×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَثَلُهُمۡ
كَمَثَلِ
الَّذِى
اسۡتَوۡقَدَ
نَارًا
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَضَآءَتۡ
مَا
حَوۡلَهٗ
ذَهَبَ
اللّٰهُ
بِنُوۡرِهِمۡ
وَتَرَكَهُمۡ
فِىۡ
ظُلُمٰتٍ
لَّا
يُبۡصِرُوۡنَ
17
قَالَ
يٰٓـاٰدَمُ
اَنۡۢبِئۡهُمۡ
بِاَسۡمَآٮِٕهِمۡۚ
فَلَمَّآ
اَنۡۢبَاَهُمۡ
بِاَسۡمَآٮِٕهِمۡۙ
قَالَ
اَلَمۡ
اَقُل
لَّـكُمۡ
اِنِّىۡٓ
اَعۡلَمُ
غَيۡبَ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِۙ
وَاَعۡلَمُ
مَا
تُبۡدُوۡنَ
وَمَا
كُنۡتُمۡ
تَكۡتُمُوۡنَ
33
ثُمَّ
قَسَتۡ
قُلُوۡبُكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
ذٰلِكَ
فَهِىَ
كَالۡحِجَارَةِ
اَوۡ
اَشَدُّ
قَسۡوَةً
ؕ
وَاِنَّ
مِنَ
الۡحِجَارَةِ
لَمَا
يَتَفَجَّرُ
مِنۡهُ
الۡاَنۡهٰرُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَشَّقَّقُ
فَيَخۡرُجُ
مِنۡهُ
الۡمَآءُؕ
وَاِنَّ
مِنۡهَا
لَمَا
يَهۡبِطُ
مِنۡ
خَشۡيَةِ
اللّٰهِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
74
ثُمَّ
اَنۡـتُمۡ
هٰٓؤُلَاۤءِ
تَقۡتُلُوۡنَ
اَنۡفُسَكُمۡ
وَتُخۡرِجُوۡنَ
فَرِيۡقًا
مِّنۡكُمۡ
مِّنۡ
دِيَارِهِمۡ
تَظٰهَرُوۡنَ
عَلَيۡهِمۡ
بِالۡاِثۡمِ
وَالۡعُدۡوَانِؕ
وَاِنۡ
يَّاۡتُوۡكُمۡ
اُسٰرٰى
تُفٰدُوۡهُمۡ
وَهُوَ
مُحَرَّمٌ
عَلَيۡڪُمۡ
اِخۡرَاجُهُمۡؕ
اَفَتُؤۡمِنُوۡنَ
بِبَعۡضِ
الۡكِتٰبِ
وَتَكۡفُرُوۡنَ
بِبَعۡضٍۚ
فَمَا
جَزَآءُ
مَنۡ
يَّفۡعَلُ
ذٰلِكَ
مِنۡکُمۡ
اِلَّا
خِزۡىٌ
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا ۚ
وَيَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
يُرَدُّوۡنَ
اِلٰٓى
اَشَدِّ
الۡعَذَابِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
85
وَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
كِتٰبٌ
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
مُصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَهُمۡۙ
وَكَانُوۡا
مِنۡ
قَبۡلُ
يَسۡتَفۡتِحُوۡنَ
عَلَى
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
ۖۚ
فَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
مَّا
عَرَفُوۡا
کَفَرُوۡا
بِهٖ
فَلَعۡنَةُ
اللّٰهِ
عَلَى
الۡكٰفِرِيۡنَ
89
وَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
رَسُوۡلٌ
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
مُصَدِّقٌ
لِّمَا
مَعَهُمۡ
نَبَذَ
فَرِيۡقٌ
مِّنَ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَۙ
کِتٰبَ
اللّٰهِ
وَرَآءَ
ظُهُوۡرِهِمۡ
كَاَنَّهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
101
تِلۡكَ
اُمَّةٌ
قَدۡ
خَلَتۡۚ
لَهَا
مَا
كَسَبَتۡ
وَلَـكُمۡ
مَّا
كَسَبۡتُمۡۚ
وَلَا
تُسۡـَٔـلُوۡنَ
عَمَّا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
134
اَمۡ
تَقُوۡلُوۡنَ
اِنَّ
اِبۡرٰهٖمَ
وَاِسۡمٰعِيۡلَ
وَاِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَ
وَالۡاَسۡبَاطَ
كَانُوۡا
هُوۡدًا
اَوۡ
نَصٰرٰىؕ
قُلۡ
ءَاَنۡـتُمۡ
اَعۡلَمُ
اَمِ
اللّٰهُ
ؕ
وَمَنۡ
اَظۡلَمُ
مِمَّنۡ
كَتَمَ
شَهَادَةً
عِنۡدَهٗ
مِنَ
اللّٰهِؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
140
تِلۡكَ
اُمَّةٌ
قَدۡ
خَلَتۡۚ
لَهَا
مَا
كَسَبَتۡ
وَلَـكُمۡ
مَّا
كَسَبۡتُمۡۚ
وَلَا
تُسۡـَٔـلُوۡنَ
عَمَّا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
141
۱۷ع
قَدۡ
نَرٰى
تَقَلُّبَ
وَجۡهِكَ
فِى
السَّمَآءِۚ
فَلَـنُوَلِّيَنَّكَ
قِبۡلَةً
تَرۡضٰٮهَا
فَوَلِّ
وَجۡهَكَ
شَطۡرَ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِؕ
وَحَيۡثُ
مَا
كُنۡتُمۡ
فَوَلُّوۡا
وُجُوۡهَكُمۡ
شَطۡرَهٗ ؕ
وَاِنَّ
الَّذِيۡنَ
اُوۡتُوا
الۡكِتٰبَ
لَيَـعۡلَمُوۡنَ
اَنَّهُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
رَّبِّهِمۡؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
يَعۡمَلُوۡنَ
144
وَمِنۡ
حَيۡثُ
خَرَجۡتَ
فَوَلِّ
وَجۡهَكَ
شَطۡرَ
الۡمَسۡجِدِ
الۡحَـرَامِؕ
وَاِنَّهٗ
لَـلۡحَقُّ
مِنۡ
رَّبِّكَؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
149
اَمۡ
حَسِبۡتُمۡ
اَنۡ
تَدۡخُلُوا
الۡجَـنَّةَ
وَ
لَمَّا
يَاۡتِكُمۡ
مَّثَلُ
الَّذِيۡنَ
خَلَوۡا
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡؕ
مَسَّتۡهُمُ
الۡبَاۡسَآءُ
وَالضَّرَّآءُ
وَزُلۡزِلُوۡا
حَتّٰى
يَقُوۡلَ
الرَّسُوۡلُ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ
مَتٰى
نَصۡرُ
اللّٰهِؕ
اَلَاۤ
اِنَّ
نَصۡرَ
اللّٰهِ
قَرِيۡبٌ
214
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الۡمَلَاِ
مِنۡۢ
بَنِىۡٓ
اِسۡرَآءِيۡلَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مُوۡسٰىۘ
اِذۡ
قَالُوۡا
لِنَبِىٍّ
لَّهُمُ
ابۡعَثۡ
لَنَا
مَلِکًا
نُّقَاتِلۡ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِؕ
قَالَ
هَلۡ
عَسَيۡتُمۡ
اِنۡ
کُتِبَ
عَلَيۡکُمُ
الۡقِتَالُ
اَلَّا
تُقَاتِلُوۡا ؕ
قَالُوۡا
وَمَا
لَنَآ
اَلَّا
نُقَاتِلَ
فِىۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
وَقَدۡ
اُخۡرِجۡنَا
مِنۡ
دِيَارِنَا
وَاَبۡنَآٮِٕنَا ؕ
فَلَمَّا
کُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقِتَالُ
تَوَلَّوۡا
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِالظّٰلِمِيۡنَ
246
فَلَمَّا
فَصَلَ
طَالُوۡتُ
بِالۡجُـنُوۡدِۙ
قَالَ
اِنَّ
اللّٰهَ
مُبۡتَلِيۡکُمۡ
بِنَهَرٍۚ
فَمَنۡ
شَرِبَ
مِنۡهُ
فَلَيۡسَ
مِنِّىۡۚ
وَمَنۡ
لَّمۡ
يَطۡعَمۡهُ
فَاِنَّهٗ
مِنِّىۡٓ
اِلَّا
مَنِ
اغۡتَرَفَ
غُرۡفَةً
ۢ
بِيَدِهٖۚ
فَشَرِبُوۡا
مِنۡهُ
اِلَّا
قَلِيۡلًا
مِّنۡهُمۡؕ
فَلَمَّا
جَاوَزَهٗ
هُوَ
وَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ ۙ
قَالُوۡا
لَا
طَاقَةَ
لَنَا
الۡيَوۡمَ
بِجَالُوۡتَ
وَجُنُوۡدِهٖؕ
قَالَ
الَّذِيۡنَ
يَظُنُّوۡنَ
اَنَّهُمۡ
مُّلٰقُوا
اللّٰهِۙ
کَمۡ
مِّنۡ
فِئَةٍ
قَلِيۡلَةٍ
غَلَبَتۡ
فِئَةً
کَثِيۡرَةً
ۢ
بِاِذۡنِ
اللّٰهِؕ
وَاللّٰهُ
مَعَ
الصّٰبِرِيۡنَ
249
وَلَمَّا
بَرَزُوۡا
لِجَـالُوۡتَ
وَجُنُوۡدِهٖ
قَالُوۡا
رَبَّنَآ
اَفۡرِغۡ
عَلَيۡنَا
صَبۡرًا
وَّثَبِّتۡ
اَقۡدَامَنَا
وَانۡصُرۡنَا
عَلَى
الۡقَوۡمِ
الۡکٰفِرِيۡنَؕ
250
اَوۡ
كَالَّذِىۡ
مَرَّ
عَلٰى
قَرۡيَةٍ
وَّ
هِىَ
خَاوِيَةٌ
عَلٰى
عُرُوۡشِهَا ۚ
قَالَ
اَنّٰى
يُحۡىٖ
هٰذِهِ
اللّٰهُ
بَعۡدَ
مَوۡتِهَا ۚ
فَاَمَاتَهُ
اللّٰهُ
مِائَةَ
عَامٍ
ثُمَّ
بَعَثَهٗ ؕ
قَالَ
كَمۡ
لَبِثۡتَؕ
قَالَ
لَبِثۡتُ
يَوۡمًا
اَوۡ
بَعۡضَ
يَوۡمٍؕ
قَالَ
بَلۡ
لَّبِثۡتَ
مِائَةَ
عَامٍ
فَانۡظُرۡ
اِلٰى
طَعَامِكَ
وَشَرَابِكَ
لَمۡ
يَتَسَنَّهۡۚ
وَانْظُرۡ
اِلٰى
حِمَارِكَ
وَلِنَجۡعَلَكَ
اٰيَةً
لِّلنَّاسِ
وَانْظُرۡ
اِلَى
الۡعِظَامِ
كَيۡفَ
نُـنۡشِزُهَا
ثُمَّ
نَكۡسُوۡهَا
لَحۡمًا
ؕ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهٗ
ۙ
قَالَ
اَعۡلَمُ
اَنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
259
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
وَضَعَتۡهَا
قَالَتۡ
رَبِّ
اِنِّىۡ
وَضَعۡتُهَاۤ
اُنۡثٰىؕ
وَاللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِمَا
وَضَعَتۡؕ
وَ
لَيۡسَ
الذَّكَرُ
كَالۡاُنۡثٰىۚ
وَاِنِّىۡ
سَمَّيۡتُهَا
مَرۡيَمَ
وَاِنِّىۡۤ
اُعِيۡذُهَا
بِكَ
وَذُرِّيَّتَهَا
مِنَ
الشَّيۡطٰنِ
الرَّجِيۡمِ
36
فَلَمَّاۤ
اَحَسَّ
عِيۡسٰى
مِنۡهُمُ
الۡكُفۡرَ
قَالَ
مَنۡ
اَنۡصَارِىۡۤ
اِلَى
اللّٰهِؕ
قَالَ
الۡحَـوَارِيُّوۡنَ
نَحۡنُ
اَنۡصَارُ
اللّٰهِۚ
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِۚ
وَاشۡهَدۡ
بِاَنَّا
مُسۡلِمُوۡنَ
52
قُلۡ
يٰۤـاَهۡلَ
الۡكِتٰبِ
لِمَ
تَصُدُّوۡنَ
عَنۡ
سَبِيۡلِ
اللّٰهِ
مَنۡ
اٰمَنَ
تَبۡغُوۡنَهَا
عِوَجًا
وَّاَنۡتُمۡ
شُهَدَآءُ ؕ
وَمَا
اللّٰهُ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
99
اَمۡ
حَسِبۡتُمۡ
اَنۡ
تَدۡخُلُوا
الۡجَـنَّةَ
وَلَمَّا
يَعۡلَمِ
اللّٰهُ
الَّذِيۡنَ
جَاهَدُوۡا
مِنۡكُمۡ
وَيَعۡلَمَ
الصّٰبِرِيۡنَ
142
اَوَلَمَّاۤ
اَصَابَتۡكُمۡ
مُّصِيۡبَةٌ
قَدۡ
اَصَبۡتُمۡ
مِّثۡلَيۡهَا
ۙ
قُلۡتُمۡ
اَنّٰى
هٰذَاؕ
قُلۡ
هُوَ
مِنۡ
عِنۡدِ
اَنۡفُسِكُمۡ ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرٌ
165
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
حُرِّمَتۡ
عَلَيۡكُمۡ
اُمَّهٰتُكُمۡ
وَبَنٰتُكُمۡ
وَاَخَوٰتُكُمۡ
وَعَمّٰتُكُمۡ
وَخٰلٰتُكُمۡ
وَبَنٰتُ
الۡاٰخِ
وَبَنٰتُ
الۡاُخۡتِ
وَاُمَّهٰتُكُمُ
الّٰتِىۡۤ
اَرۡضَعۡنَكُمۡ
وَاَخَوٰتُكُمۡ
مِّنَ
الرَّضَاعَةِ
وَ
اُمَّهٰتُ
نِسَآٮِٕكُمۡ
وَرَبَآٮِٕبُكُمُ
الّٰتِىۡ
فِىۡ
حُجُوۡرِكُمۡ
مِّنۡ
نِّسَآٮِٕكُمُ
الّٰتِىۡ
دَخَلۡتُمۡ
بِهِنَّ
فَاِنۡ
لَّمۡ
تَكُوۡنُوۡا
دَخَلۡتُمۡ
بِهِنَّ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
وَحَلَاۤٮِٕلُ
اَبۡنَآٮِٕكُمُ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
اَصۡلَابِكُمۡۙ
وَاَنۡ
تَجۡمَعُوۡا
بَيۡنَ
الۡاُخۡتَيۡنِ
اِلَّا
مَا
قَدۡ
سَلَفَؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
ۙ
23
اَلَمۡ
تَرَ
اِلَى
الَّذِيۡنَ
قِيۡلَ
لَهُمۡ
كُفُّوۡۤا
اَيۡدِيَكُمۡ
وَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
وَاٰ
تُوا
الزَّكٰوةَ
ۚ
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقِتَالُ
اِذَا
فَرِيۡقٌ
مِّنۡهُمۡ
يَخۡشَوۡنَ
النَّاسَ
كَخَشۡيَةِ
اللّٰهِ
اَوۡ
اَشَدَّ
خَشۡيَةً
ۚ
وَقَالُوۡا
رَبَّنَا
لِمَ
كَتَبۡتَ
عَلَيۡنَا
الۡقِتَالَ
ۚ
لَوۡلَاۤ
اَخَّرۡتَنَاۤ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
قَرِيۡبٍ
ؕ
قُلۡ
مَتَاعُ
الدُّنۡيَا
قَلِيۡلٌ
ۚ
وَالۡاٰخِرَةُ
خَيۡرٌ
لِّمَنِ
اتَّقٰى
وَلَا
تُظۡلَمُوۡنَ
فَتِيۡلًا
77
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مِنۡ
اَجۡلِ
ذٰ
لِكَ
ۛؔ
ۚ
كَتَبۡنَا
عَلٰى
بَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
اَنَّهٗ
مَنۡ
قَتَلَ
نَفۡسًۢا
بِغَيۡرِ
نَفۡسٍ
اَوۡ
فَسَادٍ
فِى
الۡاَرۡضِ
فَكَاَنَّمَا
قَتَلَ
النَّاسَ
جَمِيۡعًا
ؕ
وَمَنۡ
اَحۡيَاهَا
فَكَاَنَّمَاۤ
اَحۡيَا
النَّاسَ
جَمِيۡعًا
ؕ
وَلَـقَدۡ
جَآءَتۡهُمۡ
رُسُلُنَا
بِالۡبَيِّنٰتِ
ثُمَّ
اِنَّ
كَثِيۡرًا
مِّنۡهُمۡ
بَعۡدَ
ذٰ
لِكَ
فِى
الۡاَرۡضِ
لَمُسۡرِفُوۡنَ
32
۲-المنزل
يٰۤـاَيُّهَا
الرَّسُوۡلُ
لَا
يَحۡزُنۡكَ
الَّذِيۡنَ
يُسَارِعُوۡنَ
فِى
الۡكُفۡرِ
مِنَ
الَّذِيۡنَ
قَالُوۡۤا
اٰمَنَّا
بِاَ
فۡوَاهِهِمۡ
وَلَمۡ
تُؤۡمِنۡ
قُلُوۡبُهُمۡ
ۛۚ
وَمِنَ
الَّذِيۡنَ
هَادُوۡا
ۛۚ
سَمّٰعُوۡنَ
لِلۡكَذِبِ
سَمّٰعُوۡنَ
لِقَوۡمٍ
اٰخَرِيۡنَۙ
لَمۡ
يَاۡتُوۡكَؕ
يُحَرِّفُوۡنَ
الۡـكَلِمَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَوَاضِعِهٖۚ
يَقُوۡلُوۡنَ
اِنۡ
اُوۡتِيۡتُمۡ
هٰذَا
فَخُذُوۡهُ
وَاِنۡ
لَّمۡ
تُؤۡتَوۡهُ
فَاحۡذَرُوۡا
ؕ
وَمَنۡ
يُّرِدِ
اللّٰهُ
فِتۡنَـتَهٗ
فَلَنۡ
تَمۡلِكَ
لَهٗ
مِنَ
اللّٰهِ
شَيۡــًٔـاؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
الَّذِيۡنَ
لَمۡ
يُرِدِ
اللّٰهُ
اَنۡ
يُّطَهِّرَ
قُلُوۡبَهُمۡ
ؕ
لَهُمۡ
فِىۡ
الدُّنۡيَا
خِزۡىٌ
ۚۖ
وَّلَهُمۡ
فِىۡ
الۡاٰخِرَةِ
عَذَابٌ
عَظِيۡمٌ
41
سَمّٰعُوۡنَ
لِلۡكَذِبِ
اَ
كّٰلُوۡنَ
لِلسُّحۡتِؕ
فَاِنۡ
جَآءُوۡكَ
فَاحۡكُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
اَوۡ
اَعۡرِضۡ
عَنۡهُمۡ
ۚ
وَاِنۡ
تُعۡرِضۡ
عَنۡهُمۡ
فَلَنۡ
يَّضُرُّوۡكَ
شَيۡــًٔـا
ؕ
وَاِنۡ
حَكَمۡتَ
فَاحۡكُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
بِالۡقِسۡطِ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يُحِبُّ
الۡمُقۡسِطِيۡنَ
42
وَاَنۡزَلۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
بِالۡحَـقِّ
مُصَدِّقًا
لِّمَا
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
مِنَ
الۡكِتٰبِ
وَمُهَيۡمِنًا
عَلَيۡهِ
فَاحۡكُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
بِمَاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
وَلَا
تَتَّبِعۡ
اَهۡوَآءَهُمۡ
عَمَّا
جَآءَكَ
مِنَ
الۡحَـقِّؕ
لِكُلٍّ
جَعَلۡنَا
مِنۡكُمۡ
شِرۡعَةً
وَّمِنۡهَاجًا
ؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
لَجَـعَلَـكُمۡ
اُمَّةً
وَّاحِدَةً
وَّلٰـكِنۡ
لِّيَبۡلُوَكُمۡ
فِىۡ
مَاۤ
اٰتٰٮكُمۡ
فَاسۡتَبِقُوا
الۡخَـيۡـرٰتِؕ
اِلَى
اللّٰهِ
مَرۡجِعُكُمۡ
جَمِيۡعًا
فَيُنَبِّئُكُمۡ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
فِيۡهِ
تَخۡتَلِفُوۡنَۙ
48
لَـقَدۡ
كَفَرَ
الَّذِيۡنَ
قَالُوۡۤا
اِنَّ
اللّٰهَ
ثَالِثُ
ثَلٰثَةٍ
ۘ
وَمَا
مِنۡ
اِلٰهٍ
اِلَّاۤ
اِلٰـهٌ
وَّاحِدٌ
ؕ
وَاِنۡ
لَّمۡ
يَنۡتَهُوۡا
عَمَّا
يَقُوۡلُوۡنَ
لَيَمَسَّنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡهُمۡ
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌ
73
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَقۡتُلُوا
الصَّيۡدَ
وَاَنۡـتُمۡ
حُرُمٌ
ؕ
وَمَنۡ
قَتَلَهٗ
مِنۡكُمۡ
مُّتَعَمِّدًا
فَجَزَآءٌ
مِّثۡلُ
مَا
قَتَلَ
مِنَ
النَّعَمِ
يَحۡكُمُ
بِهٖ
ذَوَا
عَدۡلٍ
مِّنۡكُمۡ
هَدۡيًاۢ
بٰلِغَ
الۡـكَعۡبَةِ
اَوۡ
كَفَّارَةٌ
طَعَامُ
مَسٰكِيۡنَ
اَوۡ
عَدۡلُ
ذٰ
لِكَ
صِيَامًا
لِّيَذُوۡقَ
وَبَالَ
اَمۡرِهٖ
ؕ
عَفَا
اللّٰهُ
عَمَّا
سَلَفَ
ؕ
وَمَنۡ
عَادَ
فَيَنۡتَقِمُ
اللّٰهُ
مِنۡهُ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَزِيۡزٌ
ذُو
انْتِقَامٍ
95
مَا
قُلۡتُ
لَهُمۡ
اِلَّا
مَاۤ
اَمَرۡتَنِىۡ
بِهٖۤ
اَنِ
اعۡبُدُوا
اللّٰهَ
رَبِّىۡ
وَرَبَّكُمۡۚ
وَكُنۡتُ
عَلَيۡهِمۡ
شَهِيۡدًا
مَّا
دُمۡتُ
فِيۡهِمۡۚ
فَلَمَّا
تَوَفَّيۡتَنِىۡ
كُنۡتَ
اَنۡتَ
الرَّقِيۡبَ
عَلَيۡهِمۡؕ
وَاَنۡتَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
شَهِيۡدٌ
117
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَقَدۡ
كَذَّبُوۡا
بِالۡحَـقِّ
لَـمَّا
جَآءَهُمۡؕ
فَسَوۡفَ
يَاۡتِيۡهِمۡ
اَنۢۡـبٰٓـؤُا
مَا
كَانُوۡا
بِهٖ
يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ
5
فَلَمَّا
نَسُوۡا
مَا
ذُكِّرُوۡا
بِهٖ
فَتَحۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
اَبۡوَابَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
ؕ
حَتّٰٓى
اِذَا
فَرِحُوۡا
بِمَاۤ
اُوۡتُوۡۤا
اَخَذۡنٰهُمۡ
بَغۡتَةً
فَاِذَا
هُمۡ
مُّبۡلِسُوۡنَ
44
فَلَمَّا
جَنَّ
عَلَيۡهِ
الَّيۡلُ
رَاٰ
كَوۡكَبًا
ۚ
قَالَ
هٰذَا
رَبِّىۡ
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَفَلَ
قَالَ
لَاۤ
اُحِبُّ
الۡاٰفِلِيۡنَ
76
فَلَمَّا
رَاٰ
الشَّمۡسَ
بَازِغَةً
قَالَ
هٰذَا
رَبِّىۡ
هٰذَاۤ
اَكۡبَرُۚ
فَلَمَّاۤ
اَفَلَتۡ
قَالَ
يٰقَوۡمِ
اِنِّىۡ
بَرِىۡٓءٌ
مِّمَّا
تُشۡرِكُوۡنَ
78
وَلِكُلٍّ
دَرَجٰتٌ
مِّمَّا
عَمِلُوۡا
ؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
يَعۡمَلُوۡنَ
132
ثُمَّ
اٰتَيۡنَا
مُوۡسَى
الۡـكِتٰبَ
تَمَامًا
عَلَى
الَّذِىۡۤ
اَحۡسَنَ
وَتَفۡصِيۡلاً
لِّـكُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُدًى
وَرَحۡمَةً
لَّعَلَّهُمۡ
بِلِقَآءِ
رَبِّهِمۡ
يُؤۡمِنُوۡنَ
154
۶ع
اَنۡ
تَقُوۡلُـوۡۤا
اِنَّمَاۤ
اُنۡزِلَ
الۡـكِتٰبُ
عَلٰى
طَآٮِٕفَتَيۡنِ
مِنۡ
قَبۡلِنَا
وَاِنۡ
كُنَّا
عَنۡ
دِرَاسَتِهِمۡ
لَغٰفِلِيۡنَۙ
156
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَدَلّٰٮهُمَا
بِغُرُوۡرٍ
ۚ
فَلَمَّا
ذَاقَا
الشَّجَرَةَ
بَدَتۡ
لَهُمَا
سَوۡءٰتُهُمَا
وَطَفِقَا
يَخۡصِفٰنِ
عَلَيۡهِمَا
مِنۡ
وَّرَقِ
الۡجَـنَّةِ
ؕ
وَنَادٰٮهُمَا
رَبُّهُمَاۤ
اَلَمۡ
اَنۡهَكُمَا
عَنۡ
تِلۡكُمَا
الشَّجَرَةِ
وَاَقُلْ
لَّـكُمَاۤ
اِنَّ
الشَّيۡطٰنَ
لَـكُمَا
عَدُوٌّ
مُّبِيۡنٌ
22
اِنَّ
رَبَّكُمُ
اللّٰهُ
الَّذِىۡ
خَلَقَ
السَّمٰوٰتِ
وَ
الۡاَرۡضَ
فِىۡ
سِتَّةِ
اَيَّامٍ
ثُمَّ
اسۡتَوٰى
عَلَى
الۡعَرۡشِ
يُغۡشِى
الَّيۡلَ
النَّهَارَ
يَطۡلُبُهٗ
حَثِيۡثًا
ۙ
وَّالشَّمۡسَ
وَالۡقَمَرَ
وَالنُّجُوۡمَ
مُسَخَّرٰتٍۢ
بِاَمۡرِهٖ
ؕ
اَلَا
لَـهُ
الۡخَـلۡقُ
وَالۡاَمۡرُ
ؕ
تَبٰرَكَ
اللّٰهُ
رَبُّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
54
وَمَا
تَـنۡقِمُ
مِنَّاۤ
اِلَّاۤ
اَنۡ
اٰمَنَّا
بِاٰيٰتِ
رَبِّنَا
لَمَّا
جَآءَتۡنَا
ؕ
رَبَّنَاۤ
اَفۡرِغۡ
عَلَيۡنَا
صَبۡرًا
وَّتَوَفَّنَا
مُسۡلِمِيۡنَ
126
۴ع
وَلَـمَّا
وَقَعَ
عَلَيۡهِمُ
الرِّجۡزُ
قَالُوۡا
يٰمُوۡسَى
ادۡعُ
لَـنَا
رَبَّكَ
بِمَا
عَهِدَ
عِنۡدَكَۚ
لَٮِٕنۡ
كَشَفۡتَ
عَنَّا
الرِّجۡزَ
لَـنُؤۡمِنَنَّ
لَكَ
وَلَـنُرۡسِلَنَّ
مَعَكَ
بَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَۚ
134
فَلَمَّا
كَشَفۡنَا
عَنۡهُمُ
الرِّجۡزَ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
هُمۡ
بٰلِغُوۡهُ
اِذَا
هُمۡ
يَنۡكُثُوۡنَ
135
وَلَمَّا
جَآءَ
مُوۡسٰى
لِمِيۡقَاتِنَا
وَكَلَّمَهٗ
رَبُّهٗ
ۙ
قَالَ
رَبِّ
اَرِنِىۡۤ
اَنۡظُرۡ
اِلَيۡكَ
ؕ
قَالَ
لَنۡ
تَرٰٮنِىۡ
وَلٰـكِنِ
انْظُرۡ
اِلَى
الۡجَـبَلِ
فَاِنِ
اسۡتَقَرَّ
مَكَانَهٗ
فَسَوۡفَ
تَرٰٮنِىۡ
ۚ
فَلَمَّا
تَجَلّٰى
رَبُّهٗ
لِلۡجَبَلِ
جَعَلَهٗ
دَكًّا
وَّخَرَّ
مُوۡسٰى
صَعِقًا
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَفَاقَ
قَالَ
سُبۡحٰنَكَ
تُبۡتُ
اِلَيۡكَ
وَاَنَا
اَوَّلُ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
143
وَلَـمَّا
سُقِطَ
فِىۡۤ
اَيۡدِيۡهِمۡ
وَرَاَوۡا
اَنَّهُمۡ
قَدۡ
ضَلُّوۡا
ۙ
قَالُوۡا
لَٮِٕنۡ
لَّمۡ
يَرۡحَمۡنَا
رَبُّنَا
وَيَغۡفِرۡ
لَـنَا
لَنَكُوۡنَنَّ
مِنَ
الۡخٰسِرِيۡنَ
149
وَلَمَّا
رَجَعَ
مُوۡسٰٓى
اِلٰى
قَوۡمِهٖ
غَضۡبَانَ
اَسِفًا
ۙ
قَالَ
بِئۡسَمَا
خَلَفۡتُمُوۡنِىۡ
مِنۡۢ
بَعۡدِىۡ
ۚ
اَعَجِلۡتُمۡ
اَمۡرَ
رَبِّكُمۡ
ۚ
وَاَلۡقَى
الۡاَلۡوَاحَ
وَاَخَذَ
بِرَاۡسِ
اَخِيۡهِ
يَجُرُّهٗۤ
اِلَيۡهِؕ
قَالَ
ابۡنَ
اُمَّ
اِنَّ
الۡـقَوۡمَ
اسۡتَضۡعَفُوۡنِىۡ
وَكَادُوۡا
يَقۡتُلُوۡنَنِىۡ
ۖ
فَلَا
تُشۡمِتۡ
بِىَ
الۡاَعۡدَآءَ
وَ
لَا
تَجۡعَلۡنِىۡ
مَعَ
الۡقَوۡمِ
الظّٰلِمِيۡنَ
150
وَلَـمَّا
سَكَتَ
عَنۡ
مُّوۡسَى
الۡغَضَبُ
اَخَذَ
الۡاَلۡوَاحَ
ۖ
وَفِىۡ
نُسۡخَتِهَا
هُدًى
وَّرَحۡمَةٌ
لِّـلَّذِيۡنَ
هُمۡ
لِرَبِّهِمۡ
يَرۡهَبُوۡنَ
154
وَاخۡتَارَ
مُوۡسٰى
قَوۡمَهٗ
سَبۡعِيۡنَ
رَجُلًا
لِّمِيۡقَاتِنَا
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَخَذَتۡهُمُ
الرَّجۡفَةُ
قَالَ
رَبِّ
لَوۡ
شِئۡتَ
اَهۡلَـكۡتَهُمۡ
مِّنۡ
قَبۡلُ
وَاِيَّاىَ
ؕ
اَ
تُهۡلِكُنَا
بِمَا
فَعَلَ
السُّفَهَآءُ
مِنَّا
ۚ
اِنۡ
هِىَ
اِلَّا
فِتۡنَـتُكَ
ؕ
تُضِلُّ
بِهَا
مَنۡ
تَشَآءُ
وَتَهۡدِىۡ
مَنۡ
تَشَآءُ
ؕ
اَنۡتَ
وَلِيُّنَا
فَاغۡفِرۡ
لَـنَا
وَارۡحَمۡنَا
وَاَنۡتَ
خَيۡرُ
الۡغَافِرِيۡنَ
155
وَقَطَّعۡنٰهُمُ
اثۡنَتَىۡ
عَشۡرَةَ
اَسۡبَاطًا
اُمَمًا
ؕ
وَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلٰى
مُوۡسٰٓى
اِذِ
اسۡتَسۡقٰٮهُ
قَوۡمُهٗۤ
اَنِ
اضۡرِبْ
بِّعَصَاكَ
الۡحَجَرَ
ۚ
فَاْنۢبَجَسَتۡ
مِنۡهُ
اثۡنَتَا
عَشۡرَةَ
عَيۡنًا
ؕ
قَدۡ
عَلِمَ
كُلُّ
اُنَاسٍ
مَّشۡرَبَهُمۡؕ
وَظَلَّلۡنَا
عَلَيۡهِمُ
الۡغَمَامَ
وَاَنۡزَلۡنَا
عَلَيۡهِمُ
الۡمَنَّ
وَالسَّلۡوٰىؕ
كُلُوۡا
مِنۡ
طَيِّبٰتِ
مَا
رَزَقۡنٰكُمۡؕ
وَ
مَا
ظَلَمُوۡنَا
وَلٰـكِنۡ
كَانُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
يَظۡلِمُوۡنَ
160
فَلَمَّا
نَسُوۡا
مَا
ذُكِّرُوۡا
بِهٖۤ
اَنۡجَيۡنَا
الَّذِيۡنَ
يَنۡهَوۡنَ
عَنِ
السُّوۡۤءِ
وَاَخَذۡنَا
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوۡا
بِعَذَابٍۭ
بَــِٕيۡسٍۭ
بِمَا
كَانُوۡا
يَفۡسُقُوۡنَ
165
فَلَمَّا
عَتَوۡا
عَنۡ
مَّا
نُهُوۡا
عَنۡهُ
قُلۡنَا
لَهُمۡ
كُوۡنُوۡا
قِرَدَةً
خٰسِـٮِٕیْنَ
166
هُوَ
الَّذِىۡ
خَلَقَكُمۡ
مِّنۡ
نَّـفۡسٍ
وَّاحِدَةٍ
وَّجَعَلَ
مِنۡهَا
زَوۡجَهَا
لِيَسۡكُنَ
اِلَيۡهَا
ۚ
فَلَمَّا
تَغَشّٰٮهَا
حَمَلَتۡ
حَمۡلًا
خَفِيۡفًا
فَمَرَّتۡ
بِهٖ
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَثۡقَلَتۡ
دَّعَوَا
اللّٰهَ
رَبَّهُمَا
لَٮِٕنۡ
اٰتَيۡتَـنَا
صَالِحًا
لَّـنَكُوۡنَنَّ
مِنَ
الشّٰكِرِيۡنَ
189
فَلَمَّاۤ
اٰتٰٮهُمَا
صَالِحًـا
جَعَلَا
لَهٗ
شُرَكَآءَ
فِيۡمَاۤ
اٰتٰٮهُمَا
ۚ
فَتَعٰلَى
اللّٰهُ
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
190
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيۡطٰنُ
اَعۡمَالَهُمۡ
وَقَالَ
لَا
غَالِبَ
لَـكُمُ
الۡيَوۡمَ
مِنَ
النَّاسِ
وَاِنِّىۡ
جَارٌ
لَّـكُمۡۚ
فَلَمَّا
تَرَآءَتِ
الۡفِئَتٰنِ
نَكَصَ
عَلٰى
عَقِبَيۡهِ
وَقَالَ
اِنِّىۡ
بَرِىۡٓءٌ
مِّنۡكُمۡ
اِنِّىۡۤ
اَرٰى
مَا
لَا
تَرَوۡنَ
اِنِّىۡۤ
اَخَافُ
اللّٰهَؕ
وَاللّٰهُ
شَدِيۡدُ
الۡعِقَابِ
48
۲ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
اَمۡ
حَسِبۡتُمۡ
اَنۡ
تُتۡرَكُوۡا
وَلَـمَّا
يَعۡلَمِ
اللّٰهُ
الَّذِيۡنَ
جَاهَدُوۡا
مِنۡكُمۡ
وَلَمۡ
يَتَّخِذُوۡا
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَلَا
رَسُوۡلِهٖ
وَلَا
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَلِيۡجَةً
ؕ
وَاللّٰهُ
خَبِيۡرٌۢ
بِمَا
تَعۡمَلُوۡنَ
16
۸ع
اِتَّخَذُوۡۤا
اَحۡبَارَهُمۡ
وَرُهۡبَانَهُمۡ
اَرۡبَابًا
مِّنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
وَالۡمَسِيۡحَ
ابۡنَ
مَرۡيَمَ
ۚ
وَمَاۤ
اُمِرُوۡۤا
اِلَّا
لِيَـعۡبُدُوۡۤا
اِلٰهًا
وَّاحِدًا
ۚ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَ
ؕ
سُبۡحٰنَهٗ
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
31
لَوۡ
خَرَجُوۡا
فِيۡكُمۡ
مَّا
زَادُوۡكُمۡ
اِلَّا
خَبَالًا
وَّلَاْاَوۡضَعُوۡا
خِلٰلَـكُمۡ
يَـبۡغُوۡنَـكُمُ
الۡفِتۡنَةَ
ۚ
وَفِيۡكُمۡ
سَمّٰعُوۡنَ
لَهُمۡ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِالظّٰلِمِيۡنَ
47
فَلَمَّاۤ
اٰتٰٮهُمۡ
مِّنۡ
فَضۡلِهٖ
بَخِلُوۡا
بِهٖ
وَتَوَلَّوْا
وَّهُمۡ
مُّعۡرِضُوۡنَ
76
وَمَا
كَانَ
اسۡتِغۡفَارُ
اِبۡرٰهِيۡمَ
لِاَبِيۡهِ
اِلَّا
عَنۡ
مَّوۡعِدَةٍ
وَّعَدَهَاۤ
اِيَّاهُ
ۚ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهٗۤ
اَنَّهٗ
عَدُوٌّ
لِّلّٰهِ
تَبَرَّاَ
مِنۡهُ
ؕ
اِنَّ
اِبۡرٰهِيۡمَ
لَاَوَّاهٌ
حَلِيۡمٌ
114
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
مَسَّ
الۡاِنۡسَانَ
الضُّرُّ
دَعَانَا
لِجَنۡۢبِهٖۤ
اَوۡ
قَاعِدًا
اَوۡ
قَآٮِٕمًا
ۚ
فَلَمَّا
كَشَفۡنَا
عَنۡهُ
ضُرَّهٗ
مَرَّ
كَاَنۡ
لَّمۡ
يَدۡعُنَاۤ
اِلٰى
ضُرٍّ
مَّسَّهٗؕ
كَذٰلِكَ
زُيِّنَ
لِلۡمُسۡرِفِيۡنَ
مَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
12
۳-المنزل
وَلَقَدۡ
اَهۡلَـكۡنَا
الۡـقُرُوۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
لَمَّا
ظَلَمُوۡا
ۙ
وَجَآءَتۡهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
وَمَا
كَانُوۡا
لِيُـؤۡمِنُوۡا
ؕ
كَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡقَوۡمَ
الۡمُجۡرِمِيۡنَ
13
وَيَعۡبُدُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مَا
لَا
يَضُرُّهُمۡ
وَلَا
يَنۡفَعُهُمۡ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
هٰٓؤُلَاۤءِ
شُفَعَآؤُنَا
عِنۡدَ
اللّٰهِؕ
قُلۡ
اَتُـنَـبِّـــُٔوۡنَ
اللّٰهَ
بِمَا
لَا
يَعۡلَمُ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَلَا
فِى
الۡاَرۡضِؕ
سُبۡحٰنَهٗ
وَتَعٰلٰى
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
18
فَلَمَّاۤ
اَنۡجٰٮهُمۡ
اِذَا
هُمۡ
يَبۡغُوۡنَ
فِى
الۡاَرۡضِ
بِغَيۡرِ
الۡحَـقِّ
ؕ
يٰۤـاَ
يُّهَا
النَّاسُ
اِنَّمَا
بَغۡيُكُمۡ
عَلٰٓى
اَنۡفُسِكُمۡۙ
مَّتَاعَ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
ثُمَّ
اِلَـيۡنَا
مَرۡجِعُكُمۡ
فَنُنَبِّئُكُمۡ
بِمَا
كُنۡتُمۡ
تَعۡمَلُوۡنَ
23
اِنَّمَا
مَثَلُ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
كَمَآءٍ
اَنۡزَلۡنٰهُ
مِنَ
السَّمَآءِ
فَاخۡتَلَطَ
بِهٖ
نَبَاتُ
الۡاَرۡضِ
مِمَّا
يَاۡكُلُ
النَّاسُ
وَالۡاَنۡعَامُؕ
حَتّٰۤى
اِذَاۤ
اَخَذَتِ
الۡاَرۡضُ
زُخۡرُفَهَا
وَازَّيَّنَتۡ
وَظَنَّ
اَهۡلُهَاۤ
اَنَّهُمۡ
قٰدِرُوۡنَ
عَلَيۡهَاۤ
ۙ
اَتٰٮهَاۤ
اَمۡرُنَا
لَيۡلًا
اَوۡ
نَهَارًا
فَجَعَلۡنٰهَا
حَصِيۡدًا
كَاَنۡ
لَّمۡ
تَغۡنَ
بِالۡاَمۡسِ
ؕ
كَذٰلِكَ
نُـفَصِّلُ
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يَّتَفَكَّرُوۡنَ
24
بَلۡ
كَذَّبُوۡا
بِمَا
لَمۡ
يُحِيۡطُوۡا
بِعِلۡمِهٖ
وَلَمَّا
يَاۡتِهِمۡ
تَاۡوِيۡلُهٗ
ؕ
كَذٰلِكَ
كَذَّبَ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
فَانْظُرۡ
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الظّٰلِمِيۡنَ
39
وَلَوۡ
اَنَّ
لِكُلِّ
نَفۡسٍ
ظَلَمَتۡ
مَا
فِى
الۡاَرۡضِ
لَافۡتَدَتۡ
بِهٖؕ
وَاَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَاَوُا
الۡعَذَابَۚ
وَقُضِىَ
بَيۡنَهُمۡ
بِالۡقِسۡطِ
وَهُمۡ
لَا
يُظۡلَمُوۡنَ
54
فَلَمَّا
جَآءَهُمُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
عِنۡدِنَا
قَالُوۡۤا
اِنَّ
هٰذَا
لَسِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
76
قَالُـوۡۤا
اَجِئۡتَـنَا
لِتَلۡفِتَـنَا
عَمَّا
وَجَدۡنَا
عَلَيۡهِ
اٰبَآءَنَا
وَتَكُوۡنَ
لَكُمَا
الۡكِبۡرِيَآءُ
فِى
الۡاَرۡضِؕ
وَمَا
نَحۡنُ
لَـكُمَا
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
78
فَلَمَّا
جَآءَ
السَّحَرَةُ
قَالَ
لَهُمۡ
مُّوۡسٰۤى
اَلۡقُوۡا
مَاۤ
اَنۡتُمۡ
مُّلۡقُوۡنَ
80
فَلَمَّاۤ
اَلۡقَوۡا
قَالَ
مُوۡسٰى
مَا
جِئۡتُمۡ
بِهِۙ
السِّحۡرُؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
سَيُبۡطِلُهٗ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُصۡلِحُ
عَمَلَ
الۡمُفۡسِدِيۡنَ
81
فَلَوۡلَا
كَانَتۡ
قَرۡيَةٌ
اٰمَنَتۡ
فَنَفَعَهَاۤ
اِيۡمَانُهَاۤ
اِلَّا
قَوۡمَ
يُوۡنُسَ
ۚؕ
لَمَّاۤ
اٰمَنُوۡا
كَشَفۡنَا
عَنۡهُمۡ
عَذَابَ
الۡخِزۡىِ
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
وَمَتَّعۡنٰهُمۡ
اِلٰى
حِيۡنٍ
98
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
لَمَّا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
نَجَّيۡنَا
هُوۡدًا
وَّالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ
بِرَحۡمَةٍ
مِّنَّا
ۚ
وَ
نَجَّيۡنٰهُمۡ
مِّنۡ
عَذَابٍ
غَلِيۡظٍ
58
فَلَمَّا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
نَجَّيۡنَا
صٰلِحًـا
وَّالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ
بِرَحۡمَةٍ
مِّنَّا
وَمِنۡ
خِزۡىِ
يَوۡمِٮِٕذٍؕ
اِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
الۡقَوِىُّ
الۡعَزِيۡزُ
66
فَلَمَّا
رَاٰۤ
اَيۡدِيَهُمۡ
لَا
تَصِلُ
اِلَيۡهِ
نَـكِرَهُمۡ
وَاَوۡجَسَ
مِنۡهُمۡ
خِيۡفَةً
ؕ
قَالُوۡا
لَا
تَخَفۡ
اِنَّاۤ
اُرۡسِلۡنَاۤ
اِلٰى
قَوۡمِ
لُوۡطٍ
ؕ
70
فَلَمَّا
ذَهَبَ
عَنۡ
اِبۡرٰهِيۡمَ
الرَّوۡعُ
وَجَآءَتۡهُ
الۡبُشۡرٰى
يُجَادِلُــنَا
فِىۡ
قَوۡمِ
لُوۡطٍؕ
74
وَلَمَّا
جَآءَتۡ
رُسُلُـنَا
لُوۡطًا
سِىۡٓءَ
بِهِمۡ
وَضَاقَ
بِهِمۡ
ذَرۡعًا
وَّقَالَ
هٰذَا
يَوۡمٌ
عَصِيۡبٌ
77
فَلَمَّا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
جَعَلۡنَا
عَالِيَهَا
سَافِلَهَا
وَاَمۡطَرۡنَا
عَلَيۡهَا
حِجَارَةً
مِّنۡ
سِجِّيۡلٍۙ
مَّنۡضُوۡدٍۙ
82
وَلَمَّا
جَآءَ
اَمۡرُنَا
نَجَّيۡنَا
شُعَيۡبًا
وَّالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
مَعَهٗ
بِرَحۡمَةٍ
مِّنَّا
ۚ
وَاَخَذَتِ
الَّذِيۡنَ
ظَلَمُوا
الصَّيۡحَةُ
فَاَصۡبَحُوۡا
فِىۡ
دِيَارِهِمۡ
جٰثِمِيۡنَۙ
94
وَمَا
ظَلَمۡنٰهُمۡ
وَلٰـكِنۡ
ظَلَمُوۡۤا
اَنۡفُسَهُمۡ
فَمَاۤ
اَغۡنَتۡ
عَنۡهُمۡ
اٰلِهَتُهُمُ
الَّتِىۡ
يَدۡعُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍ
لَّمَّا
جَآءَ
اَمۡرُ
رَبِّكَؕ
وَمَا
زَادُوۡهُمۡ
غَيۡرَ
تَتۡبِيۡبٍ
101
وَاِنَّ
كُلًّا
لَّمَّا
لَيُوَفِّيَنَّهُمۡ
رَبُّكَ
اَعۡمَالَهُمۡ
ؕ
اِنَّهٗ
بِمَا
يَعۡمَلُوۡنَ
خَبِيۡرٌ
111
وَلِلّٰهِ
غَيۡبُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَاِلَيۡهِ
يُرۡجَعُ
الۡاَمۡرُ
كُلُّهٗ
فَاعۡبُدۡهُ
وَتَوَكَّلۡ
عَلَيۡهِؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
123
۱۰ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
ذَهَبُوۡا
بِهٖ
وَاَجۡمَعُوۡۤا
اَنۡ
يَّجۡعَلُوۡهُ
فِىۡ
غَيٰبَتِ
الۡجُبِّۚ
وَاَوۡحَيۡنَاۤ
اِلَيۡهِ
لَـتُنَـبِّئَـنَّهُمۡ
بِاَمۡرِهِمۡ
هٰذَا
وَهُمۡ
لَا
يَشۡعُرُوۡنَ
15
وَلَمَّا
بَلَغَ
اَشُدَّهٗۤ
اٰتَيۡنٰهُ
حُكۡمًا
وَّعِلۡمًا
ؕ
وَكَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
22
فَلَمَّا
رَاٰ
قَمِيۡصَهٗ
قُدَّ
مِنۡ
دُبُرٍ
قَالَ
اِنَّهٗ
مِنۡ
كَيۡدِكُنَّؕ
اِنَّ
كَيۡدَكُنَّ
عَظِيۡمٌ
28
فَلَمَّا
سَمِعَتۡ
بِمَكۡرِهِنَّ
اَرۡسَلَتۡ
اِلَيۡهِنَّ
وَاَعۡتَدَتۡ
لَهُنَّ
مُتَّكَـاً
وَّاٰتَتۡ
كُلَّ
وَاحِدَةٍ
مِّنۡهُنَّ
سِكِّيۡنًا
وَّقَالَتِ
اخۡرُجۡ
عَلَيۡهِنَّ
ۚ
فَلَمَّا
رَاَيۡنَهٗۤ
اَكۡبَرۡنَهٗ
وَقَطَّعۡنَ
اَيۡدِيَهُنَّ
وَقُلۡنَ
حَاشَ
لِلّٰهِ
مَا
هٰذَا
بَشَرًا
ؕ
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّا
مَلَكٌ
كَرِيۡمٌ
31
يٰصَاحِبَىِ
السِّجۡنِ
اَمَّاۤ
اَحَدُكُمَا
فَيَسۡقِىۡ
رَبَّهٗ
خَمۡرًاۚ
وَاَمَّا
الۡاٰخَرُ
فَيُصۡلَبُ
فَتَاۡكُلُ
الطَّيۡرُ
مِنۡ
رَّاۡسِهٖؕ
قُضِىَ
الۡاَمۡرُ
الَّذِىۡ
فِيۡهِ
تَسۡتَفۡتِيٰنِؕ
41
وَقَالَ
الۡمَلِكُ
ائۡتُوۡنِىۡ
بِهٖۚ
فَلَمَّا
جَآءَهُ
الرَّسُوۡلُ
قَالَ
ارۡجِعۡ
اِلٰى
رَبِّكَ
فَسۡــَٔلۡهُ
مَا
بَالُ
النِّسۡوَةِ
الّٰتِىۡ
قَطَّعۡنَ
اَيۡدِيَهُنَّؕ
اِنَّ
رَبِّىۡ
بِكَيۡدِهِنَّ
عَلِيۡمٌ
50
وَمَاۤ
اُبَرِّئُ
نَفۡسِىۡۚ
اِنَّ
النَّفۡسَ
لَاَمَّارَةٌۢ
بِالسُّوۡٓءِ
اِلَّا
مَا
رَحِمَ
رَبِّىۡ
ؕاِنَّ
رَبِّىۡ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
53
وَقَالَ
الۡمَلِكُ
ائۡتُوۡنِىۡ
بِهٖۤ
اَسۡتَخۡلِصۡهُ
لِنَفۡسِىۡۚ
فَلَمَّا
كَلَّمَهٗ
قَالَ
اِنَّكَ
الۡيَوۡمَ
لَدَيۡنَا
مَكِيۡنٌ
اَمِيۡنٌ
54
وَ
لَمَّا
جَهَّزَهُمۡ
بِجَهَازِهِمۡ
قَالَ
ائۡتُوۡنِىۡ
بِاَخٍ
لَّكُمۡ
مِّنۡ
اَبِيۡكُمۡۚ
اَلَا
تَرَوۡنَ
اَنِّىۡۤ
اُوۡفِی
الۡكَيۡلَ
وَاَنَا
خَيۡرُ
الۡمُنۡزِلِيۡنَ
59
فَلَمَّا
رَجَعُوۡۤا
اِلٰٓى
اَبِيۡهِمۡ
قَالُوۡا
يٰۤاَبَانَا
مُنِعَ
مِنَّا
الۡكَيۡلُ
فَاَرۡسِلۡ
مَعَنَاۤ
اَخَانَا
نَكۡتَلۡ
وَاِنَّا
لَهٗ
لَحٰـفِظُوۡنَ
63
وَلَمَّا
فَتَحُوۡا
مَتَاعَهُمۡ
وَجَدُوۡا
بِضَاعَتَهُمۡ
رُدَّتۡ
اِلَيۡهِمۡؕ
قَالُوۡا
يٰۤاَبَانَا
مَا
نَـبۡغِىۡؕ
هٰذِهٖ
بِضَاعَتُنَا
رُدَّتۡ
اِلَيۡنَا
ۚ
وَنَمِيۡرُ
اَهۡلَنَا
وَنَحۡفَظُ
اَخَانَا
وَنَزۡدَادُ
كَيۡلَ
بَعِيۡرٍؕ
ذٰ
لِكَ
كَيۡلٌ
يَّسِيۡرٌ
65
قَالَ
لَنۡ
اُرۡسِلَهٗ
مَعَكُمۡ
حَتّٰى
تُؤۡتُوۡنِ
مَوۡثِقًا
مِّنَ
اللّٰهِ
لَــتَاۡتُنَّنِىۡ
بِهٖۤ
اِلَّاۤ
اَنۡ
يُّحَاطَ
بِكُمۡۚ
فَلَمَّاۤ
اٰتَوۡهُ
مَوۡثِقَهُمۡ
قَالَ
اللّٰهُ
عَلٰى
مَا
نَقُوۡلُ
وَكِيۡلٌ
66
وَلَمَّا
دَخَلُوۡا
مِنۡ
حَيۡثُ
اَمَرَهُمۡ
اَبُوۡهُمۡ
ؕمَا
كَانَ
يُغۡنِىۡ
عَنۡهُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍ
اِلَّا
حَاجَةً
فِىۡ
نَفۡسِ
يَعۡقُوۡبَ
قَضٰٮهَاؕ
وَاِنَّهٗ
لَذُوۡ
عِلۡمٍ
لِّمَا
عَلَّمۡنٰهُ
وَلٰكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
68
۲ع
وَلَمَّا
دَخَلُوۡا
عَلٰى
يُوۡسُفَ
اٰوٰٓى
اِلَيۡهِ
اَخَاهُ
قَالَ
اِنِّىۡۤ
اَنَا
اَخُوۡكَ
فَلَا
تَبۡتَٮِٕسۡ
بِمَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
69
فَلَمَّا
جَهَّزَهُمۡ
بِجَهَازِهِمۡ
جَعَلَ
السِّقَايَةَ
فِىۡ
رَحۡلِ
اَخِيۡهِ
ثُمَّ
اَذَّنَ
مُؤَذِّنٌ
اَ
يَّـتُهَا
الۡعِيۡرُ
اِنَّكُمۡ
لَسَارِقُوۡنَ
70
فَلَمَّا
دَخَلُوۡا
عَلَيۡهِ
قَالُوۡا
يٰۤاَيُّهَا
الۡعَزِيۡزُ
مَسَّنَا
وَاَهۡلَنَا
الضُّرُّ
وَجِئۡنَا
بِبِضَاعَةٍ
مُّزۡجٰٮةٍ
فَاَوۡفِ
لَنَا
الۡكَيۡلَ
وَتَصَدَّقۡ
عَلَيۡنَاؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يَجۡزِى
الۡمُتَصَدِّقِيۡنَ
88
وَلَمَّا
فَصَلَتِ
الۡعِيۡرُ
قَالَ
اَبُوۡهُمۡ
اِنِّىۡ
لَاَجِدُ
رِيۡحَ
يُوۡسُفَ
لَوۡلَاۤ
اَنۡ
تُفَـنِّدُوۡنِ
94
فَلَمَّاۤ
اَنۡ
جَآءَ
الۡبَشِيۡرُ
اَلۡقٰٮهُ
عَلٰى
وَجۡهِهٖ
فَارۡتَدَّ
بَصِيۡرًا
ؕۚ
قَالَ
اَلَمۡ
اَقُل
لَّـكُمۡ
ۚ
ۙ
اِنِّىۡۤ
اَعۡلَمُ
مِنَ
اللّٰهِ
مَا
لَا
تَعۡلَمُوۡنَ
96
فَلَمَّا
دَخَلُوۡا
عَلٰى
يُوۡسُفَ
اٰوٰٓى
اِلَيۡهِ
اَبَوَيۡهِ
وَقَالَ
ادۡخُلُوۡا
مِصۡرَ
اِنۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
اٰمِنِيۡنَؕ
99
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَللّٰهُ
الَّذِىۡ
رَفَعَ
السَّمٰوٰتِ
بِغَيۡرِ
عَمَدٍ
تَرَوۡنَهَا
ثُمَّ
اسۡتَوٰى
عَلَى
الۡعَرۡشِ
وَسَخَّرَ
الشَّمۡسَ
وَالۡقَمَرَؕ
كُلٌّ
يَّجۡرِىۡ
لِاَجَلٍ
مُّسَمًّىؕ
يُدَبِّرُ
الۡاَمۡرَ
يُفَصِّلُ
الۡاٰيٰتِ
لَعَلَّكُمۡ
بِلِقَآءِ
رَبِّكُمۡ
تُوۡقِنُوۡنَ
2
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
فَسَالَتۡ
اَوۡدِيَةٌۢ
بِقَدَرِهَا
فَاحۡتَمَلَ
السَّيۡلُ
زَبَدًا
رَّابِيًا
ؕ
وَمِمَّا
يُوۡقِدُوۡنَ
عَلَيۡهِ
فِى
النَّارِ
ابۡتِغَآءَ
حِلۡيَةٍ
اَوۡ
مَتَاعٍ
زَبَدٌ
مِّثۡلُهٗ
ؕ
كَذٰلِكَ
يَضۡرِبُ
اللّٰهُ
الۡحَـقَّ
وَالۡبَاطِلَ ؕ
فَاَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذۡهَبُ
جُفَآءً
ۚ
وَاَمَّا
مَا
يَنۡفَعُ
النَّاسَ
فَيَمۡكُثُ
فِى
الۡاَرۡضِؕ
كَذٰلِكَ
يَضۡرِبُ
اللّٰهُ
الۡاَمۡثَالَؕ
17
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ إبراهیم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَتۡ
رُسُلُهُمۡ
اَفِى
اللّٰهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
يَدۡعُوۡكُمۡ
لِيَـغۡفِرَ
لَـكُمۡ
مِّنۡ
ذُنُوۡبِكُمۡ
وَيُؤَخِّرَكُمۡ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّىؕ
قَالُوۡۤا
اِنۡ
اَنۡتُمۡ
اِلَّا
بَشَرٌ
مِّثۡلُنَاؕ
تُرِيۡدُوۡنَ
اَنۡ
تَصُدُّوۡنَا
عَمَّا
كَانَ
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُنَا
فَاۡتُوۡنَا
بِسُلۡطٰنٍ
مُّبِيۡنٍ
10
وَقَالَ
الشَّيۡطٰنُ
لَـمَّا
قُضِىَ
الۡاَمۡرُ
اِنَّ
اللّٰهَ
وَعَدَكُمۡ
وَعۡدَ
الۡحَـقِّ
وَوَعَدْتُّكُمۡ
فَاَخۡلَفۡتُكُمۡؕ
وَمَا
كَانَ
لِىَ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنۡ
سُلۡطٰنٍ
اِلَّاۤ
اَنۡ
دَعَوۡتُكُمۡ
فَاسۡتَجَبۡتُمۡ
لِىۡ
ۚ
فَلَا
تَلُوۡمُوۡنِىۡ
وَلُوۡمُوۡۤا
اَنۡفُسَكُمۡ
ؕ
مَاۤ
اَنَا
بِمُصۡرِخِكُمۡ
وَمَاۤ
اَنۡتُمۡ
بِمُصۡرِخِىَّ
ؕ
اِنِّىۡ
كَفَرۡتُ
بِمَاۤ
اَشۡرَكۡتُمُوۡنِ
مِنۡ
قَبۡلُ
ؕ
اِنَّ
الظّٰلِمِيۡنَ
لَهُمۡ
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌ
22
وَلَا
تَحۡسَبَنَّ
اللّٰهَ
غَافِلًا
عَمَّا
يَعۡمَلُ
الظّٰلِمُوۡنَ ؕ
اِنَّمَا
يُؤَخِّرُهُمۡ
لِيَوۡمٍ
تَشۡخَصُ
فِيۡهِ
الۡاَبۡصَارُ
ۙ
42
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الحِجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَمَّا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
93
أربع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَتٰۤى
اَمۡرُ
اللّٰهِ
فَلَا
تَسۡتَعۡجِلُوۡهُ
ؕ
سُبۡحٰنَهٗ
وَتَعٰلٰى
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
1
خَلَقَ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضَ
بِالۡحَـقِّؕ
تَعٰلٰى
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
3
وَيَجۡعَلُوۡنَ
لِمَا
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
نَصِيۡبًا
مِّمَّا
رَزَقۡنٰهُمۡؕ
تَاللّٰهِ
لَـتُسۡــَٔلُنَّ
عَمَّا
كُنۡتُمۡ
تَفۡتَرُوۡنَ
56
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
لَجَـعَلَكُمۡ
اُمَّةً
وَّاحِدَةً
وَّلٰـكِنۡ
يُّضِلُّ
مَنۡ
يَّشَآءُ
وَيَهۡدِىۡ
مَنۡ
يَّشَآءُ
ؕ
وَلَـتُسۡـــَٔلُنَّ
عَمَّا
كُنۡتُمۡ
تَعۡمَلُوۡنَ
93
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سُبۡحٰنَهٗ
وَتَعٰلٰى
عَمَّا
يَقُوۡلُوۡنَ
عُلُوًّا
كَبِيۡرًا
43
۴-المنزل
وَاِذَا
مَسَّكُمُ
الضُّرُّ
فِى
الۡبَحۡرِ
ضَلَّ
مَنۡ
تَدۡعُوۡنَ
اِلَّاۤ
اِيَّاهُ
ۚ
فَلَمَّا
نَجّٰٮكُمۡ
اِلَى
الۡبَرِّ
اَعۡرَضۡتُمۡ
ؕ
وَكَانَ
الۡاِنۡسَانُ
كَفُوۡرًا
67
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَتِلۡكَ
الۡقُرٰٓى
اَهۡلَكۡنٰهُمۡ
لَمَّا
ظَلَمُوۡا
وَجَعَلۡنَا
لِمَهۡلِكِهِمۡ
مَّوۡعِدًا
59
۲۰ع
فَلَمَّا
بَلَغَا
مَجۡمَعَ
بَيۡنِهِمَا
نَسِيَا
حُوۡتَهُمَا
فَاتَّخَذَ
سَبِيۡلَهٗ
فِى
الۡبَحۡرِ
سَرَبًا
61
فَلَمَّا
جَاوَزَا
قَالَ
لِفَتٰٮهُ
اٰتِنَا
غَدَآءَنَا
لَقَدۡ
لَقِيۡنَا
مِنۡ
سَفَرِنَا
هٰذَا
نَصَبًا
62
وَاَمَّا
مَنۡ
اٰمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًـا
فَلَهٗ
جَزَآءَ
ۨالۡحُسۡنٰى
ۚ
وَسَنَقُوۡلُ
لَهٗ
مِنۡ
اَمۡرِنَا
يُسۡرًا
ؕ
88
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ طٰه(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّاۤ
اَتٰٮهَا
نُوۡدِىَ
يٰمُوۡسٰىؕ
11
وَلَوۡلَا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتۡ
مِنۡ
رَّبِّكَ
لَــكَانَ
لِزَامًا
وَّاَجَلٌ
مُّسَمًّىؕ
129
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّاۤ
اَحَسُّوۡا
بَاۡسَنَاۤ
اِذَا
هُمۡ
مِّنۡهَا
يَرۡكُضُوۡنَؕ
12
لَوۡ
كَانَ
فِيۡهِمَاۤ
اٰلِهَةٌ
اِلَّا
اللّٰهُ
لَـفَسَدَتَاۚ
فَسُبۡحٰنَ
اللّٰهِ
رَبِّ
الۡعَرۡشِ
عَمَّا
يَصِفُوۡنَ
22
لَا
يُسۡــَٔـلُ
عَمَّا
يَفۡعَلُ
وَهُمۡ
يُسۡـَٔــلُوۡنَ
23
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَوۡمَ
تَرَوۡنَهَا
تَذۡهَلُ
كُلُّ
مُرۡضِعَةٍ
عَمَّاۤ
اَرۡضَعَتۡ
وَتَضَعُ
كُلُّ
ذَاتِ
حَمۡلٍ
حَمۡلَهَا
وَتَرَى
النَّاسَ
سُكٰرٰى
وَمَا
هُمۡ
بِسُكٰرٰى
وَلٰـكِنَّ
عَذَابَ
اللّٰهِ
شَدِيۡدٌ
2
وَجَاهِدُوۡا
فِى
اللّٰهِ
حَقَّ
جِهَادِهٖؕ
هُوَ
اجۡتَبٰٮكُمۡ
وَمَا
جَعَلَ
عَلَيۡكُمۡ
فِى
الدِّيۡنِ
مِنۡ
حَرَجٍؕ
مِلَّةَ
اَبِيۡكُمۡ
اِبۡرٰهِيۡمَؕ
هُوَ
سَمّٰٮكُمُ
الۡمُسۡلِمِيۡنَ ۙ
مِنۡ
قَبۡلُ
وَفِىۡ
هٰذَا
لِيَكُوۡنَ
الرَّسُوۡلُ
شَهِيۡدًا
عَلَيۡكُمۡ
وَتَكُوۡنُوۡا
شُهَدَآءَ
عَلَى
النَّاسِ
ۖۚ
فَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
وَاٰتُوا
الزَّكٰوةَ
وَاعۡتَصِمُوۡا
بِاللّٰهِؕ
هُوَ
مَوۡلٰٮكُمۡۚ
فَنِعۡمَ
الۡمَوۡلٰى
وَنِعۡمَ
النَّصِيۡرُ
78
۱۷ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
عَمَّا
قَلِيۡلٍ
لَّيُصۡبِحُنَّ
نٰدِمِيۡنَۚ
40
مَا
اتَّخَذَ
اللّٰهُ
مِنۡ
وَّلَدٍ
وَّمَا
كَانَ
مَعَهٗ
مِنۡ
اِلٰهٍ
اِذًا
لَّذَهَبَ
كُلُّ
اِلٰهٍۢ
بِمَا
خَلَقَ
وَلَعَلَا
بَعۡضُهُمۡ
عَلٰى
بَعۡضٍؕ
سُبۡحٰنَ
اللّٰهِ
عَمَّا
يَصِفُوۡنَۙ
91
عٰلِمِ
الۡغَيۡبِ
وَالشَّهَادَةِ
فَتَعٰلٰى
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
92
۵ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ النُّور(مدني
اٰيٰاتُهَا-۶۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَـيۡسَ
عَلَى
الۡاَعۡمٰى
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡاَعۡرَجِ
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡمَرِيۡضِ
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلٰٓى
اَنۡفُسِكُمۡ
اَنۡ
تَاۡكُلُوۡا
مِنۡۢ
بُيُوۡتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اٰبَآٮِٕكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اُمَّهٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اِخۡوَانِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَخَوٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَعۡمَامِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
عَمّٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَخۡوَالِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
خٰلٰتِكُمۡ
اَوۡ
مَا
مَلَكۡتُمۡ
مَّفَاتِحَهٗۤ
اَوۡ
صَدِيۡقِكُمۡؕ
لَـيۡسَ
عَلَيۡكُمۡ
جُنَاحٌ
اَنۡ
تَاۡكُلُوۡا
جَمِيۡعًا
اَوۡ
اَشۡتَاتًا
ؕ
فَاِذَا
دَخَلۡتُمۡ
بُيُوۡتًا
فَسَلِّمُوۡا
عَلٰٓى
اَنۡفُسِكُمۡ
تَحِيَّةً
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
مُبٰرَكَةً
طَيِّبَةً
ؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
لَعَلَّكُمۡ
تَعۡقِلُوۡنَ
61
۱۴ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الفُرقان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَوۡمَ
نُوۡحٍ
لَّمَّا
كَذَّبُوا
الرُّسُلَ
اَغۡرَقۡنٰهُمۡ
وَجَعَلۡنٰهُمۡ
لِلنَّاسِ
اٰيَةً
ؕ
وَاَعۡتَدۡنَا
لِلظّٰلِمِيۡنَ
عَذَابًا
اَ
لِيۡمًا
ۖ
ۚ
37
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الشُّعَرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
جَآءَ
السَّحَرَةُ
قَالُوۡا
لِفِرۡعَوۡنَ
اَٮِٕنَّ
لَـنَا
لَاَجۡرًا
اِنۡ
كُنَّا
نَحۡنُ
الۡغٰلِبِيۡنَ
41
۵-المنزل
فَلَمَّا
تَرَآءَ
الۡجَمۡعٰنِ
قَالَ
اَصۡحٰبُ
مُوۡسٰٓى
اِنَّا
لَمُدۡرَكُوۡنَۚ
61
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ النَّمل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
جَآءَهَا
نُوۡدِىَ
اَنۡۢ
بُوۡرِكَ
مَنۡ
فِى
النَّارِ
وَ
مَنۡ
حَوۡلَهَا
ؕ
وَسُبۡحٰنَ
اللّٰهِ
رَبِّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
8
فَلَمَّا
جَآءَتۡهُمۡ
اٰيٰتُنَا
مُبۡصِرَةً
قَالُوۡا
هٰذَا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌۚ
13
فَلَمَّا
جَآءَ
سُلَيۡمٰنَ
قَالَ
اَتُمِدُّوۡنَنِ
بِمَالٍ
فَمَاۤ
اٰتٰٮنِۦَ
اللّٰهُ
خَيۡرٌ
مِّمَّاۤ
اٰتٰٮكُمۡۚ
بَلۡ
اَنۡـتُمۡ
بِهَدِيَّتِكُمۡ
تَفۡرَحُوۡنَ
36
قَالَ
الَّذِىۡ
عِنۡدَهٗ
عِلۡمٌ
مِّنَ
الۡـكِتٰبِ
اَنَا
اٰتِيۡكَ
بِهٖ
قَبۡلَ
اَنۡ
يَّرۡتَدَّ
اِلَيۡكَ
طَرۡفُكَؕ
فَلَمَّا
رَاٰهُ
مُسۡتَقِرًّا
عِنۡدَهٗ
قَالَ
هٰذَا
مِنۡ
فَضۡلِ
رَبِّىۡۖ
لِيَبۡلُوَنِىۡٓ
ءَاَشۡكُرُ
اَمۡ
اَكۡفُرُؕ
وَمَنۡ
شَكَرَ
فَاِنَّمَا
يَشۡكُرُ
لِنَفۡسِهٖۚ
وَمَنۡ
كَفَرَ
فَاِنَّ
رَبِّىۡ
غَنِىٌّ
كَرِيۡمٌ
40
فَلَمَّا
جَآءَتۡ
قِيۡلَ
اَهٰكَذَا
عَرۡشُكِؕ
قَالَتۡ
كَاَنَّهٗ
هُوَۚ
وَاُوۡتِيۡنَا
الۡعِلۡمَ
مِنۡ
قَبۡلِهَا
وَ
كُنَّا
مُسۡلِمِيۡنَ
42
قِيۡلَ
لَهَا
ادۡخُلِى
الصَّرۡحَ
ۚ
فَلَمَّا
رَاَتۡهُ
حَسِبَـتۡهُ
لُـجَّةً
وَّكَشَفَتۡ
عَنۡ
سَاقَيۡهَا
ؕ
قَالَ
اِنَّهٗ
صَرۡحٌ
مُّمَرَّدٌ
مِّنۡ
قَوَارِيۡرَ ۙقَالَتۡ
رَبِّ
اِنِّىۡ
ظَلَمۡتُ
نَـفۡسِىۡ
وَ
اَسۡلَمۡتُ
مَعَ
سُلَيۡمٰنَ
لِلّٰهِ
رَبِّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
44
۱۷ع
اَمَّنۡ
يَّهۡدِيۡكُمۡ
فِىۡ
ظُلُمٰتِ
الۡبَرِّ
وَ
الۡبَحۡرِ
وَمَنۡ
يُّرۡسِلُ
الرِّيٰحَ
بُشۡرًۢا
بَيۡنَ
يَدَىۡ
رَحۡمَتِهٖؕ
ءَاِلٰـهٌ
مَّعَ
اللّٰهِؕ
تَعٰلَى
اللّٰهُ
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَؕ
63
اَمَّنۡ
يَّبۡدَؤُا
الۡخَـلۡقَ
ثُمَّ
يُعِيۡدُهٗ
وَمَنۡ
يَّرۡزُقُكُمۡ
مِّنَ
السَّمَآءِ
وَالۡاَرۡضِؕ
ءَاِلٰـهٌ
مَّعَ
اللّٰهِؕ
قُلۡ
هَاتُوۡا
بُرۡهَانَكُمۡ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
64
قُلْ
لَّا
يَعۡلَمُ
مَنۡ
فِى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
الۡغَيۡبَ
اِلَّا
اللّٰهُؕ
وَمَا
يَشۡعُرُوۡنَ
اَيَّانَ
يُبۡعَثُوۡنَ
65
حَتّٰٓى
اِذَا
جَآءُوۡ
قَالَ
اَكَذَّبۡتُمۡ
بِاٰيٰتِىۡ
وَلَمۡ
تُحِيۡطُوۡا
بِهَا
عِلۡمًا
اَمَّاذَا
كُنۡتُمۡ
تَعۡمَلُوۡنَ
84
وَقُلِ
الۡحَمۡدُ
لِلّٰهِ
سَيُرِيۡكُمۡ
اٰيٰتِهٖ
فَتَعۡرِفُوۡنَهَا
ؕ
وَمَا
رَبُّكَ
بِغَافِلٍ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
93
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ القَصَص(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَمَّا
بَلَغَ
اَشُدَّهٗ
وَاسۡتَوٰٓى
اٰتَيۡنٰهُ
حُكۡمًا
وَّعِلۡمًا
ؕ
وَكَذٰلِكَ
نَجۡزِى
الۡمُحۡسِنِيۡنَ
14
فَلَمَّاۤ
اَنۡ
اَرَادَ
اَنۡ
يَّبۡطِشَ
بِالَّذِىۡ
هُوَ
عَدُوٌّ
لَّهُمَا
ۙ
قَالَ
يٰمُوۡسٰٓى
اَ
تُرِيۡدُ
اَنۡ
تَقۡتُلَنِىۡ
كَمَا
قَتَلۡتَ
نَفۡسًۢا
بِالۡاَمۡسِ
ۖ
اِنۡ
تُرِيۡدُ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَكُوۡنَ
جَبَّارًا
فِى
الۡاَرۡضِ
وَمَا
تُرِيۡدُ
اَنۡ
تَكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُصۡلِحِيۡنَ
19
وَلَـمَّا
تَوَجَّهَ
تِلۡقَآءَ
مَدۡيَنَ
قَالَ
عَسٰى
رَبِّىۡۤ
اَنۡ
يَّهۡدِيَنِىۡ
سَوَآءَ
السَّبِيۡلِ
22
وَلَـمَّا
وَرَدَ
مَآءَ
مَدۡيَنَ
وَجَدَ
عَلَيۡهِ
اُمَّةً
مِّنَ
النَّاسِ
يَسۡقُوۡنَ
وَوَجَدَ
مِنۡ
دُوۡنِهِمُ
امۡرَاَتَيۡنِ
تَذُوۡدٰنِ
ۚ
قَالَ
مَا
خَطۡبُكُمَا
ؕ
قَالَـتَا
لَا
نَسۡقِىۡ
حَتّٰى
يُصۡدِرَ
الرِّعَآءُ
وَاَبُوۡنَا
شَيۡخٌ
كَبِيۡرٌ
23
فَجَآءَتۡهُ
اِحۡدٰٮہُمَا
تَمۡشِىۡ
عَلَى
اسۡتِحۡيَآءٍ
قَالَتۡ
اِنَّ
اَبِىۡ
يَدۡعُوۡكَ
لِيَجۡزِيَكَ
اَجۡرَ
مَا
سَقَيۡتَ
لَـنَا
ؕ
فَلَمَّا
جَآءَهٗ
وَقَصَّ
عَلَيۡهِ
الۡقَصَصَ
ۙ
قَالَ
لَا
تَخَفۡ
نَجَوۡتَ
مِنَ
الۡقَوۡمِ
الظّٰلِمِيۡنَ
25
فَلَمَّاۤ
اَتٰٮهَا
نُوۡدِىَ
مِنۡ
شَاطِیٴِ
الۡوَادِ
الۡاَيۡمَنِ
فِى
الۡبُقۡعَةِ
الۡمُبٰرَكَةِ
مِنَ
الشَّجَرَةِ
اَنۡ
يّٰمُوۡسٰٓى
اِنِّىۡۤ
اَنَا
اللّٰهُ
رَبُّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
ۙ
30
فَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
مُّوۡسٰى
بِاٰيٰتِنَا
بَيِّنٰتٍ
قَالُوۡا
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّا
سِحۡرٌ
مُّفۡتَـرًى
وَمَا
سَمِعۡنَا
بِهٰذَا
فِىۡۤ
اٰبَآٮِٕنَا
الۡاَوَّلِيۡنَ
36
فَلَمَّا
جَآءَهُمُ
الۡحَـقُّ
مِنۡ
عِنۡدِنَا
قَالُوۡا
لَوۡلَاۤ
اُوۡتِىَ
مِثۡلَ
مَاۤ
اُوۡتِىَ
مُوۡسٰى
ؕ
اَوَلَمۡ
يَكۡفُرُوۡا
بِمَاۤ
اُوۡتِىَ
مُوۡسٰى
مِنۡ
قَبۡلُ
ۚ
قَالُوۡا
سِحۡرٰنِ
تَظَاهَرَا
وَقَالُوۡۤا
اِنَّا
بِكُلٍّ
كٰفِرُوۡنَ
48
فَاَمَّا
مَنۡ
تَابَ
وَاٰمَنَ
وَعَمِلَ
صَالِحًـا
فَعَسٰٓى
اَنۡ
يَّكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُفۡلِحِيۡنَ
67
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ العَنکبوت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَيَحۡمِلُنَّ
اَ
ثۡقَالَهُمۡ
وَاَ
ثۡقَالًا
مَّعَ
اَثۡقَالِهِمۡ
وَلَـيُسۡــَٔـلُنَّ
يَوۡمَ
الۡقِيٰمَةِ
عَمَّا
كَانُوۡا
يَفۡتَرُوۡنَ
13
۱۳ع
وَلَمَّا
جَآءَتۡ
رُسُلُنَاۤ
اِبۡرٰهِيۡمَ
بِالۡبُشۡرٰىۙ
قَالُـوۡۤا
اِنَّا
مُهۡلِكُوۡۤا
اَهۡلِ
هٰذِهِ
الۡقَرۡيَةِ
ۚ
اِنَّ
اَهۡلَهَا
كَانُوۡا
ظٰلِمِيۡنَ
ۖ
ۚ
31
وَلَمَّاۤ
اَنۡ
جَآءَتۡ
رُسُلُـنَا
لُوۡطًا
سِىۡٓءَ
بِهِمۡ
وَضَاقَ
بِهِمۡ
ذَرۡعًا
وَّقَالُوۡا
لَا
تَخَفۡ
وَلَا
تَحۡزَنۡ
اِنَّا
مُنَجُّوۡكَ
وَاَهۡلَكَ
اِلَّا
امۡرَاَتَكَ
كَانَتۡ
مِنَ
الۡغٰبِرِيۡنَ
33
فَاِذَا
رَكِبُوۡا
فِى
الۡفُلۡكِ
دَعَوُا
اللّٰهَ
مُخۡلِصِيۡنَ
لَـهُ
الدِّيۡنَ ۚ
فَلَمَّا
نَجّٰٮهُمۡ
اِلَى
الۡبَـرِّ
اِذَا
هُمۡ
يُشۡرِكُوۡنَۙ
65
وَمَنۡ
اَظۡلَمُ
مِمَّنِ
افۡتَرٰى
عَلَى
اللّٰهِ
كَذِبًا
اَوۡ
كَذَّبَ
بِالۡحَـقِّ
لَـمَّا
جَآءَهٗؕ
اَلَيۡسَ
فِىۡ
جَهَـنَّمَ
مَثۡوًى
لِّلۡكٰفِرِيۡنَ
68
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرُّوم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَوَلَمۡ
يَتَفَكَّرُوۡا
فِىۡۤ
اَنۡفُسِهِمۡ
مَا
خَلَقَ
اللّٰهُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضَ
وَمَا
بَيۡنَهُمَاۤ
اِلَّا
بِالۡحَقِّ
وَاَجَلٍ
مُّسَمًّىؕ
وَ
اِنَّ
كَثِيۡرًا
مِّنَ
النَّاسِ
بِلِقَآئِ
رَبِّهِمۡ
لَـكٰفِرُوۡنَ
8
اَللّٰهُ
الَّذِىۡ
خَلَقَكُمۡ
ثُمَّ
رَزَقَكُمۡ
ثُمَّ
يُمِيۡتُكُمۡ
ثُمَّ
يُحۡيِيۡكُمۡ
ؕ
هَلۡ
مِنۡ
شُرَكَآٮِٕكُمۡ
مَّنۡ
يَّفۡعَلُ
مِنۡ
ذٰ
لِكُمۡ
مِّنۡ
شَىۡءٍؕ
سُبۡحٰنَهٗ
وَتَعٰلٰى
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
40
۷ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ لقمَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
غَشِيَهُمۡ
مَّوۡجٌ
كَالظُّلَلِ
دَعَوُا
اللّٰهَ
مُخۡلِصِيۡنَ
لَهُ
الدِّيۡنَ ۙ
فَلَمَّا
نَجّٰٮهُمۡ
اِلَى
الۡبَـرِّ
فَمِنۡهُمۡ
مُّقۡتَصِدٌ
ؕ
وَمَا
يَجۡحَدُ
بِاٰيٰتِنَاۤ
اِلَّا
كُلُّ
خَتَّارٍ
كَفُوۡرٍ
32
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ السَّجدَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
جَعَلۡنَا
مِنۡهُمۡ
اَٮِٕمَّةً
يَّهۡدُوۡنَ
بِاَمۡرِنَا
لَمَّا
صَبَرُوۡا
ؕ
وَ
كَانُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
يُوۡقِنُوۡنَ
24
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَمَّا
رَاَ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
الۡاَحۡزَابَ
ۙ
قَالُوۡا
هٰذَا
مَا
وَعَدَنَا
اللّٰهُ
وَرَسُوۡلُهٗ
وَ
صَدَقَ
اللّٰهُ
وَرَسُوۡلُهٗ
وَمَا
زَادَهُمۡ
اِلَّاۤ
اِيۡمَانًـا
وَّتَسۡلِيۡمًا
ؕ
22
وَاِذۡ
تَقُوۡلُ
لِلَّذِىۡۤ
اَنۡعَمَ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِ
وَاَنۡعَمۡتَ
عَلَيۡهِ
اَمۡسِكۡ
عَلَيۡكَ
زَوۡجَكَ
وَاتَّقِ
اللّٰهَ
وَتُخۡفِىۡ
فِىۡ
نَفۡسِكَ
مَا
اللّٰهُ
مُبۡدِيۡهِ
وَتَخۡشَى
النَّاسَ
ۚ
وَاللّٰهُ
اَحَقُّ
اَنۡ
تَخۡشٰٮهُ
ؕ
فَلَمَّا
قَضٰى
زَيۡدٌ
مِّنۡهَا
وَطَرًا
زَوَّجۡنٰكَهَا
لِكَىۡ
لَا
يَكُوۡنَ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
حَرَجٌ
فِىۡۤ
اَزۡوَاجِ
اَدۡعِيَآٮِٕهِمۡ
اِذَا
قَضَوۡا
مِنۡهُنَّ
وَطَرًا
ؕ
وَكَانَ
اَمۡرُ
اللّٰهِ
مَفۡعُوۡلًا
37
يٰۤاَيُّهَا
النَّبِىُّ
اِنَّاۤ
اَحۡلَلۡنَا
لَـكَ
اَزۡوَاجَكَ
الّٰتِىۡۤ
اٰتَيۡتَ
اُجُوۡرَهُنَّ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
يَمِيۡنُكَ
مِمَّاۤ
اَفَآءَ
اللّٰهُ
عَلَيۡكَ
وَبَنٰتِ
عَمِّكَ
وَبَنٰتِ
عَمّٰتِكَ
وَبَنٰتِ
خَالِكَ
وَبَنٰتِ
خٰلٰتِكَ
الّٰتِىۡ
هَاجَرۡنَ
مَعَكَ
وَامۡرَاَةً
مُّؤۡمِنَةً
اِنۡ
وَّهَبَتۡ
نَفۡسَهَا
لِلنَّبِىِّ
اِنۡ
اَرَادَ
النَّبِىُّ
اَنۡ
يَّسۡتَـنۡكِحَهَا
خَالِصَةً
لَّـكَ
مِنۡ
دُوۡنِ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
ؕ
قَدۡ
عَلِمۡنَا
مَا
فَرَضۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
فِىۡۤ
اَزۡوَاجِهِمۡ
وَمَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُهُمۡ
لِكَيۡلَا
يَكُوۡنَ
عَلَيۡكَ
حَرَجٌ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
50
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
قَضَيۡنَا
عَلَيۡهِ
الۡمَوۡتَ
مَا
دَلَّهُمۡ
عَلٰى
مَوۡتِهٖۤ
اِلَّا
دَآ
بَّةُ
الۡاَرۡضِ
تَاۡ
كُلُ
مِنۡسَاَتَهُ
ۚ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَيَّنَتِ
الۡجِنُّ
اَنۡ
لَّوۡ
كَانُوۡا
يَعۡلَمُوۡنَ
الۡغَيۡبَ
مَا
لَبِثُوۡا
فِى
الۡعَذَابِ
الۡمُهِيۡنِ
ؕ
14
قُلْ
لَّا
تُسۡـــَٔلُوۡنَ
عَمَّاۤ
اَجۡرَمۡنَا
وَلَا
نُسۡــَٔـلُ
عَمَّا
تَعۡمَلُوۡنَ
25
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
اسۡتُضۡعِفُوۡا
لِلَّذِيۡنَ
اسۡتَكۡبَرُوۡا
بَلۡ
مَكۡرُ
الَّيۡلِ
وَ
النَّهَارِ
اِذۡ
تَاۡمُرُوۡنَـنَاۤ
اَنۡ
نَّـكۡفُرَ
بِاللّٰهِ
وَنَجۡعَلَ
لَهٗۤ
اَنۡدَادًا
ؕ
وَاَسَرُّوا
النَّدَامَةَ
لَمَّا
رَاَوُا
الۡعَذَابَ
ؕ
وَجَعَلۡنَا
الۡاَغۡلٰلَ
فِىۡۤ
اَعۡنَاقِ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
ؕ
هَلۡ
يُجۡزَوۡنَ
اِلَّا
مَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
33
وَاِذَا
تُتۡلٰى
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتُنَا
بَيِّنٰتٍ
قَالُوۡا
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّا
رَجُلٌ
يُّرِيۡدُ
اَنۡ
يَّصُدَّكُمۡ
عَمَّا
كَانَ
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُكُمۡ
ۚ
وَقَالُوۡا
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اِفۡكٌ
مُّفۡتَـرً
ىؕ
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لِلۡحَقِّ
لَمَّا
جَآءَهُمۡ
ۙ
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
43
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ فَاطِر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يُوۡلِجُ
الَّيۡلَ
فِى
النَّهَارِ
وَيُوۡلِجُ
النَّهَارَ
فِى
الَّيۡلِ
ۙ
وَسَخَّرَ
الشَّمۡسَ
وَالۡقَمَرَ
ۖ
كُلٌّ
يَّجۡرِىۡ
لِاَجَلٍ
مُّسَمًّى
ؕ
ذٰ
لِكُمُ
اللّٰهُ
رَبُّكُمۡ
لَـهُ
الۡمُلۡكُ
ؕ
وَالَّذِيۡنَ
تَدۡعُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِهٖ
مَا
يَمۡلِكُوۡنَ
مِنۡ
قِطۡمِيۡرٍؕ
13
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ یسٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِنۡ
كُلٌّ
لَّمَّا
جَمِيۡعٌ
لَّدَيۡنَا
مُحۡضَرُوۡنَ
32
۱ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الصَّافات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّاۤ
اَسۡلَمَا
وَتَلَّهٗ
لِلۡجَبِيۡنِۚ
103
۶-المنزل
سُبۡحٰنَ
اللّٰهِ
عَمَّا
يَصِفُوۡنَۙ
159
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ صٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ءَاُنۡزِلَ
عَلَيۡهِ
الذِّكۡرُ
مِنۡۢ
بَيۡنِنَاؕ
بَلۡ
هُمۡ
فِىۡ
شَكٍّ
مِّنۡ
ذِكۡرِىۡۚ
بَلْ
لَّمَّا
يَذُوۡقُوۡا
عَذَابِؕ
8
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الزُّمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
خَلَقَ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضَ
بِالۡحَقِّ
ۚ
يُكَوِّرُ
الَّيۡلَ
عَلَى
النَّهَارِ
وَيُكَوِّرُ
النَّهَارَ
عَلَى
الَّيۡلِ
وَسَخَّرَ
الشَّمۡسَ
وَالۡقَمَرَؕ
كُلٌّ
يَّجۡرِىۡ
لِاَجَلٍ
مُّسَمًّىؕ
اَلَا
هُوَ
الۡعَزِيۡزُ
الۡغَفَّارُ
5
اَللّٰهُ
يَتَوَفَّى
الۡاَنۡفُسَ
حِيۡنَ
مَوۡتِهَا
وَالَّتِىۡ
لَمۡ
تَمُتۡ
فِىۡ
مَنَامِهَا
ۚ
فَيُمۡسِكُ
الَّتِىۡ
قَضٰى
عَلَيۡهَا
الۡمَوۡتَ
وَ
يُرۡسِلُ
الۡاُخۡرٰٓى
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكَ
لَاٰیٰتٍ
لِّقَوۡمٍ
يَّتَفَكَّرُوۡنَ
42
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ المؤمن / غَافر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
اِنِّىۡ
نُهِيۡتُ
اَنۡ
اَعۡبُدَ
الَّذِيۡنَ
تَدۡعُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
لَمَّا
جَآءَنِىَ
الۡبَيِّنٰتُ
مِنۡ
رَّبِّىۡ
وَاُمِرۡتُ
اَنۡ
اُسۡلِمَ
لِرَبِّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
66
فَلَمَّا
جَآءَتۡهُمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَرِحُوۡا
بِمَا
عِنۡدَهُمۡ
مِّنَ
الۡعِلۡمِ
وَحَاقَ
بِهِمۡ
مَّا
كَانُوۡا
بِهٖ
يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ
83
فَلَمَّا
رَاَوۡا
بَاۡسَنَا
قَالُوۡۤا
اٰمَنَّا
بِاللّٰهِ
وَحۡدَهٗ
وَكَفَرۡنَا
بِمَا
كُنَّا
بِهٖ
مُشۡرِكِيۡنَ
84
فَلَمۡ
يَكُ
يَنۡفَعُهُمۡ
اِيۡمَانُهُمۡ
لَمَّا
رَاَوۡا
بَاۡسَنَا
ؕ
سُنَّتَ
اللّٰهِ
الَّتِىۡ
قَدۡ
خَلَتۡ
فِىۡ
عِبَادِهٖۚ
وَخَسِرَ
هُنَالِكَ
الۡكٰفِرُوۡنَ
85
۱۴ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ حٰمٓ السجدة / فُصّلَت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَمَّا
عَادٌ
فَاسۡتَكۡبَرُوۡا
فِى
الۡاَرۡضِ
بِغَيۡرِ
الۡحَقِّ
وَقَالُوۡا
مَنۡ
اَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً
ؕ
اَوَلَمۡ
يَرَوۡا
اَنَّ
اللّٰهَ
الَّذِىۡ
خَلَقَهُمۡ
هُوَ
اَشَدُّ
مِنۡهُمۡ
قُوَّةً
ؕ
وَكَانُوۡا
بِاٰيٰتِنَا
يَجۡحَدُوۡنَ
15
وَاَمَّا
ثَمُوۡدُ
فَهَدَيۡنٰهُمۡ
فَاسۡتَحَبُّوا
الۡعَمٰى
عَلَى
الۡهُدٰى
فَاَخَذَتۡهُمۡ
صٰعِقَةُ
الۡعَذَابِ
الۡهُوۡنِ
بِمَا
كَانُوۡا
يَكۡسِبُوۡنَۚ
17
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
بِالذِّكۡرِ
لَمَّا
جَآءَهُمۡۚ
وَاِنَّهٗ
لَـكِتٰبٌ
عَزِيۡزٌۙ
41
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الشّوریٰ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَنۡ
يُّضۡلِلِ
اللّٰهُ
فَمَا
لَهٗ
مِنۡ
وَّلِىٍّ
مِّنۡۢ
بَعۡدِهٖ
ؕ
وَتَرَى
الظّٰلِمِيۡنَ
لَمَّا
رَاَوُا
الۡعَذَابَ
يَقُوۡلُوۡنَ
هَلۡ
اِلٰى
مَرَدٍّ
مِّنۡ
سَبِيۡلٍۚ
44
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الزّخرُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَمَّا
جَآءَهُمُ
الۡحَقُّ
قَالُوۡا
هٰذَا
سِحۡرٌ
وَّاِنَّا
بِهٖ
كٰفِرُوۡنَ
30
وَزُخۡرُفًا
ؕ
وَاِنۡ
كُلُّ
ذٰ
لِكَ
لَمَّا
مَتَاعُ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
ؕ
وَالۡاٰخِرَةُ
عِنۡدَ
رَبِّكَ
لِلۡمُتَّقِيۡنَ
35
۸ع
فَلَمَّا
كَشَفۡنَا
عَنۡهُمُ
الۡعَذَابَ
اِذَا
هُمۡ
يَنۡكُثُوۡنَ
50
فَلَمَّاۤ
اٰسَفُوۡنَا
انْتَقَمۡنَا
مِنۡهُمۡ
فَاَغۡرَقۡنٰهُمۡ
اَجۡمَعِيۡنَۙ
55
وَلَمَّا
ضُرِبَ
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
مَثَلًا
اِذَا
قَوۡمُكَ
مِنۡهُ
يَصِدُّوۡنَ
57
وَ
لَمَّا
جَآءَ
عِيۡسٰى
بِالۡبَيِّنٰتِ
قَالَ
قَدۡ
جِئۡتُكُمۡ
بِالۡحِكۡمَةِ
وَلِاُبَيِّنَ
لَكُمۡ
بَعۡضَ
الَّذِىۡ
تَخۡتَلِفُوۡنَ
فِيۡهِ
ۚ
فَاتَّقُوا
اللّٰهَ
وَاَطِيۡعُوۡنِ
63
سُبۡحٰنَ
رَبِّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
رَبِّ
الۡعَرۡشِ
عَمَّا
يَصِفُوۡنَ
82
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الاٴحقاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَا
خَلَقۡنَا
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضَ
وَمَا
بَيۡنَهُمَاۤ
اِلَّا
بِالۡحَقِّ
وَاَجَلٍ
مُّسَمًّىؕ
وَالَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
عَمَّاۤ
اُنۡذِرُوۡا
مُعۡرِضُوۡنَ
3
وَاِذَا
تُتۡلٰى
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتُنَا
بَيِّنٰتٍ
قَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لِلۡحَقِّ
لَـمَّا
جَآءَهُمۡۙ
هٰذَا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌؕ
7
فَلَمَّا
رَاَوۡهُ
عَارِضًا
مُّسۡتَقۡبِلَ
اَوۡدِيَتِهِمۡ
ۙ
قَالُوۡا
هٰذَا
عَارِضٌ
مُّمۡطِرُنَا
ؕ
بَلۡ
هُوَ
مَا
اسۡتَعۡجَلۡتُمۡ
بِهٖ
ۚ
رِيۡحٌ
فِيۡهَا
عَذَابٌ
اَ
لِيۡمٌۙ
24
وَاِذۡ
صَرَفۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
نَفَرًا
مِّنَ
الۡجِنِّ
يَسۡتَمِعُوۡنَ
الۡقُرۡاٰنَۚ
فَلَمَّا
حَضَرُوۡهُ
قَالُوۡۤا
اَنۡصِتُوۡاۚ
فَلَمَّا
قُضِىَ
وَلَّوۡا
اِلٰى
قَوۡمِهِمۡ
مُّنۡذِرِيۡنَ
29
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ قٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بَلۡ
كَذَّبُوۡا
بِالۡحَقِّ
لَمَّا
جَآءَهُمۡ
فَهُمۡ
فِىۡۤ
اَمۡرٍ
مَّرِيۡجٍ
5
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الطُّور(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَمۡ
لَهُمۡ
اِلٰهٌ
غَيۡرُ
اللّٰهِؕ
سُبۡحٰنَ
اللّٰهِ
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
43
۷-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الواقِعَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَمَّاۤ
اِنۡ
كَانَ
مِنَ
الۡمُقَرَّبِيۡنَۙ
88
وَاَمَّاۤ
اِنۡ
كَانَ
مِنۡ
اَصۡحٰبِ
الۡيَمِيۡنِۙ
90
وَاَمَّاۤ
اِنۡ
كَانَ
مِنَ
الۡمُكَذِّبِيۡنَ
الضَّآلِّيۡنَۙ
92
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَمَثَلِ
الشَّيۡطٰنِ
اِذۡ
قَالَ
لِلۡاِنۡسَانِ
اكۡفُرۡۚ
فَلَمَّا
كَفَرَ
قَالَ
اِنِّىۡ
بَرِىۡٓءٌ
مِّنۡكَ
اِنِّىۡۤ
اَخَافُ
اللّٰهَ
رَبَّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
16
هُوَ
اللّٰهُ
الَّذِىۡ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَۚ
اَلۡمَلِكُ
الۡقُدُّوۡسُ
السَّلٰمُ
الۡمُؤۡمِنُ
الۡمُهَيۡمِنُ
الۡعَزِيۡزُ
الۡجَـبَّارُ
الۡمُتَكَبِّرُؕ
سُبۡحٰنَ
اللّٰهِ
عَمَّا
يُشۡرِكُوۡنَ
23
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الصَّف(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
قَالَ
مُوۡسٰى
لِقَوۡمِهٖ
يٰقَوۡمِ
لِمَ
تُؤۡذُوۡنَنِىۡ
وَقَد
تَّعۡلَمُوۡنَ
اَنِّىۡ
رَسُوۡلُ
اللّٰهِ
اِلَيۡكُمۡؕ
فَلَمَّا
زَاغُوۡۤا
اَزَاغَ
اللّٰهُ
قُلُوۡبَهُمۡؕ
وَاللّٰهُ
لَا
يَهۡدِى
الۡقَوۡمَ
الۡفٰسِقِيۡنَ
5
وَاِذۡ
قَالَ
عِيۡسَى
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
يٰبَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
اِنِّىۡ
رَسُوۡلُ
اللّٰهِ
اِلَيۡكُمۡ
مُّصَدِّقًا
لِّمَا
بَيۡنَ
يَدَىَّ
مِنَ
التَّوۡرٰٮةِ
وَمُبَشِّرًۢا
بِرَسُوۡلٍ
يَّاۡتِىۡ
مِنۡۢ
بَعۡدِى
اسۡمُهٗۤ
اَحۡمَدُؕ
فَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
قَالُوۡا
هٰذَا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
6
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الجُمُعَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّاٰخَرِيۡنَ
مِنۡهُمۡ
لَمَّا
يَلۡحَقُوۡا
بِهِمۡؕ
وَهُوَ
الۡعَزِيۡزُ
الۡحَكِيۡمُ
3
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّحْریم(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
اَسَرَّ
النَّبِىُّ
اِلٰى
بَعۡضِ
اَزۡوَاجِهٖ
حَدِيۡثًاۚ
فَلَمَّا
نَـبَّاَتۡ
بِهٖ
وَاَظۡهَرَهُ
اللّٰهُ
عَلَيۡهِ
عَرَّفَ
بَعۡضَهٗ
وَاَعۡرَضَ
عَنۡۢ
بَعۡضٍۚ
فَلَمَّا
نَـبَّاَهَا
بِهٖ
قَالَتۡ
مَنۡ
اَنۡۢبَاَكَ
هٰذَاؕ
قَالَ
نَـبَّاَنِىَ
الۡعَلِيۡمُ
الۡخَبِیْرُ
3
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُلک(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
رَاَوۡهُ
زُلۡفَةً
سِیْٓــَٔتۡ
وُجُوۡهُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
وَقِيۡلَ
هٰذَا
الَّذِىۡ
كُنۡتُمۡ
بِهٖ
تَدَّعُوۡنَ
27
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ القَلَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هَمَّازٍ
مَّشَّآءٍۢ
بِنَمِيۡمٍۙ
11
فَلَمَّا
رَاَوۡهَا
قَالُوۡۤا
اِنَّا
لَـضَآلُّوۡنَۙ
26
وَاِنۡ
يَّكَادُ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لَيُزۡلِقُوۡنَكَ
بِاَبۡصَارِهِمۡ
لَمَّا
سَمِعُوا
الذِّكۡرَ
وَيَقُوۡلُوۡنَ
اِنَّهٗ
لَمَجۡنُوۡنٌۘ
51
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَاقَّة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَمَّا
ثَمُوۡدُ
فَاُهۡلِكُوۡا
بِالطَّاغِيَةِ
5
وَاَمَّا
عَادٌ
فَاُهۡلِكُوۡا
بِرِيۡحٍ
صَرۡصَرٍ
عَاتِيَةٍۙ
6
اِنَّا
لَمَّا
طَغَا
الۡمَآءُ
حَمَلۡنٰكُمۡ
فِى
الۡجَارِيَةِ
ۙ
11
فَاَمَّا
مَنۡ
اُوۡتِىَ
كِتٰبَهٗ
بِيَمِيۡنِهٖۙ
فَيَقُوۡلُ
هَآؤُمُ
اقۡرَءُوۡا
كِتٰبِيَهۡۚ
19
وَاَمَّا
مَنۡ
اُوۡتِىَ
كِتٰبَهٗ
بِشِمَالِهٖ
ۙ
فَيَقُوۡلُ
يٰلَيۡتَنِىۡ
لَمۡ
اُوۡتَ
كِتٰبِيَهۡۚ
25
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ نُوح(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَغۡفِرۡ
لَـكُمۡ
مِّنۡ
ذُنُوۡبِكُمۡ
وَيُؤَخِّرۡكُمۡ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّىؕ
اِنَّ
اَجَلَ
اللّٰهِ
اِذَا
جَآءَ
لَا
يُؤَخَّرُۘ
لَوۡ
كُنۡتُمۡ
تَعۡلَمُوۡنَ
4
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الجنّ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّاَنَّا
لَمَّا
سَمِعۡنَا
الۡهُدٰٓى
اٰمَنَّا
بِهٖ
ؕ
فَمَنۡ
يُّؤۡمِنۡۢ
بِرَبِّهٖ
فَلَا
يَخَافُ
بَخۡسًا
وَّلَا
رَهَقًا
ۙ
13
وَّاَنَّهٗ
لَمَّا
قَامَ
عَبۡدُ
اللّٰهِ
يَدۡعُوۡهُ
كَادُوۡا
يَكُوۡنُوۡنَ
عَلَيۡهِ
لِبَدًا
ؕ
19
۱۱ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ ٱلدَّهۡر / الإنسَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَيۡنًا
فِيۡهَا
تُسَمّٰى
سَلۡسَبِيۡلًا
18
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ النَّازعَات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَمَّا
مَنۡ
طَغٰىۙ
37
وَاَمَّا
مَنۡ
خَافَ
مَقَامَ
رَبِّهٖ
وَ
نَهَى
النَّفۡسَ
عَنِ
الۡهَوٰىۙ
40
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الانشقاق(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَمَّا
مَنۡ
اُوۡتِىَ
كِتٰبَهٗ
بِيَمِيۡنِهٖۙ
7
وَاَمَّا
مَنۡ
اُوۡتِىَ
كِتٰبَهٗ
وَرَآءَ
ظَهۡرِهٖۙ
10
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الطّارق(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنۡ
كُلُّ
نَفۡسٍ
لَّمَّا
عَلَيۡهَا
حَافِظٌؕ
4
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الفَجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاَمَّاۤ
اِذَا
مَا
ابۡتَلٰٮهُ
فَقَدَرَ
عَلَيۡهِ
رِزۡقَهٗ
ۙ
فَيَقُوۡلُ
رَبِّىۡۤ
اَهَانَنِۚ
16
وَتَاۡكُلُوۡنَ
التُّرَاثَ
اَكۡلًا
لَّـمًّا
ۙ
19
وَّتُحِبُّوۡنَ
الۡمَالَ
حُبًّا
جَمًّا
ؕ
20
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ اللیْل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاَمَّا
مَنۡ
اَعۡطٰى
وَاتَّقٰىۙ
5
وَاَمَّا
مَنۡۢ
بَخِلَ
وَاسۡتَغۡنٰىۙ
8
Web Audio Player Demo
3
Total 298 Match Found for
ammaa
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com