×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
قُلۡنَا
لِلۡمَلٰٓٮِٕكَةِ
اسۡجُدُوۡا
لِاٰدَمَ
فَسَجَدُوۡٓا
اِلَّاۤ
اِبۡلِيۡسَؕ
اَبٰى
وَاسۡتَكۡبَرَ
وَكَانَ
مِنَ
الۡكٰفِرِيۡنَ
34
وَقُلۡنَا
يٰٓـاٰدَمُ
اسۡكُنۡ
اَنۡتَ
وَزَوۡجُكَ
الۡجَـنَّةَ
وَكُلَا
مِنۡهَا
رَغَدًا
حَيۡثُ
شِئۡتُمَا
وَلَا
تَقۡرَبَا
هٰذِهِ
الشَّجَرَةَ
فَتَكُوۡنَا
مِنَ
الظّٰلِمِيۡنَ
35
قَالُوا
ادۡعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُبَيِّنۡ
لَّنَا
مَا
لَوۡنُهَا ؕ
قَالَ
اِنَّهٗ
يَقُوۡلُ
اِنَّهَا
بَقَرَةٌ
صَفۡرَآءُۙ
فَاقِعٌ
لَّوۡنُهَا
تَسُرُّ
النّٰظِرِيۡنَ
69
بِئۡسَمَا
اشۡتَرَوۡا
بِهٖۤ
اَنۡفُسَهُمۡ
اَنۡ
يَّڪۡفُرُوۡا
بِمَآ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
بَغۡيًا
اَنۡ
يُّنَزِّلَ
اللّٰهُ
مِنۡ
فَضۡلِهٖ
عَلٰى
مَنۡ
يَّشَآءُ
مِنۡ
عِبَادِهٖۚ
فَبَآءُوۡ
بِغَضَبٍ
عَلٰى
غَضَبٍؕ
وَلِلۡكٰفِرِيۡنَ
عَذَابٌ
مُّهِيۡنٌ
90
اَمۡ
كُنۡتُمۡ
شُهَدَآءَ
اِذۡ
حَضَرَ
يَعۡقُوۡبَ
الۡمَوۡتُۙ
اِذۡ
قَالَ
لِبَنِيۡهِ
مَا
تَعۡبُدُوۡنَ
مِنۡۢ
بَعۡدِىۡؕ
قَالُوۡا
نَعۡبُدُ
اِلٰهَكَ
وَاِلٰهَ
اٰبَآٮِٕكَ
اِبۡرٰهٖمَ
وَاِسۡمٰعِيۡلَ
وَاِسۡحٰقَ
اِلٰهًا
وَّاحِدًا
ۖۚ
وَّنَحۡنُ
لَهٗ
مُسۡلِمُوۡنَ
133
وَاِذَا
قِيۡلَ
لَهُمُ
اتَّبِعُوۡا
مَآ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
قَالُوۡا
بَلۡ
نَـتَّبِعُ
مَآ
اَلۡفَيۡنَا
عَلَيۡهِ
اٰبَآءَنَا
ؕ
اَوَلَوۡ
كَانَ
اٰبَآؤُهُمۡ
لَا
يَعۡقِلُوۡنَ
شَيۡـًٔـا
وَّلَا
يَهۡتَدُوۡنَ
170
فَاِذَا
قَضَيۡتُمۡ
مَّنَاسِكَکُمۡ
فَاذۡکُرُوا
اللّٰهَ
كَذِكۡرِكُمۡ
اٰبَآءَکُمۡ
اَوۡ
اَشَدَّ
ذِکۡرًا ؕ
فَمِنَ
النَّاسِ
مَنۡ
يَّقُوۡلُ
رَبَّنَآ
اٰتِنَا
فِى
الدُّنۡيَا
وَمَا
لَهٗ
فِى
الۡاٰخِرَةِ
مِنۡ
خَلَاقٍ
200
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡۤا
اِذَا
تَدَايَنۡتُمۡ
بِدَيۡنٍ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّى
فَاكۡتُبُوۡهُ ؕ
وَلۡيَكۡتُب
بَّيۡنَكُمۡ
كَاتِبٌۢ
بِالۡعَدۡلِ
وَلَا
يَاۡبَ
كَاتِبٌ
اَنۡ
يَّكۡتُبَ
كَمَا
عَلَّمَهُ
اللّٰهُ
فَلۡيَكۡتُبۡ
ۚوَلۡيُمۡلِلِ
الَّذِىۡ
عَلَيۡهِ
الۡحَـقُّ
وَلۡيَتَّقِ
اللّٰهَ
رَبَّهٗ
وَلَا
يَبۡخَسۡ
مِنۡهُ
شَيۡـــًٔا ؕ
فَاِنۡ
كَانَ
الَّذِىۡ
عَلَيۡهِ
الۡحَـقُّ
سَفِيۡهًا
اَوۡ
ضَعِيۡفًا
اَوۡ
لَا
يَسۡتَطِيۡعُ
اَنۡ
يُّمِلَّ
هُوَ
فَلۡيُمۡلِلۡ
وَلِيُّهٗ
بِالۡعَدۡلِؕ
وَاسۡتَشۡهِدُوۡا
شَهِيۡدَيۡنِ
مِنۡ
رِّجَالِكُمۡۚ
فَاِنۡ
لَّمۡ
يَكُوۡنَا
رَجُلَيۡنِ
فَرَجُلٌ
وَّامۡرَاَتٰنِ
مِمَّنۡ
تَرۡضَوۡنَ
مِنَ
الشُّهَدَآءِ
اَنۡ
تَضِلَّ
اِحۡدٰٮهُمَا
فَتُذَكِّرَ
اِحۡدٰٮهُمَا
الۡاُخۡرٰىؕ
وَ
لَا
يَاۡبَ
الشُّهَدَآءُ
اِذَا
مَا
دُعُوۡا ؕ
وَلَا
تَسۡـــَٔمُوۡۤا
اَنۡ
تَكۡتُبُوۡهُ
صَغِيۡرًا
اَوۡ
كَبِيۡرًا
اِلٰٓى
اَجَلِهٖؕ
ذٰ
لِكُمۡ
اَقۡسَطُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
وَاَقۡوَمُ
لِلشَّهَادَةِ
وَاَدۡنٰۤى
اَلَّا
تَرۡتَابُوۡٓا
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَكُوۡنَ
تِجَارَةً
حَاضِرَةً
تُدِيۡرُوۡنَهَا
بَيۡنَكُمۡ
فَلَيۡسَ
عَلَيۡكُمۡ
جُنَاحٌ
اَلَّا
تَكۡتُبُوۡهَا ؕ
وَاَشۡهِدُوۡۤا
اِذَا
تَبَايَعۡتُمۡ
وَلَا
يُضَآرَّ
كَاتِبٌ
وَّلَا
شَهِيۡدٌ ؕ
وَاِنۡ
تَفۡعَلُوۡا
فَاِنَّهٗ
فُسُوۡقٌ
ۢ
بِكُمۡ
ؕ
وَ
اتَّقُوا
اللّٰهَ
ؕ
وَيُعَلِّمُكُمُ
اللّٰهُ
ؕ
وَاللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمٌ
282
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَتَقَبَّلَهَا
رَبُّهَا
بِقَبُوۡلٍ
حَسَنٍ
وَّاَنۡۢبَتَهَا
نَبَاتًا
حَسَنًا
ۙ
وَّكَفَّلَهَا
زَكَرِيَّا ؕ
كُلَّمَا
دَخَلَ
عَلَيۡهَا
زَكَرِيَّا
الۡمِحۡرَابَۙ
وَجَدَ
عِنۡدَهَا
رِزۡقًا ۚ
قَالَ
يٰمَرۡيَمُ
اَنّٰى
لَـكِ
هٰذَا ؕ
قَالَتۡ
هُوَ
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
يَرۡزُقُ
مَنۡ
يَّشَآءُ
بِغَيۡرِ
حِسَابٍ
37
وَلَا
يَاۡمُرَكُمۡ
اَنۡ
تَتَّخِذُوا
الۡمَلٰٓٮِٕكَةَ
وَالنَّبِيّٖنَ
اَرۡبَابًا ؕ
اَيَاۡمُرُكُمۡ
بِالۡكُفۡرِ
بَعۡدَ
اِذۡ
اَنۡـتُمۡ
مُّسۡلِمُوۡنَ
80
۱۶ع
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَتَّخِذُوۡا
بِطَانَةً
مِّنۡ
دُوۡنِكُمۡ
لَا
يَاۡلُوۡنَكُمۡ
خَبَالًا
ؕ
وَدُّوۡا
مَا
عَنِتُّمۡۚ
قَدۡ
بَدَتِ
الۡبَغۡضَآءُ
مِنۡ
اَفۡوَاهِهِمۡ
ۖۚ
وَمَا
تُخۡفِىۡ
صُدُوۡرُهُمۡ
اَكۡبَرُؕ
قَدۡ
بَيَّنَّا
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
تَعۡقِلُوۡنَ
118
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يُوۡصِيۡكُمُ
اللّٰهُ
فِىۡۤ
اَوۡلَادِكُمۡ
لِلذَّكَرِ
مِثۡلُ
حَظِّ
الۡاُنۡثَيَيۡنِ
ۚ
فَاِنۡ
كُنَّ
نِسَآءً
فَوۡقَ
اثۡنَتَيۡنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثَا
مَا
تَرَكَ
ۚ
وَاِنۡ
كَانَتۡ
وَاحِدَةً
فَلَهَا
النِّصۡفُ
ؕ
وَلِاَ
بَوَيۡهِ
لِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
اِنۡ
كَانَ
لَهٗ
وَلَدٌ
ۚ
فَاِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّهٗ
وَلَدٌ
وَّوَرِثَهٗۤ
اَبَوٰهُ
فَلِاُمِّهِ
الثُّلُثُ
ؕ
فَاِنۡ
كَانَ
لَهٗۤ
اِخۡوَةٌ
فَلِاُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
يُّوۡصِىۡ
بِهَاۤ
اَوۡ
دَيۡنٍ
ؕ
اٰبَآؤُكُمۡ
وَاَبۡنَآؤُكُمۡ
ۚ
لَا
تَدۡرُوۡنَ
اَيُّهُمۡ
اَقۡرَبُ
لَـكُمۡ
نَفۡعًا
ؕ
فَرِيۡضَةً
مِّنَ
اللّٰهِ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
11
وَالَّذٰنِ
يَاۡتِيٰنِهَا
مِنۡكُمۡ
فَاٰذُوۡهُمَا
ۚ
فَاِنۡ
تَابَا
وَاَصۡلَحَا
فَاَعۡرِضُوۡا
عَنۡهُمَا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
تَوَّابًا
رَّحِيۡمًا
16
وَلَا
تَنۡكِحُوۡا
مَا
نَكَحَ
اٰبَآؤُكُمۡ
مِّنَ
النِّسَآءِ
اِلَّا
مَا
قَدۡ
سَلَفَ
ؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
فَاحِشَةً
وَّمَقۡتًا
ؕ
وَسَآءَ
سَبِيۡلًا
22
۱۴ع
حُرِّمَتۡ
عَلَيۡكُمۡ
اُمَّهٰتُكُمۡ
وَبَنٰتُكُمۡ
وَاَخَوٰتُكُمۡ
وَعَمّٰتُكُمۡ
وَخٰلٰتُكُمۡ
وَبَنٰتُ
الۡاٰخِ
وَبَنٰتُ
الۡاُخۡتِ
وَاُمَّهٰتُكُمُ
الّٰتِىۡۤ
اَرۡضَعۡنَكُمۡ
وَاَخَوٰتُكُمۡ
مِّنَ
الرَّضَاعَةِ
وَ
اُمَّهٰتُ
نِسَآٮِٕكُمۡ
وَرَبَآٮِٕبُكُمُ
الّٰتِىۡ
فِىۡ
حُجُوۡرِكُمۡ
مِّنۡ
نِّسَآٮِٕكُمُ
الّٰتِىۡ
دَخَلۡتُمۡ
بِهِنَّ
فَاِنۡ
لَّمۡ
تَكُوۡنُوۡا
دَخَلۡتُمۡ
بِهِنَّ
فَلَا
جُنَاحَ
عَلَيۡكُمۡ
وَحَلَاۤٮِٕلُ
اَبۡنَآٮِٕكُمُ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
اَصۡلَابِكُمۡۙ
وَاَنۡ
تَجۡمَعُوۡا
بَيۡنَ
الۡاُخۡتَيۡنِ
اِلَّا
مَا
قَدۡ
سَلَفَؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
ۙ
23
اِنۡ
تَجۡتَنِبُوۡا
كَبٰٓٮِٕرَ
مَا
تُنۡهَوۡنَ
عَنۡهُ
نُكَفِّرۡ
عَنۡكُمۡ
سَيِّاٰتِكُمۡ
وَنُدۡخِلۡـكُمۡ
مُّدۡخَلًا
كَرِيۡمًا
31
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ المَائدة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاتۡلُ
عَلَيۡهِمۡ
نَبَاَ
ابۡنَىۡ
اٰدَمَ
بِالۡحَـقِّۘ
اِذۡ
قَرَّبَا
قُرۡبَانًا
فَتُقُبِّلَ
مِنۡ
اَحَدِهِمَا
وَلَمۡ
يُتَقَبَّلۡ
مِنَ
الۡاٰخَرِؕ
قَالَ
لَاَقۡتُلَـنَّكَؕ
قَالَ
اِنَّمَا
يَتَقَبَّلُ
اللّٰهُ
مِنَ
الۡمُتَّقِيۡنَ
27
۲-المنزل
النصف
وَالسَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ
فَاقۡطَعُوۡۤا
اَيۡدِيَهُمَا
جَزَآءًۢ
بِمَا
كَسَبَا
نَـكَالًا
مِّنَ
اللّٰهِ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَزِيۡزٌ
حَكِيۡمٌ
38
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَقۡتُلُوا
الصَّيۡدَ
وَاَنۡـتُمۡ
حُرُمٌ
ؕ
وَمَنۡ
قَتَلَهٗ
مِنۡكُمۡ
مُّتَعَمِّدًا
فَجَزَآءٌ
مِّثۡلُ
مَا
قَتَلَ
مِنَ
النَّعَمِ
يَحۡكُمُ
بِهٖ
ذَوَا
عَدۡلٍ
مِّنۡكُمۡ
هَدۡيًاۢ
بٰلِغَ
الۡـكَعۡبَةِ
اَوۡ
كَفَّارَةٌ
طَعَامُ
مَسٰكِيۡنَ
اَوۡ
عَدۡلُ
ذٰ
لِكَ
صِيَامًا
لِّيَذُوۡقَ
وَبَالَ
اَمۡرِهٖ
ؕ
عَفَا
اللّٰهُ
عَمَّا
سَلَفَ
ؕ
وَمَنۡ
عَادَ
فَيَنۡتَقِمُ
اللّٰهُ
مِنۡهُ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَزِيۡزٌ
ذُو
انْتِقَامٍ
95
وَاِذَا
قِيۡلَ
لَهُمۡ
تَعَالَوۡا
اِلٰى
مَاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
وَاِلَى
الرَّسُوۡلِ
قَالُوۡا
حَسۡبُنَا
مَا
وَجَدۡنَا
عَلَيۡهِ
اٰبَآءَنَا
ؕ
اَوَلَوۡ
كَانَ
اٰبَآؤُهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
شَيۡــًٔـا
وَّلَا
يَهۡتَدُوۡنَ
104
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
جَنَّ
عَلَيۡهِ
الَّيۡلُ
رَاٰ
كَوۡكَبًا
ۚ
قَالَ
هٰذَا
رَبِّىۡ
ۚ
فَلَمَّاۤ
اَفَلَ
قَالَ
لَاۤ
اُحِبُّ
الۡاٰفِلِيۡنَ
76
وَمِنۡ
اٰبَآٮِٕهِمۡ
وَذُرِّيّٰتِهِمۡ
وَاِخۡوَانِهِمۡۚ
وَاجۡتَبَيۡنٰهُمۡ
وَهَدَيۡنٰهُمۡ
اِلٰى
صِرَاطٍ
مُّسۡتَقِيۡمٍ
87
وَمَا
قَدَرُوا
اللّٰهَ
حَقَّ
قَدۡرِهٖۤ
اِذۡ
قَالُوۡا
مَاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
عَلٰى
بَشَرٍ
مِّنۡ
شَىۡءٍ
ؕ
قُلۡ
مَنۡ
اَنۡزَلَ
الۡـكِتٰبَ
الَّذِىۡ
جَآءَ
بِهٖ
مُوۡسٰى
نُوۡرًا
وَّ
هُدًى
لِّلنَّاسِ
تَجۡعَلُوۡنَهٗ
قَرَاطِيۡسَ
تُبۡدُوۡنَهَا
وَتُخۡفُوۡنَ
كَثِيۡرًا
ۚ
وَعُلِّمۡتُمۡ
مَّا
لَمۡ
تَعۡلَمُوۡۤا
اَنۡتُمۡ
وَلَاۤ
اٰبَآؤُكُمۡؕ
قُلِ
اللّٰهُۙ
ثُمَّ
ذَرۡهُمۡ
فِىۡ
خَوۡضِهِمۡ
يَلۡعَبُوۡنَ
91
وَهُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
ۚ
فَاَخۡرَجۡنَا
بِهٖ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
فَاَخۡرَجۡنَا
مِنۡهُ
خَضِرًا
نُّخۡرِجُ
مِنۡهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
ۚ
وَمِنَ
النَّخۡلِ
مِنۡ
طَلۡعِهَا
قِنۡوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَّجَنّٰتٍ
مِّنۡ
اَعۡنَابٍ
وَّالزَّيۡتُوۡنَ
وَالرُّمَّانَ
مُشۡتَبِهًا
وَّغَيۡرَ
مُتَشَابِهٍ
ؕ
اُنْظُرُوۡۤا
اِلٰى
ثَمَرِهٖۤ
اِذَاۤ
اَثۡمَرَ
وَيَنۡعِهٖ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكُمۡ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
99
سَيَـقُوۡلُ
الَّذِيۡنَ
اَشۡرَكُوۡا
لَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَاۤ
اَشۡرَكۡنَا
وَلَاۤ
اٰبَآؤُنَا
وَلَا
حَرَّمۡنَا
مِنۡ
شَىۡءٍ
ؕ
كَذٰلِكَ
كَذَّبَ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
حَتّٰى
ذَاقُوۡا
بَاۡسَنَا
ؕ
قُلۡ
هَلۡ
عِنۡدَكُمۡ
مِّنۡ
عِلۡمٍ
فَتُخۡرِجُوۡهُ
لَـنَا
ؕ
اِنۡ
تَتَّبِعُوۡنَ
اِلَّا
الظَّنَّ
وَاِنۡ
اَنۡـتُمۡ
اِلَّا
تَخۡرُصُوۡنَ
148
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيٰۤاٰدَمُ
اسۡكُنۡ
اَنۡتَ
وَزَوۡجُكَ
الۡجَـنَّةَ
فَـكُلَا
مِنۡ
حَيۡثُ
شِئۡتُمَا
وَلَا
تَقۡرَبَا
هٰذِهِ
الشَّجَرَةَ
فَتَكُوۡنَا
مِنَ
الظّٰلِمِيۡنَ
19
وَاِذَا
فَعَلُوۡا
فَاحِشَةً
قَالُوۡا
وَجَدۡنَا
عَلَيۡهَاۤ
اٰبَآءَنَا
وَاللّٰهُ
اَمَرَنَا
بِهَا
ؕ
قُلۡ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يَاۡمُرُ
بِالۡفَحۡشَآءِ
ؕ
اَتَقُوۡلُوۡنَ
عَلَى
اللّٰهِ
مَا
لَا
تَعۡلَمُوۡنَ
28
اِنَّ
رَبَّكُمُ
اللّٰهُ
الَّذِىۡ
خَلَقَ
السَّمٰوٰتِ
وَ
الۡاَرۡضَ
فِىۡ
سِتَّةِ
اَيَّامٍ
ثُمَّ
اسۡتَوٰى
عَلَى
الۡعَرۡشِ
يُغۡشِى
الَّيۡلَ
النَّهَارَ
يَطۡلُبُهٗ
حَثِيۡثًا
ۙ
وَّالشَّمۡسَ
وَالۡقَمَرَ
وَالنُّجُوۡمَ
مُسَخَّرٰتٍۢ
بِاَمۡرِهٖ
ؕ
اَلَا
لَـهُ
الۡخَـلۡقُ
وَالۡاَمۡرُ
ؕ
تَبٰرَكَ
اللّٰهُ
رَبُّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
54
وَالۡبَلَدُ
الطَّيِّبُ
يَخۡرُجُ
نَبَاتُهٗ
بِاِذۡنِ
رَبِّهٖ
ۚ
وَالَّذِىۡ
خَبُثَ
لَا
يَخۡرُجُ
اِلَّا
نَكِدًا
ؕ
كَذٰلِكَ
نُصَرِّفُ
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يَّشۡكُرُوۡنَ
58
۱۴ع
قَالُـوۡۤا
اَجِئۡتَنَا
لِنَعۡبُدَ
اللّٰهَ
وَحۡدَهٗ
وَنَذَرَ
مَا
كَانَ
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُنَا
ۚ
فَاۡتِنَا
بِمَا
تَعِدُنَاۤ
اِنۡ
كُنۡتَ
مِنَ
الصّٰدِقِيۡنَ
70
قَالَ
قَدۡ
وَقَعَ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنۡ
رَّبِّكُمۡ
رِجۡسٌ
وَّغَضَبٌؕ
اَتُجَادِلُوۡنَنِىۡ
فِىۡۤ
اَسۡمَآءٍ
سَمَّيۡتُمُوۡهَاۤ
اَنۡـتُمۡ
وَاٰبَآؤُكُمۡ
مَّا
نَزَّلَ
اللّٰهُ
بِهَا
مِنۡ
سُلۡطٰنٍؕ
فَانْتَظِرُوۡۤا
اِنِّىۡ
مَعَكُمۡ
مِّنَ
الۡمُنۡتَظِرِيۡنَ
71
ثُمَّ
بَدَّلۡـنَا
مَكَانَ
السَّيِّئَةِ
الۡحَسَنَةَ
حَتّٰى
عَفَوْا
وَّقَالُوۡا
قَدۡ
مَسَّ
اٰبَآءَنَا
الضَّرَّآءُ
وَالسَّرَّآءُ
فَاَخَذۡنٰهُمۡ
بَغۡتَةً
وَّهُمۡ
لَا
يَشۡعُرُوۡنَ
95
اَ
لَّذِيۡنَ
يَتَّبِعُوۡنَ
الرَّسُوۡلَ
النَّبِىَّ
الۡاُمِّىَّ
الَّذِىۡ
يَجِدُوۡنَهٗ
مَكۡتُوۡبًا
عِنۡدَهُمۡ
فِى
التَّوۡرٰٮةِ
وَالۡاِنۡجِيۡلِ
يَاۡمُرُهُمۡ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
وَيَنۡهٰٮهُمۡ
عَنِ
الۡمُنۡكَرِ
وَيُحِلُّ
لَهُمُ
الطَّيِّبٰتِ
وَيُحَرِّمُ
عَلَيۡهِمُ
الۡخَبٰۤٮِٕثَ
وَيَضَعُ
عَنۡهُمۡ
اِصۡرَهُمۡ
وَالۡاَغۡلٰلَ
الَّتِىۡ
كَانَتۡ
عَلَيۡهِمۡ
ؕ
فَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
بِهٖ
وَعَزَّرُوۡهُ
وَنَصَرُوۡهُ
وَ
اتَّبَـعُوا
النُّوۡرَ
الَّذِىۡۤ
اُنۡزِلَ
مَعَهٗ
ۤ
ۙ
اُولٰۤٮِٕكَ
هُمُ
الۡمُفۡلِحُوۡنَ
157
۹ع
اَوۡ
تَقُوۡلُوۡۤا
اِنَّمَاۤ
اَشۡرَكَ
اٰبَآؤُنَا
مِنۡ
قَبۡلُ
وَكُنَّا
ذُرِّيَّةً
مِّنۡۢ
بَعۡدِهِمۡۚ
اَفَتُهۡلِكُنَا
بِمَا
فَعَلَ
الۡمُبۡطِلُوۡنَ
173
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
كَيۡفَ
وَاِنۡ
يَّظۡهَرُوۡا
عَلَيۡكُمۡ
لَا
يَرۡقُبُوۡا
فِيۡكُمۡ
اِلًّا
وَّلَا
ذِمَّةً
ؕ
يُرۡضُوۡنَـكُمۡ
بِاَفۡوَاهِهِمۡ
وَتَاۡبٰى
قُلُوۡبُهُمۡۚ
وَاَكۡثَرُهُمۡ
فٰسِقُوۡنَۚ
8
يٰۤاَ
يُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَتَّخِذُوۡۤا
اٰبَآءَكُمۡ
وَاِخۡوَانَـكُمۡ
اَوۡلِيَآءَ
اِنِ
اسۡتَحَبُّوا
الۡـكُفۡرَ
عَلَى
الۡاِيۡمَانِ
ؕ
وَمَنۡ
يَّتَوَلَّهُمۡ
مِّنۡكُمۡ
فَاُولٰۤٮِٕكَ
هُمُ
الظّٰلِمُوۡنَ
23
قُلۡ
اِنۡ
كَانَ
اٰبَآؤُكُمۡ
وَاَبۡنَآؤُكُمۡ
وَاِخۡوَانُكُمۡ
وَاَزۡوَاجُكُمۡ
وَعَشِيۡرَتُكُمۡ
وَ
اَمۡوَالُ
ۨاقۡتَرَفۡتُمُوۡهَا
وَتِجَارَةٌ
تَخۡشَوۡنَ
كَسَادَهَا
وَ
مَسٰكِنُ
تَرۡضَوۡنَهَاۤ
اَحَبَّ
اِلَيۡكُمۡ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَرَسُوۡلِهٖ
وَ
جِهَادٍ
فِىۡ
سَبِيۡلِهٖ
فَتَرَ
بَّصُوۡا
حَتّٰى
يَاۡتِىَ
اللّٰهُ
بِاَمۡرِهٖ
ؕ
وَاللّٰهُ
لَا
يَهۡدِى
الۡقَوۡمَ
الۡفٰسِقِيۡنَ
24
۹ع
لَوۡ
خَرَجُوۡا
فِيۡكُمۡ
مَّا
زَادُوۡكُمۡ
اِلَّا
خَبَالًا
وَّلَاْاَوۡضَعُوۡا
خِلٰلَـكُمۡ
يَـبۡغُوۡنَـكُمُ
الۡفِتۡنَةَ
ۚ
وَفِيۡكُمۡ
سَمّٰعُوۡنَ
لَهُمۡ
ؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِالظّٰلِمِيۡنَ
47
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّمَا
مَثَلُ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
كَمَآءٍ
اَنۡزَلۡنٰهُ
مِنَ
السَّمَآءِ
فَاخۡتَلَطَ
بِهٖ
نَبَاتُ
الۡاَرۡضِ
مِمَّا
يَاۡكُلُ
النَّاسُ
وَالۡاَنۡعَامُؕ
حَتّٰۤى
اِذَاۤ
اَخَذَتِ
الۡاَرۡضُ
زُخۡرُفَهَا
وَازَّيَّنَتۡ
وَظَنَّ
اَهۡلُهَاۤ
اَنَّهُمۡ
قٰدِرُوۡنَ
عَلَيۡهَاۤ
ۙ
اَتٰٮهَاۤ
اَمۡرُنَا
لَيۡلًا
اَوۡ
نَهَارًا
فَجَعَلۡنٰهَا
حَصِيۡدًا
كَاَنۡ
لَّمۡ
تَغۡنَ
بِالۡاَمۡسِ
ؕ
كَذٰلِكَ
نُـفَصِّلُ
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يَّتَفَكَّرُوۡنَ
24
۳-المنزل
قَالُـوۡۤا
اَجِئۡتَـنَا
لِتَلۡفِتَـنَا
عَمَّا
وَجَدۡنَا
عَلَيۡهِ
اٰبَآءَنَا
وَتَكُوۡنَ
لَكُمَا
الۡكِبۡرِيَآءُ
فِى
الۡاَرۡضِؕ
وَمَا
نَحۡنُ
لَـكُمَا
بِمُؤۡمِنِيۡنَ
78
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالُوۡا
يٰصٰلِحُ
قَدۡ
كُنۡتَ
فِيۡنَا
مَرۡجُوًّا
قَبۡلَ
هٰذَآ
اَتَـنۡهٰٮنَاۤ
اَنۡ
نَّـعۡبُدَ
مَا
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُنَا
وَاِنَّنَا
لَفِىۡ
شَكٍّ
مِّمَّا
تَدۡعُوۡنَاۤ
اِلَيۡهِ
مُرِيۡبٍ
62
قَالُوۡا
يٰشُعَيۡبُ
اَصَلٰوتُكَ
تَاۡمُرُكَ
اَنۡ
نَّتۡرُكَ
مَا
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُنَاۤ
اَوۡ
اَنۡ
نَّـفۡعَلَ
فِىۡۤ
اَمۡوَالِنَا
مَا
نَشٰٓؤُا
ؕ
اِنَّكَ
لَاَنۡتَ
الۡحَـلِيۡمُ
الرَّشِيۡدُ
87
فَلَا
تَكُ
فِىۡ
مِرۡيَةٍ
مِّمَّا
يَعۡبُدُ
هٰٓؤُلَاۤءِ
ؕ
مَا
يَعۡبُدُوۡنَ
اِلَّا
كَمَا
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُهُمۡ
مِّنۡ
قَبۡلُؕ
وَاِنَّا
لَمُوَفُّوۡهُمۡ
نَصِيۡبَهُمۡ
غَيۡرَ
مَنۡقُوۡصٍ
109
۹ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِذۡ
قَالُوۡا
لَيُوۡسُفُ
وَاَخُوۡهُ
اَحَبُّ
اِلٰٓى
اَبِيۡنَا
مِنَّا
وَنَحۡنُ
عُصۡبَةٌ
ؕ
اِنَّ
اَبَانَا
لَفِىۡ
ضَلٰلٍ
مُّبِيۡنِ
ۖ
ۚ
8
قَالُوۡا
يٰۤاَبَانَا
مَا
لَـكَ
لَا
تَاۡمَنَّا
عَلٰى
يُوۡسُفَ
وَاِنَّا
لَهٗ
لَنٰصِحُوۡنَ
11
وَجَآءُوۡۤ
اَبَاهُمۡ
عِشَآءً
يَّبۡكُوۡنَؕ
16
قَالُوۡا
يٰۤاَبَانَاۤ
اِنَّا
ذَهَبۡنَا
نَسۡتَبِقُ
وَتَرَكۡنَا
يُوۡسُفَ
عِنۡدَ
مَتَاعِنَا
فَاَكَلَهُ
الذِّئۡبُۚ
وَمَاۤ
اَنۡتَ
بِمُؤۡمِنٍ
لَّنَا
وَلَوۡ
كُنَّا
صٰدِقِيۡنَ
17
الثلاثة
وَاتَّبَعۡتُ
مِلَّةَ
اٰبَآءِىۡۤ
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَاِسۡحٰقَ
وَيَعۡقُوۡبَؕ
مَا
كَانَ
لَنَاۤ
اَنۡ
نُّشۡرِكَ
بِاللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍؕ
ذٰلِكَ
مِنۡ
فَضۡلِ
اللّٰهِ
عَلَيۡنَا
وَعَلَى
النَّاسِ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَشۡكُرُوۡنَ
38
مَا
تَعۡبُدُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِهٖۤ
اِلَّاۤ
اَسۡمَآءً
سَمَّيۡتُمُوۡهَاۤ
اَنۡـتُمۡ
وَ
اٰبَآؤُكُمۡ
مَّاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
بِهَا
مِنۡ
سُلۡطٰنٍؕ
اِنِ
الۡحُكۡمُ
اِلَّا
لِلّٰهِؕ
اَمَرَ
اَلَّا
تَعۡبُدُوۡۤا
اِلَّاۤ
اِيَّاهُؕ
ذٰلِكَ
الدِّيۡنُ
الۡقَيِّمُ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَ
النَّاسِ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
40
قَالُوۡا
سَنُرَاوِدُ
عَنۡهُ
اَبَاهُ
وَاِنَّا
لَفَاعِلُوۡنَ
61
فَلَمَّا
رَجَعُوۡۤا
اِلٰٓى
اَبِيۡهِمۡ
قَالُوۡا
يٰۤاَبَانَا
مُنِعَ
مِنَّا
الۡكَيۡلُ
فَاَرۡسِلۡ
مَعَنَاۤ
اَخَانَا
نَكۡتَلۡ
وَاِنَّا
لَهٗ
لَحٰـفِظُوۡنَ
63
وَلَمَّا
فَتَحُوۡا
مَتَاعَهُمۡ
وَجَدُوۡا
بِضَاعَتَهُمۡ
رُدَّتۡ
اِلَيۡهِمۡؕ
قَالُوۡا
يٰۤاَبَانَا
مَا
نَـبۡغِىۡؕ
هٰذِهٖ
بِضَاعَتُنَا
رُدَّتۡ
اِلَيۡنَا
ۚ
وَنَمِيۡرُ
اَهۡلَنَا
وَنَحۡفَظُ
اَخَانَا
وَنَزۡدَادُ
كَيۡلَ
بَعِيۡرٍؕ
ذٰ
لِكَ
كَيۡلٌ
يَّسِيۡرٌ
65
فَلَمَّا
اسۡتَايۡــَٔسُوۡا
مِنۡهُ
خَلَصُوۡا
نَجِيًّا
ؕ
قَالَ
كَبِيۡرُهُمۡ
اَلَمۡ
تَعۡلَمُوۡۤا
اَنَّ
اَبَاكُمۡ
قَدۡ
اَخَذَ
عَلَيۡكُمۡ
مَّوۡثِقًا
مِّنَ
اللّٰهِ
وَمِنۡ
قَبۡلُ
مَا
فَرَّطْتُّمۡ
فِىۡ
يُوۡسُفَ
ۚ
فَلَنۡ
اَبۡرَحَ
الۡاَرۡضَ
حَتّٰى
يَاۡذَنَ
لِىۡۤ
اَبِىۡۤ
اَوۡ
يَحۡكُمَ
اللّٰهُ
لِىۡ
ۚ
وَهُوَ
خَيۡرُ
الۡحٰكِمِيۡنَ
80
اِرۡجِعُوۡۤا
اِلٰٓى
اَبِيۡكُمۡ
فَقُوۡلُوۡا
يٰۤاَبَانَاۤ
اِنَّ
ابۡنَكَ
سَرَقَۚ
وَمَا
شَهِدۡنَاۤ
اِلَّا
بِمَا
عَلِمۡنَا
وَمَا
كُنَّا
لِلۡغَيۡبِ
حٰفِظِيۡنَ
81
قَالُوۡا
يٰۤاَبَانَا
اسۡتَغۡفِرۡ
لَنَا
ذُنُوۡبَنَاۤ
اِنَّا
كُنَّا
خٰـطِــِٕيۡنَ
97
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَهٗ
دَعۡوَةُ
الۡحَـقِّؕ
وَالَّذِيۡنَ
يَدۡعُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِهٖ
لَا
يَسۡتَجِيۡبُوۡنَ
لَهُمۡ
بِشَىۡءٍ
اِلَّا
كَبَاسِطِ
كَفَّيۡهِ
اِلَى
الۡمَآءِ
لِيَبۡلُغَ
فَاهُ
وَمَا
هُوَ
بِبَالِـغِهٖؕ
وَمَا
دُعَآءُ
الۡكٰفِرِيۡنَ
اِلَّا
فِىۡ
ضَلٰلٍ
14
جَنّٰتُ
عَدۡنٍ
يَّدۡخُلُوۡنَهَا
وَمَنۡ
صَلَحَ
مِنۡ
اٰبَآٮِٕهِمۡ
وَاَزۡوَاجِهِمۡ
وَذُرِّيّٰتِهِمۡ
وَالۡمَلٰٓٮِٕكَةُ
يَدۡخُلُوۡنَ
عَلَيۡهِمۡ
مِّنۡ
كُلِّ
بَابٍۚ
23
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ إبراهیم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَتۡ
رُسُلُهُمۡ
اَفِى
اللّٰهِ
شَكٌّ
فَاطِرِ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِؕ
يَدۡعُوۡكُمۡ
لِيَـغۡفِرَ
لَـكُمۡ
مِّنۡ
ذُنُوۡبِكُمۡ
وَيُؤَخِّرَكُمۡ
اِلٰٓى
اَجَلٍ
مُّسَمًّىؕ
قَالُوۡۤا
اِنۡ
اَنۡتُمۡ
اِلَّا
بَشَرٌ
مِّثۡلُنَاؕ
تُرِيۡدُوۡنَ
اَنۡ
تَصُدُّوۡنَا
عَمَّا
كَانَ
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُنَا
فَاۡتُوۡنَا
بِسُلۡطٰنٍ
مُّبِيۡنٍ
10
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الحِجر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِلَّاۤ
اِبۡلِيۡسَؕ
اَبٰٓى
اَنۡ
يَّكُوۡنَ
مَعَ
السّٰجِدِيۡنَ
31
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
اَشۡرَكُوۡا
لَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
مَا
عَبَدۡنَا
مِنۡ
دُوۡنِهٖ
مِنۡ
شَىۡءٍ
نَّحۡنُ
وَلَاۤ
اٰبَآؤُنَا
وَلَا
حَرَّمۡنَا
مِنۡ
دُوۡنِهٖ
مِنۡ
شَىۡءٍؕ
كَذٰلِكَ
فَعَلَ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡۚ
فَهَلۡ
عَلَى
الرُّسُلِ
اِلَّا
الۡبَلٰغُ
الۡمُبِيۡنُ
35
وَاَوۡحٰى
رَبُّكَ
اِلَى
النَّحۡلِ
اَنِ
اتَّخِذِىۡ
مِنَ
الۡجِبَالِ
بُيُوۡتًا
وَّمِنَ
الشَّجَرِ
وَمِمَّا
يَعۡرِشُوۡنَۙ
68
شَاكِرًا
لِّاَنۡعُمِهِؕ
اِجۡتَبٰٮهُ
وَهَدٰٮهُ
اِلٰى
صِرَاطٍ
مُّسۡتَقِيۡمٍ
121
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ بنیٓ اسرآئیل / الإسرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَقَدۡ
صَرَّفۡنَا
لِلنَّاسِ
فِىۡ
هٰذَا
الۡقُرۡاٰنِ
مِنۡ
كُلِّ
مَثَلٍ
فَاَبٰٓى
اَكۡثَرُ
النَّاسِ
اِلَّا
كُفُوۡرًا
89
۴-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَا
لَهُمۡ
بِهٖ
مِنۡ
عِلۡمٍ
وَّلَا
لِاٰبَآٮِٕهِمۡؕ
كَبُرَتۡ
كَلِمَةً
تَخۡرُجُ
مِنۡ
اَفۡوَاهِهِمۡؕ
اِنۡ
يَّقُوۡلُوۡنَ
اِلَّا
كَذِبًا
5
اَمۡ
حَسِبۡتَ
اَنَّ
اَصۡحٰبَ
الۡـكَهۡفِ
وَالرَّقِيۡمِۙ
كَانُوۡا
مِنۡ
اٰيٰتِنَا
عَجَبًا
9
وَّمَاۤ
اَظُنُّ
السَّاعَةَ
قَآٮِٕمَةً
ۙ
وَّلَٮِٕنۡ
رُّدِدْتُّ
اِلٰى
رَبِّىۡ
لَاَجِدَنَّ
خَيۡرًا
مِّنۡهَا
مُنۡقَلَبًا
36
اَوۡ
يُصۡبِحَ
مَآؤُهَا
غَوۡرًا
فَلَنۡ
تَسۡتَطِيۡعَ
لَهٗ
طَلَبًا
41
وَاضۡرِبۡ
لَهُمۡ
مَّثَلَ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
كَمَآءٍ
اَنۡزَلۡنٰهُ
مِنَ
السَّمَآءِ
فَاخۡتَلَطَ
بِهٖ
نَبَاتُ
الۡاَرۡضِ
فَاَصۡبَحَ
هَشِيۡمًا
تَذۡرُوۡهُ
الرِّيٰحُ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
مُّقۡتَدِرًا
45
فَلَمَّا
بَلَغَا
مَجۡمَعَ
بَيۡنِهِمَا
نَسِيَا
حُوۡتَهُمَا
فَاتَّخَذَ
سَبِيۡلَهٗ
فِى
الۡبَحۡرِ
سَرَبًا
61
فَلَمَّا
جَاوَزَا
قَالَ
لِفَتٰٮهُ
اٰتِنَا
غَدَآءَنَا
لَقَدۡ
لَقِيۡنَا
مِنۡ
سَفَرِنَا
هٰذَا
نَصَبًا
62
قَالَ
اَرَءَيۡتَ
اِذۡ
اَوَيۡنَاۤ
اِلَى
الصَّخۡرَةِ
فَاِنِّىۡ
نَسِيۡتُ
الۡحُوۡتَ
وَ
مَاۤ
اَنۡسٰٮنِيۡهُ
اِلَّا
الشَّيۡطٰنُ
اَنۡ
اَذۡكُرَهٗ
ۚ
وَاتَّخَذَ
سَبِيۡلَهٗ
فِىۡ
الۡبَحۡرِ
ۖ
عَجَبًا
63
اِنَّا
مَكَّنَّا
لَهٗ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَاٰتَيۡنٰهُ
مِنۡ
كُلِّ
شَىۡءٍ
سَبَبًا
ۙ
84
فَاَ
تۡبَعَ
سَبَبًا
85
ثُمَّ
اَتۡبَعَ
سَبَبًا
89
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ طٰه(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِذۡهَبَاۤ
اِلٰى
فِرۡعَوۡنَ
اِنَّهٗ
طَغٰى
ۖۚ
43
الَّذِىۡ
جَعَلَ
لَـكُمُ
الۡاَرۡضَ
مَهۡدًا
وَّسَلَكَ
لَـكُمۡ
فِيۡهَا
سُبُلًا
وَّ
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
ؕ
فَاَخۡرَجۡنَا
بِهٖۤ
اَزۡوَاجًا
مِّنۡ
نَّبَاتٍ
شَتّٰى
53
وَلَـقَدۡ
اَرَيۡنٰهُ
اٰيٰتِنَا
كُلَّهَا
فَكَذَّبَ
وَاَبٰى
56
قَالُوۡۤا
اِنۡ
هٰذٰٮنِ
لَسٰحِرٰنِ
يُرِيۡدٰنِ
اَنۡ
يُّخۡرِجٰكُمۡ
مِّنۡ
اَرۡضِكُمۡ
بِسِحۡرِهِمَا
وَيَذۡهَبَا
بِطَرِيۡقَتِكُمُ
الۡمُثۡلٰى
63
وَاِذۡ
قُلۡنَا
لِلۡمَلٰٓٮِٕكَةِ
اسۡجُدُوۡا
لِاٰدَمَ
فَسَجَدُوۡۤا
اِلَّاۤ
اِبۡلِيۡسَؕ
اَبٰى
116
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بَلۡ
مَتَّـعۡنَا
هٰٓؤُلَاۤءِ
وَ
اٰبَآءَهُمۡ
حَتّٰى
طَالَ
عَلَيۡهِمُ
الۡعُمُرُ
ؕ
اَفَلَا
يَرَوۡنَ
اَنَّا
نَاۡتِى
الۡاَرۡضَ
نَـنۡقُصُهَا
مِنۡ
اَطۡرَافِهَا
ؕ
اَفَهُمُ
الۡغٰلِبُوۡنَ
44
قَالُوۡا
وَجَدۡنَاۤ
اٰبَآءَنَا
لَهَا
عٰبِدِيۡنَ
53
قَالَ
لَـقَدۡ
كُنۡتُمۡ
اَنۡتُمۡ
وَاٰبَآؤُكُمۡ
فِىۡ
ضَلٰلٍ
مُّبِيۡنٍ
54
وَلُوۡطًا
اٰتَيۡنٰهُ
حُكۡمًا
وَّعِلۡمًا
وَّنَجَّيۡنٰهُ
مِنَ
الۡقَرۡيَةِ
الَّتِىۡ
كَانَتۡ
تَّعۡمَلُ
الۡخَبٰٓٮِٕثَؕ
اِنَّهُمۡ
كَانُوۡا
قَوۡمَ
سَوۡءٍ
فٰسِقِيۡنَۙ
74
فَاسۡتَجَبۡنَا
لَهٗ
وَوَهَبۡنَا
لَهٗ
يَحۡيٰى
وَاَصۡلَحۡنَا
لَهٗ
زَوۡجَهٗ
ؕ
اِنَّهُمۡ
كَانُوۡا
يُسٰرِعُوۡنَ
فِىۡ
الۡخَيۡـرٰتِ
وَ
يَدۡعُوۡنَـنَا
رَغَبًا
وَّرَهَبًا
ؕ
وَكَانُوۡا
لَنَا
خٰشِعِيۡنَ
90
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَجَاهِدُوۡا
فِى
اللّٰهِ
حَقَّ
جِهَادِهٖؕ
هُوَ
اجۡتَبٰٮكُمۡ
وَمَا
جَعَلَ
عَلَيۡكُمۡ
فِى
الدِّيۡنِ
مِنۡ
حَرَجٍؕ
مِلَّةَ
اَبِيۡكُمۡ
اِبۡرٰهِيۡمَؕ
هُوَ
سَمّٰٮكُمُ
الۡمُسۡلِمِيۡنَ ۙ
مِنۡ
قَبۡلُ
وَفِىۡ
هٰذَا
لِيَكُوۡنَ
الرَّسُوۡلُ
شَهِيۡدًا
عَلَيۡكُمۡ
وَتَكُوۡنُوۡا
شُهَدَآءَ
عَلَى
النَّاسِ
ۖۚ
فَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
وَاٰتُوا
الزَّكٰوةَ
وَاعۡتَصِمُوۡا
بِاللّٰهِؕ
هُوَ
مَوۡلٰٮكُمۡۚ
فَنِعۡمَ
الۡمَوۡلٰى
وَنِعۡمَ
النَّصِيۡرُ
78
۱۷ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ثُمَّ
خَلَقۡنَا
النُّطۡفَةَ
عَلَقَةً
فَخَلَقۡنَا
الۡعَلَقَةَ
مُضۡغَةً
فَخَلَقۡنَا
الۡمُضۡغَةَ
عِظٰمًا
فَكَسَوۡنَا
الۡعِظٰمَ
لَحۡمًا
ثُمَّ
اَنۡشَاۡنٰهُ
خَلۡقًا
اٰخَرَ
ؕ
فَتَبٰـرَكَ
اللّٰهُ
اَحۡسَنُ
الۡخٰلِقِيۡنَ
ؕ
14
فَقَالَ
الۡمَلَؤُا
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡ
قَوۡمِهٖ
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّا
بَشَرٌ
مِّثۡلُكُمۡ
ۙ
يُرِيۡدُ
اَنۡ
يَّـتَفَضَّلَ
عَلَيۡكُمۡ
ؕ
وَلَوۡ
شَآءَ
اللّٰهُ
لَاَنۡزَلَ
مَلٰٓٮِٕكَةً
ۖۚ
مَّا
سَمِعۡنَا
بِهٰذَا
فِىۡۤ
اٰبَآٮِٕنَا
الۡاَوَّلِيۡنَ
ۚ
24
اَفَلَمۡ
يَدَّبَّرُوا
الۡقَوۡلَ
اَمۡ
جَآءَهُمۡ
مَّا
لَمۡ
يَاۡتِ
اٰبَآءَهُمُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
68
لَـقَدۡ
وُعِدۡنَا
نَحۡنُ
وَاٰبَآؤُنَا
هٰذَا
مِنۡ
قَبۡلُ
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اَسَاطِيۡرُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
83
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ النُّور(مدني
اٰيٰاتُهَا-۶۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقُلْ
لِّـلۡمُؤۡمِنٰتِ
يَغۡضُضۡنَ
مِنۡ
اَبۡصَارِهِنَّ
وَيَحۡفَظۡنَ
فُرُوۡجَهُنَّ
وَلَا
يُبۡدِيۡنَ
زِيۡنَتَهُنَّ
اِلَّا
مَا
ظَهَرَ
مِنۡهَا
وَلۡيَـضۡرِبۡنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلٰى
جُيُوۡبِهِنَّ
وَلَا
يُبۡدِيۡنَ
زِيۡنَتَهُنَّ
اِلَّا
لِبُعُوۡلَتِهِنَّ
اَوۡ
اٰبَآٮِٕهِنَّ
اَوۡ
اٰبَآءِ
بُعُوۡلَتِهِنَّ
اَوۡ
اَبۡنَآٮِٕهِنَّ
اَوۡ
اَبۡنَآءِ
بُعُوۡلَتِهِنَّ
اَوۡ
اِخۡوَانِهِنَّ
اَوۡ
بَنِىۡۤ
اِخۡوَانِهِنَّ
اَوۡ
بَنِىۡۤ
اَخَوٰتِهِنَّ
اَوۡ
نِسَآٮِٕهِنَّ
اَوۡ
مَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُهُنَّ
اَوِ
التّٰبِعِيۡنَ
غَيۡرِ
اُولِى
الۡاِرۡبَةِ
مِنَ
الرِّجَالِ
اَوِ
الطِّفۡلِ
الَّذِيۡنَ
لَمۡ
يَظۡهَرُوۡا
عَلٰى
عَوۡرٰتِ
النِّسَآءِ
وَلَا
يَضۡرِبۡنَ
بِاَرۡجُلِهِنَّ
لِيُـعۡلَمَ
مَا
يُخۡفِيۡنَ
مِنۡ
زِيۡنَتِهِنَّ
ؕ
وَتُوۡبُوۡۤا
اِلَى
اللّٰهِ
جَمِيۡعًا
اَيُّهَ
الۡمُؤۡمِنُوۡنَ
لَعَلَّكُمۡ
تُفۡلِحُوۡنَ
31
لَـيۡسَ
عَلَى
الۡاَعۡمٰى
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡاَعۡرَجِ
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلَى
الۡمَرِيۡضِ
حَرَجٌ
وَّلَا
عَلٰٓى
اَنۡفُسِكُمۡ
اَنۡ
تَاۡكُلُوۡا
مِنۡۢ
بُيُوۡتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اٰبَآٮِٕكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اُمَّهٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اِخۡوَانِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَخَوٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَعۡمَامِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
عَمّٰتِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
اَخۡوَالِكُمۡ
اَوۡ
بُيُوۡتِ
خٰلٰتِكُمۡ
اَوۡ
مَا
مَلَكۡتُمۡ
مَّفَاتِحَهٗۤ
اَوۡ
صَدِيۡقِكُمۡؕ
لَـيۡسَ
عَلَيۡكُمۡ
جُنَاحٌ
اَنۡ
تَاۡكُلُوۡا
جَمِيۡعًا
اَوۡ
اَشۡتَاتًا
ؕ
فَاِذَا
دَخَلۡتُمۡ
بُيُوۡتًا
فَسَلِّمُوۡا
عَلٰٓى
اَنۡفُسِكُمۡ
تَحِيَّةً
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
مُبٰرَكَةً
طَيِّبَةً
ؕ
كَذٰلِكَ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
لَعَلَّكُمۡ
تَعۡقِلُوۡنَ
61
۱۴ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الفُرقان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبٰـرَكَ
الَّذِىۡ
نَزَّلَ
الۡـفُرۡقَانَ
عَلٰى
عَبۡدِهٖ
لِيَكُوۡنَ
لِلۡعٰلَمِيۡنَ
نَذِيۡرَا
ۙ
1
تَبٰـرَكَ
الَّذِىۡۤ
اِنۡ
شَآءَ
جَعَلَ
لَكَ
خَيۡرًا
مِّنۡ
ذٰ
لِكَ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
ۙ
وَيَجۡعَلْ
لَّكَ
قُصُوۡرًا
10
قَالُوۡا
سُبۡحٰنَكَ
مَا
كَانَ
يَنۢۡبَغِىۡ
لَنَاۤ
اَنۡ
نَّـتَّخِذَ
مِنۡ
دُوۡنِكَ
مِنۡ
اَوۡلِيَآءَ
وَ
لٰـكِنۡ
مَّتَّعۡتَهُمۡ
وَاٰبَآءَهُمۡ
حَتّٰى
نَسُوا
الذِّكۡرَۚ
وَكَانُوۡا
قَوۡمًۢا
بُوۡرًا
18
وَقَدِمۡنَاۤ
اِلٰى
مَا
عَمِلُوۡا
مِنۡ
عَمَلٍ
فَجَعَلۡنٰهُ
هَبَآءً
مَّنۡثُوۡرًا
23
فَقُلۡنَا
اذۡهَبَاۤ
اِلَى
الۡقَوۡمِ
الَّذِيۡنَ
كَذَّبُوۡا
بِاٰيٰتِنَاؕ
فَدَمَّرۡنٰهُمۡ
تَدۡمِيۡرًاؕ
36
وَلَـقَدۡ
صَرَّفۡنٰهُ
بَيۡنَهُمۡ
لِيَذَّكَّرُوْا
ۖ
ا
فَاَبٰٓى
اَكۡثَرُ
النَّاسِ
اِلَّا
كُفُوۡرًا
50
تَبٰـرَكَ
الَّذِىۡ
جَعَلَ
فِى
السَّمَآءِ
بُرُوۡجًا
وَّجَعَلَ
فِيۡهَا
سِرٰجًا
وَّقَمَرًا
مُّنِيۡرًا
61
وَمَنۡ
تَابَ
وَعَمِلَ
صَالِحًـا
فَاِنَّهٗ
يَتُوۡبُ
اِلَى
اللّٰهِ
مَتَابًا
71
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الشُّعَرَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۲۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
كَلَّا
ۚ
فَاذۡهَبَا
بِاٰيٰتِنَآ
اِنَّا
مَعَكُمۡ
مُّسۡتَمِعُوۡنَ
15
۵-المنزل
قَالَ
رَبُّكُمۡ
وَرَبُّ
اٰبَآٮِٕكُمُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
26
قَالُوۡا
بَلۡ
وَجَدۡنَاۤ
اٰبَآءَنَا
كَذٰلِكَ
يَفۡعَلُوۡنَ
74
اَنۡـتُمۡ
وَاٰبَآؤُكُمُ
الۡاَقۡدَمُوۡنَ
ۖ
76
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ النَّمل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡۤا
ءَاِذَا
كُنَّا
تُرٰبًا
وَّاٰبَآؤُنَاۤ
اَٮِٕنَّا
لَمُخۡرَجُوۡنَ
67
لَـقَدۡ
وُعِدۡنَا
هٰذَا
نَحۡنُ
وَاٰبَآؤُنَا
مِنۡ
قَبۡلُۙ
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اَسَاطِيۡرُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
68
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ القَصَص(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
جَآءَهُمۡ
مُّوۡسٰى
بِاٰيٰتِنَا
بَيِّنٰتٍ
قَالُوۡا
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّا
سِحۡرٌ
مُّفۡتَـرًى
وَمَا
سَمِعۡنَا
بِهٰذَا
فِىۡۤ
اٰبَآٮِٕنَا
الۡاَوَّلِيۡنَ
36
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ لقمَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَ
اِذَا
قِيۡلَ
لَهُمُ
اتَّبِعُوۡا
مَآ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
قَالُوۡا
بَلۡ
نَـتَّـبِـعُ
مَا
وَجَدۡنَا
عَلَيۡهِ
اٰبَآءَنَا
ؕ
اَوَلَوۡ
كَانَ
الشَّيۡطٰنُ
يَدۡعُوۡهُمۡ
اِلٰى
عَذَابِ
السَّعِيۡرِ
21
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اُدۡعُوۡهُمۡ
لِاٰبَآٮِٕهِمۡ
هُوَ
اَقۡسَطُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
ۚ
فَاِنۡ
لَّمۡ
تَعۡلَمُوۡۤا
اٰبَآءَهُمۡ
فَاِخۡوَانُكُمۡ
فِى
الدِّيۡنِ
وَمَوَالِيۡكُمۡؕ
وَ
لَيۡسَ
عَلَيۡكُمۡ
جُنَاحٌ
فِيۡمَاۤ
اَخۡطَاۡ
تُمۡ
بِهٖۙ
وَلٰكِنۡ
مَّا
تَعَمَّدَتۡ
قُلُوۡبُكُمۡ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
غَفُوۡرًا
رَّحِيۡمًا
5
مَا
كَانَ
مُحَمَّدٌ
اَبَآ
اَحَدٍ
مِّنۡ
رِّجَالِكُمۡ
وَلٰـكِنۡ
رَّسُوۡلَ
اللّٰهِ
وَخَاتَمَ
النَّبِيّٖنَ
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمًا
40
لَا
جُنَاحَ
عَلَيۡهِنَّ
فِىۡۤ
اٰبَآٮِٕهِنَّ
وَلَاۤ
اَبۡنَآٮِٕهِنَّ
وَلَاۤ
اِخۡوَانِهِنَّ
وَلَاۤ
اَبۡنَآءِ
اِخۡوَانِهِنَّ
وَلَاۤ
اَبۡنَآءِ
اَخَوٰتِهِنَّ
وَلَا
نِسَآٮِٕهِنَّ
وَلَا
مَا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُهُنَّ
ۚ
وَاتَّقِيۡنَ
اللّٰهَ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
شَهِيۡدًا
55
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
تُتۡلٰى
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتُنَا
بَيِّنٰتٍ
قَالُوۡا
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّا
رَجُلٌ
يُّرِيۡدُ
اَنۡ
يَّصُدَّكُمۡ
عَمَّا
كَانَ
يَعۡبُدُ
اٰبَآؤُكُمۡ
ۚ
وَقَالُوۡا
مَا
هٰذَاۤ
اِلَّاۤ
اِفۡكٌ
مُّفۡتَـرً
ىؕ
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
لِلۡحَقِّ
لَمَّا
جَآءَهُمۡ
ۙ
اِنۡ
هٰذَاۤ
اِلَّا
سِحۡرٌ
مُّبِيۡنٌ
43
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ یسٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لِتُنۡذِرَ
قَوۡمًا
مَّاۤ
اُنۡذِرَ
اٰبَآؤُهُمۡ
فَهُمۡ
غٰفِلُوۡنَ
6
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الصَّافات(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَوَاٰبَآؤُنَا
الۡاَوَّلُوۡنَؕ
17
۶-المنزل
اِنَّهُمۡ
اَلۡفَوۡا
اٰبَآءَهُمۡ
ضَآلِّيۡنَۙ
69
اللّٰهَ
رَبَّكُمۡ
وَرَبَّ
اٰبَآٮِٕكُمُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
126
وَجَعَلُوۡا
بَيۡنَهٗ
وَبَيۡنَ
الۡجِنَّةِ
نَسَبًا
ؕ
وَلَقَدۡ
عَلِمَتِ
الۡجِنَّةُ
اِنَّهُمۡ
لَمُحۡضَرُوۡنَۙ
158
فَاِذَا
نَزَلَ
بِسَاحَتِهِمۡ
فَسَآءَ
صَبَاحُ
الۡمُنۡذَرِيۡنَ
177
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ المؤمن / غَافر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
رَبَّنَا
وَاَدۡخِلۡهُمۡ
جَنّٰتِ
عَدۡنِ
اۨلَّتِىۡ
وَعَدْتَّهُمۡ
وَمَنۡ
صَلَحَ
مِنۡ
اٰبَآٮِٕهِمۡ
وَاَزۡوَاجِهِمۡ
وَذُرِّيّٰتِهِمۡ
ؕ
اِنَّكَ
اَنۡتَ
الۡعَزِيۡزُ
الۡحَكِيۡمُ
ۙ
8
اَسۡبَابَ
السَّمٰوٰتِ
فَاَطَّلِعَ
اِلٰٓى
اِلٰهِ
مُوۡسٰى
وَاِنِّىۡ
لَاَظُنُّهٗ
كَاذِبًا
ؕ
وَكَذٰلِكَ
زُيِّنَ
لِفِرۡعَوۡنَ
سُوۡٓءُ
عَمَلِهٖ
وَصُدَّ
عَنِ
السَّبِيۡلِ
ؕ
وَمَا
كَيۡدُ
فِرۡعَوۡنَ
اِلَّا
فِىۡ
تَبَابٍ
37
۹ع
اَللّٰهُ
الَّذِىۡ
جَعَلَ
لَـكُمُ
الۡاَرۡضَ
قَرَارًا
وَّالسَّمَآءَ
بِنَآءً
وَّصَوَّرَكُمۡ
فَاَحۡسَنَ
صُوَرَكُمۡ
وَرَزَقَكُمۡ
مِّنَ
الطَّيِّبٰتِ
ؕ
ذٰ
لِكُمُ
اللّٰهُ
رَبُّكُمۡ
ۖۚ
فَتَبٰـرَكَ
اللّٰهُ
رَبُّ
الۡعٰلَمِيۡنَ
64
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الشّوریٰ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَالَّذِيۡنَ
يَجۡتَنِبُوۡنَ
كَبٰٓٮِٕرَ
الۡاِثۡمِ
وَالۡفَوَاحِشَ
وَاِذَا
مَا
غَضِبُوۡا
هُمۡ
يَغۡفِرُوۡنَۚ
37
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الزّخرُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
بَلۡ
قَالُـوۡۤا
اِنَّا
وَجَدۡنَاۤ
اٰبَآءَنَا
عَلٰٓى
اُمَّةٍ
وَّاِنَّا
عَلٰٓى
اٰثٰرِهِمۡ
مُّهۡتَدُوۡنَ
22
وَكَذٰلِكَ
مَاۤ
اَرۡسَلۡنَا
مِنۡ
قَبۡلِكَ
فِىۡ
قَرۡيَةٍ
مِّنۡ
نَّذِيۡرٍ
اِلَّا
قَالَ
مُتۡرَفُوۡهَاۤ
اِنَّا
وَجَدۡنَاۤ
اٰبَآءَنَا
عَلٰٓى
اُمَّةٍ
وَّاِنَّا
عَلٰٓى
اٰثٰرِهِمۡ
مُّقۡتَدُوۡنَ
23
قٰلَ
اَوَلَوۡ
جِئۡتُكُمۡ
بِاَهۡدٰى
مِمَّا
وَجَدْتُّمۡ
عَلَيۡهِ
اٰبَآءَكُمۡ
ؕ
قَالُوۡۤا
اِنَّا
بِمَاۤ
اُرۡسِلۡـتُمۡ
بِهٖ
كٰفِرُوۡنَ
24
بَلۡ
مَتَّعۡتُ
هٰٓؤُلَاۤءِ
وَاٰبَآءَهُمۡ
حَتّٰى
جَآءَهُمُ
الۡحَقُّ
وَرَسُوۡلٌ
مُّبِيۡنٌ
29
وَتَبٰـرَكَ
الَّذِىۡ
لَهٗ
مُلۡكُ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَمَا
بَيۡنَهُمَا
ۚ
وَعِنۡدَهٗ
عِلۡمُ
السَّاعَةِ
ۚ
وَاِلَيۡهِ
تُرۡجَعُوۡنَ
85
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الدّخان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
هُوَ
يُحۡىٖ
وَيُمِيۡتُؕ
رَبُّكُمۡ
وَرَبُّ
اٰبَآٮِٕكُمُ
الۡاَوَّلِيۡنَ
8
فَاۡتُوۡا
بِاٰبَآٮِٕنَاۤ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
36
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الجَاثیَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذَا
تُتۡلٰى
عَلَيۡهِمۡ
اٰيٰتُنَا
بَيِّنٰتٍ
مَّا
كَانَ
حُجَّتَهُمۡ
اِلَّاۤ
اَنۡ
قَالُوا
ائۡتُوۡا
بِاٰبَآٮِٕنَاۤ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
25
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحُجرَات(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤاَيُّهَا
النَّاسُ
اِنَّا
خَلَقۡنٰكُمۡ
مِّنۡ
ذَكَرٍ
وَّاُنۡثٰى
وَجَعَلۡنٰكُمۡ
شُعُوۡبًا
وَّقَبَآٮِٕلَ
لِتَعَارَفُوۡا
ؕ
اِنَّ
اَكۡرَمَكُمۡ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
اَ
تۡقٰٮكُمۡ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
عَلِيۡمٌ
خَبِيۡرٌ
13
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ النّجْم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنۡ
هِىَ
اِلَّاۤ
اَسۡمَآءٌ
سَمَّيۡتُمُوۡهَاۤ
اَنۡتُمۡ
وَاٰبَآؤُكُمۡ
مَّاۤ
اَنۡزَلَ
اللّٰهُ
بِهَا
مِنۡ
سُلۡطٰنٍؕ
اِنۡ
يَّتَّبِعُوۡنَ
اِلَّا
الظَّنَّ
وَمَا
تَهۡوَى
الۡاَنۡفُسُۚ
وَلَقَدۡ
جَآءَهُمۡ
مِّنۡ
رَّبِّهِمُ
الۡهُدٰىؕ
23
۷-المنزل
اَلَّذِيۡنَ
يَجۡتَنِبُوۡنَ
كَبٰٓٮِٕرَ
الۡاِثۡمِ
وَالۡفوَاحِشَ
اِلَّا
اللَّمَمَؕ
اِنَّ
رَبَّكَ
وَاسِعُ
الۡمَغۡفِرَةِؕ
هُوَ
اَعۡلَمُ
بِكُمۡ
اِذۡ
اَنۡشَاَكُمۡ
مِّنَ
الۡاَرۡضِ
وَاِذۡ
اَنۡتُمۡ
اَجِنَّةٌ
فِىۡ
بُطُوۡنِ
اُمَّهٰتِكُمۡۚ
فَلَا
تُزَكُّوۡۤا
اَنۡفُسَكُمۡ
ؕ
هُوَ
اَعۡلَمُ
بِمَنِ
اتَّقٰى
32
۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الرَّحمٰن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبٰـرَكَ
اسۡمُ
رَبِّكَ
ذِى
الۡجَـلٰلِ
وَالۡاِكۡرَامِ
78
۱۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الواقِعَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَكَانَتۡ
هَبَآءً
مُّنۡۢبَـثًّا ۙ
6
بِاَكۡوَابٍ
وَّاَبَارِيۡقَ ۙ
وَكَاۡسٍ
مِّنۡ
مَّعِيۡنٍۙ
18
عُرُبًا
اَتۡرَابًاۙ
37
اَوَاٰبَآؤُنَا
الۡاَوَّلُوۡنَ
48
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الحَدید(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِعۡلَمُوۡۤا
اَنَّمَا
الۡحَيٰوةُ
الدُّنۡيَا
لَعِبٌ
وَّلَهۡوٌ
وَّزِيۡنَةٌ
وَّتَفَاخُرٌۢ
بَيۡنَكُمۡ
وَتَكَاثُرٌ
فِى
الۡاَمۡوَالِ
وَالۡاَوۡلَادِؕ
كَمَثَلِ
غَيۡثٍ
اَعۡجَبَ
الۡكُفَّارَ
نَبَاتُهٗ
ثُمَّ
يَهِيۡجُ
فَتَرٰٮهُ
مُصۡفَرًّا
ثُمَّ
يَكُوۡنُ
حُطٰمًاؕ
وَفِى
الۡاٰخِرَةِ
عَذَابٌ
شَدِيۡدٌ
ۙ
وَّمَغۡفِرَةٌ
مِّنَ
اللّٰهِ
وَرِضۡوَانٌؕ
وَمَا
الۡحَيٰوةُ
الدُّنۡيَاۤ
اِلَّا
مَتَاعُ
الۡغُرُوۡرِ
20
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ المجَادلة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَا
تَجِدُ
قَوۡمًا
يُّؤۡمِنُوۡنَ
بِاللّٰهِ
وَالۡيَوۡمِ
الۡاٰخِرِ
يُوَآدُّوۡنَ
مَنۡ
حَآدَّ
اللّٰهَ
وَرَسُوۡلَهٗ
وَلَوۡ
كَانُوۡۤا
اٰبَآءَهُمۡ
اَوۡ
اَبۡنَآءَهُمۡ
اَوۡ
اِخۡوَانَهُمۡ
اَوۡ
عَشِيۡرَتَهُمۡؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
كَتَبَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمُ
الۡاِيۡمَانَ
وَاَيَّدَهُمۡ
بِرُوۡحٍ
مِّنۡهُ
ؕ
وَيُدۡخِلُهُمۡ
جَنّٰتٍ
تَجۡرِىۡ
مِنۡ
تَحۡتِهَا
الۡاَنۡهٰرُ
خٰلِدِيۡنَ
فِيۡهَا
ؕ
رَضِىَ
اللّٰهُ
عَنۡهُمۡ
وَرَضُوۡا
عَنۡهُ
ؕ
اُولٰٓٮِٕكَ
حِزۡبُ
اللّٰهِ
ؕ
اَلَاۤ
اِنَّ
حِزۡبَ
اللّٰهِ
هُمُ
الۡمُفۡلِحُوۡنَ
22
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
كَمَثَلِ
الَّذِيۡنَ
مِنۡ
قَبۡلِهِمۡ
قَرِيۡبًا
ذَاقُوۡا
وَبَالَ
اَمۡرِهِمۡۚ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
اَلِيۡمٌۚ
15
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُمتَحنَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤاَيُّهَا
النَّبِىُّ
اِذَا
جَآءَكَ
الۡمُؤۡمِنٰتُ
يُبَايِعۡنَكَ
عَلٰٓى
اَنۡ
لَّا
يُشۡرِكۡنَ
بِاللّٰهِ
شَيۡــًٔا
وَّلَا
يَسۡرِقۡنَ
وَلَا
يَزۡنِيۡنَ
وَلَا
يَقۡتُلۡنَ
اَوۡلَادَهُنَّ
وَلَا
يَاۡتِيۡنَ
بِبُهۡتَانٍ
يَّفۡتَرِيۡنَهٗ
بَيۡنَ
اَيۡدِيۡهِنَّ
وَاَرۡجُلِهِنَّ
وَلَا
يَعۡصِيۡنَكَ
فِىۡ
مَعۡرُوۡفٍ
فَبَايِعۡهُنَّ
وَاسۡتَغۡفِرۡ
لَهُنَّ
اللّٰهَؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
12
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّغَابُن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلَمۡ
يَاۡتِكُمۡ
نَبَـؤُا
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡا
مِنۡ
قَبۡلُ
فَذَاقُوۡا
وَبَالَ
اَمۡرِهِمۡ
وَلَهُمۡ
عَذَابٌ
اَلِيۡمٌ
5
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُلک(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَبٰرَكَ
الَّذِىۡ
بِيَدِهِ
الۡمُلۡكُ
وَهُوَ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
قَدِيۡرُۙ
1
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ القَلَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاجۡتَبٰهُ
رَبُّهٗ
فَجَعَلَهٗ
مِنَ
الصّٰلِحِيۡنَ
50
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ نُوح(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاللّٰهُ
اَنۡۢبَتَكُمۡ
مِّنَ
الۡاَرۡضِ
نَبَاتًا
ۙ
17
رَبِّ
اغۡفِرۡلِىۡ
وَلِـوَالِدَىَّ
وَلِمَنۡ
دَخَلَ
بَيۡتِىَ
مُؤۡمِنًا
وَّلِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ
وَالۡمُؤۡمِنٰتِؕ
وَلَا
تَزِدِ
الظّٰلِمِيۡنَ
اِلَّا
تَبَارًا
28
النصف
۱۰ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الجنّ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
اُوۡحِىَ
اِلَىَّ
اَنَّهُ
اسۡتَمَعَ
نَفَرٌ
مِّنَ
الۡجِنِّ
فَقَالُوۡۤا
اِنَّا
سَمِعۡنَا
قُرۡاٰنًاعَجَبًا
ۙ
1
وَّاَنَّا
ظَنَنَّاۤ
اَنۡ
لَّنۡ
نُّعۡجِزَ
اللّٰهَ
فِى
الۡاَرۡضِ
وَلَنۡ
نُّعۡجِزَهٗ
هَرَبًا
ۙ
12
وَاَمَّا
الۡقٰسِطُوۡنَ
فَكَانُوۡا
لِجَهَنَّمَ
حَطَبًا
ۙ
15
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ النّبَإِ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
عَنِ
النَّبَاِ
الۡعَظِيۡمِۙ
2
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ العَلق(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَنَدۡعُ
الزَّبَانِيَةَ
ۙ
18
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱
(سُوۡرَةُ الفِیل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّاَرۡسَلَ
عَلَيۡهِمۡ
طَيۡرًا
اَبَابِيۡلَۙ
3
Web Audio Player Demo
3
Total 229 Match Found for
abaa
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com