًا
مِّنَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
وَالۡـكُفَّارَ
اَوۡلِيَآءَ
ۚ
وَاتَّقُوا
اللّٰهَ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
57
فَاَثَابَهُمُ
اللّٰهُ
بِمَا
قَالُوۡا
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
ؕ
وَذٰ
لِكَ
جَزَآءُ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
85
لَـيۡسَ
عَلَى
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
جُنَاحٌ
فِيۡمَا
طَعِمُوۡۤا
اِذَا
مَا
اتَّقَوا
وَّاٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
ثُمَّ
اتَّقَوا
وَّاٰمَنُوۡا
ثُمَّ
اتَّقَوا
وَّاَحۡسَنُوۡا
ؕ
وَاللّٰهُ
يُحِبُّ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
93
۲ع
اِذۡ
قَالَ
الۡحَـوَارِيُّوۡنَ
يٰعِيۡسَى
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
هَلۡ
يَسۡتَطِيۡعُ
رَبُّكَ
اَنۡ
يُّنَزِّلَ
عَلَيۡنَا
مَآٮِٕدَةً
مِّنَ
السَّمَآءِ
ؕ
قَالَ
اتَّقُوا
اللّٰهَ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
112
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
اَىُّ
شَىۡءٍ
اَكۡبَرُ
شَهَادَةً
ؕ
قُلِ
اللّٰهُ
ۙ
شَهِيۡدٌ
ۢ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكُمۡ
وَاُوۡحِىَ
اِلَىَّ
هٰذَا
الۡـقُرۡاٰنُ
لِاُنۡذِرَكُمۡ
بِهٖ
وَمَنۡۢ
بَلَغَ
ؕ
اَٮِٕنَّكُمۡ
لَـتَشۡهَدُوۡنَ
اَنَّ
مَعَ
اللّٰهِ
اٰلِهَةً
اُخۡرٰىؕ
قُلْ
لَّاۤ
اَشۡهَدُ
ۚ
قُلۡ
اِنَّمَا
هُوَ
اِلٰـهٌ
وَّاحِدٌ
وَّاِنَّنِىۡ
بَرِىۡٓءٌ
مِّمَّا
تُشۡرِكُوۡنَۘ
19
وَلَوۡ
تَرٰٓى
اِذۡ
وُقِفُوۡا
عَلَى
النَّارِ
فَقَالُوۡا
يٰلَيۡتَنَا
نُرَدُّ
وَلَا
نُكَذِّبَ
بِاٰيٰتِ
رَبِّنَا
وَنَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
27
قُلْ
لَّوۡ
اَنَّ
عِنۡدِىۡ
مَا
تَسۡتَعۡجِلُوۡنَ
بِهٖ
لَقُضِىَ
الۡاَمۡرُ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِالظّٰلِمِيۡنَ
58
وَكَذٰلِكَ
نُرِىۡۤ
اِبۡرٰهِيۡمَ
مَلَـكُوۡتَ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَلِيَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُوۡقِـنِيۡنَ
75
فَلَمَّا
رَاَالۡقَمَرَ
بَازِغًا
قَالَ
هٰذَا
رَبِّىۡ
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَفَلَ
قَالَ
لَٮِٕنۡ
لَّمۡ
يَهۡدِنِىۡ
رَبِّىۡ
لَاَ
كُوۡنَنَّ
مِنَ
الۡقَوۡمِ
الضَّآ
لِّيۡنَ
77
وَوَهَبۡنَا
لَهٗۤ
اِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَؕ
كُلًّا
هَدَيۡنَا
ۚ
وَنُوۡحًا
هَدَيۡنَا
مِنۡ
قَبۡلُ
وَمِنۡ
ذُرِّيَّتِهٖ
دَاوٗدَ
وَسُلَيۡمٰنَ
وَاَيُّوۡبَ
وَيُوۡسُفَ
وَمُوۡسٰى
وَ
هٰرُوۡنَؕ
وَكَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَۙ
84
فَـكُلُوۡا
مِمَّا
ذُكِرَ
اسۡمُ
اللّٰهِ
عَلَيۡهِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
بِاٰيٰتِهٖ
مُؤۡمِنِيۡنَ
118
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كِتٰبٌ
اُنۡزِلَ
اِلَيۡكَ
فَلَا
يَكُنۡ
فِىۡ
صَدۡرِكَ
حَرَجٌ
مِّنۡهُ
لِتُنۡذِرَ
بِهٖ
وَذِكۡرٰى
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
2
وَلَا
تُفۡسِدُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
بَعۡدَ
اِصۡلَاحِهَا
وَادۡعُوۡهُ
خَوۡفًا
وَّطَمَعًا
ؕ
اِنَّ
رَحۡمَتَ
اللّٰهِ
قَرِيۡبٌ
مِّنَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
56
فَاَنۡجَيۡنٰهُ
وَالَّذِيۡنَ
مَعَهٗ
بِرَحۡمَةٍ
مِّنَّا
وَ
قَطَعۡنَا
دَابِرَ
الَّذِيۡنَ
كَذَّبُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
وَمَا
كَانُوۡا
مُؤۡمِنِيۡنَ
72
۱۶ع
وَاِلٰى
مَدۡيَنَ
اَخَاهُمۡ
شُعَيۡبًا
ؕ
قَالَ
يٰقَوۡمِ
اعۡبُدُوا
اللّٰهَ
مَا
لَـكُمۡ
مِّنۡ
اِلٰهٍ
غَيۡرُهٗ
ؕ
قَدۡ
جَآءَتۡكُمۡ
بَيِّنَةٌ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
فَاَوۡفُوا
الۡكَيۡلَ
وَالۡمِيۡزَانَ
وَلَا
تَبۡخَسُوا
النَّاسَ
اَشۡيَآءَهُمۡ
وَلَا
تُفۡسِدُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
بَعۡدَ
اِصۡلَاحِهَا
ؕ
ذٰ
لِكُمۡ
خَيۡرٌ
لَّـكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
ۚ
85
وَ
قَالَ
مُوۡسٰى
يٰفِرۡعَوۡنُ
اِنِّىۡ
رَسُوۡلٌ
مِّنۡ
رَّبِّ
الۡعٰلَمِيۡنَۙ
104
وَلَقَدۡ
اَخَذۡنَاۤ
اٰلَ
فِرۡعَوۡنَ
بِالسِّنِيۡنَ
وَنَقۡصٍ
مِّنَ
الثَّمَرٰتِ
لَعَلَّهُمۡ
يَذَّكَّرُوۡنَ
130
وَقَالُوۡا
مَهۡمَا
تَاۡتِنَا
بِهٖ
مِنۡ
اٰيَةٍ
لِّـتَسۡحَرَنَا
بِهَا
ۙ
فَمَا
نَحۡنُ
لَكَ
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
132
وَلَمَّا
جَآءَ
مُوۡسٰى
لِمِيۡقَاتِنَا
وَكَلَّمَهٗ
رَبُّهٗ
ۙ
قَالَ
رَبِّ
اَرِنِىۡۤ
اَنۡظُرۡ
اِلَيۡكَ
ؕ
قَالَ
لَنۡ
تَرٰٮنِىۡ
وَلٰـكِنِ
انْظُرۡ
اِلَى
الۡجَـبَلِ
فَاِنِ
اسۡتَقَرَّ
مَكَانَهٗ
فَسَوۡفَ
تَرٰٮنِىۡ
ۚ
فَلَمَّا
تَجَلّٰى
رَبُّهٗ
لِلۡجَبَلِ
جَعَلَهٗ
دَكًّا
وَّخَرَّ
مُوۡسٰى
صَعِقًا
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَفَاقَ
قَالَ
سُبۡحٰنَكَ
تُبۡتُ
اِلَيۡكَ
وَاَنَا
اَوَّلُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
143
وَاِذۡ
قِيۡلَ
لَهُمُ
اسۡكُنُوۡا
هٰذِهِ
الۡقَرۡيَةَ
وَكُلُوۡا
مِنۡهَا
حَيۡثُ
شِئۡتُمۡ
وَقُوۡلُوۡا
حِطَّةٌ
وَّادۡخُلُوا
الۡبَابَ
سُجَّدًا
نَّـغۡفِرۡ
لَـكُمۡ
خَطِيْٓــٰٔــتِكُمۡ
ؕ
سَنَزِيۡدُ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
161
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَسۡـــَٔلُوۡنَكَ
عَنِ
الۡاَنۡفَالِ
ؕ
قُلِ
الۡاَنۡفَالُ
لِلّٰهِ
وَالرَّسُوۡلِ
ۚ
فَاتَّقُوا
اللّٰهَ
وَاَصۡلِحُوۡا
ذَاتَ
بَيۡنِكُمۡ
وَاَطِيۡعُوا
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗۤ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
1
كَمَاۤ
اَخۡرَجَكَ
رَبُّكَ
مِنۡۢ
بَيۡتِكَ
بِالۡحَـقِّ
وَاِنَّ
فَرِيۡقًا
مِّنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
لَـكٰرِهُوۡنَۙ
5
فَلَمۡ
تَقۡتُلُوۡهُمۡ
وَلٰـكِنَّ
اللّٰهَ
قَتَلَهُمۡ
وَمَا
رَمَيۡتَ
اِذۡ
رَمَيۡتَ
وَ
لٰـكِنَّ
اللّٰهَ
رَمٰى
ۚ
وَلِيُبۡلِىَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
مِنۡهُ
بَلَاۤءً
حَسَنًا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
سَمِيۡعٌ
عَلِيۡمٌ
17
اِنۡ
تَسۡتَفۡتِحُوۡا
فَقَدۡ
جَآءَكُمُ
الۡفَتۡحُۚ
وَاِنۡ
تَنۡتَهُوۡا
فَهُوَ
خَيۡرٌ
لَّـكُمۡۚ
وَ
اِنۡ
تَعُوۡدُوۡا
نَـعُدۡۚ
وَلَنۡ
تُغۡنِىَ
عَنۡكُمۡ
فِئَتُكُمۡ
شَيۡـًٔـا
وَّلَوۡ
كَثُرَتۡۙ
وَاَنَّ
اللّٰهَ
مَعَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
19
۱۶ع
وَاِمَّا
تَخَافَنَّ
مِنۡ
قَوۡمٍ
خِيَانَةً
فَانْۢبِذۡ
اِلَيۡهِمۡ
عَلٰى
سَوَآءٍ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُحِبُّ
الۡخَآٮِٕنِيۡنَ
58
۳ع
وَاِنۡ
يُّرِيۡدُوۡۤا
اَنۡ
يَّخۡدَعُوۡكَ
فَاِنَّ
حَسۡبَكَ
اللّٰهُؕ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَيَّدَكَ
بِنَصۡرِهٖ
وَبِالۡمُؤۡمِنِيۡنَۙ
62
يٰۤـاَيُّهَا
النَّبِىُّ
حَسۡبُكَ
اللّٰهُ
وَ
مَنِ
اتَّبَعَكَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
64
۴ع
يٰۤـاَيُّهَا
النَّبِىُّ
حَرِّضِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
عَلَى
الۡقِتَالِ
ؕ
اِنۡ
يَّكُنۡ
مِّنۡكُمۡ
عِشۡرُوۡنَ
صَابِرُوۡنَ
يَغۡلِبُوۡا
مِائَتَيۡنِ
ۚ
وَاِنۡ
يَّكُنۡ
مِّنۡكُمۡ
مِّائَةٌ
يَّغۡلِبُوۡۤا
اَ
لۡفًا
مِّنَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
بِاَنَّهُمۡ
قَوۡمٌ
لَّا
يَفۡقَهُوۡنَ
65
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
اَلَا
تُقَاتِلُوۡنَ
قَوۡمًا
نَّكَثُوۡۤا
اَيۡمَانَهُمۡ
وَهَمُّوۡا
بِاِخۡرَاجِ
الرَّسُوۡلِ
وَهُمۡ
بَدَءُوۡكُمۡ
اَوَّلَ
مَرَّةٍ
ؕ
اَتَخۡشَوۡنَهُمۡ
ۚ
فَاللّٰهُ
اَحَقُّ
اَنۡ
تَخۡشَوۡهُ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
13
قَاتِلُوۡهُمۡ
يُعَذِّبۡهُمُ
اللّٰهُ
بِاَيۡدِيۡكُمۡ
وَيُخۡزِهِمۡ
وَيَنۡصُرۡكُمۡ
عَلَيۡهِمۡ
وَيَشۡفِ
صُدُوۡرَ
قَوۡمٍ
مُّؤۡمِنِيۡنَۙ
14
اَمۡ
حَسِبۡتُمۡ
اَنۡ
تُتۡرَكُوۡا
وَلَـمَّا
يَعۡلَمِ
اللّٰهُ
الَّذِيۡنَ
جَاهَدُوۡا
مِنۡكُمۡ
وَلَمۡ
يَتَّخِذُوۡا
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلَا
رَسُوۡلِهٖ
وَلَا
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَلِيۡجَةً
ؕ
وَاللّٰهُ
خَبِيۡرٌۢ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
16
۸ع
ثُمَّ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
سَكِيۡنَـتَهٗ
عَلٰى
رَسُوۡلِهٖ
وَعَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَاَنۡزَلَ
جُنُوۡدًا
لَّمۡ
تَرَوۡهَا
ۚ
وَعَذَّبَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
ؕ
وَذٰ
لِكَ
جَزَآءُ
الۡـكٰفِرِيۡنَ
26
يَحۡلِفُوۡنَ
بِاللّٰهِ
لَـكُمۡ
لِيُرۡضُوۡكُمۡۚ
وَاللّٰهُ
وَرَسُوۡلُهٗۤ
اَحَقُّ
اَنۡ
يُّرۡضُوۡهُ
اِنۡ
كَانُوۡا
مُؤۡمِنِيۡنَ
62
الثلاثة
وَعَدَ
اللّٰهُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
وَمَسٰكِنَ
طَيِّبَةً
فِىۡ
جَنّٰتِ
عَدۡنٍ
ؕ
وَرِضۡوَانٌ
مِّنَ
اللّٰهِ
اَكۡبَرُ
ؕ
ذٰ
لِكَ
هُوَ
الۡفَوۡزُ
الۡعَظِيۡمُ
72
۱۵ع
اَلَّذِيۡنَ
يَلۡمِزُوۡنَ
الۡمُطَّوِّعِيۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
فِى
الصَّدَقٰتِ
وَالَّذِيۡنَ
لَا
يَجِدُوۡنَ
اِلَّا
جُهۡدَهُمۡ
فَيَسۡخَرُوۡنَ
مِنۡهُمۡؕ
سَخِرَ
اللّٰهُ
مِنۡهُمۡ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
اَلِيۡمٌ
79
لَـيۡسَ
عَلَى
الضُّعَفَآءِ
وَلَا
عَلَى
الۡمَرۡضٰى
وَلَا
عَلَى
الَّذِيۡنَ
لَا
يَجِدُوۡنَ
مَا
يُنۡفِقُوۡنَ
حَرَجٌ
اِذَا
نَصَحُوۡا
لِلّٰهِ
وَ
رَسُوۡلِهٖؕ
مَا
عَلَى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
مِنۡ
سَبِيۡلٍؕ
وَاللّٰهُ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌۙ
91
وَالَّذِيۡنَ
اتَّخَذُوۡا
مَسۡجِدًا
ضِرَارًا
وَّكُفۡرًا
وَّتَفۡرِيۡقًۢا
بَيۡنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَاِرۡصَادًا
لِّمَنۡ
حَارَبَ
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
مِنۡ
قَبۡلُؕ
وَلَيَحۡلِفُنَّ
اِنۡ
اَرَدۡنَاۤ
اِلَّا
الۡحُسۡنٰىؕ
وَاللّٰهُ
يَشۡهَدُ
اِنَّهُمۡ
لَـكٰذِبُوۡنَ
107
اِنَّ
اللّٰهَ
اشۡتَرٰى
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اَنۡفُسَهُمۡ
وَاَمۡوَالَهُمۡ
بِاَنَّ
لَهُمُ
الۡجَــنَّةَ
ؕ
يُقَاتِلُوۡنَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
فَيَقۡتُلُوۡنَ
وَ
يُقۡتَلُوۡنَوَعۡدًا
عَلَيۡهِ
حَقًّا
فِى
التَّوۡرٰٮةِ
وَالۡاِنۡجِيۡلِ
وَالۡقُرۡاٰنِ
ؕ
وَمَنۡ
اَوۡفٰى
بِعَهۡدِهٖ
مِنَ
اللّٰهِ
فَاسۡتَـبۡشِرُوۡا
بِبَيۡعِكُمُ
الَّذِىۡ
بَايَعۡتُمۡ
بِهٖ
ؕ
وَذٰ
لِكَ
هُوَ
الۡفَوۡزُ
الۡعَظِيۡمُ
111
اَلتَّاۤٮِٕبُوۡنَ
الۡعٰبِدُوۡنَ
الۡحٰمِدُوۡنَ
السّاۤٮِٕحُوۡنَ
الرّٰكِعُوۡنَ
السّٰجِدُوۡنَ
الۡاٰمِرُوۡنَ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
وَالنَّاهُوۡنَ
عَنِ
الۡمُنۡكَرِ
وَالۡحٰــفِظُوۡنَ
لِحُدُوۡدِ
اللّٰه
ِؕ
وَبَشِّرِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
112
مَا
كَانَ
لِاَهۡلِ
الۡمَدِيۡنَةِ
وَمَنۡ
حَوۡلَهُمۡ
مِّنَ
الۡاَعۡرَابِ
اَنۡ
يَّتَخَلَّفُوۡا
عَنۡ
رَّسُوۡلِ
اللّٰهِ
وَ
لَا
يَرۡغَبُوۡا
بِاَنۡفُسِهِمۡ
عَنۡ
نَّـفۡسِهٖ
ؕ
ذٰ
لِكَ
بِاَنَّهُمۡ
لَا
يُصِيۡبُهُمۡ
ظَمَاٌ
وَّلَا
نَصَبٌ
وَّلَا
مَخۡمَصَةٌ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَلَا
يَطَـُٔــوۡنَ
مَوۡطِئًا
يَّغِيۡظُ
الۡكُفَّارَ
وَلَا
يَنَالُوۡنَ
مِنۡ
عَدُوٍّ
نَّيۡلاً
اِلَّا
كُتِبَ
لَهُمۡ
بِهٖ
عَمَلٌ
صَالِحٌ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُضِيۡعُ
اَجۡرَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَۙ
120
لَـقَدۡ
جَآءَكُمۡ
رَسُوۡلٌ
مِّنۡ
اَنۡفُسِكُمۡ
عَزِيۡزٌ
عَلَيۡهِ
مَا
عَنِتُّمۡ
حَرِيۡصٌ
عَلَيۡكُمۡ
بِالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
رَءُوۡفٌ
رَّحِيۡمٌ
128
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡ
جَعَلَ
الشَّمۡسَ
ضِيَآءً
وَّالۡقَمَرَ
نُوۡرًا
وَّقَدَّرَهٗ
مَنَازِلَ
لِتَعۡلَمُوۡا
عَدَدَ
السِّنِيۡنَ
وَالۡحِسَابَؕ
مَا
خَلَقَ
اللّٰهُ
ذٰلِكَ
اِلَّا
بِالۡحَـقِّۚ
يُفَصِّلُ
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يَّعۡلَمُوۡنَ
5
۳-المنزل
يٰۤاَيُّهَا
النَّاسُ
قَدۡ
جَآءَتۡكُمۡ
مَّوۡعِظَةٌ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
وَشِفَآءٌ
لِّمَا
فِى
الصُّدُوۡرِۙ
وَهُدًى
وَّرَحۡمَةٌ
لِّـلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
57
قَالُـوۡۤا
اَجِئۡتَـنَا
لِتَلۡفِتَـنَا
عَمَّا
وَجَدۡنَا
عَلَيۡهِ
اٰبَآءَنَا
وَتَكُوۡنَ
لَكُمَا
الۡكِبۡرِيَآءُ
فِى
الۡاَرۡضِؕ
وَمَا
نَحۡنُ
لَـكُمَا
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
78
وَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلَىٰ
مُوۡسٰى
وَاَخِيۡهِ
اَنۡ
تَبَوَّاٰ
لِقَوۡمِكُمَا
بِمِصۡرَ
بُيُوۡتًا
وَّاجۡعَلُوۡا
بُيُوۡتَكُمۡ
قِبۡلَةً
وَّاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
ؕ
وَبَشِّرِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
87
وَلَوۡ
شَآءَ
رَبُّكَ
لَاٰمَنَ
مَنۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
كُلُّهُمۡ
جَمِيۡعًا
ؕ
اَفَاَنۡتَ
تُكۡرِهُ
النَّاسَ
حَتّٰى
يَكُوۡنُوۡا
مُؤۡمِنِيۡنَ
99
ثُمَّ
نُنَجِّىۡ
رُسُلَنَا
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
كَذٰلِكَۚ
حَقًّا
عَلَيۡنَا
نُـنۡجِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
103
۱۵ع
قُلۡ
يٰۤاَيُّهَا
النَّاسُ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
فِىۡ
شَكٍّ
مِّنۡ
دِيۡنِىۡ
فَلَاۤ
اَعۡبُدُ
الَّذِيۡنَ
تَعۡبُدُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنۡ
اَعۡبُدُ
اللّٰهَ
الَّذِىۡ
يَتَوَفّٰٮكُمۡ
ۖۚ
وَاُمِرۡتُ
اَنۡ
اَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۙ
104
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَاۤ
اَقُوۡلُ
لَـكُمۡ
عِنۡدِىۡ
خَزَآٮِٕنُ
اللّٰهِ
وَلَاۤ
اَعۡلَمُ
الۡغَيۡبَ
وَلَاۤ
اَقُوۡلُ
اِنِّىۡ
مَلَكٌ
وَّلَاۤ
اَقُوۡلُ
لِلَّذِيۡنَ
تَزۡدَرِىۡۤ
اَعۡيُنُكُمۡ
لَنۡ
يُّؤۡتِيَهُمُ
اللّٰهُ
خَيۡرًا
ؕ
اَللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِمَا
فِىۡۤ
اَنۡفُسِهِمۡ
ۖۚ
اِنِّىۡۤ
اِذًا
لَّمِنَ
الظّٰلِمِيۡنَ
31
قَالُوۡا
يٰهُوۡدُ
مَا
جِئۡتَـنَا
بِبَيِّنَةٍ
وَّمَا
نَحۡنُ
بِتٰـرِكِىۡۤ
اٰلِهَـتِنَا
عَنۡ
قَوۡلِكَ
وَمَا
نَحۡنُ
لَـكَ
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
53
بَقِيَّتُ
اللّٰهِ
خَيۡرٌ
لَّـكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
ۚ وَمَاۤ
اَنَا
عَلَيۡكُمۡ
بِحَفِيۡظٍ
86
وَاصۡبِرۡ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُضِيۡعُ
اَجۡرَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
115
وَكُلًّا
نَّقُصُّ
عَلَيۡكَ
مِنۡ
اَنۡۢبَآءِ
الرُّسُلِ
مَا
نُثَبِّتُ
بِهٖ
فُؤَادَكَ
ۚ
وَجَآءَكَ
فِىۡ
هٰذِهِ
الۡحَـقُّ
وَمَوۡعِظَةٌ
وَّذِكۡرٰى
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
120
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَمَّا
بَلَغَ
اَشُدَّهٗۤ
اٰتَيۡنٰهُ
حُكۡمًا
وَّعِلۡمًا
ؕ
وَكَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
22
وَدَخَلَ
مَعَهُ
السِّجۡنَ
فَتَيٰنِؕ
قَالَ
اَحَدُهُمَاۤ
اِنِّىۡۤ
اَرٰٮنِىۡۤ
اَعۡصِرُ
خَمۡرًا
ۚ
وَقَالَ
الۡاٰخَرُ
اِنِّىۡۤ
اَرٰٮنِىۡۤ
اَحۡمِلُ
فَوۡقَ
رَاۡسِىۡ
خُبۡزًا
تَاۡكُلُ
الطَّيۡرُ
مِنۡهُ
ؕ
نَبِّئۡنَا
بِتَاۡوِيۡلِهٖ
ۚ
اِنَّا
نَرٰٮكَ
مِنَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
36
وَقَالَ
لِلَّذِىۡ
ظَنَّ
اَنَّهٗ
نَاجٍ
مِّنۡهُمَا
اذۡكُرۡنِىۡ
عِنۡدَ
رَبِّكَ
فَاَنۡسٰٮهُ
الشَّيۡطٰنُ
ذِكۡرَ
رَبِّهٖ
فَلَبِثَ
فِى
السِّجۡنِ
بِضۡعَ
سِنِيۡنَ
42
۱۵ع
قَالَ
تَزۡرَعُوۡنَ
سَبۡعَ
سِنِيۡنَ
دَاَبًاۚ
فَمَا
حَصَدْتُّمۡ
فَذَرُوۡهُ
فِىۡ
سُنۡۢبُلِهٖۤ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّمَّا
تَاۡكُلُوۡنَ
47
ذٰ
لِكَ
لِيَـعۡلَمَ
اَنِّىۡ
لَمۡ
اَخُنۡهُ
بِالۡغَيۡبِ
وَاَنَّ
اللّٰهَ
لَا
يَهۡدِىۡ
كَيۡدَ
الۡخَـآٮِٕنِيۡنَ
52
وَكَذٰلِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوۡسُفَ
فِى
الۡاَرۡضِۚ
يَتَبَوَّاُ
مِنۡهَا
حَيۡثُ
يَشَآءُ
ؕ
نُصِيۡبُ
بِرَحۡمَتِنَا
مَنۡ
نَّشَآءُۚ
وَلَا
نُضِيۡعُ
اَجۡرَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
56
قَالُوۡا
يٰۤاَيُّهَا
الۡعَزِيۡزُ
اِنَّ
لَهٗۤ
اَبًا
شَيۡخًا
كَبِيۡرًا
فَخُذۡ
اَحَدَنَا
مَكَانَهٗۚ
اِنَّا
نَرٰٮكَ
مِنَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
78
قَالُوۡۤا
ءَاِنَّكَ
لَاَنۡتَ
يُوۡسُفُؕ
قَالَ
اَنَا
يُوۡسُفُ
وَهٰذَاۤ
اَخِىۡ
قَدۡ
مَنَّ
اللّٰهُ
عَلَيۡنَاؕ
اِنَّهٗ
مَنۡ
يَّتَّقِ
وَيَصۡبِرۡ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُضِيۡعُ
اَجۡرَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
90
فَلَمَّا
دَخَلُوۡا
عَلٰى
يُوۡسُفَ
اٰوٰٓى
اِلَيۡهِ
اَبَوَيۡهِ
وَقَالَ
ادۡخُلُوۡا
مِصۡرَ
اِنۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
اٰمِنِيۡنَؕ
99
وَرَفَعَ
اَبَوَيۡهِ
عَلَى
الۡعَرۡشِ
وَخَرُّوۡا
لَهٗ
سُجَّدًاۚ
وَقَالَ
يٰۤاَبَتِ
هٰذَا
تَاۡوِيۡلُ
رُءۡيَاىَ
مِنۡ
قَبۡلُقَدۡ
جَعَلَهَا
رَبِّىۡ
حَقًّاؕ
وَقَدۡ
اَحۡسَنَ
بِىۡۤ
اِذۡ
اَخۡرَجَنِىۡ
مِنَ
السِّجۡنِ
وَجَآءَ
بِكُمۡ
مِّنَ
الۡبَدۡوِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
اَنۡ
نَّزَغَ
الشَّيۡطٰنُ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَ
اِخۡوَتِىۡؕ
اِنَّ
رَبِّىۡ
لَطِيۡفٌ
لِّمَا
يَشَآءُؕ
اِنَّهٗ
هُوَ
الۡعَلِيۡمُ
الۡحَكِيۡمُ
100
وَمَاۤ
اَكۡثَرُ
النَّاسِ
وَلَوۡ
حَرَصۡتَ
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
103
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيَقُوۡلُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَسۡتَ
مُرۡسَلًا
ؕ
قُلۡ
كَفٰى
بِاللّٰهِ
شَهِيۡدًۢا
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكُمۡۙ
وَمَنۡ
عِنۡدَهٗ
عِلۡمُ
الۡكِتٰبِ
43
۱۲ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ إبراهیم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
رَبَّنَا
اغۡفِرۡ
لِىۡ
وَلـِوَالِدَىَّ
وَلِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
يَوۡمَ
يَقُوۡمُ
الۡحِسَابُ
41
۱۸ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الحِجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاَرۡسَلۡنَا
الرِّيٰحَ
لَوَاقِحَ
فَاَنۡزَلۡنَا
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
فَاَسۡقَيۡنٰكُمُوۡهُۚ
وَمَاۤ
اَنۡتُمۡ
لَهٗ
بِخٰزِنِيۡنَ
22
اُدۡخُلُوۡهَا
بِسَلٰمٍ
اٰمِنِيۡنَ
46
اِنَّ
فِىۡ
ذٰلِكَ
لَاٰيَةً
لِّـلۡمُؤۡمِنِيۡنَؕ
77
وَكَانُوۡا
يَنۡحِتُوۡنَ
مِنَ
الۡجِبَالِ
بُيُوۡتًا
اٰمِنِيۡنَ
82
لَا
تَمُدَّنَّ
عَيۡنَيۡكَ
اِلٰى
مَا
مَتَّعۡنَا
بِهٖۤ
اَزۡوَاجًا
مِّنۡهُمۡ
وَلَا
تَحۡزَنۡ
عَلَيۡهِمۡ
وَاخۡفِضۡ
جَنَاحَكَ
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
88
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنَ
يَهۡدِىۡ
لِلَّتِىۡ
هِىَ
اَقۡوَمُ
وَ
يُبَشِّرُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
الَّذِيۡنَ
يَعۡمَلُوۡنَ
الصّٰلِحٰتِ
اَنَّ
لَهُمۡ
اَجۡرًا
كَبِيۡرًا
ۙ
9
۴-المنزل
وَجَعَلۡنَا
الَّيۡلَ
وَالنَّهَارَ
اٰيَتَيۡنِ
فَمَحَوۡنَاۤ
اٰيَةَ
الَّيۡلِ
وَجَعَلۡنَاۤ
اٰيَةَ
النَّهَارِ
مُبۡصِرَةً
لِّتَبۡتَغُوۡا
فَضۡلًا
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
وَلِتَعۡلَمُوۡا
عَدَدَ
السِّنِيۡنَ
وَالۡحِسَابَؕ
وَكُلَّ
شَىۡءٍ
فَصَّلۡنٰهُ
تَفۡصِيۡلًا
12
وَنُنَزِّلُ
مِنَ
الۡـقُرۡاٰنِ
مَا
هُوَ
شِفَآءٌ
وَّرَحۡمَةٌ
لِّـلۡمُؤۡمِنِيۡنَۙ
وَلَا
يَزِيۡدُ
الظّٰلِمِيۡنَ
اِلَّا
خَسَارًا
82
قُلۡ
كَفٰى
بِاللّٰهِ
شَهِيۡدًۢا
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكُمۡؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
بِعِبَادِهٖ
خَبِيۡرًۢا
بَصِيۡرًا
96
وَلَقَدۡ
اٰتَيۡنَا
مُوۡسٰى
تِسۡعَ
اٰيٰتٍۢ
بَيِّنٰتٍ
فَسۡـــَٔلۡ
بَنِىۡۤ
اِسۡرَاۤءِيۡلَ
اِذۡ
جَآءَهُمۡ
فَقَالَ
لَهٗ
فِرۡعَوۡنُ
اِنِّىۡ
لَاَظُنُّكَ
يٰمُوۡسٰى
مَسۡحُوۡرًا
101
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَيِّمًا
لِّيُنۡذِرَ
بَاۡسًا
شَدِيۡدًا
مِّنۡ
لَّدُنۡهُ
وَيُبَشِّرَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
الَّذِيۡنَ
يَعۡمَلُوۡنَ
الصّٰلِحٰتِ
اَنَّ
لَهُمۡ
اَجۡرًا
حَسَنًا
ۙ
2
وَلَبِثُوۡا
فِىۡ
كَهۡفِهِمۡ
ثَلٰثَ
مِائَةٍ
سِنِيۡنَ
وَازۡدَادُوۡا
تِسۡعًا
25
قَالَ
هٰذَا
فِرَاقُ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنِكَ
ۚ
سَاُنَـبِّئُكَ
بِتَاۡوِيۡلِ
مَا
لَمۡ
تَسۡتَطِعْ
عَّلَيۡهِ
صَبۡرًا
78
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ طٰه(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَنِ
اقۡذِفِيۡهِ
فِى
التَّابُوۡتِ
فَاقۡذِفِيۡهِ
فِى
الۡيَمِّ
فَلۡيُلۡقِهِ
الۡيَمُّ
بِالسَّاحِلِ
يَاۡخُذۡهُ
عَدُوٌّ
لِّىۡ
وَعَدُوٌّ
لَّهٗ
ؕ
وَاَلۡقَيۡتُ
عَلَيۡكَ
مَحَـبَّةً
مِّنِّىۡ ۚ
وَلِتُصۡنَعَ
عَلٰى
عَيۡنِىۡ
ۘ
39
اِذۡ
تَمۡشِىۡۤ
اُخۡتُكَ
فَتَقُوۡلُ
هَلۡ
اَدُلُّـكُمۡ
عَلٰى
مَنۡ
يَّكۡفُلُهٗ
ؕ
فَرَجَعۡنٰكَ
اِلٰٓى
اُمِّكَ
كَىۡ
تَقَرَّ
عَيۡنُهَا
وَلَا
تَحۡزَنَ ؕ
وَقَتَلۡتَ
نَـفۡسًا
فَنَجَّيۡنٰكَ
مِنَ
الۡغَمِّ
وَفَتَـنّٰكَ
فُتُوۡنًا فَلَبِثۡتَ
سِنِيۡنَ
فِىۡۤ
اَهۡلِ
مَدۡيَنَ ۙ
ثُمَّ
جِئۡتَ
عَلٰى
قَدَرٍ
يّٰمُوۡسٰى
40
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاسۡتَجَبۡنَا
لَهٗۙ
وَنَجَّيۡنٰهُ
مِنَ
الۡـغَمِّؕ
وَكَذٰلِكَ
نُـنْجِى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
88
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَنۡ
يَّنَالَ
اللّٰهَ
لُحُـوۡمُهَا
وَلَا
دِمَآؤُهَا
وَلٰـكِنۡ
يَّنَالُهُ
التَّقۡوٰى
مِنۡكُمۡؕ
كَذٰلِكَ
سَخَّرَهَا
لَـكُمۡ
لِتُكَبِّرُوا
اللّٰهَ
عَلٰى
مَا
هَدٰٮكُمۡؕ
وَبَشِّرِ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
37
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنۡ
هُوَ
اِلَّا
رَجُلُ
اۨفۡتَـرٰى
عَلَى
اللّٰهِ
كَذِبًا
وَّمَا
نَحۡنُ
لَهٗ
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
38
اِنِّىۡ
جَزَيۡتُهُمُ
الۡيَوۡمَ
بِمَا
صَبَرُوۡۤا
ۙ
اَنَّهُمۡ
هُمُ
الۡفَآٮِٕزُوۡنَ
111
قٰلَ
كَمۡ
لَبِثۡتُمۡ
فِى
الۡاَرۡضِ
عَدَدَ
سِنِيۡنَ
112
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ النُّور(مدني
اٰيٰاتُهَا-۶۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلزَّانِيَةُ
وَالزَّانِىۡ
فَاجۡلِدُوۡا
كُلَّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
مِائَةَ
جَلۡدَةٍوَّلَا
تَاۡخُذۡكُمۡ
بِهِمَا
رَاۡفَةٌ
فِىۡ
دِيۡنِ
اللّٰهِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
تُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِۚ
وَلۡيَشۡهَدۡ
عَذَابَهُمَا
طَآٮِٕفَةٌ
مِّنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
2
اَلزَّانِىۡ
لَا
يَنۡكِحُ
اِلَّا
زَانِيَةً
اَوۡ
مُشۡرِكَةً
وَّ
الزَّانِيَةُ
لَا
يَنۡكِحُهَاۤ
اِلَّا
زَانٍ
اَوۡ
مُشۡرِكٌ
ۚ
وَحُرِّمَ
ذٰ
لِكَ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
3
يَعِظُكُمُ
اللّٰهُ
اَنۡ
تَعُوۡدُوۡا
لِمِثۡلِهٖۤ
اَبَدًا
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَۚ
17
قُلْ
لِّـلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
يَغُـضُّوۡا
مِنۡ
اَبۡصَارِهِمۡ
وَيَحۡفَظُوۡا
فُرُوۡجَهُمۡ
ؕ
ذٰ
لِكَ
اَزۡكٰى
لَهُمۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
خَبِيۡرٌۢ
بِمَا
يَصۡنَـعُوۡنَ
30
وَيَقُوۡلُوۡنَ
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِ
وَبِالرَّسُوۡلِ
وَاَطَعۡنَا
ثُمَّ
يَتَوَلّٰى
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
ذٰلِكَؕ
وَمَاۤ
اُولٰٓٮِٕكَ
بِالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
47
وَاِنۡ
يَّكُنۡ
لَّهُمُ
الۡحَـقُّ
يَاۡتُوۡۤا
اِلَيۡهِ
مُذۡعِنِيۡنَؕ
49
اِنَّمَا
كَانَ
قَوۡلَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اِذَا
دُعُوۡۤا
اِلَى
اللّٰهِ
وَرَسُوۡلِهٖ
لِيَحۡكُمَ
بَيۡنَهُمۡ
اَنۡ
يَّقُوۡلُوۡا
سَمِعۡنَا
وَاَطَعۡنَاؕ
وَاُولٰٓٮِٕكَ
هُمُ
الۡمُفۡلِحُوۡنَ
51
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الشُّعَرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَعَلَّكَ
بَاخِعٌ
نَّـفۡسَكَ
اَلَّا
يَكُوۡنُوۡا
مُؤۡمِنِيۡنَ
3
۵-المنزل
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
ؕ
وَّمَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
8
قَالَ
اَلَمۡ
نُرَبِّكَ
فِيۡنَا
وَلِيۡدًا
وَّلَبِثۡتَ
فِيۡنَا
مِنۡ
عُمُرِكَ
سِنِيۡنَۙ
18
قَالَ
رَبُّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَمَا
بَيۡنَهُمَاؕ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّوۡقِنِيۡنَ
24
اِنَّا
نَطۡمَعُ
اَنۡ
يَّغۡفِرَ
لَـنَا
رَبُّنَا
خَطٰيٰـنَاۤ
اَنۡ
كُنَّاۤ
اَوَّلَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَؕ
51
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاَيَةً
ؕ
وَمَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
67
وَلَا
تُخۡزِنِىۡ
يَوۡمَ
يُبۡعَثُوۡنَۙ
87
فَلَوۡ
اَنَّ
لَـنَا
كَرَّةً
فَنَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
102
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
ؕ
وَّمَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
103
وَمَاۤ
اَنَا
بِطَارِدِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
114
فَافۡتَحۡ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَهُمۡ
فَتۡحًا
وَّنَجِّنِىۡ
وَمَنۡ
مَّعِىَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
118
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاَيَةً
ؕ
وَّمَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
121
فَكَذَّبُوۡهُ
فَاَهۡلَـكۡنٰهُمۡؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰلِكَ
لَاَيَةً
ؕ
وَ
مَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
139
اَتُتۡرَكُوۡنَ
فِىۡ
مَا
هٰهُنَاۤ
اٰمِنِيۡنَۙ
146
فَاَخَذَهُمُ
الۡعَذَابُؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
ؕ
وَمَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
158
رَبِّ
نَجِّنِىۡ
وَاَهۡلِىۡ
مِمَّا
يَعۡمَلُوۡنَ
169
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاَيَةً
ؕ
وَمَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
174
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاَيَةً
ؕ
وَمَا
كَانَ
اَكۡثَرُهُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
190
فَقَرَاَهٗ
عَلَيۡهِمۡ
مَّا
كَانُوۡا
بِهٖ
مُؤۡمِنِيۡنَؕ
199
اَفَرَءَيۡتَ
اِنۡ
مَّتَّعۡنٰهُمۡ
سِنِيۡنَۙ
205
وَاخۡفِضۡ
جَنَاحَكَ
لِمَنِ
اتَّبَعَكَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
215
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ النَّمل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُدًى
وَّبُشۡرٰى
لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَۙ
2
وَلَـقَدۡ
اٰتَيۡنَا
دَاوٗدَ
وَ
سُلَيۡمٰنَ
عِلۡمًا
ۚ
وَقَالَا
الۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ
الَّذِىۡ
فَضَّلَنَا
عَلٰى
كَثِيۡرٍ
مِّنۡ
عِبَادِهِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
15
وَاِنَّهٗ
لَهُدًى
وَّرَحۡمَةٌ
لِّلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
77
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ القَصَص(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاَصۡبَحَ
فُؤَادُ
اُمِّ
مُوۡسٰى
فٰرِغًا
ؕ
اِنۡ
كَادَتۡ
لَـتُبۡدِىۡ
بِهٖ
لَوۡلَاۤ
اَنۡ
رَّبَطۡنَا
عَلٰى
قَلۡبِهَا
لِتَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
10
وَلَمَّا
بَلَغَ
اَشُدَّهٗ
وَاسۡتَوٰٓى
اٰتَيۡنٰهُ
حُكۡمًا
وَّعِلۡمًا
ؕ
وَكَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
14
فَخَرَجَ
مِنۡهَا
خَآٮِٕفًا
يَّتَرَقَّبُ
قَالَ
رَبِّ
نَجِّنِىۡ
مِنَ
الۡقَوۡمِ
الظّٰلِمِيۡنَ
21
۵ع
قَالَ
ذٰ
لِكَ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكَ
ؕ
اَيَّمَا
الۡاَجَلَيۡنِ
قَضَيۡتُ
فَلَا
عُدۡوَانَ
عَلَـىَّ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلٰى
مَا
نَقُوۡلُ
وَكِيۡلٌ
28
۶ع
وَاَنۡ
اَ
لۡقِ
عَصَاكَ
ؕ
فَلَمَّا
رَاٰهَا
تَهۡتَزُّ
كَاَنَّهَا
جَآنٌّ
وَّلّٰى
مُدۡبِرًا
وَّلَمۡ
يُعَقِّبۡ
ؕ
يٰمُوۡسٰٓى
اَ
قۡبِلۡ
وَلَا
تَخَفۡ
اِنَّكَ
مِنَ
الۡاٰمِنِيۡنَ
31
وَلَوۡلَاۤ
اَنۡ
تُصِيۡبَـهُمۡ
مُّصِيۡبَةٌۢ
بِمَا
قَدَّمَتۡ
اَيۡدِيۡهِمۡ
فَيَقُوۡلُوۡا
رَبَّنَا
لَوۡلَاۤ
اَرۡسَلۡتَ
اِلَـيۡنَا
رَسُوۡلًا
فَنَـتَّبِعَ
اٰيٰتِكَ
وَنَـكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
47
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ العَنکبوت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
خَلَقَ
اللّٰهُ
السَّمٰوٰتِ
وَ
الۡاَرۡضَ
بِالۡحَـقِّ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰيَةً
لِّـلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
44
۱۶ع
قُلۡ
كَفٰى
بِاللّٰهِ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكُمۡ
شَهِيۡدًا
ۚ
يَعۡلَمُ
مَا
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
ؕ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوْا
بِالۡبَاطِلِ
وَكَفَرُوۡا
بِاللّٰهِ
ۙ
اُولٰٓٮِٕكَ
هُمُ
الۡخٰسِرُوۡنَ
52
وَالَّذِيۡنَ
جَاهَدُوۡا
فِيۡنَا
لَنَهۡدِيَنَّهُمۡ
سُبُلَنَا
ؕ
وَاِنَّ
اللّٰهَ
لَمَعَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
69
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرُّوم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فِىۡ
بِضۡعِ
سِنِيۡنَ ؕ
لِلّٰهِ
الۡاَمۡرُ
مِنۡ
قَبۡلُ
وَمِنۡۢ
بَعۡدُ
ؕ
وَيَوۡمَٮِٕذٍ
يَّفۡرَحُ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
ۙ
4
وَ
لَقَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
قَبۡلِكَ
رُسُلًا
اِلٰى
قَوۡمِهِمۡ
فَجَآءُوۡهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَانْتَقَمۡنَا
مِنَ
الَّذِيۡنَ
اَجۡرَمُوۡا
ؕ
وَكَانَ
حَقًّا
عَلَيۡنَا
نَصۡرُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
47
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ لقمَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُدًى
وَّرَحۡمَةً
لِّلۡمُحۡسِنِيۡنَۙ
3
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلنَّبِىُّ
اَوۡلٰى
بِالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
مِنۡ
اَنۡفُسِهِمۡ
وَاَزۡوَاجُهٗۤ
اُمَّهٰتُهُمۡ
ؕ
وَاُولُوا
الۡاَرۡحَامِ
بَعۡضُهُمۡ
اَوۡلٰى
بِبَعۡضٍ
فِىۡ
كِتٰبِ
اللّٰهِ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُهٰجِرِيۡنَ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَفۡعَلُوۡۤا
اِلٰٓى
اَوۡلِيٰٓٮِٕكُمۡ
مَّعۡرُوۡفًا
ؕ
كَانَ
ذٰ
لِكَ
فِى
الۡكِتٰبِ
مَسۡطُوۡرًا
6
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
رِجَالٌ
صَدَقُوۡا
مَا
عَاهَدُوا
اللّٰهَ
عَلَيۡهِۚ
فَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
قَضٰى
نَحۡبَهٗ
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّنۡتَظِرُ
ۖ
وَمَا
بَدَّلُوۡا
تَبۡدِيۡلًا
ۙ
23
وَرَدَّ
اللّٰهُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
بِغَيۡظِهِمۡ
لَمۡ
يَنَالُوۡا
خَيۡرًا
ؕ
وَكَفَى
اللّٰهُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
الۡقِتَالَ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
قَوِيًّا
عَزِيۡزًا
ۚ
25
اِنَّ
الۡمُسۡلِمِيۡنَ
وَالۡمُسۡلِمٰتِ
وَالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِ
وَالۡقٰنِتِيۡنَ
وَالۡقٰنِتٰتِ
وَالصّٰدِقِيۡنَ
وَالصّٰدِقٰتِ
وَالصّٰبِرِيۡنَ
وَالصّٰبِرٰتِ
وَالۡخٰشِعِيۡنَ
وَالۡخٰشِعٰتِ
وَالۡمُتَصَدِّقِيۡنَ
وَ
الۡمُتَصَدِّقٰتِ
وَالصَّآٮِٕمِيۡنَ
وَالصّٰٓٮِٕمٰتِ
وَالۡحٰفِظِيۡنَ
فُرُوۡجَهُمۡ
وَالۡحٰـفِظٰتِ
وَالذّٰكِرِيۡنَ
اللّٰهَ
كَثِيۡرًا
وَّ
الذّٰكِرٰتِ
ۙ
اَعَدَّ
اللّٰهُ
لَهُمۡ
مَّغۡفِرَةً
وَّاَجۡرًا
عَظِيۡمًا
35
وَاِذۡ
تَقُوۡلُ
لِلَّذِىۡۤ
اَنۡعَمَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِ
وَاَنۡعَمۡتَ
عَلَيۡهِ
اَمۡسِكۡ
عَلَيۡكَ
زَوۡجَكَ
وَاتَّقِ
اللّٰهَ
وَتُخۡفِىۡ
فِىۡ
نَفۡسِكَ
مَا
اللّٰهُ
مُبۡدِيۡهِ
وَتَخۡشَى
النَّاسَ
ۚ
وَاللّٰهُ
اَحَقُّ
اَنۡ
تَخۡشٰٮهُ
ؕ
فَلَمَّا
قَضٰى
زَيۡدٌ
مِّنۡهَا
وَطَرًا
زَوَّجۡنٰكَهَا
لِكَىۡ
لَا
يَكُوۡنَ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
حَرَجٌ
فِىۡۤ
اَزۡوَاجِ
اَدۡعِيَآٮِٕهِمۡ
اِذَا
قَضَوۡا
مِنۡهُنَّ
وَطَرًا
ؕ
وَكَانَ
اَمۡرُ
اللّٰهِ
مَفۡعُوۡلًا
37
هُوَ
الَّذِىۡ
يُصَلِّىۡ
عَلَيۡكُمۡ
وَمَلٰٓٮِٕكَتُهٗ
لِيُخۡرِجَكُمۡ
مِّنَ
الظُّلُمٰتِ
اِلَى
النُّوۡرِ
ؕ
وَكَانَ
بِالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
رَحِيۡمًا
43
وَبَشِّرِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
بِاَنَّ
لَهُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
فَضۡلًا
كَبِيۡرًا
47
يٰۤاَيُّهَا
النَّبِىُّ
اِنَّاۤ
اَحۡلَلۡنَا
لَـكَ
اَزۡوَاجَكَ
الّٰتِىۡۤ
اٰتَيۡتَ
اُجُوۡرَهُنَّ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
يَمِيۡنُكَ
مِمَّاۤ
اَفَآءَ
اللّٰهُ
عَلَيۡكَ
وَبَنٰتِ
عَمِّكَ
وَبَنٰتِ
عَمّٰتِكَ
وَبَنٰتِ
خَالِكَ
وَبَنٰتِ
خٰلٰتِكَ
الّٰتِىۡ
هَاجَرۡنَ
مَعَكَ
وَامۡرَاَةً
مُّؤۡمِنَةً
اِنۡ
وَّهَبَتۡ
نَفۡسَهَا
لِلنَّبِىِّ
اِنۡ
اَرَادَ
النَّبِىُّ
اَنۡ
يَّسۡتَـنۡكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّـكَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
قَدۡ
عَلِمۡنَا
مَا
فَرَضۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
فِىۡۤ
اَزۡوَاجِهِمۡ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُهُمۡ
لِكَيۡلَا
يَكُوۡنَ
عَلَيۡكَ
حَرَجٌ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
50
وَالَّذِيۡنَ
يُؤۡذُوۡنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِ
بِغَيۡرِ
مَا
اكۡتَسَبُوۡا
فَقَدِ
احۡتَمَلُوۡا
بُهۡتَانًا
وَّاِثۡمًا
مُّبِيۡنًا
58
۳ع
يٰۤـاَيُّهَا
النَّبِىُّ
قُلْ
لِّاَزۡوَاجِكَ
وَبَنٰتِكَ
وَنِسَآءِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
يُدۡنِيۡنَ
عَلَيۡهِنَّ
مِنۡ
جَلَابِيۡبِهِنَّ
ؕ
ذٰ
لِكَ
اَدۡنٰٓى
اَنۡ
يُّعۡرَفۡنَ
فَلَا
يُؤۡذَيۡنَ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
59
لِّيُعَذِّبَ
اللّٰهُ
الۡمُنٰفِقِيۡنَ
وَالۡمُنٰفِقٰتِ
وَالۡمُشۡرِكِيۡنَ
وَالۡمُشۡرِكٰتِ
وَيَتُوۡبَ
اللّٰهُ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
73
۵ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَجَعَلۡنَا
بَيۡنَهُمۡ
وَبَيۡنَ
الۡقُرَى
الَّتِىۡ
بٰرَكۡنَا
فِيۡهَا
قُرًى
ظَاهِرَةً
وَّقَدَّرۡنَا
فِيۡهَا
السَّيۡرَ
ؕ
سِيۡرُوۡا
فِيۡهَا
لَيَالِىَ
وَاَيَّامًا
اٰمِنِيۡنَ
18
وَلَقَدۡ
صَدَّقَ
عَلَيۡهِمۡ
اِبۡلِيۡسُ
ظَنَّهٗ
فَاتَّبَعُوۡهُ
اِلَّا
فَرِيۡقًا
مِّنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
20
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَنۡ
نُّؤۡمِنَ
بِهٰذَا
الۡقُرۡاٰنِ
وَلَا
بِالَّذِىۡ
بَيۡنَ
يَدَيۡهِؕ
وَلَوۡ
تَرٰٓى
اِذِ
الظّٰلِمُوۡنَ
مَوۡقُوۡفُوۡنَ
عِنۡدَ
رَبِّهِمۡ
ۖۚ
يَرۡجِعُ
بَعۡضُهُمۡ
اِلٰى
بَعۡضِ
اۨلۡقَوۡلَۚ
يَقُوۡلُ
الَّذِيۡنَ
اسۡتُضۡعِفُوۡا
لِلَّذِيۡنَ
اسۡتَكۡبَرُوۡا
لَوۡلَاۤ
اَنۡـتُمۡ
لَـكُـنَّا
مُؤۡمِنِيۡنَ
31
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الصَّافات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالُوۡا
بَلْ
لَّمۡ
تَكُوۡنُوۡا
مُؤۡمِنِيۡنَۚ
29
۶-المنزل
اِنَّا
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
80
اِنَّهٗ
مِنۡ
عِبَادِنَا
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
81
فَقَالَ
اِنِّىۡ
سَقِيۡمٌ
89
قَدۡ
صَدَّقۡتَ
الرُّءۡيَا
ۚ
اِنَّا
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
105
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
110
اِنَّهٗ
مِنۡ
عِبَادِنَا
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
111
اِنَّا
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
121
اِنَّهُمَا
مِنۡ
عِبَادِنَا
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
122
اِنَّا
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
131
اِنَّهٗ
مِنۡ
عِبَادِنَا
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
132
مَاۤ
اَنۡـتُمۡ
عَلَيۡهِ
بِفٰتِنِيۡنَۙ
162
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الزُّمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَهُمۡ
مَّا
يَشَآءُوۡنَ
عِنۡدَ
رَبِّهِمۡ
ؕ
ذٰ
لِكَ
جَزٰٓؤُ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
ۖۚ
34
اَوۡ
تَقُوۡلَ
حِيۡنَ
تَرَى
الۡعَذَابَ
لَوۡ
اَنَّ
لِىۡ
كَرَّةً
فَاَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
58
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الزّخرُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لِتَسۡتَوٗا
عَلٰى
ظُهُوۡرِهٖ
ثُمَّ
تَذۡكُرُوۡا
نِعۡمَةَ
رَبِّكُمۡ
اِذَا
اسۡتَوَيۡتُمۡ
عَلَيۡهِ
وَتَقُوۡلُوۡا
سُبۡحٰنَ
الَّذِىۡ
سَخَّرَ
لَنَا
هٰذَا
وَمَا
كُنَّا
لَهٗ
مُقۡرِنِيۡنَۙ
13
حَتّٰٓى
اِذَا
جَآءَنَا
قَالَ
يٰلَيۡتَ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكَ
بُعۡدَ
الۡمَشۡرِقَيۡنِ
فَبِئۡسَ
الۡقَرِيۡنُ
38
فَلَوۡلَاۤ
اُلۡقِىَ
عَلَيۡهِ
اَسۡوِرَةٌ
مِّنۡ
ذَهَبٍ
اَوۡ
جَآءَ
مَعَهُ
الۡمَلٰٓٮِٕكَةُ
مُقۡتَرِنِيۡنَ
53
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الدّخان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
رَبِّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَمَا
بَيۡنَهُمَاۘ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّوۡقِنِيۡنَ
7
يَدۡعُوۡنَ
فِيۡهَا
بِكُلِّ
فَاكِهَةٍ
اٰمِنِيۡنَۙ
55
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الجَاثیَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
لَاٰيٰتٍ
لِّلۡمُؤۡمِنِيۡنَؕ
3
وَاِذَا
قِيۡلَ
اِنَّ
وَعۡدَ
اللّٰهِ
حَقٌّ
وَّالسَّاعَةُ
لَا
رَيۡبَ
فِيۡهَا
قُلۡتُمۡ
مَّا
نَدۡرِىۡ
مَا
السَّاعَةُ ۙ
اِنۡ
نَّـظُنُّ
اِلَّا
ظَنًّا
وَّمَا
نَحۡنُ
بِمُسۡتَيۡقِنِيۡنَ
32
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الاٴحقاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَمۡ
يَقُوۡلُوۡنَ
افۡتَـرٰٮهُؕ
قُلۡ
اِنِ
افۡتَـرَيۡتُهٗ
فَلَا
تَمۡلِكُوۡنَ
لِىۡ
مِنَ
اللّٰهِ
شَيـــًٔا
ؕ
هُوَ
اَعۡلَمُ
بِمَا
تُفِيۡضُوۡنَ
فِيۡهِؕ
كَفٰى
بِهٖ
شَهِيۡدًاۢ
بَيۡنِىۡ
وَبَيۡنَكُمۡ
ؕ
وَهُوَ
الۡغَفُوۡرُ
الرَّحِيۡمُ
8
وَمِنۡ
قَبۡلِهٖ
كِتٰبُ
مُوۡسٰٓى
اِمَامًا
وَّرَحۡمَةً
ؕ
وَهٰذَا
كِتٰبٌ
مُّصَدِّقٌ
لِّسَانًا
عَرَبِيًّا
لِّيُنۡذِرَ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
ۖ
وَبُشۡرٰى
لِلۡمُحۡسِنِيۡنَۚ
12
وَالَّذِىۡ
قَالَ
لِـوَالِدَيۡهِ
اُفٍّ
لَّكُمَاۤ
اَتَعِدٰنِنِىۡۤ
اَنۡ
اُخۡرَجَ
وَقَدۡ
خَلَتِ
الۡقُرُوۡنُ
مِنۡ
قَبۡلِىۡ
ۚ
وَهُمَا
يَسۡتَغِيۡثٰنِ
اللّٰهَ
وَيۡلَكَ
اٰمِنۡ
ۖ
اِنَّ
وَعۡدَ
اللّٰهِ
حَقٌّ
ۖۚ
فَيَقُوۡلُ
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اَسَاطِيۡرُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
17
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ محَمَّد(مدني
اٰيٰاتُهَا-۳۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاعۡلَمۡ
اَنَّهٗ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
اللّٰهُ
وَاسۡتَغۡفِرۡ
لِذَنۡۢبِكَ
وَلِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَ
الۡمُؤۡمِنٰتِ
ؕ
وَاللّٰهُ
يَعۡلَمُ
مُتَقَلَّبَكُمۡ
وَمَثۡوٰٮكُمۡ
19
۱۰ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الفَتْح(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
السَّكِيۡنَةَ
فِىۡ
قُلُوۡبِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
لِيَزۡدَادُوۡۤا
اِيۡمَانًا
مَّعَ
اِيۡمَانِهِمۡ
ؕ
وَلِلّٰهِ
جُنُوۡدُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
ۙ
4
لِّيُدۡخِلَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
وَيُكَفِّرَ
عَنۡهُمۡ
سَيِّاٰتِهِمۡؕ
وَكَانَ
ذٰ
لِكَ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
فَوۡزًا
عَظِيۡمًا
ۙ
5
لَـقَدۡ
رَضِىَ
اللّٰهُ
عَنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اِذۡ
يُبَايِعُوۡنَكَ
تَحۡتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
مَا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
فَاَنۡزَلَ
السَّكِيۡنَةَ
عَلَيۡهِمۡ
وَاَثَابَهُمۡ
فَتۡحًا
قَرِيۡبًا
ۙ
18
وَعَدَكُمُ
اللّٰهُ
مَغَانِمَ
كَثِيۡرَةً
تَاۡخُذُوۡنَهَا
فَعَجَّلَ
لَكُمۡ
هٰذِهٖ
وَكَفَّ
اَيۡدِىَ
النَّاسِ
عَنۡكُمۡۚ
وَلِتَكُوۡنَ
اٰيَةً
لِّلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَيَهۡدِيَكُمۡ
صِرَاطًا
مُّسۡتَقِيۡمًاۙ
20
اِذۡ
جَعَلَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الۡجَـاهِلِيَّةِ
فَاَنۡزَلَ
اللّٰهُ
سَكِيۡنَـتَهٗ
عَلٰى
رَسُوۡلِهٖ
وَعَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَاَلۡزَمَهُمۡ
كَلِمَةَ
التَّقۡوٰى
وَ
كَانُوۡۤا
اَحَقَّ
بِهَا
وَاَهۡلَهَاؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمًا
26
۱۵ع
لَـقَدۡ
صَدَقَ
اللّٰهُ
رَسُوۡلَهُ
الرُّءۡيَا
بِالۡحَـقِّ
ۚ
لَـتَدۡخُلُنَّ
الۡمَسۡجِدَ
الۡحَـرَامَ
اِنۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
اٰمِنِيۡنَۙ
مُحَلِّقِيۡنَ
رُءُوۡسَكُمۡ
وَمُقَصِّرِيۡنَۙ
لَا
تَخَافُوۡنَؕ
فَعَلِمَ
مَا
لَمۡ
تَعۡلَمُوۡا
فَجَعَلَ
مِنۡ
دُوۡنِ
ذٰلِكَ
فَتۡحًا
قَرِيۡبًا
27
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحُجرَات(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِنۡ
طَآٮِٕفَتٰنِ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
اقۡتَتَلُوۡا
فَاَصۡلِحُوۡا
بَيۡنَهُمَاۚ
فَاِنۡۢ
بَغَتۡ
اِحۡدٰٮهُمَا
عَلَى
الۡاُخۡرٰى
فَقَاتِلُوا
الَّتِىۡ
تَبۡغِىۡ
حَتّٰى
تَفِىۡٓءَ
اِلٰٓى
اَمۡرِ
اللّٰهِ
ۚ
فَاِنۡ
فَآءَتۡ
فَاَصۡلِحُوۡا
بَيۡنَهُمَا
بِالۡعَدۡلِ
وَاَقۡسِطُوۡا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُحِبُّ
الۡمُقۡسِطِيۡنَ
9
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الذّاریَات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اٰخِذِيۡنَ
مَاۤ
اٰتٰٮهُمۡ
رَبُّهُمۡؕ
اِنَّهُمۡ
كَانُوۡا
قَبۡلَ
ذٰلِكَ
مُحۡسِنِيۡنَؕ
16
وَفِى
الۡاَرۡضِ
اٰيٰتٌ
لِّلۡمُوۡقِنِيۡنَۙ
20
فَاَخۡرَجۡنَا
مَنۡ
كَانَ
فِيۡهَا
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
35
وَّذَكِّرۡ
فَاِنَّ
الذِّكۡرٰى
تَنۡفَعُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
55
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الحَدید(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَا
لَـكُمۡ
لَا
تُؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِۚ
وَالرَّسُوۡلُ
يَدۡعُوۡكُمۡ
لِتُؤۡمِنُوۡا
بِرَبِّكُمۡ
وَقَدۡ
اَخَذَ
مِيۡثَاقَكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
مُّؤۡمِنِيۡنَ
8
۷-المنزل
يَوۡمَ
تَرَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِ
يَسۡعٰى
نُوۡرُهُمۡ
بَيۡنَ
اَيۡدِيۡهِمۡ
وَبِاَيۡمَانِهِمۡ
بُشۡرٰٮكُمُ
الۡيَوۡمَ
جَنّٰتٌ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَاؕ
ذٰلِكَ
هُوَ
الۡفَوۡزُ
الۡعَظِيۡمُۚ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَخۡرَجَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡ
اَهۡلِ
الۡكِتٰبِ
مِنۡ
دِيَارِهِمۡ
لِاَوَّلِ
الۡحَشۡرِؔؕ
مَا
ظَنَنۡـتُمۡ
اَنۡ
يَّخۡرُجُوۡا
وَظَنُّوۡۤا
اَنَّهُمۡ
مَّانِعَتُهُمۡ
حُصُوۡنُهُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
فَاَتٰٮهُمُ
اللّٰهُ
مِنۡ
حَيۡثُ
لَمۡ
يَحۡتَسِبُوۡا
وَقَذَفَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الرُّعۡبَ
يُخۡرِبُوۡنَ
بُيُوۡتَهُمۡ
بِاَيۡدِيۡهِمۡ
وَاَيۡدِى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
فَاعۡتَبِـرُوۡا
يٰۤاُولِى
الۡاَبۡصَارِ
2
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الصَّف(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاُخۡرٰى
تُحِبُّوۡنَهَا
ؕ
نَصۡرٌ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَفَـتۡحٌ
قَرِيۡبٌ ؕ
وَبَشِّرِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
13
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المنَافِقون(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَقُوۡلُوۡنَ
لَٮِٕنۡ
رَّجَعۡنَاۤ
اِلَى
الۡمَدِيۡنَةِ
لَيُخۡرِجَنَّ
الۡاَعَزُّ
مِنۡهَا
الۡاَذَلَّ
ؕ
وَلِلّٰهِ
الۡعِزَّةُ
وَلِرَسُوۡلِهٖ
وَلِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَلٰـكِنَّ
الۡمُنٰفِقِيۡنَ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
8
۱۲ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّحْریم(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنۡ
تَتُوۡبَاۤ
اِلَى
اللّٰهِ
فَقَدۡ
صَغَتۡ
قُلُوۡبُكُمَاۚ
وَاِنۡ
تَظٰهَرَا
عَلَيۡهِ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
هُوَ
مَوۡلٰٮهُ
وَجِبۡرِيۡلُ
وَصَالِحُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَۚ
وَالۡمَلٰٓٮِٕكَةُ
بَعۡدَ
ذٰلِكَ
ظَهِيۡرٌ
4
وَضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلًا
لِّـلَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
امۡرَاَتَ
فِرۡعَوۡنَۘ
اِذۡ
قَالَتۡ
رَبِّ
ابۡنِ
لِىۡ
عِنۡدَكَ
بَيۡتًا
فِى
الۡجَـنَّةِ
وَنَجِّنِىۡ
مِنۡ
فِرۡعَوۡنَ
وَعَمَلِهٖ
وَنَجِّنِىۡ
مِنَ
الۡقَوۡمِ
الظّٰلِمِيۡنَۙ
11
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ نُوح(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِنِّىۡ
كُلَّمَا
دَعَوۡتُهُمۡ
لِتَغۡفِرَ
لَهُمۡ
جَعَلُوۡۤا
اَصَابِعَهُمۡ
فِىۡۤ
اٰذَانِهِمۡ
وَاسۡتَغۡشَوۡا
ثِيَابَهُمۡ
وَاَصَرُّوۡا
وَاسۡتَكۡبَرُوا
اسۡتِكۡبَارًا
ۚ
7
رَبِّ
اغۡفِرۡلِىۡ
وَلِـوَالِدَىَّ
وَلِمَنۡ
دَخَلَ
بَيۡتِىَ
مُؤۡمِنًا
وَّلِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِؕ
وَلَا
تَزِدِ
الظّٰلِمِيۡنَ
اِلَّا
تَبَارًا
28
النصف
۱۰ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُرسَلات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّا
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
44
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ البُرُوج(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّهُمۡ
عَلٰى
مَا
يَفۡعَلُوۡنَ
بِالۡمُؤۡمِنِيۡنَ
شُهُوۡدٌ
ؕ
7
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
فَتَـنُوا
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَ
الۡمُؤۡمِنٰتِ
ثُمَّ
لَمۡ
يَتُوۡبُوۡا
فَلَهُمۡ
عَذَابُ
جَهَنَّمَ
وَلَهُمۡ
عَذَابُ
الۡحَرِيۡقِؕ
10
رُكُوۡ عَاتُهَا-۰
(سُوۡرَةُ التِّین(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَطُوۡرِ
سِيۡنِيۡنَۙ
2
Web Audio Player Demo
3
Total 356 Match Found for
inee
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com