×
Modal Header
L
a d i n g...
×
Sign Up
Success!
Info!
Warning!
Oops!
القرآن الكريم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
المنزل-۱
اٰيٰاتُهَا - ۶ , رُكُوۡ عَاتُهَا - ۱
۱ - الم
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴۰
(سُوۡرَةُ البَقَرَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۸۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَاِذۡ
قُلۡتُمۡ
يٰمُوۡسٰى
لَنۡ
نَّصۡبِرَ
عَلٰى
طَعَامٍ
وَّاحِدٍ
فَادۡعُ
لَنَا
رَبَّكَ
يُخۡرِجۡ
لَنَا
مِمَّا
تُنۡۢبِتُ
الۡاَرۡضُ
مِنۡۢ
بَقۡلِهَا
وَقِثَّـآٮِٕهَا
وَفُوۡمِهَا
وَعَدَسِهَا
وَ
بَصَلِهَاؕ
قَالَ
اَتَسۡتَبۡدِلُوۡنَ
الَّذِىۡ
هُوَ
اَدۡنٰى
بِالَّذِىۡ
هُوَ
خَيۡرٌؕ
اِهۡبِطُوۡا
مِصۡرًا
فَاِنَّ
لَـکُمۡ
مَّا
سَاَلۡتُمۡؕ
وَضُرِبَتۡ
عَلَيۡهِمُ
الذِّلَّةُ
وَالۡمَسۡکَنَةُ
وَبَآءُوۡ
بِغَضَبٍ
مِّنَ
اللّٰهِؕ
ذٰلِكَ
بِاَنَّهُمۡ
كَانُوۡا
يَكۡفُرُوۡنَ
بِاٰيٰتِ
اللّٰهِ
وَيَقۡتُلُوۡنَ
النَّبِيّٖنَ
بِغَيۡرِ
الۡحَـقِّؕ
ذٰلِكَ
بِمَا
عَصَوا
وَّڪَانُوۡا
يَعۡتَدُوۡنَ
61
۸ع
قُلۡ
اِنۡ
كَانَتۡ
لَـکُمُ
الدَّارُ
الۡاٰخِرَةُ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
خَالِصَةً
مِّنۡ
دُوۡنِ
النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا
الۡمَوۡتَ
اِنۡ
کُنۡتُمۡ
صٰدِقِيۡنَ
94
وَلَتَجِدَنَّهُمۡ
اَحۡرَصَ
النَّاسِ
عَلٰى
حَيٰوةٍ
ۛۚ
وَ
مِنَ
الَّذِيۡنَ
اَشۡرَكُوۡا
ۛۚ
يَوَدُّ
اَحَدُهُمۡ
لَوۡ
يُعَمَّرُ
اَ
لۡفَ
سَنَةٍ ۚ
وَمَا
هُوَ
بِمُزَحۡزِحِهٖ
مِنَ
الۡعَذَابِ
اَنۡ
يُّعَمَّرَؕ
وَاللّٰهُ
بَصِيۡرٌۢ
بِمَا
يَعۡمَلُوۡنَ
96
۱۲ع
وَكَذٰلِكَ
جَعَلۡنٰكُمۡ
اُمَّةً
وَّسَطًا
لِّتَکُوۡنُوۡا
شُهَدَآءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَيَكُوۡنَ
الرَّسُوۡلُ
عَلَيۡكُمۡ
شَهِيۡدًا ؕ
وَمَا
جَعَلۡنَا
الۡقِبۡلَةَ
الَّتِىۡ
كُنۡتَ
عَلَيۡهَآ
اِلَّا
لِنَعۡلَمَ
مَنۡ
يَّتَّبِعُ
الرَّسُوۡلَ
مِمَّنۡ
يَّنۡقَلِبُ
عَلٰى
عَقِبَيۡهِ ؕ
وَاِنۡ
كَانَتۡ
لَكَبِيۡرَةً
اِلَّا
عَلَى
الَّذِيۡنَ
هَدَى
اللّٰهُ ؕ
وَمَا
كَانَ
اللّٰهُ
لِيُضِيْعَ
اِيۡمَانَكُمۡ ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
بِالنَّاسِ
لَرَءُوۡفٌ
رَّحِيۡمٌ
143
اِلَّا
الَّذِيۡنَ
تَابُوۡا
وَاَصۡلَحُوۡا
وَبَيَّـنُوۡا
فَاُولٰٓٮِٕكَ
اَ
تُوۡبُ
عَلَيۡهِمۡۚ
وَاَنَا
التَّوَّابُ
الرَّحِيۡمُ
160
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
اتَّبَعُوۡا
لَوۡ
اَنَّ
لَنَا
كَرَّةً
فَنَتَبَرَّاَ
مِنۡهُمۡ
كَمَا
تَبَرَّءُوۡا
مِنَّا ؕ
كَذٰلِكَ
يُرِيۡهِمُ
اللّٰهُ
اَعۡمَالَهُمۡ
حَسَرٰتٍ
عَلَيۡهِمۡؕ
وَمَا
هُمۡ
بِخٰرِجِيۡنَ
مِنَ
النَّارِ
167
۴ع
وَمِنۡهُمۡ
مَّنۡ
يَّقُوۡلُ
رَبَّنَآ
اٰتِنَا
فِى
الدُّنۡيَا
حَسَنَةً
وَّفِى
الۡاٰخِرَةِ
حَسَنَةً
وَّ
قِنَا
عَذَابَ
النَّارِ
201
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۰
(سُوۡرَةُ آل عِمرَان(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۰۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
هُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
عَلَيۡكَ
الۡكِتٰبَ
مِنۡهُ
اٰيٰتٌ
مُّحۡكَمٰتٌ
هُنَّ
اُمُّ
الۡكِتٰبِ
وَاُخَرُ
مُتَشٰبِهٰتٌؕ
فَاَمَّا
الَّذِيۡنَ
فِىۡ
قُلُوۡبِهِمۡ
زَيۡغٌ
فَيَتَّبِعُوۡنَ
مَا
تَشَابَهَ
مِنۡهُ
ابۡتِغَآءَ
الۡفِتۡنَةِ
وَابۡتِغَآءَ
تَاۡوِيۡلِهٖۚؔ
وَمَا
يَعۡلَمُ
تَاۡوِيۡلَهٗۤ
اِلَّا
اللّٰهُ ؔۘ
وَ
الرّٰسِخُوۡنَ
فِى
الۡعِلۡمِ
يَقُوۡلُوۡنَ
اٰمَنَّا
بِهٖۙ
كُلٌّ
مِّنۡ
عِنۡدِ
رَبِّنَا ۚ
وَمَا
يَذَّكَّرُ
اِلَّاۤ
اُولُوا
الۡاَلۡبَابِ
7
يٰۤـاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
لَا
تَتَّخِذُوۡا
بِطَانَةً
مِّنۡ
دُوۡنِكُمۡ
لَا
يَاۡلُوۡنَكُمۡ
خَبَالًا
ؕ
وَدُّوۡا
مَا
عَنِتُّمۡۚ
قَدۡ
بَدَتِ
الۡبَغۡضَآءُ
مِنۡ
اَفۡوَاهِهِمۡ
ۖۚ
وَمَا
تُخۡفِىۡ
صُدُوۡرُهُمۡ
اَكۡبَرُؕ
قَدۡ
بَيَّنَّا
لَـكُمُ
الۡاٰيٰتِ
اِنۡ
كُنۡتُمۡ
تَعۡقِلُوۡنَ
118
اِنۡ
تَمۡسَسۡكُمۡ
حَسَنَةٌ
تَسُؤۡهُمۡ
وَاِنۡ
تُصِبۡكُمۡ
سَيِّئَةٌ
يَّفۡرَحُوۡا
بِهَا ۚ
وَاِنۡ
تَصۡبِرُوۡا
وَتَتَّقُوۡا
لَا
يَضُرُّكُمۡ
كَيۡدُهُمۡ
شَيۡـــًٔا ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
بِمَا
يَعۡمَلُوۡنَ
مُحِيۡطٌ
120
۳ع
ثُمَّ
اَنۡزَلَ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡدِ
الۡغَمِّ
اَمَنَةً
نُّعَاسًا
يَّغۡشٰى
طَآٮِٕفَةً
مِّنۡكُمۡۙ
وَطَآٮِٕفَةٌ
قَدۡ
اَهَمَّتۡهُمۡ
اَنۡفُسُهُمۡ
يَظُنُّوۡنَ
بِاللّٰهِ
غَيۡرَ
الۡحَـقِّ
ظَنَّ
الۡجَـاهِلِيَّةِؕ
يَقُوۡلُوۡنَ
هَلۡ
لَّنَا
مِنَ
الۡاَمۡرِ
مِنۡ
شَىۡءٍؕ
قُلۡ
اِنَّ
الۡاَمۡرَ
كُلَّهٗ
لِلّٰهِؕ
يُخۡفُوۡنَ
فِىۡۤ
اَنۡفُسِهِمۡ
مَّا
لَا
يُبۡدُوۡنَ
لَكَؕ
يَقُوۡلُوۡنَ
لَوۡ
كَانَ
لَنَا
مِنَ
الۡاَمۡرِ
شَىۡءٌ
مَّا
قُتِلۡنَا
هٰهُنَا ؕ
قُلۡ
لَّوۡ
كُنۡتُمۡ
فِىۡ
بُيُوۡتِكُمۡ
لَبَرَزَ
الَّذِيۡنَ
كُتِبَ
عَلَيۡهِمُ
الۡقَتۡلُ
اِلٰى
مَضَاجِعِهِمۡۚ
وَلِيَبۡتَلِىَ
اللّٰهُ
مَا
فِىۡ
صُدُوۡرِكُمۡ
وَلِيُمَحِّصَ
مَا
فِىۡ
قُلُوۡبِكُمۡؕ
وَاللّٰهُ
عَلِيۡمٌۢ
بِذَاتِ
الصُّدُوۡرِ
154
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۳
(سُوۡرَةُ النِّسَاء(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۷۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يُوۡصِيۡكُمُ
اللّٰهُ
فِىۡۤ
اَوۡلَادِكُمۡ
لِلذَّكَرِ
مِثۡلُ
حَظِّ
الۡاُنۡثَيَيۡنِ
ۚ
فَاِنۡ
كُنَّ
نِسَآءً
فَوۡقَ
اثۡنَتَيۡنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثَا
مَا
تَرَكَ
ۚ
وَاِنۡ
كَانَتۡ
وَاحِدَةً
فَلَهَا
النِّصۡفُ
ؕ
وَلِاَ
بَوَيۡهِ
لِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِّنۡهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
اِنۡ
كَانَ
لَهٗ
وَلَدٌ
ۚ
فَاِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّهٗ
وَلَدٌ
وَّوَرِثَهٗۤ
اَبَوٰهُ
فَلِاُمِّهِ
الثُّلُثُ
ؕ
فَاِنۡ
كَانَ
لَهٗۤ
اِخۡوَةٌ
فَلِاُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
وَصِيَّةٍ
يُّوۡصِىۡ
بِهَاۤ
اَوۡ
دَيۡنٍ
ؕ
اٰبَآؤُكُمۡ
وَاَبۡنَآؤُكُمۡ
ۚ
لَا
تَدۡرُوۡنَ
اَيُّهُمۡ
اَقۡرَبُ
لَـكُمۡ
نَفۡعًا
ؕ
فَرِيۡضَةً
مِّنَ
اللّٰهِ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
كَانَ
عَلِيۡمًا
حَكِيۡمًا
11
وَمَنۡ
لَّمۡ
يَسۡتَطِعۡ
مِنۡكُمۡ
طَوۡلًا
اَنۡ
يَّنۡكِحَ
الۡمُحۡصَنٰتِ
الۡمُؤۡمِنٰتِ
فَمِنۡ
مَّا
مَلَـكَتۡ
اَيۡمَانُكُمۡ
مِّنۡ
فَتَيٰـتِكُمُ
الۡمُؤۡمِنٰتِ
ؕ
وَاللّٰهُ
اَعۡلَمُ
بِاِيۡمَانِكُمۡ
ؕ
بَعۡضُكُمۡ
مِّنۡۢ
بَعۡضٍ
ۚ
فَانْكِحُوۡهُنَّ
بِاِذۡنِ
اَهۡلِهِنَّ
وَاٰ
تُوۡهُنَّ
اُجُوۡرَهُنَّ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
مُحۡصَنٰتٍ
غَيۡرَ
مُسٰفِحٰتٍ
وَّلَا
مُتَّخِذٰتِ
اَخۡدَانٍ
ؕ
فَاِذَاۤ
اُحۡصِنَّ
فَاِنۡ
اَ
تَيۡنَ
بِفَاحِشَةٍ
فَعَلَيۡهِنَّ
نِصۡفُ
مَا
عَلَى
الۡمُحۡصَنٰتِ
مِنَ
الۡعَذَابِ
ؕ
ذٰ
لِكَ
لِمَنۡ
خَشِىَ
الۡعَنَتَ
مِنۡكُمۡ
ؕ
وَاَنۡ
تَصۡبِرُوۡا
خَيۡرٌ
لَّكُمۡ
ؕ
وَاللّٰهُ
غَفُوۡرٌ
رَّحِيۡمٌ
25
۱ع
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يَظۡلِمُ
مِثۡقَالَ
ذَرَّةٍ
ۚ
وَاِنۡ
تَكُ
حَسَنَةً
يُّضٰعِفۡهَا
وَيُؤۡتِ
مِنۡ
لَّدُنۡهُ
اَجۡرًا
عَظِيۡمًاؔ
40
اَيۡنَ
مَا
تَكُوۡنُوۡا
يُدۡرِكْكُّمُ
الۡمَوۡتُ
وَلَوۡ
كُنۡتُمۡ
فِىۡ
بُرُوۡجٍ
مُّشَيَّدَةٍ
ؕ
وَاِنۡ
تُصِبۡهُمۡ
حَسَنَةٌ
يَّقُوۡلُوۡا
هٰذِهٖ
مِنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
ۚ
وَاِنۡ
تُصِبۡهُمۡ
سَيِّئَةٌ
يَّقُوۡلُوۡا
هٰذِهٖ
مِنۡ
عِنۡدِكَ
ؕ
قُلۡ
كُلٌّ
مِّنۡ
عِنۡدِ
اللّٰهِ
ؕ
فَمَالِ
ھٰٓؤُلَۤاءِ
الۡقَوۡمِ
لَا
يَكَادُوۡنَ
يَفۡقَهُوۡنَ
حَدِيۡثًا
78
مَاۤ
اَصَابَكَ
مِنۡ
حَسَنَةٍ
فَمِنَ
اللّٰهِ
وَمَاۤ
اَصَابَكَ
مِنۡ
سَيِّئَةٍ
فَمِنۡ
نَّـفۡسِكَ
ؕ
وَاَرۡسَلۡنٰكَ
لِلنَّاسِ
رَسُوۡلًا
ؕ
وَكَفٰى
بِاللّٰهِ
شَهِيۡدًا
79
مَنۡ
يَّشۡفَعۡ
شَفَاعَةً
حَسَنَةً
يَّكُنۡ
لَّهٗ
نَصِيۡبٌ
مِّنۡهَا
ۚ
وَمَنۡ
يَّشۡفَعۡ
شَفَاعَةً
سَيِّئَةً
يَّكُنۡ
لَّهٗ
كِفۡلٌ
مِّنۡهَا
ؕ
وَكَانَ
اللّٰهُ
عَلٰى
كُلِّ
شَىۡءٍ
مُّقِيۡتًا
85
فَاِذَا
قَضَيۡتُمُ
الصَّلٰوةَ
فَاذۡكُرُوا
اللّٰهَ
قِيَامًا
وَّقُعُوۡدًا
وَّعَلٰى
جُنُوۡبِكُمۡ
ۚؕ
فَاِذَا
اطۡمَاۡنَنۡتُمۡ
فَاَقِيۡمُوا
الصَّلٰوةَ
ۚ
اِنَّ
الصَّلٰوةَ
كَانَتۡ
عَلَى
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
كِتٰبًا
مَّوۡقُوۡتًا
103
يَسۡتَفۡتُوۡنَكَ
ؕ
قُلِ
اللّٰهُ
يُفۡتِيۡكُمۡ
فِى
الۡـكَلٰلَةِ
ؕ
اِنِ
امۡرُؤٌا
هَلَكَ
لَـيۡسَ
لَهٗ
وَلَدٌ
وَّلَهٗۤ
اُخۡتٌ
فَلَهَا
نِصۡفُ
مَا
تَرَكَ
ۚ
وَهُوَ
يَرِثُهَاۤ
اِنۡ
لَّمۡ
يَكُنۡ
لَّهَا
وَلَدٌ
ؕ
فَاِنۡ
كَانَـتَا
اثۡنَتَيۡنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثٰنِ
مِمَّا
تَرَكَ
ؕ
وَاِنۡ
كَانُوۡۤا
اِخۡوَةً
رِّجَالًا
وَّنِسَآءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثۡلُ
حَظِّ
الۡاُنۡثَيَيۡنِ
ؕ
يُبَيِّنُ
اللّٰهُ
لَـكُمۡ
اَنۡ
تَضِلُّوۡا
ؕ
وَاللّٰهُ
بِكُلِّ
شَىۡءٍ
عَلِيۡمٌ
176
۴ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۹
(سُوۡرَةُ الاٴنعَام(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۶۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَهُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡزَلَ
مِنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
ۚ
فَاَخۡرَجۡنَا
بِهٖ
نَبَاتَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
فَاَخۡرَجۡنَا
مِنۡهُ
خَضِرًا
نُّخۡرِجُ
مِنۡهُ
حَبًّا
مُّتَرَاكِبًا
ۚ
وَمِنَ
النَّخۡلِ
مِنۡ
طَلۡعِهَا
قِنۡوَانٌ
دَانِيَةٌ
وَّجَنّٰتٍ
مِّنۡ
اَعۡنَابٍ
وَّالزَّيۡتُوۡنَ
وَالرُّمَّانَ
مُشۡتَبِهًا
وَّغَيۡرَ
مُتَشَابِهٍ
ؕ
اُنْظُرُوۡۤا
اِلٰى
ثَمَرِهٖۤ
اِذَاۤ
اَثۡمَرَ
وَيَنۡعِهٖ
ؕ
اِنَّ
فِىۡ
ذٰ
لِكُمۡ
لَاٰيٰتٍ
لِّقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
99
۲-المنزل
قُلۡ
يٰقَوۡمِ
اعۡمَلُوۡا
عَلٰى
مَكَانَتِكُمۡ
اِنِّىۡ
عَامِلٌۚ
فَسَوۡفَ
تَعۡلَمُوۡنَۙ
مَنۡ
تَكُوۡنُ
لَهٗ
عَاقِبَةُ
الدَّارِؕ
اِنَّهٗ
لَا
يُفۡلِحُ
الظّٰلِمُوۡنَ
135
وَهُوَ
الَّذِىۡۤ
اَنۡشَاَ
جَنّٰتٍ
مَّعۡرُوۡشٰتٍ
وَّغَيۡرَ
مَعۡرُوۡشٰتٍ
وَّالنَّخۡلَ
وَالزَّرۡعَ
مُخۡتَلِفًا
اُكُلُهٗ
وَالزَّيۡتُوۡنَ
وَالرُّمَّانَ
مُتَشَابِهًا
وَّغَيۡرَ
مُتَشَابِهٍ
ؕ
كُلُوۡا
مِنۡ
ثَمَرِهٖۤ
اِذَاۤ
اَثۡمَرَ
وَاٰتُوۡا
حَقَّهٗ
يَوۡمَ
حَصَادِهٖ
ۖ
وَلَا
تُسۡرِفُوۡا
ؕ
اِنَّهٗ
لَا
يُحِبُّ
الۡمُسۡرِفِيۡنَ
141
ثُمَّ
اٰتَيۡنَا
مُوۡسَى
الۡـكِتٰبَ
تَمَامًا
عَلَى
الَّذِىۡۤ
اَحۡسَنَ
وَتَفۡصِيۡلاً
لِّـكُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُدًى
وَرَحۡمَةً
لَّعَلَّهُمۡ
بِلِقَآءِ
رَبِّهِمۡ
يُؤۡمِنُوۡنَ
154
۶ع
هَلۡ
يَنۡظُرُوۡنَ
اِلَّاۤ
اَنۡ
تَاۡتِيَهُمُ
الۡمَلٰۤٮِٕكَةُ
اَوۡ
يَاۡتِىَ
رَبُّكَ
اَوۡ
يَاۡتِىَ
بَعۡضُ
اٰيٰتِ
رَبِّكَ
ؕ
يَوۡمَ
يَاۡتِىۡ
بَعۡضُ
اٰيٰتِ
رَبِّكَ
لَا
يَنۡفَعُ
نَفۡسًا
اِيۡمَانُهَا
لَمۡ
تَكُنۡ
اٰمَنَتۡ
مِنۡ
قَبۡلُ
اَوۡ
كَسَبَتۡ
فِىۡۤ
اِيۡمَانِهَا
خَيۡرًا
ؕ
قُلِ
انْتَظِرُوۡۤا
اِنَّا
مُنۡتَظِرُوۡنَ
158
مَنۡ
جَآءَ
بِالۡحَسَنَةِ
فَلَهٗ
عَشۡرُ
اَمۡثَالِهَا
ۚ
وَمَنۡ
جَآءَ
بِالسَّيِّئَةِ
فَلَا
يُجۡزٰٓى
اِلَّا
مِثۡلَهَا
وَهُمۡ
لَا
يُظۡلَمُوۡنَ
160
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲۴
(سُوۡرَةُ الاٴعرَاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
ادۡخُلُوۡا
فِىۡۤ
اُمَمٍ
قَدۡ
خَلَتۡ
مِنۡ
قَبۡلِكُمۡ
مِّنَ
الۡجِنِّ
وَالۡاِنۡسِ
فِى
النَّارِ
ؕ
كُلَّمَا
دَخَلَتۡ
اُمَّةٌ
لَّعَنَتۡ
اُخۡتَهَا
ؕ
حَتّٰۤى
اِذَا
ادَّارَكُوۡا
فِيۡهَا
جَمِيۡعًا
ۙ
قَالَتۡ
اُخۡرٰٮهُمۡ
لِاُوۡلٰٮهُمۡ
رَبَّنَا
هٰٓؤُلَۤاءِ
اَضَلُّوۡنَا
فَاٰتِهِمۡ
عَذَابًا
ضِعۡفًا
مِّنَ
النَّارِ
ؕ
قَالَ
لِكُلٍّ
ضِعۡفٌ
وَّلٰـكِنۡ
لَّا
تَعۡلَمُوۡنَ
38
فَاَنۡجَيۡنٰهُ
وَاَهۡلَهٗۤ
اِلَّا
امۡرَاَتَهٗ
ۖ
كَانَتۡ
مِنَ
الۡغٰبِرِيۡنَ
83
ثُمَّ
بَدَّلۡـنَا
مَكَانَ
السَّيِّئَةِ
الۡحَسَنَةَ
حَتّٰى
عَفَوْا
وَّقَالُوۡا
قَدۡ
مَسَّ
اٰبَآءَنَا
الضَّرَّآءُ
وَالسَّرَّآءُ
فَاَخَذۡنٰهُمۡ
بَغۡتَةً
وَّهُمۡ
لَا
يَشۡعُرُوۡنَ
95
فَاِذَا
جَآءَتۡهُمُ
الۡحَسَنَةُ
قَالُوۡا
لَـنَا
هٰذِهٖ
ۚ
وَاِنۡ
تُصِبۡهُمۡ
سَيِّئَةٌ
يَّطَّيَّرُوۡا
بِمُوۡسٰى
وَمَنۡ
مَّعَهٗ
ؕ
اَلَاۤ
اِنَّمَا
طٰٓٮِٕرُهُمۡ
عِنۡدَ
اللّٰهِ
وَلٰـكِنَّ
اَكۡثَرَهُمۡ
لَا
يَعۡلَمُوۡنَ
131
وَكَتَبۡنَا
لَهٗ
فِى
الۡاَلۡوَاحِ
مِنۡ
كُلِّ
شَىۡءٍ
مَّوۡعِظَةً
وَّتَفۡصِيۡلًا
لِّـكُلِّ
شَىۡءٍ
ۚ
فَخُذۡهَا
بِقُوَّةٍ
وَّاۡمُرۡ
قَوۡمَكَ
يَاۡخُذُوۡا
بِاَحۡسَنِهَا
ؕ
سَاُورِيۡكُمۡ
دَارَ
الۡفٰسِقِيۡنَ
145
وَاكۡتُبۡ
لَـنَا
فِىۡ
هٰذِهِ
الدُّنۡيَا
حَسَنَةً
وَّفِى
الۡاٰخِرَةِ
اِنَّا
هُدۡنَاۤ
اِلَيۡكَ
ؕ
قَالَ
عَذَابِىۡۤ
اُصِيۡبُ
بِهٖ
مَنۡ
اَشَآءُ
ۚ
وَرَحۡمَتِىۡ
وَسِعَتۡ
كُلَّ
شَىۡءٍ
ؕ
فَسَاَكۡتُبُهَا
لِلَّذِيۡنَ
يَتَّقُوۡنَ
وَيُؤۡتُوۡنَ
الزَّكٰوةَ
وَالَّذِيۡنَ
هُمۡ
بِاٰيٰتِنَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
ۚ
156
اَ
لَّذِيۡنَ
يَتَّبِعُوۡنَ
الرَّسُوۡلَ
النَّبِىَّ
الۡاُمِّىَّ
الَّذِىۡ
يَجِدُوۡنَهٗ
مَكۡتُوۡبًا
عِنۡدَهُمۡ
فِى
التَّوۡرٰٮةِ
وَالۡاِنۡجِيۡلِ
يَاۡمُرُهُمۡ
بِالۡمَعۡرُوۡفِ
وَيَنۡهٰٮهُمۡ
عَنِ
الۡمُنۡكَرِ
وَيُحِلُّ
لَهُمُ
الطَّيِّبٰتِ
وَيُحَرِّمُ
عَلَيۡهِمُ
الۡخَبٰۤٮِٕثَ
وَيَضَعُ
عَنۡهُمۡ
اِصۡرَهُمۡ
وَالۡاَغۡلٰلَ
الَّتِىۡ
كَانَتۡ
عَلَيۡهِمۡ
ؕ
فَالَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
بِهٖ
وَعَزَّرُوۡهُ
وَنَصَرُوۡهُ
وَ
اتَّبَـعُوا
النُّوۡرَ
الَّذِىۡۤ
اُنۡزِلَ
مَعَهٗ
ۤ
ۙ
اُولٰۤٮِٕكَ
هُمُ
الۡمُفۡلِحُوۡنَ
157
۹ع
وَسۡـــَٔلۡهُمۡ
عَنِ
الۡـقَرۡيَةِ
الَّتِىۡ
كَانَتۡ
حَاضِرَةَ
الۡبَحۡرِۘ
اِذۡ
يَعۡدُوۡنَ
فِى
السَّبۡتِ
اِذۡ
تَاۡتِيۡهِمۡ
حِيۡتَانُهُمۡ
يَوۡمَ
سَبۡتِهِمۡ
شُرَّعًا
وَّيَوۡمَ
لَا
يَسۡبِتُوۡنَ
ۙ
لَا
تَاۡتِيۡهِمۡ
ۛۚ
كَذٰلِكَ
ۛۚ
نَبۡلُوۡهُمۡ
بِمَا
كَانُوۡا
يَفۡسُقُوۡنَ
163
النصف
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الاٴنفَال(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِذۡ
يُغَشِّيۡكُمُ
النُّعَاسَ
اَمَنَةً
مِّنۡهُ
وَيُنَزِّلُ
عَلَيۡكُمۡ
مِّنَ
السَّمَآءِ
مَآءً
لِّيُطَهِّرَكُمۡ
بِهٖ
وَيُذۡهِبَ
عَنۡكُمۡ
رِجۡزَ
الشَّيۡطٰنِ
وَلِيَرۡبِطَ
عَلٰى
قُلُوۡبِكُمۡ
وَيُثَبِّتَ
بِهِ
الۡاَقۡدَامَؕ
11
وَاِمَّا
تَخَافَنَّ
مِنۡ
قَوۡمٍ
خِيَانَةً
فَانْۢبِذۡ
اِلَيۡهِمۡ
عَلٰى
سَوَآءٍ
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
لَا
يُحِبُّ
الۡخَآٮِٕنِيۡنَ
58
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ التّوبَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲۹
اِنۡ
تُصِبۡكَ
حَسَنَةٌ
تَسُؤۡهُمۡ
ۚ
وَاِنۡ
تُصِبۡكَ
مُصِيۡبَةٌ
يَّقُوۡلُوۡا
قَدۡ
اَخَذۡنَاۤ
اَمۡرَنَا
مِنۡ
قَبۡلُ
وَيَتَوَلَّوْا
وَّهُمۡ
فَرِحُوۡنَ
50
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۱
(سُوۡرَةُ یُونس(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۰۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنَّمَا
مَثَلُ
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
كَمَآءٍ
اَنۡزَلۡنٰهُ
مِنَ
السَّمَآءِ
فَاخۡتَلَطَ
بِهٖ
نَبَاتُ
الۡاَرۡضِ
مِمَّا
يَاۡكُلُ
النَّاسُ
وَالۡاَنۡعَامُؕ
حَتّٰۤى
اِذَاۤ
اَخَذَتِ
الۡاَرۡضُ
زُخۡرُفَهَا
وَازَّيَّنَتۡ
وَظَنَّ
اَهۡلُهَاۤ
اَنَّهُمۡ
قٰدِرُوۡنَ
عَلَيۡهَاۤ
ۙ
اَتٰٮهَاۤ
اَمۡرُنَا
لَيۡلًا
اَوۡ
نَهَارًا
فَجَعَلۡنٰهَا
حَصِيۡدًا
كَاَنۡ
لَّمۡ
تَغۡنَ
بِالۡاَمۡسِ
ؕ
كَذٰلِكَ
نُـفَصِّلُ
الۡاٰيٰتِ
لِقَوۡمٍ
يَّتَفَكَّرُوۡنَ
24
۳-المنزل
وَقَالَ
مُوۡسٰى
رَبَّنَاۤ
اِنَّكَ
اٰتَيۡتَ
فِرۡعَوۡنَ
وَمَلَاَهٗ
زِيۡنَةً
وَّاَمۡوَالًا
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
ۙ
رَبَّنَا
لِيُضِلُّوۡا
عَنۡ
سَبِيۡلِكَۚ
رَبَّنَا
اطۡمِسۡ
عَلٰٓى
اَمۡوَالِهِمۡ
وَاشۡدُدۡ
عَلٰى
قُلُوۡبِهِمۡ
فَلَا
يُؤۡمِنُوۡا
حَتّٰى
يَرَوُا
الۡعَذَابَ
الۡاَ
لِيۡمَ
88
وَجَاوَزۡنَا
بِبَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
الۡبَحۡرَ
فَاَتۡبـَعَهُمۡ
فِرۡعَوۡنُ
وَجُنُوۡدُهٗ
بَغۡيًا
وَّعَدۡوًا
ؕ
حَتّٰۤى
اِذَاۤ
اَدۡرَكَهُ
الۡغَرَقُ
قَالَ
اٰمَنۡتُ
اَنَّهٗ
لَاۤ
اِلٰهَ
اِلَّا
الَّذِىۡۤ
اٰمَنَتۡ
بِهٖ
بَنُوۡۤا
اِسۡرَآءِيۡلَ
وَ
اَنَا
مِنَ
الۡمُسۡلِمِيۡنَ
90
فَلَوۡلَا
كَانَتۡ
قَرۡيَةٌ
اٰمَنَتۡ
فَنَفَعَهَاۤ
اِيۡمَانُهَاۤ
اِلَّا
قَوۡمَ
يُوۡنُسَ
ۚؕ
لَمَّاۤ
اٰمَنُوۡا
كَشَفۡنَا
عَنۡهُمۡ
عَذَابَ
الۡخِزۡىِ
فِى
الۡحَيٰوةِ
الدُّنۡيَا
وَمَتَّعۡنٰهُمۡ
اِلٰى
حِيۡنٍ
98
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ هُود(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيٰقَوۡمِ
اعۡمَلُوۡا
عَلٰى
مَكَانَتِكُمۡ
اِنِّىۡ
عَامِلٌ
ؕ
سَوۡفَ
تَعۡلَمُوۡنَ
ۙ
مَنۡ
يَّاۡتِيۡهِ
عَذَابٌ
يُّخۡزِيۡهِ
وَمَنۡ
هُوَ
كَاذِبٌ
ؕ
وَارۡتَقِبُوۡۤا
اِنِّىۡ
مَعَكُمۡ
رَقِيۡبٌ
93
وَقُلْ
لِّـلَّذِيۡنَ
لَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
اعۡمَلُوۡا
عَلٰى
مَكَانَتِكُمۡؕ
اِنَّا
عٰمِلُوۡنَۙ
121
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ یُوسُف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَـقَدۡ
كَانَ
فِىۡ
قَصَصِهِمۡ
عِبۡرَةٌ
لِّاُولِى
الۡاَلۡبَابِؕ
مَا
كَانَ
حَدِيۡثًا
يُّفۡتَـرٰى
وَلٰـكِنۡ
تَصۡدِيۡقَ
الَّذِىۡ
بَيۡنَ
يَدَيۡهِ
وَتَفۡصِيۡلَ
كُلِّ
شَىۡءٍ
وَّهُدًى
وَّرَحۡمَةً
لِّـقَوۡمٍ
يُّؤۡمِنُوۡنَ
111
۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الرّعد(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيَسۡتَعۡجِلُوۡنَكَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبۡلَ
الۡحَسَنَةِ
وَقَدۡ
خَلَتۡ
مِنۡ
قَبۡلِهِمُ
الۡمَثُلٰتُؕ
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَذُوۡ
مَغۡفِرَةٍ
لِّـلنَّاسِ
عَلٰى
ظُلۡمِهِمۡۚ
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَشَدِيۡدُ
الۡعِقَابِ
6
وَالَّذِيۡنَ
صَبَرُوا
ابۡتِغَآءَ
وَجۡهِ
رَبِّهِمۡ
وَاَقَامُوا
الصَّلٰوةَ
وَاَنۡفَقُوۡا
مِمَّا
رَزَقۡنٰهُمۡ
سِرًّا
وَّعَلَانِيَةً
وَّيَدۡرَءُوۡنَ
بِالۡحَسَنَةِ
السَّيِّئَةَ
اُولٰۤٮِٕكَ
لَهُمۡ
عُقۡبَى
الدَّارِۙ
22
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۶
(سُوۡرَةُ النّحل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۲۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَالَّذِيۡنَ
هَاجَرُوۡا
فِى
اللّٰهِ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
ظُلِمُوۡا
لَـنُبَوِّئَنَّهُمۡ
فِى
الدُّنۡيَا
حَسَنَةً
ؕ
وَلَاَجۡرُ
الۡاٰخِرَةِ
اَكۡبَرُۘ
لَوۡ
كَانُوۡا
يَعۡلَمُوۡنَۙ
41
وَضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلًا
قَرۡيَةً
كَانَتۡ
اٰمِنَةً
مُّطۡمَٮِٕنَّةً
يَّاۡتِيۡهَا
رِزۡقُهَا
رَغَدًا
مِّنۡ
كُلِّ
مَكَانٍ
فَكَفَرَتۡ
بِاَنۡعُمِ
اللّٰهِ
فَاَذَاقَهَا
اللّٰهُ
لِبَاسَ
الۡجُـوۡعِ
وَالۡخَـوۡفِ
بِمَا
كَانُوۡا
يَصۡنَعُوۡنَ
112
اُدۡعُ
اِلٰى
سَبِيۡلِ
رَبِّكَ
بِالۡحِكۡمَةِ
وَالۡمَوۡعِظَةِ
الۡحَسَنَةِ
وَجَادِلۡهُمۡ
بِالَّتِىۡ
هِىَ
اَحۡسَنُؕ
اِنَّ
رَبَّكَ
هُوَ
اَعۡلَمُ
بِمَنۡ
ضَلَّ
عَنۡ
سَبِيۡلِهٖ
وَهُوَ
اَعۡلَمُ
بِالۡمُهۡتَدِيۡنَ
125
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۲
(سُوۡرَةُ الکهف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَكَذٰلِكَ
اَعۡثَرۡنَا
عَلَيۡهِمۡ
لِيَـعۡلَمُوۡۤا
اَنَّ
وَعۡدَ
اللّٰهِ
حَقٌّ
وَّاَنَّ
السَّاعَةَ
لَا
رَيۡبَ
فِيۡهَا
ۚ
اِذۡ
يَتَـنَازَعُوۡنَ
بَيۡنَهُمۡ
اَمۡرَهُمۡ
فَقَالُوۡا
ابۡنُوۡا
عَلَيۡهِمۡ
بُنۡيَانًـا
ؕ
رَبُّهُمۡ
اَعۡلَمُ
بِهِمۡؕ
قَالَ
الَّذِيۡنَ
غَلَبُوۡا
عَلٰٓى
اَمۡرِهِمۡ
لَـنَـتَّخِذَنَّ
عَلَيۡهِمۡ
مَّسۡجِدًا
21
۴-المنزل
اَمَّا
السَّفِيۡنَةُ
فَكَانَتۡ
لِمَسٰكِيۡنَ
يَعۡمَلُوۡنَ
فِى
الۡبَحۡرِ
فَاَرَدْتُّ
اَنۡ
اَعِيۡبَهَا
وَكَانَ
وَرَآءَهُمۡ
مَّلِكٌ
يَّاۡخُذُ
كُلَّ
سَفِيۡنَةٍ
غَصۡبًا
79
اۨلَّذِيۡنَ
كَانَتۡ
اَعۡيُنُهُمۡ
فِىۡ
غِطَآءٍ
عَنۡ
ذِكۡرِىۡ
وَكَانُوۡا
لَا
يَسۡتَطِيۡعُوۡنَ
سَمۡعًا
101
۲ع
اِنَّ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِ
كَانَتۡ
لَهُمۡ
جَنّٰتُ
الۡفِرۡدَوۡسِ
نُزُلًا
ۙ
107
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ مَریَم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَالَ
رَبِّ
اَنّٰى
يَكُوۡنُ
لِىۡ
غُلٰمٌ
وَّكَانَتِ
امۡرَاَتِىۡ
عَاقِرًا
وَّقَدۡ
بَلَـغۡتُ
مِنَ
الۡـكِبَرِ
عِتِيًّا
8
يٰۤـاُخۡتَ
هٰرُوۡنَ
مَا
كَانَ
اَ
بُوۡكِ
امۡرَاَ
سَوۡءٍ
وَّمَا
كَانَتۡ
اُمُّكِ
بَغِيًّا
ۖ
ۚ
28
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ طٰه(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَعَنَتِ
الۡوُجُوۡهُ
لِلۡحَىِّ
الۡقَيُّوۡمِؕ
وَقَدۡ
خَابَ
مَنۡ
حَمَلَ
ظُلۡمًا
111
وَلَوۡ
اَنَّاۤ
اَهۡلَكۡنٰهُمۡ
بِعَذَابٍ
مِّنۡ
قَبۡلِهٖ
لَـقَالُوۡا
رَبَّنَا
لَوۡلَاۤ
اَرۡسَلۡتَ
اِلَـيۡنَا
رَسُوۡلًا
فَنَتَّبِعَ
اٰيٰتِكَ
مِنۡ
قَبۡلِ
اَنۡ
نَّذِلَّ
وَنَخۡزٰى
134
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ الاٴنبیَاء(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
مَاۤ
اٰمَنَتۡ
قَبۡلَهُمۡ
مِّنۡ
قَرۡيَةٍ
اَهۡلَـكۡنٰهَاۚ
اَفَهُمۡ
يُؤۡمِنُوۡنَ
6
اَوَلَمۡ
يَرَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡۤا
اَنَّ
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضَ
كَانَـتَا
رَتۡقًا
فَفَتَقۡنٰهُمَا
ؕ
وَجَعَلۡنَا
مِنَ
الۡمَآءِ
كُلَّ
شَىۡءٍ
حَىٍّ
ؕ
اَفَلَا
يُؤۡمِنُوۡنَ
30
وَلُوۡطًا
اٰتَيۡنٰهُ
حُكۡمًا
وَّعِلۡمًا
وَّنَجَّيۡنٰهُ
مِنَ
الۡقَرۡيَةِ
الَّتِىۡ
كَانَتۡ
تَّعۡمَلُ
الۡخَبٰٓٮِٕثَؕ
اِنَّهُمۡ
كَانُوۡا
قَوۡمَ
سَوۡءٍ
فٰسِقِيۡنَۙ
74
وَالَّتِىۡۤ
اَحۡصَنَتۡ
فَرۡجَهَا
فَـنَفَخۡنَا
فِيۡهَا
مِنۡ
رُّوۡحِنَا
وَ
جَعَلۡنٰهَا
وَابۡنَهَاۤ
اٰيَةً
لِّـلۡعٰلَمِيۡنَ
91
رُكُوۡ عَاتُهَا-۱۰
(سُوۡرَةُ الحَجّ(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَيَسۡتَعۡجِلُوۡنَكَ
بِالۡعَذَابِ
وَلَنۡ
يُّخۡلِفَ
اللّٰهُ
وَعۡدَهٗ
ؕ
وَاِنَّ
يَوۡمًا
عِنۡدَ
رَبِّكَ
كَاَ
لۡفِ
سَنَةٍ
مِّمَّا
تَعُدُّوۡنَ
47
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ المؤمنون(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَدۡ
كَانَتۡ
اٰيٰتِىۡ
تُتۡلٰى
عَلَيۡكُمۡ
فَـكُنۡتُمۡ
عَلٰٓى
اَعۡقَابِكُمۡ
تَـنۡكِصُوۡنَۙ
66
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ الفُرقان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۷
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
اَذٰ
لِكَ
خَيۡرٌ
اَمۡ
جَنَّةُ
الۡخُـلۡدِ
الَّتِىۡ
وُعِدَ
الۡمُتَّقُوۡنَ
ؕ
كَانَتۡ
لَهُمۡ
جَزَآءً
وَّمَصِيۡرًا
15
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ النَّمل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَجَحَدُوۡا
بِهَا
وَاسۡتَيۡقَنَـتۡهَاۤ
اَنۡفُسُهُمۡ
ظُلۡمًا
وَّعُلُوًّا
ؕ
فَانْظُرۡ
كَيۡفَ
كَانَ
عَاقِبَةُ
الۡمُفۡسِدِيۡنَ
14
۵-المنزل
۱۵ع
وَصَدَّهَا
مَا
كَانَتۡ
تَّعۡبُدُ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِؕ
اِنَّهَا
كَانَتۡ
مِنۡ
قَوۡمٍ
كٰفِرِيۡنَ
43
قَالَ
يٰقَوۡمِ
لِمَ
تَسۡتَعۡجِلُوۡنَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبۡلَ
الۡحَسَنَةِۚ
لَوۡلَا
تَسۡتَغۡفِرُوۡنَ
اللّٰهَ
لَعَلَّكُمۡ
تُرۡحَمُوۡنَ
46
مَنۡ
جَآءَ
بِالۡحَسَنَةِ
فَلَهٗ
خَيۡرٌ
مِّنۡهَاۚ
وَهُمۡ
مِّنۡ
فَزَعٍ
يَّوۡمَٮِٕذٍ
اٰمِنُوۡنَ
89
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ القَصَص(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَوۡلَاۤ
اَنۡ
تُصِيۡبَـهُمۡ
مُّصِيۡبَةٌۢ
بِمَا
قَدَّمَتۡ
اَيۡدِيۡهِمۡ
فَيَقُوۡلُوۡا
رَبَّنَا
لَوۡلَاۤ
اَرۡسَلۡتَ
اِلَـيۡنَا
رَسُوۡلًا
فَنَـتَّبِعَ
اٰيٰتِكَ
وَنَـكُوۡنَ
مِنَ
الۡمُؤۡمِنِيۡنَ
47
اُولٰٓٮِٕكَ
يُؤۡتَوۡنَ
اَجۡرَهُمۡ
مَّرَّتَيۡنِ
بِمَا
صَبَرُوۡا
وَيَدۡرَءُوۡنَ
بِالۡحَسَنَةِ
السَّيِّئَةَ
وَمِمَّا
رَزَقۡنٰهُمۡ
يُنۡفِقُوۡنَ
54
مَنۡ
جَآءَ
بِالۡحَسَنَةِ
فَلَهٗ
خَيۡرٌ
مِّنۡهَا
ۚ
وَمَنۡ
جَآءَ
بِالسَّيِّئَةِ
فَلَا
يُجۡزَى
الَّذِيۡنَ
عَمِلُوا
السَّيِّاٰتِ
اِلَّا
مَا
كَانُوۡا
يَعۡمَلُوۡنَ
84
رُكُوۡ عَاتُهَا-۷
(سُوۡرَةُ العَنکبوت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۹
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَقَدۡ
اَرۡسَلۡنَا
نُوۡحًا
اِلٰى
قَوۡمِهٖ
فَلَبِثَ
فِيۡهِمۡ
اَ
لۡفَ
سَنَةٍ
اِلَّا
خَمۡسِيۡنَ
عَامًا
ؕ
فَاَخَذَهُمُ
الطُّوۡفَانُ
وَهُمۡ
ظٰلِمُوۡنَ
14
قَالَ
اِنَّ
فِيۡهَا
لُوۡطًا
ؕ
قَالُوۡا
نَحۡنُ
اَعۡلَمُ
بِمَنۡ
فِيۡهَا
لَـنُـنَجِّيَـنَّهٗ
وَاَهۡلَهٗۤ
اِلَّا
امۡرَاَتَهٗ
كَانَتۡ
مِنَ
الۡغٰبِرِيۡنَ
32
وَلَمَّاۤ
اَنۡ
جَآءَتۡ
رُسُلُـنَا
لُوۡطًا
سِىۡٓءَ
بِهِمۡ
وَضَاقَ
بِهِمۡ
ذَرۡعًا
وَّقَالُوۡا
لَا
تَخَفۡ
وَلَا
تَحۡزَنۡ
اِنَّا
مُنَجُّوۡكَ
وَاَهۡلَكَ
اِلَّا
امۡرَاَتَكَ
كَانَتۡ
مِنَ
الۡغٰبِرِيۡنَ
33
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ السَّجدَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يُدَبِّرُ
الۡاَمۡرَ
مِنَ
السَّمَآءِ
اِلَى
الۡاَرۡضِ
ثُمَّ
يَعۡرُجُ
اِلَيۡهِ
فِىۡ
يَوۡمٍ
كَانَ
مِقۡدَارُهٗۤ
اَلۡفَ
سَنَةٍ
مِّمَّا
تَعُدُّوۡنَ
5
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الاٴحزَاب(مدني
اٰيٰاتُهَا-۷۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَقَدۡ
كَانَ
لَكُمۡ
فِىۡ
رَسُوۡلِ
اللّٰهِ
اُسۡوَةٌ
حَسَنَةٌ
لِّمَنۡ
كَانَ
يَرۡجُوا
اللّٰهَ
وَالۡيَوۡمَ
الۡاٰخِرَ
وَذَكَرَ
اللّٰهَ
كَثِيۡرًا
ؕ
21
اِنَّا
عَرَضۡنَا
الۡاَمَانَةَ
عَلَى
السَّمٰوٰتِ
وَالۡاَرۡضِ
وَالۡجِبَالِ
فَاَبَيۡنَ
اَنۡ
يَّحۡمِلۡنَهَا
وَاَشۡفَقۡنَ
مِنۡهَا
وَ
حَمَلَهَا
الۡاِنۡسَانُؕ
اِنَّهٗ
كَانَ
ظَلُوۡمًا
جَهُوۡلًا
ۙ
72
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ سَبَإ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَلَمَّا
قَضَيۡنَا
عَلَيۡهِ
الۡمَوۡتَ
مَا
دَلَّهُمۡ
عَلٰى
مَوۡتِهٖۤ
اِلَّا
دَآ
بَّةُ
الۡاَرۡضِ
تَاۡ
كُلُ
مِنۡسَاَتَهُ
ۚ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَيَّنَتِ
الۡجِنُّ
اَنۡ
لَّوۡ
كَانُوۡا
يَعۡلَمُوۡنَ
الۡغَيۡبَ
مَا
لَبِثُوۡا
فِى
الۡعَذَابِ
الۡمُهِيۡنِ
ؕ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ یسٓ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اِنۡ
كَانَتۡ
اِلَّا
صَيۡحَةً
وَّاحِدَةً
فَاِذَا
هُمۡ
خٰمِدُوۡنَ
29
اِنۡ
كَانَتۡ
اِلَّا
صَيۡحَةً
وَّاحِدَةً
فَاِذَا
هُمۡ
جَمِيۡعٌ
لَّدَيۡنَا
مُحۡضَرُوۡنَ
53
وَلَوۡ
نَشَآءُ
لَمَسَخۡنٰهُمۡ
عَلٰى
مَكَانَتِهِمۡ
فَمَا
اسۡتَطَاعُوۡا
مُضِيًّا
وَّلَا
يَرۡجِعُوۡنَ
67
۳ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۸
(سُوۡرَةُ الزُّمَر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ
يٰقَوۡمِ
اعۡمَلُوۡا
عَلٰى
مَكَانَتِكُمۡ
اِنِّىۡ
عَامِلٌۚ
فَسَوۡفَ
تَعۡلَمُوۡنَۙ
39
۶-المنزل
وَسِيۡقَ
الَّذِيۡنَ
كَفَرُوۡۤا
اِلٰى
جَهَنَّمَ
زُمَرًا
ؕ
حَتّٰٓى
اِذَا
جَآءُوۡهَا
فُتِحَتۡ
اَبۡوَابُهَا
وَقَالَ
لَهُمۡ
خَزَنَـتُهَاۤ
اَلَمۡ
يَاۡتِكُمۡ
رُسُلٌ
مِّنۡكُمۡ
يَتۡلُوۡنَ
عَلَيۡكُمۡ
اٰيٰتِ
رَبِّكُمۡ
وَيُنۡذِرُوۡنَـكُمۡ
لِقَآءَ
يَوۡمِكُمۡ
هٰذَا
ؕ
قَالُوۡا
بَلٰى
وَلٰـكِنۡ
حَقَّتۡ
كَلِمَةُ
الۡعَذَابِ
عَلَى
الۡكٰفِرِيۡنَ
71
وَسِيۡقَ
الَّذِيۡنَ
اتَّقَوۡا
رَبَّهُمۡ
اِلَى
الۡجَـنَّةِ
زُمَرًاؕ
حَتّٰٓى
اِذَا
جَآءُوۡهَا
وَفُتِحَتۡ
اَبۡوَابُهَا
وَقَالَ
لَهُمۡ
خَزَنَتُهَا
سَلٰمٌ
عَلَيۡكُمۡ
طِبۡتُمۡ
فَادۡخُلُوۡهَا
خٰلِدِيۡنَ
73
رُكُوۡ عَاتُهَا-۹
(سُوۡرَةُ المؤمن / غَافر(مكي
اٰيٰاتُهَا-۸۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ذٰلِكَ
بِاَنَّهُمۡ
كَانَتۡ
تَّاۡتِيۡهِمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَكَفَرُوۡا
فَاَخَذَهُمُ
اللّٰهُؕ
اِنَّهٗ
قَوِىٌّ
شَدِيۡدُ
الۡعِقَابِ
22
وَقَالَ
الَّذِيۡنَ
فِى
النَّارِ
لِخَزَنَةِ
جَهَنَّمَ
ادۡعُوۡا
رَبَّكُمۡ
يُخَفِّفۡ
عَنَّا
يَوۡمًا
مِّنَ
الۡعَذَابِ
49
رُكُوۡ عَاتُهَا-۶
(سُوۡرَةُ حٰمٓ السجدة / فُصّلَت(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَلَا
تَسۡتَوِى
الۡحَسَنَةُ
وَ
لَا
السَّيِّئَةُ
ؕ
اِدۡفَعۡ
بِالَّتِىۡ
هِىَ
اَحۡسَنُ
فَاِذَا
الَّذِىۡ
بَيۡنَكَ
وَبَيۡنَهٗ
عَدَاوَةٌ
كَاَنَّهٗ
وَلِىٌّ
حَمِيۡمٌ
34
رُكُوۡ عَاتُهَا-۵
(سُوۡرَةُ الشّوریٰ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ذٰ
لِكَ
الَّذِىۡ
يُبَشِّرُ
اللّٰهُ
عِبَادَهُ
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
وَعَمِلُوا
الصّٰلِحٰتِؕ
قُلْ
لَّاۤ
اَسۡـَٔـــلُـكُمۡ
عَلَيۡهِ
اَجۡرًا
اِلَّا
الۡمَوَدَّةَ
فِى
الۡقُرۡبٰىؕ
وَمَنۡ
يَّقۡتَرِفۡ
حَسَنَةً
نَّزِدۡ
لَهٗ
فِيۡهَا
حُسۡنًا
ؕ
اِنَّ
اللّٰهَ
غَفُوۡرٌ
شَكُوۡرٌ
23
وَهُوَ
الَّذِىۡ
يُنَزِّلُ
الۡغَيۡثَ
مِنۡۢ
بَعۡدِ
مَا
قَنَطُوۡا
وَيَنۡشُرُ
رَحۡمَتَهٗ
ؕ
وَهُوَ
الۡوَلِىُّ
الۡحَمِيۡدُ
28
رُكُوۡ عَاتُهَا-۴
(سُوۡرَةُ الاٴحقاف(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۵
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَوَصَّيۡنَا
الۡاِنۡسَانَ
بِوَالِدَيۡهِ
اِحۡسَانًا
ؕ
حَمَلَـتۡهُ
اُمُّهٗ
كُرۡهًا
وَّوَضَعَتۡهُ
كُرۡهًا
ؕ
وَحَمۡلُهٗ
وَفِصٰلُهٗ
ثَلٰـثُوۡنَ
شَهۡرًا
ؕ
حَتّٰٓى
اِذَا
بَلَغَ
اَشُدَّهٗ
وَبَلَغَ
اَرۡبَعِيۡنَ
سَنَةً
ۙ
قَالَ
رَبِّ
اَوۡزِعۡنِىۡۤ
اَنۡ
اَشۡكُرَ
نِعۡمَتَكَ
الَّتِىۡۤ
اَنۡعَمۡتَ
عَلَىَّ
وَعَلٰى
وَالِدَىَّ
وَاَنۡ
اَعۡمَلَ
صَالِحًا
تَرۡضٰٮهُ
وَاَصۡلِحۡ
لِىۡ
فِىۡ
ذُرِّيَّتِىۡ
ؕۚ
اِنِّىۡ
تُبۡتُ
اِلَيۡكَ
وَاِنِّىۡ
مِنَ
الۡمُسۡلِمِيۡنَ
15
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ النّجْم(مكي
اٰيٰاتُهَا-۶۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَمَنٰوةَ
الثَّالِثَةَ
الۡاُخۡرٰى
20
۷-المنزل
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الرَّحمٰن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۷۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَاِذَا
انْشَقَّتِ
السَّمَآءُ
فَكَانَتۡ
وَرۡدَةً
كَالدِّهَانِۚ
37
فِيۡهِمَا
فَاكِهَةٌ
وَّنَخۡلٌ
وَّرُمَّانٌۚ
68
رُكُوۡ عَاتُهَا-۳
(سُوۡرَةُ الواقِعَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۹۶
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
فَكَانَتۡ
هَبَآءً
مُّنۡۢبَـثًّا ۙ
6
فَاَصۡحٰبُ
الۡمَيۡمَنَةِ ۙ
مَاۤ
اَصۡحٰبُ
الۡمَيۡمَنَةِ
ؕ
8
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَشر(مدني
اٰيٰاتُهَا-۲۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
لَا
يُقَاتِلُوۡنَكُمۡ
جَمِيۡعًا
اِلَّا
فِىۡ
قُرًى
مُّحَصَّنَةٍ
اَوۡ
مِنۡ
وَّرَآءِ
جُدُرٍؕ
بَاۡسُهُمۡ
بَيۡنَهُمۡ
شَدِيۡدٌ
ؕ
تَحۡسَبُهُمۡ
جَمِيۡعًا
وَّقُلُوۡبُهُمۡ
شَتّٰىؕ
ذٰلِكَ
بِاَنَّهُمۡ
قَوۡمٌ
لَّا
يَعۡقِلُوۡنَۚ
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُمتَحنَة(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۳
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قَدۡ
كَانَتۡ
لَـكُمۡ
اُسۡوَةٌ
حَسَنَةٌ
فِىۡۤ
اِبۡرٰهِيۡمَ
وَالَّذِيۡنَ
مَعَهٗۚ
اِذۡ
قَالُوۡا
لِقَوۡمِهِمۡ
اِنَّا
بُرَءٰٓؤُا
مِنۡكُمۡ
وَمِمَّا
تَعۡبُدُوۡنَ
مِنۡ
دُوۡنِ
اللّٰهِ
كَفَرۡنَا
بِكُمۡ
وَبَدَا
بَيۡنَنَا
وَبَيۡنَكُمُ
الۡعَدَاوَةُ
وَالۡبَغۡضَآءُ
اَبَدًا
حَتّٰى
تُؤۡمِنُوۡا
بِاللّٰهِ
وَحۡدَهٗۤ
اِلَّا
قَوۡلَ
اِبۡرٰهِيۡمَ
لِاَبِيۡهِ
لَاَسۡتَغۡفِرَنَّ
لَـكَ
وَمَاۤ
اَمۡلِكُ
لَـكَ
مِنَ
اللّٰهِ
مِنۡ
شَىۡءٍ
ؕ
رَبَّنَا
عَلَيۡكَ
تَوَكَّلۡنَا
وَاِلَيۡكَ
اَنَـبۡنَا
وَاِلَيۡكَ
الۡمَصِيۡرُ
4
لَقَدۡ
كَانَ
لَـكُمۡ
فِيۡهِمۡ
اُسۡوَةٌ
حَسَنَةٌ
لِّمَنۡ
كَانَ
يَرۡجُوا
اللّٰهَ
وَالۡيَوۡمَ
الۡاٰخِرَ
ؕ
وَمَنۡ
يَّتَوَلَّ
فَاِنَّ
اللّٰهَ
هُوَ
الۡغَنِىُّ
الۡحَمِيۡدُ
6
۶ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الصَّف(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۴
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰۤاَيُّهَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
كُوۡنُوۡۤا
اَنۡصَارَ
اللّٰهِ
كَمَا
قَالَ
عِيۡسَى
ابۡنُ
مَرۡيَمَ
لِلۡحَوٰارِيّٖنَ
مَنۡ
اَنۡصَارِىۡۤ
اِلَى
اللّٰهِؕ
قَالَ
الۡحَـوٰرِيُّوۡنَ
نَحۡنُ
اَنۡصَارُ
اللّٰهِ
فَاٰمَنَتۡ
طَّآٮِٕفَةٌ
مِّنۡۢ
بَنِىۡۤ
اِسۡرَآءِيۡلَ
وَكَفَرَتۡ
طَّآٮِٕفَةٌ
ۚ
فَاَيَّدۡنَا
الَّذِيۡنَ
اٰمَنُوۡا
عَلٰى
عَدُوِّهِمۡ
فَاَصۡبَحُوۡا
ظٰهِرِيۡنَ
14
۹ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّغَابُن(مكي
اٰيٰاتُهَا-۱۸
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ذٰ
لِكَ
بِاَنَّهٗ
كَانَتۡ
تَّاۡتِيۡهِمۡ
رُسُلُهُمۡ
بِالۡبَيِّنٰتِ
فَقَالُوۡۤا
اَبَشَرٌ
يَّهۡدُوۡنَـنَا
فَكَفَرُوۡا
وَتَوَلَّوْا
وَّاسۡتَغۡنَى
اللّٰهُ
ؕ
وَاللّٰهُ
غَنِىٌّ
حَمِيۡدٌ
6
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ التّحْریم(مدني
اٰيٰاتُهَا-۱۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ضَرَبَ
اللّٰهُ
مَثَلًا
لِّـلَّذِيۡنَ
كَفَرُوا
امۡرَاَتَ
نُوۡحٍ
وَّ
امۡرَاَتَ
لُوۡطٍ
ؕ
كَانَـتَا
تَحۡتَ
عَبۡدَيۡنِ
مِنۡ
عِبَادِنَا
صَالِحَـيۡنِ
فَخَانَتٰهُمَا
فَلَمۡ
يُغۡنِيَا
عَنۡهُمَا
مِنَ
اللّٰهِ
شَيۡــًٔا
وَّقِيۡلَ
ادۡخُلَا
النَّارَ
مَعَ
الدّٰخِلِيۡنَ
10
وَمَرۡيَمَ
ابۡنَتَ
عِمۡرٰنَ
الَّتِىۡۤ
اَحۡصَنَتۡ
فَرۡجَهَا
فَنَفَخۡنَا
فِيۡهِ
مِنۡ
رُّوۡحِنَا
وَصَدَّقَتۡ
بِكَلِمٰتِ
رَبِّهَا
وَكُتُبِهٖ
وَكَانَتۡ
مِنَ
الۡقٰنِتِيۡنَ
12
۱۹ع
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُلک(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
تَكَادُ
تَمَيَّزُ
مِنَ
الۡغَيۡظِؕ
كُلَّمَاۤ
اُلۡقِىَ
فِيۡهَا
فَوۡجٌ
سَاَلَهُمۡ
خَزَنَـتُهَاۤ
اَلَمۡ
يَاۡتِكُمۡ
نَذِيۡرٌ
8
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ الحَاقَّة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۵۲
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يٰلَيۡتَهَا
كَانَتِ
الۡقَاضِيَةَ
ۚ
27
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ المُزمّل(مكي
اٰيٰاتُهَا-۲۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يَوۡمَ
تَرۡجُفُ
الۡاَرۡضُ
وَالۡجِبَالُ
وَكَانَتِ
الۡجِبَالُ
كَثِيۡبًا
مَّهِيۡلًا
14
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ القِیَامَة(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
ثُمَّ
اِنَّ
عَلَيۡنَا
بَيَانَهٗؕ
19
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ ٱلدَّهۡر / الإنسَان(مكي
اٰيٰاتُهَا-۳۱
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَجَزٰٮهُمۡ
بِمَا
صَبَرُوۡا
جَنَّةً
وَّحَرِيۡرًا
ۙ
12
وَيُطَافُ
عَلَيۡهِمۡ
بِاٰنِيَةٍ
مِّنۡ
فِضَّةٍ
وَّاَكۡوَابٍ
كَانَتۡ
قَوَارِيۡرَا۟ؔ ۙ
15
رُكُوۡ عَاتُهَا-۲
(سُوۡرَةُ النّبَإِ(مكي
اٰيٰاتُهَا-۴۰
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
وَّفُتِحَتِ
السَّمَآءُ
فَكَانَتۡ
اَبۡوَابًا
ۙ
19
وَّ
سُيِّرَتِ
الۡجِبَالُ
فَكَانَتۡ
سَرَابًا
ؕ
20
اِنَّ
جَهَنَّمَ
كَانَتۡ
مِرۡصَادًا
ۙ
21
Web Audio Player Demo
3
Total 173 Match Found for
Anat
ع
أربع
| النصف
| الثلاثة
Copyright © 2013-16
Powerd by:
www.bitguiders.com